المِصْوَلَةُ : المِكْنَسَةُ يُكْنَسُ بها نواحي البيدَرِ
صَئُول: (اسم)
صَئُول : فاعل من صَؤُلَ
أَوْصال: (اسم)
أَوْصال : جمع وُصل
صَئول: (اسم)
الصَّئُولُ : الشديدُ الصَّوْلِ
صيال: (اسم)
صيال : مصدر صاوَلَ
مُتصاوِل: (اسم)
مُتصاوِل : فاعل من تَصاوَلَ
نُصُول: (اسم)
نُصُول : جمع نَصل
آصوال: (اسم)
آصوال : جمع أَصيل
نُصول: (اسم)
مصدر نصَلَ
مَصَاوِل: (اسم)
مَصَاوِل :جمع مِصْوَل
صَوَلان: (اسم)
مصدر صالَ على
,
صول(المعجم لسان العرب)
"صالَ على قِرْنِه صَوْلاً وصِيالاً وصُؤُولاًوصَوَلاناً وصالاً ومَصالةً: سَطا؛
قال: ولم يَخْشَوْا مَصالَتَهُ عليهم،وتَحْتَ الرَّغْوَةِ اللَّبَنُ الصَّريحُ والصَّؤُول من الرجال: الذي يَضْرب الناسَ ويَتَطاول عليهم؛ قال الأَزهري: الأَصل فيه ترك الهمز وكأَنه هُمِز لانضمام الواو، وقد هَمَزَ بعض القُرَّاء: وإِن تَلْؤُوا، بالهمز، أَو تُعْرِضوا لانضمام الواو. وصالَ عليه إِذا اسْتطال. وصالَ عليه: وَثَبَ صَوْلاً وصَوْلةً، يقال: رُبَّ قَوْلٍ أَشَدّ من صَوْل. والمُصاوَلَةُ: المُواثَبة، وكذلك الصِّيالُ والصِّيالة. والفَحْلان يَتَصاولانِ أَي يَتَواثَبانِ. الليث: صالَ الجَمَلُ يَصُولُ صِيالاً وصُوالاً وهو جَمَلٌ صَؤولٌ، وهو الذي يأْكل راعَيه ويُواثِبُ الناسَ فيأْكلهم. وفي حديث الدعاء: بك أَصُول، وفي رواية: أُصاوِل أَي أَسْطُو وأَقْهَر. والصَّولة: الوَثْبة. وصالَ الفَحْلُ على الإِبل صَوْلاً، فهو صَؤُول: قاتَلَها وقَدَّمَها. أَبو زيد: صَؤُل البعير يَصْؤُل، بالهمز، صآلةً إِذا صار يَشُلُّ الناس ويَعْدُو عليهم، فهو صَؤول. وصِيلَ لهم كذا أَي أُتِيح لهم؛ قال خُفاف بن نُدْبَة: فَصِيلَ لهُم قَرْمٌ كأَنَّ بكَفِّه شِهاباً، بدا في ظُلْمة اللَّيل يَلْمَع وصالَ العَيْرُ على العانةِ: شَلَّها وحَمَلَ عليها. وفي الحديث: إِنَّ هؤلاء الحَيَّيْنِ من الأَوْس والخَزْرج كانا يتصاوَلانِ مع رسول الله،صلى الله عليه وسلم، تَصاوُلَ الفَحْلين أَي لا يفعل أَحدُهما معه شيئاً إِلا فعل الآخر مثله. وفي حديث عثمان: فَصامِتٌ صَمْتُه أَنْفَذُ من صَوْلِ غيره أَي إِمْساكُه أَشَدُّ من تَطاوُل غيره؛ وقوله أَنشده ابن الأَعرابي: لا خَيْرَ فيه غَيْر أَن لا يَهْتَدي،وأَنَّه ذُو صَوْلَةٍ في المِزْوَدِ،وأَنَّه غيرُ ثَقِيل في اليَدِ قوله ذُو صَوْلة في المِزْوَد، يقول: إِنه ذو صَوْلةٍ على الطعام يأْكله ويَنْهَكه ويُبالِغ فيه، فكأَنه إِنما يَصُولُ على حَيَوان مَّا، أَو يَصُول على أَكِيله لذَوْدِه إِيَّاهم ومُدافَعَته لهم؛ وقوله وأَنه غير ثقيلٍ في اليد، يقول: إِذا بَلِلْتَ به لم يَصِرْ في يدك منه خَيْر تَثْقُل به يَدُك لأَنه لا خير عنده. ابن الأَعرابي: المِصْوَلة المِكْنَسة التي يُكْنَس بها نواحي البَيْدَر. أَبو زيد: المِصْوَل شيء يُنْقَع فيه الحَنْظَل لتَذْهَب مَرارتُه، والصِّيلة، بالكسر: عُقْدة العَذَبة. وصُولٌ: اسم موضع؛ قال حُنْدُج ابن حُنْدُج المُرِّي: في لَيْلِ صُولٍ تَناهى العَرْضُ والطُّولُ،كأَنما لَيْلُه باللَّيل مَوْصولُ لِساهِرٍ طالَ في صُولٍ تَمَلْمُلُه،كأَنه حَيَّة بالسَّوْط مَقْتولُ"
ص و ل: صَالَ عليه استطال وصال عليه وثب وبابه قال و صَوْلَةً أيضا يقال رُبَّ قول أشد من صول و المُصاولَةُ المواثبة وكذلك الصِّيالُ و الصِّيالةُ و صَؤُلَ البعير بالهمز من باب ظرُف إذا صار يقتل الناس ويعدو عليهم فهو جمل صَئُولٌ