جُحَا : رجل تضاف إليه حكاياتٌ مضحكة ، وهو أَبو الغُصن دُجَين بن ثابت
وَجَحَ: (فعل)
وَجَحَ ( يَوْجَحُ ) وَجْحًا
وَجَحَ فلانٌ : التجأَ
وَجَحَ: (فعل)
وَجَحَ ( يَجِحُ ) وُجُوحًا
وَجَحَ الشيءُ : ظَهَرَ ووَضَح
,
الجَحُّ
ـ الجَحُّ : بَسْطُ الشيءِ ، ـ أكْلُ الجُحِّ : وهو البِطِّيخُ الصَّغيرُ المُشَنَّجُ ، أو الحَنْظَلُ . ـ أجَحَّت المَرْأةُ : حَمَلَتْ فأَقْرَبَتْ ، وعَظُمَ بَطْنُها فهي مُجِحٌّ ، وأصْلُهُ في السِّباعِ . ـ جَحْجَحُ : السَّيِّدُ ، كالجَحْجَاحِ ، الجمع : جَحاجِحُ وجَحاجِحَة وجَحاجيحُ ، والفَسْلُ من الرِّجالِ . ـ جُحْجُحُ : الكَبْشُ العَظيمُ . ـ جَحْجَحَ : اسْتَقْصى ، وبادَرَ ، ـ جَحْجَحَ عن الأَمْرِ : كَفَّ ، ـ جَحْجَحَ عن القِرْنِ : نَكَصَ . ـ جَحْ جَحْ وجُحْ جُحْ : زَجْرٌ لِلضأنِ .
المعجم: القاموس المحيط
الجُحَّة
الجُحَّة : الشجرة تنبسط على وجه الأَرض . والجمع : جُحٌّ .
المعجم: المعجم الوسيط
جَحَّه
جَحَّه جَحَّه ُ جَحًّا : سَحَبه . و جَحَّه بسطه .
المعجم: المعجم الوسيط
أَجَحَّتِ
أَجَحَّتِ السبُعةُ والكلبةُ ونحوُهما : حملت وعَظُمَ بطنُها وقَرُبت ولادتُها . فهي مُجِحٌّ ، ومُجِحَّة . والجمع : مَجاحُّ . ويقال : أَجَحَّتِ المرأَةُ . وفي الحديث : أَنه صلى الله عليه وسلم حديث شريف مرَّ بامرأَة مُجِحٍّ فسأَل عنها فقالوا : هذه أَمَة فلان //.
المعجم: المعجم الوسيط
انْجَحَّ
انْجَحَّ النباتُ على الأَرض : انسحَب وانبسط .
المعجم: المعجم الوسيط
أنجحه
جعله ينجَح :- أنجَح مفاوضات / مشروعًا / دراسةً :- ° لا أفلح ولا أنجح
المعجم: عربي عامة
جحح
" جحَّ الشيءَ يَجُحُّه جَحّاً : سَحَبه ، يمانية . والجُحُّ عندهم : كل شجر انبسط على وجه الأَرض ، كأَنهم يريدون انْجَحَّ على الأَرض أَي انْسَحَب . والجُحُّ : صغار البطيخ والحنظل قبل نُضْجِه ، واحدته جُحَّة ، وهو الذي تسميه أَهل نَجْدٍ الحَدَجَ . الأَزهري : جَحَّ الرجلُ إِذا أَكل الجُحَّ ؛ قال : وهو البطيخ المُشَنَّجُ . وأَجَحَّتِ السَّبُعةُ والكلبة ، فهي مُجِحٌّ : حَمَلَتْ فأَقْرَبَتْ وعَظُمَ بطنها ؛ وقيل : حملت فأَثْقَلَتْ . وقد يُقْتاسُ أَجَحَّتْ للمرأَة كما يُقْتاسُ حَبِلَتْ للسبعة ؛ وفي الحديث : أَنه مَرَّ بامرأَة مُجِحٍّ فسَأَل عنها فقالوا : هذه أَمة لفلان ؛ فقال : أَيُلِمُّ بها ؟ فقالوا : نعم ؛
قال : لقد هَمَمْتُ أَن أَلعنه لعناً يدخل معه في قبره ، كيف يستخدمه وهو لا يحل له ؟ أَو كيف يُوَرِّثه وهو لا يحل له ؟، قال أَبو عبيد : المُحِجُّ الحامل المُقْرِب ؛ قال : ووجه الحديث أَن يكون الحمل قد ظهر بها قبل أَن تُسبى ، فيقول : إِن جاءت بولد وقد وطئها بعد ظهور الحمل لم يحل له أَن يجعله مملوكاً ، لأَنه لا يدري لعل الذي ظهر لم يكن ظهور الحمل من وطئه ، فإِن المرأَة ربما ظهر بها الحمل ثم لا يكون شيئاً حتى يحدث بعد ذلك ، فيقول : لا يدري لعله ولده ؛ وقوله أَو كيف يورثه ؟ يقول : لا يدري لعل الحمل قد كان بالصحة قبل السِّباء فكيف يورثه ؟ ومعنى الحديث : أَنه نهى عن وطء الحوامل حتى يضعن ، كما ، قال يوم أُوطاسٍ : أَلا لا تُوطَأُ حامل حتى تَضَعَ ، ولا حائلٌ حتى تُسْتَبْرَأَ بحيضة ؛ قال أَبو زيد : وقيس كلها تقول لكل سَبُعة ، إِذا حملت فأَقْرَبَتْ وعظم بطنها ، قد أَجَحَّتْ ، فهي مُجِحٌّ ؛ وقال الليث : أَجَحَّتِ الكلبةُ إِذا حملت فأَقْرَبَتْ ؛ وكلبة مُجِحٌّ ، والجمع مَجاحُّ . وفي الحديث : أَن كلبة كانت في بني إِسرائيل مُجِحّاً ، فَعَوَى جِراؤُها في بطنها ، ويُرْوى مُجِحَّة بالهاء على أَصل التأْنيث ، وأَصل الإِجْحاح للسباع . "
المعجم: لسان العرب
نجح
" النُّجحُ والنَّجاحُ : الظَّفَرُ بالشيءِ . وقد أَنْجَحَ وقد نَجَحْتْ حاجتي (* قوله « وقد نجحت حاجتي إلخ » بابه منع كما في القاموس والمصباح .) وأَنْجَحَتْ وأَنْجَحْتُها لك ، وأَنْجَحَها الله تعالى : أَسْعَفَني بإِدراكها . وأَنْجَحَ الرجلُ : صار ذا نُجْح ، فهو مُنْجِحٌ من قوم مَناجِح ومَناجِيح . وقد أَنْجَحْتُ حاجَته إِذا قضيتها له ؛ وفي خطبة عائشة ، رضي الله عنها : وأَنْجَحَ إِذا أَكْدَيْتُم . يقال : نَجَحَ إِذا أَصاب طَلِبَتَه ونَجَحَتْ طَلِْبَتُه وأَنْجَحَتْ ، وما أَفْلَحَ فلان ولا أَنْجَحَ . وتَنَجَّحْتُ الحاجةَ واسْتَنْجَحْتُها إِذا تَنَجَّزْتَها . ونَجَحَتْ هي ونَجَحَ أَمْرُ فلان : تَيَسَّرَ وسَهُل ، فهو ناجح ؛ وقول أَبي ذؤيب : فيهنَّ أُمُّ الصَّبِيَّيْنِ التي تَبَلَتْ قَلبي ، فليس لها ، ما عِشْتُ ، إِنْجاحُ أَراد : فليس لحُبِّي لها وسَعْيي فيها إِنجاح ما عشت . وسار فلان سيراً نَجِيحاً أَي وَشِيكاً . وسَيرٌ ناجِحٌ ونَجِيحٌ : وَشِيكٌ ، وكذلك المكان ؛
قال : يَغْبُقُهُنَّ قَرَباً نَجِيحا وقال لبيد : فَمَضَيْنا ، فَقَرَينا ناجِحاً مَوْطِناً ، نَسْأَلُ عنه ما فَعَلْ ونَهْضٌ نَجِيحٌ : مُجِدٌّ ؛ قال أَبو خراشٍ الهُذَليّ : يُقَرِّبُه النَّهْضُ النَّجِيحُ لما به ، ومنه بُدُوٌّ تارَةً ومَثِيلُ (* قوله « ومنه بدو تارة ومثيل » كذا بالأصل ولم يظهر لنا معناه ولعله محرف عن : ومنه نزو تارة ونئيل ، فالنزو : بوزن الوثوب ومعناه . والنئيل ، كرجيم : مصدر نأَل نئيلاً إذا مشى ونهض برأسة يحركه إلى فوق ، كما في القاموس .) ورجل نَجِيحٌ : مُنْجحُ الحاجات ؛ قال أَوس : نَجِيحٌ جَوادٌ أَخُو ماقِطٍ ، نِقابٌ يُحَدِّثُ بالغائبِ ورأْيٌ نَجِيحٌ : صوابٌ . وفي حديث عمر مع المُتَكَهِّن : يا جَلِيحُ أَمرٌ نَجِيح ، رجل فَصِيح ، يقول لا إِله إِلا الله . ويقال للنائم إِذا تتابعت عليه رُؤْيا صِدْقٍ : تناجَحَتْ أَحلامُه . قال ابن سيده : وتَناجَحَتْ عليه أَحلامُه تتابع صدقُها . ويقال : أَنْجَحَ بك الباطلُ أَي غَلَبك الباطِلُ . وكلُّ شيءٍ غلبك ، فقد أَنْجَحَ بك . وإِذا غَلَبْتَه ، فقد أَنْجَحْتَ به . والنَّجاحةُ : الصبر . ويقال : ما نَفْسِي عنه بنَجِيحة أَي بصابرة ؛ وقال ابن مَيَّادة : وما هَجْرُ لَيْلى أَن تكونَ تَباعدَتْ عليكَ ، ولا أَن أَحْصَرَتْك شُغُولي ولا أَن تَكون النفسُ عنها نَجِيحةً بشيءٍ ، ولا .. . . . ببديلِ (* كذا بياض بالأصل .) وقد سَمَّوْا نَجِيحاً ونُجَيْحاً ومُنْجِحاً ونَجاحاً . "