بسجادتها: كلمة تتكون من ثمن أحرف تبدأ بـ باء (ب) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على باء (ب) و سين (س) و جيم (ج) و ألف (ا) و دال (د) و تاء (ت) و هاء (ه) و ألف (ا) .
السَّجدة: اسم سورة من سُور القرآن الكريم، وهي السُّورة رقم 32 في ترتيب المصحف، مكِّيَّة، عدد آياتها ثلاثون آية
أَسْجدُ: (اسم)
أَسْجدُ : فاعل من سَجِدَ
ساجِدة: (اسم)
الجمع : سواجِدُ
الساجِدَةُ : مؤَنَّث الساجد
عينٌ ساجِدَةٌ: فاتِرَةٌ
ونَخْلةٌ ساجدة: مائلة
مُسْتَجْدي: (اسم)
مُسْتَجْدي : فاعل من اِستَجدَى
سواجِدُ: (اسم)
سواجِدُ : جمع ساجِدة
,
سجد(المعجم لسان العرب)
"الساجد: المنتصب في لغة طيّء، قال الأَزهري: ولا يحفظ لغير الليث. ابن سيده: سَجَدَيَسْجُدُسجوداً وضع جبهته بالأَرض، وقوم سُجَّدٌوسجود. وقوله عز وجل: وخروا له سجداً؛ هذا سجود إِعظام لا سجود عبادة لأَن بني يعقوب لم يكونوا يسجدون لغير الله عز وجل. قال الزجاج: إِنه كان من سنة التعظيم في ذلك الوقت أَن يُسْجَد للمعظم، قال وقيل: خروا له سجداً أَي خروا لله سجداً؛ قال الأَزهري: هذا قول الحسن والأَشبه بظاهر الكتاب أَنهم سجدوا ليوسف، دل عليه رؤْياه الأُولى التي رآها حين، قال: إِني رأَيت أَحد عشر كوكباً والشمس والقمر رأَيتهم لي ساجدين؛ فظاهر التلاوة أَنهم سجدوا ليوسف تعظيماً له من غير أَن أَشركوا بالله شيئاً، وكأَنهم لم يكونوا نهوا عن السجود لغير الله عز وجل، فلا يجوز لأَحد أَن يسجد لغير الله؛ وفيه وجه آخر لأَهل العربية: وهو أَن يجعل اللام في قوله: وخروا له سجداً،وفي قوله: رأَيتهم لي ساجدين، لام من أَجل؛ المعنى: وخروا من أَجله سجداً لله شكراً لما أَنعم الله عليهم حيث جمع شملهم وتاب عليهم وغفر ذنبهم وأَعز جانبهم ووسع بيوسف، عليه السلام؛ وهذا كقولك فعلت ذلك لعيون الناس أَي من أَجل عيونهم؛ وقال العجاج: تَسْمَعُ لِلجَرْعِ، إِذا استُحِيرا،للماء في أَجوافها، خَريرَا أَراد تسمع للماء في أَجوافها خريراً من أَجل الجرع. وقوله تعالى: وإِذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم؛ قال أَبو إِسحق: السجود عبادة لله لا عبادة لآدم لأَن الله، عز وجل، إِنما خلق ما يعقل لعبادته. والمسجَدوالمسجِد: الذي يسجد فيه، وفي الصحاح: واحد المساجد. وقال الزجاج: كل موضع يتعبد فيه فهو مسجَِد، أَلا ترى أَن النبي، صلى الله عليه وسلم، قال: جعلت لي الأَرض مسجداً وطهوراً. وقوله عز وجل: ومن أَظلم ممن منع مساجد الله؛ المعنى على هذا المذهب أَنه من أَظلم ممن خالف ملة الإِسلام؟، قال: وقد كان حكمه أَن لا يجيء على مَفْعِل ولكنه أَحد الحروف التي شذت فجاءَت على مَفْعِل. قال سيبويه: وأَما المسجد فإِنهم جعلوه اسماً للبيت ولم يأْت على فَعَلَ يَفْعُلُ كما، قال في المُدُقِّ إِنه اسم للجلمود،يعني أَنه ليس على الفعل، ولو كان على الفعل لقيل مِدَقٌّ لأَنه آلة، والآلات تجيء على مِفْعَلٍ كمِخْرَزٍ ومِكنَسٍ ومِكسَحٍ. ابن الأَعرابي: مسجَد، بفتح الجيم، محراب البيوت؛ ومصلى الجماعات مسجِد، بكسر الجيم، والمساجد جمعها، والمساجد أَيضاً: الآراب التي يسجد عليها والآراب السبعة مساجد. ويقال: سَجَدَسَجْدَةً وما أَحسن سِجْدَتَه أَي هيئة سجوده. الجوهري:، قال الفراء كل ما كان على فَعَلَ يَفْعُل مثل دخل يدخل فالمفعل منه بالفتح، اسماً كان أَو مصدراً، ولا يقع فيه الفرق مثل دخل مَدْخَلاً وهذا مَدْخَلُه، إِلا أَحرفاً من الأَسماء أَلزموها كسر العين، من ذلك المسجِد والمطلِع والمغرب والمشرق والمَسْقِط والمَفْرِق والمَجْزِر والمَسْكِن والمَرْفِق مِن رَفَقَ يَرْفُقُ والمَنْبِت والمَنْسِك من نَسَك ينَّسُك،فجعلوا الكسر علامة الاسم، وربما فتحه بعض العرب في الاسم، فقد روي مسكَن ومسكِن وسمع المسجِدوالمسجَد والمطلِع والمطلَع، قال: والفتح في كله جائز وإِن لم نسمعه. قال: وما كان من باب فَعَل يفعِل مثل جلس يجلِسُ فالموضع بالكسر والمصدر بالفتح للفرق بينهما، تقول: نزل منزَلاً بفتح الزاي، تريد نزل نزولاً، وهذا منزِله، فتكسر، لأَنك تعني الدار؛ قال: وهو مذهب تفرد به هذا الباب من بين أَخواته، وذلك أَن المواضع والمصادر في غير هذا الباب ترد كلها إِلى فتح العين ولا يقع فيها الفرق، ولم يكسر شيء فيما سوى المذكور إِلا الأَحرف التي ذكرناها. والمسجدان: مسجد مكة ومسجد المدينة،شرفهما الله عز وجل؛ وقال الكميت يمدح بني أُمية: لكم مَسْجِدَا الله المَزُورانِ، والحَصَى لكم قِبْصُه من بين أَثرَى وأَقتَرا القِبْصُ: العدد. وقوله: من بين أَثرى وأَقترا يريد من بين رجل أَثرى ورجل أَقتر أَي لكم العدد الكثير من جميع الناس، المُثْري منهم والمُقْتِر. والمِسْجَدَةُوالسَّجَّادَةُ: الخُمْرَةُ المسجود عليها. والسَّجَّادةُ: أَثر السجود في الوجه أَيضاً. والمَسْجَدُ، بالفتح: جبهة الرجل حيث يصيبه نَدَبُ السجود. وقوله تعالى: وإِن المساجد لله؛ قيل: هي مواضع السجود من الإِنسان: الجبهة والأَنف واليدان والركبتان والرجلان. وقال الليث في قوله: وإِن المساجد لله، قال: السجود مواضعه من الجسد والأَرض مساجد، واحدها مسجَد، قال: والمسجِد اسم جامع حيث سجد عليه، وفيه حديث لا يسجد بعد أَن يكون اتخذ لذلك، فأَما المسجد من الأَرض فموضع السجود نفسه؛ وقيل في قوله: وإِن المساجد لله، أَراد أَن السجود لله، وهو جمع مسجد كقولك ضربت في الأَرض. أَبو بكر: سجد إِذا انحنى وتطامن إِلى الأَرض. وأَسجَدَ الرجلُ: طأْطأَ رأْسه وانحنى، وكذلك البعير؛ قال الأَسدي أَنشده أَبو عبيد: وقلنَ له أَسجِدْ لِلَيْلى فأَسجَدَا يعني بعيرها أَنه طأْطأَ رأْسه لتركبه؛ وقال حميد بن ثور يصف نساء: فُضولَ أَزِمَّتِها أَسجَدَتْسجودَ النصارى لأَرْبابِها يقول: لما ارتحلن ولوين فضول أَزمَّة جمالهن على معاصمهن أَسْجدت لهن؛ قال ابن بري صواب إِنشاده: فلما لَوَيْنَ على مِعْصَمٍ،وكَفٍّ خضيبٍ وأَسوارِها،فُضولَ أَزِمَّتِها، أَسْجدتسجودَ النصارى لأَحْبارِها وسجدَتوأَسجدَتْ إِذا خفضت رأْسها لتُرْكَبَ. وفي الحديث: كان كسرى يسجد للطالع أَي يتطامن وينحني؛ والطالِعُ: هو السهم الذي يجاوز الهَدَفَ من أَعلاه، وكانوا يعدونه كالمُقَرْطِسِ، والذي يقع عن يمينه وشماله يقال له عاصِدٌ؛ والمعنى: أَنه كان يسلم لراميه ويستسلم؛ وقال الأَزهري: معناه أَنه كان يخفض رأْسه إِذا شخص سهمه، وارتفع عن الرَّمِيَّة ليتَقَوَّم السهم فيصيب الدارَةَ. والإِسجادُ: فُتورُ الطرفِ. وعين ساجدة إِذا كانت فاترة. والإِسجادُ: إِدامة النظر مع سكون؛ وفي الصحاح: إِدامة النظر وإِمراضُ الأَجفان؛ قال كثير: أَغَرَّكِ مِنِّي أَنَّ دَلَّكِ، عندنا،وإِسجادَ عيْنَيكِ الصَّيودَيْنِ، رابحُ ابن الأَعرابي: الإِسجاد، بكسر الهمزة، اليهودُ؛
وأَنشد الأَسود: وافى بها كدراهم الإِسجاد (* قوله «وافى بها إلخ» صدره كما في القاموس: من خمر ذي نطق أغن منطق). أَبو عبيدة: يقال اعطونا الإِسجاد أَي الجزية، وروي بيت الأَسود بالفتح كدراهم الأَسجاد. قال ابن الأَنباري: دراهم الأَسجاد هي دراهم ضربها الأَكاسرة وكان عليها صُوَرٌ، وقيل: كان عليها صورة كسرى فمن أَبصرها سجد لها أَي طأْطأَ رأْسه لها وأَظهر الخضوع. قاله في تفسير شعر الأَسود بن يعفر رواية المفضل مرقوم فيه علامة أَي (* قوله «علامة أي» في نسخة الأصل التي بأيدينا بعد أي حروف لا يمكن أَن يهتدي اليها أحد)... . ونخلة ساجدة إِذا أَمالها حملها. وسجدت النخلة إِذا مالت. ونخل سواجد: مائلة؛ عن أَبي حنيفة؛
وأَنشد للبيد: بين الصَّفا وخَلِيج العينِ ساكنةٌ غُلْبٌ سواجدُ، لم يدخل بها الخَصَر؟
قال: وزعم ابن الأَعرابي أَن السواجد هنا المتأَصلة الثابتة؛ قال وأَنشد في وصف بعير سانية: لولا الزِّمامُ اقتَحَم الأَجارِدا بالغَرْبِ، أَوْ دَقَّ النَّعامَ الساجد؟
قال ابن سيده: كذا حكاه أَبو حنيفة لم أُغير من حكايته شيئاً. وسجد: خضع؛ قال الشاعر: ترى الأُكْمَ فيها سُجَّداً للحوافِرِ ومنه سجود الصلاة، وهو وضع الجبهة على الأَرض ولا خضوع أَعظم منه. والاسم السجدة، بالكسر، وسورة السجدة، بالفتح. وكل من ذل وخضع لما أُمر به،فقد سجد؛ ومنه قوله تعالى: تتفيأُ ظلاله عن اليمين والشمائل سجداً لله وهم داخرون أَي خضعاً متسخرة لما سخرت له. وقال الفراء في قوله تعالى: والنجم والشجر يسجدان؛ معناه يستقبلان الشمس ويميلان معها حتى ينكسر الفيء. ويكون السجود على جهة الخضوع والتواضع كقوله عز وجل: أَلم ترَ أَن الله يسجد له من في السموات (الآية) ويكون السجود بمعنى التحية؛
وأَنشد: مَلِكٌ تَدِينُ له الملوكُ وتَسْجُد؟
قال ومن، قال في قوله عز وجل: وخروا له سجداً، سجود تحية لا عبادة؛ وقال الأَخفش: معنى الخرور في هذه الآية المرور لا السقوط والوقوع. ابن عباس وقوله، عز وجل: وادخلوا الباب سجداً، قال: باب ضيق، وقال: سجداً ركعاً،وسجود الموات محمله في القرآن طاعته لما سخر له؛ ومنه قوله تعالى: أَلم تر أَن الله يسجد له من في السموات ومن في الأَرض، إِلى قوله: وكثير حق عليه العذاب؛ وليس سجود الموات لله بأَعجب من هبوط الحجارة من خشية الله،وعلينا التسليم لله والإِيمان بما أَنزل من غير تطلب كيفية ذلك السجود وفقهه، لأَن الله، عز وجل، لم يفقهناه، ونحو ذلك تسبيح الموات من الجبال وغيرها من الطيور والدواب يلزمنا الإِيمان به والاعتراف بقصور أَفهامنا عن فهمه، كما، قال الله عز وجل: وإِن من شيء إِلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم. "
سَجَدَ(المعجم القاموس المحيط)
ـ سَجَدَ: خَضَعَ، وانْتَصَبَ، ضِدٌّ. ـ أسْجَدَ: طَأْطَأَ رَأسَهُ، وانْحَنَى، وأدامَ النَّظَرَ في إمْراضِ أجْفانٍ. ـ مَسْجَدُ: الجَبْهَةُ، والآرابُ السَّبْعَةُ مَساجِدُ. ـ مَسْجِدُ، ومَسْجَدُ: معروف، والمَفْعَلُ من بابِ نَصَرَ بفتح العين، اسْماً كان أو مَصْدراً إلاَّ أحْرُفاً، كمَسْجِدٍ، ومَطْلِعٍ، ومَشْرِقٍ، ومَسْقِطٍ، ومَفْرِقٍ، ومجْزِرٍ، ومَسْكِنٍ، ومَرْفِقٍ، ومَنْبِتٍ، ومَنْسِكٍ، ألْزَموها كسرَ العينِ، والفتحُ جائزٌ وإن لم نَسْمَعْه، وما كان من باب جَلَسَ فالمَوْضِعُ هو المَسْجِدُ ، والمَصْدَرُ المَسْجَدُ، نَزَلَ مَنْزَلاً، أي: نُزُولاً، وهذا مَنْزِلُهُ، لأِنَّه بمعنَى الدارِ. ـ سَجِدَتْ رِجْلُهُ: انْتَفَخَتْ، فهو أسْجَدُ. ـ أَسْجادُ في قولِ الأَسْوَدِ بنِ يَعْفُرَ: من خَمْرِ ذِي نُطَفٍ أغَنَّ مُنَطَّقٍ ........ وافى بها كدراهِمِ الأَسْجادِ، اليَهودُ والنَّصارَى، أو مَعْناهُ: الجِزْيَةُ، أو دَراهِمُ الأَسْجادِ: كانَتْ عليها صُوَرٌ يَسْجُدونَ لها، ورُوِيَ الإِسْجادُ، وفُسِّرَ باليَهودِ. ـ عَيْنٌ ساجِدَةٌ: فاتِرَةٌ. ـ نَخْلَةٌ ساجِدَةٌ: أمالَها حَمْلُها، ـ قولُه تعالى:{وادْخُلوا البابَ سُجَّداً}، أي: رُكَّعاً.
مَسْجِد(المعجم اللغة العربية المعاصر)
مَسْجِد :- جمع مساجِدُ: 1 - اسم مكان من سجَدَ: مُصلَّى الجماعة، مكان يصلّي الناس فيه جماعة، بيت الصَّلاة :-جُعِلَتْ لِيَ الأَرْضُ مَسْجِدًا وَطَهُورًا [حديث]، - {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى} - {لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى}: مسجد قباء:- • المسجِد الأقْصَى: مسجد بيت المقدس، - المسجِد الجامع، - المسجِد الحرام: الذي فيه الكعبة. 2 - موضع السجود من بدن الإنسان وهي الجبهة والأنف واليدان والركبتان والقدمان :- {وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ} . • المسجدان: المسجد الحرام والمسجد النَّبويّ.
س ج د: سَجَدَ خضع ومنه سُجُودُ الصلاة وهو وضع الجبهة على الأرض وبابه دخل والاسم السِّجْدَةُ بكسر السين وسورة السَّجْدةِ بفتح السين و السَّجَّادَةُ الخُمْرة قلت الخُمْرة سجادة صغيرة تُعمل من سعف النخل وتُرمل بالخيوط ز و المَسْجِدُ بكسر الجيم وفتحها معروف قال الفراء ما كان على فعل يفعُل كدخل يدخل فالمفعل منه بفتح العين اسما كان أو مصدرا تقول دخل مدخلا وهذا مدخله إلا أحرفا من الأسماء ألزموها كسر العين منها المسجد والمطلع والمغرب والمشرق والمسقط والمفرق والمجزر والمسكن والمرفق من رفق يرفق والمنبت من نبت ينبت والمنسك من نسك ينسك فجعلوا الكسر علامة للاسم وربما فتحه بعض العرب في الاسم وقد رُوي مسكَن ومسكِن وسمعنا المسجَدوالمسجِد والمطلَع والمطلِع والفتح في كله جائز وإن لم نسمعه وما كان من باب فعل يفعل كجلس يجلس فالمكان بالكسر والمصدر بالفتح للفرق بينهما تقول نزل منزلا بفتح الزاي يعني نزولا وهذا منزله بالكسر أي داره وهذا الباب مخصوص بهذا الفرق وغيره من الأبواب يكون المكان والمصدر منه كلاهما مفتوح العين إلا ما استثناه و المَسْجَدُ بفتح الجيم جبهة الرجل حين يصيبه أثر السجود والآراب السبعة مَسَاجِدٌ
ساجِد(المعجم اللغة العربية المعاصر)
ساجِد :- جمع ساجدونوسُجَّدوسُجود، مؤ ساجِدة، جمع مؤ ساجداتوسواجِدُ: اسم فاعل من سجَدَ • شجرة ساجدة: مائلة، - عين ساجدة: فاترة، - فلانٌ ساجد المنخر: ذليل خاضع، - نخلة ساجدة: مائلة من ثقل حَمْلها.
مَسجَد(المعجم الرائد)
مسجد - ج، مساجد 1- مسجد : موضع يسجد فيه. 2- مسجد بيت التعبد والصلاة عند المسلمين. 3- مسجد : «المسجدان» : مسجد «مكة» ومسجد «المدينة». 4- مسجد : «المسجد الحرام» : «الكعبة».
سَجَدَسَجَدَ ُ سجودًا: خضع وتطامن. و سَجَدَ وضَع جبهتَهُ على الأَرضِ. فهو ساجِدٌ. والجمع : سُجَّدٌ، وسُجُودٌ. و سَجَدَ السفينةُ للريح: أَطاعَتْها ومالت بميلِها.
مَسجِد(المعجم الرائد)
مسجد - ج، مساجد 1- مسجد : أنظر مسجد. 2- مسجد : واحد «المساجد» لمواضع السجود من جسم الإنسان.
سَجِدَتْ(المعجم المعجم الوسيط)
سَجِدَتْ رِجْلُه سَجِدَتْ َ سَجَدًا: انتَفَخَتْ. فهي سَجْدَاءُ، وهو أَسْجدُ. والجمع : سُجْدٌ.
سَجّادة(المعجم اللغة العربية المعاصر)
سَجّادة :- جمع سَجّادات وسَجاجِيدُ وسَجَّاد: 1 - مؤنَّث سَجّاد. 2 - ما يُبْسط للصّلاة، بساط صغير يُصلَّى عليه :-سجّادة الصَّلاة. 3 - بساط؛ ما يُفرش في البيوتِ منسوجًا من صوف له خَمَل :-سَجّادة عجميّة، - إنتاج الشركة من السَّجّاد مخصَّص للتصدير.
المَسْجَدُ : الجبْهَةُ حيث يكون نَدَبُ السجود. والجمع : مساجِدُ. والمساجِدُ من بدن الإِنسان: الأَعضاء التي يُسْجد عليها، وهي: الجبهة والأَنف واليَدان والركبتان والقدمان.
سَجْدة(المعجم اللغة العربية المعاصر)
سَجْدة :- جمع سَجَداتوسَجْدات: اسم مرَّة من سجَدَ: :-قرأت آية سجدة. • السَّجدة: اسم سورة من سُور القرآن الكريم، وهي السُّورة رقم 32 في ترتيب المصحف، مكِّيَّة، عدد آياتها ثلاثون آية.
سجاد 1- سجاد : كثير السجود. 2- سجاد بساط من قماش يحاك بالأيدي أو بالآلات، به نقوش ورسوم وصور، تغطى بهاراضي الدور، أو المقاعد، أو يعلق على الحيطان أحيانا : «السجاد العجمي، السجاد الفرنجي».
سَجّادة(المعجم الرائد)
سجادة 1- سجادة : واحدة «السجاد» للبساط المعروف. 2- سجادة بساط صغير يصلى عليه. 3- سجادة : أثر السجود في الجبهة.
ساجِد(المعجم الرائد)
ساجد - ج، سجدوسجود 1- «هو ساجد المنخر» : أي ذليل.
السَّجَّادَةُ(المعجم المعجم الوسيط)
السَّجَّادَةُ : الطِّنفِسة. و السَّجَّادَةُ البِساط الصَّغيرُ يصلَّى عليه. و السَّجَّادَةُ أَثر السُّجودِ في الجبهةِ.
* سجاد. 1-كثير السجود. 2-بساط من قماش يحاك بالأيدي أو بالآلات، به نقوش ورسوم وصور، تغطى به أراضي الدور، أو المقاعد، أو يعلق على الحيطان أحيانا: «السجاد العجمي، السجاد الفرنجي».