وصف و معنى و تعريف كلمة بشنهم:


بشنهم: كلمة تتكون من خمس أحرف تبدأ بـ باء (ب) و تنتهي بـ ميم (م) و تحتوي على باء (ب) و شين (ش) و نون (ن) و هاء (ه) و ميم (م) .




معنى و شرح بشنهم في معاجم اللغة العربية:



بشنهم

جذر [شنهم]

  1. بأشَ : (فعل)
    • بأشَ بَأشًا
    • بأشَ فلانا : صَرَعه غَفْلة
  2. باش : (فعل)
    • باش بَوْشًا
    • باش الرجلُ : صَحب الغوغاءَ
    • باش القومُ: كثروا واختلَطوا وضجُّوا وصاحوا
    • باش الشيءَ: خلطَه بغيره
  3. باشا : (اسم)
    • الجمع : باشَوات
    • لقب تشريف رسميّ تركيّ الأصل استعمل في تركيا وبعض البلاد التي خضعت لها، ومازال متداولاً في بعض البلاد بصفة غير رسميّة
  4. اِنباش : (فعل)
    • انباش من كذا: انقض ونفر منه


  5. أُشُن : (اسم)
    • أُشُن : جمع أُشْنَةُ
  6. بَشنيِن : (اسم)
    • نبات عُشبيّ مائيّ من فصيلة النيلوفريَّات، ورقه كبير مستدير وأزهاره جميلة يسمّيه المصريّون (عرائس النيل)، ينبت عادة في الأنهار والمناقع، وقد يزرع للزينة في الأحواض
  7. نبَشَ : (فعل)
    • نبَشَ / نبَشَ عن يَنبُش ، نَبْشًا ، فهو نابش ، والمفعول مَنْبوش
    • نبَش القبرَ :حفره لاستخراج ما فيه نبش الأرضَ
    • نبَش العقلَ: سبَره أو جسَّه لاستخراج المعلومات من خلال السؤال
    • نبَش المستورَ/ نبَش عن المستور: أبْرزه، كشفه، فتّش عنه
    • نبش الحديثَ/ عن الحديث: فتَّش عنه واستخرجه
    • نبش الأسرارَ/ عن الأسرار: أفشاها،
    • نبش الماضي: نفض غُبارَ النِّسيان عن شيء كان مستورًا أو مطويًّا
,
  1. باشتانُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ باشتانُ: قرية بِنَيْسابورَ.
      ـ ابنُ البَشْتَنِيِّ: هِشامُ بنُ محمدٍ، من قَرْيةٍ بقُرْطُبَةَ.
,
  1. شمط (المعجم لسان العرب)
    • "شَمَطَ الشيءَ يَشْمِطُه شَمْطاً وأَشْمَطَه: خلَطه؛ الأَخيرة عن أَبي زيد، قال: ومن كلامهم أَشْمِط عملك بصدَقةٍ أَي اخْلِطْه.
      وشيءٌ شَمِيطٌ: مَشْمُوطٌ.
      وكل لونين اختلطا، فهما شَمِيطٌ.
      وشمَط بين الماء واللبن: خلَط.
      وإِذا كان نصف ولد الرجل ذكوراً ونصفهم إِناثاً، فهم شَمِيطٌ.
      ويقال: اشْمِطْ كذا لعَدُوٍّ أَي اخْلِطْ.
      وكلُّ خَلِيطَيْن خَلَطْتَهما،فقد شَمَطْتَها، وهما شَمِيطٌ.
      والشَّمِيطُ: الصُّبح لاخْتِلاطِ لَوْنَيْه من الظُّلْمةِ والبياضِ، ويقال للصُّبْحِ: شَمِيطٌ مُوَلَّعٌ.
      وقيل للصبْح شَمِيطٌ لاختِلاطِ بياضِ النهار بسواد الليل؛ قال الكميت: وأَطْلَعَ منه اللِّياحَ الشَّمِيطَ خُدودٌ، كما سُلَّتِ الأَنْصُل؟

      ‏قال ابن بري: شاهد الشَّمِيطِ الصبحِ قولُ البَعِيثِ: وأَعْجَلَها عن حاجة، لم تَفُهْ بها،شَمِيطٌ، تبكَّى آخِرَ الليلِ، ساطِعُ (* قوله «تبكى» كذا بالأصل وشرح القاموس، والذي في الاساس يتلى أَي بالتضعيف كما يفيده الوزن.) وكان أَبو عمرو بن العَلاء يقول لأَصحابه: اشْمِطُوا أَي خذوا مرّةً في قرآن، ومرة في حديث، ومرة في غريب، ومرة في شِعر، ومرّة في لغة أَي خُوضُوا.
      والشَّمَطُ في الشعرَ: اختلافُه بلونين من سواد وبياض، شَمِطَ شَمَطاً واشْمَطَّ واشْماطَّ، وهو أَشْمَطُ، والجمع شُمْطٌ وشُمْطانٌ.
      والشمَطُ في الرجل: شيْبُ اللِّحية، ويقال للرجل أَشْيَبُ.
      والشَمَطُ: بياض شعر الرأْسِ يُخالِطُ سَواده، وقد شَمِطَ، بالكسر، يَشْمَطُ شَمْطاً، وفي حديث أَنس: لو شئتُ أَن أَعُدّ شَمَطاتٍ كُنَّ في رأْسِ رسولِ اللّه، صلّى اللّه عليه وسلّم، فعَلْتُ؛ الشمَطُ: الشيْبُ، والشَّمَطاتُ: الشَّعراتُ البيض التي كانت في شعر رأْسه يريد قِلَّتها.
      وقال بعضهم: وامرأَة شَمْطاء ولا يقال شَيْباء؛ وقوله أَنشده ابن الأَعرابي: شَمْطاء أَعْلى بَزِّها مُطَرَّحُ،قد طَال ما تَرَّحَها المُتَرِّحُ شَمْطاء أَي بيْضاء المِشْفَرَيْن، وذلك عند البُزولِ؛ وقوله: أَعْلى بَزِّها مُطَرَّح أَي قد سَمِنت فسَقط وبَرُها، وقوله قد طال ما تَرَّحَها المُتَرِّحُ أَي نَغَّصَها المَرْعى.
      وفرس شَمِيطُ الذَّنَبِ: فيه لوْنانِ.
      وذئب شَميطٌ: فيه سواد وبياض.
      والشَّمِيطُ من النَّبات: ما رأَيتَ بعضَه هائجاً وبعضه أَخْضر؛ وقد يقال لبعض الطير إِذا كان في ذَنَبه سواد وبياض: إِنه لشميطُ الذُّنابَى؛ وقال طفيل يصف فرساً: شَمِيطُ الذُّنابَى جُوِّفَتْ، وهي جَوْنة،بنُقْبةِ دِيباجٍ ورَيْطٍ مُقَطَّعِ الشَّمْطُ: الخَلْطُ، يقول: اختلط في ذَنبِها بياض وغيره.
      أَبو عمرو: الشُّمطان الرُّطَب المُنَصَّفُ، والشُّمْطانةُ: البُسْرة التي يُرْطِبُ جانب منها ويَبقى سائرُها يابساً.
      وقِدْرٌ تسَعُ شاةً بشَمْطِها وأَشماطِها أَي بتابَلِها.
      وحكى ابن بري عن ابن خالويه، قال: الناس كلهم على فتح الشين من شَمْطِها إِلا العُكْلِيَّ فإِنه يكسر الشين.
      والشِّمْطاطُ والشُّمْطوطُ: الفِرْقةُ من الناس وغيرهم.
      والشَّماطِيطُ: القِطَعُ المتفرّقة.
      يقال: جاءت الخيل شَماطِيطَ أَي متفرّقة أَرْسالاً،وذهَب القومُ شَماطِيطَ وشَمالِيلَ إِذا تفرّقوا، والشَّمالِيلُ: ما تفرّق من شُعَبِ الأَغْصانِ في رؤوسها مثل شَماريخِ العِذْق، الواحد شِمْطيطٌ؛ وفي حديث أَبي سفيان: صريح لُؤيٍّ لا شَماطِيط جُرْهُم الشَّماطِيطُ: القِطَعُ المتفرّقةُ.
      وشَماطِيطُ الخيل: جماعة في تَفْرِقِةٍ، واحدها شُمْطُوطٌ.
      وتفرّق القومُ شَماطِيطَ أَي فِرَقاً وقِطَعاً،واحدها شِمْطاطٌ وشُمْطُوطٌ، وثوب شِمْطاطٌ؛ قال جَسّاسُ بن قُطَيْبٍ: مُحْتَجِزٍ بِخَلَقٍ شِمْطاطِ، على سَراوِيلَ له أَسْماطِ وقد تقدّمت أُرْجُوزته بكمالها في ترجمة شرط، أَي بخَلَقٍ قد تشقق وتقطَّع.
      وصار الثوبُ شَماطِيطَ إِذا تشقّق؛ قال سيبويه: لا واحد للشَّماطِيطِ ولذلك إِذا نسَب إِليه، قال شَماطيطِيٌّ فأَبْقَى عليه لفظ الجمع، ولو كان عنده جمعاً لرَدَّ النسَبَ إِلى الواحد فقال شِمْطاطِيٌّ أَو شُمْطُوطِيٌّ أَو شِمْطِيطِيٌّ.
      الفراء: الشَّماطِيطُ والعَبادِيدُ والشَّعارِيرُ والأَبابِيلُ كلُّ هذا لا يُفْرد له واحد.
      وقال اللحياني: ثوب شَماطِيطُ خَلَقٌ.
      والشُّمْطُوطُ: الأَحْمق؛ قال الراجز: يَتْبَعُها شَمَرْدَلٌ شُمْطُوطُ،لا ورَعٌ جِبْسٌ ولا مأْقُوطُ وشَماطِيطُ: اسم رجل؛

      أَنشد ابن جني: أَنا شَماطِيطُ الذي حُدِّثْت بهْ،متَى أُنَبَّهْ للغَداء أَنْتَبهْ ثم أُنَزِّ حَوْلَه وأَحْتَبِهْ،حتى يقالُ سَيِّدٌ، ولسْتُ بهْ والهاء في أَحْتَبِه زائدة للوقف، وإِنما زادها للوصل لا فائدة لها أَكثر من ذلك.
      وقوله حتى يقال روي مرفوعاً لأَنه إِنما أَراد فِعَل الحال،وفِعلُ الحال مرفوع في باب حتى، أَلا ترى أَن قولهم سرْتُ حتى أَدخلُها إِنما هو في معنى قوله حتى أَنا في حال دخولي، ولا يكون قوله حتى يقال سيّد على تقدير الفعل الماضي لأَن هذا الشاعر إِنما أَراد أَن يَحْكِي حاله التي هو فيها ولم يرد أَن يُخبر أَنَّ ذلك قد مضى.
      "


  2. شَمَطُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ شَمَطُ: بياضُ الرأسِ يُخالِطُ سَوادَهُ. شَمِطَ وأشْمَطَ واشْمطَّ واشْماطَّ واشْمأَطَّ، كاطْمَأَنَّ، فهو أشْمَطُ، من شُمْطٍ وشُمْطانٍ.
      ـ شَمَطَهُ يَشْمِطُهُ: خَلَطَهُ، كأشَمَطَهُ، فهو شَمِيطٌ ومَشْمُوطٌ،
      ـ شَمَطَ الإِناء: فَمَلأَهُ،
      ـ شَمَطَ النَّخْلَةُ: انْتَثَرَ بُسْرُهَا،
      ـ شَمَطَ الشجرُ: انْتَثَرَ وَرَقُهُ.
      ـ شَميطُ: الصُّبْحُ، والوُلْدُ نِصْفُهُمْ ذُكُورٌ، ونِصْفُهُمْ إناثٌ،
      ـ شَميطُ من النَّباتِ: ما بَعْضُهُ هائِجٌ وبعضُهُ أخْضَرُ، وذِئْبٌ فيه سَوادٌ وبَياضٌ،
      ـ شَميطُ من اللَّبَنِ: ما لا يُدْرَى أحامِضٌ هو أم حَقِينٌ من طِيبِهِ.
      ـ طائِرٌ شَميطُ الذُّنابَى: شَعْلاؤها.
      ـ شُمْطانَةُ: البُسْرَةُ يُرْطِبُ جانِبٌ منها، أو المُنَصَّـفَةُ.
      ـ شُمَيْطٌ: حِصْنٌ بالأنْدَلُسِ، ونَقًى ببلاد بني أبي عبدِ اللهِ بنِ كلابٍ، أو هو شَمِيطٌ.
      ـ شُمَيْطٌ بنُ بَشير، وشُمَيْطٌ بنُ العَجْلانِ: محدِّثانِ،
      ـ شامِطٌ: لَقَبُ أحمدَ بنِ حَيَّانَ القَطِيعِي المحدِّثِ،
      ـ قِدْرَةٌ تَسَعُ شاةً بشَمْطِها، وبشِمْطِها وبشَمَطِها وأشْمَاطِها وشِماطِها: بِتَوابِلِها.
      ـ شُمْطُوطُ: الطَّويلُ، والفِرْقَةُ من الناسِ وغيرهم، كالشِّمْطاطِ والشِّمْطيطِ.
      ـ قومٌ شَماطِيطُ: مُتَفَرِّقَةٌ.
      ـ ثوبٌ شَماطِيطُ: خَلَقٌ مُتَشَقِّقٌ.
      ـ جاءت الخَيْلُ شَماطِيطَ: مُتَفَرِّقَةً أرسالاً.
      ـ شَماطِيطُ: رَجُلٌ.
  3. شنق (المعجم لسان العرب)
    • "الشَّنَقُ: طولُ الرأْس كأَنما يُمَدُّ صُعُداً؛

      وأَنشد: كأَنَّها كَبْداءُ تَنْزُو في الشَّنَقْ (* قوله «كأنها كبداء تنزو إلخ» في شرح القاموس ما نصه: هكذا في اللسان وهو لرؤبة يصف صائداً، والرواية: سوّى لها كبداء).
      وشَنَقَ البَعيرَ يَشْنِقُه ويَشْنُقُه شَنْقاً وأَشْنَقَه إذا جذب خطامه وكفَّه بزمامه وهو راكبه من قِبَل رأْسِه حتى يُلْزِقَ ذِفْراه بقادمة الرحل، وقيل: شَنَقَه إذا مدّه بالزمام حتى يرفع رأْسه.
      وأَشْنَقَ البعيرُ بنفسه: رَفع رأْسَه، يتعدى ولا يتعدى.
      قال ابن جني: شَنَقَ البعيرَ وأَشْنَق هو جاءت فيه القضية معكوسة مخالفة للعادة، وذلك أَنك تجد فيها فَعَلَ متعدياً وأَفْعَلَ غير متعد، قال: وعلة ذلك عندي أَنه جعل تعدِّي فَعَلْت وجمود أَفْعَلْت كالعوض لِفَعَلْت من غلبة أَفْعَلْت لها على التعدي نحو جلس وأَجلست، كما جعل قلب الياء واواً في البَقْوَى والرَّعْوَى عوضاً للواو من كثرة دخول الياء عليها، وأُنْشِدَ طلحةُ قصيدة فما زال شانِقاً راحلتَه حتى كتبت له، وهو التيمي ليس الخزاعي.
      وفي حديث علي، رضوان الله عليه: إن أَشْنَقَ لها خَرَمَ أي إن بالع في إشْناقِها خَرَمَ أَنْفَها.
      ويقال: شَنَقَ لها وأَشْنَقَ لها.
      وفي حديث جابر: فكان رسول الله، صلى الله عليه وسلم، أَوّلَ طالع فأَشْرَعَ ناقتَه فشَرِبَت وشَنَقَ لها.
      وفي حديث عمر، رضي الله عنه: سأَله رجل مُحْرِمٌ فقال عَنَّت لي عِكْرِشةٌ فشَنَقْتُها بحَبُوبة أَي رميتها حتى كَفَّت عن العدوِ.
      والشِّناقُ حبل يجذب به رأْس البعير والناقةِ، والجمع أَشْنِقةٌ وشُنُقٌ.
      وشَنَقَ البعيرَ والناقةَ يَشْنِقُه شَنْقاً: شدّهما بالشِّناق.
      وشَنَقَ الخلِيّةَ يَشْنِقها شَنْقاً وشَنَّقها: وذلك أَن يَعمِد إلى عود فيَبْرِيه ثم يأْخذ قُرْصاً من قِرَصةِ العسل فيُثْبت ذلك العودَ في أَسفل القُرْص ثم يقيمه في عرْضِ الخلية فربما شَنَقَ في الخلية القُرْصَين والثلاثة، وإنما يفعل هذا إذا أَرْضعت النحلُ أولادهَا، واسم ذلك الشيء الشَّنِيقُ.
      وشَنَقَ رأْسَ الدابة: شدَّه إلى أَعلى شجرة أو وَتَدٍ مرتفع حتى يمتد عنقها وينتصب.
      والشِّناقُ: الطويل؛ قال الراجز: قد قَرنَوني بامْرِئٍ شِناقِ،شَمَرْدلٍ يابسِ عَظْمِ السّاقِ وفي حديث الحجاج ويزيد بن المهلب: وفي الدِّرْع ضَخْم المَنْكِبَيْنِ شِناق أي طويل.
      النضر: الشَّنَقُ الجيّد من الأوتار وهو السَّمْهَرِيّ الطويل.
      والشَّنَقُ: طول الرأْس.
      ابن سيده: والشَّنَقُ الطولُ.
      عُنُقٌ أَشْنَقُ وفرس أَشْنَقُ ومَشْنُوقٌ: طويل الرأْس، وكذلك البعير، والأُنثى شَنْقاء وشِناق.
      التهذيب: ويقال للفرس الطويلِ شِناقٌ ومَشْنوقٌ؛

      وأَنشد: يَمَّمْتُه بأَسِيلِ الخَدِّ مُنْتَصبٍ،خاظِي البَضِيع كمِثْل الجِذْع مَشْنوق ابن شميل: ناقة شِناقٌ أَي طويلة سَطْعاء، وجمل شِناقٌ طويل في دِقّةٍ،ورجلِ شِناقٌ وامرأَة شِناقٌ، لا يثنى ولا يجمع، ومثله ناقةٌ نِيافٌ وجمل نِيافٌ، لا يثنى ولا يجمع.
      وشَنِقَ شَنَقاً وشَنَقَ: هَوِيَ شيئاً فبقي كأَنه مُعلّقٌ.
      وقَلْبٌ شَنِقٌ: هيْمان.
      والقلب الشَّنِقُ المِشْناقُ: الطامحُ إلى كل شيء؛

      وأَنشد: يا مَنْ لِقَلْبٍ شَنِقٍ مِشْناق ورجل شَنِقٌ: مُعَلَّقُ القلب حذر؛ قال الأَخطل: وقد أَقولُ لِثُوْرٍ: هل ترى ظُعُناً،يَحْدو بهنّ حِذارِي مُشْفِقٌ شَنِقُ؟ وشِناقُ القِربةِ: علاقتُها، وكل خيط علقت به شيئاً شِناقٌ.
      وأَشْنَقَ القربة إشْناقاً: جعل لها شِناقاً وشدَّها به وعلقها، وهو خيط يشد به فم القربة.
      وفي حديث ابن عباس: أَنه بات عند النبي، صلى الله عليه وسلم، في بيت ميمونة، قال: فقام من الليل يصلي فحَلَّ شِناقَ القربة؛ قال أَبو عبيدة: شِناقُ القربة هو الخيط والسير الذي تُعلّق به القربةُ على الوتد؛ قال الأَزهري: وقيل في الشِّناق إنه الخيط الذي تُوكِئُ به فمَ القربة أَو المزادة، قال: والحديث يدل على هذا لأن العِصامَ الذي تُعَلَّق به القربة لا يُحَلّ إنما يُحَلُّ الوكاء ليصب الماء، فالشِّناقُ هو الوكاء، وإنما حلّه النبي، صلى الله عليه وسلم، لمّا قام من الليل ليتطهر من ماء تلك القربة.
      ويقال: شَنَقَ القربةَ وأَشْنَقَها إذا أَوكأَها وإذا علقها.
      أَبو عمرو الشيباني: الشِّناقُ أن تُغَلَّ اليد إلى العُنُقِ؛ وقال عدي: ساءَها ما بنا تَبَيَّنَ في الأَيْدي، وإشْناقُها إلى الأَعْناقِ وقال ابن الأَعرابي: الإشْناقُ أَن تَرْفَعَ يدَه بالغُلّ إلى عنقه.
      أَبو سعيد: أَشْنَقْتُ الشيء وشَنَقْتُه إذا علَّقته؛ وقال الهذلي يصف قوساً ونبلاً: شَنَقْت بها مَعابِلَ مُرْهَفاتٍ،مُسالاتِ الأَغِرَّة كالقِراط؟

      ‏قال: شَنَقْتُ جعلت الوتر في النبل، قال: والقِراطُ شُعْلة السِّراج.
      والشِّناق والأَشْناقُ: ما بين الفريضتين من الإبل والغنم فما زاد على العَشْر لا يؤخذ منه شيء حتى تتم الفريضة الثانية، واحدها شَنَقٌ، وخص بعضهم بالأَشْناق الإبلَ.
      وفي الحديث: لا شِناقَ أَي لا يؤخذ من الشَّنَقِ حتى يتمّ.
      والشِّناقُ أَيضاً: ما دون الدية، وقيل: الشَّنَقُ أَن تزيد الإبل على المائة خمساً أو ستّاً في الحَمالة، قيل: كان الرجل من العرب إذا حمل حَمالةً زاد أَصحابَها ليقطع أَلسنتهم ولِيُنْسَبَ إلى الوفاء.
      وأَشْناقُ الدية: دياتُ جراحات دون التمام، وقيل: هي زيادة فيها واشتقاقها من تعليقها بالدية العظمى، وقيل: الشَّنَقُ من الدية ما لا قود فيه كالخَدْش ونحو ذلك، والجمع أشْناقٌ.
      والشَّنَقُ في الصدقة: ما بين الفريضتين.
      والشَّنَقُ أَيضاً: ما دون الدية، وذلك أَن يسوق ذُو الحَمالةِ مائة من الإبل وهي الدية كاملة، فإذا كانت معها ديات جراحات لا تبلغ الدية فتلك هي الأَشْناقُ كأَنها متعلقة بالدية العظمى؛ ومنه قول الشاعر: بأَشْناقِ الدِّياتِ إلى الكُمو؟

      ‏قال أَبو عبيد: الشِّناقُ ما بين الفريضتين.
      قال: وكذلك أَشْناقُ الديات، ورَدّ ابن قتيبة عليه وقال: لم أَر أَشْناقَ الدياتِ من أَشناقِ الفرائض في شيء لأنّ الديات ليس فيها شيء يزيد على حد من عددها أو جنس من أجناسها.
      وأَشْناقُ الديات: اختلاف أَجناسها نحو بنات المخاض وبنات اللبون والحقاق والجذاع، كلُّ جنس منها شَنَقّ؛ قال أَبو بكر: والصواب ما، قال أَبو عبيد لأَن الأَشْناقَ في الديات بمنزلة الأَشْناقِ في الصدقات، إذا كان الشَّنَقُ في الصدقة ما زاد على الفريضة من الإبل.
      وقال ابن الأَعرابي والأَصمعي والأثرم: كان السيد إذا أَعطى الدية زاد عليها خمساً من الإبل ليبين بذلك فضله وكرمه، فالشَّنَقُ من الدية بمنزلة الشَّنَقِ في الفريضة إذا كان فيها لغواً، كما أنه في الدية لغو ليس بواجب إنما تَكرُّمٌ من المعطي.
      أَبو عمرو الشيباني: الشَّنَقُ في خَمْسٍ من الإبل شاة، وفي عشر شاتان، وفي خمس عشرة ثلاث شياه، وفي عشرين أَربع شياه، فالشاة شَنَقٌ والشاتان شَنَقٌ والثلاث شياه شَنَقٌ والأربع شياه شَنَقٌ، وما فوق ذلك فهو فريضة.
      وروي عن أحمد بن حنبل: أَن الشَّنَقَ ما دون الفريضة مطلقاً كما دون الأَربعين من الغنم.
      وفي الكتاب الذي كتبه النبي، صلى الله عليه وسلم،لوائل بن حُجْر: لا خِلاطَ ولا وِراطَ ولا شِناقَ؛ قال أَبو عبيد: قوله لا شِناقَ فإن الشَّنَقَ ما بين الفريضتين وهو ما زاد من الإبل على الخمس إلى العشر، وما زاد على العشر إلى خمس عشرة؛ يقول: لا يؤخذ من الشَّنَقِ حتى يتم، وكذلك جميع الأشْناقِ؛ وقال الأَخطل يمدح رجلاً: قَرْم تُعَلَّقُ أَشْناقُ الدّيات به،إذا المِئُونَ أُمِرَّتْ فَوْقَه حَملا وروى شمر عن ابن الأعرابي في قوله: قَرْم تُعَلَّقُ أَشْناقُ الدِّيات به يقول: يحتمل الديات وافية كاملة زائدة.
      وقال غيرُ ابن الأَعرابي في ذلك: إن أَشْناقَ الديات أَصنافُها، فدِيَةُ الخطإِ المحض مائةٌ من الإبل تحملها العاقلةُ أَخْماساً: عشرون ابنة مخاض، وعشرون ابنة لبون، وعشرون ابن لبون، وعشرون حِقَّةً، وعشرون جَذَعةً، وهي أَشْناقٌ أَيضاً كما وصَفْنا،وهذا تفسير قول الأخطل يمدح رئيساً يتحمل الديات وما دون الديات فيُؤَدِّيها ليُصْلِحَ بين العشائر ويَحْقُنَ الدِّماء؛ والذي وقع في شعر الأَخطل: ضَخْمٍ تعلَّق، بالخفض على النعت لما قبله وهو: وفارسٍ غير وَقَّافٍ برايتهِ،يومَ الكرَيهة، حتى يَعْمَل الأَسَلا والأَشْناقُ: جمع شَنَق وله معنيان: أَحدهما أَن يَزِيدَ مُعْطي الحَمالةِ على المائة خَمْساً أو نحوها ليُعْلَم به وفاؤه وهو المراد في بيت الأخطل، والمعنى الآخر أَن يُرِيدَ بالأَشْناق الأُرُوشَ كلَّها على ما فسره الجوهري؛ قال أَبو سعيد الضرير: قول أَبي عبيد الشَّنَقُ ما بين الخَمْس إلى العشر مُحالٌ، إنما هو إلى تسع، فإذا بلغ العَشْرَ ففيها شاتان،وكذلك قوله ما بين العشرة إلى خَمْس عَشْرةَ، وكان حقُّه أَن يقول إلى أَرْبَعَ عَشْرة لأَنها إذا بلغت خَمْسَ عَشْرةَ ففيها ثلاثُ شِياه.
      قال أَبو سعيد: وإنما سمي الشَّنَقُ شَنَقاً لأَنه لم يؤخذ منه شيء.
      وأَشْنَقَ إلى ما يليه مما أُخذ منه أَي أضيف وجُمِعَ؛ قال: ومعنى قوله لا شِناقَ أَي لا يُشْنِقُ الرجل غنمه وإبله إلى غنم غيره ليبطل عن نفسه ما يجب عليه من الصدقة، وذلك أَن يكون لكل واحد منهما أَربعون شاة فيجب عليهما شاتان،فإذا أَشْنَقَ أَحدُهما غنمَه إلى غنم الآخر فوجدها المُصَدِّقُ في يده أَخَذَ منها شاة، قال: وقوله لا شِناقَ أي لا يُشْنِقُ الرجلُ غنمه أو إبله إلى مال غيره ليبطل الصدقة، وقيل: لا تَشانَقُوا فتجمعوا بين متفرق، قال: وهو مثل قوله ولا خِلاطَ؛ قال أَبو سعيد: وللعرب أَلفاظ في هذا الباب لم يعرفها أَبو عبيد، يقولون إذا وجب على الرجل شاة في خمس من الإبل: قد أَشْنَقَ الرجلُ أَي وجب عليه شَنَقٌ فلا يزال مُشْنِقاً إلى أن تبلغ إبله خمساً وعشرين، فكل شيء يؤدِّيه فيها فهي أَشْناقٌ: أَربَعٌ من الغنم في عشرين إلى أَربع وعشرين، فإذا بلغت خمساً وعشرين ففيها بنتُ مَخاضٍ مُعَقَّلٍ أي مُؤَدّىً للعقال، فإذا بلغت إبلُه ستّاً وثلاثين إلى خمس وأَربعين فقد أَفْرَضَ أي وجبت في إبله فريضة.
      قال الفراء: حكى الكسائي عن بعض العرب: الشَّنَقُ إلى خمس وعشرين.
      قال والشَّنَقُ ما لم تجب فيه الفريضة؛ يريد ما بين خمس إلى خمس وعشرين.
      قال محمد بن المكرم، عفا الله عنه: قد أَطلق أَبو سعيد الضريرُ لِسانَه في أَبي عبيد ونَدَّدَ به بما انْتَقَده عليه بقوله أَوّلاً إن قوله الشَّنَقُ ما بين الخَمْسِ إلى العَشْرِ مُحالٌ إنما هو إلى تسع، وكذلك قوله ما بين العَشْرِ إلى خَمْسَ عَشْرةَ كان حقه أَن يقول إلى أَربعَ عشرة، ثم بقوله ثانياً إن للعرب أَلفاظاً لم يعرفها أبو عبيد، وهذه مشاحَّةٌ في اللفظ واستخفافٌ بالعلماء، وأَبو عبيد،رحمه الله، لم يَخْفَ عنه ذلك وإنما قصد ما بين الفريضتين فاحتاج إلى تسميتها، ولا يصح له قول الفريضتين إلا إذا سماهما فيضطر أن يقول عشر أو خمس عشرة، وهو إذا، قال تسعاً أو أربع عشرة فليس هناك فريضتان، وليس هذا الانتقاد بشيء، ألا ترى إلى ما حكاه الفراء عن الكسائي عن بعض العرب: الشَّنَقُ إلى خمس وعشرين؟ وتفسيره بأنه يريد ما بين الخمس إلى خمس وعشرين، وكان على زعم أبي سعيد يقول: الشَّنَقُ إلى أربع وعشرين، لأنها إذا بلغت خمساً وعشرين ففيها بنت مخاض، ولم ينتقد هذا القول على الفراء ولا على الكسائي ولا على العربي المنقول عنه، وما ذاك إلا لأنه قصد حَدَّ الفريضتين،وهذا انْحِمال من أبي سعيد على أبي عبيد، والله أعلم.
      والأشْناقُ: الأُروشُ أَرْش السِنُّ وأَرْشُ المُوضِحة والعينِ القائمة واليد الشلاَّء، لا يزال يقال له أَرْشٌ حتى يكونَ تكملَة ديةٍ كاملة؛ قال الكميت: كأَنّ الدِّياتِ، إذا عُلِّقَتْ مِئُوها به، والشَّنَقُ الأَسْفَلُ وهو ما كان دون الدِّية من المَعاقِل الصِّغارِ.
      قال الأَصمعي: الشَّنَقُ ما دون الدية والفَضْلةُ تَفْضُل، يقول: فهذه الأَشْناقُ عليه مثل العَلائِق على البعير لا يكترث بها، وإذا أُمِرَّت المئون فوقَه حَمَلها،وأُمِرَّت: شُدَّت فوقه بمرارٍ، والمِرارُ الحَبْلُ.
      وقال غيره في تفسير بيت الكميت: الشَّنَقُ شَنَقانِ: الشَّنَقُ الأَسْفَلُ والشَّنَقُ الأَعلى، قالشَّنَقُ الأسفل شاةٌ تجب في خَمْس من الإبل، والشَّنَقُ الأعلى ابنةُ مخاض تجب في خمس وعشرين من الإبل؛ وقال آخرون: الشَّنَقُ الأَسْفلُ في الديات عشرون ابنة مخاضٍ، والشَّنَقُ الأعلى عشرون جذعةً، ولكلٍّ مقالٌ لأنها كلَّها أَشْناقٌ؛ ومعنى البيت أنه يستَخِفُّ الحمالاتِ وإعطاءَ الديات، فكأَنه إذا غَرِمَ دِياتٍ كثيرةً غَرِمَ عشرين بعيراً لاستخفافه إيّاها.
      وقال رجل من العرب: مِنَّا مَنْ يُشْنِقُ أي بعطي الأَشْناقَ، وهي ما بين الفريضتين من الإبل، فإذا كانت من البقر فهي الأَوْقاص، قال: ويكون يُشْنِقُ يعطي الشُّنُقَ وهي الحبال، واحدها شِناقٌ، ويكون يُشْنِقُ يعطي الشَّنَقَ وهو الأَرْش؛ وقال في موضع آخر: أَشْنق الرجلُ إذا أخذ الشَّنَقَ يعني أَرْشَ الخَرْقِ في الثوب.
      ولحم مُشَنَّقٌ أي مقطّع مأْخوذ من أشْناق الدية.
      والشِّناقُ: أن يكون على الرجل والرجلين أو الثلاثةِ أشْناقٌ إذا تفرّقت أَموالهم، فيقول بعضهم لبعض: شانِقْني أي اخْلِطْ مالي ومالَك، فإنه إن تفرّق وجب علينا شَنَقانِ، فإن اختلط خَفَّ علينا؛ فالشِّناقُ: المشاركة في الشَّنَقِ والشَّنَقَينِ.
      والمُشَنَّقُ: العجين الذي يُقطَّع ويعمل بالزيت.
      ابن الأعرابي: إذا قُطِّع العجين كُتَلاً على الخِوانِ قبل أن يبسط فهو الفَرَزْدَق والمُشَنَّقُ والعَجاجير.
      ورجل شِنِّيقٌ: سَيءُ الخُلُق.
      وبنو شَنوقٍ: بطن.
      والشَّنِيق: الدَّعِيّ؛ قال الشاعر: أنا الدَّاخِلُ الباب الذي لا يَرومُه دَنيٌّ، ولا يُدْعَى إليه شَنِيقُ وفي قصة سليمان، على نبينا وعليه الصلاة والسلام: احْشُروا الطيرَ إلا الشَّنْقاءَ؛ هي التي تزُقُّ فِراخَها.
      "
  4. شَنَقَ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ شَنَقَ البعيرَ يَشْنُقُه ويَشْنِقُه: كفَّهُ بِزمامِه حتى ألْزَقَ ذِفْراهُ بقادِمةِ الرَّحْلِ، أو رَفَعَ رأسَه وهو راكِبُه، كأَشْنَقَه، فأَشْنَقَ البعيرُ، نادِرٌ.
      ـ شَنَقَ القِرْبَةَ: وكأَها، ثم رَبَطَ طَرَفَ وِكائِها بيدَيْها،
      ـ شَنَقَ رأسَ الفرسِ: شَدَّهُ إلى شجرةٍ أو وَتِدٍ مُرْتَفِعٍ،
      ـ شَنَقَ الناقةَ أو البعيرَ: شَدَّهُ بالشِّناق،
      ـ شَنَقَ الخَلِيَّةَ: جَعَلَ فيها
      ـ شَنيقاً، كشَنَّقَها، وهو: عُودٌ يُرْفَعُ عليه قُرْصَةُ عَسَلٍ، ويُقامُ في عُرْضِ الخَلِيَّةِ، يُفْعَلُ ذلك إذا أرْضَعَتِ النَّحْلُ أولادَها.
      ـ شَنْقاءُ من الطيرِ: التي تَزُقُّ فِراخَها.
      ـ شِناقُ: الطويل، للمُذَكَّرِ، والمُؤَنَّثِ والجمعِ، وسَيْرٌ، أو خَيْطٌ يُشَدُّ به فَمُ القِرْبَةِ، والوَتَرُ.
      ـ شَنَقُ: الأَرْشُ، والعَمَلُ، وما بين الفَريضَتينِ في الزَّكاةِ، ففي الغَنَمِ ما بين أربَعينَ ومئةٍ وعِشرينَ، وقِسْ في غيرها، وما دون الدِّيَةِ، والفَضْلَةُ تَفْضُلُ، والحَبْلُ، والعِدْلُ،
      ـ الشَّنَقُ الأَعْلَى في الدِّياتِ: عِشْرونَ جَذَعَةً، والأسْفَلُ: عِشرونَ بنتَ مَخاضٍ، وفي الزَّكاةِ الأَعْلَى: بنتُ مَخاضٍ في خَمْسٍ وعشرينَ، والأَسْفَلُ: شاةٌ في خَمْسٍ من الإِبِلِ.
      ـ شَنَـقَ وشَنِقَ: هَوِيَ شيئاً فصار مُعَلَّقاً به.
      ـ قَلْبٌ شَنِقٌ: مُشْتاقٌ طامِحٌ إلى كلِّ شيءٍ.
      ـ شِنِّيقةُ: المرأةُ المُغازِلَةُ.
      ـ شِنِّيقُ: الشابُّ المُعْجبُ بنَفْسِه.
      ـ شِنِقْناقٌ: رَئيسٌ للجِنِّ، والداهيةُ.
      ـ أشْنَقَ القِرْبَةَ: شَدَّها بالشِّناقِ، وأخَذَ الأَرْشَ، أو وَجَبَ عليه الأَرْشُ، ضِدٌّ،
      ـ أشْنَقَ عليه: تَطاوَلَ.
      ـ تَشْنيقُ: التَّقْطيعُ والتَّزْيينُ.
      ـ مُشَنَّقُ: المُقَطَّعُ، والعَجينُ المُقَطَّعُ المَعْمولُ بالزَّيْتِ.
      ـ شانَقَه مُشانَقَةً وشِناقاً: خَلَطَ مالَهُ بمالِه.
      ـ شِناقُ: أخْذُ شيءٍ من الشَّنَقِ، ومنه الحديثُ: ''لا شِناق''.
  5. أشمطَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • أشمطَ يُشمِط ، إشْماطًا ، فهو مُشْمِط :-
      • أشمط شعرُه شَمِط؛ خالط سوادَه بياضٌ.


  6. الشَّمَطَاتُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الشَّمَطَاتُ : الشَّعَراتُ البيضُ في الشعر الأسودِ.
  7. شمِطَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • شمِطَ يَشمَط ، شَمَطًا ، فهو أَشْمَطُ :-
      • شمِط شعرُه اختلط سوادُه ببياضه :-رجلٌ أشمطُ الشَّعر.
  8. شنَقَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • شنَقَ يَشنُق ، شَنْقًا ، فهو شانق ، والمفعول مَشْنوق :-
      • شنَق الرَّجُلَ قتَله بلفِّ حبْلٍ حولَ عنُقه :-انتحر شنقًا، - حُكم عليه بالإعدام شنقًا.
  9. شِناق (المعجم الرائد)
    • شناق - ج، شنق وأشنقة
      1- مصدر شانق. 2- طويل القامة. للمفرد والجمع والمذكر والمؤنث. 3- سير أو خيط يشد به فم القربة. 4- سير أو حبل يعلق به الشيء. 5- حبل يجذب به رأس الجمل. 6- حبل تربط به اليد إلى العنق. 7- وتر القوس.


  10. شانق (المعجم الرائد)
    • شانق - مشانقة وشناقا
      1-شانقه : خلط ماشيته بماشية غيره
  11. الأشْمَطُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الأشْمَطُ : المختلط سوادُ شعره ببياضٍ.
      وهي شمطاء. والجمع : شُمْطٌ.
  12. الشَّمَطُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الشَّمَطُ : اختلاط بياض الشَّعرِ بسوادِه. والجمع : أشماطٌ، وشِمَاطٌ.
  13. الشَّمِيطُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الشَّمِيطُ : الخليط.
  14. الشَّمْط (المعجم المعجم الوسيط)

    • الشَّمْط : ما يُخْلَطُ بالطعام ليشهِّيه من صِبْغ و غيرِه. والجمع : أشْمَاطٌ، و شِمَاطٌ.
  15. الشُّمْطانُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الشُّمْطانُ : البُسْرُ يرطب جانبٌ منه.
      واحدتُه: شُمْطَانة.
  16. أشْمَط (المعجم الرائد)
    • أشمط - إشماطا
      1- أشمط : خالط بياض رأسه سواد. 2- أشمط الشيء بالشيء : خلطه به.
  17. شمْط (المعجم الرائد)
    • شمط - يشمط ، شمطا
      1- شمط الشيء : خالط بياضه سواد. 2- شمط : خالط بياض شعره سواد.
  18. شمط (المعجم الرائد)


    • شمط - يشمط ، شمطا
      1- شمط الشجر : تناثر ورقه. 2- شمط الشيء : خلطه بغيره. 3- شمط الإناء : ملأه.
  19. الشَّنَقُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الشَّنَقُ : العِدْلُ.
      و الشَّنَقُ ديةُ الجراحات.
      و الشَّنَقُ ما دون الدِّيَة. والجمع : أَشنَاقٌ.
  20. الشَّنْقَاءُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الشَّنْقَاءُ : مؤنَّث الأشَنقِ.
      و الشَّنْقَاءُ من الطَّيْرِ: التي تُطْعِمُ فِرَاخَها بالزَّقّ. والجمع : شُنْقٌ.
  21. الشِّنَاق (المعجم المعجم الوسيط)
    • الشِّنَاق : الحَبْلُ أَو السَّيْرُ يُشَدُّ به الشيءُ ويُعَلَّقُ.
      و الشِّنَاق وتَرُ القَوس. والجمع : شُنُقٌ، وأشْنِقَةٌ.
  22. الشِّنَاقُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الشِّنَاقُ : الطويلُ (يستوى فيه المفردُ وغيرهُ والمذَكَّرُ والمؤنَّث) .
  23. المِشنَاقُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • المِشنَاقُ : الطَّامِحُ إلى كل شيء.
  24. المِشْنَقَةُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • المِشْنَقَةُ : جهاز يشنق به المحكوم عليه بالإعدام شَنْقًا. والجمع : مَشَانِقُ.
  25. شَانَقَهُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • شَانَقَهُ مشانَقَةً، وشِنَاقًا: خلَطَ مالَه بمالِه، احتيالا لتقيل الزَّكاةِ.
      وفي الحديث: حديث شريف لا شِنَاق //.


معنى بشنهم في قاموس معاجم اللغة

Advertisements
Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: