تخفر - تخفرا 1 - تخفر : إستحيا . 2 - تخفر به : حماه . 3 - تخفر به : احتمى به . 4 - تخفر به : أمنه . 5 - تخفر به : سأله أن يكون خفيرا له .
أَخْفَرَه(المعجم المعجم الوسيط)
أَخْفَرَه : جعل له خَفيرًا . و أَخْفَرَه بَعث معه خَفيرًا . و أَخْفَرَه نقضَ عهدَهُ وغَدَر به . و أَخْفَرَه العهدَ ونحوَه : خَفَره .
أَخْفَر (المعجم الرائد)
أخفر - إخفارا 1 - أخفره : جعل له خفيرا مرافقا . 2 - أخفره بعث معه خفيرا مرافقا . 3 - أخفره : غدر به ولم يف بوعده . 4 - أخفر العهد أو نحوه : نقضه ، لم يف به .
تخفَّى(المعجم اللغة العربية المعاصر)
تخفَّى في / تخفَّى لـ يتخفّى ، تَخَفَّ ، تَخَفّيًا ، فهو متخفٍّ ، والمفعول مُتَخَفًّى فيه :- • تخفَّى في زيّ امرأة تنكّر :- قُبض على اللصّ متخفيًا في زي شرطيّ . • تخفَّى الصَّائدُ للصَّيد : اختبأ ، توارى واستتر .
خفر(المعجم لسان العرب)
" الخَفَرُ ، بالتحريك : شِدَّةُ الحياء ؛ تقول منه : خَفِرَ ، بالكسر ، وخَفِرَتِ المرأَةُ خَفَراً وخَفارَةً ، الأَخيرة عن ابن الأَعرابي ، فهي خَفِرَةٌ ، على الفعل ، ومُتَخَفِّرَةٌ وخَفِيرٌ من نسوة خَفائِرَ ، ومِخْفارٌ على النَّسَبِ أَو الكثرة ؛
قال : دارٌ لِجَمَّاءِ العِظامِ مِخْفار وتَخَفَّرَتْ : اشْتَدَّ حياؤها . والتَّخْفِيرُ : التَّسْوِير . وخَفَرَ الرجلَ وخَفَرَ به وعليه يَخْفِرُ خَفْراً : أَجاره ومنعه وأَمَّنَهُ ، وكان له خفيراً يمنعه ، وكذلك تَخَفَّرَ به . وخَفَرَه : استجار به وسأَله أَن يكون له خفيراً ، وخَفَّرَه تَخْفِيراً ؛ قال أَبو جُنْدبٍ الهُذَلِيُّ : ولكِنَّنِي جَمْرُ الغَضَا ، من ورائِهِ يُخَفِّرُنِي سَيْفي ، إِذا لم أُخَفَّرِ وفلانٌ خَفِيري أَي الذي أُجيره . والخَفِيرُ : المجير ، فكل واحد منهم خفير لصاحبه ، والاسم من ذلك كله الخُفْرَةُ والخَفارَةُ والخُفارَةُ ، بالفتح والضم ، وقيل : الخُفْرَةُ والخُفارَةُ والخَفارَةُ والخِفارَةُ الأَمانُ ، وهو من ذلك الأَوَّل . والخُفَرَةُ أَيضاً : (* قوله : « والخفرة أَيضاً » لفظ أَيضاً زائد إذ الخفرة كهمزة غير ما قبله أَعني الخفرة بضم فسكون كما في القاموس وغيره ). الخَفِيرُ الذي هو المجير . الليث : خَفِيرُ القوم مُجيرهم الذي يكونون في ضمانه ما داموا في بلاده ، وهو يَخفِر القومَ خَفارَةً . والخَفارَةُ : الذِّمَّةُ ، وانتهاكها إِخْفارٌ . والخُفارة والخِفارة والخَفارة أَيضاً : جُعْلُ الخَفِير ؛ وخَفَرْتُه خَفْراً وخُفُوراً . ويقال : أَخْفَرْته إِذا بَعَثْتَ معه خَفِيراً ؛ قاله أَبو الجرّاح العقيلي ، والاسم الخُفْرَةُ ، بالضم ، وهي الذمة . يقال : وَفَتْ خُفْرَتُك ، وكذلك الخُفارة ، بالضم ، والخِفارَة ، بالكسر . وأَخْفَرَه : نقض عهده وخاسَ به وغَدَره . وأَخْفَرَ الذمة : لم يَفِ بها . وفي الحديث : من صلى الغداة فإِنه في ذمّة الله فلا تُخْفِرُنَّ الله في ذمته ؛ أَي لا تؤذوا المؤمن ؛ قال زهير : فإِنَّكُمُ ، وقَوْماً أَخْفَرُوكُمْ ، لكالدِّيباجِ مالَ به العَبَاءُ والخُفُورُ : هو الإِخْفارُ نفسُه من قبل المُخْفِر ، من غير فعل ، على خَفَر يَخْفُر . شمر : خَفَرَتْ ذِمَّةُ فلان خُفُوراً إِذا لم يُوفَ بها ولم تَتِمَّ ؛ وأَخْفَرَها الرجلُ ؛ وقال الشاعر : فَواعَدنِي وأَخْلَفَ ثَمَّ ظَنِّي ، وبِئْسَ خَليقَةُ المرءِ الخُفُورُ . وهذا من خَفَرَتْ ذِمَّتُه خُفُوراً . وخَفَرْتُ الرجلَ : أَجَرْتُه وحَفِظْتُه . وخَفَرْتُه إِذا كنت له خَفِيراً أَي حامياً وكفيلاً . وتَخَفَّرْتُ به إِذا استجرت به . والخِفارةُ بالكسر والضم : الذِّمام . وأَخْفَرْتُ الرجل إِذا نقضت عهده وذمامه ، والهمزة فيه للإِزالة أَي أَزلت خُِفارَته ، كأَشكيته إِذا أَزلت شكواه ؛ قال ابن الأَثير : وهو المراد في الحديث . وفي حديث أَبي بكر ، رضي الله عنه : من ظلم من المسلمين أَحداً فقد أَخْفَرَ الله ، وفي رواية : ذِمَّةَ الله . وفي حديث آخر : من صلى الصبح فهو في خُفْرَةِ الله أَي في ذمته . وفي بعض الحديث : الدموع خُفَرُ العُيون ؛ الخُفَرُ جمع خُفْرَةٍ ، وهي الذمة أَي أَن الدموع التي تجري خوفاً من الله تعالى تُجِيرُ العيون من النار ؛ كقوله ، صلى الله عليه وسلم : عَيْنانِ لا تَمَسُّهُما النارُ : عين بكت من خشية الله تعالى . وفي حديث لقمان بن عاد : حَيٌّ خَفِرٌ أَي كثير الحياء والخَفَرِ . والخَفَرُ ، بالفتح : الحياء ؛ ومنه حديث أُم سلمة لعائشة : غَضُّ الأَطْرافِ وخَفَرُ الأَعْراضِ أَي الحياء من كل ما يكره لهنّ أَن ينظرن إِليه ، فأَضافت الخَفَر إِلى الأَعْراضِ أَي الذي تستعمله لأَجل الإِعراض ؛ ويروى : الأَعراض ، بالفتح ، جمع العِرْضِ أَي أَنهن يستحيين ويتسترن لأَجل أَعراضهن وصونها . والخَافُورُ : نبت ؛ قال أَبو حنيفة : هو نبات تجمعه النمل في بيوتها ؛ قال أَبو النجم : وأَتَت النملُ القُرَى بِعِيرِها ، من حَسَكِ التَّلْعِ ، ومن خافُورِها "