-
أَحَاجِيُّ
- [ ح ج ي ]. ن . أُحْجِيَّةٌ .
المعجم: الغني
-
الأُحْجُوّة
- الأُحْجُوّة : الكلمة يُخالف مَعْناها لفظها . والجمع : أحاجِيٌّ .
المعجم: المعجم الوسيط
-
حَجا
- حجا - ج ، أحجاء
1 - حجا : ناحية . 2 - حجا : ستر . 3 - حجا : عقل .
المعجم: الرائد
-
تحاجى الطّلاّب
- تطارحوا الأحاجي والألغاز :- تحاجوا أثناء سهرة .
المعجم: عربي عامة
-
تَحَاجَى
- [ ح ج و ]. ( فعل : خماسي لازم ). تَحَاجَيْتُ ، أَتَحَاجَى ، مصدر تَحَاجٍ . :- يَتَحَاجَى الأَطْفَالُ :- : كُلُّ وَاحِدٍ يَحْكِي أُحْجِيَّةً مِنَ الأَحَاجِي أَوْ لُغْزاً مِنَ الأَلْغَازِ لِلآخَرِ . :- يَتَحَاجَوْنَ فِي كُلِّ الأُمْسِيَّاتِ .
المعجم: الغني
-
تَحاجَى
- تحاجى - تحاجيا
1 - تحاجى القوم : تجادلوا وتغالبوا في « الأحاجي »، أي الألغاز
المعجم: الرائد
-
أُحْجِيَّةٌ
- جمع : أَحاجٍ ، أَحَاجِيُّ . [ ح ج و ]. :- تَحْكي لَهُ أُحْجِيَّةً فِي كُلِّ مَسَاءٍ :- : لُغْزاً ، يَنْبَغِي إِعْمَالُ الفِكْرِ فِيهِ لِفَكِّ عُقْدَتِهِ ، أوْ كَلِمَاتٍ يَتَحَاجَى بِهَا النَّاسُ وَتَتَضَمَّنُ عُقْدَةً وَمَعْنىً .
المعجم: الغني
-
أُحْجِيَة
- أُحْجِيَة :-
جمع أحاجٍ وأحاجِيّ :
1 - أُحجِيَّة ، كلمة مستَغْلَقة لفظًا أو معنًى .
2 - لغز يتبارى النَّاسُ في حلِّه :- إنّه لبارع في حل الأحاجي .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
أُحجِيَّة
- أُحجِيَّة :-
جمع أُحْجِيّات وأحاجِيّ :
1 - أُحْجِيَة ، كلمة مستَغْلَقة لفظًا أو معنًى .
2 - لغز يتبارى النَّاسُ في حلِّه :- إنَّه لبارع في حلّ الأحاجي .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
أحجية
- أحجية
1 - لغز ، كلمة مغلقة يتحاجى به الناس ، جمع : أحاج وأحاجي .
المعجم: الرائد
-
الأحْجِيّة
- الأحْجِيّة : الأَحجُوّة .
و الأحْجِيّة لُغْز يتبارى الناس في حَلِّه . والجمع : أَحاجِيّ .
المعجم: المعجم الوسيط
-
تحاجى
- تحاجى يتحاجى ، تَحاجَ ، تحاجيًا ، فهو متحاجٍ :-
• تحاجى الطُّلاَّبُ تطارحوا الأحاجي والألغاز :- تحاجوا أثناء سهرة .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
حجا
- " الحِجَا ، مقصور : العقل والفِطْنة ؛
وأَنشد الليث للأَعشى : إِذْ هِيَ مِثْلُ الغُصْنِ مَيَّالَةٌ تَرُوقُ عَيْنَيْ ذِي الحِجَا الزائِر والجمع أَحْجاءٌ ؛ قال ذو الرمة : ليَوْم من الأَيَّام شَبَّهَ طُولَهُ ذَوُو الرَّأْي والأَحْجاءِ مُنْقَلِعَ الصَّخْرِ وكلمة مُحْجِيَةٌ : مخالفة المعنى للفظ ، وهي الأُحْجِيَّةُ والأُحْجُوَّة ، وقد حاجَيْتُه مُحاجاةً وحِجاءً : فاطَنْتُه فَحَجَوْتُه .
وبينهما أُحْجِيَّة يَتَحاجَوْنَ بها ، وأُدْعِيَّةٌ في معناها .
وقال الأَزهري : حاجَيْتُه فَحَجَوْتُه إِذا أَلقيتَ عليه كلمة مُحْجِيَةً مخالفةَ المعنى للفظ ، والجَواري يَتَحاجَيْنَ .
وتقول الجاريةُ للأُخْرَى : حُجَيَّاكِ ما كان كذا وكذا .
والأُحْجِيَّة : اسم المُحاجاة ، وفي لغة أُحْجُوَّة .
قال الأَزهري : والياء أَحسن .
والأُحْجِيّة والحُجَيَّا : هي لُعْبة وأُغْلُوطة يَتَعاطاها الناسُ بينهم ، وهي من نحو قولهم أَخْرِجْ ما في يدي ولك كذا .
الأَزهري : والحَجْوَى أَيضاً اسم المُحاجاة ؛ وقالت ابنةُ الخُسِّ :، قالت ، قالَةً أُخْتِي وحَجْوَاها لها عَقْلُ : تَرَى الفِتْيانَ كالنَّخْلِ ، وما يُدْريك ما الدَّخْلُ ؟ وتقول : أَنا حُجَيَّاك في هذا أَي من يُحاجِيكَ .
واحْتَجَى هو : أَصاب ما حاجَيْتَه به ؛
قال : فنَاصِيَتي وراحِلَتي ورَحْلي ، ونِسْعا ناقَتي لِمَنِ احْتَجَاها وهم يَتَحاجَوْنَ بكذا .
وهي الحَجْوَى .
والحُجَيَّا : تصغير الحَجْوى .
وحُجَيَّاك ما كذا أَي أُحاجِيكَ .
وفلان يأْتينا بالأَحاجِي أَي بالأَغاليط .
وفلان لا يَحْجُو السِّرَّ أَي لا يحفظه .
أَبو زيد : حَجا سِرَّه يَحْجُوه إِذا كتمه .
وفي نوادر الأَعراب : لا مُحاجاةَ عندي في كذا ولا مُكافأَة أَي لا كِتْمان له ولا سَتْر عندي .
ويقال للراعي إِذا ضيع غنمه فتفرَّقت : ما يَحْجُو فلانٌ غَنَمه ولا إِبِلَه .
وسِقاء لا يَحْجُو الماءَ : لا يمسكه .
ورَاعٍ لا يَحْجُو إِبله أَي لا يحفظها ، والمصدر من ذلك كله الحَجْو ، واشتقاقه مما تقدم ؛ وقول الكميت : هَجَوْتُكُمْ فَتَحَجَّوْا ما أَقُول لكم بالظّنِّ ، إِنكُمُ من جارَةِ الجا ؟
قال أَبو الهيثم : قوله فَتَحَجَّوْا أَي تفَطَّنوا له وازْكَنُوا ، وقوله من جارة الجار أَراد : إِن أُمَّكم ولدتكم من دبرها لا من قبلها ؛ أَراد : إِن آباءكم يأْتون النساء في مَحاشِّهِنَّ ، قال : هو من الحِجَى العقلِ والفطنة ، قال : والدبر مؤنثة والقُبل مذكر ، فلذلك ، قال جارة الجار .
وفي الحديث : مَن بات على ظَهر بيتٍ ليس عليهِ حَجاً فقد بَرِئَتْ منه الذِّمّة ؛ هكذا رواه الخطَّابي في مَعالِمِ السُّنن ، وقال : إِنه يروى بكسر الحاء وفتحها ، ومعناه فيهما معنى السِّتر ، فمن ، قال بالكسر شبهه بالحجى العقل لأَنه يمنع الإِنسان من الفساد ويحفظه من التعرض للهلاك ، فشبه الستر الذي يكون على السطح المانع للإنسان من التردِّي والسقوط بالعقل المانع له من أَفعال السوء المؤدّبة إِلى التردّي ، ومن رواه بالفتح فقد ذهب إِلى الناحية والطرف .
وأَحْجاء الشيء : نواحيه ، واحدها حَجاً .
وفي حديث المسأَلة : حتى يقولَ ثلاثةٌ من ذَوِي الحِجَى قد أَصابَتْ فلاناً فاقةٌ فحَلَّت له المسأَلة ، أَي من ذوي العقل .
والحَجا : الناحية .
وأَحْجاءُ البلادِ : نَواحيها وأَطرافُها ؛ قال ابن مُقْبل : لا تُحْرِزُ المَرْءَ أَحْجاءُ البلادِ ، ولا تُبْنَى له في السماواتِ السلالِيمُ
ويروى : أَعْناءُ .
وحَجا الشيء : حَرْفُه ؛
قال : وكأَنَّ نَخْلاً في مُطَيْطةَ ثاوِياً ، والكِمْعُ بَيْنَ قَرارِها وحَجاها ونسب ابن بري هذا البيت لابن الرِّقَاع مستشهداً به على قوله : والحَجَا ما أَشرف من الأَرض .
وحَجا الوادي : مُنْعَرَجُهُ .
والحَجا : الملجأُ ، وقيل : الجانب ، والجمع أَحجاء .
اللحياني : ما له مَلْجأ ولا مَحْجَى بمعنى واحد .
قال أَبو زيد : إِنه لَحَجِيٌّ إِلى بني فلان أَي لاجئٌ إِليهم .
وتحجَّيت الشيءَ : تعمَّدته ؛ قال ذو الرمة : فجاءت بأَغْباش تَحَجَّى شَرِيعَةً تِلاداً عليها رَمْيُها واحْتِبالُه ؟
قال : تحَجَّى تَقْصِدُ حَجاهُ ، وهذا البيت أَورده الجوهري : فجاءَ بأَغْباشٍ ؛ قال ابن بري : وصوابه بالتاء لأَنه يصف حمير وحش ، وتِلاداً أَي قديمةً ، عليها أَي على هذه الشريعة ما بين رامٍ ومُحْتَبِل ؛ وفي التهذيب للأَخطل : حَجَوْنا بني النُّعمان ، إِذْ عَصَّ مُلْكُهُمْ ، وقَبْلَ بَني النُّعْمانِ حارَبَنا عَمْرُ ؟
قال : الذي فسره حَجَوْنا قصدنا واعتمدنا .
وتحَجَّيت الشيءَ : تعمدته .
وحَجَوْت بالمكان : أَقمت به ، وكذلك تحَجَّيْت به .
قال ابن سيده : وحَجا بالمكان حَجْواً وتَحَجَّى أَقام فثبت ؛
وأَنشد الفارسي لعُمارة ابن أَيمن الرياني (* قوله « ابن أيمن الرياني » هكذا في الأصل ).
حيث تحَجَّى مُطْرِقٌ بالفالِقِ وكل ذلك من التمسك والاحتباس ؛ قال العجاج : فهُنَّ يَعْكُفْنَ به ، إِذا حَجا ، عكْفَ النَّبِيطِ يَلْعبونَ الفَنْزَجا التهذيب عن الفراء : حَجِئْت بالشيء وتحَجَّيْت به ، يهمز ولا يهمز ، تمسكت ولزمت ؛
وأَنشد بيت ابن أَحمر : أَصَمَّ دُعاءُ عاذِلَتي تحَجَّى بآخِرِنا ، وتَنْسَى أَوَّلِينا أَي تمسَّكَ به وتَلْزَمه ، قال : وهو يَحْجُو به ؛
وأَنشد للعجاج : فهُنَّ يعكفن به إِذا حَجا أَي إِذا أَقام به ؛ قال : ومنه قول عدي بن زيد : أَطَفَّ لأَنْفِه المُوسَى قَصِيرٌ ، وكان بأَنْفِه حَجِئاً ضَنِين ؟
قال شمر : تَحَجَّيْت تمسكت جيداً .
ابن الأَعرابي : الحَجْوُ الوقوف ، حَجا إِذا وقف ؛ وقال : وحَجا معدول من جَحا إِذا وقف .
وحَجِيت بالشيء ، بالكسر ، أَي أُولِعْت به ولزمته ، يهمز ولا يهمز ، وكذلك تحجَّيت به ؛
وأَنشد بيت ابن أَحمر : أَصمَّ دُعاءُ عاذلتي تحجَّى
يقال : تحَجَّيْت بهذا المكان أَي سبقتكم إِليه ولزمته قبلكم .
قال ابن بري : أَصمَّ دعاءُ عاذلتي أَي جعلها الله لا تَدْعو إِلا أَصَمَّ .
وقوله : تحجَّى أَي تسبق إِليهم باللَّوم وتدعُ الأَولين .
وحجا الفحلُ الشُّوَّل يَحْجُو : هدَر فعرفَت هديره فانصرفت إِليه .
وحَجا به حَجْواً وتحَجَّى ، كلاهما : ضَنَّ ، ومنه سمي الرجل حَجْوة .
وحَجا الرجل للقوم كذا وكذا أَي حزاهم وظنهم كذلك .
وإِني أَحْجُو به خيراً أَي أَظن .
الأَزهري : يقال تحجَّى فلان بظنه إِذا ظن شيئاً فادعاه ظانّاً ولم يستيقنه ؛ قال الكميت : تحَجَّى أَبوها مَنْ أَبوهُم فصادَفُوا سِواهُ ، ومَنْ يَجْهَلْ أَباهُ فقدْ جَهِلْ
ويقال : حَجَوْتُ فلاناً بكذا إِذا ظننته به ؛ قال الشاعر : قد كنتُ أَحْجُو أَبا عَمْروٍ أَخاً ثِقةً ، حتى أَلَمَّتْ بنا يَوْماً مُلِمَّاتُ الكسائي : ما حَجَوْتُ منه شيئاً وما هَجَوْتُ منه شيئاً أَي ما حفِظت منه شيئاً .
وحَجَتِ الريحُ السفينة : ساقتها .
وفي الحديث : أَقْبَلت سفينةٌ فحَجَتْها الريحُ إِلى موضع كذا أَي ساقتها ورمت بها إِليه .
وفي التهذيب : تحجَّيتكم إِلى هذا المكان أَي سبقتكم إِليه .
ابن سيده : والحَجْوة الحَدَقة .
الليث : الحَجْوة هي الجَحْمة يعني الحَدَقة .
قال الأَزهري : لا أَدري هي الجَحْوة أَو الحَجْوة للحدقة .
ابن سيده : هو حَجٍ أَنْ يفعلَ كذا وحَجِيٌّ وحَجاً أَي خَلِيقٌ حَرِيٌّ به ، فمن ، قال حَجٍ وحَجِيٌّ ثنىً وجمَعَ وأَنَّث فقال حَجِيانِ وحَجُونَ وحَجِيَة وحَجِيتانِ وحَجِياتٌ وكذلك حَجِيٌّ في كل ذلك ، ومن ، قال حَجاً لم يثنِّ ولا جمع ولا أَنث كما قلنا في قَمَن بل كل ذلك على لفظ الواحد ، وقال ابن الأَعرابي : لا يقال حَجىً .
وإِنه لمَحْجاةٌ أَن يفعل أَي مَقْمَنةٌ ؛ قال اللحياني : لا يثنى ولا يجمع بل كل ذلك على لفظ واحد .
وفي التهذيب : هو حَجٍ وما أَحْجاه بذلك وأَحْراه ؛ قال العجاج : كَرَّ بأَحْجى مانِعٍ أَنْ يَمْنَعا وأَحْجِ به أَي أَحْرِ به ، وأَحْجِ به أَي ما أَخْلَقَه بذلك وأَخْلِقْ به ، وهو من التعجب الذي لا فعل له ؛
وأَنشد ابن بري لمَخْرُوعِ بن رقيع : ونحن أَحْجَى الناسِ أَنْ نَذُبَّا عنْ حُرْمةٍ ، إِذا الحَدِيثُ عَبَّا ، والقائِدون الخيلَ جُرْداً قُبّا وفي حديث ابن صياد : ما كان في أَنفُسْنا أَحْجَى أَنْ يكون هو مُذْ ماتَ ، يعني الدجالَ ، أَحْجَى بمعنى أَجْدَر وأَولى وأَحق ، من قولهم حَجا بالمكان إِذا أَقام به وثبت .
وفي حديث ابن مسعود : إِنَّكم ، معاشرَ هَمْدانَ ، من أَحْجَى حَيٍّ بالكوفة أَي أَولى وأَحقّ ، ويجوز أَن يكون من أَعْقَلِ حيٍّ بها .
والحِجاءُ ، ممدود : الزَّمْزَمة ، وهو من شِعار المَجُوس ؛
قال : زَمْزَمة المَجُوسِ في حِجائِه ؟
قال ابن الأَعرابي في حديث رواه عن رجل ، قال : رأَيت علْجاً يومَ القادِسِيَّة قد تكَنَّى وتحَجَّى فقَتلْته ؛ قال ثعلب : سأَلت ابن الأَعرابي عن تحجَّى فقال معناه زَمْزَمَ ، قال : وكأَنهما لغتان إِذا فتَحتَ الحاء قصرت وإِذا كسرتها مددت ، ومثله الصَّلا والصِّلاءُ والأَيا والإِياءُ للضوء ؛ قال : وتكَنَّى لَزِمَ الكِنَّ ؛ وقال ابن الأَثير في تفسير الحديث : قيل هو من الحَجاة السِّتر .
واحْتَجاه إِذا كتَمَه .
والحَجاةُ : نُفَّاخة الماء من قطر أَو غيره ؛
قال : أُقْلِّبُ طَرْفي في الفَوارِسِ لا أَرَى حِزَاقاً ، وعَيْنِي كالحَجاةِ من القَطْرِ (* قوله « حزاقاً وعيني إلخ » كذا بالأصل تبعاً للمحكم ، والذي في التهذيب : وعيناي فيها كالحجاة .
.).
وربما سموا الغدير نفسه حَجاةً ، والجمع من كل ذلك حَجَىً ، مقصور ، وحُجِيٌّ .
الأَزهري : الحَجاةُ فُقَّاعة ترتفع فوق الماء كأَنها قارورة ، والجمع الحَجَوات .
وفي حديث عمرو :، قال لمعاوية فإِنَّ أَمرَك كالجُعْدُبَة أَو كالحَجاةِ في الضعف ؛ الحَجاة ، بالفتح : نُفَّاخات الماء .
واستَحْجَى اللحمُ : تغير ريحه من عارض يصيب البعيرَ أَو الشاة أَو اللحمُ منه .
وفي الحديث : أَنَّ عُمر طاف بناقة قد انكسرت فقال والله ما هي بِمُغِدٍّ فيَسْتَحْجِيَ لَحْمُها ، هو من ذلك ؛ والمُغِدُّ : الناقة التي أَخذتها الغُدَّة وهي الطاعون .
قال ابن سيده : حملنا هذا على الياء لأَنا لا نعرف من أَي شيء انقلبت أَلفه فجعلناه من الأَغلب عليه وهو الياء ، وبذلك أَوصانا أَبو علي الفارسي رحمه الله .
وأَحْجاءٌ : اسم موضع ؛ قال الراعي : قَوالِص أَطْرافِ المُسُوحِ كأَنَّها ، برِجْلَةِ أَحْجاءٍ ، نَعامٌ نَوافِرُ "
المعجم: لسان العرب