المعجم: لسان العرب
المعجم: القاموس المحيط
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: مختار الصحاح
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: الرائد
المعجم: الرائد
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: الرائد
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: الرائد
المعجم: عربي عامة
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: الغني
المعجم: الرائد
المعجم: الرائد
المعجم: عربي عامة
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: الغني
الجَدْبُ : المَحْلُ نقيضُ الخِصْبِ : والعَيْبُ فهو مُشْتَرَكٌ أَو مجازٌ كما أَوْمأَ إليه الرَّاغِبُ قاله شيخُنَا وجَدَبَ الشيْءَ يَجْدُبُهُ كيَنْصُرُهُ ويَجْدِبُهُ كيَضْرِبُه : عَابَهُ وذَمَّهُ الوَجْهَانِ عنِ الفَرّاءِ واقْتَصَر ابنُ سيدَه على الثاني وفي الحديث " جَدَبَ لَنَا عُمَرُ السَّمَر بعْدَ عَتَمَةِ " أَي عَابَهُ وذَمَّه وكُلُّ عَائِبٍ فَهُوَ جَادِبٌ قال ذو الرُّمّة :
فَيَالَكَ مِنْ خَدٍّ أَسِيلٍ وَمَنْطِقٍ ... رَخِيمٍ ومِنْ خَلْقٍ تَعَلَّلَ جَادِبُهْ كذا في المحكم يقُولُ : لَمْ يَجِدْ فيه مَقَالاً وَلاَ يَجِد عَيْباً يَعِيبُه فَيَتَعَلَّلُ بالباطلِ وبالشيْءِ يقولُه وليس بعَيْبٍ والجَادِبُ : الكَاذِبُ في المحكم : قال صاحبُ العين : وليس له فِعْلٌ قال : وهو تَصْحِيفٌ قال أَبو زيد : وأَما الجَادبُ بالجيم : العَائبُ
والجُنْدُبُ بضم الدال والجُنْدَبُ بفتحها مع ضمّ أَوّلهما والجِنْدَبُ كدِرْهَم حكاه سيبويه في الثُّلاَثِيِّ وفسّره السِّيرَافِيُّ بأَنه الجُنْدُب كذا في المحكم وهي أَضْعَفُ لُغَاته لأَنه وَزْنٌ قليلٌ حتى قال أَئمّةُ الصَّرْفِ : إنه لم يَرِدْ منه إلا أَلفاظ أَرْبَعَة وهو الذي نقلَه الجوهريُّ عن الخَليل قال شيخُنَا : ثم اختلفَ الصرفيّونَ في نونه إذا كان مفتوحَ الثالث فقيل : إنها زائدة لفَقْدِ فُعْلَلٍ وقيل : أَصليّة وهو مُخَفَّفٌ من الضَّمّ والأَول أَظهَرُ لتصريحهم بزيادة نونه في جميع لُغَاته وفي كلام الشيخ أَبي حَيَّانَ أَن نونَ جُنْدَب وعُنْصَل وقُنْبَر وخُنْفَسٌ زائدةٌ لفَقْدِ فُعْلَلٍ ولزوم هذه النون البنَاءَ إذ لا يكون مكانَه غيرُه من الأُصول ولمجيء التضعيفِ في قُنْبَر وأَحَدُ المُضَعَّفَيْنِ زائدٌ وما جُهِلَ تصريفُه محمولٌ على ما ثَبَتَ تصريفُه وإذَا ثَبَتَتِ الزيادةُ في جُنْدَبِ بفتح الدال ثَبَتَتْ في مَضْمُومِهَا ومَكْسُورِ الجِيمِ مفتوحِ الدالِ لأَنهما بمعنًى هذا كلام أَبي حَيَّان ومثلُه في المُمْتعِ انتهى كلام شيخنا : جَرَادٌ م وقال اللحْيَانيّ : هو دَابَّةٌ ولم يُحَلِّهَا كذا في المحكم وقيل : هو الذَّكَرُ من الجَرَادِ وفَسَّره السِّيرَافيّ بأَنّه الصَّدَى يَصِرُّ بالليل ويَقْفِزُ ويَطِيرُ وفي المحكم : هو أَصْغَرُ منَ الصَّدَى يكونُ في البَرَارِيِّ قال : وإيَّاهُ عَنَى ذُو الرمة بقوله :
كَأَنَّ رِجْلَيْهِ رِجْلاَ مُقْطِفٍ عَجِلٍ ... إذَا تَجَاوَبَ مِنْ بُرْدَيْه تَرْنِيمُ وقال الأَزهَرِيّ : والعَرَبُ تقولُ : " صَرَّ الجُنْدُبُ " يُضْرَبُ لِلأَمْرِ الشَّدِيد يَشْتَدُّ حَتَّى يُقْلِقَ صَاحِبَهُ والأَصلَ فيه أَن الجُنْدُبَ إذا رَمِضَ في شِدَّةِ الحَرِّ لَمْ يَقِرَّ على الأَرْضِ وَطْأً فتَسْمَع لِرِجْلَيْهِ صَريراً وقيلَ : هو الصغيرُ من الجَرَاد
وفي الصَّحَابضةِ من اسْمُهُ : جُنْدَبق أَبُو ذرٍّ الغِفَارِيُّ جُنْدَبُ بنُ جُنَادَةَ وجُنْدَبُ ابنُ عَبْدِ الله وجُنْدَبُ بنُ حَسَّانَ وجُنْدَبُ بنُ زُهَير وجُنْدَبُ بن عَمَّار وجُنْدَبُ بنُ عَمْرو وجُنْدَبُ بنُ كَعْبٍ وجُنْدَبُ بنُ مَكِيثِ وأَبُو نَاجِيَةَ جُنْدَبُ رضي الله عنهم وقال غيرُه : هو ضَرْبٌ منَ الجَرَادِ واسْمٌ وفي حديث ابن مسعود : " كانَ يصَلِّي الظُهْرَ والجَنَادِبُ تَنْقُزُ مِنَ الرَّمْضَاءِ " أَي تَثِبُ
وجَنَادِبَةُ الأَزْدِ هُمْ جُنْدَبُ بنُ زُهَيْرٍ وجُنْدَبُ بنُ كَعْب من بَنِي ظَبْيَانَ وجُنْدَب بنُ عبدِ الله هو جُنْدبُ الخَيْرِ وفي التَّابِعِينَ : جُنْدب بنُ كَعْبٍ وجُنْدب بن سَلاَمةَ وجُنْدب بن الجَمَّاح وجُنْدب بن سُلَيْمَانَ
ويقال : وَقَعَ فلانٌ في أُمِّ جُنْدَبٍ إذَا وَقَع في الدَّاهِيَةِ وقيلَ : الغَدْرِ ورَكِبَ فلانٌ أُمَّ جُنْدَبٍ إذَا رَكِبَ الظُّلْمَ الثلاثة من المحكم ويقال : وَقَعُوا في أُمِّ جُنْدَب أَي ظُلِمُوا كأَنَّها اسمٌ من أَسماءِ الإِسَاءَةِ ويقال : وَقَعَ القَوْمُ بِأُمِّ جُنْدَب إذا ظَلَمُوا وقَتَلوا غَيْرَ قاتلٍ قال الشاعر :
" قَتَلْنَا بِهِ القَوْمَ الذِينَ اصْطَلَوْا بهِجِهَاراً ولمْ نَظْلِمْ بهِ أُمَّ جُنْدَبِ أَيْ لَمْ نَقْتلْ غَيْرض القَاتِلِ
وأُمُّ جُنْدبٍ أَيضاً بمَعْنَى الرَّمْلِ لأَنَّ الجَرَادَ يَرْمِي فيه بَيْضَهُ والمَاشِي في الرَّمْلِ وَاقعٌ في شَرِّهِ
وجُنْدَب بن خَارِجَةَ بنِ سَعْدِ بنِ فُطْرَةَ بنِ طَيِّىء هو الرابع من وَلَد وَلَدِ طَيِّىء وأُمُّهُ : جَديلَة بِنْت سَبيع ابنِ عَمْرٍو مِنْ حِمْيَر وفيه قال عَمْرُو بن الغَوْثِ وهو أَوَّلُ من قَالَ الشِّعْرَ في طَيِّىء بَعْدَ طَيِّىء :
وإذَا تكُونُ كَرِيهَةٌ أُدْعَى لَها ... وإذا يُحَاسُ الحَيْسُ يُدْعَى جُنْدَبُ كذا في المعجم
وأَجْدَبَ الأَرْضَ : وَجَدَهَا جَدْبَةً وكذلك الرجُلَ يقال : نَزَلْنَا فلاناً فأَجْدَبْنَاهُ إذا لَمْ يَقْرهِمْ وأَجْدَبَ القَوْمُ أَصَابَهُمُ الجَدْبُوفي المُحْكَم : مَكَانٌ جَدْبٌ وجَدُوبٌ ومَجْدُوبٌ : كأَنَّه على جُدِبَ وإن لم يُسْتَعْمَلْ قال سَلاَمَةُ بن جَنْدَلٍ :
كُنَّا نَحُلُّ إذَا هَبَّتْ شَآمِيَةٌ ... بِكُلِّ وادٍ حَطِيبِ البَطْنِ مَجْدُوبِ كذا في المحكم وَجِديبٌ أَي بَيِّنُ الجُدُوبَةِ وأَرْضٌ جَدْبَةٌ وجَدْبٌ وعليه اقتصر ابنُ سِيده : مُجْدِبَة والجَمْعُ جُدُوبٌ وقد قالُوا : أَرَضُونَ جُدُوبٌ كأَنَّهُم جعلُوا كلّ جُزْءٍ منها جَدْباً ثم جمعوه على هذا وأَرَضُونَ جَدْبٌ كالواحد فهو على هذا وصفٌ للمصدر والذي حكاه اللحيانيّ : أرْضٌ جُدُوبٌ وقَدْ جَدُبَ المَكَانُ كَخَشُنَ جُدُوبَةً وجَدَبَ بالفتح وأَجْدَبَ رُبَاعِياً والأَجْدَبُ : اسمٌ للمُجْدِب كذا في المحكم وعَامٌ جُدُوبٌ وأَرْضٌ جُدُوبٌ وفلانٌ جَدِيبُ الجَنَابِ وأَجْدَبَتِ السَّنَةُ : صَارَ فيهَا جَدْبٌ
وَجَادَبَبِ الإِبلُ العَامَ مُجَادَبَةً إذَا كانَ العَامُ مَحْلاً فصارتْ لا تأْكل إلاَّ الدَّرِينَ الأَسْوَدَ دَرِينَ الثُّمَامِ فيقال لهَا حينَئذٍ : جَادَبَتْ وفي المحكم : في الحَدِيثِ وكَانَتء فِيهِ وفي نسخة : فيها ومثلُه في المحكم أَجَادِبُ أَمْسَكَتِ المَاءَ قِيلَ : هي جَمْعُ أَجْدُب الذي هو جَمْعُ جَدْب بالسكون كأَكَالِبَ وأَكْلُبٍ وكَلْبٍ قال ابن الأَثير في تفسير الحديث : الأَجَادِبُ : صِلاَبُ الأَرْضِ التي تُمْسِكث المَاءَ ولا تَشْرَبُه سريعاً وقيل : هي الأَرْضُ التي لا نَبَاتَ بها مأْخوذٌ من الجَدْبِ وهو القَحْطُ قال الخَطَّابِيُّ : وأَمَّا أَجَادِبُ فهو غَلَطٌ وتَصْحيفٌ وَكَأَنَّه يُرِيدُ أَنَّ اللَّفْظةَ أَجَارِدُ بالرَّاءِ والدَّالِ قال : وكذلك ذَكَره أَهْلُ اللغَةِ والغَرِيبِ قال : وقد رُوِي أَحَادِبُ بالحَاء المُهْمَلَةِ قال ابن الأَثيرِ : والذي جاءَ في الرِّوَايَة أَجَادِبُ بالجيم قال : وكذا جاءَ في صَحِيحَيِ البُخَارِيِّ ومُسْلِمٍ انتهى قال شيخُنَا : قلتُ : أَي فَلاَ يُعْتَدُّ بغيرِه ولا تُرَدُّ الرِّوَاية الثابتةُ الصحيحةُ بمُجَرَّدِ الاحتمالِ والتَّخْمِينِ ثم نَقَل عن عِيَاضٍ في المَشَارِق وتَبِعَه تلميذُه ابنُ قَرَقُول في المطالعِ : أَجَادِبُ كذا رَوَيْنَاه في الصَّحِيحَينِ بدال مهملةٍ بلا خِلاَفٍ أَي أَرْضٌ جَدْبَة غَيْرُ خِصْبَةٍ قالُوا : هو جَمْعُ جَدْب على غيْرِ قِياسٍ كمَحَاسِنَ جَمْع حَسَنٍ ورَوَى الخَطَّابيُّ : أَجَاذِبُ بالذال المعجمة وقال بعضهم : أَحَازِبُ بالحاء والزَّاي ولَيْسَ بِشَيْءٍ ورواهُ بعضُهُمْ : إخَاذَاتٌ جَمْعُ إخَاذَةٍ بكسر الهمزة بعدها خاءٌ معجمة مفتوحة خفيفة وذال معجمة وهي الغُدْرَانُ التي تُمْسِكُ ماءَ السماءِ ورواهُ بعضُهُم : أَجَارِدُ أَي مواضعُ مُتَجَرِّدَةٌ من النَّبَاتِ جَمْعُ أَجْرَدَ انتهى كلامُ شيخنا
وفي المحكم : فَلاَةٌ جَدْبَاءُ : مُجْدبَةٌ ليس بها قليلُ ولا كثيرٌ ولا مَرْتَعٌ ولا كَلأٌ قال الشاعر :
" أَوْ فِي فَلاً قَفْرٍ مِنَ الأَنِيسِ
" مُجْدبَة جَدْبَاءَ عَرْبَسيس وأَجْدَبَتِ الأَرْضُ فهي مُجْدِبَةٌ وجَدُبَتْ
والمجْدَابُ كمِحْرَابٍ : الأَرْض التي لا تَكَادُ تُخْصِبُ كالمخْصَاب وهي الأَرْضُ التي لا تكادُ تُجْدبُ وفي حَديثِ الاسْتِسْقَاءِ " هَلَكَت المَوَاشِي وأَجْدَبَت البَلاَدَ " اَي قَحطَتَ وغَلَت الأَسعار
وجِدَبٌّ : كَهِجَفٍّ وجَدَبٌّ في قول الراجز مما أَنشده سيبويه :
" لَقَدْ خَشيت أَنْ أَرَى جَدَبَّا
" في عَامنَا ذَا بَعْدَ مَا أَخْصَبَّا فحَرَّكَ الدَّالَ بحَرَكة البَاء وحذَف الأَلِفَ اسمٌ لِلْجَدْبِ بمعنى المَحْلِ . في المحكم : قال ابنُ جِنِّي : القَوْلُ فيه أَنَّهُ ثَقَّلَ البَاء كَمَا ثَقَّلَ اللاَّمَ في عَيْهَلّ في قوله :
" بِبَازِل وَجَناءَ أَوْ عَيْهَلِّفلم يُمْكنْه ذلك حتى حَرَّكَ الدَالَ لما كانت ساكنةً لا يَقَعُ بعدَها المُشَدَّدُ ثم أَطْلَق كإطلاقِه عَيْهَلّ ونحوها ويُرْوَى أَيْضاً : جَدْبَبَّا وذلك أَنه أَراد تَثْقِيلَ البَاءِ والدَّالُ قبلها ساكنةٌ فلم يُمْكنه ذلك وكَرِهَ أَيضاً تَحْرِيكَ الدَّال لأَنَّ في ذلك انْتقَاضَ الصِّيغَة فَأَقَرَّهَا على سُكُونهَا وزادَ بعدَ البَاءِ بَاءً أُخْرَى مُضَعَّفَةً لإِقامةِ الوَزْن وهذه عبارة المحكم وقد أَطَالَ فيها فراجِعْه وأَغْفَلَه شيخُنا
ومَا أَتَجَدَّبُ أَنْ أَصْحَبَكَ أَي مَا أَسْتَوْخمُ نقله الصاغانيُّ
وأَجْدَابِيَّةُ بتشديد الياءِ التحتية لأَنَّ اليَاءَ للنسبة وتخفيفُهَا يجوزُ أَن يكونَ إنْ كان عربيًّا جَمْع جَدْب جَمْع قِلَّة ثم نَزَّلُوه مَنْزِلةَ المُفْرَدِ لكونه عَلَماً فَنَسبوا إليه ثم خَفَّفُوا ياءَ النِّسبة لكثرة الاستعمالِ والأَظهرُ أَنَّه عَجَمِيٌّ وهو : د قُرْبَ بَرْقَةَ بينها وبين طَرَابُلسِ المغربِ بينه وبين زَوِيلَةَ نحوُ شهرٍ سَيْراً على ما قاله ابن حَوْقَلٍ وقال أَبو عُبَيْد البكريُّ : هي مدينةٌ كبيرةٌ في صحَرَاءَ أَرْضُهَا صفاً وآبارُهَا مَنْقُورَةٌ في الصَّفَا لها بَسَاتِينُ ونخلٌ كثيرةُ الأَرَاكِ وبها جامعٌ حَسَنٌ بَنَاهُ أَبو القاسمِ بن المَهْدِيّ وصَوْمَعَةٌ مُثَمَّنَةٌ وحَمَّامَاتٌ وفَنَادِقُ كَثيِيرَةٌ وأَسواقٌ حافلة وأَهلُهَا ذَوُو يَسَارٍ أَكثرُهم أَنْبَاطٌ ونَبْذٌ من صُرَحَاءِ لَوَاتَةَ ولَهَا مَرْسًى على البَحْرِ يُعرَف بالمَادُورِ على ثَمَانِيَةَ عَشَرَ مِيلاً منها وهي من فُتُوح عَمْرِو بنِ العَاصِ فَتَحَهَا مع بَرْقَةَ صُلْحاً على خمسةِ آلافِ دِينَارٍ وأَسْلَمَ كثيرٌ من بَرْبَرِهَا يُنْسَبُ إليها أَبو إسحاقَ إبراهيمُ بنُ إسماعيلَ بنِ أحمدَ بنِ عبدِ الله الأَطْرَابُلُسيُّ ويُعْرَفُ بابْنِ الأَجْدَابِيّ مُؤَلِّف كِتَاب كِفَايَةِ المُتَحَفِّظِ وغيره كذا في المعجم لياقوت
قلت : وأَبُو السَّرَايَا عامرَ بنُ حَسَّانَ ابنِ فِتْيَان بنِ حَمُّود بنِ سُلَيْمَان الأَجْدَابيّ الإِسْكَنْدَرِيُّ عُرِفَ بابنِ الوَتَّارِ من أَهل الحدِيثِ سمِعَ من أَصحاب السِّلَفِيّ وتوفي سنة 654 كذا في ذَيْلِ الإِكمَالِ للصَّابُونِيّ