وصف و معنى و تعريف كلمة بسحوح:


بسحوح: كلمة تتكون من خمس أحرف تبدأ بـ باء (ب) و تنتهي بـ حاء (ح) و تحتوي على باء (ب) و سين (س) و حاء (ح) و واو (و) و حاء (ح) .




معنى و شرح بسحوح في معاجم اللغة العربية:



بسحوح

جذر [سحح]



معنى بسحوح في قاموس معاجم اللغة

معجم اللغة العربية المعاصرة
سَحّاحَة [مفرد]: (كم) أنبوبة زجاجيّة ذات درجات، تنتهي من أسفل بصنبور، تستخدم في التحليل الكيماويّ.


معجم اللغة العربية المعاصرة
سُحوح [مفرد]: مصدر سحَّ1.
مختار الصحاح
س ح ح : سَحَّ الماء صبه وسح الماء بنفسه سأل من فوق وكذا المطر والدمع وبابهما رد


الصحاح في اللغة
سَحَحْتُ الماءَ وغيره أَسُحُّهُ سَحَّاً، إذا صببتَه فَرُبَّتَ غارَةٍ أَسْرَعَتُ فيهـا   كَسحِّ الخَزْرَجِيِّ جَريمَ تَمرِ وسَحَّ الماءُ يَسُحُّ سَحَّاً، أي سال من فوق؛

وكذلك المطر والدَمْع. وسَحَّهُ مائة سوط، أي جلده. وسحابَةٌ سَحوحٌ. وسَحَّتِ الشاةُ تَسِحُّ بالكسر سُحوحاً وسُحوحَةٌ، أس سَمِنت. وغنمٌ سِحاحٌ، أي سِمان، ولحمٌ ساحٌّ، قال الأصمعي: كأنه من سِمَنِهِ يَصُبُّ الوَدَك. وفرسٌ مِسَحٌّ، كأنه يَصُبُّ الجَرْيَ صَبَّاً.


تاج العروس

" السَّحّ . الصَّبّ " المُتَتَابِع ؛ قاله ابن دُرَيْد . وفي المصباح : الصّبّ الكثِيرُ . ومثله في جامع القَزَّاز . وفي العَيْن : هو شِدّةُ الانْصِباب . ونقَله ابنُ التّيّانيّ في شرح الفَصِيح قال بعضُهُم : السَّحُّ : هو " السَّيَلانُ من فَوْقُ " والفِعْل كَنَصَر سَوَاءٌ كان مُتعدِّياً أَو لازِماً كما هو ظاهرُ الصّحاح وصرّح به الفَيُّوميّ وبعضُهُم قال : يَجْرِي على القياس فالمتعدِّي مَضمومٌ واللاَّزمُ مَكسورٌ . وسَحَّه غيرُه " كالسُّحُوحِ " - بالضّمّ لأَنه مَصدرٌ . وسَحَّت السماءُ مَطَرَها . وسَحَّ الدَّمْعُ والمَطَرُ والمَاءُ يَسُحّ سَحّاً وسُحُوحاً : أَي سال من فَوْقُ واستدَّ انْصِبابه . وساحَ يَسِيح سَيْحاً : إِذا جَرَى عَلَى وَجْهِ الأَرْض - " والتَّسَحْسُحَ والتَّسَحُّحِ " . يقال : تَسَحْسَحَ الماءُ والشّيءُ : سالَ . قال شيخنا : ظاهرُ كلامِه كالجوهَرِيّ أَن السَّحَّ والسُّحُوحُ مَصْدرانِ للمُتَعَدِّي واللاَّزمِ والصَّواب أَنه إِذا كان مُتعدِّياً فمصدرُه السَّحُّ كالنَّصْرِ من نَصَر وإِذا كان من اللاّزِم فمصدَرُه السُّحُوحُ بالضّمّ كالخُرُوجِ من خَرَجَ ونَحْوه . قال الأَزهَرِيّ : سمعت البَحْرَانيِّين يقولون لجِنْسٍ من " القَسْب " : السُّحُّ . وبالنِّبَاحِ عَيْنٌ يقال لها : عُرَيْفِجَانُ تَسْقِي نَخِيلاً كثيراً ويقال لتَمْرِهَا : سُحُّ عُرَيْفِجانَ . قال : وهو من أَجْوَدِ قَسْبٍ رأَيتُ بتلك البِلادِ . " أَو " السَّحُّ : " تَمْرٌ يابسٌ " لم يُنْصَحْ بماءٍ " مُتفرِّقٌ " مَنثورٌ على وَجْهِ الأَرْضِ لم يُجْمَع في وِعَاءٍ ولم يُكْنَزْ ؛ وهو مَجَاز " كالسُّحِّ بالضّمّ " قال ابن دُريد : لُغَة يَمَانِيَة . السَّحُّ : " الضَّرْبُ " والطَّعْن " والجَلْد " . يقال : سَحَّه مائةَ سَوْط يَسُحّه سَحّاً أَي جَلَدَه . من المَجَاز : السَّحُّ والسُّحُوحُ : " أَن يَسْمَن غَايَةَ السِّمَنِ " أَو يَسْمَنَ ولم يَنْتَهِ الغَايَةَ . وقد سَحَّتِ الشَّاةُ والبَقَرَةُ تَسِحّ بالكسر سَحّاً وسُحُوحاً وسُحوحَةً : إِذا سَمِنَتْ ؛ حكاها أَبو حَنِيفَةَ عن أَبي زَيْدٍ وزاد ابنُ التّيّانيّ : سُحُوحةً . وقال اللِّحْيَانيّ : سَحَّت تَسُحّ بضمّ السِّين ونَقَله الزَّمخشريّ . وقال أَبو مَعَدٍّ الكِلابيُّ : مَهْزول ثم مُنْقٍ إِذا سَمِنَ قليلاً ثم شَنُونٌ ثم سَمينٌ ثم سَاحٌّ ثم مُتَرَطِّمٌ : وهو الذي انتهى سِمَناً . " وشاةٌ ساحَّة وسَاحٌّ " بغيرِ هَاءٍ الأَخيرةُ على النَّسب . قال الأَزهَريّ : قال الخليل : هذا مما يُحتَجُّ به أَنه من قول العرب فلا نَبْتَدِع فيه شيئاً . " وغَنَمٌ سِحَاحٌ " بالكسر " وسُحَاحٌ " بالضَّمّ أَي سِمانٌ الأَخيرة " نادِرَةٌ " من الجَمْعِ العَزِيزِ كظُؤَارٍ ورُخَالٍ حكاه أَبو مِسْحَلٍ في نوادره وابنُ التّيّانيّ في شرح الفصيح وكرَاع في المُجَرَّد . وكذا رُوِيَ بيتُ ابنِ هَرْمةَ :

وبَصَّرْتَني بعدَ خَبْطِ الغَشُو ... مِ هذِي العِجَافَ وهذِي السُّحَاحَاوفي شرح شيخِنَا : وزاد أَبو مِسْحَل في نوادرِه أَنه يقال : شِيَاهٌ سُحَّاحٌ بالضّمّ مع تشديد الحاءِ على القياس في جمعِ فاعلٍ أُنْثَى على فُعّال بتشديد العين وهذا غريب لم يَتعرَّض له أَكثرُ أَهلِ اللغة . قلْت : وهذا الّذي ذكره قد حكاه ثَعلبٌ ونقله عنه ابنُ منظورٍ وفي الصّحاح : غَنَم سُحَّاحٌ هكذا بالتَّشديد بخطّ الجوهريّ ؛ كذا ضبطه ياقوت . وفي الهامش لابن القَطّاع : سِحَاح بالكسر . وفي حديث الزبير : " والدُّنْيا أَهْوَنُ عَليَّ من مِنْحَة سَاحّة " أَي شاة مُمتلئة سِمَناً . ويروَى : " سَحْسَاحة " وهو بمعناه . ولَحْم سَاحٌّ : قال الأَصمعيّ : كأَنّه من سِمَنه يَصُبّ الوَدَكَ . وفي حديث ابن عبّاس : " مررتُ على جَزورٍ ساحٍّ " أَي سَمِينةٍ . وفي حديث ابنِ مسعودٍ : " يَلْقَى شَيْطانُ الكافِرِ شيطانَ المؤمنِ شاحِباً أَغْبَر مَهْزُولاً وهذا ساحٌّ " أَي سَمِينٌ يَعنِي شَيْطَانَ الكافِر . من المجاز : " فَرَسٌ مِسَحٌّ " بالكسر أَي " جوادٌ " سَرِيعٌ كأَنه يَصُبُّ الجَرْيَ صَبّاً شُبِّه بالمَطَرِ في سُرْعةِ انصبابه كذا في جامع القزّاز . " والسَّحْسَح : عَرْصَةُ الدَّارِ " وعَرْصَة المَحَلّة " كالسَّحْسَحة " . قال الأَحمر : اذهَبْ فلا أَرَيَنَّك بسَحْسَحى وسَحَايَ " وحَرَاي وحَرَاتي " وعَقْوَتي وعَقَاتي . وقال ابن الأَعرابيّ : يقال : نزلَ فُلانٌ بسَحْسَحهن أَي بناحيَته وساحَته . السَّحْسَحُ " : الشّديدُ من المطَر " يَسُحّ جِدّاً يَقْشِرُ وَجْهَ الأَرضِ " كالسَّحْسَاحِ " بالفتح أَيضاً . " وعينٌ سَحْاحَةٌ " وفي نسخة : سَحْسَاحة وهو الصّواب : " صَبّابَةٌ للدَّمْعِ " أَي كثيرةُ الصَّبِّ له . في التّهذيب : عن الفرَّاءِ قال : هو السَّحَاحُ " كسَحاب : الهَوَاءُ " وكذلك الإِيَّارُ واللُّوحُ والحَالِق . ومما يستدرك عليه : انْسَحّ إبْطُ البَعِيرِ عَرَقاً فهو مُنْسَحٌّ أَي انْصَبَّ . ومن المَجاز : في الحديث : " يَمينُ اللهِ سَحّاءُ لا يَغِيضُهَا شَيْءٌ اللَّيْلَ والنَّهَارَ " أَي دائمةُ الصّبِّ والهَطْل بالعَطَاءِ . يقال : سَحَّ يَسُحُّ سَحّاً فهو ساحٌّ والمؤنَّثة سَحَّاءُ وهي فَعْلاءُ لا أَفْعَلَ بها كهَطْلاءَ . وفي رِوَاية : " يَمينُ اللهِ مَلأَى سَحّاً " بالتنوين على المصدر . واليمينُ هنا كِنايَةٌ عن مَحَلِّ عَطائه . ووصَفَها بالامْتلاءِ لكَثْرَةِ مَنَافِعها فجَعَلَهَا كالعَيْن الثَّرَّة لا يَغِيضها الاسْتِقَاءُ ولا يَنْقُصُهَا الامْتِيَاحُ . وخَصَّ اليمينَ لأَنّها في الأَكْثرِ مَظِنَّةٌ للعَطاءِ على طَرِيق المَجَاز والاتِّساعِ . واللَّيْل والنَّهار مَنصوبانِ على الظَّرْف . وفي حديث أَبي بَكْرٍ أَنه قال لأُسامة حين أَنْفَذَ جَيْشَه إِلى الشَّام : " أَغِرْ عليهم غارَةً سَحّاءَ " أَي تَسُحّ عليهم البَلاءَ دَفعةً من غَيْر تَلَبُّثٍ . قال دُرَيدُ بنُ الصِّمَّةِ

ورُبَّتَ غارَةٍ أَوْضَعْتُ فيها ... كسَحِّ الخَزْرَجيِّ جَرِيمَ تَمْر معناه أَي صَبَبْتُ على أَعدائي كصَبِّ الخَزْرَجِيّ جَرِيمَ التَّمْرِ وهو النَّوَى . وحَلِفٌ سَحٌّ أَي مُنْصَبٌّ مُتتابعٌ وطَعْنَة مُسَحْسِحَةٌ : سائلةٌ وأَنشد

" مُسَحْسِحَةٌ تَعْلُو ظهورَ الأَناملِ وأَرْضٌ سَحْسَحٌ : واسِعَةٌ . قال ابن دريد : ولا أَدرِي ما صحَّتُهَا . ومن المَجاز : استنشدتُه قصيدَةً فسَحَّها عليَّ سَحّاً



لسان العرب
السَّحُّ والسُّحُوحُ هما سِمَنُ الشاةِ سَحَتِ الشاةُ والبقرة تَسِحُّ سَحّاً وسُحُوحاً وسُحُوحةً إِذا سمنت غاية السِّمَن قيل سَمِنَتْ ولم تَنْتَهِ الغايةَ وقال اللحياني سَحَّتْ تَسُحُّ بضم السين وقال أَبو مَعَدٍّ الكِلابيُّ مهزولٌ ثم مُنْقٍ إِذا سَمِنَ قليلاً ثم شَنُونٌ ثم سَمِينٌ ثم ساحٌّ ثم مُتَرَطِّمٌ وهو الذي انتهى سِمَناً وشاة ساحَّةٌ وساحٌّ بغير هاء الأَخيرة على النسب قال الأَزهري قال الخليل هذا مما يُحتج به أَنه قول العرب فلا نَبْتَدِعُ فيه شيئاً وغنمٌ سِحاحٌ وسُحاحٌ سِمانٌ الأَخيرة من الجمع العزيز كظُؤَارٍ ورُخالٍ وكذا روي بيت ابن هَرْمة وبَصَّرْتَني بعدَ خَبْطِ الغَشُومِ هذي العِجافَ وهذي السِّحاحا والسِّحَاحُ والسُّحاحُ بالكسر والضم وقد قيل شاةٌ سُحاحٌ أَيضاً حكاها ثعلب وفي حديث الزبير والدنيا أَهْوَنُ عَلَيَّ من مِنْحَةٍ ساحَّةٍ أَي شاة ممتلئة سِمَناً ويروى سَحْساحة وهو بمعناه ولحمٌ ساحٌّ قال الأَصمعي كأَنه من سِمَنِه يَصُبُّ الوَدَكَ وفي حديث ابن عباس مررتُ على جزورٍ ساحٍّ أَي سمينة وحديث ابن مسعود يَلْقَى شيطانُ المؤمن شيطانَ الكافر شاحباً أَغْبَر مَهْزُولاً وهذا ساحٌّ أَي سمين يعني شيطان الكافر وسحابة سَحُوحٌ وسَحَّ الدَّمْعُ والمطرُ والماءُ يَسُحُّ سَحّاً وسُحُوحاً أَي سال من فوق واشتدَّ انصبابُه وساحَ يَسِيحُ سَيْحاً إِذا جَرَى على وجه الأَرض وعينٌ سَحْساحة كثيرة الصب للدُّموع ومطر سَحْسَحٌ وسَحْساحٌ شديد يَسُحُّ جدّاً يَقْشِرُ وجهَ الأَرض وتَسَحْسَحَ الماءُ والشيءُ سال وانْسَحَّ إِبطُ البعير عَرَقاً فهو مُنْسَحُّ أَي انْصَبَّ وفي الحديث يمينُ الله سَحَّاءُ لا يَغِيضُها شيءٌ الليلَ والنهارً أَي دائمة الصَّبِّ والهَطْلِ بالعطاء يقال سَحَّ يَسُحُّ سَحّاً فهو ساحٌّ والمؤنثة سَحَّاءُ وهي فَعْلاءُ لا أَفْعَلَ لها كهَطْلاء وفي رواية يَمِينُ الله ملأَى سَحّاً بالتنوين على المصدر واليمين ههنا كناية عن محل عطائه ووصفها بالامتلاء لكثرة منافعها فجعلها كالعين الثَّرَّةِ لا

يَغِيضُها الاستقاءُ ولا ينقُصُها الامْتِياحُ وخَصَّ اليمين لأَنها في الأَكثر مَظِنَّة للعطاء على طريق المجاز والاتساعِ والليلَ والنهار منصوبان على الظرف وفي حديث أَبي بكر أَنه قال لأُسامة حين أَنْفَدَ جَيْشَه إِلى الشام أَغِرْ عليهم غارَةً سَحَّاءَ أَي تَسُحُّ عليهم البَلاءَ دَفْعَةً من غير تَلَبُّثٍ وفرس مِسَحٌّ بكسر الميم جَوادٌ سريع كأَنه يَصُبُّ الجَرْيَ صَبّاً شُبِّه بالمطر في سرعة انصبابه وسَحَّ الماءَ وغيره يَسُحُّه سَحّاً صَبَّه صَبّاً متتابعاً كثيراً قال دُرَيْدُ بنُ الصِّمَّةِ ورُبَّةَ غارَةٍ أَوْضَعْتُ فيها كسَحِّ الخَزْرَجِيِّ جَرِيمَ تَمْرِ معناه أَي صَبَبْتُ على أَعدائي كَصَبِّ الخَزْرَجِيِّ جريم التمر وهو النوى وحَلِفٌ سَحٌّ مُنْصَبٌّ متتابع أَنشد ابن الأَعرابي لو نَحَرَتْ في بيتها عَشْرَ جُزُرْ لأَصْبَحَتْ من لَحْمِهِنَّ تَعْتَذِرْ بِحَلِفٍ سَحٍّ ودَمْعٍ مُنْهَمِرْ وسَحَّ الماءُ سَحّاً مَرَّ على وجه الأَرض وطعنة مُسَحْسِحةٌ سائلة وأَنشد مُسَحْسِحةٌ تَعْلُو ظُهورَ الأَنامِلِ الأَزهري الفراء قال هو السَّحَاحُ والإِيَّارُ واللُّوحُ والحالِقُ للهواء والسُّحُّ والسَّحُّ التمر الذي لم يُنْضَح بماء ولم يُجْمَعْ في وعاء ولم يُكْنَزْ وهو منثور على وجه الأَرض قال ابن دريد السُّحُّ تمر يابس لا يُكْنَز لغة يمانية قال الأَزهري وسَمعت البَحْرانِيِّينَ يقولون لجِنْسٍ من القَسْبِ السُّح وبالنِّباجِ عين يقال لها عُرَيْفِجان تَسْقي نَخْلاً كثيراً ويقال لتمرها سُحُّ عُرَيْفِجانَ قال وهو من أَجود قَسْبٍ رأَيت بتلك البلاد وأَصاب الرجلَ لَيلَتَه سَحٌّ مثلُ سَجٍّ إِذا قعد مقاعِدَ رِقاقاً والسَّحْسَحة والسَّحْسَحُ عَرْصَة الدار وعَرْصَة المحَلَّة الأَحمر اذهبْ فلا أَرَيَنَّك بسَحْسَحِي وسَحايَ وحَرايَ وحَراتي وعَقْوتي وعَقاتي ابن الأَعرابي يقال نزل فلانٌ بسَحْسَحِه أَي بناحيته وساحته وأَرض سَحْسَحٌ واسعة قال ابن دريد ولا أَدري ما صحتُها وسَحَّه مائةَ سَوْطٍ يَسُحُّه سَحّاً أَي جَلَده


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: