وصف و معنى و تعريف كلمة تونس:


تونس: كلمة تتكون من أربع أحرف تبدأ بـ تاء (ت) و تنتهي بـ سين (س) و تحتوي على تاء (ت) و واو (و) و نون (ن) و سين (س) .




معنى و شرح تونس في معاجم اللغة العربية:



تونس

جذر [ونس]

  1. تونِس: (اسم)
    • مِنَ البُلْدانِ العَرَبِيَّةِ بِالْمَغْرِبِ الكَبير ( الجُمْهُورِيَّةُ التُّونِسِيَّةُ ) عاصِمَتُها تُونِسُ
,
  1. تُونِس
    • : مِنَ البُلْدانِ العَرَبِيَّةِ بِالْمَغْرِبِ الكَبير ( الجُمْهُورِيَّةُ التُّونِسِيَّةُ ). عاصِمَتُها تُونِسُ .

    المعجم: الغني

,
  1. ولَبَ
    • ـ ولَبَ يَلِبُ وُلُوباً : دَخَلَ وأسْرَعَ ،
      ـ ولَبَ الشِّيءَ ، وولَبَ إليهِ : وَصَلَهُ كائِناً ما كان .
      ـ والِبَةُ : فِراخُ الزَرْعِ ،
      ـ الوالِبَةُ من القومِ ، والبَقَر ، والغَنَمِ : أولادَهُم ونَسْلَهُم ، وموضع .
      ـ أولَبَ : موضع ( بالأندلس ).
      ـ وانِبهُ : بلد بالأندلس .
      ـ ونَّبَه تَوْنيباً : وَبَّخَهُ .
      ـ ثابتُ بنُ طريفٍ الوَنَبِيُّ : مُحَدِّثٌ تابعيٌّ .



    المعجم: القاموس المحيط

  2. التُّونُ
    • ـ التُّونُ : خِرْقَةٌ يُلْعَبُ عليها بالكُجَّةِ ، وبلد بِخُراسانَ قُرْبَ قايِنَ ، منه : إسْماعيلُ بنُ أبي سَعْدٍ ، وأحمدُ بنُ محمدِ بنِ أحمدَ ،
      التُّونةُ : جَزيرةٌ قُرْبَ دِمْيَاطَ ، وقد غَرِقَتْ ، منها : عُمَرُ بنُ أحمدَ ، وعَمْرُو بنُ علِيٍّ ، وسالِمُ بنُ عبدِ اللهِ ، وعبدُ المُؤْمِن بنُ خَلَفٍ .
      ـ التَّتاوُنُ : التَّتاؤُنُ .
      ـ هو يَتَتَاوَنُ للصَّيْدِ : إذا جاءهُ مَرَّةً عن يمينهِ ومَرَّةً عن شِمالِهِ .
      ـ أتُّونُ الحمَّامِ : في أ ت ن .

    المعجم: القاموس المحيط

  3. وَنَّرْتُهُ
    • ـ وَنَّرْتُهُ تَوْنِيراً : عَلَّيْتُهُ .

    المعجم: القاموس المحيط

  4. تونِسِيّ
    • جمع : ـون ، ـات . الْمَنْسوبُ إلى تونُسَ .



    المعجم: الغني

  5. وَمَى
    • ومى - تومية
      1 - ومى بالشيء : ذهب به ، أخذه

    المعجم: الرائد

  6. ونى
    • ونى - تونية
      1 - ونى لم يجد في العمل

    المعجم: الرائد

  7. تُونة
    • تُونة :-
      ( الحيوان ) نوع من السّمك العظميّ ، من فصيلة الإستعمريات ورتبة شائكات الزعانف ، وهو كبير الحجم ، قد يبلغ طوله ستة أمتار ، يؤكل لحمُه طازجًا ، ومملّحًا أو محفوظًا في الزيت .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر



  8. التُّونَةُ
    • التُّونَةُ : نوع من السمك العظميّ من فصيلة تِنيدي وهو كبير الحجم ، قد يبلغ طوله ، ستة أمتار ، يؤكل لحمه طازجاً ، ومُمَلَّحاً ، أَو محفوظاً في الزيت .

    المعجم: المعجم الوسيط

  9. تون
    • " التهذيب : أَبو عمرو التَّتاوُن احْتيال وخديعة .
      والرجل يَتتاوَنُ الصيدَ إذا جاءه مرة عن يمينه ومرة عن شماله ؛

      وأَنشد : تَتاوَن لي في الأَمر من كلِّ جانبٍ ، لِيَصْرِفَني عمّا أُريدُ كَنُود .
      وقال ابن الأَعرابي : التُّونُ (* قوله « التون الخزفة » كذا بالأصل والتكملة والتهذيب ، والذي في القاموس : الخرقة ).
      الخَزَفة التي يُلعب عليها بالكُجّة ؛ قال الأَزهري : ولم أَرَ هذا الحرف لغيره ، قال : وأَنا واقفٌ فيه إنه بالنون أَو بالزاي .
      "

    المعجم: لسان العرب

  10. وني
    • " الوَنا : الفَتْرَةُ في الأَعمال والأُمور .
      والتَّواني والوَنا : ضَعْفُ البَدَن .
      وقال ابن سيده : الوَنا التَّعَبُ والفَتْرةُ ، ضِدٌّ ، يمدّ ويقصر .
      وقد وَنَى يَنِي وَنْياً ووُنِيّاً ووَنًى ؛ الأَخيرة عن كراع ، فهو وانٍ ، وونَيْتُ أَني كذلك أَي ضَعُفْتُ ؛ قال جَحْدَرٌ اليماني : وظَهْر تَنُوفةٍ للرِّيحِ فيها نَسِيمٌ ، لا يَرُوعُ التُّرْبَ ، وانِي والنَّسِيم الواني : الضَّعِيفُ الهُبُوبِ ، وتوانَى وأَونَى غيرَه .
      ونَيْتُ في الأَمر : فتَرْتُ ، وأَوْنيْتُ غيري .
      الجوهري : الوَنا الضَّعْفُ والفُتور والكَلالُ والإِعْياء ؛ قال امرؤ القيس : مِسَحٍّ إذا ما السابحاتُ ، على الوَنَى ، أَثَرْنَ غُباراً بالكَدِيد المُرَكَّلِ وتوَانَى في حاجته : قَصَّر .
      وفي حديث عائشة تَصِف أَباها ، رضي الله عنهما : سَبَقَ إذ وَنَيْتم أي قَصَّرْتم وفَتَرْتمْ .
      وفي حديث علي ، رضي الله عنه : لا يَنْقَطِعُ أَسْبابُ الشّفَقة منهم فيَنُوا في جِدِّهم أَي يَفْتُرُوا في عَزمِهم واجْتِهادهم ، وحَذَف نونَ الجمع لجواب النفي بالفاء ؛ وقول الأَعشى : ولا يَدَعُ الحَمْدَ بَل يَشْتَري بِوْشْكِ الظُّنونِ ، ولا بالتَّوَنْ أَراد بالتَّوانْ ، فحذف الأَلف لاجتماع الساكنين لأَن القافية موقوفة ؛ قال ابن بري : والذي في شعر الأَعشى : ولا يدع الحمد ، أَو يشتَرِيه بوشكِ الفُتُورِ ولا بالتَّوَنْ أَي لا يَدَعُ مُفَتَّراً فيه ولا مُتَوانِياً ، فالجارّ والمجرور في موضع الحال ؛

      وأَنشد ابن بري : إِنَّا على طُولِ الكَلالِ والتَّوَنْ نَسوقُها سَنًّا ، وبَعضُ السُّوْقِ سَنّْ وناقةٌ وانِيةٌ : فاتِرةٌ طَلِيحٌ ، وقيل ناقةٌ وانِيةٌ إِذا أَعْيَتْ ؛

      وأَنشد : ‏ ووانِيةٍ زَجَرْتُ على وجاها وأَوْنَيْتُها أَنا : أَتْعَبْتُها وأَضْعَفْتُها .
      تقول : فلان لا يَني في أَمره أَي لا يَفْتُرُ ولا يَعْجِزُ ، وفلان لا يَني يَفْعَلُ كذا وكذا بمعنى لا يَزالُ ؛

      وأَنشده : فما يَنُونَ إذا طافُوا بحَجِّهِم ، يُهَتِّكُونَ لِبَيْتِ اللهِ أَسْتارا وافْعَل ذلك بلا وَنْيةٍ أَي بلا نَوانٍ .
      وامرأَةٌ وَناةٌ وأَناةٌ وأَنِيَّةٌ : حلِيمةٌ بطِيئةُ القِيامِ ، الهمزة فيه بدل من الواو ؛ وقال سيبويه : لأَن المرأَةُ تُجعل كَسُولاً ، وقيل : هي التي فيها فُتور عند القِيام ، وقال اللحياني : هي التي فيها فُتور عند القيام والقعود والمشي ، وفي التهذيب : فيها فُتور لنَعْمَتِها ؛

      وأَنشد الجوهري لأَبي حية النميري : رَمَتْه أَناةٌ مِن رَبِيعَةِ عامِرٍ ، نَؤُومُ الضحى ، في مَأْتَمٍ أَيِّ مَأْتَم ؟

      ‏ قال ابن بري : أُبدلت الواو المفتوحة همزة في أَناة حرف واحد .
      قال : وحكى الزاهد أَين أَخْيُهُمْ أَي سَفَرُهم وقَصْدُهم ، وأَصله وَخْيُهُمْ ، وزاد أَبو عبيد : كلُّ مالٍ زُكِّيَ ذَهَبت أَبَلَتُه أَي وبَلَتُه وهي شرُّه ، وزاد ابن الأَعرابي : واحد آلاءِ اللهِ أَلىً ، وأَصله وَلىٍ ، وزاد غيره : أَزِيرٌ في وَزِيرٍ ، وحكى ابن جني : أَجٌّ في وَجٍّ ، اسم موضع ، وأَجَمٌ في وَجَمٍ .
      وقوله عز وجل : ولا تَنيا في ذِكري ؛ معناه تَفْتُرا .
      والمِينا : مَرْفَأُ السُّفُن ، يُمدّ ويقصر ، والمد أَكثر ، سمي بذلك لأن السفن تَني فيه أَي تَفْتُرُ عن جَرْيِها ؛ قال كثير في المدّ : فلما اسْتَقَلَّتْ مالمَناخِ جِمالُها ، وأَشْرَفنَ بالأَحْمالِ قلتَ : سَفِينُ ، تَأَطَّرْنَ بالمِيناء ثمَّ جَزَعْنَه ، وقد لَحَّ مِن أَحْمالِهنَّ شُحُونُ (* قوله « مالمناخ » يريد من المناخ .
      وقوله « شحون » بالحاء هو الصواب كما أورده ابن سيده في باب الحاء ، ووقع في مادة أطر بالجيم خطأ .) وقال نصيب في مدّه : تَيَمَّمْنَ منها ذاهِباتٍ كأَنَّه ، بِدِجْلَة في الميناء ، فُلْكٌ مُقَيَّر ؟

      ‏ قال ابن بري : وجمع المِيناء للكَلاَّءِ مَوانٍ ، بالتخفيف ولم يسمع فيه التشديد .
      التهذيب : المِينى ، مقصور يكتب بالياء ، موضع تُرْفأُ إِليه السُّفن .
      الجوهري : المِيناء كَلاَّءُ السفن ومَرْفَؤُها ، وهو مِفْعال من الوَنا .
      وقال ثعلب : المِينا يمد ويقصر ، وهو مِفْعَلٌ أَو مِفْعالٌ من الوَنى .
      والمِيناء ، ممدود : جوهر الزُّجاج الذي يُعمل منه الزجاج .
      وحكى ابن بري عن القالي ، قال : المِيناء لجوهر الزجاج ممدود لا غير ، قال : وأَما ابن ولاد فجعله مقصوراً ، وجعل مَرْفأَ السفن ممدوداً ، قال : وهذا خلاف ما عليه الجماعة .
      وقال أَبو العباس : الوَنى واحدته ونِيَّةٌ وهي اللُّؤْلُؤة ؛ قال أَبو منصور : واحدة الونَى وناةٌ لا وَنِيّةٌ ، والوَنِيّةُ الدُّرَّة ؛ أَبو عمرو : هي الوَنِيّةُ والوَناة للدرّة ؛ قال ابن الأَعرابي : سميت وَنِيَّةً لثقبها .
      وقال غيره : جاريةٌ وناةٌ كأَنها الدُّرَّة ، قال : والوَنِيّةُ اللؤلؤة ، والجمع وَنِيٌّ ؛

      أَنشد ابن الأَعرابي لأوْس بن حَجَر .
      فَحَطَّتْ كما حَطَّتْ ونِيَّةُ تاجِرٍ وهَى نَظْمُها ، فارْفَضَّ مِنها الطَّوائِفُ شبهها في سرعتها بالدُّرَّة التي انْحَطَّتْ من نِظامها ، ويروى : وَهِيَّةُ تاجِرٍ ، وهو مذكور في موضعه .
      والوَنِيّةُ : العِقدُ من الدرّ ، وقيل : الوَنِيَّةُ الجُوالِقُ .
      التهذيب : الوَنْوةُ الاسْتِرخاء في العقل .
      "

    المعجم: لسان العرب



  11. ومأ
    • " ومَأَ إليه يَمَأُ وَمْأً : أَشارَ مِثل أَوْمَأَ .
      أَنشد القَنانيُّ : فقُلْت السَّلامُ ، فاتَّقَتْ مِنْ أَمِيرها ، * فَما كان إِلاّ وَمْؤُها بالحَواجِبِ وَأَوْمَأَ كَوَمَأَ ، ولا تقل أَوْمَيْتُ .
      الليث : الإِيماءُ أَن تُومئَ برَأْسِكَ أَوْ بيَدِك كما يُومِئُ الـمَرِيضُ برأْسه للرُّكُوعِ والسُّجُودِ ، وقد تَقُولُ العرب : أَوْمَأَ برأْسِه أَي ، قال لا .
      قال ذوالرمة : قِياماً تَذُبُّ البَقَّ ، عن نُخَراتِها ، * بِنَهْزٍ ، كإِيماءِ الرُّؤُوسِ الـمَوانِع وقوله ، أَنشده الأخفش في كِتابه الـمَوْسُوم بالقوافي : إِذا قَلَّ مالُ الـمَرْءِ قَلَّ صَديقُه ، * وأَوْمَتْ إِليه بالعُيُوبِ الأَصابِعُ إِنما أَراد أَوْمَأَتْ ، فاحْتاجَ ، فخَفَّف تَخْفِيف إِبْدالٍ ، ولم يَجْعَلْها بَيْنَ بَيْنَ ، إِذْ لَوْ فَعَل ذلك لانكسر البيتُ ، لأَنَّ الـمُخفَّفةَ تَخْفيفاً بَيْنَ بَيْنَ في حكم الـمُحقَّقةِ .
      ووقع في وامِئةٍ أي داهية وأُغْوِيَّة .
      قال ابن سيده : أُراه اسماً لأَني لم أَسْمَعْ له فِعْلاً .
      وذهَبَ ثَوْبي فما أَدْري ما كانَتْ وامِئَتُه أَي لا أَدْري مَنْ أَخَذَه ، كذا حكاه يعقوب في الجَحْدِ ولم يفسره .
      قال ابن سيده : وعِنْدِي أَنَّ معناه ما كانت داهِيَتُه التي ذَهَبَتْ به . وقال أَيضاً : ما أَدْرِي مَنْ أَلْـمَأَ عليه .
      قال : وهذا قد يُتَكَلَّمُ به بغير حَرْف جَحْدٍ .
      وفلانٌ يُوامِئُ فلاناً كيُوائِمُه ، إِما لغة فيه ، أَو مقلوب عنه ، من تذكرة أَبي علي .
      وأَنشد ابن شميل : قد أَحْذَرُ ما أَرَى ، * فأَنـَا ، الغَداةَ ، مُوامِئُهْ .
      (* قوله « قد احذر إلخ » كذا بالنسخ ولا ريب أنه مكسور ولعله : قد كنت أحذر ما أرى .؟

      ‏ قال النَّضْرُ : زَعم أَبو الخَطَّابِ مُوامِئُه مُعايِنُه .
      وقال الفرَّاءُ .
      (* قوله « وقال الفراء إلخ » ليس هو من هذا الباب وقد أعاد المؤلف ذكره في المعتل .
      اسْتَوْلَى على الأَمْرِ واسْتَوْمَى إِذا غَلَب عليه .
      ويقال : وَمَى بالشيء إِذا ذَهَب به .
      ويقال : ذَهَب الشيءُ فلا أَدْرِي ما كانَتْ وامِئَتُه ، وما أَلْـمَأَ عليه .
      واللّه تعالى أَعلم .
      "

    المعجم: لسان العرب





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: