والجُزْءُ الذي لا يتجزأ (عند المتكلِّمين) : جوهر ذو وضع لا يقْبَل الانْقِسام أَصْلاً، لا بِحَسَبِ الخارج، ولا بِحَسَب الوهْم، أَو الفَرْض العقليّ، تتأَلَّفُ الأَجسامُ من أَفراده بانْضِمامِ بعضِها إِلى بعضٍ
أجزاء احتياطيَّة: قطع الغيار التي تحُلُّ محلَّ الأجزاء الأصليَّة،
جزء كلمة: مقطع لفظيّ،
جزءٌ لا يتجزَّأ: غير قابل للانفصال عن أصله
جزءٌ:نصيب، حِصّة
(الفلسفة والتصوُّف) جوهر ذو وضع لا يقبل الانقسام لا بحسب الخارج ولا بحسب الوهم أو الفرض العقلي
الجُزْء العشريّ: (الجبر والإحصاء) الجزء الكسريّ من النِّسَب إذا وُضع على صورة كسر عشريّ
الجزء الكُلِّي: اجتماع العناصر التي تؤلِّف المادّة التي يعالجونها
لاتجزي نفسٌ(المعجم قرآن)
- انظر التحليل و التفسير المفصل
لاتقضي ولاتؤدي نفسٌ سورة :البقرة، آية رقم :48
الجازَّةُ (المعجم المعجم الوسيط)
الجازَّةُ الجازَّةُ القوةُ الجازَّةُ (في الرياضة) : هي القوَّة التي تكُون على مقْطَع القَضِيب إِذا أَثَّرت فيه جُملةُ قُوًى بنسْبَةٍ واحدة .
لجز(المعجم لسان العرب)
"اللَّجِزُ: مقلوب اللَّزجِ؛ قال ابن مقبل: يَعْلُون بالمَرْدَقُوشِ الوَرْد ضاحِيَةً، على سَعابِيبِ ماءِ الضَّالَةِ اللَّجِزِ هكذا أَنشده الجوهري؛ قال ابن بري: وصوابه ماء الضَّالَةِ اللَّجِنِ،وقبله: من نِسْوَةٍ شُمُسٍ لا مَكْرَهٍ عُنُفٍ،ولا فَواحِشَ في سِرٍّ ولا عَلَنِ المَرْدَقُوش: المَرْزَجُوشُ. وضاحية: بارزة للشمس. والسعابيب: ما جرى من الماء لَزِجاً. واللَّجِنُ: اللَّزِجُ. وشُمُسٌ: لا يَلِنَّ للخَنا،الواحدة شَمُوسٌ. ومَكْرَه: كَرِيهاتُ المَنْظَرِ. وعُنُفٌ: ليس فيهنَّ خُرْقٌ ولا يُفْحِشْنَ في القول في سِرٍّ ولا عَلَنٍ. "
لَجِزُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ لَجِزُ: قَلْبُ اللَّزِجِ. واسْتِشْهادُ الجوهرِيِّ. بِبَيْتِ ابنِ مُقْبِلٍ تَصْحِيفٌ واضِحٌ، والصَّوابُ في البَيْتِ اللَّجِنُ، بالنون. والقصيدَةُ نونِيَّةٌ.
الشراء التجزئي(المعجم عربي عامة)
وهو تطور جديد نسبياً، وبمقتضاه يقوم ، تاجر التجزئة بتأجير معدات للاستعمال في منزل أو حديقة المستأجر.
أجز(المعجم لسان العرب)
"اسْتَأْجَزَ عن الوِسادَة: تَنَحَّى عنها ولم يَتَّكِئْ، وكانت العرب تَسْتَأْجِزُ ولا تَتَّكِئ. وآجَزُ: اسمٌ. التهذيب: الليث الإِجازَةُ ارْتِفاقُ العرب، كانت العرب تَحْتَبئ وتَسْتَأْجِزُ على وسادة ولا تتكئ على يمين ولا شمال؛ قال الأَزهري: لم أَسمعه لغير الليث ولعله حفظه . وروي عن أَحمد بن يحيى، قال: دَفَعَ إِليَّ الزُّبَيرُ إِجازَةً وكتب بخطه، وكذلك عبد الله بن شبيب فقلت: ايش أَقول فيهماففقالا: قل إِن شئت حدّثنا، وإِن شئت أَخبرنا، وإِن شئت كتب إِليّ. "