وصف و معنى و تعريف كلمة تكوبرت:


تكوبرت: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ تاء (ت) و تنتهي بـ تاء (ت) و تحتوي على تاء (ت) و كاف (ك) و واو (و) و باء (ب) و راء (ر) و تاء (ت) .




معنى و شرح تكوبرت في معاجم اللغة العربية:



تكوبرت

جذر [كوبر]

  1. كوبرات: (اسم)
    • كوبرات : جمع كوبرا
  2. كوبرا : (اسم)
    • الجمع : كوبرات
    • (الحيوان) أفعى سامّة جدًّا، تعيش في آسيا وإفريقيا ولها القدرة على جعل رقبتها بشكل قلنسوة
  3. تَكابَرَ : (فعل)
    • تكابرَ يتكابر ، تكابُرًا ، فهو مُتكابِر
    • تَكابَرَ الرَّجُلُ : تَكَبَّرَ، كانَ ذا كِبْرِياءٍ
    • تَكابَرَ الزَّائِرُ في السِّنِّ : جَعَلَ نَفْسَهُ كَبيرَ السِّنِّ، تَظاهَرَ بِذَلِكَ
    • تَكَابَرَ ابْنُهُ : تَظَاهَرَ بِأَنَّهُ كَبِيرُ القَدْرِ
  4. كوبِرَ : (فعل)
    • كُوبِرَ على ماله: أُخِذ منه عَنْوةً وقهرًا


  5. كابَرَ : (فعل)
    • كابرَ / كابرَ على / كابرَ في يكابر ، مُكابَرةً ، فهو مكابِر ، والمفعول مكابَر
    • كَابَرَ فلانٌ فلانًا: طَاوَلَهُ بالكِبَر وقال: أَنَا أْكْبَرُ منك
    • كَابَرَ فلانًا على حقِّه: جاحده وغالبه عليه
    • كَابَرَ في الخبر أَو الحق: عاند فيه
,
  1. كَهَنَ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ كَهَنَ له، وكَهِنَ وكَهُنَ، كَهانَةً، وتَكَهَّنَ تَكَهُّناً: قَضَى له بالغَيْبِ، فهو كاهِنٌ,ج: كَهَنَةٌ وكُهَّانٌ، وحِرْفَتُه: الكِهانَةُ، بالكسر.
      ـ كاهِنُ: مَن يَقومُ بأمْرِ الرَّجُلِ، ويَسْعَى في حاجَتِه.
      ـ مُكاهَنَةُ: المُحاباةُ.
      ـ كاهِنانِ: حَيَّانِ.
  2. كهَنَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • كهَنَ لـ يَكهَن ، كَهانةً ، فهو كاهِن ، والمفعول مكهون له :-
      كهَن لفلانٍ أخبره بالغَيْب، وحدّثه به على سبيل الظَّنِّ.
  3. كهُنَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • كهُنَ يَكهُن ، كَهانةً ، فهو كاهِن :-
      كهُن الشَّخصُ صار كاهِنًا، أخبر بالغيب وتحدّث عنه :- {وَلاَ بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ} - {فَذَكِّرْ فَمَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِكَاهِنٍ وَلاَ مَجْنُونٍ} .


  4. كهن (المعجم الرائد)
    • كهن - يكهن ، كهانة
      1- كهن : صار كاهنا. 2- كهن : صارت الكه أنة له طبيعة وغريزة.
  5. كهن (المعجم الرائد)
    • كهن - يكهن ويكهن ، كهانة
      1-كهن له : قضى له بالغيب، أخبره به. 2- صار كاهنا
  6. كهن (المعجم لسان العرب)
    • "الكاهنُ: معروف.
      كَهَنَ له يَكْهَنُ ويكهُنُ وكَهُنَ كَهانةً وتكَهَّنَ تكَهُّناً وتَكْهِيناً، الأَخير نادر: قَضى له بالغيب.
      الأَزهري: قَلَّما يقال إِلا تكَهَّنَ الرجلُ.غيره:كَهَن كِهانةً مثل كَتَب يكتُب كِتابة إِذا تكَهَّنَ، وكَهُن كَهانة إِذا صار كاهِناً.
      ورجل كاهِنٌ من قوم كَهَنةٍ وكُهَّان، وحِرْفتُه الكِهانةُ.
      وفي الحديث: نهى عن حُلْوان الكاهن؛ قال: الكاهِنُ الذي يَتعاطي الخبرَ عن الكائنات في مستقبل الزمان ويدَّعي معرفة الأَسرار، وقد كان في العرب كَهَنةٌ كشِقٍّ وسطيح وغيرهما،فمنهم من كان يَزْعُم أَن له تابعاً من الجن ورَئِيّاً يُلقي إِليه الأَخبار، ومنهم من كان يزعم أَنه يعرف الأُمور بمُقدِّمات أَسباب يستدل بها على مواقعها من كلام من يسأَله أَو فعله أَو حاله، وهذا يخُصُّونه باسم العَرَّاف كالذي يدَّعي معرفة الشيء المسروق ومكان الضالة ونحوهما.
      وما كان فلانٌ كاهِناً ولقد كَهُنَ.
      وفي الحديث: من أَتى كاهِناً أَو عَرَّافاً فقد كَفَر بما أُنزِل على محمد أَي من صَدَّقهم.
      ويقال: كَهَن لهم إِذ؟

      ‏قال لهم قولَ الكَهَنة.
      قال الأَزهري: وكانت الكَهانةُ في العرب قبل مبعث سيدنا رسول الله، صلى الله عليه وسلم، فلما بُعث نَبِيّاً وحُرِسَت السماء بالشُّهُب ومُنِعت الجنُّ والشياطينُ من استراق السمع وإِلقائه إِلى الكَهَنةِ بطل علم الكَهانة، وأَزهق الله أَباطيلَ الكُهَّان بالفُرْقان الذي فَرَقَ الله، عز وجل، به بين الحق والباطل، وأَطلع الله سبحانه نبيه، صلى الله عليه وسلم، بالوَحْيِ على ما شاءَ من علم الغُيوب التي عَجَزت الكَهنةُ عن الإِحاطة به، فلا كَهانةَ اليوم بحمد الله ومَنِّه وإِغنائه بالتنزيل عنها.
      قال ابن الأَثير: وقوله في الحديث من أَتى كاهناً، يشتمل على إِتيان الكاهن والعرَّاف والمُنَجِّم.
      وفي حديث الجَنين: إِنما هذا من إِخوان الكُهَّان؛ إِنما، قال له ذلك من أَجل سَجْعِه الذي سَجَع، ولم يَعِبْه بمجرّد السَّجْع دون ما تضمَّن سَجْعُه من الباطل، فإِنه، قال: كيف نَدِيَ من لا أَكَلَ ولا شَرِب ولا اسْتَهلَّ ومثل ذلك يُطَلّ، وإِنما ضرَب المثل بالكُهَّان لأَنهم كانوا يُرَوِّجون أَقاويلهم الباطلة بأَسجاع تروق السامعين، ويسْتَمِيلون بها القلوب، ويَستصغون إِليها الأَسْماع،فأَما إِذا وَضَع السَّجع في مواضعه من الكلام فلا ذمَّ فيه، وكيف يُذَمُّ وقد جاءَ في كلام سيدنا رسول الله، صلى الله عليه وسلم، كثيراً، وقد تكرر ذكره في الحديث مفرداً وجمعاً واسماً وفعلاً.
      وفي الحديث: إِن الشياطين كانت تَسْترِقُ السمعَ في الجاهلية وتُلقيه إِلى الكَهَنة، فتَزيدُ فيه ما تزيدُ وتَقْبلُه الكُفَّار منهم.
      والكاهِنُ أَيضاً في كلام العرب (* قوله «والكاهن أيضاً إلخ» ويقال فيه: الكاهل باللام كما في التكملة): الذي يقوم بأَمر الرجل ويَسْعى في حاجته والقيام بأَسبابه وأَمر حُزانته.
      والكاهِنان: حَيَّان.
      الأَزهري: يقال لقُرَيْظة والنَّضير الكاهِنانِ،وهما قَبِيلا اليهود بالمدينة، وهم أَهل كتاب وفَهْمٍ وعلم.
      وفي حديثٍ مرفوع: أن النبي، صلى الله عليه وسلم، قال: يخرج من الكاهِنَين رجلٌ قرأُ القرآن قراءة لا يقرأُ أَحد قراءته؛ قيل: إِنه محمد بن كعب القُرَظِيّ وكان من أَولادهم، والعرب تسمي كل من تعاطى علماً دقيقاً كاهِناً، ومنهم من كان يسمي المنجم والطبيبَ كاهناً.
      "
  7. فكه (المعجم لسان العرب)
    • "الفاكهةُ: معروفةٌ وأَجْناسُها الفَواكهُ، وقد اختلف فيها فقال: ‏بعض العلماء: كل شيء قد سُمِّيَ من الثِّمار في القُرآن نحو العِنَب والرُّمّان فإنا لا نُسَمِّيه فاكهةً، قال: ولو حَلَفَ أَن لا يأْكل فاكهة فأَكل عنباً ورُمّاناً لم يَحْنَثْ ولم يكنْ حانثاً.
      وقال آخرون: كلُّ الثِّمار فاكهةٌ، وإنما كرر في القرآن في قوله تعالى: فيهما فاكهةٌ ونخلٌ ورُمّانٌ؛ لتَفْضِيل النخلِ والرُّمَّان على سائر الفواكه دُونَهما، ومثله قوله تعالى: وإذْ أَخَذْنا من النَّبِيِّين مِيثاقَهم ومِنْكَ ومن نوحٍ وإبراهيمَ وموسَى وعيسى بن مريم؛ فكرر هؤلاء للتفضيل على النَّبِيِّين ولم يَخْرُجوا منهم.
      قال الأَزهري: وما علمت أَحداً من العرب، قال إنَّ النخيلَ والكُرومَ ثِمارُها ليست من الفاكهة، وإنما شذ قول النعمان بن ثابت في هذه المسأَلة عن أَقاويل جماعة فقهاء الأَمصار لقلة علمه بكلام العرب وعلمِ اللغة وتأْويلِ القُرآن العربي المُبين، والعرب تَذْكُر الأَشياء جملة ثم تَخُصُّ منها شيئاً بالتسمية تنبيهاً على فَضْلٍ فيه.
      قال الله تعالى: مَنْ كانَ عَدُوّاً لله وملائكتهِ ورُسُلِه وجِبْريلَ ومِيكالَ؛ فمن، قال إن جِبْريلَ ومِيكالَ ليسا من الملائكة لإفْرادِ الله عزَّ وجل إياهما بالتسمية بعد ذِكْر الملائكة جُمْلةً فهو كافر، لأَن الله تعالى نص على ذلك وبَيَّنه، وكذلك مَنْ، قال إن ثمرَ النخلِ والرُّمانِ ليس فاكهة لإفراد الله تعالى إياهما بالتسمية بعد ذكر الفاكهة جُمْلة فهو جاهل، وهو خلافُ المعقول وخلافُ لغة العرب.
      ورجلٌ فَكهٌ: يأْكل الفاكِهةَ، وفاكِهٌ: عنده فاكهة،وكلاهُما على النَّسَب.
      أَبو معاذ النحوي: الفاكه الذي كَثُرَتْ فاكِهتُه، والفَكِهُ: الذي يَنالُ من أَعراضِ الناسِ، والفاكهانِيُّ: الذي يَبِيعُ الفاكهةَ.
      قال سيبويه: ولا يقال لبائع الفاكهة فَكَّاه، كما، قالوا لَبّان ونَبّال، لأَن هذا الضرب إنما هو سماعي لا اطِّراديّ.
      وفَكَّهَ القومَ بالفاكِهة: أَتاهم بها.
      والفاكهة أَيضاً: الحَلْواءُ على التشبيه.
      وفَكَّهَهُم بمُلَح الكلام: أَطْرَفَهُم، والاسمُ الفكِيهةُ والفُكاهةُ،بالضم، والمصدر المتوهم فيه الفعل الفَكاهةُ.
      الجوهري: الفَكاهةُ، بالفتح،مصدرُ فَكِهَ الرجلُ، بالكسر، فهو فَكِهٌ إذا كان طَيِّبَ النَّفْس مَزّاحاً، والفاكهُ المزّاحُ.
      وفي حديث أَنس: كان النبي، صلى الله عليه وسلم، من أَفْكَهِ الناس مع صَبِيٍّ؛ الفاكهُ: المازحُ.
      وفي حديث زيد‎ ‎بن‎ ثابت: أَنه كان من أَفْكَهِ الناسِ إذا خلا مع أَهله؛ ومنه الحديث: أَربعٌ ليس غِيبَتُهن بغيبةٍ، منهم المُتَفَكِّهون بالأُمَّهات؛ هم الذين يَشْتُمُونَهُنَّ مُمازِحِين.
      والفُكاهةُ، بالضم: المِزاحُ، وقيل: الفاكهُ ذو الفُكاهة كالتامر واللاَّبن.
      والتَّفاكُهُ: التَّمازُحُ.
      وفاكَهْتُ القومَ مُفاكَهةً بمُلَحِ الكلامِ والمِزاحِ، والمُفاكهَةُ: المُمازحَةُ.
      وفي المثل: لا تُفاكِه أَمَهْ ولا تَبُلْ على أَكَمَهْ.
      والفَكِهُ: الطَّيِّبُ النفس، وقد فَكِهَ فَكَهاً.
      أَبو زيد: رجل فَكِهٌ وفاكِهٌ وفَيْكَهان،وهو الطيب النفس المزَّاحُ؛

      وأَنشد: إذا فَيْكهانٌ ذو مُلاءٍ ولِمَّةٍ،قليل الأَذَى، فيما يُرَى الناسُ، مُسْلِمُ وفاكَهْتُ: مازَحْتُ.
      ويقال للمرأَة: فَكِهةٌ، وللنساء فَكِهات.
      وتَفَكَّهْتُ بالشيء: تَمَتَّعْتُ به.
      ويقال: تركت القومَ يتَفَكَّهُون بفلانٍ أَي يَغْتابونه ويتَناولونَ منه.
      والفَكِهُ: الذي يُحَدِّث أَصحابَه ويُضْحِكُهم.
      وفَكِهَ مِنْ كذا وكذا وتفَكَّه: عَجِبَ.
      تقول: تفَكَّهْنا من كذا وكذا أي تعَجَّبْنا؛ ومنه قوله عز وجل: فظَلْتُمْ تَفَكَّهُون؛ أَي تتَعجَّبُونَ مما نَزَلَ بكم في زَرْعِكم.
      وقوله عز وجل: فاكِهين بما آتاهُم رَبُّهم؛ أَي ناعمين مُعْجبينَ بما هم فيه، ومن قرأَ فَكِهينَ يقول فَرِحِين.
      والفاكِهُ: الناعم في قوله تعالى: في شُغُل فاكِهونَ.
      والفَكِهُ: المُعْجب.
      وحكى ابن الأَعرابي: لو سَمِعْتَ حديث فلان لما فَكِهْتَ له أَي لما أَعجبك.
      وقوله تعالى: في شُغُلٍ فاكهون؛ أَي مُتعجِّبون ناعِمون بما هم فيه.
      الفراء في قوله تعالى في صفة أَهل الجنة: في شُغُلٍ فاكهون، بالأَلف، ويقرأُ فَكِهُون، وهي بمنزلة حَذِرُون وحاذِرُون؛ قال أَبو منصور: لما قرئ بالحرفين في صفة أَهل الجنة علم أَن معناهما واحد.
      أَبو عبيد: تقول العرب للرجل إذا كان يَتَفَكَّه بالطعام أَو بالفاكهةِ أَو بأَعْراضِ الناس إن فلاناً لَفَكِهٌ بكذا وكذا؛

      وأَنشد: فَكِهٌ إلى جَنْبِ الخِوانِ، إذا غَدتْ نَكْباء تَقْطَعُ ثابتَ الأَطْنابِ والفَكِهُ: الأَشِرُ البَطِرُ.
      والفاكِهُ: من التَّفَكُّهِ.
      وقرئ: ونَعْمةٍ كانوا فيها فَكِهينَ، أَي أَشِرينَ، وفاكهينَ أَي ناعمين.
      التهذيب: أََهل التفسير يختارون ما كان في وصف أَهل الجنة فاكِهين، وما في وصف أهل النار فَكهينَ أَي أَشِرينَ بَطِرين.
      قال الفراء في قوله تعالى: إنَّ المُتَّقِينَ في جنّات ونَعيمٍ فاكهينَ؛ قال: مُعْجبين بما آتاهم ربهم؛ وقال الزجاج: قرئ فَكِهينَ وفاكِهينَ جميعاً، والنصب على الحال، ومعنى فاكِهينَ بما آتاهم ربهم أَي مُعْجبين.
      والتَّفَكُّهُ: التنَدُّمُ.
      وفي التنزيل: فظَلْتُم تَفكَّهون؛ معناه تَنَدَّمُون، وكذلك تَفَكَّنُون، وهي لغة لِعُكْل.
      اللحياني: أَزْدُ شَنُوءَة يقولون يتَفكَّهُون، وتميمٌ تقولُ يتَفَكَّنُون أَي يتندَّمُون.
      ابن الأَعرابي: تفَكَّهْتُ وتفَكَّنْتُ أَي تندَّمْت.
      وأَفْكَهَتِ الناقة إذا رأَيت في لبنها خُثورةً شِبْهَ اللِّبَإِ.
      والمُفْكِه من الإبلِ: التي يُهَراق لَبَنُها عند النِّتاج قبل أَن تَضَعَ، والفعل كالفعل.
      وأَفْكَهَت الناقةُ إذا دَرَّتْ عند أَكل الربيع قبل أَن تَضَع، فهي مُفْكِةٌ.
      قال شمر: ناقة مُفْكِهةٌ ومُفْكِةٌ، وذلك إذا أَقْرَبَتْ فاسْتَرْخَى صَلَواها وعَظُمَ ضَرْعُها ودنا نِتاجها؛ قال الأَحْوص: بَنِي عَمِّنا، لا تَبْعَثُوا الحَرْبَ، إنني أَرى الحربَ أَمْسَتْ مُفْكِهاً قد أَصَنَّت؟

      ‏قال شمر: أَصَنَّت استَرْخى صَلَواها ودنا نِتاجُها؛

      وأَنشد: مُفْكِهة أَدْنَتْ على رأْسِ الوَلَدْ،قد أَقْرَبَتْ نَتْجاً، وحانَ أَنْ تَلِدْ أي حانَ وِلادُها.
      قال: وقوم يجعلون المُفْكِهة مُقْرِباً من الإبل والخيل والحُمُر والشاء، وبعضُهم يجعلها حين استبان حملها، وقوم يجعلون المُفْكِهةَ والدافِعَ سَواء.
      وفاكهٌ: اسم.
      والفاكهُ: ابنُ المُغِيرة المَخْزُوميّ عمّ خالد‎ ‎بن‎ الوليد.
      وفُكَيْهةُ: اسم امرأَة، يجوز أَن يكون تصغير فَكِهةٍ التي هي الطَّيِّبةُ النَّفْس الضَّحوكُ، وأَن يكون تصغيرَ فاكهةٍ مُرَخَّماً؛

      أَنشد سيبويه: تقولُ إذا استَهْلَكْتُ مالاً لِلَذَّة فُكَيْهةُ: هَشَّيْءٌ بكَفَّيْكَ لائِقُ؟ يريد: هلْ شيءٌ.
      "
  8. التكهين (المعجم عربي عامة)

    • (انتقال الخدمة) هو العزل الدائم لخدمة تكنولوجيا المعلومات أو عنصر تهيئة آخر من البيئة الفعلية. و التكهين هو مرحلة في دورة حياة العديد من عناصر التهيئة.---(المجال:حاسوب)
  9. الكَاهِن (المعجم المعجم الوسيط)
    • الكَاهِن : كلّ من يتعاطى علمًا دقيقًا.
      ومن العرب من كان يُسمِّي المُنَجِّمَ والطبيبَ كاهنًا.
      و الكَاهِن الذي يقوم بأمر الرجل ويسْعَى في حاجته.
      و الكَاهِن عند اليهود والنَّصَارى: من ارتقى إِلى درجة الكهنوت.
      و الكَاهِن عند أَصْحاب الديانات الأخرى من غير المسلمين: من ساغ له أَن يُقدِّم الذبائحَ والقرابين ويتولى الشعائرَ الدينية.
      و (حُلْوانُ الكَاهِنِ) : أَجرُه.
      و (سجع الكُهَّان) : كلامهم المُزَوّق المُتكلَّف.
  10. ‏الاستماع إلى الكاهن (المعجم مصطلحات فقهية)
    • ‏أي إتيانه والتصديق بما يقوله‏
  11. كثر (المعجم لسان العرب)
    • "الكَثْرَةُ والكِثْرَةُ والكُثْرُ: نقيض القلة.
      التهذيب: ولا تقل الكِثْرَةُ، بالكسر، فإِنها لغة رديئة، وقوم كثير وهم كثيرون.
      الليث: الكَثْرَة نماء العدد.
      يقال: كَثُرَ الشيءُ يَكْثُر كَثْرَةً، فهو كَثِيرٌ.
      وكُثْرُ الشيء: أَكْثَرُه، وقُلُّه: أَقله.
      والكُثْرُ، بالضم، من المال: الكثيرُ؛ يقال: ما له قُلٌّ ولا كُثْرٌ؛

      وأَنشد أَبو عمرو لرجل من ربيعة:فإِنَّ الكُثْرَ أَعياني قديماً،ولم أُقْتِرْ لَدُنْ أَنِّي غُلام؟

      ‏قال ابن بري: الشعر لعمرو بن حَسَّان من بني الحرث ابن هَمَّام؛ يقول: أَعياني طلبُ الكثرة من المال وإِن كنتُ غيرَ مُقْتِرٍ من صِغَرِي إِلى كِبَرِي، فلست من المُكْثِرِين ولا المُقْتِرِين؛ قال: وهذا يقوله لامرأَته وكانت لامته في نابين عقرهما لضيف نزل به يقال له إِساف فقال: أَفي نابين نالهما إِسافٌ تَأَوَّهُ طَلَّتي ما أَن تَنامُ؟ أَجَدَّكِ هل رأَيتِ أَبا قُبَيْسٍ،أَطالَ حَياتَه النَّعَمُ الرُّكامُ؟ بَنى بالغَمْرِ أَرْعَنَ مُشْمَخِرًّا،تَغَنَّى في طوئقِه الحَمامُ تَمَخَّضَت المَنُونُ له بيَوْمٍ أَنَى، ولكلِّ حامِلَةٍ تَمامُ وكِسْرى، إِذ تَقَسَّمَهُ بَنُوهُ بأَسيافٍ، كما اقْتُسِمَ اللِّحامُ قوله: أَبا قبيس يعني به النعمان بن المنذر وكنيته أَبو قابوس فصغره تصغير الترخيم.
      والركام: الكثير؛ يقول: لو كانت كثرة المال تُخْلِدُ أَحداً لأَخْلَدَتْ أَبا قابوس.
      والطوائق: الأَبنية التي تعقد بالآجُرِّ.
      وشيء كَثِير وكُثارٌ: مثل طَويل وطُوال.
      ويقال: الحمد على القُلِّ والكُثْرِ والقِلِّ والكِثْرِ.
      وفي الحديث: نعم المالُ أَربعون والكُثْرُ سِتُّون؛ الكُثْرُ، بالضم: الكثير كالقُلِّ في القليل، والكُثْرُ معظم الشيء وأَكْثَرُه؛ كَثُرَ الشيءُ كَثارَةً فهو كَثِير وكُثارٌ وكَثْرٌ.
      وقوله تعالى: والْعَنْهم لَعْناً كثيراً، قال ثعلب: معناه دُمْ عليه وهو راجع إِلى هذا لأَنه إِذا دام عليه كَثُرَ.
      وكَثَّر الشيءَ: جعله كثيراً.
      وأَكْثَر: أَتى بكَثِير، وقيل: كَثَّرَ الشيء وأَكْثَره جعله كَثيراً.
      وأَكْثَر اللهُ فينا مِثْلَكَ: أَدْخَلَ؛ حكاه سيبويه.
      وأَكثَر الرجلُ أَي كَثُر مالُه.
      وفي حديث الإِفْك: ولها ضَرائِرُ إِلا كَثَّرْنَ فيها أَي كَثَّرْنَ القولَ فيها والعَنَتَ لها؛ وفيه أَيضاً: وكان حسانُ ممن كَثَّرَ عليها،ويروى بالباء الموحدة، وقد تقدّم.
      ورجل مُكْثِرٌ: ذو كُثْرٍ من المال؛ ومِكْثارٌ ومِكْثير: كثير الكلام، وكذلك الأُنثى بغير هاء؛ قال سيبويه: ولا يجمع بالواو والنون لأَن مؤنثه لا تدخله الهاء.
      والكاثِرُ: الكَثِير.
      وعَدَدٌ كاثِرٌ: كَثِير؛ قال الأَعشى: ولَسْتُ بالأَكْثَرِ منهم حَصًى،وإِنما العِزَّةُ للكاثِرِ الأَكثر ههنا بمعنى الكثير، وليست للتفضيل، لأَن الأَلف واللام ومن يتعاقبان في مثل هذا؛ قال ابن سيده: وقد يجوز أَن تكون للتفضيل وتكون من غير متعلقة بالأَكثر، ولكن على قول أَوْسِ بن حَجَرٍ: فإِنَّا رَأَيْنا العِرْضَ أَحْوَجَ، ساعةً،إِلى الصِّدْقِ من رَيْطٍ يَمانٍ مُسَهَّمِ ورجل كَثِيرٌ: يعني به كَثْرَة آبائه وضُرُوبَ عَلْيائة.
      ابن شميل عن يونس: رِجالٌ كَثير ونساء كَثِير ورجال كَثيرة ونساء كَثِيرة.
      والكُثارُ،بالضم: الكَثِيرُ.
      وفي الدار كُثار وكِثارٌ من الناس أَي جماعات، ولا يكون إِلا من الحيوانات.
      وكاثَرْناهم فَكَثَرناهم أَي غلبناهم بالكَثْرَةِ.
      وكاثَرُوهم فَكَثَرُوهُمْ يَكْثُرونَهُمْ: كانوا أَكْثَرَ منهم؛ ومنه قول الكُمَيْتِ يصف الثور والكلاب: وعاثَ في غابِرٍ منها بعَثْعَثَةٍ نَحْرَ المُكافئِ، والمَكْثورُ يَهْتَبِلُ العَثْعَثَة: اللَّيِّنْ من الأَرض.
      والمُكافئُ: الذي يَذْبَحُ شاتين إِحداهما مقابلة الأُخرى للعقيقة.
      ويَهْتَبِلُ: يَفْتَرِصُ ويَحْتال.
      والتَّكاثُر: المُكاثَرة.
      وفي الحديث: إِنكم لمع خَلِيقَتَيْنِ ما كانتا مع شيء إِلا كَثَّرتاه؛ أَي غَلَبناه بالكَثْرَةِ وكانَتا أَكْثَر منه.
      الفراء في قوله تعالى: أَلهاكم التكاثر حتى زُرْتُم المقابر؛ نزلت في حَيَّيْنِ تَفاخَرُوا أَيُّهم أَكْثَرُ عَدداً وهم بنو عبد مناف وبنو سَهْم فكَثَرَتْ بنو عبد مناف بني سهم، فقالت بنو سهم: إِن البَغْيَ أَهلكنا في الجاهلية فعادُّونا بالأَحياء والأَموات.
      فكَثَرَتْهم بنو سَهْم، فأَنزل الله تعالى: أَلهاكم التكاثر حتى زرتم المقابر؛ أَي حتى زرتم الأَموات؛ وقال‏ ‏.
      غيره: ‏أَلهاكم التفاخر بكثرة العدد والمال حتى زرتم المقابر أَي حتى متم؛ قال جرير للأَخطل: زَارَ القُبورَ أَبو مالكٍ،فأَصْبَحَ أَلأَمَ زُوَّارِها (* وفي رواية أخرى: فكان كأَلأَمِ زُوّارِها) فجعل زيارةَ القبور بالموت؛ وفلان يَتَكَثَّرُ بمال غيره.
      وكاثَره الماءَ واسْتَكْثَره إِياه إِذا أَراد لنفسه منه كثيراً ليشرب منه، وإِن كان الماء قليلاً.
      واستكثر من الشيء: رغب في الكثير منه وأَكثر منه أَيضاً.
      ورجل مَكْثُورٌ عليه إِذا كَثُرَ عليه من يطلب منه المعروفَ، وفي الصحاح: إِذا نَفِدَ ما عنده وكَثُرَتْ عليه الحُقوقُ مِثْل مَثْمُودٍ ومَشْفوهٍ ومَضْفوفٍ.
      وفي حديث قَزَعَةَ: أَتيتُ أَبا سعيد وهو مَكْثُور عليه.
      يقال: رجل مكثور عليه إِذا كَثُرَتْ عليه الحقوقُ والمطالَباتُ؛ أَراد أَنه كان عنده جمع من الناس يسأَلونه عن أَشياء فكأَنهم كان لهم عليه حقوق فهم يطلبونها.
      وفي حديث مقتل الحسين، عليه السلام: ما رأَينا مَكْثُوراً أَجْرَأَ مَقْدَماً منه؛ المكثور: المغلوب، وهو الذي تكاثر عليه الناس فقهروه، أَي ما رأَينا مقهوراً أَجْرَأَ إِقْداماً منه.
      والكَوْثَر: الكثير من كل شيء.
      والكَوْثَر: الكثير الملتف من الغبار إِذا سطع وكَثُرَ، هُذَليةٌ؛ قال أُمَيَّةُ يصف حماراً وعانته: يُحامي الحَقِيقَ إِذا ما احْتَدَمْن،وحَمْحَمْنَ في كَوْثَرٍ كالجَلالْ أَراد: في غُبار كأَنه جَلالُ السفينة.
      وقد تَكَوْثَر الغُبار إِذا كثر؛ قال حَسّان بن نُشْبَة: أَبَوْا أَن يُبِيحوا جارَهُمْ لعَدُوِّهِمْ،وقد ثارَ نَقْعُ المَوْتِ حتى تَكَوْثَرا وقد تَكَوْثَرَ.
      ورجل كَوْثَرٌ: كثير العطاء والخير.
      والكَوْثَرُ: السيد الكثير لخير؛ قال الكميت: وأَنتَ كَثِيرٌ،يا ابنَ مَرْوانَ، طَيِّبٌ،وكان أَبوك ابنُ العقائِل كَوْثَرا وقال لبيد: وعِنْدَ الرِّداعِ بيتُ آخرَكَوْثَرُ والكَوْثَرُ: النهر؛ عن كراع.
      والكوثر: نهر في الجنة يتشعب منه جميع أَنهارها وهو للنبي، صلى الله عليه وسلم، خاصة.
      وفي حديث مجاهد: أُعطِيتُ الكَوْثَر، وهو نهر في الجنة، وهو فَوْعَل من الكثرة والواو زائدة، ومعناه الخير الكثير.
      وجاء في التفسير: أَن الكوثر القرآن والنبوّة.
      وفي التنزيل العزيز: إِنا أَعطيناك الكوثر؛ قيل: الكوثر ههنا الخير الكثير الذي يعطيه الله أُمته يوم القيامة، وكله راجع إِلى معنى الكثرة.
      وفي الحديث عن النبي، صلى الله عليه وسلم، أَن الكوثر نهر في الجنة أَشد بياضاً من اللبن وأَحلى من العسل، في حافَتَيه قِبابُ الدُّرِّ المُجَوَّفِ، وجاء أَيضاً في التفسير: أَن الكوثر الإِسلام والنبوّة، وجميع ما جاء في تفسير الكوثر قد أُعطيه النبي، صلى الله عليه وسلم، أُعطي النبوّة وإِظهار الدين الذي بعث به على كل دين والنصر على أَعدائه والشفاعة لأُمته، وما لا يحصى من الخير، وقد أُعطي من الجنة على قدر فضله على أَهل الجنة، صلى الله عليه وسلم.
      وقال أَبو عبيدة:، قال عبد الكريم أَبو أُمية: قَدِمَ فلانٌ بكَوْثَرٍ كَثير، وهو فوعل من الكثرة.
      أَبو تراب: الكَيْثَرُ بمعنى الكَثِير؛

      وأَنشد: ‏هَلِ العِزُّ إِلا اللُّهى والثَّرَا ءُ والعَدَدُ الكَيْثَرُ الأَعْظَمُ؟ فالكَيْثَرُ والكَوْثَرُ واحد.
      والكَثْرُ والكَثَرُ، بفتحتين: جُمَّار النخل، أَنصارية، وهو شحمه الذي في وسط النخلة؛ في كلام الأَنصار: وهو الجَذَبُ أَيضاً.
      ويقال: الكَثْرُ طلع النخل؛ ومنه الحديث: لا قَطْعَ في ثَمَرٍ ولا كَثَرٍ، وقيل: الكَثَرُ الجُمَّارُ عامَّةً، واحدته كَثَرَةٌ.
      وقد أَكثر النخلُ أَي أَطْلَعَ.
      وكَثِير: اسم رجل؛ ومنه كُثَيِّرُ بن أَبي جُمْعَةَ، وقد غلب عليه لفظ التصغير.
      وكَثِيرَةُ: اسم امرأَة.
      والكَثِيراءُ: عِقِّيرٌ معروف.
      "
  12. كَثْرَةُ (المعجم القاموس المحيط)


    • ـ كَثْرَةُ وكِثْرَةُ: نَقيضُ القِلَّةِ، كالكُثْرِ، وهو مُعْظَمُ الشيءِ وأكثَرُهُ. كثُرَ فهو كَثْرٌ وكَثِيْرٌ وكُثَارٌ وكَاثِرٌ وكَيْثَرٌ، وكثَّرَهُ تكثيراً، وأكْثَرَهُ.
      ـ رجُلٌ مُكْثِرٌ: ذو مالٍ.
      ـ مِكْثارٌ ومِكْثيرٌ: كثيرُ الكلامِ.
      ـ أكثَرَ: أتَى بكثيرٍ،
      ـ أكثَرَ النَّخْلُ: أطْلَعَ، وكثُرَ مالُهُ.
      ـ كُثَارُ وكِثَارُ: الجَماعاتُ.
      ـ كاثَرُوهُم فكَثَرُوهُم: غالَبُوهُم فَغَلَبوهُم.
      ـ كاثَرَهُ الماءَ واسْتَكْثَرَهُ إِياهُ: أرادَ لِنَفْسِهِ منه كثيراً ليَشْرَبَ منه.
      ـ اسْتَكْثَرَ من الشيءِ: رَغِبَ في الكثيرِ منه.
      ـ كَوْثَرُ: الكثيرُ من كلِّ شيء، والكثيرُ المُلْتَفُّ من الغُبارِ، والإِسلامُ، والنُّبُوَّةُ، وقرية بالطائِفِ كانَ الحجَّاجُ مُعَلِّماً بها، والرجُلُ الخَيِّرُ المِعْطاءُ، كالكَيْثَرِ، والسَّيِّدُ، والنَّهْرُ، ونَهْرٌ في الجَنَّةِ تَتَفَجَّرُ منه جميعُ أنْهارِها.
      ـ كَثْرُ وكَثَرُ: جُمَّارُ النخلِ أو طَلْعُها.
      ـ كَثِيْرُ: اسمٌ،
      ـ كُثَيْرُ: صاحِبُ عَزَّةَ،
      ـ وسَمَّوْا: كَثيرةَ ومُكَثِّراً.
      ـ كَثْرَى: صَنَمٌ لجَديسٍ وطَسْمٍ، كَسَرَهُ نَهْشَلُ بنُ الرُّبَيْسِ، ولَحِقَ بالنبيِّ صلى الله عليه وسلم، فأَسْلَمَ.
      ـ كَثِيْرَاءُ: رُطُوبَةٌ تَخْرُجُ من أصْلِ شَجَرَةٍ، تكونُ بِجِبالِ بَيْروتَ ولُبْنَانَ.
      ـ كُثْرَى من النَّبِيذِ: الاسْتِكْثارُ منه.
  13. الكَهَنُوتُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الكَهَنُوتُ : وظيفة الكاهن .
      و (رجالُ الكهنوت) : رجالُ الدين عند اليهود والنَّصارى ونحوهم.
  14. أكهى (المعجم الرائد)
    • أكهى - ج، كهي ، -مؤ، كهياء
      1- أكهى من علت وجهه حمرة كدرة. 2- أكهى : جبان ضعيف. 3- أكهى : حجر لا صدع فيه ولا شق. 4- أكهى من كانت رائحة نفسه كريهة.
  15. كَهي (المعجم الرائد)
    • كهي - يكهى ، كهى
      1- كهي : علت وجهه حمرة كدرة. 2- كهي : جبن. 3- كهي : ضعف.
  16. الكِهَانَةُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الكِهَانَةُ : حرفةُ الكاهن.


  17. مُتَكَهِّنٌ (المعجم الغني)
    • جمع: ـون، ـات. [ك هـ ن]. (فاعل مِنْ تَكَهَّنَ). :-مُتَكَهِّنٌ بِمَا سَيَحْدُثُ :- : مُتَنَبِّئٌ، أَيْ مَنْ يَتَنَبَّأُ بِالشَّيْءِ قَبْلَ حُدُوثِهِ.
  18. الكهنة (المعجم معجم الاصوات)
    • صوت الفحل من جوفه
  19. ‏رجال الكهنوت (المعجم مصطلحات فقهية)
    • ‏الكهنوت لفظ معرب بمعنى رتبة الكاهن‏
  20. الأكهى (المعجم المعجم الوسيط)
    • الأكهى : الحَجَرُ لا صَدْعَ فيه.


  21. إِكَتَهى (المعجم الرائد)
    • إكتهى - اكتهاء
      1-إكتهىه : احترمه وعظمه
  22. أَكْهى (المعجم الرائد)
    • أكهى - إكهاء
      1- أكهى : سخن أطراف أصابعه بنفسه. 2- أكهى : عن الطعام : امتنع عنه .
  23. كاهى (المعجم الرائد)
    • كاهى - مكاهاة
      1-كاهىه : باهاه، فاخره
  24. استكثرَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • استكثرَ / استكثرَ من يستكثر ، استكثارًا ، فهو مُستكثِر ، والمفعول مُستكثَر :-
      • استكثر الشَّيءَ/ استكثره عليه عدَّه أو رآه كثيرًا :-استكثر غيابَه، - استكثر عليه القيامَ بهذا العمل، - استكثر مدير العمل العاملين فصرف بعضًا منهم، - {وَلاَ تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ} .
      • استكثر طيِّبَ الطَّعام/ استكثر من طيِّب الطَّعام: طلَبه ورغِب في الكثير منه :- {وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاَسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ} .
      • استكثر من الأتباع: استحوذ على كثير منهم :- {يَامَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ مِنَ الإِنْسِ} .
  25. أكثرَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • أكثرَ / أكثرَ من يُكثِر ، إكثارًا ، فهو مُكثِر ، والمفعول مُكثَر (للمتعدِّي) :-
      • أكثر الرَّجُلُ كثُر مالُه؛ غنِي :-جارنا مكثِر: غنيّ.
      • أكثر العطاءَ: زاده، جعله كثيرًا :-من يكثر الاجتهادَ ينجح، - أكثر لهم في الأعطية: أجزل لهم منها، - {الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلاَدِ. فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ} :-
      • أكثر اللهُ فينا مثلك: نرغب في أن يكون بيننا كثيرون من أمثالك.
      • أكثر الكلامَ/ أكثر من الكلام: أطالَ وزاد :-من أكثرَ أسقط [مثل]، - {يَانُوحُ قَدْ جَادَلْتَنَا فَأَكْثَرْتَ جِدَالَنَا} :-? أكثر من الأخطاء: ارتكب الكثيرَ منها.


معنى تكوبرت في قاموس معاجم اللغة

Advertisements
الرائد
* كوبر. في ماله أو على ماله: أخذ منه عنوة وقوة.
Advertisements
Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: