وصف و معنى و تعريف كلمة تالياتي:


تالياتي: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ تاء (ت) و تنتهي بـ ياء (ي) و تحتوي على تاء (ت) و ألف (ا) و لام (ل) و ياء (ي) و ألف (ا) و تاء (ت) و ياء (ي) .




معنى و شرح تالياتي في معاجم اللغة العربية:



تالياتي

جذر [ليا]

  1. الاَّ: (حرف/اداة)
    • حرف مركّب من إن الشرطيّة ولا النافية : والذين ظلموا منهم
  2. أَلا : (فعل)
    • ألا / ألا في يَألُو ، اؤلُ ، ألْوًا ، فهو آلٍ ، والمفعول مألوّ فيه
    • ألا:اجتهد
    • ألا: فَتَر وضَعُفَ
    • أَلاَ الطَّالِبُ : قَصَّرَ، فَتَرَ، أَبْطَأَ، تَوَانَى. لا يَأْلُونَكُمْ خَبَالا: لا يقصّرون في إفساد دينكم ومضرّتكم
    • ألا الشيء أَلْوًا: استطاعه
    • ألا فلانًا الشيءَ: أعد إياه
    • أَلاَهُ مَا يَسْتَحِقُّهُ: أَعْطَاهُ إِيَّاهُ
    • أَلاَ عَمَلَهُ: تَرَكَهُ
  3. اِئتلاء : (اسم)
    • مصدر ائتلى على
  4. اِئتَلّ : (فعل)
    • ائْتَلّ : تأَنَّى وترفَّق في العمل


  5. اِئتلى : (فعل)
    • ائتلى على يأتلي ، ائْتَلِ ، ائتلاءً ، فهو مؤتلٍ ، والمفعول مُؤْتَلًى عليه
    • ائتلى فلانٌ على الشَّهادة بالحقّ : أقسم أو حلف صدقتك من غير أن تأتلى
    • ائتلى:قصَّر : لا يقصّر في إعطاء المحتاجين من أولي القربى وغيرهم
  6. أَتَلَّ : (فعل)
    • أَتَلَّ الماءَ ونحوَه: تَلَّهُ
  7. اِئتلاء : (اسم)
    • اِئتلاء : مصدر اِئتلى
  8. أَتَلَ : (فعل)
    • أَتَلَ أَتَلَ أَتْلاً، وأُتولا
    • قارب خطوه في غضب
    • أَتَلَ : مشى متثاقلا
    • أَتَلَ من الطعام أو الشراب: امتلأَ
  9. أَتْلَ : (فعل)
    • أَتْلَتِ المُرْضِعُ: تَلاَها ولدُها حين الفطام
    • أَتْلى : جعله تالِياً له
    • أَتْلَى فلاناً: تقدَّمه وسبَقه
    • أَتْلَى الشيءَ شيئاً: أَتبْعه إِياه
    • أَتْلَى الشيءَ: اقَتفَاه وتعهَّده
    • أَتْلَى الشيءَ ومن الشيءِ: أَبقَى منه بقيةً
    • أَتْلَى فلاناً على فلان بحقٍّ: أَحاله عليه
    • أَتْلَتِ فلاناً: أَعطاه تَلاَءً
  10. أَلاّ : (اسم)


    • أَلاّ : مصدر أَلَّ
  11. أَلأَى : (فعل)
    • ألأَى فلانٌ: وقع في الشِّدّة
  12. أَليَ : (فعل)
    • أَلِيَ أَلِيَ أَليًا، وآلَى، فهو أليَانُ وهي أَليَا، وهو آلٍ وآلى، وهي أَلْيَاءُ والجمع : أَلْيٌ
    • ألِيَ الكَبْشُ : عَظُمَتْ أَلْيَتُهُ
  13. أَليَا : (اسم)
    • أَليَا : فاعل من أَليَ
  14. أُلي : (حرف/اداة)
    • اسم موصول للجمع بنوعيه، بمعنى الذين لجمع المذكّر واللاّتي لجمع المؤنّث ، وهو جمعٌ لا واحد له من لفظه
  15. آلَى : (فعل)
    • آلى يُؤلي ، اؤْلِ ، إيلاءً ، فهو مؤلٍ ، والمفعول مُؤلًى عليه
    • آلى فلانٌ/ آلى فلانٌ عليه/ آلى فلانٌ منه: أقسم
    • آلَت المرأَةُ: اتخذت مِئْلاَةً
    • آلَى الشيءَ: استطاعه
  16. مُؤْتَلى : (اسم)


    • مُؤْتَلى : اسم المفعول من إِئتلى
  17. مؤتلٍ : (اسم)
    • مؤتلٍ : فاعل من إِئتلى
  18. مؤتلي : (اسم)
    • مؤتلي : فاعل من إِئتلى
  19. الى : (حرف/اداة)
    • حرف جَرّ، يفيد انتهاء الغاية الزمانيَّة أو المكانيَّة انتظرته من الساعة الثالثة إلى الخامسة،
    • حرف جَرّ زائدٌ للتوكيد
    • يَأْتِي بِمَعْنَى الْمُصاحَبَةِ: اِجْمَعْ دَفاتِرَكَ إلى كُتُبِكَ
    • وَيَأْتِي مُرَكَّباً مَعَ ما الاسْتِفْهامِيَّةِ: إِلامَ هَذا الأَمْرُ : إلى حَرْفُ جَرٍّ وَما : اِسْتِفْهامِيَّةٌ، بِمَعْنَى إِلَى مَتَى
    • يَأْتِي مُرَكَّباً مَعَ ضَميرِ الْمُتَكَلِّمِ: جاءَ إِلَيَّ يَسْتَعْطِفُنِي في لَحْظَةٍ حَرِجَةٍ
    • يَأْتِي اسْمَ فِعْلِ أَمْرٍ بِمَعْنَى أَقْبَلَ: إِلَيَّ أَيُّها الرَّجُلُ
    • وَيَأْتِي بِمَعْنَى عِنْدِي: أَيَّامُ الشَّبابِ أَشْهَى إِلَيَّ مِنَ الرَّحيقِ: أَيْ أَشْهَى عِنْدِي مِنْ
    • يَأْتِي مُرَكَّباً مَعَ ضَميرِ الْمُخاطَبِ الْمُفْرَدِ: أَكْتبُ إِلَيْكَ
    • يَأْتِي اسْمَ فِعْلِ أَمْرٍ: إِلَيْكَ عَنِّي : أَيْ لَكَ،و
    • يَدْخُلُ على ما الاسْتِفْهامِيّةِ : إِلامَ هَذَا الظّلْمُ
    • يَأْتِي بِمَعْنَى مَعَ : ضَمَّ هَذا إلى ذَلِكَ
    • َهُناكَ صِيَغٌ أُخْرَى مُخْتَلِفَةٌ يَرِدُ فيها حَرْفُ إلى كَقَوْلِكَ: إلى غَيْرِ ذَلِكَ، إلى آخِرِهِ، ما إلى ذَلِكَ
  20. آلَاء : (اسم)
    • آلَاء : جمع إِلَى
  21. آلاَء : (اسم)
    • آلاَء : جمع أَلَى
  22. آلاء : (اسم)


    • جمع أَلْو وإلًى وأَلًى: نِعَمٌ كثيرة
  23. آلاء : (اسم)
    • آلاء : جمع أَلْوُ
  24. آلاء : (اسم)
    • آلاء : جمع إلْيُ
  25. آلاء : (اسم)
    • آلاء : جمع أَلْيُ
,
  1. أ1لا (المعجم لسان العرب)
    • "أَلا يَأْلو أَلْواً وأُلُوّاً وأُلِيّاً وإلِيّاً وأَلَّى يُؤَِلِّي تَأْلِيَةً وأْتَلى: قَصَّر وأَبطأَ؛

      قال: وإنَّ كَنائِني لَنِساءُ صِدْقٍ،فَما أَلَّى بَنِيَّ ولا أَساؤوا وقال الجعدي: وأَشْمَطَ عُرْيانٍ يُشَدُّ كِتافُه،يُلامُ على جَهْدِ القِتالِ وما ائْتَلى أَبو عمرو: يقال هُو مُؤَلٍّ أي مُقَصِّر؛

      قال: مُؤلٍّ في زِيارَتها مُلِيم

      ويقال للكلب إذا قَصَّر عن صيده: أَلَّى، وكذلك البازِي؛ وقال الراجز: جاءت به مُرَمَّداً ما مُلاَّ،ما نِيَّ آلٍ خَمَّ حِينَ أَلاّ؟

      ‏قال ابن بري:، قال ثعلب فميا حكاه عنه الزجاجي في أَماليه سأَلني بعض أَصحابنا عن هذا لبيت فلم أَدْرِ ما أَقول، فصِرْت إلى ابن الأَعرابي ففَسَّره لي فقال: هذا يصف قُرْصاً خَبَزته امرأَته فلم تُنْضِجه، فقال جاءت به مُرَمَّداً أَي مُلَوَّثاً بالرماد، ما مُلَّ أَي لم يُمَلَّ في الجَمْر والرماد الحارّ، وقوله: ما نِيَّ، قال: ما زائدة كأَنه، قال نِيَّ الآلِ، والآلُ: وَجْهُه، يعني وجه القُرْصِ، وقوله: خَمَّ أَي تَغَيَّر، حين أَلَّى أَي أَبطأَ في النُّضْج؛ وقول طُفَيل: فَنَحْنُ مَنعَنْا يَوْمَ حَرْسٍ نِساءَكم،غَدَاةَ دَعانا عامِرٌ غَيْرَ مُعْتَل؟

      ‏قال ابن سيده: إنما أَراد غَيْرَ مُؤْتَلي، فأَبدل العين من الهمزة؛ وقول أَبي سَهْو الهُذلي: القَوْمُ أَعْلَمُ لَو ثَقِفْنا مالِكاً لاصْطافَ نِسْوَتُه، وهنَّ أَوالي أَراد: لأَقَمْنَ صَيْفَهُنَّ مُقَصِّرات لا يَجْهَدْنَ كلَّ الجَهْدِ في الحزن عليه لِيَأْسِهِنَّ عنه.
      وحكى اللحياني عن الكسائي: أقْبَل يضربه لا يَأْلُ، مضمومة اللام دون واو، ونظيره ما حكاه سيبويه من قولهم: لا أَدْرِ، والاسم الأَلِيَّة؛ ومنه المثل: إلاَّ حَظِيِّه فلا أَلِيَّه؛ أَي إن لم أَحْظَ فلا أَزالُ أَطلب ذلك وأَتَعَمَّلُ له وأُجْهِد نَفْسي فيه، وأَصله في المرأَة تَصْلَف عند زوجها، تقول: إن أَخْطَأَتْك الحُظْوة فيما تطلب فلا تَأْلُ أَن تَتَودَّدَ إلى الناس لعلك تدرك بعض ما تريد.
      وما أَلَوْتُ ذلك أَي ما استطعته.
      وما أَلَوْتُ أَن أَفعله أَلْواً وأُلْواً وأُلُوّاً أَي ما تركْت.
      والعرب تقول: أَتاني فلان في حاجة فما أَلَوْتُ رَدَّه أَي ما استطعت،وأَتاني في حاجة فأَلَوْت فيها أَي اجتهدت.
      قال أَبو حاتم:، قال الأَصمعي يقال ما أَلَوْت جَهْداً أَي لم أَدَع جَهْداً، قال: والعامة تقول ما آلُوكَ جَهْداً، وهو خطأ.
      ويقال أَيضاً: ما أَلَوْته أَي لم أَسْتَطِعْه ولم أُطِقْه.
      ابن الأَعرابي في قوله عز وجل: لا يَأَلُونَكم خَبالاً؛ أَي لا يُقَصِّرون في فسادكم.
      وفي الحديث: ما من وَالٍ إلاَّ وله بِطانَتانِ: بِطانةٌ تأْمره بالمعروف وتَنْهاه عن المُنْكَر، وبِطانةٌ لا تَأْلُوه خَبالاً،أَي لا تُقَصِّر في إفساد حاله.
      وفي حديث زواج علي، عليه السلام:، قال النبي، صلى الله عليه وسلم، لفاطمة، عليها السلام: ما يُبْكِيكِ فما أَلَوْتُكِ ونَفْسِي وقد أَصَبْتُ لكِ خَيرَ أَهْلي أَي ما قَصَّرْت في أَمرك وأَمري حيث اخترتُ لكِ عَلِيّاً زوجاً.
      وفلان لا يأْلُو خيراً أَي لا يَدَعُه ولا يزال يفعله.
      وفي حديث الحسن: أُغَيْلِمَةٌ حَيَارَى تَفاقَدُوا ما يَأْلَ لهم (* قوله «ما يأل لهم إلى قوله وأيال له إيالة» كذا في الأصل وفي ترجمة يأل من النهاية).
      أَن يَفْقَهوا.
      يقال: يالَ له أَن يفعل كذا يولاً وأَيالَ له إيالةً أَي آنَ له وانْبَغَى.
      ومثله قولهم: نَوْلُك أَن تفعل كذا ونَوالُكَ أَن تَفْعَله أَي انْبَغَى لك.
      أَبو الهيثم: الأَلْوُ من الأَضداد، يقال أَلا يَأْلُو إذا فَتَرَ وضَعُف، وكذلك أَلَّى وأْتَلى.
      قال: وأَلا وأَلَّى وتَأَلَّى إذا اجتهد؛

      وأَنشد: ونحْنُ جِياعٌ أَيَّ أَلْوٍ تَأَلَّتِ معناه أَيَّ جَهْدٍ جَهَدَتْ.
      أَبو عبيد عن أَبي عمرو: أَلَّيْتُ أَي أَبْطأْت؛ قال: وسأَلني القاسم بن مَعْن عن بيت الربيع بن ضَبُع الفَزارِي:وما أَلَّى بَنِيّ وما أَساؤوا فقلت: أَبطؤوا، فقال: ما تَدَعُ شيئاً، وهو فَعَّلْت من أَلَوْت أَي أَبْطأْت؛ قال أَبو منصور: هو من الأُلُوِّ وهو التقصير؛

      وأَنشد ابن جني في أَلَوْت بمعنى استطعت لأَبي العِيال الهُذَلي: جَهْراء لا تَأْلُو، إذا هي أَظْهَرَتْ بَصَراً، ولا مِنْ عَيْلةٍ تُغْنِيني أَي لا تُطِيق.
      يقال: هو يَأْلُو هذا الأَمر أَي يُطِيقه ويَقْوَى عليه.
      ويقال: إنى لا آلُوكَ نُصْحاً أَي لا أَفْتُر ولا أُقَصِّر.
      الجوهري: فلان لا يَأْلُوك نصْحاً فهو آلٍ، والمرأَة آلِيَةٌ، وجمعها أَوالٍ.
      والأُلْوة والأَلْوة والإلْوة والأَلِيَّة على فعِيلة والأَلِيَّا، كلُّه: اليمين، والجمع أَلايَا؛ قال الشاعر: قَلِيلُ الأَلايَا حافظٌ لِيَمينِه،وإنْ سَبَقَتْ منه الأَلِيَّةُ بَرَّتِ ورواه ابن خالويه: قليل الإلاء، يريد الإيلاءَ فحذف الياء، والفعل آلَى يُؤْلي إيلاءً: حَلَفَ، وتأَلَّى يَتأَلَّى تأَلِّياً وأْتَلى يَأْتَلي ائتِلاءً.
      وفي التنزيل العزيز: ولا يَأْتَلِ أُولو الفَضْل منكم (* قوله «أو ألاوية شقرا» كذا في الأصل مضبوطاً بالنصب ورسم ألف بعد شقر وضم شينها، وكذا في ترجمة قضى من التهذيب وفي شرح القاموس).
      ذو قِضين: موضع.
      وساقاها جَبَلاها.
      وفي حديث النبي، صلى الله عليه وسلَّم، في صفة أَهل الجنة: ومَجامِرُهم الأَلُوَّة غير مُطَرَّاة؛ قال الأَصمعي: هو العُود الذي يُتَبَخَّر به، قال وأُراها كلمة فارسية عُرِّبت.
      وفي حديث ابن عمر: أَنه كان يَسْتَجمر بالأَلُوَّة غيرَ مُطَرَّاة.
      قال أَبو منصور: الأَلُوَّة العود، وليست بعربية ولا فارسية، قال: وأُراها هندية.
      وحكي في موضع آخر عن اللحياني، قال: يقال لضرب من العُود أَلُوَّة وأُلُوَّةٌ ولِيَّة ولُوَّة، ويجمع أَلُوَّةٌ أَلاوِيَةً؛ قال حسان: أَلا دَفَنْتُم رسولَ اللهِ في سَفَطٍ،من الأَلُوَّة والكافُورِ، مَنْضُودِ وأَنشد ابن الأَعرابي: فجاءتْ بِكافورٍ وعُود أَلُوَّةٍ شَآمِيَة، تُذْكى عليها المَجامِرُ ومَرَّ أَعرابي بالنبي، صلى الله عليه وسلم، وهو يُدْفَن فقال: أَلا جَعَلْتُم رسولَ اللهِ في سَفَطٍ،من الأَلُوَّةِ، أَحْوى مُلْبَساً ذَهَبا وشاهد لِيَّة في قول الراجز: لا يَصْطَلي لَيْلَةَ رِيح صَرْصَرٍ إلاَّ بِعُود لِيَّةٍ، أَو مِجْمَر ولا آتيك أَلْوَة أَبي هُبَيْرة؛ أَبو هُبَيْرَة هذا: هو سعد بن زيد مَناة بن تميم، وقال ثعلب: لا آتيك أَلْوَةَ بنَ هُبيرة؛ نَصبَ أَلْوَة نَصْبَ الظروف، وهذا من اتساعهم لأَنهم أَقاموا اسم الرجل مُقام الدَّهر.
      والأَلْىة، بالفتح: العَجِيزة للناس وغيرهم، أَلْيَة الشاة وأَلْية الإنسان وهي أَلْية النعجة، مفتوحة الأَلف، في حديث: كانوا يَجْتَبُّون أَلَياتِ الغَنَم أَحياءً؛ جمع أَلْية وهي طَرَف الشاة، والجَبُّ القطع، وقيل: هو ما رَكِبَ العَجُزَ من اللحم والشحم، والجمع أَلَيات وأَلايا؛ الأَخيرة على غير قياس.
      وحكى اللحياني: إنَّه لذُو أَلَياتٍ، كأَنه جعل كل جزء أَلْيةً ثم جمع على هذا، ولا تقل لِيَّة ولا إلْية فإنهما خطأٌ.
      وفي الحديث: لا تقومُ الساعةُ حتى تَضْطرِبَ أَلَياتُ نِساء دَوْسٍ على ذي الخَلَصة؛ ذو الخَلَصَة: بيتٌ كان فيه صَنَمٌ لدَوْسٍ يسمى الخَلَصة، أَراد: لا تقوم الساعة حتى ترجع دَوْسٌ عن الإسلام فَتَطُوفَ نساؤهم بذي الخَلَصة وتَضْطَرِبَ أَعجازُهُنَّ في طوافهن كما كُنَّ يفعلن في الجاهلية.
      وكَبْشٌ أَلَيان، بالتحريك، وأَلْيان وأَلىً وآلٍ وكباشٌ ونِعاجٌ أُلْيٌ مثل عُمْي، قال ابن سيده: وكِباش أَلْيانات، وقالوا في جمع آلٍ أُلْيٌ، فإما أَن يكون جُمِع على أَصله الغالب عليه لأَن هذا الضرب يأْتي على أَفْعَل كأَعْجَز وأَسْته فجمعوا فاعلاً على فُعْلٍ ليعلم أَن المراد به أَفْعَل،وإمّا أَن يكون جُمِع نفس آلٍ لا يُذْهَب به إلى الدلالة على آلَى، ولكنه يكون كبازِلٍ وبُزْلٍ وعائذٍ وعُوذٍ.
      ونعجة أَلْيانةٌ وأَلْيا، وكذلك الرجل والمرأَة مِنْ رِجالٍ أُلْيٍ ونساء أُلْيٍ وأَلْيانات وأَلاءٍ؛ قال أَبو إسحق: رجل آلٍ وامرأَة عَجزاء ولا يقال أَلْياءُ، قال الجوهري: وبعضهم يقوله؛ قال ابن سيده: وقد غلط أَبو عبيد في ذلك.
      قال ابن بري: الذي يقول المرأَة أَليْاء هو اليزيدي؛ حكاه عنه أَبو عبيد في نعوت خَلْق الإِنسان.
      الجوهري: ورجل آلَى أَي عظيم الأَليْة.
      وقد أَلِيَ الرجلُ، بالكسر،يَأْلَى أَلىً.
      قال أَبو زيد: هما أَليْانِ للأَلْيَتَيْن فإِذا أَفردت الواحدة قلت أَليْة؛

      وأَنشد: كأَنَّما عَطِيَّةُ بنُ كَعْبِ ظَعِينةٌ واقِفَةٌ في رَكْبِ،تَرْتَجُّ أَليْاهُ ارْتِجاجَ الوَطْبِ وكذلك هما خُصْيانِ، الواحدة خُصْيَة.
      وبائعه أَلاَّء، على فَعَّال.
      قال ابن بري: وقد جاء أَلْيَتان؛ قال عنترة: مَتَى ما تَلْقَني فَرْدَيْنِ تَرْجُفْ رَوانِفُ أَلْيَتَيْك وتُسْتَطارا واللِّيَّة، بغير همز، لها مَعنيان؛ قال ابن الأَعرابي: اللِّيَّة قرابة الرجل وخاصته؛

      وأَنشد: فَمَنْ يَعْصِبْ بِلِيَّتهِ اغْتِراراً،فإِنَّك قد مَلأْتَ يَداً وشامَا يَعْصِبْ: يَلْوِي مِنْ عصب الشيء، وأَراد باليد اليَمَن؛ يقول: مَنْ أَعْطى أَهل قرابته أَحياناً خصوصاً فإِنك تعطي أَهل اليَمَن والشام.
      واللِّيَّة أَيضاً: العود الذي يُسْتَجْمَر به وهي الأَلُوَّة.
      ويقال: لأَى إِذا أَبطأَ، وأَلاَ إِذا تَكَبَّر؛ قال الأَزهري: أَلاَ إِذا تَكبَّر حرف غريب لم أَسمعه لغير ابن الأَعرابي، وقال أَيضاً: الأَليُّ الرجل الكثير الأَيْمان.
      وأَليْة الحافر: مُؤخَّره.
      وأَليْة القَدَم: ما وقَع عليه الوَطءُ من البَخَصَة التي تحت الخِنْصَر.
      وأَلْيَةُ الإبهام: ضَرَّتُها وهي اللَّحْمة التي في أَصلها، والضرَّة التي تقابلها.
      وفي الحديث: فَتَفَلَ في عين عليٍّ ومسَحَها بأَليْة إِبْهامه؛ أَليْة الإِبهام: أَصلُها، وأَصلُ الخِنْصَر الضَّرَّة.
      وفي حديث البَراء: السُّجود على أَلْيَتَي الكَفِّ؛ أَراد أَلْية الإِبهام وضَرَّة الخِنْصر، فَغَلَّب كالعُمَرَيْن والقَمَرَيْن.
      وأَلْيةُ الساقِ: حَماتُها؛ قال ابن سيده: هذا قول الفارسي.
      الليث: أَلْية الخِنْصَر اللَّحْمة التي تحتها، وهي أَلْية اليد، وأَلْية الكَفِّ هي اللَّحْمة التي في أَصل الإِبهام، وفيها الضَّرَّة وهي اللَّحْمة التي في الخِنْصَر إِلى الكُرْسُوع، والجمع الضَّرائر.
      والأَلْية: الشحمة.
      ورجل أَلاَّءٌ: يبيع الأَلْية، يعني الشَّحْم.
      والأَلْية: المَجاعة؛ عن كراع.
      التهذيب: في البَقَرة الوحشية لآةٌ وأَلاةٌ بوزن لَعاة وعَلاة.
      ابن الأَعرابي: الإِلْية، بكسر الهمزة، القِبَلُ.
      وجاء في الحديث: لا يُقام الرجلُ من مَجْلِسه حتى يقوم من إِلْية نفسه أَي من قِبَل نفسه من غير أَن يُزْعَج أَو يُقام، وهمزتها مكسورة.
      قال أَبو منصور: وقال غيره قام فلان مِنْ ذِي إِلْيةٍ أَي من تِلْقاء نفسه.
      وروي عن ابن عمر: أَنه كان يقوم له الرجلُ مِنْ لِيةِ نفسه، بلا أَلف؛ قال أَبو منصور: كأَنه اسم من وَلِيَ يَلي مثل الشِّية من وَشَى يَشِي، ومن، قال إِلْية فأَصلها وِلْية، فقلبت الواو همزة؛ وجاء في رواية: كان يقوم له الرجل من إِلْيته فما يَجْلِس في مجلسه.
      والآلاء: النِّعَمُ واحدها أَلىً، بالفتح، وإِلْيٌ وإِلىً؛ وقال الجوهري: قد تكسر وتكتب بالياء مثال مِعىً وأَمْعاء؛ وقول الأَعشى: أَبْيض لا يَرْهَبُ الهُزالَ، ولا يَقْطَع رِحْماً، ولا يَخُونُ إِل؟

      ‏قال ابن سيده: يجوز أَن يكون إِلا هنا واحد آلاء اللهِ، ويخُون: يَكْفُر، مُخفَّفاً من الإِلِّ (* قوله «مخففاً من الال» هكذا في الأصل، ولعله سقط من الناسخ صدر العبارة وهو: ويجوز أن يكون إلخ أو نحو ذلك).
      الذي هو العَهْد.
      وفي الحديث: تَفَكَّروا في آلاء الله ولا تَتَفَّكروا في الله.
      وفي حديث عليّ، رضي الله عنه: حتى أَوْرَى قَبَساً لقابِسِ آلاء الله؛ قال النابغة: هُمُ الملوكُ وأَنْباءُ المُلُوكِ، لَهُمْ فَضْلٌ على الناس في الآلاء والنِّعَ؟

      ‏قال ابن الأَنباري: إِلا كان في الأَصل وِلاَ، وأَلا كان في الأَصل وَلاَ.
      والأَلاء، بالفتح: شَجَر حَسَنُ المَنْظَر مُرُّ الطَّعْم؛ قال بشر بن أَبي خازم: فإِنَّكُمُ ومَدْحَكُمُ بُجيَراً أَبا لَجَأٍ كما امْتُدِح الأَلاءُ وأرْضٌ مأْلأَةٌ كثيرة الأَلاء.
      والأَلاء: شجر من شجر الرمل دائم الخضرة أَبداً يؤكل ما دام رَطْباً فإِذا عَسا امْتَنَع ودُبغ به، واحدته أَلاءة؛ حكى ذلك أَبو حنيفة، قال: ويجمع أَيضاً أَلاءَات، وربما قُصِر الأَلاَ؛ قال رؤبة: يَخْضَرُّ ما اخضَرَّ الأَلا والآس؟

      ‏قال ابن سيده: وعندي أَنه إِنما قصر ضرورة.
      وقد تكون الأَلاءَات جمعاً،حكاه أَبو حنيفة، وقد تقدم في الهمز.
      وسِقاءٌ مَأْلِيٌّ ومَأْلُوٌّ: دُبِغ بالأَلاء؛ عنه أَيضاً.
      وإِلْياءُ: مدينة بين المقدس.
      وإِلِيَّا: اسم رجل.
      والمِئلاة، بالهمز، على وزن المِعْلاة (* قوله «المعلاة» كذا في الأصل ونسختين من الصحاح بكسر الميم بعدها مهملة والذي في مادة علا: المعلاة بفتح الميم، فلعلها محرفة عن المقلاة بالقاف): خِرْقَة تُمْسِكها المرأَة عند النَّوح، والجمع المآلِي.
      وفي حديث عمرو بن العاص: إِني والله ما تَأَبَّطَتْني الإِماء ولا حَمَلَتني البَغايا في غُبَّرات المآلي؛ المَآلِي: جمع مِئلاة بوزن سِعْلاة، وهي ههنا خرقة الحائض أَيضاً (* قوله «وهي ههنا خرقة الحائض أيضاً» عبارة النهاية: وهي ههنا خرقة الحائض وهي خرقة النائحة أيضاً).
      يقال: آلَتِ المرأَة إِيلاءً إِذا اتَّخَذَتْ مِئْلاةً، وميمها زائدة، نَفَى عن نفسه الجَمْع بين سُبَّتَيْن: أَن يكون لِزَنْيةً، وأَن يكون محمولاً في بَقِية حَيْضَةٍ؛ وقال لبيد يصف سحاباً: كأَنَّ مُصَفَّحاتٍ في ذُراه،وأَنْواحاً عَلَيْهِنَّ المَآلي المُصَفَّحاتُ: السيوفُ، وتَصْفِيحُها: تَعْريضُها، ومن رواه مُصَفِّحات، بكسر الفاء، فهي النِّساء؛ شَبَّه لَمْعَ البَرْق بتَصْفِيح النساء إِذا صَفَّقْنَ بأَيديهن.
      "
  2. مالَ (المعجم القاموس المحيط)


    • ـ مالَ إليه مَيْلاً ومَمالاً ومَمِيلاً وتَمْيَالاً ومَيَلاَناً ومَيْولةً: عَدَلَ، فهو مائِلٌ ج: مالَةٌ ومُيَّلٌ. ومالَهُ وأمالَهُ إليه ومَيَّلَهُ فاسْتَمَالَ.
      ـ المَيْلاءُ: ضَرْبٌ من الاعْتِمَامِ ومن الامْتِشَاطِ، ما يُمِلْنَ فيه العِقَاصَ.
      ـ مائِلَةُ: السَّنامُ من الإِبِلِ، وعُقْدَةٌ ضَخْمَةٌ من الرَّمْلِ، والشجرةُ الكثيرةُ الفُروعِ.
      ـ مالَتِ الشمسُ مُيولاً: ضَيَّفَتْ للغُروبِ، أو زالَتْ عن كَبِدِ السماء،
      ـ مالَ بنا الطريقُ: قَصَدَ.
      ـ مَيَلُ: ما كان خِلْقَةً، وقد يكونُ في البِنَاء. مَيِلَ فهو أمْيَلُ.
      ـ أَمْيَلُ: مَن يَميل على السَّرْجِ في جانِبٍ، ومَن لا تُرْسَ معه، أو لا سيفَ، أو لا رُمْحَ، والجَبانُ.
      ـ مايَلَنا فمايَلْناهُ: أغارَ علينا فأَغَرْنَا عليه.
      ـ مِيلُ: المُلْمُولُ، وقَدْرُ مَدِّ البَصَرِ، ومَنارٌ يُبْنَى للمُسافِرِ، أو مسافةٌ من الأرضِ مُتَراخيَةٌ بِلا حَدٍّ، أو مئةُ ألْفِ إِصْبَعٍ إلا أربعةَ آلافِ إصْبَعٍ، أو ثلاثةُ أو أربعَةُ آلافِ ذِراعٍ بحَسَب اخْتِلاَفِهِمْ في الفَرْسَخِ، هل هو تِسْعَةُ آلافٍ بذراعِ القُدَماءِ، أو اثنا عَشَرَ ألْف ذِراعٍ بِذِراعِ المُحْدَثينَ. ج: أمْيالٌ ومُيولٌ، وبِلاَ لامٍ: مِيلُ بنتُ مِشْرَحٍ التابِعِيَّةُ. ****
      ـ أمالَ: رَعَى الخَلَّةَ.
      ـ اسْتَمَالَ: اكْتَالَ بالكَفَّيْنِ أو بالذِراعَيْنِ،
      ـ اسْتَمَالَ فلاناً، واسْتَمَالَ بقَلْبِه: أمالَهُ.
      ـ ''والمائِلاتُ'' في الحديثِ: اللاتي يَمِلْنَ خُيَلاءَ،
      ـ ''المُميلاتُ'' في الحديثِ: اللاتي يُمِلْنَ قُلوبَنا إليهِنَّ، أو يُمِلْنَ المَقَانِعَ لتَظْهَرَ وُجوهُهُنَّ وشُعُورُهُنَّ.
      ـ مِيلَةُ: الحينُ والزَّمانُ، ج: مِيَلُ.
      ـ ما مَيَّلوا: لم يَشُكُّوا.
      ـ هو لا تَمِيلُ عليه المِرْبَعَةُ: هو قويٌّ.
  3. ألا (المعجم لسان العرب)
    • "حرف يفتتح به الكلام، تقول ألا إنَّ زيداً خارج كما تقول اعلم أن زيداً خارج.
      ثعلب عن سلمة عن الفراء عن الكسائي، قال: أَلا تكون تنبيهاً ويكون بعدها أَمرٌ أَو نهي أَو إخبار، تقول من ذلك: أَلا قُمْ، أَلا لا تقم، أَلا إنَّ زَيْداً قد قام، وتكون عرضاً أَيضاً، وقد يكون الفعل بعدها جزْماً ورفعاً، كل ذلك جاء عن العرب، تقول من ذلك: أَلا تَنْزِلُ تأْكل، وتكون أَيضاً تَقْريعاً وتوبيخاً ويكون الفعل بعدها مرفوعاً لا غير،تقول من ذلك: أَلا تَنْدَمُ على فِعالك، أَلا تسْتَحي من جِيرانِك، أَلا تخافُ رَبَّكَ؛ قال الليث: وقد تُرْدَفُ أَلا بلا أُخرى فيقال: أَلا لا؛

      وأَنشد: فقامَ يذُودُ الناسَ عنها بسَيْفِه وقال: أَلا لا من سَبيلٍ إلى هِنْدِ

      ويقال للرجل: هل كان كذا وكذا ؟ فيقال: أَلا لا، جعل أَلا تنبيهاً ولا نفياً.غيره:وألا حرف استفتاح واستفهام وتنبيه نحو قول الله عز وجل: أَلا إنَّهم من إفْكِهم ليَقولون، وقوله تعالى: أَلا إِنَّهم هُمُ المُفْسِدون؛ قال الفارِسي: فإذا دخلت على حرف تنبيه خَلَصَتْ للاستفتاح كقوله: أَلا يا اسْلَمي يا دارَ مَيَّ على البِلى فخَلَصَتْ ههنا للاستفتاح وخُصّ التنبيهُ بيا.
      وأَما أَلا التي للعَرْضِ فمُرَكَّبة من لا وأَلف الاستفهام.
      ألا: مفتوحة الهمزة مُثَقَّلة لها معنيان: تكون بمعنى هَلاَّ فَعَلْتَ وأَلاَّ فعلتَ كذا، كأَنَّ معناه لِمَ لَمْ تَفْعَلْ كذا، وتكون أَلاَّ بمعنى أَنْ لا فأُدغمت النون في اللام وشُدِّدت اللامُ، تقول: أَمرته أَلاَّ يفعل ذلك، بالإدغام، ويجوز إظهار النون كقولك: أَمرتك أَن لا تفعل ذلك، وقد جاء في المصاحف القديمة مدغماً في موضع ومظهراً في موضع، وكل ذلك جائز.
      وروى ثابت عن مطرف، قال: لأَنْ يَسْأَلني ربِّي: أَلاَّ فعلتَ،أَحبُّ إلي من أَن يقول لي: لِمَ فعَلْتَ؟ فمعنى أَلاَّ فعَلْتَ هَلاَّ فعلتَ، ومعناه لِم لم تفعل.
      وقال الكسائي أَنْ لا إذا كانت إخباراً نَصَبَتْ ورَفَعَتْ، وإذا كانت نهياً جَزَمَت.
      "
  4. ألو (المعجم لسان العرب)
    • ألايا ألو
  5. أَلاءُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ أَلاءُ: شَجَرٌ مُرُّ.
      ـ أديمٌ مَأْلُوءٌ: دُبغَ به، وذَكَرَهُ الجَوْهَرِيُّ في المُعْتَلِّ وهَماً.
  6. ألَهَ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ ألَهَ إِلاهَةً وأُلُوهَةً وأُلُوهِيَّةً: عَبَدَ عِبادَةً، ومنه لَفْظُ الجلالِة، واخْتُلِفَ فيه على عِشْرِينَ قَوْلاً ذَكَرْتُها في المباسِيطِ، وأصَحُّها أنه عَلَمٌ غيرُ مُشْتَقٍّ، وأصْلُه إِلهُ، بمعنى مَأْلُوهٍ. وكلُّ ما اتُّخِذَ مَعْبُوداً إِلهٌ عند مُتَّخِذِهِ، بَيِّنُ الإِلاَهَةِ والأُلْهانِيَّةِ.
      ـ إِلاَهَةُ: موضع بالجَزِيرةِ، والحَيَّةُ، والأَصْنامُ، والهلالُ، والشَّمْسُ، وأُلاَهَةُ، وأَلاَهَةُ,كالأَلِيهةِ.
      ـ تَّأَلُّه: التَّنَسُّكُ، والتَّعَبُّدُ.
      ـ تَّأْلِيْهُ: التَّعْبيدُ.
      ـ ألِهَ: تَحَيَّرَ،
      ـ ألِهَ على فلانٍ: اشْتَدَّ جزَعُهُ عليه،
      ـ ألِهَ إليه: فَزِعَ، ولاذَ.
      ـ ألَهَهُ: أجارَهُ، وآمَنَه.


  7. ألاءُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ ألاءُ، وألى: شَجَرٌ مُرٌّ دائِمُ الخُضْرَةِ، واحِدَتُهُ: ألاءَةٌ، وألاءٌ أيضاً.
      ـ سِقاءٌ مَأْلوءٌ ومَأْلِيٌّ: دُبغَ به.
      ـ أَلاَ ألْواً وأُلُوّاً وأُلِيّاً وأَلَّى واتَّلَى: قَصَّرَ، وأبطَأ، وتَكَبَّرَ،
      ـ ''إلاَّ حَظِيَّهْ، فلا ألِيَّهْ'' أي: إن لم أحْظَ، فلا أزالُ أطْلُبُ ذلك، وأُجْهِدُ نَفْسي فيه.
      ـ ما أَلَوْتُهُ: ما اسْتَطَعْتُهُ،
      ـ ما أَلَوْتُهُ الشيءَ ألْواً وألُوّاً: ما تَرَكْتُهُ.
      ـ أَلْوَةُ، وأُلْوَةُ وإلْوَةُ، وأليَّةُ وألِيَّا: اليَمينُ.
      ـ آلَى وائْتَلَى وتَأَلَّى: أقْسَمَ.
      ـ لا دَرَيْتَ ولا ائْتَلَيْتَ، أو ولا ألَيْتَ: إتْباعٌ،
      ـ قيلَ: ولا أتْلَيْتَ، أي: لا أتْلَتْ إبِلُكَ.
      ـ ألُوَّةُ: الغَلْوَةُ، والسَّبْغَةُ، والعُودُ يُتَبَخَّرُ به، كالألُوَّةِ والألُوّ، والإِلِيَّةِ,ج: ألاوِيَةٌ.
      ـ أَلْوُ: العطِيَّةُ، وبَعَر الغَنَمِ، وقد آلَى المكانُ.


معنى تالياتي في قاموس معاجم اللغة

Advertisements
قاموس معاجم
اسم مؤنث
اسم علم مؤنث توراتي معناه الحزينة، الكئيبة، المرهَق، المرهِق. وليا زوجة النبي يعقوب.
اصل اسم لِيا: توراتي
Advertisements
مختار الصحاح
ل ي ا : اللِّيَاءُ شيء يشبه الحمص شديد البياض يكون بالحجاز يؤكل وفي الحديث { دُخِل على معاوية وهو يأكل لِيَاء مقشى } أي مقشرا
الصحاح في اللغة
اللِياءُ: شيء يشبه الحِمّص شديد البياض يكون بالحجاز؛ يؤكل. وإذا وصفتَ المرأةَ بالبياض قلت: كأنَّها لياءةٌ. والليا مقصورٌ: الأرض البعيدة عن الماء.حرف الميم
لسان العرب
اللَّيَّة العود الذي يُتَبَخَّر به فارسي معرب وفي حديث الزبير رضي الله عنه أَقبلتُ مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من لِيَّةَ هي اسم موضع بالحجاز التهذيب الفراء اللِّياءُ شيء يؤكل مثل الحِمَّص ونحوه وهو شديد البياض وفي الصحاح يكون بالحجاز يؤكل عن أَبي عبيد ويقال للمرأَة إِذا وصفت بالبياض كأَنها اللِّياء وفي الصحاح كأَنها لِياءَةٌ قال ابن بري صوابه أَن يقال كأَنها لِياءَةٌ مقْشُوَّةٌ وروي عن معاوية رضي الله عنه أَنه أَكَل لِياءً مُقَشًّى وفي الحديث أَن فلاناً أَهدى لرسول الله صلى الله عليه وسلم بِوَدَّانَ لياءً مُقَشًّى وفيه أَن رسول الله صلى الله عليه وسلم أَكل لياءً ثم صلى ولم يتوضأ اللِّياءُ بالكسر والمد اللُّوبياء وقيل هو شيء كالحِمَّص شديد البياض بالحجاز واللِّياءُ أَيضاً سَمَكة في البحر تُتَّخَذُ من جلدها التِّرَسَةُ فلا يَحِيكُ فيها شيء قال والمراد الأَوّل ابن الأَعرابي اللِّياءُ اللُّوبياء واحدته لِياءَةٌ ويقال للصبيَّة المليحة كأَنها لِياءَةٌ مَقْشُوَّة أَي مقشورة قال والمُقَشَّى المُقَشَّر وقيل اللِّياء من نبات اليمن وربما نبت بالحجاز وهو في خِلْقة البصل وقدر الحِمَّص وعليه قشور رِقاقٌ إِلى السواد ما هو يُقْلى ثم يُدْلَك بشيءٍ خَشِنٍ كالمِسْح ونحوه فيخرج من قشره فيؤكل وربما أُكل بالعسل وهو أَبيض ومنهم من لا يَقْلِيه أبو العباس اللِّيا مقصور ( * قوله « أبو العباس الليا مقصور » عبارة التكملة في لوي قال أبو العباس اللياء بالفتح والتشديد والمد الأرض التي بعُد ماؤها واشتد السير فيها قال نازحةُ المياه والمستاف لياء عن ملتمس الاخلاف ذات فياف بينها فيافي وذكره الجوهري مكسوراً مقصوراً ) الأَرض التي بَعُدَ ماؤها واشتدّ السير فيها قال العجاج نازِحةُ المِياهِ والمُسْتافِ لَيَّاءُ عن مُلْتَمِسِ الإِخْلافِ الذي ينظر ما بُعْدُها ( * قوله « الذي ينظر إلخ » هكذا في الأصل هنا ولعل فيه سقطاً من الناسخ وأَصل الكلام والمستاف الذي ينظر ما بعدها )( مأي ) مَأَيْتُ في الشيء أَمْأَى مَأْياً بالغتُ ومأَى الشجرُ مَأْياً طَلَع وقيل أَوْرَقَ ومَأَوْتُ الجلْدَ والدَّلوَ والسِّقاءَ مأْواً ومَأَيْتُ السقاءَ مَأْياً إِذا وَسَّعْتَه ومددته حتى يتسع وتَمَأّى الجلدُ يَتَمَأّى تَمَئيّاً تَوَسَّع وتَمَأَّتِ الدلوُ كذلك وقيل تَمَئيِّها امتدادها وكذلك الوعاء تقول تَمَأَّى السِّقاءُ والجِلدُ فهو يَتَمأَّى تَمَئيِّاً وتَمَؤُّواً وإِذا مددتَه فاتَّسع وهو تَفَعُّل وقال دَلْوٌ تَمَأَّى دُبِغَتْ بالحُلَّبِ أَو بأَعالي السَّلَمِ المُضَرَّبِ بُلَّتْ بِكَفَّيْ عَزَبٍ مُشَذَّبِ إِذا اتَّقَتْكَ بالنَّفِيِّ الأَشْهَبِ فلا تُقَعْسِرْها ولكِنْ صَوِّبِ وقال الليث المَأْيُ النَّمِيمة بين القوم مأَيْتُ بين القوم أَفسدت وقال الليث مَأَوْتُ بينهم إِذا ضربت بعضهم ببعض ومَأَيتُ إِذا دَبَبْتَ بينهم بالنميمة وأَنشد ومَأَى بَيْنَهُمْ أَخُو نُكُراتٍ لمْ يَزَلْ ذا نَمِيمَةٍ مأْآأَا وامرأَة مَأْآءَةٌ نَمَّامةٌ مثل مَعَّاعةٍ ومُسْتَقْبِلُه يَمْأَى قال ابن سيده ومَأَى بين القوم مَأْيّاً أَفسَدَ ونَمَّ الجوهري مَأَى ما بينهم مَأْياً أَي أَفسد قال العجاج ويَعْتِلُونَ مَن مأَى في الدَّحْسِ بالمأْسِ يَرْقَى فوقَ كلِّ مَأْسِ والدَّحْسُ والمَأْسُ الفساد وقد تَمَأّى ما بينهم أَي فسد وتَمَأْى فيهم الشَّر فَشا واتَّسع وامرأَة ماءةٌ على مثل ماعةٍ نَمَّامَةٌ مقلوب وقياسه مآةٌ على مِثال مَعاةٍ وماءَ السِّنَّوْرُ يَمُوءُ مُواءً ( * قوله « وماء السنور يموء مواء » كذا في الأصل وهو من المهموز وعبارة القاموس مؤاء بهمزتين ) ومأَتِ السنورُ كذلك إِذا صاحت مثل أَمَتْ تَأْمُو أُماء وقال غيره ماء السنورُ يَمْوءُ كَمَأَى أَبو عمرو أَمْوَى إِذا صاح صِياحَ السنورِ والمِائةُ عدد معروف وهي من الأَسماء الموصوف بها حكى سيبويه مررت برجُلٍ مائةٍ إِبلُه قال والرفع الوجه والجمع مِئاتٌ ومئُونَ على وزن مِعُونَ ومِئٌ مثال مِعٍ وأَنكر سيبويه هذه الأَخيرة قال لأَن بنات الحرفين لا يُفعل بها كذا يعني أَنهم لا يجمعون عليها ما قد ذهب منها في الإِفراد ثم حذفَ الهاء في الجمع لأَن ذلك إِجحاف في الاسم وإِنما هو عند أَبي علي المِئِيُّ الجوهري في المائة من العدد أَصلها مِئًي مثل مِعًى والهاء عوض من الياء وإِذا جمعت بالواو والنون قلت مِئُون بكسر الميم وبعضهم يقول مُؤُونَ بالضم قال الأَخفش ولو قلت مِئاتٌ مثل مِعاتٍ لكان جائزاً قال ابن بري أَصلها مِئْيٌ قال أَبو الحسن سمعت مِئْياً في معنى مِائةٍ عن العرب ورأَيت هنا حاشية بخط الشيخ رضِيّ الدِّين الشاطبي اللغوي رحمه الله قال أَصلها مِئْيةٌ قال أَبو الحسن سمعت مِئْيةً في معنى مِائةٍ قال كذا حكاه الثمانيني في التصريف قال وبعض العرب يقول مائة درهم يشمون شيئاً من الرفع في الدال ولا يبينون وذلك الإِخفاء قال ابن بري يريد مائة درهم بإدغام التاء في الدال من درهم ويبقى الإِشمام على حدّ قوله تعالى ما لك لا تَأْمَنَّا وقول امرأَة من بني عُقَيْل تَفْخَرُ بأَخوالها من اليمن وقال أَبو زيد إِنه للعامرِيَّة حَيْدَةُ خالي ولَقِيطٌ وعَلي وحاتِمُ الطائيُّ وهَّابُ المِئِي ولمْ يكنْ كخالِك العَبْدِ الدَّعِي يَأْكلُ أَزْمانَ الهُزالِ والسِّني هَناتِ عَيْرٍ مَيِّتٍ غيرِ ذَكي قال ابن سيده أَراد المِئِيَّ فخفف كما قال الآخر أَلَمْ تكنْ تَحْلِفُ باللهِ العَلي إِنَّ مَطاياكَ لَمِنْ خَيرِ المَطِي ومثله قول مُزَرِّد وما زَوّدُوني غير سَحْقِ عَباءةٍ وخَمْسِمِئٍ منها قَسِيٌّ وزائفُ ( * قوله « عباءة » في الصحاح عمامة ) قال الجوهري هما عند الأَخفش محذوفان مرخمان وحكي عن يونس أَنه جمع بطرح الهاء مثل تمرة وتمر قال وهذا غير مستقيم لأَنه لو أَراد ذلك لقال مِئًى مثل مِعًى كما قالوا في جمع لِثةٍ لِثًى وفي جمع ثُبةٍ ثُباً وقال في المحكم في بيت مُزَرِّد أَرادَ مُئِيٍّ فُعُول كحِلْيةٍ وحُلِيٍّ فحذف ولا يجوز أَن يريد مِئِين فيحذف النون لو أَراد ذلك لكان مئِي بياء وأما في غير مذهب سيبويه فمِئٍ من خَمْسِمِئٍ جمع مائة كسِدْرة وسِدْرٍ قال وهذا ليس بقويّ لأَنه لا يقال خَمْسُ تَمْرٍ يراد به خَمْس تَمْرات وأَيضاً فإِنَّ بنات الحرفين لا تجمع هذا الجمع أَعني الجمع الذي لا يفارق واحده إِلا بالهاء وقوله ما كانَ حامِلُكُمْ مِنَّا ورافِدُكُمْ وحامِلُ المِينَ بَعْدَ المِينَ والأَلَفِ ( * قوله « ما كان حاملكم إلخ » تقدم في أ ل ف وكان ) إنما أَراد المئين فحذف الهمزة وأَراد الآلاف فحذف ضرورة وحكى أَبو الحسن رأَيت مِئْياً في معنى مائة حكاه ابن جني قال وهذه دلالة قاطعة على كون اللام ياء قال ورأَيت ابن الأَعرابي قد ذهب إِلى ذلك فقال في بعض أَماليه إِنَّ أَصل مائة مِئْيةٌ فذكرت ذلك لأَبي علي فعجب منه أَن يكون ابن الأَعرابي ينظر من هذه الصناعة في مثله وقالوا ثلثمائةٍ فأَضافوا أَدنى العدد إِلى الواحد لدلالته على الجمع كما قال في حَلْقِكُمْ عَظْمٌ وقَدْ شَجِينا وقد يقال ثلاث مِئاتٍ ومِئِينَ والإِفراد أَكثر على شذوذه والإِضافة إِلى مائة في قول سيبويه ويونس جميعاً فيمن ردَّ اللام مِئَوِيٌّ كمِعَوِيٍّ ووجه ذلك أَنَّ مائة أَصلها عند الجماعة مِئْية ساكنة العين فلما حذفت اللام تخفيفاً جاورت العين تاء التأْنيث فانفتحت على العادة والعرف فقيل مائة فإِذا رددت اللام فمذهب سيبويه أَن تقرأَ العين بحالها متحركة وقد كانت قبل الرد مفتوحة فتقلب لها اللام أَلفاً فيصير تقديرها مِئاً كَثِنًى فإِذا أَضفت إِليها أَبدلت الأَلف واواً فقلت مِئَوِيٌّ كَثِنَوِيٍّ وأَما مذهب يونس فإِنه كان إِذا نسب إِلى فَعْلة أَو فِعْلة مما لامه ياء أَجراهُ مجْرى ما أَصله فَعِلة أَو فِعِلة فيقولون في الإِضافة إِلى ظَبْيَة ظَبَوِيٌّ ويحتج بقول العرب في النسبة إِلى بِطْيَة بِطَوِيّ وإِلى زِنْيَة زِنَوِيّ فقياس هذا أَن تجري مائة وإِن كانت فِعْلة مجرى فِعَلة فتقول فيها مِئَوِيٌّ فيتفق اللفظان من أَصلين مختلفين الجوهري قال سيبويه يقال ثَلَثمائةٍ وكان حقه أَن يقولوا مِئِينَ أَو مِئاتٍ كما تقول ثلاثة آلاف لأَن ما بين الثلاثة إِلى العشرة يكون جماعة نحو ثلاثة رجال وعشرة رجال ولكنهم شبهوه بأَحد عشر وثلاثة عشر ومن قال مِئِينٌ ورَفَع النونَ بالتنوين ففي تقديره قولان أَحدهما فِعْلِينٌ مثل غِسْلِينٍ وهو قول الأَخفش وهو شاذ والآخر فِعِيل كسروا لكسرة ما بعده وأَصله مِئِيٌّ ومُئِيٌّ مثال عِصِيّ وعُصِيّ فأَبدلوا من الياء نوناً وأَمْأَى القومُ صاروا مائةً وأَمايتهم أَنا وإِذا أَتممت القومَ بنفسك مائةً فقد مَأَيْتَهم وهم مَمْئِيُّون وأَمْأَوْاهم فهم مُمْؤُون وإِن أَتممتهم بغيرك فقد أَمْأَيْتَهُمْ وهم مُمْأَوْنَ الكسائي كان القوم تسعة وتسعين فأَمْأَيْتُهم بالأَلف مثل أَفعَلْتُهم وكذلك في الأَلف آلَفْتُهم وكذلك إِذا صاروا هم كذلك قلت قد أَمْأَوْا وآلَفُوا إِذا صاروا مائةً أَو أَلْفاً الجوهري وأَمْأَيْتُها لك جعلتها مائةً وأَمْأَتِ الدراهمُ والإِبلُ والغنمُ وسائر الأَنواع صارت مائةً وأَمْأَيْتها مِائةً وشارطْتُه مُماآةً أَي على مائةٍ عن ابن الأَعرابي كقولك شارطته مُؤالفةً التهذيب قال الليث المائةُ حذفت من آخرها واو وقيل حرف لين لا يدرى أَواو هو أَو ياء وأَصل مِائة على وزن مِعْية فحولت حركة الياء إِلى الهمزة وجمعها مِأَايات على وزن مِعَيات وقال في الجمع ولو قلت مِئات بوزن مِعات لجاز والمَأْوة أَرض منخفضة والجمع مَأْوٌ
Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: