أحَدٌ بالتنكير: اسم لكل من يصلح أن يخاطَب، ليس في الدار أحد (يستوي فيه المفرد والمفردة وفروعهما) .
الأحَد : اسم من أسماء الله الحسنى ، ومعناه : الفرد الذي لا شبيه له ولا نظير ، المُنفرِد بوحدانيَّته في ذاته وصفاته :- الله الواحد الأحد ، - { قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ } .
أتَى بإِحْدَى الإِحَدِ : بالأَمر العظيم ، أو بالأَمر المنكر أَحَد عَشَر : عدد مركّب من أحد وعشر يلي عشرة ويسبق اثني عشر ، مبنيّ على فتح الجزأين :- { إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا }
الأَحَدُ: أَصله وَحَدٌ ، ويقع على الذكر والأُنثى ، ويكون مرادفًا لواحدٍ في موضعين ، سماعًا : أَحدهما : وصفُ اسم الباري تعالى . فيقال : هو الواحد وهو الأَحد ، لاختصاصه بالأَحديَّة فلا يَشْرِكُهُ فيها غيرُه ، ولهذا لا يُنعَت به غيرُ الله تعالى ، فلا يقال : رجلٌ أَحدٌ ، ولادرهمٌ أَحدٌ ، ونحو ذلك . الثاني : أَسماء العدد ، للغلبة وكثرة الاستعمال ، فيقال : أَحدٌ وعشرون ، وواحدٌ وعشرون . وعشرون . وفي غير هذين الموضعين يقع الفرقُ بينهما في الاستعمال ، بأَن الأَحدَ لنفي ما يُذكر معه ، فلا يُستعمل إِلاَّ في الجحد لما فيه من العموم ، نحو : ما قام أحدٌ ؛ أَو مضافًا ، نحو ما قام أَحدُ الثلاثة . وأَمّا الواحدُ فيُستَعْمَل في الإِثبات مضافًا وغيرَ مضاف . فيقال : حاءني واحدٌ من القوم . ويكون بمعنى شيء ، وهو موضُوع للعموم ، فيكون كنلك ، فيستعمل لغير العاقل أَيضًا ، نحو : ما بالدار من أَحدٍ ، أي من شيءِ عاقلاً كان أَو غيرَ عاقل . والجمع : آحادٌ ، وأُحْدانٌ
حَديَ : (فعل)
حَديتُ، أَحْدَى، اِحْدَ، مصدر حَدىً
حَدِيَ بِالْمَكانِ : أَقامَ بِهِ، لَزِمَهُ
حَدِيٌ إليه: لجأَ
حَدِيٌ عليه: استمرَّ في الحَدَب عليه ونَصْرِه ، يقال حَدِئت المرأةُ على ولدها