حصَّصَيحصِّص ، تحصيصًا ، فهو مُحصِّص ، والمفعول مُحصَّص
حصَّص: الشَّيءَ قسَّطه وجعله حِصصًا
حَصَّصَ الشَّيءُ: بان وظَهَر
حصَّصَ: (فعل)
يحصّص التَّموينَ: يوزِّعه
حَصَص: (اسم)
حَصَص : مصدر حَصَّ
حِصَص: (اسم)
حِصَص : جمع حِصّة
أَحْصاص: (اسم)
أَحْصاص : جمع حُصّ
تَحَصَّصَ: (فعل)
تَحَصَّصَ فلانٌ: سقط شعرُه
حِصَاص: (اسم)
حِصَاص : جمع حُصُّ
حِصاص: (اسم)
حِصاص : مصدر حاصَّ
حَصيص: (اسم)
الْحَصِيصُ من الشَّعر والريش وغيرهما: المتساقط منه
فرسٌ حَصِيصٌ: قليلُ شعر الثُّنَّةِ والذنَب
الْحَصِيصُ: العدد
مُحصَّص: (اسم)
مُحصَّص : اسم المفعول من حَصَّصَ
مُحصِّص: (اسم)
مُحصِّص : فاعل من حَصَّصَ
حَصائِصُ: (اسم)
حَصائِصُ : جمع حصيصة
حُصُوص: (اسم)
حُصُوص : جمع حُصّ
حاصّة: (اسم)
الجمع : حواصّ
الحاصَّةُ : الداءُ يتناثرُ منه الشعرُ ونحوُه
بَيْنَهُمْ رَحِمٌ حاصَّةٌ: مقطوعة
تحصيص: (اسم)
تحصيص : مصدر حَصَّصَ
حصيصة: (اسم)
الجمع : حَصائِصُ
الحصِيصةُ : ما جُمِعَ مما حُلِقَ أَو نُتِفَ والجمع : حَصائِصُ
حُصاصة: (اسم)
الحُصاصَةُ : ما يبقى في الكرْمِ بعد قِطافه
حواصّ: (اسم)
حواصّ : جمع حاصّة
مُحاصّة: (اسم)
مُحاصّة : مصدر حاصَّ
تَحاصَّ: (فعل)
تَحاصُّوا الشيءَ: اقتسموه حصَصاً
حصص التصدير: (مصطلحات)
حصص تتقرّر بمقتضى اتّفاقيات ثنائية أو متعدّدة الأطراف بين دول وتحدّد حصص كلّ منها لتصدير سلع صناعية وغيرها. (مالية)
حِواص: (اسم)
الحِوَاصُ : عودٌ يخاط به
وَحصة: (اسم)
الوَحْصَةُ : البَرْدُ
تحاص الغرماء: (مصطلحات)
تقاسمهم المال بينهم بالحصص. (فقهية)
حصص الأقليّة: (مصطلحات)
حصص صغار المساهمين في شركة تابعة لا تملك الشركة القابضة جميع أسهمها. ولا تزيد حصّة الأقليّة عن 50% من أسهم الشركة التي لها حقّ التصويت. (مالية)
,
حصص(المعجم لسان العرب)
"الحَصُّ والحُصاصُ: شِدّةُ العَدْوِ في سرعة، وقد حَصَّ يَحُصُّ حَصّاً. والحُصاصُ أَيضاً: الضُّراطُ. وفي حديث أَبي هريرة: إِن الشيطان إِذا سَمِعَ الأَذانَ وَلَّى وله حُصاصٌ؛ روى هذا الحديث حماد بن سلمة عن عاصم بن أَبي النَّجُود، قال حماد: فقلت لعاصم: ما الحُصاصُ؟، قال: أَما رأَيتَ الحِمارَ إِذا صَرَّ بأُذُنيه ومَصَعَ بذَنبِه وعَدا؟ فذلك الحُصاصُ؛ قال الأَزهري: وهذا هو الصواب. وحَصَّ الجَلِيدُ النَّبْتَ يَحُصُّه: أَحْرَقَه، لغة في حَسّه. والحَصُّ: حَلْقُ الشعر، حَصَّه يَحُصُّه حَصّاً فَحَصَّ حصَصاً وانْحَصَّ والحَصَّ أَيضاً: ذهابُ الشعر سَحْجاً كما تَحُصُّ البَيْضةُ رأْسَ صاحبها، والفِعل كالفعل. والحاصّةُ: الداءُ الذي يَتَناثَرُ منه الشعر؛ وفي حديث ابن عمر: أَن امرأَة أَتته فقالت إِن ابْنتي عُريّسٌ وقد تمعّطَ شعرُها وأَمَرُوني أَن أُرَجِّلَها بالخَمْر، فقال: إِنْ فعلتِ ذاك أَلْقَى اللّهُ في رأْسها الحاصّةَ؛ الحاصّةُ: هي العِلّة ما تَحُصُّ الشعر وتُذْهِبه. وقال أَبو عبيد: الحاصّةُ ما تَحُصّ شعرها تَحْلِقه كله فتذهب به، وقد حَصّت البَيْضةُ رأْسَه؛ قال أَبو قيس بن الأَسْلت: قد حَصَّت البيضةُ رأْسي، فما أَذُوقُ نوماً غيرَ تَهْجاع وحصَّ شعَرُهُ وانْحَصَّ: انْجَرَدَ وتناثَرَ. وانْحَصَّ ورَقُ الشجر وانْحَتّ إِذا تناثر. ورجل أَحَصُّ: مُنْحَصُّ الشعرِ. وذنَبٌ أَحَصُّ: لا شِعْرَ عليه؛
أَنشد: وذنَب أَحَصّ كالمِسْواط؟
قال أَبو عبيد: ومن أَمثالهم في إِفْلات الجبان من الهلاك بعد الإِشْفاء عليه: أُفْلِت وانْحَصَّ الذنَب، قال: ويُرْوى المثل عن معاوية أَنه كان أَرسل رسولاً من غَسّان إِلى مَلكِ الروم وجعل له ثلاث دِيات على أَن يُبادِرَ بالأَذانِ إِذا دخل مجلسه، ففعل الغسّانِيّ ذلك وعند الملِك بَطارِقتُه، فوَثَبُوا لِيَقْتلوه فنهاهم الملك وقال: إِنَّما أَراد معاوية أَن أَقْتُلَ هذا غَدْراً، وهو رسول، فَيَفْعَل مثل ذلك مع كل مُسْتأْمَنٍ مِنّا؛ فلم يَقْتله وجَهّزه وردّه، فلما رآه معاوية، قال: أُفْلِتَ وانحصّ الذنب أَي انقطع، فقال: كلا إِنه لَبِهُلْبه أَي بشَعَره، ثم حدَّثه الحديث، فقال معاوية: لقد أَصابَ ما أَردْتُ؛ يُضْرب مثلاً لمن أَشْفى على الهلاك ثم نَجا؛
وأَنشد الكسائي: جاؤوا من المِصْرَينِ باللُّصوصِ،كل يَتِيمٍ ذي قَفاً مَحْصوصِ
ويقال: طائر أَحَصُّ الجناحِ؛ قال تأَبّط شرّاً: كأَنَّما حَثْحَثُوا حُصّاً قَوادِمُه،أَو بِذي مِّ خَشْفٍ أُشَثٍّ وطُبّاقِ (* قوله «وحصحص إلخ» هكذا في الأصل؛ وأنشده الصحاح هكذا: وحصحص في صم الصفا ثفناته وناء بسلمى نوأة ثم صمما.) وفي حديث علي: لأَنْ أُحَصْحِصَ في يَدَيّ جَمْرتَيْنِ أَحَبُّ إِليَّ من أَن أُحَصْحِصَ كَعْبَيْنِ، هو من ذلك، وقيل: الحَصْحَصَةُ التحريك والتقليبُ للشيء والترديدُ. وفي حديث سمرة بن جندب: أَنه أُتي برجلِ عِنِّينٍ فكتب فيه إليه معاوية، فكتب إِليه أَن اشْتَرِ له جاريةً من بيت المال وأَدْخِلْها عليه ليلةً ثم سَلْها عنه، ففَعَل سمرةُ فلما أَصبح، قال له: ما صنعت؟ فقال: فعلتُ حتى حَصْحَصَ فيها، قال: فسأَل الجارية فقالت: لم يَصْنَعْ شيذاً، فقال الرجل: خَلِّ سبِيلَها يا مُحَصْحِصُ؛ قوله: حَصْحَصَ فيها أَي حَرّكتُه حتى تمكن واستقرّ، قال الأَزهري: أَراد الرجل أَنّ ذَكَرَه انْشَامَ فيها وبالَغَ حتى قَرَّ في مَهْبِلِها. ويقال: حَصْحَصْتُ الترابَ وغيره إِذا حَرَّكْته وفحَصْتَه يميناً وشمالاً. ويقال: تَحَصْحَصَ وتحزحز أَي لَزِقَ بالأَرض واسْتَوى. وحَصْحَصَ فلان ودَهْمَجَ إِذا مَشَى مَشْيَ المُقَيَّدِ. وقال ابن شميل: ما تَحَصْحَصَ فلانٌ إِلاَّ حَوْلَ هذا الدرهمِ لِيأْخُذَهُ. قال: والحَصْحَصَةُ لُزوقُه بكَ وإِتْيانُه وإِلْحاحُه عليك. والحَصْحَصَةُ: بَيانُ الحَقِّ بعد كِتْمانِهِ، وقد حَصْحَصَ. ولا يقال: حُصْحِصَ. وقوله عزّ وجلّ: الآن حَصْحَصَ الحقُّ؛ لما دَعَا النِّسْوةَ فَبَرَّأْنَ يوسُفَ، قالت: لم يَبْقَ إِلا أَن يُقْبِلْنَ عليّ بالتقرير فأَقَرّت وذلك قولُها: الآن حَصْحَصَ الحقُّ. تقول: صافَ الكذبُ وتبيَّن الحقُّ، وهذا من قول امرأَة العزيز؛ وقيل: حَصْحَصَ الحقُّ أَي ظَهَرَ وبرَزَ. وقال أَبو العباس: الحَصْحَصَةُ المبالغةُ. يقال: حَصْحصَ الرجلُ إِذا بالَغ في أَمره، وقيل: اشتقاقُه من اللغة من الحِصَّة أَي بانت حِصّة الحقِّ من حِصَّةِ الباطل. والحِصْحِصُ، بالكسر: الحجارةُ، وقيل: الترابُ وهو أَيضاً الحَجر. وحكى اللحياني: الحِصْحِصَ لِفُلانٍ أَي الترابَ له؛ قال: نُصبَ كأَنه دُعاءٌ، يذهب إِلى أَنهم شبَّهوه بالمصدر وإِن كان اسماً كما، قالوا الترابَ لك فنصَبُوا. والحِصْحِصُ والكِثْكِثُ، كلاهما: الحجارة. بفيه الحِصْحِصُ أَي الترابُ. والحَصْحَصةُ: الإِسراعُ في السير. وقَرَبٌ حَصْحاصٌ: بَعِيدٌ. وقَرَبٌ حَصْحاصٌ مثل حَثْحاث: وهو الذي لا وتِيرةَ فيه، وقيل: سيرٌ حَصْحاص أَي سريع ليس فيه فُتور. والحَصْحَاصُ: موضعٌ. وذو الحَصْحاص: موضعٌ؛
وأَنشد أَبو الغَمْر الكلابي لرجل من أَهل الحجاز يعني نساء: أَلا ليت شِعْرِي، هل تَغَيّر بَعْدَنا ظِباءٌ بِذي الحَصْحاصِ، نُجْلٌ عُيونُها؟"
ح ص ص: الحِصَّةُ بالكسر النصيب و أحَصَّهُ أعطاه نصيبه و تَحَاصَّ القوم أي اقتسموا حصصا وكذا المُحَاصَّةُ و حَصْحَصَ الشيء بان وظهر يقال الآن حصحص الحق و الحُصَاصُ بالضم شدة العدْوِ وفي حديث أبي هريرة {إن الشيطان إذا سمع الأذان مرّ وله حصاص}