نوع من الأملاح التي تنشأ من تفاعُل أكسيد الزِّنك مع المواد القلوية
زُنَاة : (اسم)
زُنَاة : جمع زاني
زُناة : (اسم)
زُناة : جمع زانِ
زِنك : (اسم)
الزِّنْك : هو الخارصين، عنصر فلزيّ أبيض، عدده الذرِّيّ 30، ووزنه الذرِّيّ 65،38، ينصهر عند درجة 419 م
أكسيد الزِّنك: مسحوق غير متبلْور، لونه أبيض أو أصفر، يستخدم كصِبْغ في صناعة المطاط المرَكَّب والبلاستيك والصِّناعات الدوائيَّة ومستحضرات التجميل
كبريتيد الزِّنْك: الخامة الأساسيّة للزِّنْك تكون على شكل بلورات بُنِّيَّة مُسْوَدَّة أو بُنية مُصْفَرَّة أو كتل متشقِّقة
نبَزَ : (فعل)
نبَزَ يَنبِز ، نَبْزًا ، فهو نابِز ، والمفعول مَنْبوز
نَبَزَ الرَّجُلَ : عَابَهُ
نبَزه بكذا: نسب إليه لقَبًا قبيحًا
,
بزن(المعجم لسان العرب)
"الأَبْزَنُ: شيءٌ يُتَّخَذ من الصُّفْر للماء وله جَوْف، وقد أَهْمله الليث؛ وجاء في شعرٍ قديم:، قال أَبو دُوادٍ الإياديّ يصف فرساً وَصَفه بانتفاخ جَنْبَيْه: أَجْوَفُ الجَوْفِ، فهو منه هواءٌ، مثل ما جافَ، أَبْزَناً، نَجَّارُ أَصله آبْزَنَ فجعله الأَبْزَنَ حَوْض من نُحاسٍ يَسْتَنْقعُ فيه الرجلُ، وهو مُعَرّب، وجعَل صانِعَه نجّاراً جافَ أَيَزْناً وسَّع جوفَه لتجويده إيّاه. ابن بري: الأَبْزَنُ شيء يَعْمَله النّجار مثل التابوت؛
وأَنشد بيت أَبي دُواد: مِثل ما جاف أَبزناً نجّارُ أَبو عمرو الشّيْباني: يقال إبْزِيمٌ وإبْزِينٌ ويُجْمَع أَبازينَ؛ قال أَبو دواد في صفة الخيل: إنْ لَم تَلِطْني بهمْ حقّاً، أَتَيْتُكُمُ حُوّاً وكُمْتاً تَعادَى كالسّراحين من كلّ جَرْداءَ قد طارَتْ عقيقتُها، وكلّ أَجْرَدَ مُسْتَرْخِي الأَبازِينِ جمعُ إبْزِين، ويقال للقُفْل أَيضاً الإبْزيمَ لأَنّ الإبْزِيم إفْعيل من بَزَمَ إذا عَضَّ، ويقال أَيضاً إبْزين، بالنون. الجوهري: البُزْيونُ، بالضمّ، السُّنْدُس؛ قال ابن بري: هو رَقيقُ الديباج، قال: والإبْزين لغةٌ في الإبزيم؛