وصف و معنى و تعريف كلمة بفيل:


بفيل: كلمة تتكون من أربع أحرف تبدأ بـ باء (ب) و تنتهي بـ لام (ل) و تحتوي على باء (ب) و فاء (ف) و ياء (ي) و لام (ل) .




معنى و شرح بفيل في معاجم اللغة العربية:



بفيل

جذر [بفل]

  1. فَيْل: (اسم)
    • فَيْل : مصدر فالَ
  2. فَيَّلَ: (فعل)
    • فَيَّلَ رأْيَهُ : ضعَّفَهُ وخطَّأَه
  3. فيل: (اسم)
    • الجمع : أَفْيالٌ ، و فِيَلةٌ
    • الفِيلُ : حيوانٌ ضَخْمُ الجسم من العواشب الثدييّة ، ذو خرطوم طويل يتناول به الأَشياء كاليد ، وله نابان بارزان كبيران يُتَّخَذُ منهما العاجُ
    • ناب الفيل : العاج
    • قطعة في لعبة الشطرنج بشكل تاج الأسقف وتتحرّك قطريًّا عبر عدد من المسافات الشّاغرة
    • الفيل : اسم سورة من سور القرآن الكريم ، وهي السُّورة رقم 105 في ترتيب المصحف ، مكِّيَّة ، عدد آياتها خمس آيات
    • عام الفيل : العام الذي هجم فيه الأحباش بأفيالهم على الكعبة فأهلكهم الله تعالى ، وفيه كانت ولادة النبيّ صلّى الله عليه وسلّم
,


  1. أفَلَ
    • ـ أفَلَ ، وأَفِلَ أُفولاً : غابَ .
      ـ أَفيلُ : ابنُ المَخاضِ فما فَوْقَهُ ، والفَصيلُ ، ج : إفالٌ ، وأفائِلُ .
      ـ سَبُعَةٌ آفِلٌ وآفِلَةٌ : حامِلٌ .
      ـ أَفِلُ : نَشِطَ ،
      ـ أَفَلَتِ المُرْضِعُ : ذَهَبَ لَبَنُها ، كأَفَلَ .
      ـ مؤَفَّلُ : الضَّعيفُ .
      ـ تأفَّلَ : تَكَبَّرَ .
      ـ أفَّلَهُ تأفيلاً : وَقَّرَهُ .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. اسْتَفْيَلَ
    • اسْتَفْيَلَ الجملُ : أَشْبَه الفيلَ في عِظَمِه .

    المعجم: المعجم الوسيط

  3. فيل
    • فيل - ج ، أفيال
      1 - فيل : « رجل فيل الرأي » : ضعيفه . 2 - فيل : « رجل فيل اللحم » : سمين .

    المعجم: الرائد



  4. تَفَيَّلَ
    • تَفَيَّلَ رأْيُه : ضَعُف .
      و تَفَيَّلَ سَمِنَ حتَّى صار كالفيل .
      و تَفَيَّلَ النَّباتُ : اكْتَهَلَ .

    المعجم: المعجم الوسيط

  5. تَفَيَّل
    • تفيل - تفيلا
      1 - تفيل : رأيه : ضعف . 2 - تفيل : سمن . 3 - تفيل النبات : تم طوله . 4 - تفيل الشباب : زاد

    المعجم: الرائد

  6. الأَفِيلُ
    • الأَفِيلُ : الصغير من الإِبل والغنم . والجمع : إِفَالٌ ، وأَفائل .

    المعجم: المعجم الوسيط

  7. فيل
    • " الفِيل : معروف ، والجمع أَفْيال وفُيُول وفِيَلة ؛ قال ابن السكيت : ولا تقل أَفْيِلة ، والأُنثى ، فِيلة ، وصاحبها فَيَّال (* قوله « وصاحبها فيال » مثله في القاموس ، وكتب عليه هكذا في النسخ والأصوب وصاحبه كما في الشرح )، قال سيبويه : يجوز أَن يكون أَصل فيل فُعْلاً فكسر من أَجل الياء كم ؟

      ‏ قالوا أَبيض وبِيض ؛ قال الأَخفش : هذا لا يكون في الواحد إِنما يكون في الجمع ؛ وقال ابن سيده :، قال سيبويه يجوز أَن يكون فِيل فِعْلاً وفُعْلاً فيكون أَفْيال ، إِذا كان فُعْلاً ، بمنزلة الأَجناد والأَجْحار ، ويكون الفُيُول بمنزلة الخِرَجَةَ (* قوله « ويكون الفيول بمنزلة الخرجة » هكذا في الأصل ولعله محرف ، والأصل : ويكون الفيلة بمنزلة الخرجة وأن في الكلام سقطاً ) يعني جمع خُرْج .
      وليلة مثل لون الفِيل أَي سَوْداء لا يهتدي لها ، وأَلوان الفِيَلة كذلك .
      واسْتَفْيَل الجملُ : صار كالفِيل ؛ حكاه ابن جني في باب اسْتَحْوذ وأَخواته ؛

      وأَنشد لأَبي النجم : يريد عَينَيْ مُصْعَب مُسْتَفْيِل والتفيُّل : زيادة الشباب ومُهْكَته ؛ قال الشاعر : حتى إِذا ما حانَ من تَفَيُّله وقال العجاج : كلّ جُلالٍ يَمْلأُ المُحَبَّلا عجَنَّس قَرْم ، إِذا تَفَيَّل ؟

      ‏ قال : تفيَّل إِذا سمن كأَنه فِيل .
      ورجل فَيِّل اللحم : كثيرة ، وبعضهم يهمزه فيقول فَيْئِل ، على فَيْعِل .
      وتفيَّل النبات : اكْتَهَل ؛ عن ثعلب .
      وفَال رأْيُه يَفِيل فَيْلولة : أَخْطأَ وضَعُف .
      ويقال : ما كنت أُحب أَن يرى في رأْيك فِيَالة .
      ورجل فِيلُ الرأْي أَي ضعيف الرأْي ؛ قال الكميت : بني رَبِّ الجَواد ، فلا تَفِيلوا ، فما أَنتم ، فنَعْذِرَكُم ، لفِيل وقال جرير : رأَيتُك يا أُخَيْطِل ، إِذْ جَرَيْنا وجُرِّبَتِ الفِراسَةُ ، كنتَ فَالا وتفيَّل : كَفال .
      وفَيَّل رأْيَه : قبَّحه وخطَّأَه ؛ وقال أُمية بن أَبي عائذ : فَلَوْ غَيْرَها ، من وُلْد كَعْب بن كاهِلِ ، مدحْتَ بقول صادق ، لم تُفَيَّلِ فإِنه أَراد : لم يفيَّل رأْيُك ، وفي هذا دليل على أَن المضاف إِذا حذف رِفِض حكمه ، وصارت المعاملة إِلى ما صرت إِليه وحصلت عليه ، أَلا ترى أَنه ترك حرف المضارعة المؤذن بالغَيْبة ، وهو الياء ، وعدل إِلى الخطاب البتة فقال تُفَيَّل ، بالتاء ، أَي لم تفيَّل أَنت ؟ ومثله بيت الكتاب : أَولئك أَولَى من يَهودَ بِمِدْحَة ، إِذا أَنتَ يوماً قلتَها لم تُفَنَّد أَي يفنَّد رأْيُك .
      قال أَبو عبيدة : الفَائِل من المتفرِّسين الذي يظن ويخطيء ، قال : ولا يعد فائلاً حتى ينظر إِلى الفَرس في حالاته كلها ويتفرَّس فيه ، فإِن أَخطأَ بعد ذلك فهو فارِس غير فائِل .
      ورجل فِيلُ الرأْي والفِراسة وفالُهُ وفَيِّله وفَيْلُه إِذا كان ضعيفاً ، والجمع أَفْيال .
      ورجل فالٌ أَي ضعيف الرأْي مخطئ الفِراسة ، وقد فال الرأْيُ يَفِيلُ فُيُولة .
      وفَيِّل رأْيَه تَفْيِيلاً أَي ضعَّفه ، فهو فَيِّل الرأْي .
      قال ابن بري : يقال فال الرجل يَفِيل فُيُولاً وفَيالة وفِيالة ؛ قال أُفْنُون التَّغلَبي : فالُوا عليَّ ، ولم أَملِك فَيالَتهم ، حتى انتَحَيْت على الأَرْساغ والقُنَنِ وفي حديث علي يصف أَبا بكر ، رضي الله عنهما : كنتَ للدِّين يَعْسوباً أَوَّلاً حين نفَر الناس عنه وآخراً حين فَيَّلوا ، ويروى فَشِلوا ، أَي حين فال رأْيُهُم فلم يَسْتبينوا الحق .
      يقال : فال الرجل في رأْيه وفَيَّل إِذا لم يصِب فيه ، ورجل فائل الرأْي وفالُه وفَيَّله ؛ وفي حديثه الآخر : إِنْ تَمَّموا على فِيَالة هذا الرأْي انقطع نِظام المسلمين ؛ المحكم : وفي رأْيه فَيالة وفِيالة وفُيُولة .
      والمُفايَلة والفِيَال والفَيال لُعْبة للصبيان ، وقيل : لعبة لفِتيان الأَعراب بالتراب يَخْبَؤُون الشيء في التراب ثم يقسِمونه بقسمين ثم يقول الخابئ لصاحبه : في أَي القسمين هو ؟ فإِذا أَخطأَ ، قال له : فال رأْيُك ؛ قال طرفة : يَشُقُّ حَبَابَ الماءِ حَيْزُومها بها ، كما قَسَمَ التُّرْبَ المُفايِلُ باليَد ؟

      ‏ قال الليث : يقال فَيَال وفِيَال ، فمن فتح الفاء جعله اسماً ، ومن كسرها جعله مصدراً ؛ وقال غيره : يقال لهذه اللعبة الطُّبَن والسُّدَّر ؛

      وأَنشد ابن الأَعرابي : يَبِتْنَ يَلْعَبْنَ حَوالَيَّ الطُّبَن ؟

      ‏ قال ابن بري : والفِئال من الفأْل بالظفر ، ومن لم يهمز جعله من فالَ رأْيُه إِذا لم يظفَر ، قال : وذكره النحاس فقال الفِيَال من المُفايَلة ولم يقل من المُفاءلة ؛ وقوله أَنشده ابن الأَعرابي : من الناس أَقوامٌ ، إِذا صادَفوا الغِنَى تَوَلَّوْا ، وفَالوا للصديق وفَخَّموا يجوز أَن يكون فالُوا تعظَّمُوا وتَفاخموا فصاروا كالفِيَلة ، أَو تجهَّموا للصديق لأَن الفِيل جَهْم ، أَو فالَتْ آراؤهم في إِكرامه وتقريبه ومَعُونته على الدهر فلم يكرموه ولا أَعانوه .
      والفائِل : اللحمُ الذي على خُرْب الوَرِك ، وقيل : هو عِرْق ؛ قال الجوهري : وكان بعضهم يجعل الفائل عِرْقاً في الفخذ ؛ قال هميان : كأَنما يَيْجَعُ عِرْقا أَبْيَضِهْ ، ومُلْتَقى فائِله وأُبُضِهْ وقال الأَصمعي في كتاب الفَرس : في الورِك الخُرْبة وهي نقرة فيها لحم لا عظم فيها ، وفي تلك النقرة الفائل ، قال : وليس بين تلك النقرة وبين الجوف عظم إِنما هو جلد ولحم ، وقيل : الفائِلان مُضَيْغَتان من لحم أَسفلهما على الصَّلَوَيْن من لَدُن أَدْنَى الحَجَبَتَيْنِ إلى العَجْب ، مُكْتَنِفتا العُصْعُص منحدِرتان في جانبي الفخذين ؛ واحتجوا بقول الأَعشى : قد نَخْضِبُ العيرُ من مَكْنون فائِلِه ، وقد يَشِيطُ على أَرْماحِنا البَطَ ؟

      ‏ قالوا : فلم يجعله مَكْنوناً إِلا وهو عِرْق ، قال الأَوَّلون : بل أَغاب اللسان في أَقْصى اللحم ، ولو كان عِرْقاً ما ، قال أَشْرَفَت الحَجَبَتان عليه ، ويقال : المَكْنون هنا الدَّمُ ؛ قال الجوهري : مَكْنون الفَائِل دَمُه ، وأَراد إِنَّا حُذاق بالطَّعْن في الفائل ، وذلك أَن الفارس إِذا حَذَق الطعن قصد الخُرْبةَ لأَنه ليس دون الجَوف عظم ، ومَكْنون فائِله دمُه الذي قد كُنَّ فيه .
      والفَالُ : لغة في الفائِل ؛ قال امرؤ القيس : ولم أَشْهَدِ الخَيْل المُغِيرة ، بالضُّحَى ، على هَيْكَلٍ نَهْدِ الجُزَارة جَوَّالِ ، سَلِيم الشَّظى ، عَبْلِ الشَّوى ، شَنِجِ النَّسا ، لهُ حَجَباتٌ مُشْرُِفاتٌ على الفالِ أَراد على الفائل فقلَب ، وهو عِرْق في الفخذين يكون في خُرْبة الوَرِك ينحدِر في الرِّجْل ، والله أَعلم .
      "


    المعجم: لسان العرب





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: