وصف و معنى و تعريف كلمة تقاعا:


تقاعا: كلمة تتكون من خمس أحرف تبدأ بـ تاء (ت) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على تاء (ت) و قاف (ق) و ألف (ا) و عين (ع) و ألف (ا) .




معنى و شرح تقاعا في معاجم اللغة العربية:



تقاعا

جذر [قعا]

  1. قاعَ : (فعل)
    • قَاعَ، يَقُوعُ، مصدر قَوْعٌ
    • قَاعَ الفَحْلُ : نَزَا، وَثَبَ
    • قَاعَ الرَّجُلُ : نَكَصَ، خَنَسَ، أَحْجَمَ
  2. قاعيّات: (اسم)
    • (الأحياء) مجموعة الكائنات التي تعيش في قاع البحر
  3. إِقعاء : (اسم)
    • إقعاء : مصدر أَقْعَى
  4. إِقعاء : (اسم)
    • مصدر أقعى في


  5. قَتَعَ : (فعل)
    • قَتَعَ قُتُوعًا
    • قَتَعَ : انقمع وذَلّ
  6. قَعيَ : (فعل)
    • قَعِيَ قَعًّا فهو أَقْعَى، وهي قَعْواء والجمع : قُعْيٌ
    • قَعِيَ : أَشرفت أَرنبةُ أَنْفه ثم مالت نحو القصبة
  7. قواع : (اسم)
    • القُوَاعُ : الذّكرُ من الأرانب
  8. مُقْعى : (اسم)
    • مُقْعى : اسم المفعول من أَقْعَى
  9. مُقْعي : (اسم)
    • مُقْعي : فاعل من أَقْعَى
  10. قَعَّ : (فعل)


    • قَعَّ قَعًّا
    • قَعَّهُ : اجْتَرَأَ علَيْهِ بالكلام
  11. قُعِيّ : (اسم)
    • قُعِيّ : جمع قَعْوُ
  12. أَقْعَى : (فعل)
    • أقعى في يُقعي ، أقْعِ ، إقعاءً ، فهو مُقْعٍ ، والمفعول مُقْعًى فيه
    • أَقْعَى في جلوسه: جلس على أَليتيه ونصَبَ ساقيه وفخذيه
    • أقْعَى الكَلْبُ : جَلَسَ عَلَى اِسْتِهِ وَبَسَطَ ذِرَاعَيْهِ مُفْتَرِشاً رِجْلَيْهِ ونَاصِباً يَدَيْهِ
    • أقْعَى الأنْفُ : كانَ بِه قَعىً
    • أقْعَى فَرَسَهُ : رَدَّهُ إلَى الوَراءِ، القَهْقَرى
  13. أَقْعَى : (اسم)
    • أَقْعَى : فاعل من قَعيَ
  14. قَعْواء : (اسم)
    • قَعْواء : فاعل من قَعيَ
  15. قَعّ : (اسم)
    • قَعّ : مصدر قَعَّ
  16. قَعو : (اسم)


    • القَعْوُ : البَكرةُ من خشب
    • والقَعْوانِ: حديدتان أَو خشبتان فيهما المحور، وتَجرِي بينهما البَكَرَةُ والجمع : قُعِيٌّ
  17. قَعواء : (اسم)
    • القَعْواءُ : الدَّقيقةُ الفخِذَيْن أَو السَّاقين
  18. قُعّ : (اسم)
    • القُعُّ : القُعاعُ
  19. قاع : (اسم)
    • الجمع : أقْواعٌ ، و قِيعان ، و قِيعَ ، و قِيعَة
    • القاع : أرض مستوية عمّا يحيط بها من الجبال والآكام، تنصبّ إليها مياهُ الأمطار فتمسكها ثمّ تُنبت العُشب
    • القاع :القعْرُ
  20. قاعة : (اسم)
    • الجمع : قاعاتٌ
    • قاعةُ الدار: ساحتُها
    • القَاعَة: المكان الفسيح يسع جمعًا عظيمًا من الناس، كقاعة المحاضرات ونحوها
    • جمع: ـات
  21. مَقَعَ : (فعل)
    • مَقَعَ مَقْعًا
    • مَقَعَ : شَرِبَ أَشَدَّ الشُّرْب
    • مَقَعَ الفصيلُ أُمَّه: رضعها بشِدّةٍ
    • مَقَعَ فلانًا بشرَّ: رماه به
  22. مَنْقَع : (اسم)


    • مَنْقَع : مصدر نَقَعَ
  23. مَنقَع : (اسم)
    • المَنْقَعُ : المُسْتَنْقَعُ
    • المَنْقَعُ البَحْرُ
    • المَنْقَعُ الرِّيُّ والجمع : مَنَاقِعُ
  24. مُنقَع : (اسم)
    • مفعول من أَنْقَعَ
    • تَمْرٌ مُنْقَعٌ : تَمْرٌ أُنْقِعَ، أَيْ تُرِكَ فِي الْمَاءِ حَتَّى تَغَيَّرَ لَوْنُهُ وطَعْمُهُ
  25. مُنقُع : (اسم)
    • الجمع : مَنَاقِعُ
    • المُنْقُعُ : بُرْمَةٌ صغيرة يُطرَحُ فيها اللَّبنُ والتمرُ ليغذَّى منها الصبيُّ
,
  1. قعا
    • "القَعْو: البكرة، وقيل: شبهها، وقيل: البكرة من خشب خاصة،وقيل: هو المِحْور من الحديد خاصة، مدنية، يَسْتَقي عليها الطيَّانُون.
      الجوهري: القَعْو خشبتان في البكرة فيهما المحور، فإن كانا من حديد فهو خُطّاف.
      قال ابن بري: القَعْوُ جانب البكرة، ويقال خدّها؛ فسر ذلك عند قول النابغة: له صَريفٌ صَريفَ القَعْوِ بالمَسَدِ وقال: الأَعلم: القَعْوُ ما تدور فيه البكرة إذا كان من خشب، فإن كان من حديد فهو خطاف.
      والمِحْور: العود الذي تدور عليه البكرة، فبان بهذا أَن القَعْوَ هو الخشبتان اللتان فيهما المحور؛ وقال النابغة في الخطاف: خَطاطِيفُ حُجْنٌ في حِبالٍ مَتِنَةٍ،تَمُدُّ بها أَيدٍ إليك نَوازِعُ والقَعْوانِ: خشبتان تَكْتَنِفان البكرة وفيهما المحور، وقيل: هما الحديدتان اللتان تجري بينهما البكرة، وجمع كل ذلك قُعِيٌّ لا يَكسَّر إلا عليه.
      قال الأصمعي: الخُطاف الذي تجري البكرة وتدور فيه إذا كان من حديد، فإن كان من خشب فهو القَعْو؛

      وأَنشد غيره: إنْ تَمْنَعي قَعْوَكِ، أَمْنَعْ مِحْوَرِي لِقَعْوِ أُخْرَى حَسَنٍ مُدَوّرِ والمحور: الحديدة التي تدور عليها البكرة.
      ابن الأعرابي: القَعْوُ خدّ البكرة، وقيل: جانبها.
      والقَعْوُ: أَصل الفخذ، وجمعه القُعَى.
      والعُقَى: الكلمات المكروهات.
      وأَقْعَى الفرس إذا تَقَاعَس على أَقْتاره، وامرأَة قَعْوَى ورجل قَعْوانُ.
      وقَعا الفحل على الناقة يَقْعُو قَعْواً وقُعُوًّا، على فُعُول،وقَعاها واقْتَعاها: أَرسل نفسه عليها، ضَرب أَو لم يَضرب؛ الأصمعي: إذا ضرب الجمل الناقة قيل قَعا عليها قُعُوٌّا، وقاعَ يَقُوع مثله، وهو القُعُوُّ والقَوْعُ، ونحو ذلك، قال الليث؛ يقال: قاعَها وقَعا يَقْعُو عن الناقة وعلى الناقة؛

      وأَنشد: قاعَ وإِنْ يَتْرُكْ فَشَوْلٌ دُوَّخُ وقَعا الظليم والطائر يَقْعُو قُعُوًّا: سَفِدَ.
      ورجل قَعُوّ العجيزتين (* قوله «قعوّ العجيزتين إلخ» هو بهذا الضبط في الأصل والتكملة والتهذيب، وضبط في القاموس بفتح فسكون خطأ.
      أَرْسَح؛ وقال يعقوب: قَعُوّ الأَليتين ناتئهما غير منبسطهما.
      وامرأَة قَعْواء: دقيقة الفخذين أَو الساقين، وقيل: هي الدقيقة عامّة.
      وأَقْعَى الرجل في جُلُوسه: تَسانَدَ إلى ما وراءه، وقد يُقْعِي الرجل كأَنه مُتَسانِدٌ إلى ظهره، والذئب والكلب يُقْعِي كل واحد منهما على استه.
      وأَقْعَى الكلب والسبعُ: جلس على استه.
      والقَعا، مقصور: رَدَّة في رأَس الأَنف، وهو أَن تُشْرِفَ الأَرنبة ثم تُقْعِي نحو القصبة، وقد قَعِيَ قَعاً فهو أَقْعَى، والأُنثى قَعْواء، وقد أَقْعَتْ أَرنبته، وأَقْعَى أَنفه.
      وأَقعى الكلب إذا جلس على استه مفترشاً رجليه وناصباً يديه.
      وقد جاء في الحديث النهي عن الإقْعاء في الصلاة، وفي رواية: نَهى أَن يُقْعِيَ الرجل في الصلاة،وهو أَن يضع أَليتيه على عقبيه بين السجدتين، وهذا تفسير الفقهاء، قال الأَزهري: كما روي عن العبادلة، يعني عبد الله بن العباس، وعبد الله‎ ‎بن‎ عمر، وعبد الله بن الزبير، وعبد الله بن مسعود، وأَما أَهل اللغة فالإقْعاء عندهم أَن يُلْصِقَ الرجل أَليتيه بالأرض وينْصِب ساقيه وفخذيه ويضع يديه على الأرض كما يُقْعِي الكلب، وهذا هو الصحيح، وهو أَشبه بكلام العرب، وليس الإقْعاء في السباع إلا كما قلناه، وقيل: هو أَن يلصق الرجل أَليتيه بالأَرض وينصب ساقيه ويتساند إلى ظهره؛ قال المخبل السعدي يهجو الزبرقان ابن بدر: فَأَقْعِ كما أَقْعَى أَبُوك على اسْتِه،رَأَى أَنَّ رَيْمًا فَوقَه لا يُعادِلُه؟

      ‏قال ابن بري: صواب إنشاد هذا البيت وأَقْعِ بالواو لأَن قبله: فإنْ كُنْتَ لم تُصْبِحْ بحَظِّك راضِياً،فَدَعْ عنكَ حَظّي، إنَّني عنك شاغِلُهْ وفي الحديث: أَنه، صلى الله عليه وسلم، أَكل مُقْعِياً؛ أَراد أَنه كان يجلس عند الأكل على وركيه مستوفزاً غير متمكن.
      قال ابن شميل: الإقْعاء أَن يجلس الرجل على وركيه، وهو الاحتفاز والاستِيفازُ.
      "

    المعجم: لسان العرب

  2. قاعِيَّات

    • قاعِيَّات :-
      (الأحياء) مجموعة الكائنات التي تعيش في قاع البحر.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  3. قعا
    • ق ع ا: أفْعَى الكلب جلس على استه مفترشا رجليه وناصبا يديه وقد جاء النهي عن الإفْعاءِ في الصلاة وهو أن يضع اليتيه على عقبيه بين السجدتين هذا تفسير الفقهاء وأما أهل اللغة فالإفْعاءُ عندهم أن يلصق الرجل اليتيه بالأرض وينصب ساقيه ويتساند إلى ظهره وفي الحديث {أنه صلى الله عليه وسلم أكل مُقْعِياً

    المعجم: مختار الصحاح



معنى تقاعا في قاموس معاجم اللغة

مختار الصحاح
ق ع ا : أفْعَى الكلب جلس على استه مفترشا رجليه وناصبا يديه وقد جاء النهي عن الإفْعاءِ في الصلاة وهو أن يضع اليتيه على عقبيه بين السجدتين هذا تفسير الفقهاء وأما أهل اللغة فالإفْعاءُ عندهم أن يلصق الرجل اليتيه بالأرض وينصب ساقيه ويتساند إلى ظهره وفي الحديث { أنه صلى الله عليه و سلم أكل مُقْعِياً


الصحاح في اللغة
أقعى الكلب، إذا جلسَ على استه مفترشاً رجلَيه وناصباً يديه. وقد جاء النهي عن الإقعاء في الصلاة، وهو أن يضع أليتَيه على عقبيه بين السجدتين. وهذا تفسير الفقهاء، فأمَّا أهل اللغة فالإقْعاءُ عندهم: أن يلصق الرجل أليتيه بالأرض وينصب ساقيه ويتسانَدَ إلى ظهره. أبو زيد: قَعا الفحل على الناقة يَقْعو قَعْواً وقُعُوًّا، على فُعولٍ، مثل قاعَ. وقد يكون القُعُوُّ للظليم أيضاً. قال ابن دريد: امرأة قَعْواءُ: دقيقة الساقين. والقَعْو: خشبتان في البكرة فيهما المحور؛ فإذا كان من حديدٍ فهو الخُطَّاف.
لسان العرب
القَعْو البكرة وقيل شبهها وقيل البكرة من خشب خاصة وقيل هو المِحْور من الحديد خاصة مدنية يَسْتَقي عليها الطيَّانُون الجوهري القَعْو خشبتان في البكرة فيهما المحور فإن كانا من حديد فهو خُطّاف قال ابن بري القَعْوُ جانب البكرة ويقال خدّها فسر ذلك عند قول النابغة له صَريفٌ صَريفَ القَعْوِ بالمَسَدِ وقال الأَعلم القَعْوُ ما تدور فيه البكرة إذا كان من خشب فإن كان من حديد فهو خطاف والمِحْور العود الذي تدور عليه البكرة فبان بهذا أَن القَعْوَ هو الخشبتان اللتان فيهما المحور وقال النابغة في الخطاف خَطاطِيفُ حُجْنٌ في حِبالٍ مَتِنَةٍ تَمُدُّ بها أَيدٍ إليك نَوازِعُ والقَعْوانِ خشبتان تَكْتَنِفان البكرة وفيهما المحور وقيل هما الحديدتان اللتان تجري بينهما البكرة وجمع كل ذلك قُعِيٌّ لا يَكسَّر إلا عليه قال الأصمعي الخُطاف الذي تجري البكرة وتدور فيه إذا كان من حديد فإن كان من خشب فهو القَعْو وأَنشد غيره إنْ تَمْنَعي قَعْوَكِ أَمْنَعْ مِحْوَرِي لِقَعْوِ أُخْرَى حَسَنٍ مُدَوّرِ والمحور الحديدة التي تدور عليها البكرة ابن الأعرابي القَعْوُ خدّ البكرة وقيل جانبها والقَعْوُ أَصل الفخذ وجمعه القُعَى والعُقَى الكلمات المكروهات وأَقْعَى الفرس إذا تَقَاعَس على أَقْتاره وامرأَة قَعْوَى ورجل قَعْوانُ وقَعا الفحل على الناقة يَقْعُو قَعْواً وقُعُوًّا على فُعُول وقَعاها واقْتَعاها أَرسل نفسه عليها ضَرب أَو لم يَضرب الأصمعي إذا ضرب الجمل الناقة قيل قَعا عليها قُعُوٌّا وقاعَ يَقُوع مثله وهو القُعُوُّ والقَوْعُ ونحو ذلك قال الليث يقال قاعَها وقَعا يَقْعُو عن الناقة وعلى الناقة وأَنشد قاعَ وإِنْ يَتْرُكْ فَشَوْلٌ دُوَّخُ وقَعا الظليم والطائر يَقْعُو قُعُوًّا سَفِدَ ورجل قَعُوّ العجيزتين ( * قوله « قعوّ العجيزتين إلخ » هو بهذا الضبط في الأصل والتكملة والتهذيب وضبط في القاموس بفتح فسكون خطأ ) أَرْسَح وقال يعقوب قَعُوّ الأَليتين ناتئهما غير منبسطهما وامرأَة قَعْواء دقيقة الفخذين أَو الساقين وقيل هي الدقيقة عامّة وأَقْعَى الرجل في جُلُوسه تَسانَدَ إلى ما وراءه وقد يُقْعِي الرجل كأَنه مُتَسانِدٌ إلى ظهره والذئب والكلب يُقْعِي كل واحد منهما على استه وأَقْعَى الكلب والسبعُ جلس على استه والقَعا مقصور رَدَّة في رأَس الأَنف وهو أَن تُشْرِفَ الأَرنبة ثم تُقْعِي نحو القصبة وقد قَعِيَ قَعاً فهو أَقْعَى والأُنثى قَعْواء وقد أَقْعَتْ أَرنبته وأَقْعَى أَنفه وأَقعى الكلب إذا جلس على استه مفترشاً رجليه وناصباً يديه وقد جاء في الحديث النهي عن الإقْعاء في الصلاة وفي رواية نَهى أَن يُقْعِيَ الرجل في الصلاة وهو أَن يضع أَليتيه على عقبيه بين السجدتين وهذا تفسير الفقهاء قال الأَزهري كما روي عن العبادلة يعني عبد الله بن العباس وعبد الله بن عمر وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن مسعود وأَما أَهل اللغة فالإقْعاء عندهم أَن يُلْصِقَ الرجل أَليتيه بالأرض وينْصِب ساقيه وفخذيه ويضع يديه على الأرض كما يُقْعِي الكلب وهذا هو الصحيح وهو أَشبه بكلام العرب وليس الإقْعاء في السباع إلا كما قلناه وقيل هو أَن يلصق الرجل أَليتيه بالأَرض وينصب ساقيه ويتساند إلى ظهره قال المخبل السعدي يهجو الزبرقان ابن بدر فَأَقْعِ كما أَقْعَى أَبُوك على اسْتِه رَأَى أَنَّ رَيْمًا فَوقَه لا يُعادِلُهْ قال ابن بري صواب إنشاد هذا البيت وأَقْعِ بالواو لأَن قبله فإنْ كُنْتَ لم تُصْبِحْ بحَظِّك راضِياً فَدَعْ عنكَ حَظّي إنَّني عنك شاغِلُهْ وفي الحديث أَنه صلى الله عليه وسلم أَكل مُقْعِياً أَراد أَنه كان يجلس عند الأكل على وركيه مستوفزاً غير متمكن قال ابن شميل الإقْعاء أَن يجلس الرجل على وركيه وهو الاحتفاز والاستِيفازُ


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: