وصف و معنى و تعريف كلمة تأناك:


تأناك: كلمة تتكون من خمس أحرف تبدأ بـ تاء (ت) و تنتهي بـ كاف (ك) و تحتوي على تاء (ت) و ألف همزة (أ) و نون (ن) و ألف (ا) و كاف (ك) .




معنى و شرح تأناك في معاجم اللغة العربية:



تأناك

جذر [أنك]

  1. مُتناءٍ: (اسم)
    • مُتناءٍ : فاعل من تناءى
  2. مَلَائِيْن : (اسم)
    • مَلَائِيْن :جمع مِلْيَون
  3. تناوأَ : (فعل)
    • تناوأَ يتناوأ ، تناوُؤًا ، فهو مُتَنَاوِئ
    • تناوأ الشَّخصان : تفاخرا وتعارضا ، تعاديا
  4. تَنَأَ : (فعل)
    • تَنَأَ تُنُوءًا وتَنَاءَةً
    • تَنَأَ بالمكان : أَقام به
    • تَنَأَ على الأَمر، وفيه: ثبتَ عليه ورسَخَ فيه


  5. أَنّ : (فعل)
    • أنَّ أنَنْتُ ، يَئِنّ ، ائْنِنْ / إنَّ ، أنًّا وأنينًا ، فهو آنّ
    • أنَّ المريضُ تأوّه ألمًا بصوتٍ عميق وشكوى متواصلة أنَّ جريح/ متوجِّع
    • أنَّ بابٌ: أحدث صوتًا عميقًا متردّدًا يشبه الأنين أنَّتِ الرِّيحُ
    • أنَّت القوسُ ونحوُها: رنَّ وترُها في امتداد
  6. لانَ : (فعل)
    • لانَ / لانَ لـ يَلين ، لِنْ ، لِينًا ولَيَانًا وليونةً ، فهو لَيْنٌ، ولَيِّن والجمع : أَلْيِنَاء ، والمفعول ملين له
    • لاَنَ قَلْبُهُ : صَارَ لَيِّناً، رَقَّ وَحَنَّ
    • لانَت له الأمورُ: سهلت
  7. مُتناءي : (اسم)
    • مُتناءي : فاعل من تناءى
  8. ناءى : (فعل)
    • ناءى ينائي ، ناءِ ، مُناءاةً ، فهو مُناءٍ ، والمفعول مُناءًى
    • نَاءى صَاحِبَهُ : بَاعَدَهُ
    • نَاءَى عَنْهُ الشَّرَّ : دَافَعَ عَنْهُ
  9. اِستَلاَنَ : (فعل)
    • استلانَ يستلين ، اسْتَلِنْ ، استلانةً ، فهو مُسْتَلين ، والمفعول مُسْتلان
    • اسْتَلاَنَ العيشَ: رآه ليِّنًا، أو عَدَّه أَو وجده ليِّنًا
  10. تُنُوء : (اسم)


    • تُنُوء : مصدر تَنَأَ
  11. تأنّ : (اسم)
    • مصدر تَأَنَّى
    • فِي التَّأَنِّي السَّلاَمَةُ وَفِي العَجَلَةِ النَّدَامَةُ : فِي التَّمَهُّلِ، فِي التَّرَوِّي وَضَبْطِ النَّفْسِ
  12. نَأتَ : (فعل)
    • نَأتَ نَأتًا، ونَئيتًا
    • نَأتَ : أنَّ
    • نَأتَ فلانٌ: سعى سعيًا بطيئًا
  13. ناءَ : (فعل)
    • نَاءَ الشَّيءُ: كان غير ناضج، لم ينضَج،
    • ناء الخُضارُ
    • نَاءَ الشَّيءُ: بَعُدَ
  14. ناءَ : (فعل)
    • ناءَ بـ يَنُوء ، نُؤْ ، نَوْءًا و تَنْوَاءً ، فهو نَاءٍ ، والمفعول مَنُوء به
    • نَاء النجم : سقط في المغرب مع الفجر مع طلوع آخَرَ يقابله في المشرق
    • نَاء بحِمْلِهِ: نَهَضَ بِهِ مُثْقَلاً
    • نَاء بحِمْلِهِ: أُثْقِلَ بِهِ فسقط
    • ناءَ به الحِملُ: أثقله وأماله
  15. اِستَلأ : (فعل)
    • اسْتَلأ الزبدَ أَو الدهنَ: سَلأَهُ
  16. اِستلانة : (اسم)


    • مصدر استلانَ
  17. اِستملأَ : (فعل)
    • استملأَ يَستملِئ ، استملاءً ، فهو مُسْتملِئ ، والمفعول مُسْتملأ
    • استملأ الأبُ ابنَه كوبَ الماء :طلب منه أن يملأه
  18. تَتَأَّن : (فعل)
    • تَتَأَّن : تَتَاءَنَ
  19. لَتَأَ : (فعل)
    • لَتَأَ لَتْأً
    • لَتَأَهُ في صدره : دفعه
    • لَتَأَهُ فلانًا بسهم أَو حجر: رماه به
    • لَتَأَهُ الشيءَ بعينه: حدّد إِليه النظر
    • لَتَأَهُ الشيءَ: نَقَصَه
  20. النأمة : (اسم)
    • صوت القوس الخفيف ؛ صوت حركة الشيء
  21. أتان : (اسم)
    • الجمع : أُتُنٌ ، و أُتْنٌ
    • الأتان : الحِمارة ، أنثى الحمار
  22. تناءى : (فعل)


    • تناءى يتناءَى ، تَناءَ ، تنائيًا ، فهو مُتناءٍ
    • تناءى المكانُ: تباعد
    • تَنَاءَوا : تباعدوا
  23. نَأمَ : (فعل)
    • نَأمَ نَئيمًا
    • نَأمَتِ القَوْسُ: صَوَّتَت
    • نَأمَ الرَّجُلُ: أَنَّ أنًّا خفيفًا
  24. ناهَ : (فعل)
    • نَاهَ نَوْهاً و نَيْهاً
    • نَاهَتِ النَّفْسُ عَنِ الْمَكْرُوهِ : أَبَتْ، تَرَكَتْ
    • نَاهَ النَّبَاتُ : عَلاَ، اِرْتَفَعَ
    • نَاهَتِ البُومَةُ : رَفَعَتْ رَأْسَهَا فَصَرَخَتْ
    • نَاهَ بِالْحِمْلِ : رَفَعَهُ
    • نَاهَ البَقْلُ الدَّوَابَّ : أَشْبَعَهَا دُونَ امْتِلاءٍ
    • أعْطِنِي ما يَنُوهُنِي : ما يَسُدُّ خَصَاصَتِي
    • نَاهَ :أُعْجِبَ
    • نَاهَ بالشيءِ: رفعه
    • نَاهَ عن الشيء: انتهى عنه وتركه
    • إِنها لتأْكل ما يَنُوهُها: لا يَنْجَعُ فيها
  25. نأَى : (فعل)
    • نأَى بـ / نأَى عن يَنْأى ، انْأَ ، نأْيًا ، فهو ناءٍ ، والمفعول مَنْئيٌّ به
    • نأَى الشَّخصُ بجانبه: تكبّر وتباعد وأعرض بوجهه
    • حيّ/ بلد ناءٍ: منعزل،
    • أَنْأَى من كوكب: بعيد المنال،
    • كان بمنأى عن هذا الموضوع: لا صلة له به
    • نَأى النُّؤْىَ: عَمِله
,
  1. تَنَوَّاهُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • تَنَوَّاهُ : قَصَدَهُ.
  2. تناءى (المعجم اللغة العربية المعاصر)


    • تناءى يتناءَى ، تَناءَ ، تنائيًا ، فهو مُتناءٍ :-
      • تناءى المكانُ تباعد :-تناءى القومُ، - تناءت بينهم المسافات.
  3. تنا (المعجم لسان العرب)
    • "التِّناوَةُ: ترك المذاكرة.
      وفي حديث قتادة: كان حميد بن هلال من العلماء فأَضرَّت به التِّناوةُ.
      وقال الأَصمعي: هي التِّناية، بالياء،فإِما أَن تكون على المعاقبة، وإِما أَن تكون لغة؛ قال ابن الأَثير: التِّناية الفِلاحة والزراعة؛ يريد أَنه ترك المذاكرة ومجالسة العلماء، وكان نزل قرية على طريق الأَهواز، ويروى النِّباوة، بالنون والباء، أَي الشرف.
      والأَتْناءُ: الأَقران.
      والأَتْناءُ الأَقْدام.
      "
  4. نأي (المعجم لسان العرب)
    • "النَّأْيُ: البُعدُ.
      نَأَى يَنْأَى: بَعُدَ، بوزن نَعى يَنْعَى.
      ونَأَوْتُ: بَعُدْت، لغة في نأَيْتُ.
      والنَّأْي: المُفارقة؛ وقول الحطيئة:وهِنْدٌ أَتى من دُونِها النَّأْيُ والبُعْدُ إِنما أَراد المُفارقةَ، ولو أَراد البُعْدَ لما جَمع بينهما.
      نَأَى عنه، وناء ونآه يَنْأَى نَأْياً وانْتَأَى، وأَنْأَيْتُه أَنا فانْتَأَى: أَبْعَدْتُه فبَعُد.
      الجوهري: أَنأَيْته ونَأَيْتُ عنه نأْياً بمعنى أَي بَعُدْت.
      وتَناءَوا: تباعَدُوا.
      والمُنْتَأَى: الموضع البعيد؛ قال النابغة:فإِنَّك كاللَّيْل الذي هُوَ مُدْرِكِي،وإِنْ خِلْتُ أَنَّ المُنْتَأَى عنك واسِعُ الكسائي: ناءَيْتُ عنك الشرَّ على فاعَلْت أَي دافعت؛

      وأَنشد: وأَطْفَأْتُ نِيرانَ الحُروبِ وقد عَلَتْ،وناءَيْتُ عَنهمْ حَرْبَهُمْ فتَقَرَّبُوا

      ويقال للرجل إِذا تكبر وأعْرِض بوجهه: نَأَى بجانبه، ومعناه أَنه نأَى جانِبَه من وَراء أَي نَحّاه.
      قال الله تعالى: وإِذا أَنْعَمْنا على الإِنسان أَعْرَضَ ونأَى بجانبه؛ أَي أَنْأَى جانِبَه عن خالِقه مُتَغانياً مُعْرضاً عن عبادته ودعائه، وقيل: نأَى بجانبه أَي تباعَدَ عن القبول.
      قال ابن بري: وقرأَ ابن عامر ناءَ بجانِبه، على القلب؛

      وأَنشد: أَقولُ، وقد ناءتْ بها غُرْبَةُ النَّوَى: نَوًى خَيْتَعُورٌ لا تَشِطُّ دِيارُك؟

      ‏قال المنذري: أَنشدني المبرد: أَعاذِل، إِنْ يُصْبِحْ صَدايَ بِقَفْرةٍ بَعِيداً، نآني زائِرِي وقَريب؟

      ‏قال المبرد: قوله نآني فيه وجهان: أَحدهما أَنه بمعنى أَبعدني كقولك زِدْته فزاد ونقصته فنقص، والوجه الآخر في نآني أَنه بمعنى نَأَى عني،قال أَبو منصور: وهذا القول هو المعروف الصحيح.
      وقد، قال الليث: نأَيتُ الدمعَ عن خَدِّي بِإِصْبَعي نَأْياً؛

      وأَنشد: إِذا ما التَقَيْنا سالَ مِنْ عَبَراتِنا شآبِيبُ، يُنْأَى سَيْلُها بالأَصابِ؟

      ‏قال: والانْتِياء بوزن الابْتِغاء افتعال من النَّأْي.
      والعرب تقول: نأَى فلان عني يَنأَى إِذا بَعُد، وناء عني بوزن باع، على القلب، ومثله رآني فلان بوزن رَعاني، وراءني بوزن راعَني، ومنهم من يُميل أَوَّله فيقول نأَى ورَأَى.
      والنُّؤْي والنِّئْي والنَّأْيُ والنُّؤَى، بفتح الهمزة على مثال النُّفَى؛ الأَخيرة عن ثعلب: الحَفِير حول الخِباء أَو الخَيْمة يَدْفَع عنها السيلَ يميناً وشمالاً ويُبْعِدُه؛

      قال: ومُوقَدُ فِتْيَةٍ ونُؤَى رَمادٍ،وأَشْذابُ الخِيامِ وقَد بَلِينا وقال: عَليها مَوْقِدٌ ونُؤَى رَمادٍ والجمع أَنْآء، ثم يقدّمون الهمزة فيقولون آناء، على القلب،مثل أَبْآرٍ وآبارٍ، ونُؤُيٌّ على فُعُول ونِئِيٌّ تتبع الكسرة.
      التهذيب: النُّؤْي الحاجز حول الخيمة،وفي الصحاح: النُّؤْي حُفرة حول الخِباء لئلا يدخله ماء المطر.
      وأَنْأَيْتُ الخِباء: عملت له نُؤْياً.
      ونَأَيْتُ النُّؤْيَ أَنْآه وأَنْأَيْتُه: عملته.
      وانْتأَى نُؤْياً: اتخذه، تقول منه: نأَيْتُ نُؤْياً؛

      وأَنشد الخليل: شَآبيبُ يُنأَى سيلُها بالأَصاب؟

      ‏قال: وكذلك انْتَأَيْتُ نُؤْياً، والمُنْتَأَى مثله؛ قال ذو الرمة: ذَكَرْتَ فاهْتاجَ السَّقامُ المُضْمَرُ مَيّاً، وشاقَتْكَ الرُّسُومُ الدُّثَّرُ آرِيُّها والمُنْتَأَى المُدَعْثَرُ وتقول إِذا أَمرت منه: نَ نُؤْيَك أَي أَصْلِحْه، فإِذا وقفت عليه قلت نَهْ، مثل رَ زيداً، فإِذا وقَفت عليه قلت رَهْ؛ قال ابن بري: هذا إِنما يصح إِذا قدَّرت فعلَه نأَيتُه أَنْآه فيكون المستقبل يَنْأَى، ثم تخفف الهمزة على حدِّ يَرى، فتقول نَ نُؤْيَك، كما تقول رَ زيداً، ويقال انْأَ نُؤيك، كقولك انْعَ نُعْيَك إِذا أَمرته أَن يُسوِّي حولَ خِبائه نُؤياً مُطيفاً به كالطَّوْف يَصْرِفُ عنه ماء المطر.
      والنُّهَيْر الذي دون النُّؤْي: هو الأَتيُّ، ومن ترك الهمز فيه، قال نَ نُؤْيَك، وللاثنين نَيا نُؤْيكما، وللجماعة نَوْا نُؤْيَكم، ويجمع نُؤْي الخِباء نُؤًى، على فُعَلٍ.
      وقد تَنَأْيْتُ نؤياً، والمُنْتَأَى: موضعه؛ قال الطرماح: مُنْتَأًى كالقَرْوِ رَهْنَ انْثِلامِ ومن، قال النُّؤي الأَتِيُّ الذي هو دون الحاجز فقد غلط؛ قال النابغة: ونُؤْيٌ كَجِذْمِ الحَوْضِ أَثْلَمُ خاشِعُ فإِنما يَنْثَلِمُ الحاجزُ لا الأَتِيُّ؛ وكذلك قوْله: وسَفْع على آسٍ ونُؤْي مُعَثْلَب والمُعَثْلَبُ: المَهْدُوم، ولا يَنْهَدِم إِلا ما كان شاخصاً.
      والمَنْأَى: لغة في نؤي الدار، وكذلك النِّئْيُ مثل نِعْيٍ، ويجمع النُّؤْي نُؤْياناً بوزن نُعْياناً وأَنْآء.
      "
  5. نوأ (المعجم لسان العرب)
    • "ناءَ بِحِمْلِه يَنُوءُ نَوْءاً وتَنْوَاءً: نَهَضَ بجَهْد ومَشَقَّةٍ.
      وقيل: أُثْقِلَ فسقَطَ، فهو من الأَضداد.
      وكذلك نُؤْتُ به.
      ويقال: ناءَ بالحِمْل إِذا نَهَضَ به مُثْقَلاً.
      وناءَ به الحِملُ إِذا أَثْقَلَه.
      والمرأَة تَنُوءُ بها عَجِيزَتُها أَي تُثْقِلُها، وهي تَنُوءُ بِعَجِيزَتِها أَي تَنْهَضُ بها مُثْقلةً.
      وناءَ به الحِمْلُ وأَناءَه مثل أَناعَه: أَثْقَلَه وأَمالَه، كما يقال ذهَبَ به وأَذْهَبَه، بمعنى.
      وقوله تعالى: ما إِنَّ مَفاتِحَه لَتَنُوءُ بالعُصْبةِ أُولي القُوَّةٍ.
      قال: نُوْءُها بالعُصْبةِ أَنْ تُثْقِلَهم.
      والمعنى إِنَّ مَفاتِحَه لَتَنُوءُ بالعُصْبةِ أَي تُمِيلُهم مِن ثِقَلِها، فإِذا أَدخلت الباءَ قلت تَنُوءُ بهم، كما، قال اللّه تعالى: آتُوني أُفْرِغْ عَليْه قِطْراً.
      والمعنى ائْتُوني بقِطْرٍ أُفْرِغْ عليه، فإِذا حذفت الباءَ زدْتَ على الفعل في أَوله.
      قال الفرّاءُ: وقد، قال رجل من أَهل العربية: ما إِنَّ العُصْبةَ لَتَنُوءُ بِمفاتِحِه، فَحُوِّلَ الفِعْلُ إِلى الـمَفاتِحِ، كما، قال الراجز: إِنَّ سِراجاً لَكَرِيمٌ مَفْخَرُهْ،تَحْلى بهِ العَيْنُ، إِذا ما تَجْهَرُهْ وهو الذي يَحْلى بالعين، فإِن كان سُمِعَ آتوا بهذا، فهو وَجْه، وإِلاَّ فإِن الرجُلَ جَهِلَ المعنى.
      قال الأَزهري: وأَنشدني بعض العرب: حَتَّى إِذا ما التَأَمَتْ مَواصِلُهْ، * وناءَ، في شِقِّ الشِّمالِ، كاهِلُهْ يعني الرَّامي لـما أَخَذَ القَوْسَ ونَزَعَ مالَ عَلَيْها.
      قال: ونرى أَنَّ قول العرب ما ساءَكَ وناءَكَ: من ذلك، إِلاَّ أَنه أَلقَى الأَلفَ لأَنه مُتْبَعٌ لِساءَكَ، كما، قالت العرب: أَكَلْتُ طَعاماً فهَنَأَني ومَرَأَني، معناه إِذا أُفْرِدَ أَمْرَأَني فحذف منه الأَلِف لـما أُتْبِعَ ما ليس فيه الأَلِف، ومعناه: ما ساءَكَ وأَناءَكَ.
      وكذلك: إِنِّي لآتِيهِ بالغَدايا والعَشايا، والغَداةُ لا تُجمع على غَدايا.
      وقال الفرَّاءُ: لَتُنِيءُ بالعُصْبةِ: تُثْقِلُها، وقال: إِنِّي، وَجَدِّك، لا أَقْضِي الغَرِيمَ، وإِنْ * حانَ القَضاءُ، وما رَقَّتْ له كَبِدِي إِلاَّ عَصا أَرْزَنٍ، طارَتْ بُرايَتُها، * تَنُوءُ ضَرْبَتُها بالكَفِّ والعَضُدِ أَي تُثْقِلُ ضَرْبَتُها الكَفَّ والعَضُدَ.
      وقالوا: له عندي ما سَاءَه وَناءَه أَي أَثْقَلَه وما يَسُوءُه ويَنُوءُه.
      قال بعضهم: أَراد ساءَه وناءَه وإِنما، قال ناءَه، وهو لا يَتَعدَّى، لأَجل ساءَه، فهم إِذا أَفردوا، قالوا أَناءَه، لأَنهم إِنما، قالوا ناءَه، وهو لا يتعدَّى لمكان سَاءَه ليَزْدَوِجَ الكلام.
      والنَّوْءُ: النجم إِذا مال للمَغِيب، والجمع أَنْواءٌ ونُوآنٌ، حكاه ابن جني، مثل عَبْد وعُبْدانٍ وبَطْنٍ وبُطْنانٍ.
      قال حسان بن ثابت، رضي اللّه عنه: ويَثْرِبُ تَعْلَمُ أَنـَّا بِها، * إِذا قَحَطَ الغَيْثُ، نُوآنُها وقد ناءَ نَوْءاً واسْتَناءَ واسْتَنْأَى، الأَخيرة على القَلْب.
      قال: يَجُرُّ ويَسْتَنْئِي نَشاصاً، كأَنَّه * بِغَيْقةَ، لَـمَّا جَلْجَلَ الصَّوْتَ، جالِب؟

      ‏قال أَبو حنيفة: اسْتَنْأَوُا الوَسْمِيَّ: نَظَرُوا إِليه، وأَصله من النَّوْءِ، فقدَّم الهمزةَ.
      وقول ابن أَحمر: الفاضِلُ، العادِلُ، الهادِي نَقِيبَتُه، * والـمُسْتَناءُ، إِذا ما يَقْحَطُ الـمَطَرُ الـمُسْتَنَاءُ: الذي يُطْلَبُ نَوْءُه.
      قال أَبو منصور: معناه الذي يُطْلَبُ رِفْدُه.
      وقيل: معنى النَّوْءِ سُقوطُ نجم من الـمَنازِل في المغرب مع الفجر وطُلوعُ رَقِيبه، وهو نجم آخر يُقابِلُه، من ساعته في المشرق، في كل ليلة إِلى ثلاثة عشر يوماً.
      وهكذا كلُّ نجم منها إِلى انقضاءِ السنة، ما خلا الجَبْهةَ، فإِن لها أَربعة عشر يوماً، فتنقضِي جميعُها مع انقضاءِ السنة.
      قال: وإِنما سُمِّيَ نَوْءاً لأَنَّه إِذا سقط الغارِبُ ناءَ الطالِعُ، وذلك الطُّلوع هو النَّوْءُ.
      وبعضُهم يجعل النَّوْءَ السقوط، كأَنه من الأَضداد.
      قال أَبو عبيد: ولم يُسْمع في النَّوْءِ أَنه السُّقوط إِلا في هذا الموضع، وكانت العرب تُضِيفُ الأَمْطار والرِّياح والحرَّ والبرد إِلى الساقط منها.
      وقال الأَصمعي: إِلى الطالع منها في سلطانه، فتقول مُطِرْنا بِنَوْءِ كذا، وقال أَبو حنيفة: نَوْءُ النجم: هو أَوَّل سقوط يُدْرِكُه بالغَداة، إِذا هَمَّت الكواكِبُ بالـمُصُوحِ، وذلك في بياض الفجر الـمُسْتَطِير.
      التهذيب: ناءَ النجمُ يَنْوءُ نَوْءاً إِذا سقَطَ.
      وفي الحديث: ثلاثٌ من أَمْرِ الجاهِليَّةِ: الطَّعْنُ في الأَنْسَابِ والنِّياحةُ والأَنْواءُ.
      قال أَبو عبيد: الأَنواءُ ثمانية وعشرون نجماً معروفة الـمَطالِع في أزْمِنةِ السنة كلها من الصيف والشتاء والربيع والخريف، يسقط منها في كل ثلاثَ عَشْرة ليلة نجمٌ في المغرب مع طلوع الفجر، ويَطْلُع آخَرُ يقابله في المشرق من ساعته، وكلاهما معلوم مسمى، وانقضاءُ هذه الثمانية وعشرين كلها مع انقضاءِ السنة، ثم يرجع الأَمر إِلى النجم الأَوّل مع استئناف السنة المقبلة.
      وكانت العرب في الجاهلية إِذا سقط منها نجم وطلع آخر، قالوا: لا بد من أَن يكون عند ذلك مطر أَو رياح، فيَنْسُبون كلَّ غيث يكون عند ذلك إِلى ذلك النجم، فيقولون: مُطِرْنا بِنَوْءِ الثُرَيَّا والدَّبَرانِ والسِّماكِ.
      والأَنْوَاءُ واحدها نَوْءٌ.
      قال: وإِنما سُمِّيَ نَوْءاً لأَنه إِذا سَقَط الساقِط منها بالمغرب ناءَ الطالع بالمشرق يَنُوءُ نَوْءاً أَي نَهَضَ وطَلَعَ، وذلك النُّهُوض هو النَّوْءُ، فسمي النجم به، وذلك كل ناهض بِثِقَلٍ وإِبْطَاءٍ، فإنه يَنُوءُ عند نُهوضِه، وقد يكون النَّوْءُ السقوط.
      قال: ولم أسمع أَنَّ النَّوْءَ السقوط إِلا في هذا الموضع.
      قال ذو الرمة: تَنُوءُ بِأُخْراها، فَلأْياً قِيامُها؛ * وتَمْشِي الهُوَيْنَى عن قَرِيبٍ فَتَبْهَرُ معناه: أَنَّ أُخْراها، وهي عَجيزَتُها، تُنِيئُها إِلى الأَرضِ لِضخَمِها وكَثْرة لحمها في أَرْدافِها.
      قال: وهذا تحويل للفعل أَيضاً.
      وقيل: أَراد بالنَّوْءِ الغروبَ، وهو من الأَضْداد.
      قال شمر: هذه الثمانية وعشرون، التي أَراد أَبو عبيد، هي منازل القمر، وهي معروفة عند العرب وغيرهم من الفُرْس والروم والهند لم يختلفوا في أَنها ثمانية وعشرون، ينزل القمر كل ليلة في منزلة منها.
      ومنه قوله تعالى: والقَمَرَ قَدَّرْناه مَنازِلَ.
      قال شمر: وقد رأَيتها بالهندية والرومية والفارسية مترجمة.
      قال: وهي بالعربية فيما أَخبرني به ابن الأَعرابي: الشَّرَطانِ، والبَطِينُ، والنَّجْمُ، والدَّبَرانُ، والهَقْعَةُ، والهَنْعَةُ، والذِّراع، والنَّثْرَةُ، والطَّرْفُ، والجَبْهةُ، والخَراتانِ، والصَّرْفَةُ، والعَوَّاءُ، والسِّماكُ، والغَفْرُ، والزُّبانَى، والإِكْليلُ، والقَلْبُ، والشَّوْلةُ، والنَّعائمُ، والبَلْدَةُ، وسَعْدُ الذَّابِحِ، وسَعْدُ بُلَعَ، وسَعْدُ السُّعُود، وسَعْدُ الأَخْبِيَةِ، وفَرْغُ الدَّلْو المُقَدَّمُ، وفَرْغُ الدَّلْوِ الـمُؤَخَّرُ، والحُوتُ.
      قال: ولا تَسْتَنِيءُ العَرَبُ بها كُلِّها إِنما تذكر بالأَنْواءِ بَعْضَها، وهي معروفة في أَشعارهم وكلامهم.
      وكان ابن الأَعرابي يقول: لا يكون نَوْءٌ حتى يكون معه مَطَر، وإِلا فلا نَوْءَ.
      قال أَبو منصور: أَول المطر: الوَسْمِيُّ، وأَنْواؤُه العَرْقُوتانِ الـمُؤَخَّرتانِ.
      قال أَبو منصور: هما ا لفَرْغُ الـمُؤَخَّر ثم الشَّرَطُ ثم الثُّرَيَّا ثم الشَّتَوِيُّ، وأَنْواؤُه الجَوْزاءُ، ثمَّ الذِّراعانِ، ونَثْرَتُهما، ثمَّ الجَبْهةُ، وهي آخِر الشَّتَوِيِّ، وأَوَّلُ الدَّفَئِيّ والصَّيْفِي، ثم الصَّيْفِيُّ، وأَنْواؤُه السِّماكانِ الأَوَّل الأَعْزَلُ، والآخرُ الرَّقيبُ، وما بين السِّماكَيْنِ صَيف، وهو نحو من أَربعين يوماً، ثمَّ الحَمِيمُ، وهو نحو من عشرين ليلة عند طُلُوعِ الدَّبَرانِ، وهو بين الصيفِ والخَرِيفِ، وليس له نَوْءٌ، ثمَّ الخَرِيفِيُّ وأَنْواؤُه النَّسْرانِ، ثمَّ الأَخْضَرُ، ثم عَرْقُوتا الدَّلْوِ الأُولَيانِ.
      قال أَبو منصور: وهما الفَرْغُ الـمُقَدَّمُ.
      قال: وكلُّ مطَر من الوَسْمِيِّ إِلى الدَّفَئِيِّ ربيعٌ.
      وقال الزجاج في بعض أَمالِيهِ وذَكر قَوْلَ النبي، صلى اللّه عليه وسلم: مَنْ، قال سُقِينا بالنَّجْمِ فقد آمَنَ بالنَّجْم وكَفَر باللّهِ، ومن، قال سَقانا اللّهُ فقد آمَنَ باللهِ وكَفَر بالنَّجْمِ.
      قال: ومعنى مُطِرْنا بِنَوْءِ كذا، أَي مُطِرْنا بطُلوع نجم وسُقُوط آخَر.
      قال: والنَّوْءُ على الحقيقة سُقُوط نجم في الـمَغْرِب وطُلوعُ آخَرَ في المشرق، فالساقِطةُ في المغرب هي الأَنْواءُ، والطالِعةُ في المشرق هي البَوارِحُ.
      قال، وقال بعضهم: النَّوْءُ ارْتِفاعُ نَجْمٍ من المشرق وسقوط نظيره في المغرب، وهو نظير القول الأَوَّل، فإِذا، قال القائل مُطِرْنا بِنَوْءِ الثرَيَّا، فإِنما تأْويله أَنـَّه ارتفع النجم من المشرق، وسقط نظيره في المغرب، أَي مُطِرْنا بما ناءَ به هذا النَّجمُ.
      قال: وإِنما غَلَّظَ النبيُّ، صلى اللّه عليه وسلم، فيها لأَنَّ العرب كانت تزعم أَن ذلك المطر الذي جاءَ بسقوطِ نَجْمٍ هو فعل النجم، وكانت تَنْسُبُ المطر إِليه، ولا يجعلونه سُقْيا من اللّه، وإِن وافَقَ سقُوطَ ذلك النجم المطرُ يجعلون النجمَ هو الفاعل، لأَن في الحديث دَلِيلَ هذا، وهو قوله: مَن، قال سُقِينا بالنَّجْمِ فقد آمَنَ بالنَّجْم وكَفَرَ باللّهِ.
      قال أَبو إِسحق: وأَما من، قال مُطِرْنا بُنَوْءِ كذا وكذا ولم يُرِدْ ذلك المعنى ومرادُه أَنـَّا مُطِرْنا في هذا الوقت، ولم يَقْصِدْ إِلى فِعْل النجم، فذلك، واللّه أَعلم، جائز، كما جاءَ عن عُمَر، رضي اللّه عنه، أَنـَّه اسْتَسْقَى بالـمُصَلَّى ثم نادَى العباسَ: كم بَقِيَ مِن نَوْءِ الثُرَيَّا؟ فقال: إِنَّ العُلماءَ بها يزعمون أَنها تَعْتَرِضُ في الأُفُقِ سَبْعاً بعد وقُوعِها، فواللّهِ ما مَضَتْ تلك السَّبْعُ حتى غِيثَ الناسُ، فإِنما أَراد عمر، رضي اللّه تعالى عنه، كم بَقِيَ من الوقت الذي جرت به العادة أَنـَّه إِذا تَمَّ أَتَى اللّهُ بالمطر.
      قال ابن الأَثير: أَمـَّا مَنْ جَعلَ الـمَطَر مِنْ فِعْلِ اللّهِ تعالى، وأَراد بقوله مُطِرْنا بِنَوْءِ كذا أَي في وَقْت كذا، وهو هذا النَّوْءُ الفلاني، فإِن ذلك جائز أَي إِن اللّهَ تعالى قد أَجْرَى العادة أَن يأْتِيَ الـمَطَرُ في هذه الأَوقات.
      قال: ورَوى عَليٌّ، رضي اللّه عنه، عن النبي، صلى اللّه عليه وسلم، أَنـَّه، قال في قوله تعالى: وتَجْعَلُون رِزْقَكم أَنـَّكم تُكَذِّبُونَ؛، قال: يقولون مُطِرْنا بنوءِ كذا وكذا.
      قال أَبو منصور: معناه: وتَجْعَلُون شُكْرَ رِزْقِكم، الذي رَزَقَكُمُوه اللّهُ، التَّكْذِيبَ أَنـَّه من عندِ الرَّزَّاقِ، وتجعلون الرِّزْقَ من عندِ غيرِ اللّهِ، وذلك كفر؛ فأَمـَّا مَنْ جَعَلَ الرِّزْقَ مِن عِندِ اللّهِ، عز وجل، وجَعَل النجمَ وقْتاً وقَّتَه للغَيْثِ، ولم يَجعلْه الـمُغِيثَ الرَّزَّاقَ، رَجَوْتُ أَن لا يكون مُكَذِّباً، واللّه أَعلم.
      قال: وهو معنى ما، قاله أَبو إِسحق وغيره من ذوي التمييز.
      قال أَبو زيد: هذه الأَنْواءُ في غَيْبوبة هذه النجوم.
      قال أَبو منصور: وأَصل النَّوْءِ: الـمَيْلُ في شِقٍّ.
      وقيل لِمَنْ نَهَضَ بِحِمْلِهِ: ناءَ به، لأَنـَّه إِذا نَهَضَ به، وهو ثَقِيلٌ، أَناءَ الناهِضَ أَي أَماله.
      وكذلك النَّجْمُ، إِذا سَقَطَ، مائلٌ نحوَ مَغِيبه الذي يَغِيبُ فيه، وفي بعض نسخ الإِصلاح: ما بِالبادِيَةِ أَنْوَأُ من فلان، أَي أَعْلَمُ بأَنْواءِ النُّجوم منه، ولا فعل له.
      وهذا أَحد ما جاءَ من هذا الضرب من غير أَن يكون له فِعْلٌ، وإِنما هو من باب أَحْنَكِ الشَّاتَيْنِ وأَحْنَكِ البَعِيرَيْنِ.
      <ص: ؟

      ‏قال أَبو عبيد: سئل ابن عبَّاس، رضي اللّه عنهما، عن رجل جَعَلَ أَمْرَ امْرَأَتِه بِيَدِها، فقالت له: أَنت طالق ثلاثاً، فقال ابن عَبَّاس: خَطَّأَ اللّهُ نَوْءَها أَلاّ طَلَّقَتْ نَفْسها ثلاثاً.
      قال أَبو عبيد: النَّوْءُ هو النَّجْم الذي يكون به المطر، فَمن هَمَز الحرف أَرادَ الدُّعاءَ عليها أَي أَخْطَأَها الـمَطَرُ، ومن، قال خطَّ اللّهُ نَوْءَها جَعَلَه من الخَطِيطَةِ.
      قال أَبو سعيد: معنى النَّوْءِ النُّهوضُ لا نَوْءُ المطر، والنَّوْءُ نُهُوضُ الرَّجل إِلى كلِّ شيءٍ يَطْلُبه، أَراد: خَطَّأَ اللّهُ مَنْهَضَها ونَوْءَها إِلى كلِّ ما تَنْوِيه،كما تقول: لا سَدَّدَ اللّهُ فلاناً لـما يَطْلُب، وهي امرأَة، قال لها زَوْجُها: طَلِّقي نَفْسَكِ، فقالت له: طَلَّقْتُكَ، فلم يَرَ ذلك شيئاً، ولو عَقَلَتْ لَقالَتْ: طَلَّقْتُ نَفْسِي.
      وروى ابن الأَثير هذا الحديثَ عن عُثمانَ، وقال فيه: إِنَّ اللّهَ خَطَّأَ نَوْءَها أَلاَّ طَلَّقَتْ نَفْسَها.
      وقال في شرحه: قيل هو دُعاءٌ عليها، كما يقال: لا سَقاه اللّه الغَيْثَ، وأَراد بالنَّوْءِ الذي يَجِيءُ فيه الـمَطَر.
      وقال الحربي: هذا لا يُشْبِهُ الدُّعاءَ إِنما هو خبر، والذي يُشْبِهُ أَن يكون دُعاءً حَدِيثُ ابن عَبَّاسٍ، رضي اللّه عنهما: خَطَّأَ اللّهُ نَوْءَها، والمعنى فيهما لو طَلَّقَتْ نَفْسَها لوقع الطَّلاق، فحيث طَلَّقَتْ زوجَها لم يَقَعِ الطَّلاقُ، وكانت كمن يُخْطِئُه النَّوْءُ، فلا يُمْطَر.
      وناوَأْتُ الرَّجُلَ مُناوَأَةً ونِوَاءً: فاخَرْتُه وعادَيْتُه.
      يقال: إِذا ناوَأْتَ الرجلَ فاصْبِرْ، وربما لم يُهمز وأَصله الهمز، لأَنـَّه من ناءَ إِلَيْكَ ونُؤْتَ إِليه أَي نَهَضَ إِليكَ وَنهَضْتَ إِليه.
      قال الشاعر: إِذا أَنْتَ ناوَأْتَ الرِّجالَ، فَلَمْ تَنُؤْ * بِقَرْنَيْنِ، غَرَّتْكَ القُرونُ الكَوامِلُ ولا يَسْتَوِي قَرْنُ النِّطاحِ، الذي به * تَنُوءُ، وقَرْنٌ كُلَّما نُؤْتَ مائِلُ والنَّوْءُ والـمُناوَأَةُ: الـمُعاداةُ.
      وفي الحديث في الخيل: ورجُلٌ رَبَطَها فَخْراً ورِياءً ونِوَاءً لأَهل الإِسلام، أَي مُعاداةً لهم.
      وفي الحديث: لا تَزالُ طائفةٌ من أُمـّتي ظاهرينَ على مَن ناوَأَهم؛ أَي ناهَضَهم وعاداهم.
      "


معنى تأناك في قاموس معاجم اللغة


display: block; margin: -5px 0; padding-top:4px; "> Advertisements
مختار الصحاح
أ ن ك : الآنُكُ الأسرب وفي الحديث { من استمع إلى قينة صب في أذنيه الآنك } وأفعل من أبنية الجمع ولم يجيء عليه الواحد إلا آنك وأشد
Advertisements
لسان العرب
الآنُك الأُسْرُبُّ وهو الرَّصاصُ القَلْعِيُّ وقال كراع هو القزدير ليس في الكلام على مثال فاعُل غيره فأَما كابُل فأَعجمي وفي الحديث من استَمَعَ إِلى قَيْنَة صَبَّ الله الآنُك في أُذُنيه يوم القيامة رواه ابن قتيبة وفي الحديث من استمع إِلى حديث قومٍ هُمْ له كارِهون صبَّ في أُذنيه الآنُك يوم القيامة قال القتيبي الآنُك الأَسْرُبُّ قال أَبو منصور وأَحسبه معرَّباً وقيل هو الرَّصاص الأَبيض وقيل الأَسود وقيل هو الخالص منه وإِن لم يجئ على أَفْعُل واحداً غير هذا فأَما أَشُدّ فمختلف فيه هل هو واحد أَو جمع وقيل يحتمل أَن يكون الآنُك فاعُلاً لا أَفْعُلاً قال وهو شاذ قال الجوهري أَفْعُل من أَبنية الجمع ولم يجئ عليه للواحد إِلا آنُك وأَشُدّ قال وقد جاء في شعر عربي والقطعة الواحدة آنُكَة قال رؤبة في جِسْم جَدْل صَلْهَبيّ عَمَمُه يَأْنُك عن تَفْئِيمه مُفَأّمُه قال الأَصمعي لا أَدري ما يَأْنُك وقال ابن الأَعرابي يَأْنُك يعظم
Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: