وصف و معنى و تعريف كلمة بجازكم:


بجازكم: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ باء (ب) و تنتهي بـ ميم (م) و تحتوي على باء (ب) و جيم (ج) و ألف (ا) و زاي (ز) و كاف (ك) و ميم (م) .




معنى و شرح بجازكم في معاجم اللغة العربية:



بجازكم

جذر [بجز]

  1. جاز : (اسم)
    • كيروسين
    • موسيقا الجاز: (الموسيقى) موسيقا راقصة من أصل زنجيّ أمريكيّ تجمع بين النَّغَم المستمرّ والنَّغم الموقَّع المنقطع
    • مُوسِيقَى الجَاز : جَوْقَةٌ رَاقِصَةٌ تَمَيَّزَ بِهَا الأَمْرِيكِيُّونَ السُّودُ
  2. جازٍ : (اسم)
    • جازٍ : فاعل من جَزَى
  3. جازَ : (فعل)
    • جازَ / جازَ بـ يَجوز ، جُزْ ، جَوازًا وجَوْزًا ، فهو جائز ، والمفعول مجوز - للمتعدِّي
    • جَازَ الْمَوْضِعَ : تَعَدَّاهُ وَخَلَّفَهُ وَرَاءهُ
    • جَازَ الجِبَالَ وَالسُّهُولَ : سَارَ فِيهَا، قَطَعَهَا، سَلَكَهَا
    • جَازَ بِهِ الْمَوْضِعَ: قَادَهُ حَتَّى قَطَعَهُ
    • جَازَ العَمَلُ : قُبِلَ
    • لاَيَجُوزُ فِعْلُ مَا هُوَ مَمْنُوعٌ : لاَيَسُوغُ، لاَ يَنْبَغِي
    • جَازَ البَيْعُ : نَفَذَ
    • جَازَتْ عَلَيْهِ الِحيلَةُ : اِنْطَلَتْ عَلَيْهِ، اِنْخَدَعَ
    • جَازَ عَنِ الصَّيْدِ : أَصَابَهُ وَنَفَذَ مِنْهُ وَرَاءهُ
    • جازَ العَقْدُ قُبِلَ، نفذ ومضى على الصِّحَّة
    • إن جاز التَّعبير: إن صحَّ القولُ
    • جازَ امتحانَ اللِّيسانس: تعدّاه وخلَّفه وراءه جاز اختبار اللِّياقة بمهارة
    • جازَ الدرهمُ: قُبل على ما فيه ولم يُرَدّ
  4. جازّ : (اسم)
    • جازّ : فاعل من جَزَّ


  5. وِجاز : (اسم)
    • وِجاز : جمع وَجز
,
  1. بجد (المعجم لسان العرب)
    • "بَجَدَ بالمكان يَبْجُدُ بُجوداً وبَجَداً؛ الأَخيرة عن كراع: كلاهما أَقام به؛ وبَجَّدَ تَبْجيداً أَيضاً، وبَجَدَت الإِبل بُجُوداً وبَجَّدَت: لزمت المرتع.
      وعنده بَجْدَة ذلك، بالفتح، أَي علمه؛ ومنه يقال: هو ابن بَجْدَتها للعالم بالشيءِ المتقن له المميز له، وكذلك يقال للدليل الهادي؛ وقيل: هو الذي لا يبرح، من قوله بَجَد بالمكان إِذا أَقام.
      وهو عالم ببُجْدَة أَمرك وبَجْدة أَمرك وبُجُدَة أَمرك، بضم الباء والجيم، أَي بدخيلته وبطانته.
      وجاءَنا بَجْدٌ من الناس أَي طَبَقٌ.
      وعليه بَجْدٌ من الناس أَي جماعة،وجمعه بُجُودٌ؛ قال كعب بن مالك: تلوذ البُجودُ بأَدرائنا،من الضُّرّ، في أَزَمات السّنينا

      ويقال للرجل المقيم بالموضع: إِنه لَباجِدٌ؛

      وأَنشد: فكيف ولم تَنْفِطْ عَناقٌ، ولم يُرَعْ سَوامٌ، بأَكناف الأَجِرَّة، باجِدُ والبَجْدُ من الخيل: مائة فأَكثر؛ عن الهجري.
      والبِجاد: كساءٌ مخطط من أَكسية الأَعراب، وقيل: إِذا غزل الصوف بسرة ونسج بالصِّيصَة، فهو بِجاد، والجمع بُجُدٌ؛ ويقال للشُّقَّة من البُجُد: قَليحٌ، وجمعه قُلُح، قال: ورَفُّ البيت: أَن يَقْصُر الكِسْرُ عن الأَرض فيوصل بخرقة من البُجُد أَو غيرها ليبلغ الأَرض، وجمعه رُفوف.
      أَبو مالك: رفائف البيت أَكسية تعلق إِلى الآفاق حتى تلحق بالأَرض، ومنه ذو البِجادين وهو دليل النبي، صلى الله عليه وسلم، وهو عنبسة بن نهم (* قوله «وهو عنبسة بن نهم إلخ» عبارة القاموس وشرحه: ومنه عبدالله بن عبد نهم بن عفيف إلخ).
      المزني.
      قال ابن سيده: أُراه كان يلبس كساءَين في سفره مع سيدنا رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وقيل: سماه رسول الله، صلى الله عليه وسلم،بذلك لأَنه حين أَراد المصير إِليه قطعت أُمه بِجاداً لها قطعتين،فارتدى بإِحداهما وائتزر بالأُخرى.
      وفي حديث جبير بن مطعم: نظرت والناس يقتتلون يوم حنين إِلى مثل البِجاد الأَسود يهوي من السماءِ؛ البجاد: الكساءُ،أَراد الملائكة الذين أَيدهم الله بهم.
      وأَصبحت الأَرض بَجْدةً واحدة إِذا طبقها هذا الجراد الأَسود.
      وفي حديث معاوية: أَنه مازح الأَحنف بن قيس فقال له: ما الشيءُ الملفف في البِجاد؟، قال: هو السخينة يا أَمير المؤمنين؛ الملفف في البِجاد: وطْبُ اللبن يلف فيه ليحمى ويدرك، وكانت تميم تعير بها، فلما مازحه معاوية بما يعاب به قومه مازحه الأَحنف بمثله.
      وبِجاد: اسم رجل، وهو بِجاد بن رَيْسان.
      التهذيب: بُجُودات في ديار سعد مواضع معروفة وربما، قالوا بُجُودة؛ وقد ذكرها العجاج في شعره فقال: «بَجَّدْن للنوح» أَي أَقمن بذلك المكان.
      "
  2. بَجَدَ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ بَجَدَ بُجوداً، وبَجَّد تَبْجيداً: أقامَ،
      ـ بَجَدَ الإِبِلُ: لزِمَتِ المَرْتَعَ.
      ـ بَجْدَةُ: الأَصْلُ، والصَّحراءُ، ودِخْلَةُ الأَمْرِ، وباطِنُه، وبضَمَّةٍ، وبضَمَّتَيْنِ.
      ـ "هو ابنُ بَجْدَتِها": لِلعالم بالشيءِ، وللدَّليلِ الهادِي، ولِمَنْ لا يَبْرَحُ عن قولِه.
      ـ عندَه بَجْدةُ ذلك: عِلْمُه.
      ـ بَجْدٌ منَّا: جَماعةٌ،
      ـ بَجْدٌ من الخَيْلِ: مئةٌ وأكْثَرُ.
      ـ بِجَادٌ: كِساءٌ مُخَطَّطٌ، ومنه: عبدُ الله ذُو البِجادَيْنِ، دليلُ النبي صلى الله عليه وسلم.
      ـ بَجُوداتُ، في دِيارِ سَعْدٍ: مَواضِعُ معروفة.
      ـ ثَوْبانُ بنُ بُجْدُدٍ: مَوْلَى النبي صلى الله عليه وسلم.
      ـ الطُّفَيْلُ البِجادِيُّ: شاعِرٌ.
      ـ بُجَيْدٌ: اسمٌ.
      ـ أُمُّ بُجَيْدٍ: خَوْلَةُ بنْتُ يَزيدَ: صَحابِيَّةٌ.
      ـ ابنُ بُجْدانَ: تَابِعِيٌّ.
      ـ بِجِّدٌ: موضع، وما لَهُنَّ خامِسٌ.
      ـ عُمَرُ بنُ بُجْدانَ: صَحابِيٌّ.
      ـ أبْجْدْ، إلى قَرَشَتْ، وكَلَمُنْ رَئيسُهُم: مُلوكُ مَدْيَنَ، ووضَعوا الكتابَة العَرَبِيَّةَ على عَدَدِ حُرُوفِ أسمائِهِم، هَلَكوا يومَ الظُّلَّةِ، فقالت ابْنَةُ كَلَمُنْ: كَلَمُنْ هَدَّمَ رُكْنِي ........ هُلْكُهُ وسْطَ المَحَلَّهْ
      سَيِّدُ القَوْمِ أتاهُ الْ حَتْفُ ناراً وسْطَ ظُلَّه
      جُعِلَتْ ناراً عليهمْ ........ دَارُهمْ كالمُضْمَحِلَّةْ
      ثم وجَدُوا بعدَهُم: "ثَخَذْ ضَظَغْ"، فَسَمَّوْها: الرَّوادِفَ.
  3. البَجْدَة (المعجم المعجم الوسيط)
    • البَجْدَة : الصَّحْراء.
      و البَجْدَة حقيقة الأمر وباطنه.
      يقال: عده بَجْدَةُ ذلك: علْمُهُ.
      وهو ابن بَجْدَتِها: العالم بالشيء المتقِن له.
      وأصَله الدَّليل الهادي في الصحراء.
      و البَجْدَة من لا يَبْرَحُ عن قومه.


  4. البِجاد (المعجم المعجم الوسيط)
    • البِجاد : كساء مُخَطَّط. والجمع : بُجُد.
      وذو البِجادَيْن: لقب عَبْدِ الله بن عَبْدِ نُهْمٍ، دليل الرسول صلى الله عليه وسلم في إِحدى الغزوات.
  5. بجر (المعجم لسان العرب)
    • "البَجَرُ، بالتحريك: خروجُ السُّرَّة ونُتُوُّها وغِلَظُ أَصلِها.
      ابن سيده: البُجْرَةُ السُّرَّةُ من الإِنسان والبعير، عَظُمَتْ أَو لم تعظم.
      وبَجَرَ بَجْراً، فهو أَبْجَرُ إِذا غَلُظَ أَصلُ سُرَّتِهِ فالتَحَمَ من حيث دَقَّ وبقي في ذلك العظم رِيحٌ، والمرأَةُ بَجْراءُ، واسم ذلك الموضع البَجَرَةُ والبُجْرَةُ.
      والأَبْجَرُ: الذي خرجت سرته؛ ومنه حديث صِفَةِ قُرَيْش: أَشِحَّةٌ بَجَرَةٌ؛ هي جمع باجر، وهو العظيم البطن.
      يقال: بَجِرَ يَبْجَرُ بَجَراً، فهو باجِرٌ وأَبْجَرُ، وصفهم بالبَطانَةِ ونُتُوءِ السُّرَرِ ويجوز أَن يكون كناية عن كَنزهم الأَموال واقتنائهم لها، وهو أَشبه بالحديث لأَنه قرنه بالشح وهو أَشد البخل.
      والأَبْجَرُ: العظيمُ البَطْنِ، والجمع من كل ذلك بُجْرٌ وبُجْرانٌ؛

      أَنشد ابن الأَعرابي:فلا يَحْسَب البُجْرانُ أَنَّ دِماءَنا حَقِينٌ لهمْ في غيرِ مَرْبُوبَةٍ وُقْرِ أَي لا يَحْسَبْنَ أَن دماءَنا تذهب فِرْغاً باطلاً أَي عندنا من حِفْظِنا لها في أَسْقِيَةٍ مَرْبُوبَةٍ، وهذا مثل.
      ابن الأَعرابي: الباجِرُ المُنْتَفِخُ الجَوْف، والهِرْدَبَّةُ الجَبانُ.
      الفراء: الباحرُ، بالحاء: الأَحمق؛ قال الأَزهري: وهذا غير الباجر، ولكلٍّ مَعْنًى.
      الفراء: البَجْرُ والبَجَرُ انتفاخ البطن.
      وفي الحديث: أَنه بَعَثَ بَعْثاً فأَصْبَحُوا بأَرْضٍ بَجْراءَ؛ أَي مرتفعةٍ صُلبْةٍ.
      والأَبْجَرُ: الذي ارتفعت سُرَّتُه وصَلُبَتْ؛ ومنه حديثه الآخر: أَصْبَحْنا في أَرضٍ عَرُونَةٍ بَجْراءَ، وقيل: هي التي لا نباتَع بها.
      والأَبْجَرُ: حَبْلُ السفينة لعظمه في نوع الحبال، وبه سمي أَبْجَرُ ابنُ حاجز.
      والبُجْرَةُ: العُقْدَةُ في البطن خاصة، وقيل: البُجْرَةُ العُقْدَةُ تكون في الوجه والعُنُقِ، وهي مثلُ العُجْرَةِ؛ عن كراع.
      وبَجِرَ الرجلُ بَجَراً، فهو بَجِرٌ، ومَجَرَ مَجْراً: امتلأَ بطنُه من الماء واللبن الحامض ولسانُه عطشانُ مثل نَجَرَ؛ وقال اللحياني: هو أَن يكثر من شرب الماء أَو اللبن ولا يكاد يروى، وهو بَجِرٌ مَجِرٌ نَجِرٌ.
      وتَبَجَّر النبيذَ: أَلَحّ في شربه، منه.
      والبَجَاري والبَجارى: الدواهي والأُمور العظام، واحدها بُجْرِيٌّ وبُجْرِيَّةٌ.
      والأَباجِيرُ: كالبَجَاري ولا واحد له.
      والبُجْرُ، بالضم: الشر والأَمر العظيم.
      أَبو زيد: لقيت منه البَجَاري أَي الدواهي، واحدها بُجْرِيِّ مثل قُمْرِيٍّ وقَماري، وهو الشر والأَمر العظيم.
      أَبو عمرو: يقال إِنه ليجيءُ بالأَباجِرِ، وهي الدواهي؛ قال الأَزهري: فكأَنها جمع بُجْرٍ وأَبْجارٍ ثم أَباجِرُ جمعُ الجمع.
      وأَمرٌ بُجْرٌ: عظيم، وجمعه أَباجِيرُ (* قوله: «وجمعه أباجير» عبارة القاموس الجمع أَباجر وجمع الجمع أَجير)؛ عن ابن الأَعرابي، وهو نادر كأَباطيل ونحوه.
      وقولهم: أَفْضَيْتُ إِليك بِعُجَرِي وبُجَري أَي بعيوبي يعني أَمري كله.
      الأَصمعي في باب إِسرار الرجل إِلى أَخيه ما يستره عن غيره: أَخبرته بِعُجَرِي وبُجَرِي أَي أَظهرته من ثقتي به على مَعايبي.
      ابن الأَعرابي: إِذا كانت في السُّرَّة نَفْخَةٌ فهي بُجْرَةٌ، وإِذا كانت في الظهر فهي عُجْرَةٌ؛ قال: ثم ينقلان إِلى الهموم والأَحزان.
      قال: ومعنى قول علي، كرم الله وجهه: أَشْكُو إِلى الله عُجَرِي وبُجَرِي أَي همومي وأَحزاني وغمومي.
      ابن الأَثير: وأَصل العُجْرَةِ نَفْخَةٌ في الظهر فإِذا كانت في السرة فهي بُجْرَةٌ؛ وقيل: العُجَرُ العروقُ المُتَعَقِّدَةُ في الظهر، والبُجَرُ العروق المتعقدة في البطن ثم نقلا إلى الهموم والأَحزان؛ أَراد أَنه يشكو إِلى الله تعالى أُموره كلها ما ظهر منها وما بطن.
      وفي حديث أُم زَرْع: إِنْ أَذْكُرْهُ أَذْكُرْ عُجَرَهُ وبُجَرَه أَي أُموره كلها باديها وخافيها، وقيل: أَسراره، وقيل: عيوبه.
      وأَبُْجَرَ الرجلُ إِذا استغنى غِنًى يكاد يطغيه بعد فقر كاد يكفره.
      وقال: هُجْراً وبُجْراً أَي أَمراً عجباً، والبُجْرُ: العَجَبُ؛ قال الشاعر: أَرْمي عليها وهي شيءٌ بُجْرُ، والقَوْسُ فيها وَتَرٌ حِبَجْرُ وأَزرد الجوهري هذا الرجز مستشهداً به على البُجْرِ الشَّرِّ والأَمر العظيم، وفسره فقال: أَي داهية.
      وفي حديث أَبي بكر، رضي الله عنه: إِنما هو الفَجْرُ أَو البَجْرُ؛ البَجْرُ، بالفتح والضم: الداهية والأَمر العظيم، أَي إِن انتظرت حتى يضيء الفجرُ أَبصرتَ الطريقَ، وإِن خبطت الظلماء أَفضتْ بك إِلى المكروه، ويروي البحر، بالحاء، يريد غمرات الدنيا شبهها بالبحر لتحير أَهلها فيها.
      وفي حديث علي، كرم الله وجهه: لمْ آتِ، لا أَبا لَكُمْ، بُجْراً.
      أَبو عمرو: البَجِيرُ المالُ الكثير.
      وكثيرٌ بَجِيرٌ: إِتباعٌ.
      ومكان عَمِيرٌ بَجِيرٌ: كذلك.
      وأَبْجَرُ وبُجَيْرٌ: اسمان.
      وابنُ بُجْرَةَ: خَمَّارٌ كان بالطائف؛ قال أَبو ذؤيب: فلو أَنَّ ما عِنْدَ ابنِ بُجْرَةَ عِنْدَها،من الخَمْرِ، لم تَبْلُلْ لَهاتِي بناطِل وباجَرٌ: صنم كان للأَزد في الجاهلية ومن جاورهم من طيء، وقالوا باجِر،بكسر الجيم.
      وفي نوادر.
      الأَعراب: ابْجارَرْتُ عن هذا الأَمر وابْثارَرْتُ وبَجِرْتُ ومَجِرْتُ أَي استرخيت وتثاقلت.
      وفي حديث مازن: كان لهم صنم في الجاهلية يقال له باجر، تكسر جيمه وتفتح، ويروى بالحاء المهملة، وكان في الأَزد؛ وقوله أَنشده ابن الأَعرابي: ذَهَبَتْ فَشيِشَةُ بالأَباعِرِ حَوْلَنا سَرَقاً، فَصُبَّ على فَشِيشَةَ أَبْجَر؟

      ‏قال: يجوز أَن يكون رجلاً، ويجوز أَن يكون قبيلة، ويجوز أَن يكون من الأُمور البَجَارى، أَي صبت عليهم داهيةٌ، وكل ذلك يكون خبراً ويكون دعاء.
      ومن أَمثالهم: عَيَّرَ بُجَيْرٌ بُجَرَهْ، ونَسِيَ.
      بُجَيْرٌ خَبَرَهْ؛ يعني عيوبه.
      قال الأَزهري:، قال المفضل: بجير وبجرة كانا أَخوين في الدهر القديم وذكر قصتهما، قال: والذي رأَيت عليه أَهل اللغة أَنهم، قالوا البجير تصغير الأَبجر، وهو الناتئ السرة، والمصدر البجر، فالمعنى أَن ذا بُجْرَةٍ في سُرَّتِه عَيَّرَ غَيْرَهُ بما فيه، كما قيل في امرأَة عيرت أُخرى بعيب فيها: رَمَتْني بدائها وانْسَلَّتْ.
      "
  6. بجل (المعجم لسان العرب)
    • "التَّبجيل: التعظيم.
      بَجَّل الرجلَ: عَظَّمَه.
      ورجل بَجَال وبَجِيل: يُبَجِّله الناسُ، وقيل: هو الشيخ الكبير العظيم السيد مع جَمَال ونُبْل، وقد بَجُلَ بَجَالة وبُجُولاً، ولا توصف بذلك المرأَة.
      شمر: البَجَال من الرجال الذي يُبَجِّله أَصحابه ويسوِّدونه.
      والبَجِيل: الأَمر العظيم.
      ورجل بَجَال: حَسَن الوجه.
      وكل غليظ من أَيِّ شيءٍ كان: بَجِيل.
      وفي الحديث: أَنه، عليه السلام، قال لِقَتْلى أُحُد: لَقِيتُم خيراً طويلاً،ووُقِيتُم شَرًّا بَجِيلاً، وسَبَقْتم سبقاً طويلاً.
      وفي الحديث: أَنه أَتَى القبور فقال: السلام عليكم أَصبتم خيراً بَجِيلاً أَي واسعاً كثيراً، من التبجيل التعظيم، أَو من البَجَال الضَّخْم.
      وأَمر بَجِيل: مُنْكَر عظيم.
      والبَاجل: المُخْصِب الحَسَنُ الحال من الناس والإِبل.
      ويقال للرجل الكثير الشحم: إِنه لباجل، وكذلك الناقة والجمل.
      وشيخ بَجَال وبَجِيل أَي جَسِيم؛ ورجل باجِل وقد بَجَل يَبْجُل بُجولاً: وهو الحسَن الجَسيمُ الخَصيب في جِسْمه؛

      وأَنشد: وأَنت بالبابِ سَمِينٌ باجِل وبَجِلَ الرجلُ بَجَلاً: حسنت حاله، وقيل: فَرِحَ.
      وأَبْجَله الشيءُ إِذا فَرِحَ به.
      والأَبْجَلُ: عِرْق غَلِيظ في الرِّجْلِ، وقيل: هو عِرْق في باطِنِ مَفْصِلِ الساق في المَأْبِض، وقيل: هو في اليد إِزَاءَ الأَكْحَل، وقيل: هو الأَبْجَلُ في اليد، والنَّسا في الرِّجْلِ، والأَبْهَرُ في الظَّهْر، والأَخْدَع في العُنُق؛ قال أَبو خراش: رُزِئْتُ بَني أُمِّي، فلما رُزِئْتُهم صَبَرْتُ، ولم أَقْطَعْ عليهم أَبَاجِلي والأَبْجَل: عِرْق وهو من الفرس والبعير بمنزلة الأَكْحَل من الإِنسان.
      قال أَبو الهيثم: الأَبْجَل والأَكْحَل والصّافِنُ عُروق نُقْصَدُ، وهي من الجداول لا من الأَوْرِدة.
      الليث: الأَبجلان عِرْقان في اليدين وهما في الأَكْحَلان من لَدُنِ المَنْكِب إِلى الكَتِف؛

      وأَنشد: عاري الأَشَاجِعِ لم يُبْجَل أَي لم يُقْصَد أَبْجَلُه.
      وفي حديث سعد بن معاذ: أَنه رُمِيَ يوم الأَحزاب فقطعوا أَبْجَلَه؛ الأَبْجَل: عِرْق في باطن الذراع، وقيل: هو عرق غليظ في الرِّجل فيما بين العصب والعظم.
      وفي حديث المستهزئين: أَما الوليدبن المغيرة فأَوْمأَ جبريل إِلى أَبْجَله.
      والبُجْل: البُهْتان العظيم، يقال: رميته ببُجْل؛ وقال أَبو دُوادٍ الإِيادي: امرَأَ القَيْسِ بن أَرْوَى مُولِيا إِن رآني لأَبُوأَنْ بسُبَد (* امرؤ القيس بن أروى مقسم على الاخبار وهو ظاهر إن صحت به الرواية.
      ووقع في مادة «سبد» بحراً؛ والصواب بجراً، بالجيم، كما هي رواية غير الليث).
      قُلْتَ بُجْلاً قلتَ قوْلاً كاذباً،إِنَّما يَمْنَعُني سَيْفي ويَ؟

      ‏قال الأَزهري: وغيره يقوله بُجْراً، بالراء، بهذا المعنى، قال: ولم أَسمعه باللام لغير الليث، قال: وأَرجو أَن تكون اللام لغة، فإِن الراء واللام متقارباً المخرج وقد تعاقباً في مواضع كثيرة.
      والبَجَلُ: العَجَب.
      والبَجْلة: الصغيرة من الشَّجَر؛ قال كثير: وبِجتدِ مُغْزِلَةٍ تَرُودُ بوَجْرَةٍ بَجَلاتِ طَلْحٍ، قد خُرِفْنَ، وضَالِ وبَجَلي كذا وبَجَلي أَي حَسْبي؛ قال لبيد: بَجَلي الآنَ من العَيْشِ بَجَ؟

      ‏قال الليث: هو مجزوم لاعتماده على حركات الجيم وأَنه لا يتمكن في التصريف.
      وبَجَلْ: بمعنى حَسْب؛ قال الأَخفش هي ساكنة أَبداً.
      يقولون: بَجَلْك كما يقولون قَطْك إِلا أَنهم لا يقولون بَجَلْني كما يقولون قَطْني، ولكن يقولون بَجَلي وبَجْلي أَي حَسْبي، قال لبيد: فَمَتى أَهْلِكْ فلا أَحْفِلْه،بَجَلي الآنَ من العَيْشِ بَجَل وفي حديث لُقْمان بن عاد حين وصف إِخْوته لامرأَة كانوا خَطَبوها، فقال: ‏لقمانُ في أَحدهم: خُذي مني أَخي ذا البَجَل؛ قال أَبو عبيدة: معناه الحَسْبُ والكِفَاية؛ قال: ووجهه أَنه ذَمَّ أَخاه وأَخبر أَنه قَصير الهِمَّة وأَنه لا رَغْبَة له في مَعالي الأُمور، وهو راضٍ بأَن يُكْفَي الأُمور ويكونَ كَلاٍّ على غيره، ويقول حَسْبي ما أَنا فيه؛ وأَما قوله في أَخيه الآخر: خُذِي مني أَخي ذا البَجْلة يحمل ثِقْلي وثِقْله، فإِن هذا مدح ليس من الأَوَّل، يقال: ذو بَجْلة وذو بَجَالة، وهو الرُّوَاءُ والحُسْن والحَسَب والنُّبْل، وبه سمي الرجل بَجَالة.
      إِنه لذو بَجْلة أَي شارة حَسَنَة، وقيل: كانت هذه أَلْقاباً لهم، وقيل: البَجَال الذي يُبَجِّله الناس أَي يعظمونه.
      الأَصمعي في قوله خذي مني أَخي ذا البَجَلَ: رجل بَجَالٌ وبَجيل إِذا كان ضَخْماً؛ قال الشاعر: شَيْخاً بَجَالاً وغُلاماً حَزْوَرَا ولم يفسر قوله أَخي ذا البجلة، وكأَنه ذهب به إِلى معنى البَجَل.
      الليث: رجل ذو بَجَالة وبَجْلة وهو الكَهْل الذي تَرَى له هَيئة وتَبْجيلاً وسِنّاً، ولا يقال امرأَة بَجَالة.
      الكسائي: رجل بَجَال كبير عظيم.
      أَبو عمرو: البَجَال الرجل الشيخ السيد؛ قال زهير ابن جناب الكلبي، وهو أَحد المُعَمَّرين: أَبَنِيَّ، إِن أَهْلِكْ فإِني قد بَنَيْتُ لكن بَنيَّه وجَعَلْتُكُم أَوْلادَ سا دات، زِناُكُم وَرِيّة من كل ما نالَ الفَتَى قد نِلْتُه، إِلا التَّحِيّة فالمَوْتُ خَيْرٌ للفَتَى،فَليَهْلِكَنْ وبه بَقِيّه،مِن أَن يرى الشَّيخ البَجَا لَ يُقادُ، يُهْدَى بالعَشِيّه ولَقَدْ شَهِدْتُ النارَ لِلْـ أَسْلافِ تُوقَد في طَمّيه وخَطَبْتُ خُطْبَة حازِمٍ،غَيْرِ الضعيفِ ولا العَيِيّه ولقدْ غَدَوْتُ بمُشرِف الـ حَجَباتِ لم يَغْمِزْ شَظيّه فأَصَبْتُ من بَقَر الحبا ب، وصِدتُ من حُمُر القِفّيه ولقد رَحَلْت البازِلَ الـ كَوْماءَ، لَيْسَ لها وَليّه فجعل قوله يُهْدَى بالعَشِيّة حالاً ليُقاد كأَنه، قال يُقاد مَهْدِيّاً،ولولا ذلك لقال ويُهْدَى بالواو.
      وقد أَبْجَلَني ذلك أَي كَفاني؛ قال الكميت يمدح عبد الرحيم بن عَنْبَسَة بن سعيد بن العاص: وعَبْدُ الرَّحيم جِمَاعُ الأُمُور،إِليه انْتَهى اللَّقَمُ المُعْمَلُ إِليه مَوارِدُ أَهلِ الخَصَاص،ومِنْ عنده الصَّدَرُ المُبْجِلُ اللَّقَم: الطريق الواضح، والمُعْمَل: الذي يكثر فيه سير الناس، والمَوارِدُ: الطُّرُقُ، واحدتها مَوْرِدَةٌ؛ وأَهل الخَصاص: أَهْلُ الحاجة،وجِماعُ الأُمور: تَجتمع إِليه أُمور الناس من كل ناحية.
      أَبو عبيد: يقال بَجَلك دِرْهَمٌ وبَجْلُك درهمٌ.
      وفي الحديث: فأَلقى تَمَراتٍ في يده وقال: بَجَلي من الدنيا أَي حَسْبي منها؛ ومنه قول الشاعر يوم الجَمَل: نحن بَني ضَبَّة أَصحابُ الجَمَل،رُدُّوا عَلَيْنا شَيْخَنا ثُمَّ بَجَل أَي ثمَّ حَسْبُ؛ وقوله أَنشده ابن الأَعرابي: مَعاذَ العَزيز الله أَنْ يُوطِنَ الهَوَى فُؤَادِيَ إِلْفاً، لَيْسَ لي بِبَجِيل فسره فقال: هو من قولك بَجَلي كذا أَي حَسْبي، وقال مرة: ليس بمُعَظِّم لي، وليس بِقَوِيٍّ، وقال مرة: ليس بعظيم القدر مُشْبِه لي.
      وبَجَّل الرجلَ:، قال له بَجَلْ أَي حَسْبُك حيث انتهيت؛ قال ابن جني: ومنه اشتق الشيخ البَجَال والرجل البَجِيل والتبجيل.
      وبَجيلَة: قبيلة من اليمن والنسبة إِليهم بَجَلِيٌّ، بالتحريك، ويقال إِنهم من مَعَدّ لأَن نزار بن مَعَدّ وَلَدَ مُضَرَ وربيعة وإِياداً وأَنماراً ثم إِن أَنماراً وَلَد بَجيلة وخَثْعَم فصاروا باليمن؛ أَلا ترى أَن جرير ابن عبدِ الله البَجَلي نافر رجلاً من اليَمَن إِلى الأَقْرَع ابن حابس التَّمِيمي حَكَم العرب فقال: يا أَقْرَعُ بنَ حابسٍ يا أَقْرَعُ إِنك إِن يُصْرَعْ أَخُوك تُصْرَعُ فجعل نفسه له أَخاً، وهو مَعَدِّيٌّ، وإِنما رفع تُصْرَع وحقُّه الجزم على إِضمار الفاء كما، قال عبد الرحمن ابن حسان: مَنْ يَفْعَلِ الحَسَناتِ، اللهُ يشكرُها، والشَّرُّ بالشرِّ عندَ الله مِثْلانِ اي فالله يشكرها، ويكون ما بعد الفاء كلاماً مبتدأً، وكان سيبوبه يقول: هو على تقديم الخبر كأَنه، قال إِنك تُصْرع إِن يصرع أَخوك، وأَما البيت الثاني فلا يختلفون أَنه مرفوع بإِضمار الفاء؛ قال ابن بري: وذكر ثعلب أَن هذا البيت للحصين بن القعقاع والمشهور أَنه لجرير.
      وبَنُو بَجْلة: حَيٌّ من العرب؛ وقول عمرو ذي الكلب: بُجَيْلَةُ يَنْذِروا رَمْيِي وفَهْمٌ،كذلك حالُهم أَبَداً وحالي (* قوله: ينذروا، بالجزم، هكذا في الأصل) إِنما صَغَّر بَجْلَة هذه القبيلَة.
      وبنو بَجالة: بطن من ضَبَّة.
      التهذيب: بَجْلَة حَيٌّ من قيس عَيْلانَ.
      وبَجْلَة: بطن من سُلَيِّم، والنسبة إِليهم بَجْليٌّ، بالتسكين؛ ومنه قول عنترة: وآخَر منهم أَجْرَرْتُ رُمْحي،وفي البَجَلِيِّ مِعْبَلَةٌ وَقيعُ"
  7. بُجْرَةُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ بُجْرَةُ: السُّرَّةُ عَظُمَتْ أم لا، والعُقْدَةُ في البطنِ والوجهِ والعُنُقِ،
      ـ ابنُ بُجْرَةَ: كان خَمَّاراً بالطائِفِ.
      ـ عبدُ اللّهِ بنُ عَمْرِو بنِ بُجْرَةَ: صَحابِيُّ.
      ـ عُقْبَةُ بنُ بَجَرَةَ: تابِعيٌّ.
      ـ شَبيبُ بنُ بَجَرَةَ: شارَكَ ابن مُلْجَمٍ في دَمِ أميرِ المُؤْمنينَ.
      ـ ذَكَرَ عُجَرَهُ وبُجَرَهُ: عُيُوبَهُ، وأمْرَهُ كُلَّهُ.
      ـ أَبْجَرُ: الذي خَرَجَتْ سُرَّتُه، والعَظيمُ البَطْنِ، وقد بَجِرَ فيهما، ج: بُجْرٌ وبُجْرانٌ،
      ـ أَبْجَرُ: حَبْلُ السَّفينَةِ، وفَرَسُ عَنْتَرَةَ بنِ شَدَّادٍ.
      ـ أبْجَرُ: رجلٌ.
      ـ بُجْرُ: الشَّرُّ، والأَمْرُ العظيمُ، والعَجَبُ، ج: أباجِرُ، جج: أباجِيرُ.
      ـ بُجْرِيُّ والبُجْرِيَّةُ: الدَّاهِيَةُ، ج: البجارَى.
      ـ بَجِرَ فهو بَجِرٌ: امْتَلأَ بَطْنُهُ من اللَّبَنِ والماءِ، ولم يَرْوَ.
      ـ تَبَجَّرَ النَّبيذَ: ألَحَّ في شُرْبِهِ.
      ـ كَثيرٌ بجيرٌ: إتْباعٌ.
      ـ بَجِرْتُ عنه وابْجارَرْتُ: اسْتَرْخَيْتُ.
      ـ بَجْراءُ: الأرضُ المُرْتَفِعَةُ.
      ـ بَجَراتُ أو بُجَيْراتُ: مياهٌ في جَبَلِ شَوْرانَ المُطِلِّ على عَقيقِ المدينةِ.
      ـ باجِرُ: المُنْتَفِخُ الجَوْفِ.
      ـ باجَرُ وباجِرُ: صَنَمٌ عَبَدَتْهُ الأَزْدُ.
      ـ بُجَيْرٌ: ابنُ أوْسٍ، وابنُ زُهَيْر، وابنُ بَجْرَةَ، وابنُ أبي بُجَيْرٍ، وابنُ عِمْرانَ، وابنُ عبْدِ اللّهِ: صحابِيُّونَ.
      ـ محمدُ بنُ عُمَرَ بنِ بُجَيْرٍ الحافظُ، وحَفيدُهُ أحمَدُ بنُ عُمَرَ، والمُطَهَّرُ بنُ أبي نِزار البُجَيْرِيانِ: محدِّثونَ.
  8. بَجَّلَهُ (المعجم القاموس المحيط)

    • ـ بَجَّلَهُ تَبْجيلاً: عَظَّمَهُ، أو قال له: بَجَلْ، كنَعَمْ، أَي حَسْبُكَ حيْثُ انْتَهَيْتَ.
      ـ رَجُلٌ بَجالٌ، وبَجِيلُ: مُبَجَّلٌ، أَو هو الشَّيخُ الكَبيرُ، السَّيِّدُ العَظيمُ مَعَ جَمالٍ ونُبْلٍ، وقد بَجُلَ، بَجَالَةً وبُجولاً.
      ـ باجِلُ: الحَسَنُ الحالِ، المُخْصِبُ، والفَرْحانُ، وقد بَجَـلَ، بَجْلاً وبُجولاً فيهما.
      ـ بَجِيلُ: الغَليظُ من كلِّ شيءٍ.
      ـ أَبْجَلُ: عِرْقٌ غَليظٌ في الرِّجْلِ، أَو في اليَدِ بِإزاءِ الأَكْحَلِ.
      ـ بَجَلُ: البُهْتانُ،
      ـ بُجُلُ: العَظيمُ، والعَجَبُ.
      ـ قولُ لُقْمانَ ابنِ عادٍ: خُذِي منِّي أخي ذا البَجَلِ: ذَمٌّ، أَي: يَرْضَى بِخَسيسِ الأمُورِ ولا يَرْغَبُ في مَعاليها.
      ـ بَجَلِي، وبَجْلِي: حَسْبِي.
      ـ بَجَلْكَ وبَجَلْنِي: يَكْفيكَ ويَكْفيني، اسمُ فِعْلٍ.
      ـ بَجَلْ: كنَعَمْ زِنَةً ومعنًى.
      ـ أبْجَلَهُ الشيءُ: كفاهُ.
      ـ بَجْلَةُ: الشَّجَرَةُ الصَّغيرَةُ، ج: بَجْلاتٌ، والشارَةُ الحَسَنَةُ، وبِلا لامٍ: أبو حَيٍّ، والنِّسْبَةُ: بَجْلِيٌّ، ساكِنَةً، منهم: عَمْرُو بنُ عَبَسَةَ الصَّحابِيُّ، وعيسَى بنُ عبدِ الرحمنِ البَجْلِيَّانِ. **** وقَلْعَةٌ للْأَكْرَادِ قُرْبَ جَزِيرَةِ
      ـ بَجِيلَةُ: حَيٌّ باليَمَنِ من مَعَدٍّ، والنِّسْبَةُ: بَجَلِيٌّ، منهم جَرِيرٌ.
      ـ بَنو بَجالَةَ: بَطْنٌ.
  9. بجَّلَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • بجَّلَ يبجِّل ، تَبْجيلاً ، فهو مُبَجِّل ، والمفعول مُبَجَّل :-
      • بجَّل الرَّجلَ وقّرَه وعظّمه وبالغ في تكريمه :-كلمات تبجيليّة: تعبِّر عن التوقير والتكريم، - قُمْ للمعلِّم وفِّهِ التَّبْجيلا ... كاد المعلِّمُ أَنْ يكونَ رَسُولا.
  10. بُجر (المعجم الرائد)
    • بجر - ج، أباجر ، جج أباجير
      1- بجر : شر. 2- بجر : عجب. 3- بجر : أمر خطير عظيم. 4- بجر : مصيبة.
  11. جور (المعجم لسان العرب)
    • "الجَوْرُ: نقيضُ العَدْلِ، جارَ يَجُورُ جَوْراً.
      وقوم جَوَرَةٌ وجارَةٌ أَي ظَلَمَةٌ.
      والجَوْرْ: ضِدُّ القصدِ.
      والجَوْرُ: تركُ القصدِ في السير، والفعل جارَ يَجُورُ، وكل ما مال، فقد جارَ.
      وجارَ عن الطريق: عَدَلَ.
      والجَوْرُ: المَيْلُ عن القصدِ.
      وجار عليه في الحكم وجَوَّرَهُ تَجْويراً: نسَبه إِلى الجَوْرِ؛ قول أَبي ذؤيب: (* قوله: «وقول أَبي ذؤيب» نقل المؤلف في مادة س ي ر عن ابن بري أَنه لخالد ابن أُخت أَبي ذؤيب).
      فإِنَّ التي فينا زَعَمْتَ ومِثْلَها لَفِيكَ، ولكِنِّي أَراكَ تَجُورُها إِنما أَراد: تَجُورُ عنها فحذف وعدَّى، وأَجارَ غيرَهُ؛ قال عمرو‎ ‎بن‎ عَجْلان: وقُولا لها: ليس الطَّريقُ أَجارَنا،ولكِنَّنا جُرْنا لِنَلْقاكُمُ عَمْدا وطَريقٌ جَوْرٌ: جائر، وصف بالمصدر.
      وفي حديث ميقات الحج: وهو جَوْرٌ عن طريقنا؛ أَي مائل عنه ليس على جادَّته، من جارَ يَجُورُ إِذا مال وضل؛ ومنه الحديث: حتى يسير الراكبُ بينَ النّطْفَتَيْنِ لا يخشى إِلاّ جَوْراً؛ أَي ضلالاً عن الطريق؛ قال ابن الأَثير: هكذا روى الأَزهري، وشرح: وفي رواية لا يَخْشَى جَوْراً، بحذف إِلاَّ، فإِن صح فيكون الجور بمعنى الظلم.
      وقوله تعالى: ومنها جائر؛ فسره ثعلب فقال: يعني اليهود والنصارى.
      والجِوارُ: المُجاوَرَةُ والجارُ الذي يُجاوِرُك وجاوَرَ الرجلَ مُجاوَرَةً وجِواراً وجُواراً، والكسر أَفصح: ساكَنَهُ.
      وإِنه لحسَنُ الجِيرَةِ: لحالٍ من الجِوار وضَرْب منه.
      وجاوَرَ بني فلان وفيهم مُجاوَرَةً وجِواراً: تَحَرَّمَ بِجِوارِهم، وهو من ذلك، والاسم الجِوارُ والجُوارُ.
      وفي حديث أُم زَرْع: مِلْءُ كِسائها وغَيظُ جارَتها؛ الجارة: الضَّرَّةُ من المُجاورة بينهما أَي أَنها تَرَى حُسْنَها فَتَغِيظُها بذلك.
      ومنه الحديث: كنتُ بينَ جارَتَيْنِ لي؛ أَي امرأَتين ضَرَّتَيْنِ.
      وحديث عمر، قال لحفصة: لا يَغُركِ أَن كانت جارَتُك هي أَوْسَم وأَحَبّ إِلى رسول الله، صلى الله عليه وسلم، منك؛ يعني عائشة؛ واذهب في جُوارِ الله.
      وجارُكَ: الذي يُجاوِرُك، والجَمع أَجْوارٌ وجِيرَةٌ وجِيرانٌ، ولا نظير له إِلاَّ قاعٌ وأَقْواعٌ وقِيعانٌ وقِيعَةٌ؛

      وأَنشد: ورَسْمِ دَارٍ دَارِس الأَجْوارِ وتَجاوَرُوا واجْتَوَرُوا بمعنى واحد: جاوَرَ بعضهم بعضاً؛ أَصَحُّوا اجْتَوَرُوا إِذا كانت في معنى تَجاوَرُوا، فجعلوا ترك الإِعلال دليلاً على أَنه في معنى ما لا بد من صحته وهو تَجاوَرُوا.
      قال سيبويه: اجْتَوَرُوا تَجاوُراً وتَجاوَرُوا اجْتِواراً، وضعوا كل واحد من المصدرين موضع صاحبه، لتساوي الفعلين في المعنى وكثرة دخول كل واحد من البناءين على صاحبه؛ قال الجوهري: إِنما صحت الواو في اجْتَوَرُوا لأَنه في معنى ما لا بدّ له أَن يخرّج على الأَصل لسكون ما قبله، وهو تَجَاوَرُوا، فبني عليه، ولو لم يكن معناهما واحداً لاعتلت؛ وقد جاء: اجْتَارُوا مُعَلاًّ؛ قال مُليح الهُذلي: كدَلَخِ الشَّرَبِ المُجْتارِ زَيَّنَهُ حَمْلُ عَثَاكِيلَ، فَهْوَ الواثِنُ الرَّكِدُ (* قوله: «كدلخ إلخ» كذا في الأَصل).
      التهذيب: عن ابن الأَعرابي: الجارُ الذي يُجاوِرُك بَيْتَ بَيْتَ.
      والجارُ النِّقِّيح: هو الغريب.
      والجار: الشَّرِيكُ في العَقار.
      والجارُ: المُقاسِمُ.
      والجار: الحليف.
      والجار: الناصر.
      والجار: الشريك في التجارة،فَوْضَى كانت الشركة أَو عِناناً.
      والجارة: امرأَة الرجل، وهو جارُها.
      والجَارُ: فَرْجُ المرأَة.
      والجارَةُ: الطِّبِّيجَةُ، وهي الاست.
      والجارُ: ما قَرُبَ من المنازل من الساحل.
      والجارُ: الصِّنَارَةُ السَّيِّءُ الجِوارِ.
      والجارُ: الدَّمِثُ الحَسَنُ الجِوارِ.
      والجارُ: اليَرْبُوعِيُّ.
      والجار: المنافق.
      والجَار: البَراقِشِيُّ المُتَلَوِّنُ في أَفعاله.
      والجارُ: الحَسْدَلِيُّ الذي عينه تراك وقلبه يرعاك.
      قال الأَزهري: لما كان الجار في كلام العرب محتملاً لجميع المعاني التي ذكرها ابن الأَعرابي لم يجز أَن يفسر قول النبي، صلى الله عليه وسلم: الجارُ أَحَقُّ بصَقَبِه، أَنه الجار الملاصق إِلاَّ بدلالة تدل عليه، فوجب طلب الدلالة على ما أُريد به،فقامت الدلالة في سُنَنٍ أُخرى مفسرة أَن المراد بالجار الشريك الذي لم يقاسم، ولا يجوز أَن يجعل المقاسم مثل الشريك.
      وقوله عز وجل: والجارِ ذي القُرْبَى والجارِ الجُنُبِ؛ فالجار ذو القربى هو نسيبك النازل معك في الحِواءِ ويكون نازلاً في بلدة وأَنت في أُخْرَى فله حُرَمَةُ جِوارِ القرابة، والجار الجنب أَن لا يكون له مناسباً فيجيء إِليه ويسأَله أَن يجيره أَي يمنعه فينزل معه، فهذا الجار الجنب له حرمة نزوله في جواره ومَنَعَتِه ورُكونه إِلى أَمانه وعهده.
      والمرأَةُ جارَةُ زوجها لأَنه مُؤْتَمَرٌ عليها، وأُمرنا أَن نحسن إِليها وأَن لا نعتدي عليها لأَنها تمسكت بعَقْدِ حُرْمَةِ الصِّهْرِ، وصار زوجها جارها لأَنه يجيرها ويمنعها ولا يعتدي عليها؛ وقد سمي الأَعشى في الجاهلية امرأَته جارة فقال: أَيا جارَتَا بِينِي فإِنَّكِ طالِقَهْ ومَوْمُوقَةٌ، ما دُمْتِ فينا، ووَامِقَهْ وهذا البيت ذكره الجوهري، وصدره: أَجارَتَنَا بيني فإِنك طالق؟

      ‏قال ابن بري: المشهور في الرواية: أَيا جارتا بيني فإِنك طالقه،كذَاكِ أُمُورُ النَّاسِ: عادٍ وطارِقَهْ ابن سيده: وجارة الرجل امرأَته، وقيل: هواه؛ وقال الأَعشى: يا جَارَتَا ما أَنْتِ جَارَهْ،بانَتْ لِتَحْزُنَنا عَفَارَهْ وجَاوَرْتُ في بَني هِلالٍ إِذا جاورتهم.
      وأَجارَ الرجلَ إِجَارَةً وجَارَةً؛ الأَخيرة عن كراع: خَفَرَهُ.
      واسْتَجَارَهُ: سأَله أَن يُجِيرَهُ.
      وفي التنزيل العزيز: وإِنْ أَحَدٌ من المشركين استجارك فأَجِرُهُ حتى يعسْمَعَ كلامَ الله؛ قال الزجاج: المعنى إِن طلب منك أَحد من أَهل الحرب أَن تجيره من القتل إِلى أَن يسمع كلام الله فأَجره أَي أَمّنه، وعرّفه ما يجب عليه أَن يعرفه من أَمر الله تعالى الذي يتبين به الإِسلام، ثم أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ لئلا يصاب بسوء قبل انتهاه إِلى مأْمنه.
      ويقال للذي يستجير بك: جارٌ، وللذي يُجِيرُ: جَارٌ.
      والجار: الذي أَجرته من أَن يظلمه ظالم؛ قال الهذلي: وكُنْتُ، إِذا جَارِي دَعَا لِمَضُوفَةٍ،أُشَمِّرُ حَتَّى يُنْصِفَ السَّاقَ مِئْزَرِي وجارُك: المستجيرُ بك.
      وهم جارَةٌ من ذلك الأَمر؛ حكاه ثعلب، أَي مُجِيرُونَ؛ قال ابن سيده: ولا أَدري كيف ذلك، إِلاَّ أَن يكون على توهم طرح الزائد حتى يكون الواحد كأَنه جائر ثم يكسر على فَعَلةٍ، وإِلاَّ فَلا وجه له.
      أَبو الهيثم: الجارُ والمُجِيرُ والمُعِيذُ واحدٌ.
      ومن عاذ بالله أَي استجار به أَجاره الله، ومن أَجاره الله لم يُوصَلْ إِليه، وهو سبحانه وتعالى يُجِيرُ ولا يُجَارُ عليه أَي يعيذ.
      وقال الله تعالى لنبيه: قل لَنْ يُجِيرَني من الله أَحدٌ؛ أَي لن يمنعنى من الله أَحد.
      والجارُ والمُجِيرُ: هو الذي يمنعك ويُجْيرُك.
      واستْجَارَهُ من فلان فَأَجَارَهُ منه.
      وأَجارَهُ الله من العذاب: أَنقذه.
      وفي الحديث: ويُجِيرُ عليهم أَدناهم؛ أَي إِذا أَجار واحدٌ من المسلمين حرّ أَو عبد أَو امرأَة واحداً أَو جماعة من الكفار وخَفَرَهُمْ وأَمنَّهم، جاز ذلك على جميع المسلمين لا يُنْقَضُ عليه جِوارُه وأَمانُه؛ ومنه حديث الدعاء: كما تُجِيرُ بين البحور؛ أَي تفصل بينها وتمنع أَحدها من الاختلاط بالآخر والبغي عليه.
      وفي حديث القسامة: أُحب أَن تُجِيرَ ابْنِي هذا برجل من الخمسين أَي تؤمنه منها ولا تستحلفه وتحول بينه وبينها، وبعضهم يرويه بالزاي، أَي تأْذن له في ترك اليمين وتجيزه.
      التهذيب: وأَما قوله عز وجل: وإِذْ زَيَّنَ لهم الشيطانُ أَعْمَالَهُمْ وقال لا غالَب لَكُم اليومَ من الناسِ وإِني جَارٌ لكم؛ قال الفرّاء: هذا إِبليس تمثل في صورة رجل من بني كنانة؛ قال وقوله: إِني جار لكم؛ يريد أَجِيركُمْ أَي إِنِّي مُجِيركم ومُعيذُكم من قومي بني كنانة فلا يَعْرِضُون لكم، وأَن يكونوا معكم على محمد، صلى الله عليه وسلم، فلما عاين إِبليس الملائكة عَرَفَهُمْ فَنَكَصَ هارباً، فقال له الحرثُ‎ ‎بن‎ هشام: أَفراراً من غير قتال؟ فقال: إِني بريء منكم إِني أَرَى ما لا تَرَوْنَ إِني أَخافُ الله واللهُ شديدُ العقاب.
      قال: وكان سيد العشيرة إِذا أَجار عليها إِنساناً لم يخْفِرُوه.
      وجِوارُ الدارِ: طَوَارُها.
      وجَوَّرَ البناءَ والخِبَاءَ وغيرهما: صَرَعَهُ وقَلَبهَ؛ قال عُرْوَةُ بْنُ الوَرْدِ: قَلِيلُ التِماسِ الزَّادِ إِلا لِنَفْسِهِ،إِذا هُوَ أَضْحَى كالعَرِيشِ المُجَوَّرِ وتَجَوَّرَ هُوَ: تَهَدَّمَ.
      وضَرَبَهُ ضربةً تَجَوَّرَ منها أَي سَقَطَ.
      وتَجَوَّرَ على فِرَاشه: اضطجع.
      وضربه فجوّره أَي صَرَعَهُ مثل كَوَّرَهُ فَتَجَوَّرَ؛ وقال رجل من رَبِيعةِ الجُوعِ: فَقَلَّما طَارَدَ حَتَّى أَغْدَرَا،وَسْطَ الغُبارِ، خَرِباً مُجَوَّرَا وقول الأَعلم الهذلي يصف رَحِمَ امرأَةٍ هجاها: مُتَغَضِّفٌ كالجَفْرِ باكَرَهُ وِرْدُ الجَميعِ بِجائرٍ ضَخْم؟

      ‏قال السُّكَّريُّ: عنى بالجائر العظيم من الدلاء.
      والجَوَارُ: الماءُ الكثير؛ قال القطامي يصف سفينة نوح، على نبينا وعليه الصلاة والسلام: وَلَوْلاَ اللهُ جَارَ بها الجَوَارُ أَي الماء الكثير.
      وغَيْثٌ جِوَرٌّ: غَزِيرٌ كثير المطر، مأْخوذ من هذا،ورواه الأَصمعي: جُؤَرٌّ له صَوْتٌ؛

      قال: لا تَسْقِهِ صَيَّبَ عَزَّافٍ جُؤَرّ ويروى غَرَّافٍ.
      الجوهري: وغَيْثٌ جِوَرٌّ مثال هِجَفٍّ أَي شديد صوت الرعد، وبازِلٌ جِوَرٌّ؛ قال الراجز: زَوْجُكِ يا ذاتَ الثَّنَايا الغُرِّ،أَعْيَا قَنُطْنَاهُ مَنَاطَ الجَرِّ دُوَيْنَ عِكْمَيْ بازِلٍ جِوَرِّ،ثم شَدَدْنا فَوْقَهُ بِمَرِّ والجِوَرُّ: الصُّلْبُ الشديد.
      وبعير جِوَرٌّ أَي ضخم؛

      وأَنشد: بَيْنَ خِشَاشَيْ بازِلٍ جِوَرِّ والجَوَّارُ: الأَكَّارُ: التهذيب: الجَوَّارُ الذي يعمل لك في كرم أَو بستان أَكَّاراً.
      والمُجَاوَرَةُ: الاعتكاف في المسجد.
      وفي الحديث: أَنه كان يُجَاوِرُ بِحِراءٍ، وكان يجاور في العشر الأَواخر من رمضان أَي يعتكف.
      وفي حديث عطاء: وسئل عن المُجَاوِرِ يذهب للخلاء يعني المعتكف.
      فأَما المُجاوَرَةُ بمكة والمدينة فيراد بها المُقَامُ مطلقاً غير ملتزم بشرائط الاعتكاف الشرع.
      والإِجارَةُ، في قول الخليل: أَن تكون القافية طاء والأُخرى دالاً ونحو ذلك، وغيره يسميه الإِكْفاءَ.
      وفي المصنف: الإِجازة، بالزاي، وقد ذكر في أَجز.
      ابن الأَعرابي: جُرْجُرْ إِذا أَمرته بالاستعداد للعدوّ.
      والجارُ: موضع بساحل عُمانَ.
      وفي الحديث ذِكْرُ الجارِ، هو بتخفيف الراء، مدينة على ساحل البحر بينها وبين مدينة الرسول، صلى الله عليه وسلم، يوم وليلة.
      وجيرانُ: موضع (قوله: «وجيران موضع» في ياقوب جيران، بفتح الجيم وسكون الياء: قرية بينها وبين أَصبهان فرسخان؛ وجيران، بكسر الجيم: جزيرة في البحر بين البصرة وسيراف، وقيل صقع من أَعمال سيراف بينها وبين عمان.
      اهـ.
      باختصار)؛ قال الراعي: كأَنها ناشِطٌ حُمٌّ قَوائِمُهُ مِنْ وَحْشِ جِيرانَ، بَينَ القُفِّ والضَّفْرِ وجُورُ: مدينة، لم تصرف الماكن العجمة.
      الصحاح: جُورُ اسم بلد يذكر ويؤنث.
      "
  12. البُجْر (المعجم المعجم الوسيط)


    • البُجْر : الشرّ.
      و البُجْر العجَب.
      و البُجْر الأمر العظيم. والجمع : أباجِرُ.
      (جج) أباجيرُ على غير قياس فيهما.
  13. البُجْرة (المعجم المعجم الوسيط)
    • البُجْرة : السُّرَّة.
      و البُجْرة العُقدة في البَطْن أو الوجه أو العُنق. والجمع : بُجَر.
      ويقال: أفْضَيْتُ إليه بِعُجَري وبُجَيري: أطلعتُه على مَعايبِي وأمري كلَّه، لِثقَتي به.
  14. أبجر (المعجم الرائد)
    • أبجر - جمع بجر ، -مؤ، بجراء
      1- أبجر من خرجت سرته وارتفعت وصلبت. 2- أبجر : عظيم البطن. 3- أبجر : حبل السفينة الضخم.- : الذي امتلأ بطنه من الماء او نحوه ولم يرو.
  15. بَجَرة (المعجم الرائد)
    • بجرة - جمع بجر
      1- بجرة : سرة البطن. 2- بجرة : عقدة في الوجه أو العنق أو البطن. 3- بجرة : وجه. 4- بجرة : عيب. «ذكر عجره وبجره» : ذكر عيوبه، ما ظهر منها وما بطن.•
  16. بَجِر (المعجم الرائد)
    • بجر - يبجر بجرا
      1- بجر : عظم بطنه. 2- بجر : إنتقخ جوفه. 3- بجر : إمتلأ بطنه ماء أو نحوه ولم يرو. 4- بجر : غلظت سرته وبرزت. 5- بجر : عن الأمر : تأخر عنه .


  17. باجِر (المعجم الرائد)
    • باجر - جمع بجرة
      1- باجر من تفخ الجوف. 2- باجر : متثاقل عن الأمر، كسلان.
  18. أبْجَلَهُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • أبْجَلَهُ : أفرحه.
      و أبْجَلَهُ كفاه.
  19. البَجَال (المعجم المعجم الوسيط)
    • البَجَال : الْمُبَجَّل.
      و البَجَال الجسيم.
      و البَجَال الشَّيخ الكبير السيِّد، مع جمال ونُبْل
  20. بَجِّلَهُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • بَجِّلَهُ : عظَّمه ووقَّره.
      و بَجِّلَهُ قال له: بَجَلْ: حَسْبُكَ حيث انتهت.


  21. أبْجَل (المعجم الرائد)
    • أبجل - إبجالا
      1- أبجله الشيء : فرح به. 2- أبجله الشيء : كفاه.
  22. بجَّل (المعجم الرائد)
    • بجل - تبجيلا
      1- بجله : عظمه. 2- بجله : قال له «بجل».
  23. بجل (المعجم الرائد)
    • بجل - يبجل بجلا وبجولا
      1- بجل : ضخم جسمه. 2- بجل : حسنت حاله وازدهرت. 3- بجل : فرح.
  24. جاورَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • جاورَ يجاور ، مُجاوَرةً وجِوارًا ، فهو مُجاوِر ، والمفعول مُجاوَر :-
      • جاور صاحبَه لاصقه في المسكن، صار جارًا له :-حسنُ الجوار عمارةُ الدّيار، - جاورْ مَلِكًا أو بحرًا [مثل]، - {ثُمَّ لاَ يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إلاَّ قَلِيلاً} :-
      • جاور الكذِبَ: اختلق الأكاذيبَ وروّجها.
      • جاور المسجدَ: اعتكف فيه :-جاور البيتَ الحرام.
  25. جَوْرُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ جَوْرُ: نَقِيضُ العَدْلِ، وضِدٌّ القَصْدِ، والجائِرُ.
      ـ قومٌ جَوَرَةٌ، وجارَةٌ: جائِرونَ.
      ـ جارُ: المُجاوِرُ، والذي أجَرْتَهُ من أن يُظْلَمَ، والمُجيرُ، والمُسْتَجيرُ، والشَّريكُ في التِّجارَةِ، وزَوجُ المرأةِ، وهي جارَتُهُ، وفَرْجُ المرأةِ، وما قَرُبَ من المَنازِلِ، والاسْتُ. كالجارَةِ، والمُقَاسِمُ، والحَلِيفُ، والنَّاصِرُ، ج: جِيرانٌ وجِيْرَةٌ وأجْوارٌ، وبلد على البحر، بينه وبين المدينةِ الشَّرِيفَةِ يومٌ ولَيْلَةٌ، منه: عبدُ اللَّهِ بنُ سُوَيْدٍ الصحابيُّ، أو هو حارِثِيٌّ، وعبدُ المَلِكِ بنُ الحَسَنِ، وعُمَرُ بنُ سَعدٍ، وعُمَرُ بنُ راشِدٍ، ويَحْيَى بنُ محمدٍ المُحَدِّثونَ الجارِيُّونَ، وقرية بأَصْبَهَانَ، منها: عبدُ الجَبَّارِ بنُ الفَضْلِ، وذاكِرُ بنُ محمدٍ الجارِيَّانِ، وقرية بالبَحْرَيْنِ، وجَبَلٌ شَرْقِيَّ المَوْصِلِ.
      ـ جُورُ: مَدينَةُ فَيروزَابَاذَ، يُنْسَبُ إليها الوَرْدُ، وجماعَةٌ عُلماءُ، ومَحَلَّةٌ بنَيْسابُورَ، منها: محمدُ بنُ أحمدَ بنِ الوليدِ الأَصْبَهَانِيُّ، وقد تُذَكِّرُ وتُصْرَفُ،
      ـ ومحمدُ بنُ شُجاعِ بنِ جُورَ، ومحمدُ بنُ إسماعيلَ المَعْرُوفُ بابنِ جُورَ: محدِّثانِ.
      ـ جُوَرُ: قرية بأَصْبَهَانَ.
      ـ غَيْثٌ جِوَرٌّ: شديدُ الرَّعْدِ.
      ـ جَوارُ: الماءُ الكثيرُ القَعيرُ،
      ـ جَوارُ من الدَّارِ: طَوارُها، والسُّفُنُ، لُغَةٌ في الجَوَارِي عن صاعِدٍ، وهذا غريبٌ.
      ـ شِعْبُ الجَوارِ: قُرْبَ المدينةِ،
      ـ جِوارِ: أن تُعْطِيَ الرَّجُلَ ذِمَّةً، فيكونَ بها جَارَكَ، فَتُجيرُهُ.
      ـ جَوَّارٌ: الأَكَّارُ.
      ـ جاوَرَهُ مُجَاوَرَةً وجواراً وجِوَاراً: صار جارَهُ، وتَجَاوَروا، واجْتَوَروا.
      ـ مُجاوَرَةُ: الاعْتِكَافِ في المَسْجِدِ.
      ـ جارَ واسْتَجَارَ: طَلَبَ أن يُجارَ.
      ـ أجارَهُ: أنْقَذَهُ، وأَعَاذَهُ،
      ـ أجارَ المَتَاعَ: جَعَلَهُ في الوِعاءِ،
      ـ أجارَ الرَّجُلَ إِجَارَةٌ وجارَةً: خَفَرَهُ.
      ـ جَوَّرَهُ: صَرَعَهُ، ونَسَبَهُ إلى الجَوْرِ،
      ـ جَوَّرَ البِنَاءَ: قَلَبَهُ.
      ـ تَجَوَّرَ: سَقَطَ، واضْطَجَعَ، وتَهَدَّمَ،
      ـ ‘‘يومٌ بيومِ الحَفَضِ المُجَوَّرِ’‘: مَثَلٌ عندَ الشَّماتَةِ بالنَّكْبَةِ تُصيبُ الرَّجُلَ، كان لرجُلٍ عَمٌّ قد كَبِرَ، وكلن ابنُ أخيه لا يَزَالُ يَدْخُلُ بَيْتَ عَمِّهِ، ويَطْرَحُ مَتاعَهُ بعضَه على بعضٍ، فلما كَبِرَ أدرَكَ له بنو أخٍ، فكانوا يَفْعَلُونَ به مِثْلَ فِعْلِهِ بِعَمِّهِ، فقالَ ذلك، أي: هذا بما فَعَلْتُ أنا بِعَمِّي.


معنى بجازكم في قاموس معاجم اللغة

Advertisements
Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: