وصف و معنى و تعريف كلمة جاروهم:


جاروهم: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ جيم (ج) و تنتهي بـ ميم (م) و تحتوي على جيم (ج) و ألف (ا) و راء (ر) و واو (و) و هاء (ه) و ميم (م) .




معنى و شرح جاروهم في معاجم اللغة العربية:



جاروهم

جذر [جرو]

  1. أَجارَ : (فعل)
    • جارَ يُجير ، أجِرْ ، إجارةً ، فهو مُجير ، والمفعول مُجار:
    • أجاره اللهُ من العذاب: حمَاه منه وأنقذه ، جعله في جواره وحمايته
    • أَجَارَ الغرِيقَ : أغاثَهُ
,
  1. استجارَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • استجارَ / استجارَ بـ يستجير ، استَجِرْ ، استجارةً ، فهو مُستجير ، والمفعول مُستجار :-
      استجار فلانًا سأله أن يؤمّنه ويحفظه، أو أن يوفِّر له الأمنَ والحماية :- {وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ} :-
      • كالمستجير من الرَّمضاء بالنَّار [مثل]: يُضرب لمن يَفِرُّ من شرٍّ فيقع فيما هو شرٌّ منه.
      استجار بالله: استغاث به والتجأ إليه :-استجار بالنَّجدة لإطفاء النّيران.
  2. جور (المعجم لسان العرب)
    • "الجَوْرُ: نقيضُ العَدْلِ، جارَ يَجُورُ جَوْراً.
      وقوم جَوَرَةٌ وجارَةٌ أَي ظَلَمَةٌ.
      والجَوْرْ: ضِدُّ القصدِ.
      والجَوْرُ: تركُ القصدِ في السير، والفعل جارَ يَجُورُ، وكل ما مال، فقد جارَ.
      وجارَ عن الطريق: عَدَلَ.
      والجَوْرُ: المَيْلُ عن القصدِ.
      وجار عليه في الحكم وجَوَّرَهُ تَجْويراً: نسَبه إِلى الجَوْرِ؛ قول أَبي ذؤيب: (* قوله: «وقول أَبي ذؤيب» نقل المؤلف في مادة س ي ر عن ابن بري أَنه لخالد ابن أُخت أَبي ذؤيب).
      فإِنَّ التي فينا زَعَمْتَ ومِثْلَها لَفِيكَ، ولكِنِّي أَراكَ تَجُورُها إِنما أَراد: تَجُورُ عنها فحذف وعدَّى، وأَجارَ غيرَهُ؛ قال عمرو‎ ‎بن‎ عَجْلان: وقُولا لها: ليس الطَّريقُ أَجارَنا،ولكِنَّنا جُرْنا لِنَلْقاكُمُ عَمْدا وطَريقٌ جَوْرٌ: جائر، وصف بالمصدر.
      وفي حديث ميقات الحج: وهو جَوْرٌ عن طريقنا؛ أَي مائل عنه ليس على جادَّته، من جارَ يَجُورُ إِذا مال وضل؛ ومنه الحديث: حتى يسير الراكبُ بينَ النّطْفَتَيْنِ لا يخشى إِلاّ جَوْراً؛ أَي ضلالاً عن الطريق؛ قال ابن الأَثير: هكذا روى الأَزهري، وشرح: وفي رواية لا يَخْشَى جَوْراً، بحذف إِلاَّ، فإِن صح فيكون الجور بمعنى الظلم.
      وقوله تعالى: ومنها جائر؛ فسره ثعلب فقال: يعني اليهود والنصارى.
      والجِوارُ: المُجاوَرَةُ والجارُ الذي يُجاوِرُك وجاوَرَ الرجلَ مُجاوَرَةً وجِواراً وجُواراً، والكسر أَفصح: ساكَنَهُ.
      وإِنه لحسَنُ الجِيرَةِ: لحالٍ من الجِوار وضَرْب منه.
      وجاوَرَ بني فلان وفيهم مُجاوَرَةً وجِواراً: تَحَرَّمَ بِجِوارِهم، وهو من ذلك، والاسم الجِوارُ والجُوارُ.
      وفي حديث أُم زَرْع: مِلْءُ كِسائها وغَيظُ جارَتها؛ الجارة: الضَّرَّةُ من المُجاورة بينهما أَي أَنها تَرَى حُسْنَها فَتَغِيظُها بذلك.
      ومنه الحديث: كنتُ بينَ جارَتَيْنِ لي؛ أَي امرأَتين ضَرَّتَيْنِ.
      وحديث عمر، قال لحفصة: لا يَغُركِ أَن كانت جارَتُك هي أَوْسَم وأَحَبّ إِلى رسول الله، صلى الله عليه وسلم، منك؛ يعني عائشة؛ واذهب في جُوارِ الله.
      وجارُكَ: الذي يُجاوِرُك، والجَمع أَجْوارٌ وجِيرَةٌ وجِيرانٌ، ولا نظير له إِلاَّ قاعٌ وأَقْواعٌ وقِيعانٌ وقِيعَةٌ؛

      وأَنشد: ورَسْمِ دَارٍ دَارِس الأَجْوارِ وتَجاوَرُوا واجْتَوَرُوا بمعنى واحد: جاوَرَ بعضهم بعضاً؛ أَصَحُّوا اجْتَوَرُوا إِذا كانت في معنى تَجاوَرُوا، فجعلوا ترك الإِعلال دليلاً على أَنه في معنى ما لا بد من صحته وهو تَجاوَرُوا.
      قال سيبويه: اجْتَوَرُوا تَجاوُراً وتَجاوَرُوا اجْتِواراً، وضعوا كل واحد من المصدرين موضع صاحبه، لتساوي الفعلين في المعنى وكثرة دخول كل واحد من البناءين على صاحبه؛ قال الجوهري: إِنما صحت الواو في اجْتَوَرُوا لأَنه في معنى ما لا بدّ له أَن يخرّج على الأَصل لسكون ما قبله، وهو تَجَاوَرُوا، فبني عليه، ولو لم يكن معناهما واحداً لاعتلت؛ وقد جاء: اجْتَارُوا مُعَلاًّ؛ قال مُليح الهُذلي: كدَلَخِ الشَّرَبِ المُجْتارِ زَيَّنَهُ حَمْلُ عَثَاكِيلَ، فَهْوَ الواثِنُ الرَّكِدُ (* قوله: «كدلخ إلخ» كذا في الأَصل).
      التهذيب: عن ابن الأَعرابي: الجارُ الذي يُجاوِرُك بَيْتَ بَيْتَ.
      والجارُ النِّقِّيح: هو الغريب.
      والجار: الشَّرِيكُ في العَقار.
      والجارُ: المُقاسِمُ.
      والجار: الحليف.
      والجار: الناصر.
      والجار: الشريك في التجارة،فَوْضَى كانت الشركة أَو عِناناً.
      والجارة: امرأَة الرجل، وهو جارُها.
      والجَارُ: فَرْجُ المرأَة.
      والجارَةُ: الطِّبِّيجَةُ، وهي الاست.
      والجارُ: ما قَرُبَ من المنازل من الساحل.
      والجارُ: الصِّنَارَةُ السَّيِّءُ الجِوارِ.
      والجارُ: الدَّمِثُ الحَسَنُ الجِوارِ.
      والجارُ: اليَرْبُوعِيُّ.
      والجار: المنافق.
      والجَار: البَراقِشِيُّ المُتَلَوِّنُ في أَفعاله.
      والجارُ: الحَسْدَلِيُّ الذي عينه تراك وقلبه يرعاك.
      قال الأَزهري: لما كان الجار في كلام العرب محتملاً لجميع المعاني التي ذكرها ابن الأَعرابي لم يجز أَن يفسر قول النبي، صلى الله عليه وسلم: الجارُ أَحَقُّ بصَقَبِه، أَنه الجار الملاصق إِلاَّ بدلالة تدل عليه، فوجب طلب الدلالة على ما أُريد به،فقامت الدلالة في سُنَنٍ أُخرى مفسرة أَن المراد بالجار الشريك الذي لم يقاسم، ولا يجوز أَن يجعل المقاسم مثل الشريك.
      وقوله عز وجل: والجارِ ذي القُرْبَى والجارِ الجُنُبِ؛ فالجار ذو القربى هو نسيبك النازل معك في الحِواءِ ويكون نازلاً في بلدة وأَنت في أُخْرَى فله حُرَمَةُ جِوارِ القرابة، والجار الجنب أَن لا يكون له مناسباً فيجيء إِليه ويسأَله أَن يجيره أَي يمنعه فينزل معه، فهذا الجار الجنب له حرمة نزوله في جواره ومَنَعَتِه ورُكونه إِلى أَمانه وعهده.
      والمرأَةُ جارَةُ زوجها لأَنه مُؤْتَمَرٌ عليها، وأُمرنا أَن نحسن إِليها وأَن لا نعتدي عليها لأَنها تمسكت بعَقْدِ حُرْمَةِ الصِّهْرِ، وصار زوجها جارها لأَنه يجيرها ويمنعها ولا يعتدي عليها؛ وقد سمي الأَعشى في الجاهلية امرأَته جارة فقال: أَيا جارَتَا بِينِي فإِنَّكِ طالِقَهْ ومَوْمُوقَةٌ، ما دُمْتِ فينا، ووَامِقَهْ وهذا البيت ذكره الجوهري، وصدره: أَجارَتَنَا بيني فإِنك طالق؟

      ‏قال ابن بري: المشهور في الرواية: أَيا جارتا بيني فإِنك طالقه،كذَاكِ أُمُورُ النَّاسِ: عادٍ وطارِقَهْ ابن سيده: وجارة الرجل امرأَته، وقيل: هواه؛ وقال الأَعشى: يا جَارَتَا ما أَنْتِ جَارَهْ،بانَتْ لِتَحْزُنَنا عَفَارَهْ وجَاوَرْتُ في بَني هِلالٍ إِذا جاورتهم.
      وأَجارَ الرجلَ إِجَارَةً وجَارَةً؛ الأَخيرة عن كراع: خَفَرَهُ.
      واسْتَجَارَهُ: سأَله أَن يُجِيرَهُ.
      وفي التنزيل العزيز: وإِنْ أَحَدٌ من المشركين استجارك فأَجِرُهُ حتى يعسْمَعَ كلامَ الله؛ قال الزجاج: المعنى إِن طلب منك أَحد من أَهل الحرب أَن تجيره من القتل إِلى أَن يسمع كلام الله فأَجره أَي أَمّنه، وعرّفه ما يجب عليه أَن يعرفه من أَمر الله تعالى الذي يتبين به الإِسلام، ثم أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ لئلا يصاب بسوء قبل انتهاه إِلى مأْمنه.
      ويقال للذي يستجير بك: جارٌ، وللذي يُجِيرُ: جَارٌ.
      والجار: الذي أَجرته من أَن يظلمه ظالم؛ قال الهذلي: وكُنْتُ، إِذا جَارِي دَعَا لِمَضُوفَةٍ،أُشَمِّرُ حَتَّى يُنْصِفَ السَّاقَ مِئْزَرِي وجارُك: المستجيرُ بك.
      وهم جارَةٌ من ذلك الأَمر؛ حكاه ثعلب، أَي مُجِيرُونَ؛ قال ابن سيده: ولا أَدري كيف ذلك، إِلاَّ أَن يكون على توهم طرح الزائد حتى يكون الواحد كأَنه جائر ثم يكسر على فَعَلةٍ، وإِلاَّ فَلا وجه له.
      أَبو الهيثم: الجارُ والمُجِيرُ والمُعِيذُ واحدٌ.
      ومن عاذ بالله أَي استجار به أَجاره الله، ومن أَجاره الله لم يُوصَلْ إِليه، وهو سبحانه وتعالى يُجِيرُ ولا يُجَارُ عليه أَي يعيذ.
      وقال الله تعالى لنبيه: قل لَنْ يُجِيرَني من الله أَحدٌ؛ أَي لن يمنعنى من الله أَحد.
      والجارُ والمُجِيرُ: هو الذي يمنعك ويُجْيرُك.
      واستْجَارَهُ من فلان فَأَجَارَهُ منه.
      وأَجارَهُ الله من العذاب: أَنقذه.
      وفي الحديث: ويُجِيرُ عليهم أَدناهم؛ أَي إِذا أَجار واحدٌ من المسلمين حرّ أَو عبد أَو امرأَة واحداً أَو جماعة من الكفار وخَفَرَهُمْ وأَمنَّهم، جاز ذلك على جميع المسلمين لا يُنْقَضُ عليه جِوارُه وأَمانُه؛ ومنه حديث الدعاء: كما تُجِيرُ بين البحور؛ أَي تفصل بينها وتمنع أَحدها من الاختلاط بالآخر والبغي عليه.
      وفي حديث القسامة: أُحب أَن تُجِيرَ ابْنِي هذا برجل من الخمسين أَي تؤمنه منها ولا تستحلفه وتحول بينه وبينها، وبعضهم يرويه بالزاي، أَي تأْذن له في ترك اليمين وتجيزه.
      التهذيب: وأَما قوله عز وجل: وإِذْ زَيَّنَ لهم الشيطانُ أَعْمَالَهُمْ وقال لا غالَب لَكُم اليومَ من الناسِ وإِني جَارٌ لكم؛ قال الفرّاء: هذا إِبليس تمثل في صورة رجل من بني كنانة؛ قال وقوله: إِني جار لكم؛ يريد أَجِيركُمْ أَي إِنِّي مُجِيركم ومُعيذُكم من قومي بني كنانة فلا يَعْرِضُون لكم، وأَن يكونوا معكم على محمد، صلى الله عليه وسلم، فلما عاين إِبليس الملائكة عَرَفَهُمْ فَنَكَصَ هارباً، فقال له الحرثُ‎ ‎بن‎ هشام: أَفراراً من غير قتال؟ فقال: إِني بريء منكم إِني أَرَى ما لا تَرَوْنَ إِني أَخافُ الله واللهُ شديدُ العقاب.
      قال: وكان سيد العشيرة إِذا أَجار عليها إِنساناً لم يخْفِرُوه.
      وجِوارُ الدارِ: طَوَارُها.
      وجَوَّرَ البناءَ والخِبَاءَ وغيرهما: صَرَعَهُ وقَلَبهَ؛ قال عُرْوَةُ بْنُ الوَرْدِ: قَلِيلُ التِماسِ الزَّادِ إِلا لِنَفْسِهِ،إِذا هُوَ أَضْحَى كالعَرِيشِ المُجَوَّرِ وتَجَوَّرَ هُوَ: تَهَدَّمَ.
      وضَرَبَهُ ضربةً تَجَوَّرَ منها أَي سَقَطَ.
      وتَجَوَّرَ على فِرَاشه: اضطجع.
      وضربه فجوّره أَي صَرَعَهُ مثل كَوَّرَهُ فَتَجَوَّرَ؛ وقال رجل من رَبِيعةِ الجُوعِ: فَقَلَّما طَارَدَ حَتَّى أَغْدَرَا،وَسْطَ الغُبارِ، خَرِباً مُجَوَّرَا وقول الأَعلم الهذلي يصف رَحِمَ امرأَةٍ هجاها: مُتَغَضِّفٌ كالجَفْرِ باكَرَهُ وِرْدُ الجَميعِ بِجائرٍ ضَخْم؟

      ‏قال السُّكَّريُّ: عنى بالجائر العظيم من الدلاء.
      والجَوَارُ: الماءُ الكثير؛ قال القطامي يصف سفينة نوح، على نبينا وعليه الصلاة والسلام: وَلَوْلاَ اللهُ جَارَ بها الجَوَارُ أَي الماء الكثير.
      وغَيْثٌ جِوَرٌّ: غَزِيرٌ كثير المطر، مأْخوذ من هذا،ورواه الأَصمعي: جُؤَرٌّ له صَوْتٌ؛

      قال: لا تَسْقِهِ صَيَّبَ عَزَّافٍ جُؤَرّ ويروى غَرَّافٍ.
      الجوهري: وغَيْثٌ جِوَرٌّ مثال هِجَفٍّ أَي شديد صوت الرعد، وبازِلٌ جِوَرٌّ؛ قال الراجز: زَوْجُكِ يا ذاتَ الثَّنَايا الغُرِّ،أَعْيَا قَنُطْنَاهُ مَنَاطَ الجَرِّ دُوَيْنَ عِكْمَيْ بازِلٍ جِوَرِّ،ثم شَدَدْنا فَوْقَهُ بِمَرِّ والجِوَرُّ: الصُّلْبُ الشديد.
      وبعير جِوَرٌّ أَي ضخم؛

      وأَنشد: بَيْنَ خِشَاشَيْ بازِلٍ جِوَرِّ والجَوَّارُ: الأَكَّارُ: التهذيب: الجَوَّارُ الذي يعمل لك في كرم أَو بستان أَكَّاراً.
      والمُجَاوَرَةُ: الاعتكاف في المسجد.
      وفي الحديث: أَنه كان يُجَاوِرُ بِحِراءٍ، وكان يجاور في العشر الأَواخر من رمضان أَي يعتكف.
      وفي حديث عطاء: وسئل عن المُجَاوِرِ يذهب للخلاء يعني المعتكف.
      فأَما المُجاوَرَةُ بمكة والمدينة فيراد بها المُقَامُ مطلقاً غير ملتزم بشرائط الاعتكاف الشرع.
      والإِجارَةُ، في قول الخليل: أَن تكون القافية طاء والأُخرى دالاً ونحو ذلك، وغيره يسميه الإِكْفاءَ.
      وفي المصنف: الإِجازة، بالزاي، وقد ذكر في أَجز.
      ابن الأَعرابي: جُرْجُرْ إِذا أَمرته بالاستعداد للعدوّ.
      والجارُ: موضع بساحل عُمانَ.
      وفي الحديث ذِكْرُ الجارِ، هو بتخفيف الراء، مدينة على ساحل البحر بينها وبين مدينة الرسول، صلى الله عليه وسلم، يوم وليلة.
      وجيرانُ: موضع (قوله: «وجيران موضع» في ياقوب جيران، بفتح الجيم وسكون الياء: قرية بينها وبين أَصبهان فرسخان؛ وجيران، بكسر الجيم: جزيرة في البحر بين البصرة وسيراف، وقيل صقع من أَعمال سيراف بينها وبين عمان.
      اهـ.
      باختصار)؛ قال الراعي: كأَنها ناشِطٌ حُمٌّ قَوائِمُهُ مِنْ وَحْشِ جِيرانَ، بَينَ القُفِّ والضَّفْرِ وجُورُ: مدينة، لم تصرف الماكن العجمة.
      الصحاح: جُورُ اسم بلد يذكر ويؤنث.
      "
  3. جارَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)

    • جارَ على / جارَ عن / جارَ في يَجُور ، جُرْ ، جَوْرًا ، فهو جائر ، والمفعول مجورٌ عليه :-
      • جار على أرض أخيه تعدَّى عليها وانتهكها :-إيّاك والجَوْر على أعراض النّاس.
      • جار عن القصد والطَّريق: مال عنه وانحرف :-جار عن الهدف الأساسيّ للرِّحلة.
      • جار في حُكمِه: ظلَم، مال عن الحقّ وخالف العدلَ :-سلطانٌ جائر.
  4. الجائر (المعجم المعجم الوسيط)
    • الجائر : الغَصَص.
      و الجائر حرٌّ أَو شبه حموضة في الحلق.
  5. الجائر (المعجم المعجم الوسيط)
    • الجائر : حَرٌّ في الحلْق والصَّدر من غيظ أَو جوع.
  6. جير (المعجم لسان العرب)
    • "جَيْرِ: بمعنى أَجَلْ؛ قال بعض الأَغفال: قَالَتْ: أَراكَ هارِباً لِلْجَوْرِ مِنْ هَدَّةِ السُّلْطانِ؟ قُلْتُ: جَيْر؟

      ‏قال سيبويه: حركوه لالتقاء الساكنين وإِلا فحكمه السكون لأَنه كالصوت.
      وجَيْرِ: بمعنى اليمين، يقال: جَيْرِ لا أَفعل كذا وكذا.
      وبعضهم يقول: جَيْرَ، بالنصب، معناها نَعَمْ وأَجَلْ، وهي خفض بغير تنوين.
      قال الكسائي في الخفض بلا تنوين.
      شمر: لا جَيْرِ لا حَقّاً.
      يقال: جَيْرِ لا أَفعل ذلك ولا جَيْر لا أَفعل ذلك، وهي كسرة لا تنتقل؛

      وأَنشد: جَامِعُ قَدْ أَسْمَعْتَ مَنْ يَدْعُو جَيْرِ،وَلَيْسَ يَدْعُو جَامِعٌ إِلى جَيْر؟

      ‏قال ابن الأَنباري: جَيْرِ يوضع موضع اليمين.
      الجوهري: قولهم جَيْرِ لا آتيك، بكسر الراء، يمين للعرب ومعناها حقّاً؛ قال الشاعر: وقُلْنَ عَلى الفِرْدَوْسِ أَوَّلَ مَشْرَبٍ: أَجَلْ جَيْرِ أَنْ كَانَتْ أُبِيحَتْ دَعاثِرُهْ والجَيَّارُ: الصَّارُوجُ.
      وقد جَيَّرَ الحوضَ؛ قال الشاعر: إِذا ما شَتَتْ لَمْ تَسْتُرِيها، وإِنْ تَقِظْ تُباشرْ بِصُبْحِ المازِنِيِّ المُجَيَّرا (* قوله: «إِذا ما شئت إلخ» كذا في الأصل).
      ابن الأَعرابي: إِذا خُلط.
      الرَّمادُ بالنُّورَةِ والجِصِّ فهو الجَيَّارُ؛ وقال الأَخطل يصف بيتاً: بحُرَّةَ كأَتانِ الضَّحْلِ أَضْمَرَهَا،بَعْدَ الرَّبالَةِ، تَرْحالي وتَسْيَارِي كأَنها بُرْجُ رُومِيٍّ يُشَيِّدُهُ،لُزَّ بِطِينٍ وآجُرٍّ وجَيَّارِ والهاء في كأَنها ضمير ناقته، شبهها بالبرج في صلابتها وقُوَّتها.
      والحُرَّةُ: الناقة الكريمة.
      وأَتانُ الضَّحْلِ: الصخرة العظيمة المُلَمْلَمَةُ.
      والضحك: الماء القليل.
      والرَّبالة: السِّمَن.
      وفي حديث ابن عمر: أَنه مر بصاحب جِير قد سقط فأَعانه؛ الجِيرُ: الجِصُّ فإِذا خلط بالنورة فهو الجَيَّارُ، وقيل: الجَيَّار النورة وحدها.
      والجَيَّارُ: الذي يجد في جوفه حَرّاً شديداً.
      والجائِرُ والجَيَّارُ: حَرٌّ في الحَلْقِ والصَّدْرِ من غيظ أَو جوع؛ قال المُتَنَخِّلُ الهُُذَلِيُّ، وقيل: هو لأَبي ذؤيب: كأَنما بَيْنَ لَحْيَيْهِ ولَبَّتِهِ،مِن جُلْبَةِ الجُوعِ، جَيَّارٌ وإِرْزِيزُ وفي الصحاح: قَدْ حَالَ بَيْنَ تَراقِيهِ ولَبَّتِهِ وقال الشاعر في الجائر: فَلَمَّا رأَيتُ القَوْمَ نادَوْا مُقاعِساً،تَعَرَّضَ لِي دونَ التَّرائبِ جَائر؟

      ‏قال ابن جني: الظاهر في جَيَّارٍ أَن يكون فَعَّالاً كالكَلاَّءِ والجَبَّانِ؛ قال: ويحتمل أَن يكون فَيْعالاً كخَيْتامٍ وأَن يكون فَوْعالاً كَتَوْرابٍ.
      والجَيَّارُ: الشِّدَّةُ؛ وبه فسر ثعلب بيت المتنخل الهذلي جَيَّارٌ وإِرْزِيزُ.
      "
  7. سجر (المعجم لسان العرب)

    • "سَجَرَه يَسْجُرُه سَجْراً وسُجوراً وسَجَّرَه: ملأَه.
      وسَجَرْتُ النهَرَ: ملأْتُه.
      وقوله تعالى: وإِذا البِحارُ سُجِّرَت؛ فسره ثعلب فقال: مُلِئَتْ، قال ابن سيده: ولا وجه له إِلا أَن تكون مُلِئَت ناراً.
      وقوله تعالى: والبحرِ المَسْجُورِ؛ جاء في التفسير: أَن البحر يُسْجَر فيكون نارَ جهنم.
      وسَجَرَ يَسْجُر وانْسَجَرَ: امتلأَ.
      وكان علي بن أَبي طالب،عليه السلام، يقول: المسجورُ بالنار أَي مملوء.
      قال: والمسجور في كلام العرب المملوء.
      وقد سَكَرْتُ الإِناء وسَجَرْته إِذا ملأْته؛ قال لبيد: مَسْجُورةً مُتَجاوراً قُلاَّمُها وقال في قوله: وإِذا البِحارُ سُجِّرَت؛ أَفضى بعضها إِلى بعض فصارت بحراً واحداً.
      وقال الربيع: سُجِّرَتْ أَي فاضت، وقال قتادة: ذَهَب ماؤها،وقال كعب: البحر جَهنم يُسْجَر، وقال الزجاج: قرئ سُجِّرت وسُجِرَت،ومعنى سُجِّرَت فُجِّرَت، وسُجِرَت مُلِئَتْ؛ وقيل: جُعِلَت مَبانِيها نِيرانَها بها أَهْلُ النار.
      أَبو سعيد: بحر مسجورٌ ومفجورٌ.
      ويقال: سَجَّرْ هذا الماءَ أَي فَجّرْه حيث تُرِيدُ.
      وسُجِرَت الثِّماد (* قوله: «وسجرت الثماد» كذا بالأَصل المعوّل عليه ونسخة خط من الصحاح أَيضاً، وفي المطبوع منه الثمار بالراء وحرر، وقوله وكذلك الماء إلخ كذا بالأَصل المعوّل عليه والذي في الصحاح وذلك وهو الأولى).
      سَجْراً: مُلِئت من المطر وكذلك الماءُ سُجْرَة، والجمع سُجَر، ومنه البحر المسجور.
      والساجر: الموضع الذي يمرّ به السيل فيملؤه، على النسب، أَو يكون فاعلاً في معنى مفعول، والساجر: السيل الذي يملأ كل شيء.
      وسَجَرْت الماء في حلقه: صببته؛ قال مزاحم: كما سَجَرَتْ ذا المَهْدِ أُمٌّ حَفِيَّةٌ،بِيُمْنَى يَدَيْها، مِنْ قَدِيٍّ مُعَسَّلِ القَدِيُّ: الطَّيِّبُ الطَّعْمِ من الشراب والطعام.
      ويقال: (* قوله: «ويقال إلخ» عبارة الأساس ومررنا بكل حاجر وساجر وهو كل مكان مر به السيل فملأه).
      وَرَدْنا ماءً ساجِراً إذا ملأَ السيْلُ.
      والساجر: الموضع الذي يأْتي عليه السيل فيملؤه؛ قال الشماخ: وأَحْمَى عليها ابْنَا يَزِيدَ بنِ مُسْهِرٍ،بِبَطْنِ المَراضِ، كلَّ حِسْيٍ وساجِرِ وبئر سَجْرٌ: ممتلئة والمَسْجُورُ: الفارغ من كل ما تقدم، ضِدٌّ؛ عن أَبي علي.
      أَبو زيد: المسجور يكون المَمْلُوءَ ويكون الذي ليس فيه شيء.
      الفراء: المَسْجُورُ اللبنُ الذي ماؤه أَكثر من لبنه.
      والمُسَجَّرُ: الذي غاض ماؤه.
      والسَّجْرُ: إيقادك في التَّنُّور تَسْجُرُه بالوَقُود سَجْراً.
      والسَّجُورُ: اسم الحَطَب.
      وسَجَرَ التَّنُّورَ يَسْجُرُه سَجْراً: أَوقده وأَحماه، وقيل: أَشبع وَقُودَه.
      والسَّجُورُ: ما أُوقِدَ به.
      والمِسْجَرَةُ: الخَشَبة التي تَسُوطُ بها فيه السَّجُورَ.
      وفي حديث عمرو بن العاص: فَصَلِّ حتى يَعْدِلَ الرُّمْحَ ظَلُّه ثم اقْصُرْ فإِن جهنم تُسْجَرُ وتُفتح أَبوابُها أَي توقد؛ كأَنه أَراد الإِبْرادَ بالظُّهر لقوله، صلى الله عليه وسلم: أَبْرِدُوا بالظهر فإِن شِدَّةَ الحرّ من فَيْحِ جهنم، وقيل: أَراد به ما جاء في الحديث الآخر: إِنّ الشمس إِذا استوتْ قارَنَها الشيطانُ فإِذا زالت فارَقَها؛ فلعل سَجْرَ جهنم حينئذٍ لمقارنة الشيطانِ الشمسَ وتَهْيِئَتِه لأَن يَسْجد له عُبَّادُ الشمس، فلذلك نهى عن ذلك في ذلك الوقت؛ قال الخطابي، رحمه الله تعالى: قوله تُسْجَرُ جهنم وبين قرني الشيطان وأَمثالها من الأَلفاظ الشرعية التي ينفرد الشارع بمعانيها ويجب علينا التصديقُ بها والوُقوفُ عند الإِقرار بصحتها والعملُ بِمُوجَبِها.
      وشَعْرٌ مُنْسَجِرٌ وَمَسْجُورٌ (* قوله: «ومسجور» في القاموس مسوجر،وزاد شارحه ما في الأصل): مسترسل؛ قال الشاعر: إِذا ما انْثَنَى شَعْرُه المُنْسَجِرْ وكذلك اللؤلؤُ لؤلؤٌ مسجورٌ إِذا انتثر من نظامه.
      الجوهري: اللؤلؤُ المَسْجُورُ المنظومُ المسترسل؛ قال المخبل السعدي واسمه ربيعة بن مالك: وإِذ أَلَمَّ خَيَالُها طَرَفَتْ عَيْني، فماءُ شُؤُونها سَجْمُ كاللُّؤْلُؤِ المَسْجُورِ أُغفِلَ في سِلْكِ النِّظامِ، فخانه النَّظْمُ أَي كأَنَّ عيني أَصابتها طَرْفَةٌ فسالت دموعها منحدرة، كَدُرٍّ في سِلْكٍ انقطع فَتَحَدَّرَ دُرُّه؛ والشُّؤُونُ: جمعُ شَأْنٍ، وهو مَجْرَى الدمع إِلى العين.
      وشعر مُسَجَّرٌ: مُرَجَّلٌ.
      وسَجَرَ الشيءَ سَجْراً: أَرسله، والمُسَجَّرُ: الشعَر المُرْسَل؛

      وأَنشد: إِذا ثُني فَرْعُها المُسَجَّر ولؤلؤة مَسْجُورَةٌ: كثيرة الماء.
      الأَصمعي: إِذا حنَّت الناقة فَطَرِبَتْ في إِثر ولدها قيل: سَجَرَت الناقةُ تَسْجُرُ سُجوراً وسَجْراً ومَدَّتْ حنينها؛ قال أَبو زُبَيْد الطائي في الوليد بن عثمان بن عفان، ويروى أَيضاً للحزين الكناني: فإِلى الوليدِ اليومَ حَنَّتْ ناقتي،تَهْوِي لِمُغْبَرِّ المُتُونِ سَمَالِقِ حَنَّتْ إِلى بَرْقٍ فَقُلْتُ لها: قُرِي بَعْضَ الحَنِينِ، فإِنَّ سَجْرَكِ شائقي (* قوله: «إلى برق» كذا في الأَصل بالقاف، وفي الصحاح أَيضاً.
      والذي في الأَساس إلى برك، واستصوبه السيد مرتضى بهامش الأصل).
      كَمْ عِنْدَه من نائِلٍ وسَماحَةٍ،وشَمائِلٍ مَيْمُونةٍ وخَلائق قُرِي: هو من الوَقارِ والسكون، ونصب به بعض الحنين على معنى كُفِّي عن بعض الحنين فإِنَّ حنينك إِلى وطنك شائقي لأَنه مُذَكِّر لي أَهلي ووطني.
      والسَّمالِقُ: جمعُ سَمْلَق، وهي الأَرض التي لا نبات بها.
      ويروى: قِرِي، من وَقَرَ.
      وقد يستعمل السَّجْرُ في صَوْتِ الرَّعْدِ.
      والساجِرُ والمَسْجُورُ: الساكن.
      أَبو عبيد: المَسْجُورُ الساكن والمُمْتَلِئُ معاً.
      والساجُورُ: القِلادةُ أَو الخشبة التي توضع في عنق الكلب.
      وسَجَرَ الكلبَ والرجلَ يَسْجُرُه سَجْراً: وضع الساجُورَ في عنقه؛ وحكى ابن جني: كلبٌ مُسَوْجَرٌ، فإِن صح ذلك فشاذٌّ نادر.
      أَبو زيد: كتب الحجاج إِلى عامل له أَنِ ابْعَثْ إِليَّ فلاناً مُسَمَّعاً مُسَوْجَراً أَي مُقَيَّداً مغلولاً.
      وكلب مَسْجُورٌ: في عنقه ساجورٌ.
      وعين سَجْراءُ: بَيِّنَةُ السَّجَرِ إِذا خالط بياضها حمرة.
      التهذيب: السَّجَرُ والسُّجْرَةُ حُمْرَةٌ في العين في بياضها، وبعضهم يقول: إِذا خالطت الحمرة الزرقة فهي أَيضاً سَجْراءُ؛ قال أَبو العباس: اختلفوا في السَّجَرِ في العين فقال بعضهم: هي الحمرة في سواد العين، وقيل: البياض الخفيف في سواد العين، وقيل: هي كُدْرَة في باطن العين من ترك الكحل.
      وفي صفة علي، عليه السلام: كان أَسْجَرَ العين؛ وأَصل السَّجَرِ والسُّجْرَةِ الكُدْرَةُ.
      ابن سيده: السَّجَرُ والسُّجْرَةُ أَن يُشْرَبَ سوادُ العين حُمْرَةً،وقيل: أَن يضرب سوادها إِلى الحمرة، وقيل: هي حمرة في بياض، وقيل: حمرة في زرقة، وقيل: حمرةٌ يسيرة تُمازج السوادَ؛ رجل أَسْجَرُ وامرأَة سَجْراءُ وكذلك العين.
      والأَسْجَرُ: الغَدِيرُ الحُرُّ الطِّينِ؛ قال الشاعر: بِغَرِيضِ ساريةٍ أَدَرَّتْه الصَّبَا،من ماء أَسْجَرَ، طَيِّبَ المُسْتَنْقَعِ وغَدِيرٌ أَسْجَرُ: يضرب ماؤه إِلى الحمرة، وذلك إِذا كان حديث عهد بالسماء قبل أَن يصفو؛ ونُطْفَةٌ سَجْراءُ، وكذلك القَطْرَةُ؛ وقيل: سُجْرَةُ الماء كُدْرَتُه، وهو من ذلك.
      وأَسَدٌ أَسْجَرُ: إِمَّا للونه، وإِما لحمرة عينيه.
      وسَجِيرُ الرجل: خَلِيلُه وصَفِيُّه، والجمع سُجَرَاءٌ.
      وسَاجَرَه: صاحَبَهُ وصافاه؛ قال أَبو خراش: وكُنْتُ إِذا سَاجَرْتُ منهم مُساجِراً،صَبَحْتُ بِفَضْلٍ في المُروءَةِ والعِلْم والسَّجِيرُ: الصَّدِيقُ، وجمعُه سُجَراء.
      وانْسَجَرَتِ الإِبلُ في السير: تتابعت.
      والسَّجْرُ: ضَرْبٌ من سير الإِبل بين الخَبَب والهَمْلَجَةِ.
      والانْسِجارُ: التقدّمُ في السير والنَّجاءُ، وهو بالشين معجمة، وسيأْتي ذكره.
      والسَّجْوَرِيُّ: الأَحْمَقُ.
      والسَّجْوَرِيُّ: الخفيف من الرجال؛ حكاه يعقوب، وأَنشد: جاء يَسُوقُ الْعَكَرَ الهُمْهُومَا السَّجْوَرِيُّ لا رَعَى مُسِيمَا وصادَفَ الغَضْنْفَرَ الشَّتِيمَا والسَّوْجَرُ: ضرب من الشجر، قيل: هو الخِلافُ؛ يمانية.
      والمُسْجَئِرُّ: الصُّلْبُ.
      وساجِرٌ: اسم موضع؛ قال الراعي: ظَعَنَّ ووَدَّعْنَ الجَمَادَ مَلامَةً،جَمَادَ قَسَا لَمَّا دعاهُنَّ سَاجِرُ والسَّاجُورُ: اسم موضع.
      وسِنْجارٌ: موضع؛ وقول السفاح بن خالد التغلبي: إِنَّ الكُلابَ ماؤُنا فَخَلُّوهْ،وساجِراً واللهِ لَنْ تَحُلّوه؟

      ‏قال ابن بري: ساجراً اسم ماء يجتمع من السيل.
      "
  8. سَجَرَ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ سَجَرَ التَّنُّورَ: أحماهُ،
      ـ سَجَرَ النَّهْرَ: مَلأَهُ،
      ـ سَجَرَ الماءَ في حَلْقِهِ: صَبَّهُ،
      ـ سَجَرَ الناقةُ سَجْراً وسُجوراً: مَدَّتْ حَنِينَها.
      ـ سَجُورُ: ما يُسْجَرُ به التَّنُّورُ، كالمِسْجَرِ.
      ـ مَسْجُورُ: المُوقَدُ، والساكِنُ، ضِدٌّ، والبحْرُ الذي ماؤُهُ أكثرُ منه،
      ـ مَسْجُورُ من اللُّؤْلُؤِ: المَنْظُومُ المُسْتَرْسِلُ.
      ـ ساجِرُ: الموضِعُ الذي يأتي عليه السَّيْلُ فَيَمْلَؤُه، وماءٌ باليمامةِ، وموضع.
      ـ سَجِيرُ: الخليلُ الصَّفِيُّ، ج: سُجَراءُ.
      ـ ساجُورُ: خَشَبَةٌ تُعَلَّقُ في عُنُقِ الكلبِ.
      ـ سَجَرَهُ: شَدَّه به، كسَوْجَرَهُ، ونَهْرٌ بمَنْبِجَ.
      ـ سِجَارُ: قرية قربَ بُخارَى.
      ـ سَوْجَرُ: شجر أو الخلافُ، أو الصوابُ السَّوْحَرُ.
      ـ سَجْوَرِيُّ: الرجلُ الخفيفُ، أو الأَحْمَقُ.
      ـ عينٌ سَجْراءُ: خالَطَتْ بياضَها حُمْرَةٌ. وهي بينةُ السُّجْرَةِ، والسَّجَرِ.
      ـ شَعَرٌ مُسَجَّرٌ ومُنْسَجِرٌ ومُسَوْجَرٌ: مُسْتَرْسِلٌ مُرْسَلٌ.
      ـ أَسْجَرُ: الغَديرُ الحرُّ الطِينِ، والأَسَدُ.
      ـ تَسْجِيرُ الماءِ: تَفجيرُهُ.
      ـ مُساجَرَةُ: المُخالَّةُ.
      ـ أسْجَرَ في السَّيْرِ: تَتَابَعَ.
      ـ مُسْجَئِرُّ: الصلبُ.
  9. أجارَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • أجارَ يُجير ، أجِرْ ، إجارةً ، فهو مُجير ، والمفعول مُجار :-
      • أجاره اللهُ من العذاب حمَاه منه وأنقذه، جعله في جواره وحمايته :-مُجير المضطهدين، - {قُلْ إِنِّي لَنْ يُجِيرَنِي مِنَ اللهِ أَحَدٌ} .
  10. جائر (المعجم الرائد)
    • جائر - ج، جورة وجورة وجارة
      1- جائر : ظالم. 2- جائر : مائل عن القصد. 3- جائر : حرارة في الصدر أو الحلق من غضب أو جوع


  11. سجَرَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • سجَرَ يَسجُر ، سَجْرًا وسُجورًا ، فهو ساجِر ، والمفعول مَسْجور (للمتعدِّي) :-
      سجَر الإناءُ امتلأ.
      سجَر الإناءَ ونحوَه: ملأه حتى فاض :-سجر التنُّورَ: ملأه وقودًا وأحماه، - {وَإِذَا الْبِحَارُ سُجِرَتْ} [ق]، - {وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ} :-
      • اللؤلؤ المسجور: المنتظم أو المنتثر من نظامه، كثير الماء.
      سجَر اللهُ الكافِرَ: أحرَقه :- {ثُمَّ فِي النَّارِ يُسْجَرُونَ}: توقد به النار.
  12. انسجرَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • انسجرَ يَنسجِر ، انسجارًا ، فهو منسجِر :-
      انسجر الإناءُ ونحوُه مُطاوع سجَرَ: امتلأ.
  13. سجَّرَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • سجَّرَ يُسجِّر ، تسجيرًا ، فهو مُسجِّر ، والمفعول مُسجَّر :-
      سجَّر الإناءَ ونحوَه سَجَره؛ ملأه حتى فاض :- {وَإِذَا الْبِحَارُ سُجِّرَتْ}: فاضت وارتفعت أمواجُها.
      سجَّرَ النَّارَ: أوقدها، أحماها :- {وَإِذَا الْبِحَارُ سُجِّرَتْ} .
  14. جَيْرِ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ جَيْرِ وجَيْرِ: يَمينٌ، أي: حَقَّاً، أو بمعنَى: نعمْ أو أجلْ. ويقالُ: جَيْرِ لا أفْعَلُ، ولا جَيْرِ لا أَفْعَلُ، أي لا حقَّاً،
      ـ جَيَرُ: القِصَرُ، والقَماءَةُ.
      ـ جَيَّارُ: الصَّاروجُ، وحَرَارَةٌ في الصَّدْرِ غَيْظاً أو جُوعاً، كالجَائِرِ، وموضع بنَواحي البَحْرَيْنِ.
      ـ جَيَّرٌ: كورَةٌ بمصْرَ.
      ـ جَيِّرَةُ: موضع بالحِجَازِ لكِنانَةَ.
      ـ يوسفُ بنُ جِيرَوَيْهِ: محدِّثٌ.
      ـ حَوْضٌ مُجَيَّرٌ: مُصَغَّرٌ، أو مُقَعَّرٌ، أو مُجَصَّصٌ.
      ـ جيرانُ: قرية بأَصْفَهَانَ، منها: محمدُ بنُ إبراهيمَ، وأحمدُ بنُ محمدِ بنِ سَهْلٍ، والهُذَيْلُ بنُ عبدِ اللَّهِ الجِيرانِيُّونَ المحدِّثُونَ، وصُقْعٌ بين سيرافَ وعُمانَ.
      ـ جَيْرُونُ: دِمَشْقُ، أو بابُها الذي بِقُرْبِ الجامِعِ، عن المُطَرِّزِيِّ، أو منسوبٌ إلى المَلِكِ جَيْرَونَ، لأِنَّهُ كان حِصْناً له، وبابُ الحِصْنِ باقٍ هائِلٌ.
  15. سجِر (المعجم الرائد)

    • سجر - يسجر ، سجرا وسجورا
      1-سجرت الناقة : مدت صوتها
  16. إِستجار (المعجم الرائد)
    • إستجار - استجارة
      1- إستجاره أو به : استغاث به، طلب مساعدته. 2- إستجاره : سأله أن يؤمنه ويحميه.
  17. السَّاجُورُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • السَّاجُورُ : القِلادَةُ التي تُوضَعُ في عُنُق الكلبِ.
  18. السَّاجِرُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • السَّاجِرُ : السيلُ.
  19. السَّجُورُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • السَّجُورُ : الحطبُ ونحوه مما يُوقَدُ به.


  20. السَّجِيرُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • السَّجِيرُ : الصَّديقُ الصفِيُّ. والجمع : سُجَراءُ.
  21. السَّجْرُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • السَّجْرُ : مصدرٌ، وقد يستعملُ في صوت الرَّعْدِ.
      وبئرٌ سَجْرٌ: ممتَلِئةٌ.
      (وصفٌ بالمصدَرِ) .
  22. المَسجُورُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • المَسجُورُ : المُتَّقِدُ.
      و المَسجُورُ المُمتَلِيءُّ.
  23. المِسجَرُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • المِسجَرُ : الخشبةُ التي تسوطُ بها الوَقودَ في التَّنُّورِ. والجمع : مَساجِرُ.


  24. المِسْجَرَةُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • المِسْجَرَةُ : المِسجَرُ. والجمع : مَساجِرُ.
  25. سجِرَت (المعجم المعجم الوسيط)
    • سجِرَت عينُه سجِرَت َ سَجَرًا، وسُجْرَةً: خالط بياضَها حمرةٌ يسيرةٌ.
      فهي سجْراء، وصاحبها أَسجرُ. والجمع : سُجْرٌ.
      وفي صفته صلى الله عليه وسلم: :-أَنه كان أَسجَرَ العين.


معنى جاروهم في قاموس معاجم اللغة

Advertisements
معجم الغني
******جَرْوٌ** -** جِرْوٌ**،** جُرْوٌ**. ج:** جِرَاءٌ**. [ج ر و].: صِغَارُ الحَيَوَانَاتِ، أَوْلاَدُ الكِلاَبِ وَالأُسُدِ وَالذِّئَابِ وَالهِرَّةِ. "كَبُرَ الجَرْوُ وَصَارَ كَلْباً".
Advertisements
الصحاح في اللغة
الجِرْوُ والجُرْوُ: ولد الكلب والسباع، والجمع أَجْرٍ، وأصله أَجْروٌ على أَفْعُلٍ، وجِراءٌ. وجمع الجِراء أَجْرِيَةٌ. والجِرْوُ والجِرْوَةُ: الصغير من القِثاءِ. وكذلك جَرْوُ الحنظل والرمّان. وألقى فلانٌ جِرْوَتَهُ، إذا صَبَر على الأمر. وقولهم: ضرب عليه جِرْوَتَهُ، أي وطّن عليه نفسَه. وكلبةٌ مُجْرٍ ومَجْرِيَةٌ، أي معها جِراؤُها.
الرائد
* جرو. ج جراء وأجر وأجراء، جج أجرية. 1-الصغير من أولاد الكلاب والأسود وغيرها من السباع. 2-الثمر أول خروجه.
Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: