المعجم: القاموس المحيط
المعجم: القاموس المحيط
المعجم: القاموس المحيط
المعجم: اللغة العربية المعاصر
المعجم: عربي عامة
المعجم: مصطلحات فقهية
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: الغني
المعجم: الغني
المعجم: الرائد
المعجم: عربي عامة
المعجم: عربي عامة
المعجم: عربي عامة
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: الغني
المعجم: الغني
المعجم: اللغة العربية المعاصر
المعجم: الرائد
المعجم: عربي عامة
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: مصطلحات فقهية
المعجم: اللغة العربية المعاصر
المعجم: مصطلحات فقهية
المعجم: مصطلحات فقهية
المعجم: كلمات القران
الطَّوْسُ بالفتح : القَمَرُ عن ابنِ الأَعْرَابِيِّ نَقَلَه الأَزهَرِيُّ وفي المُحْكَم : الهِلاَلُ ومجمعُه : أَطْوَاسٌ . والطَّوْسُ : الوَطْءُ والكَسْرُ يقال : طاسَ الشيْءَ طَوْساً إِذا وَطِئَه وكَسَره عن ابنِ دُرَيْدٍ وكذلك الوَطْسُ . والطَّوْسُ : حُسْنُ الوَجْهِ ونَضَارَتهُ يُقَال : طاسَ يَطُوسُ طَوْساً إذا حَسُنَ وَجْهُه ونَضُر بَعْدَ عِلَّةٍ مأْخُوذٌ مِن الطَّوْسِ : القَمَرِ كذا في التَّهْذِيب ونَسَبَه الصّاغَانِيُّ لأبِي عَمْرٍو . والطُّوسُ بالضَّمّ : دَوَامُ الشَّيْءِ هكذا في سائرِ النُّسَخ وفي بَعْضِهَا : دَوَامُ المَشْيِ وهو غَلَطٌ فَاحِشٌ لا أَدْرِي تكيفَ ارْتَكَبَه المُصنِّفُ مع جَلالةِ قَدْرِه ولعلَّه من تَحْرِيف النُّسَّاخِ والصّوابُ : دَوَاءُ المَشِيِّ كما هو مضبوطٌ بخطِّ أَبي السَّناءِ الأُرْمَوِيّ في نُسخة التهذيب ونَسبه الصّاغَانِيُّ إلى ابْن الأَعْرَابِيّ إِلا أَنّه ضَبَط المَشْيَ بفتح فسكون وهو بكسرِ الشّينِ وتشديدِ الياءِ كما ضَبَطَه الأُرْمَوِيُّ ومعناه دَوَاءٌ يُمَشِّي البَطْنَ وهو الإِذْرِيطُوس الذي تقدَّم للمصنِّف في الهَمْز وهو من أَعْظَم الأَدْوِيَة وبه فُسِّرَ قَولُ رُؤْبةَ :
لو كنتُ بَعْضَ الشارِبَينَ الطُّوسَا ... ما كَانَ إِلاّ مِثْلَه مَسُوسَا فاقْتَصَر على بَعْضِ حُرُوفِ الكَلِمَة وقيل : هو في قولِ رؤْبَة : دَوَاءٌ يُشْرَب للحِفْظِ وأَنشَدَ ابنُ دُرَيْد :
" بارِكْ لَه في شُرْبِ أَذْرِيطُوسَا
وقد تَقَدَّم وفي الأَسَاسِ : شَرِبَ فُلانٌ الطُّوسَ أي الإذْرِيطُوسَ وقد تَقَدَّم . وفي الرُّومِيّة : ثِيَاذريطوس سُمِّيَ باسم مَلِكِ يُونَانَ رُكِّبَ له وكانَ قبلَ جالِينُوس وأَنه مُسَهِّلٌ من غَيْرِ مَشَقَّة وأَنه يَنْفَعُ من النِّسْيَان وتَرْكِيبُه من خَمْسَةٍ وعشرينَ جُزْءاً . وطُوسُ : د م أي بلدٌ معروفٌ بخُراسانَ وقد نُسِبَ إِليه خَلْقٌ كثيرٌ من قُدَمَاءِ المُحدِّثين مثل محمّدِ بنِ أَسْلَمَ الطُّوسِيِّ وغيرِه . وطَوَاسٌ كسَحابٍ : ع وضبطه ابنُ دُرِيدٍ بالضَّم وفي المُحْكَم : طُوسُ وطُوَاسُ : مَوْضِعَان وضَبَطَه الأُرْمَوِيّ بضَمِّهِما وضبطه الصّاغَانِيُّ أَيضاً بالضّمّ فظَهَر من جَمِيعِ هذه الأَقْوَالِ أَنَّ ضَبْطَ المُصَنِّفِ خَطَأٌ . وطَوَاسٌ : لَيْلَةٌ من ليالِي المَحَاقِ هكذا ضَبَطَه الصّاغَانِيُّ بالفَتْحِ فاغْتَرَّ به المُصَنِّف والصوابُ ما في امُحْكَم : طُوَاسٌ بالضّمّ على ما ضَبَطَه الأُرْمَوِيّ وقَال : هو من لَيَالِي آخِرِ الشَّهْرِ . والطاسُ : الإِناءُ يُشْرَبُ فيه وفي المُحْكَمِ : به قال : وقال أَبُو حَنِيفَةَ : وهو القَاقُزَّةُ . والطّاوُوسُ : طائرٌ حَسَنٌ م همزته بَدَلٌ من واو لقوْلِهم : طَوَاوِيسُ تَصْغِيرُه طُوَيْسٌ بعد حَذْفِ الزِّيَاداتِ ج : أَطْوَاسٌ باعْتِقَادِ حذْفِ الزِّيَادَةِ قال رُؤْبَةُ :
كَما اسْتَوَى بَيْضُ النَّعَامِ الأَمْلاس ... مِثْلُ الدُّمَى تَصْوِيرُهُنَّ أَطْوَاسْ وطَوَاوِيسُ وهذِه أَعْرَفُ . وقال المُؤَرِّجُ : الطَّوُوسُ : الجَمِيلُ من الرِّجالِ بلُغَةِ الشّامِ وأَنشد :
فلَوْ كُنْتَ طاوُوساً لكُنْتَ مُمَلَّكاً ... رُعَيْنُ ولكنْ أَنْتَ لأمٌ هَبَنْقَعُ هكذا أَوْرَدَه الصّاغَانِيُّ وفي التَّهْذِيبِ : مُمَلَّقاً والَّلأْمُ : اللَّئِيمُ ورُعَيْن : اسمُ رجُلٍ . قال : والطّاوُوسُ : الفِضَّةُ بلُغَةِ اليَمَنِ ونَقَله الزَّمَخْشَرِيّ أَيضاً . والطّاوُوسُ : الأَرْضُ المُخْضَرَّةُ التي فيهَا ونَصُّ الأَزهَرِيُّ والصّاغَانِيُّ : عَلَيْهَا كُلُّ ضَرْبٍ من النَّبْتِ وفي التّهْذَِيبِ : من الوَرْدِ أَيّامَ الرَّبيعِ . وطَوُوسُ بن كَيْسَانَ اليَمَانِيُّ : تابِعِيٌّ هَمْدَانِيٌ من بَنِي حِمْيَرَ كُنْيَتُه أَبو عَبْدِ الرّحْمنِ ووَلَدُه أبو محمَّدٍ عبدُ الله من أَبْبَاعِ التّابِعِين وفيه يَقُولُ الزَّمَخْشَرِيّ : كان خُلُقُ طاوُوسَ يَحْكِي خَلْقَ الطّوُوس . قال الصّاغَانِيُّ : والاخْتِيَارُ أَنْ يُكْتَبَ الطَّوُسُ عَلَماً بواو واحدة كداوُدَ . وطَوَاوِيسُ : ة بِبُخَاراءَ . وطُوَيْسٌ كزُبَيْرٍ : مُخَنَّثٌ كان يُسَمَّى طاوُوساً فلمّا تَخَنَّثَ تَسَمَّى بِطُوَيْسٍ ويُكَنَّى بأَبِي عَبْدِ النَّعِيمِ وفي الصّحاحِ : تَسَمَّى بعَبْدِ النَّعِيم وقالَ في نَفْسِه :
إِنَّنِي عَبْدُ النَّعِيمِ ... أَنا طَاوُوسُ الجَحِيمِ
وأَنا أَشْأَمُ مَنْ يَمْ ... شِي على ظَهْرِ الحَطِيمِوهو أَوَّلُ من غَنَّى في الإِسْلامِ بالمَدِينَةِ ونَقَر بالدُّفِّ المُرَبَّعِ وكانَ أَخَذَه من سَبْيِ فارِسَ وكان خَلِيعاً يُضْحِكُ الثُّكْلَى الحَزْنَى . ويُضْرَب به المَثَلُ في الشُّؤْمِ ويُقَال : أَشْأَمُ مِنْ طُوَيْسٍ قال ابنُ سِيدَه : وأَُرَاه تَصْغِيرَ طاوُوس مُرَخَّماً . وكَانَ يَقُول : يا أَهْلَ المَدِينَةِ تَوَقَّعُو خُرُوجَ الدَّجّالِ ما دُمْتَ بَيْنَ ظَهْرَانَيْكُمْ فإِذا مُتُّ فقد أَمِنْتُم فتَدَبَّرُوا ما أَقُولُ إِن أُمِّي كانَتْ تَمْشِي بالنَّمائِمِ بينَ نِسَاءِ الأَنْصَارِ ثمّ وَلَدَتْنِي في اللَّيْلَةِ التي ماتَ فيهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ وفَطَمَتْنِي يومَ ماتَ أَبو بَكْرٍ . رضِيَ اللهُ تَعَالى عنه فكان عُمْرُه إِذ ذَاكَ سَنَتَيْنِ وأَرْبَعةَ أَشْهر وبَلَغْتُ الحُلُمَ يومَ مَات عُمَرُ رَضي الله تعالى عنه فكان عُمْرُه إِذ ذاك ثلاثَ عَشْرَةَ سنةً كَوَامِلَ وتَزَوَّجتُ يومَ قُتِلَ عُثْمَانُ رَضِي الله عنه ووُلِد لي يومَ قُتِلَ علِيٌّ رضِيَ اللهُ عنه فكانَ عُمْره إِذ ذاك أَرْبَعِينَ سنةً فمَنْ مِثْلِي في الشُّؤْمِ ؟ ! : اللّهُمَّ أَعِذْنا من بَلائِكَ . وحَدِيثهُ هذا كما أَوْرَدَه المُصَنِّف مُسْتَوْفِىً في مَجْمَعِ الأَمْثَالِ للمَيْدَانِيّ والمُسْتَقْصَى للزَّمَخْشَرِيّ وشَرْحِ المَقَمَاتِ للشَّرِيشِيّ . والمُطَوَّسُ كمُعَظَّمٍ : الشَّيْءُ الحَسَنُ قال رُؤْبَةُ :
" أَزْمَانَ ذاتِ الغَبْغَبِ المُطَوَّسِ ويُقَال : وَجْهٌ مُطَوَّسٌ أَي حَسَنٌ قالَ أَبو صَخْرٍ الهُذَلِيُّ :
إِذْ تَسْتَبِي قَلْبِي بِذِي عُذَرٍ ... ضَافٍ يَمُجُّ المِسْكَ كالكَرْمِ
ومُطَوَّسٍ سَهْلٍ مَدَامِعُهُ ... لا شاحِبٍ عارٍ ولا جَهمِوالمُطَوَّسُ : صَحَابِيٌّ لم أَجِدْ له ذِكْرًا في مَعَاجِمِ الصَّحابَةِ ولا في التَّبْصِيرِ للحافظ فلْيُنْظضرْ ثُمَّ رأَيْتُ في كتابِ الكُنَى لابن المُهَنْدِس ما نَصُّه : أَبُو المُطَوَّسِ ويُقَال : ابنُ المُطَوَّس عن أَبِيهِ رُوِي عن حَبِيبِ بنِ أَبِي ثَابتٍ قال : إِنَّ اسمَه عبدُ اللهِ بنُ المُطَوَّسِ أَُرَاه كُوفِيَّاً ثِقَةٌ قال البُخَارِيّ : اسم يَزِيدُ بنُ المُطَوَّسِ وقال أَبو حاتم : لا يُسَمَّى وقال أَبو داوود : اخْتَلَفَ على سُفْيَانَ وشُعْبَةَ أبو المُطَوَّس وابنُ المُطَوَّس . ورأَيْتُ في الدِّيوان للذَّهَبِي ما نَصُّه : أَبُو المُطَوّس المَكِّيّ عن أَبيه قال ابنُ حِبَّان : لا يَجُوز أَن يُحْتَجَّ به . ويُقَال : ما أَدْرِي أيْنَ طَوَّسَ به وليسَ في التَّهْذِيبِ لفظُ به قال : وكذلِك : أينَ طَمَسَ أَي أَين ذَهَبَ به . وقال الأصْمَعِيُّ : تَطوَّسَتِ المَرْأَةُ إِذا تَزَيَّنتْ نقلَه ابن سِيده والصّاغَانِيُّ . والطَّوَاوِيسُ : د ببُخَارَى وهي القَرْيَةُ التي تقدَّم ذِكْرُهَا قَرِيباً فإِعادَتُهَا تَكْرَارٌ مُخِلٌّ لا يَخْفَى . ومِمّا يُسْتَدْرَكُ عَليه : التَّطَوُّس : التَّنَفُّشُ يُقَال : الحَمَامُ يَكْسَحُ حَوْلَ الحَمَامَةِ ويَتَطَوَّسُ لها أَي يَتَنَفَّشُ . والطاوُوسِيُّ قال الشِّهَابُ العَجَمِيُّ في ذيل اللُّبّ نقلاً عن ابنِ خَلِّكانَ في ترجمةِ أَبِي الفَضْلِ العِرَاقِيِّ : لم أَعْلم نِسْبَةَ الطّاوُوسِيِّ إِلى أَيِّ شَيْءٍ وسمِعْت جَمَاعَةً من فُقهائَهم ينتَسِبُون هكذا ويزعُمُون أَنهم من نَسْلِ طاوُوس بنِ كَيْسَانَ التَّابِعِيّ فلعله منهم . انتهى . قلت : وطاوُوسُ الحَرَمَيْنِ : لَقبُ قُطْبِ الشَّرِيعةِ أَبِي الخَيْرِ إِقْبَالٍ الكَلْبِيِّ مقامُه بأَبَرْقوه يزعُمُونَ أَنَّ النَّبِيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم لَقَّبَه بذلِكَ وهو تلميذُ أَبِي الحَسَنِ السِّيرَوَانِيِّ الآخِذِ عن جُنَيْدٍ البَغْدَادِيِّ رَضِيَ الله تعالى عنه وإِليه انْتَسَبَت الطائفةُ الطاوُوسِيَّةُ بفَارِسَ أَكْبرُهم شيخُ الشُّيُوخِ صَفيُّ الدّينِ أَحْمدُ الصافِيُّ الطاوُوسِيُّ الأَبَرْقُوهِيُّ ومن وَلدِه غِياثُ الدِّينِ أَبو الفَضْلِ محمَّد بنُ عبدِ القَادِرِ بنِ عبدِ الحَقِّ بنِ عبدِ القَادِر بن عبدِ السّلامِ بنِ أَحْمَدَ بنِ أَبي الخَيْرِ بنِ محمّد بنِ أَبي بكر ابن الشيخ أَحمد الصاحب سمع عن أَبيه وأَجاز له ابنُ أُمَيْلَةَ والصّلاحُ والعِزُّبنُ جَماعَةَ والنافِعِيّ مات بشِيرَازَ سنة 812 . وأخوه الجَلالُ أَبو الكرم عبدُ الله بنُ عبدِ القادِر قَرأَ على أَبيهِ وعمِّه الصَّدْرِ أَبي إِسحاقَ إِبْرَاهِيمَ وأَجازَ له ابنُ أُمَيْلَةَ والصّلاحُ ابنُ أبى عَمْرٍو والمُحِبُّ وابنُ رافِعٍ وابنُ كَثِيرٍ تُوفِّيَ سنة 833 . وأَخُوهُما الثالِثُ ظَهِيرُ الدِّينِ أَبو نَصْرٍ عبدُ الرّحمنِ بنُ عبدِ القادِرِ حدَّثَ عن أَبيهِ . ووَلَدُ الثانِي الحافِظُ شهَابُ الدِّينِ أبو العَبّاسِ أَحْمَدُ بنُ عبدِ الله حدَّثَ عن أَبِيه وعَمَّيْه والسِّيدِ الشَّرِيف الجُرْجَانِيِّ وأَجازه ابنُ الجَزَرِيِّ وآخرُون . وبالجملَةِ فهم بيتُ جَلالةٍ ورِيَاسَةٍ وحَدِيثٍ . والطَّاوُوسُ : لَقَبُ أَبِي عبدِ اللهِ محمدِ بنِ إِسْحاقَ بنِ الحَسَنِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ سُلَيْمَانَ بنِ داوودَ بنِ الحَسَنِ المُثَنَّى لحُسْنِ وَجْهِه وجَمَالِه . ومن وَلَدِه الإمامُ النَّسَابة غِياث الدِّن أَبو المظفَّر عبدُ الكريم بن أَحمد بن موسى بن الحسن عُرِف بابنِ طاوُوس له أٌوالٌ في الفنِّ مُخْتَارةٌ . وعمُّه الإمام صاحِبُ الكَرَاماتِ رَضِيُّ الدِّينِ أَبو القاسِمِ عليُّ بنُ مُوسَى ابنِ طاوُوس نَقِيبُ النُّقَبَاءِ بالعِرَاقِ وهو الَّذِي كاتَبه المَلِكُ الأَمْجَدُ الحسنُ ابنُ داوودَ بنِ عِيسَى الأَيُّوبِيُّ . وابنُ أِخِيهِ مَجْدُ الدِّين مُحَمَّدُ بنُ الحَسَنِ بنِ مُوسَى بنِ طاوُوس النَّقِيب وهو الذي خَلَّص الحِلَّةَ والنِّيلَ والمَشْهَدَيْنِ من يَدِ هُلاكُو فلم تُنْهَبْ ولم تُبَحْ كسائِرِ البِلاد وفيهِم كَثْرَةٌ ليس هذا مَحَلَّ ذِكْرهم . والشَّمْسُ محمَّد بنُ محمَّدِ بن أَحْمَدَ ابنِ طَوْقٍ الطَّوَاوِيسيالكَاتبُ سَمِعَ الكَثيرَ من أَصْحاب الفَخْرِ بن البُخَارِيِّ وأَجازَ الحافِظَ ابنَ حَجرٍ في سنة 797 . والطُّوَيْسُ : فَرَسٌ نَجِيبٌ ويُنٍسَب إِلى العَلْقَمِيّ وإِلى الدّغُّوم وإِلى أَبِي عَمْرٍو . وطَوْسَةُ بالفَتْح : قريةٌ من أَعمالِ غَرْناطَةَ منها إسْحاق بن إِبْراهِيمَ بنِ عامِرٍ الطَّوْسِيُّ الأَنْدَلُسِيُّ الكاتِبُ هكذا ضَبَطَه أَبو حَيّان تُوفِّيَ سنة 650 . وقَريبُه أَحْمَدُ بنُ عبدِ الله بنِ مُحَمَّدِ بنِ إبْراهِيمَ بنِ عامِرٍ الطَّوْسِيُّ ذكَرَه ابنُ عَبْدِ المَلِك تُوفِّي سنة660 . وفي الأَسْماءِ كالنَّسَبِ : طُوسِيُّ بنُ طالِبٍ البَجَلِيُّ روَى عن أَبِيه . وفَرْوَةُ بنِ زُبَيْد بنِ طُوسَى المَدَنِيّ بفتحِ السِّينِ المهْمَلَة عن عائِشَةَ بنتِ سَعْدٍ وعنه الوَاقِدِيُّ . والطُّوسُ بالضّمّ : قريةٌ بمِصْرَ من أَعْمَال الجِيزة . َاتبُ سَمِعَ الكَثيرَ من أَصْحاب الفَخْرِ بن البُخَارِيِّ وأَجازَ الحافِظَ ابنَ حَجرٍ في سنة 797 . والطُّوَيْسُ : فَرَسٌ نَجِيبٌ ويُنٍسَب إِلى العَلْقَمِيّ وإِلى الدّغُّوم وإِلى أَبِي عَمْرٍو . وطَوْسَةُ بالفَتْح : قريةٌ من أَعمالِ غَرْناطَةَ منها إسْحاق بن إِبْراهِيمَ بنِ عامِرٍ الطَّوْسِيُّ الأَنْدَلُسِيُّ الكاتِبُ هكذا ضَبَطَه أَبو حَيّان تُوفِّيَ سنة 650 . وقَريبُه أَحْمَدُ بنُ عبدِ الله بنِ مُحَمَّدِ بنِ إبْراهِيمَ بنِ عامِرٍ الطَّوْسِيُّ ذكَرَه ابنُ عَبْدِ المَلِك تُوفِّي سنة660 . وفي الأَسْماءِ كالنَّسَبِ : طُوسِيُّ بنُ طالِبٍ البَجَلِيُّ روَى عن أَبِيه . وفَرْوَةُ بنِ زُبَيْد بنِ طُوسَى المَدَنِيّ بفتحِ السِّينِ المهْمَلَة عن عائِشَةَ بنتِ سَعْدٍ وعنه الوَاقِدِيُّ . والطُّوسُ بالضّمّ : قريةٌ بمِصْرَ من أَعْمَال الجِيزة