وصف و معنى و تعريف كلمة جائزو:


جائزو: كلمة تتكون من خمس أحرف تبدأ بـ جيم (ج) و تنتهي بـ واو (و) و تحتوي على جيم (ج) و ألف (ا) و ياء همزة (ئ) و زاي (ز) و واو (و) .




معنى و شرح جائزو في معاجم اللغة العربية:



جائزو

جذر [جائزو]

  1. جِيزان: (اسم)
    • جِيزان : جمع جَائِزُ
  2. جائز: (اسم)
    • الجمع : أَجْوِزَةٌ ، و جِيزانٌ ، و جُوزانٌ ، و جَوائزُ
    • اسم فاعل من جازَ / جازَ بـ
    • جائز : نافذ ، مسوَّغ مباح فعله خلاف المنهيّ عنه والمأمور به
    • جائز : ما يحتمل وجوده أو حصوله عقلاً خلاف الممتنع والواجب ويغلب استعماله بمعنى محتمل أو ممكن تغيير جائز
    • الجائز : الذي يمرُّ على القوم وهو عطشانُ ، سُقِيَ أَو لم يُسْقَ
    • الجائز الخشبة بين حائطَين تُوضَع عليها أَطرافُ عوارِض السَّقف
  3. جائز: (اسم)
    • جائز : فاعل من جازَ
,


  1. جائز
    • جائز - ج ، أجوزة وجوزان وجيزان وجوائز وأجوز
      1 - جائز : مباح ، مسموح به . 2 - جائز : خشبة بين حائطين توضع عليها أطراف خشبات السقف . 3 - جائز النافذ . =

    المعجم: الرائد

  2. جائزة
    • جائزة - ج ، جوائز
      1 - جائزة : عطية . 2 - جائزة : مكافأة يعطاها السابق في مباراة أو المجيد المبرز في عمل . 3 - جائزة من الماء الشربة الواحدة .

    المعجم: الرائد

  3. جَواز
    • جواز - ج ، أجوزة وجوازات
      1 - مصدر جاز . 2 - ماء يأخذه المسافر ليقطع به الأرض . 3 - ماء يسقاه الزرع أو الماشية . 4 - كتاب أو صك يعطاه المسافر فينتقل به من بلد إلى آخر .

    المعجم: الرائد



  4. جوز
    • " جُزْتُ الطريقَ وجازَ الموضعَ جَوْزاً وجُؤُوزاً وجَوازاً ومَجازاً وجازَ به وجاوَزه جِوازاً وأَجازه وأَجاز غيرَه وجازَه : سار فيه وسلكه ، وأَجازَه : خَلَّفه وقطعه ، وأَجازه : أَنْفَذَه ؛ قال الراجز : خَلُّوا الطريقَ عن أَبي سَيَّارَه ، حتى يُجِيزَ سالماً حِمارَه وقال أَوسُ بن مَغْراءَ : ولا يَرِيمُونَ للتَّعْريف مَوْضِعَهم حتى يُقال : أَجِيزُوا آل صَفْوانا يمدحهم بأَنهم يُجيزُون الحاج ، يعني أَنْفِذوهم .
      والمَجازُ والمَجازَةُ : الموضع .
      الأَصمعي : جُزْت الموضع سرت فيه ، وأَجَزْته خَلَّفْته وقطعته ، وأَجَزْتُه أَنْفَذْته ؛ قال امرؤ القيس : فلما أَجَزْنا ساحَةَ الحَيِّ ، وانْتَحى بنا بَطْنُ خَبْتٍ ذي قفافٍ عَقَنْقَلِ ‏

      ويروى : ‏ ذي حِقاف .
      وجاوَزْت الموضع جِوازاً : بمعنى جُزْتُه .
      وفي حديث الصراط : فأَكون أَنا وأُمَّتي أَوّلَ من يُجِيزُ عليه ؛ قال : يُجِيزُ لغة في يجُوز جازَ وأَجازَ بمعنى ؛ ومنه حديث المسعى : لا تُجِيزوا البَطْحاء إِلاَّ شدًّا .
      والاجْتِيازُ : السلوك .
      والمُجْتاز : مُجْتابُ الطريق ومُجِيزه .
      والمُجْتاز أَيضاً : الذي يحب النَّجاءَ ؛ عن ابن الأَعرابي ؛

      وأَنشد : ثم انْشَمَرْتُ عليها خائفاً وجِلاً ، والخائفُ الواجِلُ المُجْتازُ يَنْشَمِر ‏

      ويروى : ‏ الوَجِلُ .
      والجَواز : صَكُّ المسافر .
      وتجاوَز بهم الطريق ، وجاوَزَه جِوازاً : خَلَّفه .
      وفي التنزيل العزيز : وجاوَزْنا ببني إِسرائيل البحر .
      وجَوَّز لهم إِبِلَهم إِذا قادها بعيراً بعيراً حتى تَجُوزَ .
      وجَوائِزُ الأَمثال والأَشْعار : ما جازَ من بلد إِلى بلد ؛ قال ابن مقبل : ظَنِّي بِهم كَعَسى ، وهُمْ بِتَنُوفَةٍ ، يَتَنازَعُون جَوائِزَ الأَمْثا ؟

      ‏ قال أَبو عبيدة : يقول اليقين منهم كَعَسى ، وعَسى شَكٌّ ؛ وقال ثعلب : يتنازعون جوائز الأَمثال أَي يجليون الرأْي فيما بينهم ويَتَمَثَّلُون ما يريدون ولا يلتفتون إِلى غيرهم من إِرخاء إِبلهم وغفلتهم عنها .
      وأَجازَ له البيعَ : أَمْضاه .
      وروي عن شريح : إِذا باع المُجِيزان فالبيع للأَول ، وإِذا أَنْكح المُجِيزان فالنكاح للأَول ؛ المُجِيز : الولي ؛ قال : هذه امرأَة ليس لها مُجِيز .
      والمُجِيز : الوصي .
      والمُجِيز : القَيّم بأَمر اليتيم .
      وفي حديث نكاح البكر : فإِن صَمَتَتْ فهو إِذنها ، وإِن أَبَتْ فلا جَوازَ عليها أَي لا ولاية عليها مع الامتناع .
      والمُجِيز : العبد المأْذون له في التجارة .
      وفي الحديث : أَن رجلاً خاصم إِلى شُرَيْحٍ غلاماً لزياد في بِرْذوْن باعه وكَفَلَ له الغلامُ ، فقال شريح : إِن كان مُجيزاً وكَفَلَ لك غَرِم ، إِذا كان مأُذوناً له في التجارة .
      ابن السكيت : أَجَزْت على « اسمه إِذا جعلته جائزاً .
      وجَوَّزَ له ما صنعه وأَجازَ له أَي سَوَّغ له ذلك ، وأَجازَ رأْيَه وجَوَّزه : أَنفذه .
      وفي حديث القيامة والحساب : إِني لا أُجِيزُ اليومَ على نَفْسي شاهداً إِلا مِنِّي أَي لا أُنْفِذ ولا أُمْضِي ، مِنْ أَجازَ أَمره يُجِيزه إِذا أَمضاه وجعله جائزاً .
      وفي حديث أَبي ذر ، رضي الله عنه : قبل أَن تُجِيزُوا عليَّ أَي تقتلوني وتُنْفِذُوا فيَّ أَمْرَكم .
      وتَجَوَّزَ في هذا الأمر ما لم يَتَجَوَّز في غيره : احتمله وأَغْمَض فيه .
      والمَجازَةُ : الطريق إِذا قَطَعْتَ من أَحد جانبيه إِلى الآخر .
      والمَجازَةُ : الطريق في السَّبَخَة .
      والجائِزَةُ : العطية ، وأَصله أَن أَميراً واقَفَ عدوًّا وبينهما نهر فقال : من جازَ هذا النهر فله كذا ، فكلَّما جاز منهم واحدٌ أَخذ جائِزَةً .
      أَبو بكر في قولهم أَجازَ السلطان فلاناً بجائِزَةٍ : أَصل الجائزَة أَن يعطي الرجلُ الرجلَ ماء ويُجِيزه ليذهب لوجهه ، فيقول الرجل إِذا وَرَدَ ماءً لقَيِّمِ الماء : أَجِزْني ماء أَي أَعطني ماء حتى أَذهب لوجهي وأَجُوز عنك ، ثم كثر هذا حتى سَمَّوا العطية جائِزَةً .
      الأَزهري : الجِيزَة من الماء مقدار ما يجوز به المسافر من مَنْهَلٍ إِلى مَنْهَلٍ ، يقال : اسْقِني جِيزة وجائزة وجَوْزة .
      وفي الحديث : الضِّيافَةُ ثلاثة أَيام وجائِزَتُه يوم وليلة وما زاد فهو صدقة ، أَي يُضافُ ثلاثَةَ أَيام فَيَتَكَلَّفُ له في اليوم الأَوّل مما اتَّسَعَ له من بِرٍّ وإِلْطاف ، ويقدّم له في اليوم الثاني والثالث ما حَضَره ولا يزيد على عادته ، ثم يعطيه ما يَجُوزُ به مسافَةَ يومٍ وليلة ، ويسمى الجِيزَةَ ، وهي قدر ما يَجُوز به المسافر من مَنْهَل إِلى منهل ، فما كان بعد ذلك فهو صدقة ومعروف ، إِن شاء فعل ، وإِن شاء ترك ، وإِنما كره له المُقام بعد ذلك لئلا تضيق به إِقامته فتكون الصدقة على وجه المَنِّ والأَذى .
      الجوهري : أَجازَه بِجائِزَةٍ سَنِيَّةٍ أَي بعطاء .
      ويقال : أَصل الجَوائِز أَنَّ قَطَنَ بن عبد عَوْف من بني هلال بن عامر بن صَعْصَعَةَ ولَّى فارس لعبد الله بن عامر ، فمر به الأَحنف في جيشه غازياً إِلى خُراسان ، فوقف لهم على قَنْطرة فقال : أَجيزُوهم ، فجعل يَنْسِبُ الرجل فيعطيه على قدر حَسَبه ؛ قال الشاعر : فِدًى لأَكْرَمِينَ بني هِلالٍ ، على عِلاَّتِهم ، أَهْلي ومالي هُمُ سَنُّوا الجَوائز في مَعَدٍّ ، فصارت سُنَّةً أُخْرى اللَّيالي وفي الحديث : أَجِيزُوا الوَفْد بنحو ما كنت أُجِيزُهم به أَي أَعْطوهم الجِيزَة .
      والجائِزَةُ : العطية من أَجازَه يُجِيزُه إِذا أَعطاه .
      ومنه حديث العباس ، رضي الله عنه : أَلا أَمْنَحُك ، أَلا أَجِيزُكف أَي أُعطيك ، والأَصل الأَوّل فاستعير لكل عطاء ؛ وأَما قول القطامي : ظَلَلْتُ أَسأَل أَهْلَ الماء جائِزَةً فهي الشَّرْبة من الماء .
      والجائزُ من البيت : الخشبة التي تَحْمِل خشب البيت ، والجمع أَجْوِزَةٌ وجُوزان وجَوائِز ؛ عن السيرافي ، والأُولى نادرة ، ونظيره وادٍ وأَوْدِيَة .
      وفي الحديث : أَن امرأَة أَتت النبي ، صلى الله عليه وسلم ، فقالت : إِني رأَيت في المنام كأَن جائِزَ بيتي قد انكسر فقال : خير يَرُدّ الله غائِبَكِ ، فرجع زوجها ثم غاب ، فرأَت مثل ذلك فأَنت النبي ، صلى الله عليه وسلم ، فلم تجده ووجَدَتْ أَبا بكر ، رضي الله عنه ، فأَخْبَرَتْه فقال : يموت زوجُكِ ، فذكرَتْ ذلك لرسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، فقال : هل قَصَصْتِها على أَحد ؟، قالت : نعم ، قال : هو كما قيل لك .
      قال أَبو عبيد : هو في كلامهم الخشبة التي يوضع عليها أَطراف الخشب في سقف البيت .
      الجوهري : الجائِزَة التي يقال لها بالفارسية تِير ، وهو سهم البيت .
      وفي حديث أَبي الطُّفَيْل وبناء الكعبة : إِذا هم بِحَيَّة مثل قطعة الجائِز .
      والجائزَةُ : مَقام السَّاقي .
      وجاوَزْتُ الشيء إِلى غيره وتجاوَزْتُه بمعنى أَي أَجَزْتُه .
      وتَجاوَزَ الله عنه أَي عفا .
      وقولهم : اللهم تَجَوَّز عني وتَجاوَزْ عني بمعنى .
      وفي الحديث : كنت أُبايِع الناسَ وكان من خُلُقي الجَواز أَي التساهل والتسامح في البيع والاقْتِضاء .
      وجاوَزَ الله عن ذَنْبه وتَجاوَز وتَجَوَّز ؛ عن السيرافي : لم يؤاخذه به .
      وفي الحديث : إِن الله تَجاوز عن أُمَّتي ما حَدَّثَتْ به أَنْفُسَها أَي عفا عنهم ، من جازَهُ يَجُوزُه إِذا تعدَّاه وعَبَرَ عليه ، وأَنفسها نصب على المفعول ويجوز الرفع على الفاعل .
      وجازَ الدّرْهَمُ : قُبِل على ما فيه من خَفِيّ الداخلة أَو قَلِيلِها ؛ قال الشاعر : إِذا وَرَقَ الفِتْيانُ صاروا كأَنَّهم دراهِمُ ، منها جائِزاتٌ وزُيَّفُ الليث : التَّجَوُّز في الدراهم أَن يَجُوزَها .
      وتَجَوَّز الدراهمَ : قَبِلَها على ما بها .
      وحكى اللحياني : لم أَر النفقة تَجُوزُ بمكانٍ كما تَجُوز بمكة ، ولم يفسرها ، وأَرى معناها : تَزْكو أَو تؤثر في المال أَو تَنْفُق ؛ قال ابن سيده : وأُرى هذه الأَخيرة هي الصحيحة .
      وتَجاوَزَ عن الشيء : أَغْضى .
      وتَجاوَزَ فيه : أَفْرط .
      وتَجاوَزْتُ عن ذنبه أَي لم آخذه .
      وتَجَوَّز في صلاته أَي خَفَّف ؛ ومنه الحديث : أَسْمَعُ بكاء الصبي فأَتَجوَّزُ في صلاتي أَي أُخففها وأُقللها .
      ومنه الحديث : تَجَوَّزُوا في الصلاة أَي خففوها وأَسرعوا بها ، وقيل : إِنه من الجَوْزِ القَطْعِ والسيرِ .
      وتَجَوَّز في كلامه أَي تكلم بالمَجاز .
      وقولهم : جَعَل فلانٌ ذلك الأَمرَ مَجازاً إِلى حاجته أَي طريقاً ومَسْلكاً ؛ وقول كُثَيِّر : عَسُوف بأَجْوازِ الفَلا حِمْيَريَّة ، مَرِيس بِذِئْبان السَّبِيبِ تَلِيلُه ؟

      ‏ قال : الأَجْواز الأَوساط .
      وجَوْز كل شيء : وسطه ، والجمع أجَْواز ؛ سيبويه : لم يُكَسَّر على غير أَفْعال كراهة الضمة على الواو ؛ قال زهير : مُقْوَرَّة تَتَبارى لا شَوارَ لها ، إِلا القُطُوع على الأَجْوازِ والوُرُكِ وفي حديث عليّ ، رضي الله عنه : أَنه قام من جَوْز الليل يصلي ؛ جَوْزُهُ : وسطه .
      وفي حديث حذيفة : ربط جَوْزَهُ إِلى سماء البيت أَو إِلى جائِزِه .
      وفي حديث أَبي المنهال : إِن في النار أَودِيَةً فيها حَيَّات أَمثال أَجْوازِ الإِبل أَي أَوساطها .
      وجَوْز الليل : مُعْظمه .
      وشاةَ جوْزاءُ ومُجَوّزة : سوداء الجسد وقد ضُرب وسطُها ببياض من أَعلاها إِلى أَسفلها ، وقيل : المُجَوّزة من الغنم التي في صدرها تَجْويز ، وهو ولن يخالف سائر لونها .
      والجَوْزاء : الشاة يَبْيَضّ وسطُها .
      والجَوْزاءُ : نَجْم يقال إِنه يعترض في جَوْز السماء .
      والجَوْزاءُ : من بُرُوج السماء .
      والجَوْزاء : اسم امرأَة سميت باسم هذا البُرْجِ ؛ قال الراعي : فقلتُ لأَصحابي : هُمُ الحَيُّ فالحَقُوا بِجَوْزاء في أَتْرابِها عِرْس مَعْبدِ والجَوازُ : الماء الذي يُسْقاه المال من الماشية والحَرْث ونحوه .
      وقد اسْتَجَزْتُ فلاناً فأَجازَني إِذا سقاك ماء لأَرْضِك أَو لِماشِيَتك ؛ قال القطامي : وقالوا : فُقَيمٌ قَيِّمُ الماءِ فاسْتَجِزْ عُبادَةَ ، إِنَّ المُسْتَجِيزَ على قُتْرِ قوله : على قُتْر أَي على ناحية وحرف ، إِما أَن يُسْقى وإما أَن لا يُسْقى .
      وجَوَّز إِبلَه : سقاها .
      والجَوْزَة : السَّقْية الواحدة ، وقيل : الجَوْزَة السَّقْية التي يَجُوز بها الرجلُ إِلى غيرك .
      وفي المثل : لكل جابِهٍ جَوْزَةٌ ثم يُؤَذَّنُ أَي لكل مُسْتَسْقٍ وَرَدَ علينا سَقْيَةٌ ثم يُمْنَعُ من الماء ، وفي المحكم : ثم تُضْرَبُ أُذُنه إِعلاماً أَنه ليس له عندهم أَكثرُ من ذلك .
      ويقال : أَذَّنْتُه تَأْذِيناً أَي رَدَدْته .
      ابن السكيت : الجَواز السَّقْي .
      يقال : أَجِيزُونا ، والمُسْتَجِيز : المُسْتَسْقي ؛ قال الراجز : يا صاحِبَ الماءِ ، فَدَتْكَ نَفْسي ، عَجِّل جَوازي ، وأَقِلَّ حَبْسي الجوهري : الجِيزَةُ السَّقْية ؛ قال الراجز : يا ابْنَ رُقَيْعٍ ، ورَدَتْ لِخِمْسِ ، أَحْسِنْ جَوَازِي ، وأَقِلَّ حَبْسي يريد أَحْسِنْ سقي إِبلي .
      والجَواز : العطش .
      والجائِزُ : الذي يمر على قوم وهو عطشان ، سُقِي أَو لم يُسْق فهو جائِزٌ ؛ وأضنشد : من يَغْمِس الجائِزَ غَمْسَ الوَذَمَه ، خَيْرُ مَعَدٍّ حَسَباً ومَكْرُمَه والإِجازَة في الشِّعْر : أَن تُتِم مِصْراع غيرك ، وقيل : الإِجازَة في الشِّعْر أَن يكون الحرفُ الذي يلي حرفَ الرَّوِي مضموماً ثم يكسر أَو يفتح ويكون حرف الروي مُقَيّداً .
      والإِجازَة في قول الخليل : أَن تكون القافية طاءً والأُخرى دالاً ونحو ذلك ، وهو الإِكْفاء في قول أَبي زيد ، ورواه الفارسي الإِجارَة ، بالراء غيرَ معجمة .
      والجَوْزة : ضرب من العنب ليس بكبير ، ولكنه يَصْفَرُّ جدًّا إِذا أَيْنَع .
      والجَوْز : الذي يؤكل ، فارسي معرب ، واحدته جَوْزة والجمع جَوْزات .
      وأَرض مجَازَة : فيها أَشجار الجَوزْ .
      قال أَبو حنيفة : شجر الجَوْز كثير بأَرض العرب من بلاد اليمن يُحمَل ويُرَبَّى ، وبالسَّرَوَات شجر جَوْز لا يُرَبَّى ، وأَصل الجَوْز فارسي وقد جرى في كلام العرب وأَشعارها ، وخشبُه موصوف عندهم بالصلابة والقوة ؛ قال الجعدي : كأَنَّ مَقَطَّ شَراسِيفِه إِلى طَرَفِ القُنْبِ فالمَنْقَبِ لُطِمْن بتُرْس شديد الصِّفَا قِ من خَشَب الجَوْز لم يُثْقَبِ وقال الجعدي أَيضاً وذكر سفينة نوح ، على نبينا محمد وعليه الصلاة والسلام ، فزعم أَنها كانت من خشب الجَوْز ، وإِنما ، قال ذلك لصلابة خشب الجَوْزِ وجَوْدته : يَرْفَعُ بالقَارِ والحَدِيدِ من الجَوْزِ طوالاً جُذُوعُها عُمُما وذو المَجاز : موضع ؛ قال أَبو ذؤيب : وراحَ بها من ذي المَجاز عَشِيَّةً ، يُبادر أُولى السَّابِقاتِ إِلى الحَبْل الجوهري : ذو المَجاز موضع بِمِنًى كانت به سوق في الجاهلية ؛ قال الحرث بن حِلِّزة : واذكروا حِلْفَ ذي المَجازِ ، وما قُدِّمَ فيه العُهُودُ والكُفَلاءُ وقد ورد في الحديث ذِكْر ذي المَجاز ، وقيل فيه : إِنه موضع عند عَرَفات ، كان يُقام فيه سُوقٌ في الجاهلية ، والميم فيه زائدة ، وقيل : سمي به لأَن إِجازَةَ الحاج كانت فيه .
      وذو المَجازَة : منزل من منازل طريق مكة بين ماوِيَّةَ ويَنْسُوعَةَ على طريق البَصْرَة .
      والتَّجَاوِيز : بُرودٌ مَوْشِيَّة من برود اليمن ، واحدها تِجْواز ؛ قال الكميت : حتى كأَنَّ عِراصَ الدارِ أَرْدِيَةٌ من التَّجاوِيز ، أَو كُرَّاسُ أَسْفار والمَجازَة : مَوْسم من المواسم .
      "

    المعجم: لسان العرب

  5. أجز
    • " اسْتَأْجَزَ عن الوِسادَة : تَنَحَّى عنها ولم يَتَّكِئْ ، وكانت العرب تَسْتَأْجِزُ ولا تَتَّكِئ ‏ .
      ‏ وآجَزُ : اسمٌ ‏ .
      ‏ التهذيب : الليث الإِجازَةُ ارْتِفاقُ العرب ، كانت العرب تَحْتَبئ وتَسْتَأْجِزُ على وسادة ولا تتكئ على يمين ولا شمال ؛ قال الأَزهري : لم أَسمعه لغير الليث ولعله حفظه ‏ .
      ‏ وروي عن أَحمد بن يحيى ، قال : دَفَعَ إِليَّ الزُّبَيرُ إِجازَةً وكتب بخطه ، وكذلك عبد الله بن شبيب فقلت : ايش أَقول فيهماففقالا : قل إِن شئت حدّثنا ، وإِن شئت أَخبرنا ، وإِن شئت كتب إِليّ .
      "

    المعجم: لسان العرب

  6. جأز
    • " الجَأْزُ ، بالتسكين : الغَصَصُ في الصدر ، وقيل : هو الغَصَصُ بالماء ؛ قال رؤبة : يَسْقِي العِدَى غَيْظاً طَوِيلَ الجأْزِ أَي طويل الغَصَصِ لأَنه ثابت في حلوقهم .
      وجَئِزَ بالماء يَجْأَزُ جَأَزاً إِذا غَصَّ به ، فهو جَئزٌ وجَئِيزٌ ، على ما يطرد عليه هذا النحو في لغة قوم .
      "

    المعجم: لسان العرب





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: