صيَّفَ بـ يصيِّف ، تصييفًا ، فهو مُصيِّف ، والمفعول مُصيَّف به
صَيَّفَ : بالمكانِ: أَقام به صيفًا
صَيَّفَ الشيءُ فلانًا: كفَاه مُدَّةَ صيفِهِ
صَيَّفَ المطَرُ الأرضَ أو الناسَ: صافَهُمْ
صَيِّف: (اسم)
ثوب صيِّف: يغلب الصوفُ في نَسجه
الصَّيَّفُ : كلُّ ما يجىءُ في الصَّيفِ
صَيف: (اسم)
الجمع : أَصْياف و صيوف
مصدر صافَ/ صافَ بـ
الصَّيف: ثالث فصول السَّنة، يأتي بعد الرّبيع، ويليه الخريفُ، ويبدأ من 21 يونية/ حَزيران، وينتهي في 22 سبتمبر/ أيلول، وفيه ترتفع معدَّلات درجات الحرارة تمام الرّبيع الصّيف،
حرُّ الصَّيف: القيظ،
سحابة صيف وتمرّ: لكلّ مشكلة نهاية، والحزن يعقبه فرح،
صيفٌصائف: شديد الحرّ
صُيِّفَ: (فعل)
صُيِّفَ الْمَكَانُ : أَصَابَهُ مَطَرُ الصَّيْفِ
أَصْياف: (اسم)
أَصْياف : جمع صَيف
تَصَيَّفَ: (فعل)
تصيَّفَ بـ يتصيّف ، تصيُّفًا ، فهو مُتصيِّف ، والمفعول مُتصيَّف به
"الصَّيْفُ: من الأَزمنةِ معروف، وجمعه أَصْيافٌوصُيُوفٌ. ويومٌ صائفٌ أَي حارٌّ، وليلة صائفة. قال الجوهري: وربما، قالوا يوم صافٌ بمعنى صائفٍ كما، قالوا يوم راحٌ ويومٌ طانٌ ومطر صائفٌ. ابن سيده وغيره: والصَّيِّفُ المطر الذي يجيء في الصيفِ والنباتُ الذي يجيء فيه. قال الجوهري: الصَّيْفُ المطر الذي يجيء في الصيف، قال ابن بري: صوابه الصَّيِّف، بتشديد الياء. وصِفْنا أَي أَصابنا مطر الصَّيْفِ، وهو فُعِلْنا على ما لم يسمَّ فاعله مثل خُرِفْنا ورُبِعْنا. وفي حديث عُبادة: أَنه صلى في جُبّةٍ صَيِّفةٍ أَي كثيرة الصُّوف. يقال: صافَ الكَبْشُ يصُوفُ صَوْفاً، فهو صائِفٌ وصَيِّفٌ إذا كثر صُوفُه، وبناء اللفظة صَيْوِفة فقلبت ياء وأُدْغِمت. وصَيَّفَني هذا الشيء أَي كفاني لِصَيْفتي؛ ومنه قول الراجز: مَنْ يَكُ ذا بَتٍّ فهذا بَتِّي مُقَيِّظٌ مُصَيِّفٌ مُشَتِّي وصِيفَتِ الأَرضُ، فهي مَصِيفةٌومَصْيوفةٌ: أَصابها الصَّيِّفُ،وصُيِّفْنا كذلك؛ وقول أَبي كبير الهذلي: ولقد وَرَدْتُ الماء لم يَشْرَبْ به حَدَّ الرَّبيعِ إلى شُهور الصَّيِّفِ يعني به مطر الصيف، الواحد صَيِّفةٌ؛ قال ابن بري: وفاعل يشرب في البيت الذي بعده وهو: الا عَوابِسُ كالمِراطِ مُعِيدةٌ،بالليلِ، مَوْرِدَ أَيِّمٍ مُتَغَضِّف
ويقال: أَصابَتْنا صَيِّفة غَزيرة، بتشديد الياء. وتَصَيَّفَ: من الصَّيْف كما يقال تَشَتَّى من الشِّتاء. وأَصاف القومُ: دخلوا في الصَّيف،وصافُوا بمكان كذا: أَقاموا فيه صَيْفَهُم،وصِفْتُ بمكان كذا وكذا وصِفْتُه وتَصَيَّفْتهوصَيَّفْته؛ قال لبيد: فَتَصَيَّفا ماءً بِدَحْلٍ ساكِناً،يَسْتَنُّ فوق سَراتِه العُلْجُومُ وقال الهذلي: تَصَيَّفْت نَعْمانَ واصَّيَّفَتْ وصافَ بالمكان أَي أَقام به الصيف، واصْطافَ مثلُه، والموضع مَصِيفٌومُصْطافٌ. التهذيب: صافَ القومُ إذا أَقاموا في الصّيفِ بموضع فهم صائفون،وأَصافوا فهم مُصِيفون إذا دخلوا في زمان الصَّيف، وأَشْتَوا إذا دخلوا في الشِّتاء. ويقال: صُيِّفَ القومُ ورُبِعوا إذا أَصابهم مَطَر الصيف والربيع، وقد صِفْنا ورُبِعْنا، كان في الأَصل صُيِفْنا، فاستثقلت الضمة مع الياء فحذفت وكسرت الصاد لتدل عليها. وصافَ فلانٌ ببلاد كذا يَصِيفُ إذا أَقام به في الصَّيف، والمَصِيفُ: اسم الزمان؛ قال سيبويه: أُجري مُجرى المكان وعامله مُصايَفَةًوصِيافاً. والصائفة: أَوانُ الصَّيف. والصائفةُ: الغَزْوةُ في الصيف. والصائفةُوالصَّيْفِيّةُ: المِيرةُ قبل الصيف، وهي المِيرة الثانية، وذلك لأَن أَوَّلَ المِيَرِ الرَّبْعِيَّة ثم الصَّيْفِيَّة ثم الدَّفَئِيَّة. الجوهري: وصائفةُ القوم مِيرَتُهم في الصيف. الجوهري: الصَّيْفُ واحد فُصُول السنة وهو بعد الربيع الأَول وقبل القَيْظِ. يقال: صَيْفٌصائفُ، وهو توكيد له كما يقال لَيْلٌ لائلٌ وهَمَج هامِجٌ. وفي حديث الكَلالة حين سُئل عنها عمر، رضي اللّه عنه، فقال: تكفيك آيةُ الصَّيف أَي التي نزلت في الصيف وهي الآية التي في آخر سورة النساء والتي في أَوَّلِها نزلت في الشتاء. وأَصافَتِ الناقةُ، وهي مُصِيفٌومِصْيافٌ: نُتِجَتْ في الصَّيْف وولدُها صَيْفِيّ. وأَصافَ الرجلُ، فهو مُصِيفٌ: وُلد له في الكِبَرِ، وولده أَيضاً صَيْفيّ وصَيْفِيُّون، وشيء صَيْفِيٌّ؛ وقال أَكثمُ بن صَيْفي، وقيل هي لسعد بن مالك ابن ضبيعة: إنَّ بَنيَّ صِبْيَةٌ صَيْفِيُّونْ،أَفْلَحَ مَنْ كان له رِبْعِيُّونْ في حديث سليمان بن عبد الملك: لمَّا حضرته الوفاة، قال هذين البيتين أَي وُلدوا على الكِبَر. يقال: أَصافَ الرجل يُصِيف إِصافةً إذا لم يولد له حتى يُسِنّ ويَكْبَرَ، وأَوْلاده صَيْفِيُّون. والرِّبْعِيُّون: الذين وُلدوا في حداثته وأَوّل شَبابه، قال: وإنما، قال ذلك لأَنه لم يكن في أَبنائه من يُقَلِّده العهد بعده. وأَصافَ: ترك النساء شابّاً ثم تزوَّج كبيراً. الليث: الصَّيْفُ رُبُع من أَرْباع السنة، وعند العامة نصف السنة. قال الأزهري: الصيف عند العرب الفصل الذي تسميه عوامُّ الناس بالعراق وخُراسان الربيعَ، وهي ثلاثة أَشهر، والفَصْل الذي يَليه عند العرب القَيْظ، وفيه يكون حَمْراء القَيْظِ، ثم بعده فصل الخَريف، ثم بعده فصل الشتاء. والكَلأُ الذي يَنْبُتُ في الصَّيْفصَيْفِيٌّ، وكذلك المطر الذي يقع في الربيع ربيعِ الكَلإِ صَيْفٌ وصَيْفِيّ. وقال ابن كُناسة: اعلم أَن السنة أَربعة أَزمِنة عند العرب: الربيعُ الأَول وهو الذي تسمِّيه الفُرْسُ الخريف ثم الشتاء ثم الصيف، وهو الربيع الآخِر، ثم القَيْظ، فهذه أَربعةُ أَزمِنةٍ. وسُميت غَزْوَة الروم الصائفةَ لأَن سُنَّتَهم أَن يُغْزَوا صيفاً،ويُقْفَلَ عنهم قبل الشتاء لمكان البردِ والثلج. أَبو عبيد: استأْجرته مُصايَفةً ومُرابعةً ومُشاتاةً ومَخارفةً من الصَّيفِ والرَّبيعِ والشتاء والخَرِيفِ مَثْل المُشاهرَةِ والمُياومَةِ والمُعاومَةِ. وفي أَمثالهم في إتمام قَضاء الحاجةِ: تمامُ الرَّبيع الصيفُ،وأَصله في المطر، فالربيع أَوَّله والصيف الذي بعده، فيقول: الحاجة بكمالها كما أَنَّ الربيع لا يكون تمامه إلا بالصيفِ. ومن أَمثالهم: الصيفَ ضَيَّعْتِ اللبنَ إذا فَرَّطَ في أَمره في وقته، معناه طلْبتِ الشيء في غير وقته، وذلك أَن الأَلبان تكثر في الصيف فيُضْرَب مثلاً لترك الشيء وهو ممكن وطَلَبِه وهو مُتَعَذِّر، قال ذلك ابن الأَنباري وأَوّلُ من، قاله عمرو بن عمرو بن عُدَسَ لِدَخْتَنُوسَ بنت لقِيطٍ، وكانت تَحْتَه فَفَرِكَتْه وكان مُوسراً. فتزوّجها عَمْرُو بن مَعْبَد وهو ابن عمِّها وكان شابّاً مُقتراً، فمرَّت به إبل عمرو فسألتْه اللبن فقال لها ذلك. وضافَ عنه صَيفاًومَصيفاً وصَيْفوفةً: عَدَلَ. وصافَ السَّهْمُ عن الهَدَفِ يَصِيفُصَيفاً وصَيْفوفة: كذلك عَدَلَ بمعنى ضافَ، والذي جاء في الحديث ضافَ، بالضاد؛ قال أَبو زبيد: كلَّ يومٍ تَرْميهِ منها بِرَشْقٍ،فمَصِيفٌ أَو صافَ غَيرَ بَعِيدِ وقال أَبو ذؤيب: جَوارِسُها تأْوِي الشُّعُوفَ دَوائِباً،وتَنْصَبُّ أَلْهاباً مَصيفاً كِرابُها أَي مَعْدُولاً بها مُعْوَجَّةً غير مُقَوَّمَةٍ، ويروى مَضِيفاً، وقد تقدَّم؛ والكِرابُ: مَجارِي الماء، واحدتها كَرَبَةٌ، واللِّهْبُ: الشّقُّ في الجبل أَي تَنْصَبُّ إلى اللَّهْبِ لكونه بارِداً، ومَصِيفاً أَي مُعْوَجّاً من صافَ إذا عَدلَ. الجوهري: المَصيفُ المُعْوَجُّ من مَجاري الماء، وأَصله من صافَ أَي عدلَ كالمَضِيقِ من ضاقَ. وصافَ الفَحْلُ عن طَرُوقَتِه: عدل عن ضِرابها. وفي حديث أَنس أَن النبي، صلى اللّه عليه وسلم،شاوَرَ أَبا بكر، رضي اللّه عنه، يوم بَدْر في الأَسْرَى فتكلم أَبو بكر فصافَ عنه؛ قال الأَصمعي: يقال صاف يَصِيفُ إذا عدَلَ عن الهَدف؛ المعنى: عدل، صلى اللّه عليه وسلم، بوجهه عنه ليُشاور غيره. وفي حديث آخر: صافَ أَبو بكر عن أَبي بُرْدَةَ، ويقال: أَصافه اللّه عني أَي نَحَّاه،وأَصافَ اللّه عني شرَّ فلان أَي صَرَفه وعدَل به. والصيفُ: الأُنثى من البُوم؛ عن كراع. وصائفٌ: اسم موضع؛ قال معن بن أَوس: فَفَدْفَدُ عَبُّودٍ فَخَبْراء صائفٍ،فَذُو الحَفْرِ أَقْوَى منهمُ فَفَدافِدُهْ وصَيفِيٌّ: اسم رجل، وهو صيفي بن أَكْثَمَ. "
اصطافَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
اصطافَ بـ يصطاف ، اصْطَفْ ، اصطيافًا ، فهو مُصطاف ، والمفعول مُصطاف به :- • اصطاف بالمكان صاف به، أمضى صَيْفَه فيه :-اصطاف بالإسكندرية، - موسم الاصطياف.
صيَّفَ بـ يصيِّف ، تصييفًا ، فهو مُصيِّف ، والمفعول مُصيَّف به :- • صيَّف بالمكان صاف به، أقام به صَيْفًا :-صَيَّف بالرِّيف.
تصيَّفَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
تصيَّفَ بـ يتصيّف ، تصيُّفًا ، فهو مُتصيِّف ، والمفعول مُتصيَّف به :- • تصيَّف بالمكان اصطاف به، أقام به صيفًا.
صايَف(المعجم الرائد)
صايف - مصايفةوصيافا 1-صايفه : عامله لمدة الصيف
صَيْفُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ صَيْفُ: القَيْظُ، أو بعدَ الربيعِ، : أصْيافٌ، والصَّيْفَةُ أخَصُّ، كالشَّتْوَةِ، ج: صِيَفٌ وصَيْفَةٌ. ـ صَيْفٌصائِفٌ: تَوْكيدٌ. ـ ''الصَّيْفَ ضَيَّعْتِ اللَّبَنَ'' في: ض ي ع. ـ صَيِّفُ وصَيْفُ: المَطَرُ يَجِيءُ في الصَّيْفِ، أو بعدَ الربيعِ، كالصَّيْفِيِّ. ـ يومٌ صائفٌ وصافٌ: حارٌّ. ـ صائِفٌ: موضع. ـ صائِفَةُ: غَزْوَةُ الرُّومِ، لأنهم كانوا يُغْزَوْنَ صَيْفاً لمَكانِ البَرْدِ والثلجِ، ـ صائِفَةُ من القومِ: مِيرَتُهُم في الصَّيْفِ. ـ صافَ به: أقامَ صَيْفاً. وصِيفَتِ الأرضُ، فهي مَصيفَةٌومَصْيوفَةٌ. ـ رجلٌ مِصْيافٌ: لا يَتَزَوَّجُ حتى يَشْمَطَ. ـ أرضٌ مِصْيافٌ: مُسْتَأْخِرَةُ النَّباتِ. ـ ناقةٌ مِصْيافٌومُصيفٌومُصيفَةٌ: معَهَا ولَدُهَا. ـ أرضٌ مِصْيافٌ: كثُرَ بها مَطَرُ الصَّيْفِ. ـ صافَ السَّهْمُ يَصيفُصَيْفاً وصَيْفوفَةً: لغةٌ في يَصوفُ صَوْفاً. ـ صَيْفُ وصَيْفونَ: من الأعْلامِ. ـ أصافَ الرجلُ: وُلِدَ له على الكِبَرِ، ـ أصافَ القومُ: دَخَلوا في الصَّيْفِ، ـ أصافَ عنه شَرَّهُ: صَرَفَهُ. ـ صَيَّفَني هذا: كَفاني لصَيْفَتي. ـ تَصَيَّفَواصْطافَ: بمعنًى، ـ المَوْضِعُ: مُصْطافٌ. ـ عامَلَهُ مُصايَفَةً: كالمُشاهَرَةِ من الشَّهْرِ.
الصّيف(المعجم عربي عامة)
ثالث فصول السَّنة، يأتي بعد الرّبيع، ويليه الخريفُ، ويبدأ من 21 يونية/ حَزيران، وينتهي في 22 سبتمبر/ أيلول، وفيه ترتفع معدَّلات درجات الحرارة :-تمام الرّبيع الصّيف- {لإِيلاَفِ قُرَيْش. إِيلاَفِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ} :- ° الصَّيفَ ضيَّعتِ اللَّبنَ [مثل]
الصَّائِفَةُ(المعجم المعجم الوسيط)
الصَّائِفَةُ ، أَوانُ الصَّيْفِ. و الصَّائِفَةُ الغزوةُ في الصيفِ. وبها سُمِّيتْ غَرْوَةُ الرومِ، لأنهم كانوا يُغْزُوْنَ صيفًا اتقاءَ البَرْدِ والثلج. وصائفة القوم: مِيرَتُهُمْ في الصْيْفِ. والجمع : صوائِفُ.
الصَّيفُ(المعجم المعجم الوسيط)
الصَّيفُ : أحدُ فصول السَّنَةِ الأَربعةِ. ويمتدُّ من أَواخر يونية إلى أواخر سبتمبر. والجمع : أَصياف، وصُيُوفٌ.
الصَّيفِيُّ(المعجم المعجم الوسيط)
الصَّيفِيُّ : المنسوبُ إلى الصيفِ. وكلُّ ما حَدَث في الصيفِ. يقال: مطر صيفيّ. ونبتٌ صيفِيُّ: يزرع ويظهر في الصيف. و الصَّيفِيُّ ولد المصياف.
الصَّيَّفُ(المعجم المعجم الوسيط)
الصَّيَّفُ : كلُّ ما يجىءُ في الصَّيفِ.
الصَّيِّفُ(المعجم المعجم الوسيط)
الصَّيِّفُالصَّيِّفُ يقال: ثوب صيِّف: يغلب الصوفُ في نَسجه.
المَصِيفُ(المعجم المعجم الوسيط)
المَصِيفُ : مكان الإقامة في الصَّيف. والجمع : مصايف.
المُصطاف(المعجم المعجم الوسيط)
المُصطاف : المَصِيف
المِصيافُ(المعجم المعجم الوسيط)
المِصيافُ من الناس: الذي لا يتزوَّجُ حتى يكْبَرَ. و المِصيافُ من النُّوقِ ونحوِها: التي تَعوَّدت أَن تلد في الصيف. و المِصيافُ من الأَرض: التي لا تُنبت إلا في الصيفِ. والجمع : مَصاييفُ.
صايَفَهُ(المعجم المعجم الوسيط)
صايَفَهُمُصَايَفَةً، وصِيافًا: عَامَلَهُ من الصَّيْفِ إلى الصيف.