وصف و معنى و تعريف كلمة حرثتماه:


حرثتماه: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ حاء (ح) و تنتهي بـ هاء (ه) و تحتوي على حاء (ح) و راء (ر) و ثاء (ث) و تاء (ت) و ميم (م) و ألف (ا) و هاء (ه) .




معنى و شرح حرثتماه في معاجم اللغة العربية:



حرثتماه

جذر [حرثتم]

  1. أَحْرَثَ : (فعل)
    • أحْرَثَ الدَّابَّة أو نفسَهُ : حَرَثَها
  2. اِنحرثَ : (فعل)
    • انحرثَ ينحرث ، انحراثًا ، فهو مُنْحَرِث
    • انحرثتِ الأرضُ مُطاوع حرَثَ: قبِلت الحَرْث
,
  1. انحرثَ
    • انحرثَ ينحرث ، انحراثًا ، فهو مُنْحَرِث :-
      • انحرثتِ الأرضُ مُطاوع حرَثَ : قبِلت الحَرْث .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  2. احترثَ


    • احترثَ يحترث ، احتِراثًا ، فهو مُحترِث ، والمفعول مُحترَث :-
      احترث الأرضَ حرَثها ، شقّها بالمحراث ليزرعها .
      احترث المالَ : حرَثه ، كسبه وجمعه .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  3. أحْرَثَ
    • أحْرَثَ الدَّابَّة أو نفسَهُ : حَرَثَها .

    المعجم: المعجم الوسيط

  4. إِحترث
    • إحترث - احتراثا
      1 - إحترث الأرض : فلحها وزرعها . 2 - إحترث الدابة : أتعبها وهزلها . 3 - إحترث : إكتسب : « احترث المال ».

    المعجم: الرائد

  5. أَحْرَث
    • أحرث - إحراثا
      1 - أحرث الدابة : أتعبها وهزلها وأضعفها .


    المعجم: الرائد

  6. احترث الأرض
    • حرَثها ، شقّها بالمحراث ليزرعها .

    المعجم: عربي عامة

  7. احترث المال
    • حرَثه ، كسبه وجمعه .

    المعجم: عربي عامة

  8. احْتَرَث
    • احْتَرَث الأَرضَ والمالَ : حَرَثَهما .

    المعجم: المعجم الوسيط

  9. حرث
    • " الحَرْثُ والحِراثَةُ : العَمل في الأَرض زَرْعاً كان أَو غَرْساً ، وقد يكون الحَرْثُ نفسَ الزَّرْع ، وبه فَسَّر الزجاجُ قوله تعالى : أَصابت حَرْثَ قوم ظَلَمُوا أَنْفُسَهم فأَهْلَكَتْه .
      حَرَثَ يَحْرُثُ حَرْثاً .
      الأَزهري : الحَرْثُ قَذْفُكَ الحَبَّ في الأَرض لازْدِراعٍ ، والحَرْثُ : الزَّرْع .
      والحَرَّاثُ : الزَّرَّاعُ .
      وقد حَرَث واحـْتَرثَ ، مثل زَرَعَ وازْدَرَع .
      والحَرْثُ : الكَسْبُ ، والفعلُ كالفعل ، والمصدر كالمصدر ، وهو أَيضاً الاحْتِراثُ .
      وفي الحديث : أَصْدَقُ الأَسماءِ الحارِثُ ؛ لأَن الحارِثَ هو الكاسِبُ .
      واحْتَرَثَ المالَ : كَسَبه ؛ والإِنسانُ لا يخلو من الكَسْب طبعاً واخْتياراً .
      الأَزهري : والاحْتِراثُ كَسْبُ المال ؛ قال الشاعر يخاطب ذئباً : ومن يَحْتَرِثْ حَرْثي وحَرْثَكَ يُهْزَلِ والحَرْثُ : العَمَلُ للدنيا والآخرة .
      وفي الحديث : احْرُثْ لدُنْياك كأَنك تَعيش أَبداً ، واعْمل لآخرتك كأَنك تَموتُ غَداً ؛ أَي اعْمَلْ لدُنْياك ، فخالَفَ بين اللفظين ؛ قال ابن الأَثير : والظاهر من لفظ هذا الحديث : أَمّا في الدنيا فالحَثُّ على عمارتها ، وبقاء الناس فيها حتى يَسْكُنَ فيها ، ويَنْتَفِع بها من يجيءُ بعدك كما انْتَفَعْتَ أَنتَ بعمل مَن ان قبلك وسَكَنْتَ فيما عَمَر ، فإِن الإِنسان إِذا عَلِمَ أَنه يَطُول عُمْرُه أَحْكَم ما يَعْمله ، وحَرَصَ على ما يَكْتَسبه ؛ وأَما في جانب الآخرة ، فإِنه حَثَّ على الإِخلاص في العمل ، وحضور النيَّة والقلب في العبادات والطاعات ، والإِكثار منها ، فإِن من يعلم أَنه يموت غداً ، يُكثر من عبادته ، ويُخْلِصُ في طاعته ، كقوله في الحديث الآخر : صَلِّ صلاةً مُودِّع ؛ وقال بعضُ أَهل العلم : المراد من هذا إِلى الحديث غيرُ السابق إِلى الفهم من ظاهره ، لأَنه ، عليه السلام ، إِنما نَدَبَ إِلى الزُّهْد في الدنيا ، والتقليل منها ، ومِن الانهماك فيها ، والاستمتاع بلذاتها ، وهو الغالب على أَوامره ونواهيه ، صلى الله عليه وسلم ، فيما يتعلق بالدنيا ، فكيف يَحُثُّ على عِمارتها والاستكثار منها ؟ وإِنما أَراد ، والله أَعلم ، أَن الإِنسان إِذا علم أَنه يعيش أَبداً ، قَلَّ حِرْصُه ، وعلم أَن ما يريده لا يَفُوته تَحْصِيلُه بترك الحِرْص عليه والمُبادرةِ إِليه ، فإِنه يقول : إِن فاتني اليومَ أَدركته غَداً ، فإِني أَعيش أَبداً ، فقال عليه السلام : اعْمَلْ عَمَلَ من يَظُنُّ أَنه يُخَلَّد ، فلا تَحْرِصْ في العمل ؛ فيكون حَثّاً على الترك ، والتقليل بطريق أَنيقةٍ من الإِشارة والتنبيه ، ويكون أَمره لعمل الآخرة على ظاهره ، فيَجْمَع بالأَمرين حالةً واحدةً ، وهو الزهدُ والتقليل ، لكن بلفظين مختلفين ؛ قال : وقد اختصر الأَزهري هذا المعنى فقال : معنى هذا الحديث تقديمُ أَمر الآخرة وأَعمالها ، حِذارَ الموت بالفَوْت ، على عَمل الدنيا ، وتأْخيرُ أَمر الدنيا ، كراهيةَ الاشْتغال بها عن عمل الآخرة .
      والحَرْثُ : كَسْبُ المال وجَمْعُه .
      والمرأَةُ حَرْثُ الرجل أَي يكون وَلَدُه منها ، كأَنه يَحْرُثُ ليَزْرَعَ وفي التنزيل العزيز : نساؤُكم حَرْثٌ لكم ، فأْتُوا حَرْثَكم أَنَّى شِئْتم .
      قال الزجاج : زعم أَبو عبيدة أَنه كناية ؛ قال : والقول عندي فيه أَن معنى حَرْثٌ لكم : فيهنَّ تَحْرُثُون الوَلَد واللِّدَة ، فأْتُوا حَرْثَكم أَنَّى شِئْتُم أَي ائْتُوا مواضعَ حَرْثِكم ، كيف شِئْتُم ، مُقْبِلةً ومُدْبرةً .
      الأَزهري : حَرَثَ الرجلُ إِذا جَمَع بين أَربع نسوة .
      وحَرَثَ أَيضاً إِذا ‏ تَفَقَّه وفَتَّشَ .
      وحَرَثَ إِذا اكْتَسَبَ لعياله واجْتَهَدَ لهم ، ‏

      يقال : ‏ هو يَحْرُث لعياله ويَحْتَرثُ أَي يَكْتَسِب .
      ابن الأَعرابي : الحَرْثُ الجماع الكثير .
      وحَرْثُ الرجل : امرأَتُه ؛

      وأَنشد المُبَرّد : إِذا أَكلَ الجَرادُ حُروثَ قَوْمٍ ، فَحَرْثي هَمُّه أَكلُ الجَرادِ والحَرْثُ : مَتاعُ الدنيا .
      وفي التنزيل العزيز : من كانَ يُريد حَرْثَ الدنيا ؛ أَي من كان يريد كَسْبَ الدنيا .
      والحَرْثُ : الثَّوابُ والنَّصِيبُ .
      وفي التنزيل العزيز : من كان يُريدُ حَرْثَ الآخرة نَزِدْ له في حَرْثه .
      وحَرَثْتُ النار : حَرَّكْتها .
      والمِحْراثُ : خَشبة تُحَرَّك بها النارُ في التَّنُّور .
      والحَرْثُ : إِشْعالُ النار ، ومِحْراثُ النار : مِسْحَاتُها التي تُحَرَّك بها النار .
      ومِحْراثُ الحَرْب : ما يُهَيِّجها .
      وحَرَثَ الأَمْرَ : تَذَكَّره واهْتاجَ له ؛ قال رؤْبة : والقَوْلُ مَنْسِيٌّ إِذا لم يُحْرَثِ والحَرَّاثُ : الكثير الأَكل ؛ عن ابن الأَعرابي .
      وحَرَثَ الإِبلَ والخَيْلَ ، وأَحرَثَها : أَهْزَلها .
      وحَرَثَ ناقتَه حَرْثاً وأَحْرَثَها إِذا سار عليها حتى تُهْزَلَ .
      وفي حديث بَدْرٍ : اخْرُجُوا إِلى مَعايشكم وحَرائِثكم ، واحدُها حَريثةٌ ؛ قال الخطابي : الحَرائِثُ أَنْضاءُ الإِبل ؛ قال : وأَصله في الخيل إِذا هُزِلَتْ ، فاستعير للإِبل ؛ قال : وإِنما يقال في الإِبل أَحْرَفْناها ، بالفاء ؛ يقال : ناقة حَرْفٌ أَي هَزيلةٌ ؛ قال : وقد يراد بالحرائثِ المَكاسِبُ ، من الاحْتراثِ الاكتساب ؛ ويروى حَرَائبكم ، بالحاء والباء الموحدة ، جمعُ حَريبةٍ ، وهو مالُ الرجل الذي يقوم بأَمره ، وقد تقدَّم ، والمعروف بالثاء .
      وفي حديث معاوية أَنه ، قال للأَنصار : ما فَعَلَتْ نواضِحُكم ؟، قالوا : حَرَثْناها يوم بَدْرٍ ؛ أَي أَهْزَلناها ؛ يقال : حَرَثْتُ الدابةَ وأَحْرَثْتُها أَي أَهْزَلْتها ، قال ابن الأَثير : وهذا يخالف قول الخطابي ، وأَراد معاوية بذكر النَّواضِح تَقْريعاً لهم وتعريضاً ، لأَنهم كانوا أَهل زَرْع وسَقْيٍ ، فأَجابوه بما أَسْكتَه ، تعريضاً بقتل أَشياخه يوم بَدْر .
      الأَزهري : أَرض مَحْروثة ومُحْرَثة : وَطِئَها الناسُ حتى أَحْرَثُوها وحَرَثُوها ، ووُطِئَتْ حتى أَثاروها ، وهو فسادٌ إِذا وُطِئَتْ ، فهي مُحْرَثة ومَحْروثة تُقْلَبُ للزَرْع ، وكلاهما يقال بَعْدُ .
      والحَرْثُ : المَحَجَّةُ المَكْدُودة بالحوافر .
      والحُرْثةُ : الفُرضةُ التي في طَرَف القَوْس للوَتر .
      ويقال : هو حَرْثُ القَوْسِ والكُظْرة ، وهو فُرْضٌ ، وهي من القوس حَرْثٌ .
      وقد حَرَثْتُ القَوسَ أَحْرُثُها إِذا هيَّأْتَ مَوْضِعاً لعُرْوة الوَتَر ؛ قال : والزَّنْدة تُحْرَثُ ثم تُكْظَرُ بعد الحَرْثِ ، فهو حَرْثٌ ما لم يُنْفَذ ، فإِذا أُنْفِذَ ، فهو كُظْر .
      ابن سيده : والحَرَاثُ مَجْرى الوَتَر في القوس ، وجمعه أَحْرِثة .
      ويقال : احْرُثِ القرآن أَي ادْرُسْه وحَرَثْتُ القرآن أَحْرُثُه إِذا أَطَلْتَ دِراستَه وتَدَبَّرْتَه .
      والحَرْثُ : تَفْتِيشُ الكتاب وتَدبُّره ؛ ومنه حديث عبد الله : احْرُثُوا هذا القرآن أَي فَتِّشُوه وثَوِّروه .
      والحَرْثُ : التَّفْتِيش .
      والحُرْثَةُ : ما بين مُنْتَهى الكَمَرة ومَجْرَى الخِتان .
      والحُرْثَة أَيضاً : المَنْبِتُ ، عن ثعلب ؛ الأَزهري : الحَرْثُ أَصلُ جُرْدانِ الحمار ؛ والحِرَاثُ : السَّهم قبل أَن يُراش ، والجمع أَحْرِثة ؛ الأَزهري الحُرْثة : عِرقٌ في أَصل أُدافِ الرَّجل .
      والحارِثُ : اسم ؛ قال سيبويه :، قال الخليل إِن الذين ، قالوا الحَرث ، إِنما أَرادوا أَن يجعلوا الرجل هو الشيء بعينه ، ولم يجعلوه سمي به ، ولكنهم جعلوه كأَنه وَصفٌ له غَلَب عليه ؛ قال : ومن ، قال حارِثٌ ، بغير أَلف ولام ، فهو يُجْريه مُجْرى زيدٍ ، وقد ذكرنا مثل ذلك في الحسن اسم رجل ؛ قال ابن جني : إِنما تَعَرَّفَ الحَرثُ ونحوُه من الأَوْصاف الغالبة بالوَضْع دون اللام ، وإِنما أُقِرَّتِ اللامُ فيها بعد النَّقْل وكونها أَعلاماً ، مراعاة لمذهب الوصف فيها قبل النقل ، وجمع الأَول : الحُرَّثُ والحُرَّاثُ ، وجمع حارِث حُرَّثٌ وحَوارِثُ ؛ قال سيبويه : ومن ، قال حارث ، قال في جمعه : حَوارِث ، حيث كان اسماً خاصًّا ، كزَيْد ، فافهم .
      وحُوَيْرِثٌ ، وحُرَيثٌ وحُرْثانُ ، وحارِثةُ ، وحَرَّاثٌ ، ومُحَرَّثٌ : أَسماءٌ ؛ قال ابن الأَعرابي : هو اسم جَدِّ صَفْوانَ بن أُمية بن مُحَرَّثٍ ، وصَفوانُ هذا أَحدُ حُكَّامِ كِنانَة ، وأَبو الحارث : كنيةُ الأَسَد .
      والحارثُ : قُلَّة من قُلَلِ الجَوْلانِ ، وهو جبل بالشأْم في قول النابغة الذبْياني يَرْثِي النُّعمان ابن المنذر : بكَى حارِثُ الجَوْلانِ من فَقْدِ رَبِّه ، وحَوْرانُ منه خائفٌ مُتضَائِلُ قوله : من فَقْد رَبِّه ، يعني النعمان ؛ قال ابن بري وقوله : وحَوْرانُ منه خائفٌ مُتَضائل كقول جرير : لمّا أَتَى خَبَرُ الزُّبَيْرِ ، تَوَاضَعَتْ سُورُ المدينة ، والجِبالُ الخُشَّعُ والحارثان : الحارثُ بن ظالم بن حَذيمةَ بن يَرْبُوع بن غَيْظِ بنِ مُرَّة ، والحارثُ بن عوفِ بن أَبي حارثة ابن مُرَّة بن نُشْبَة بن غَيْظِ بنِ مرَّة ، صاحب الحَمَالة .
      قال ابن بري : ذكر الجوهري في الحارثين الحارِثَ بن ظالم بن حَذيمة بالحاء غير المعجمة .
      ابن يَرْبُوع ، قال : والمعروف عند أَهل اللغة جَذيمة ، بالجيم .
      والحارِثان في باهلة : الحارِثُ بن قُتَيْبة ، والحارثُ بن سَهْم بن عَمْرو بن ثعلبة بن غَنْم بن قُتَيْبة .
      وقولهم : بَلْحَرث ، لبَني الحرث بن كَعْب ، مِن شواذِّ الإِدغام ، لأَن ال نون واللام قريبا المَخْرَج ، فلما لم يمكنهم الإِدغامُ بسكون اللام ، حذفوا النون كما ، قالوا : مَسْتُ وظَلْتُ ، وكذلك يفعلون بكل قبيلة تَظْهَر فيها لام المعرفة ، مثل بَلْعنبر وبَلْهُجَيم ، فأَما إِذا لم تَظْهَر اللامُ ، فلا يكون ذلك .
      وفي الحديث : وعليه خَمِيصَةٌ حُرَيْثِيَّة ؛ قال ابن الأَثير : هكذا جاءَ في بعض طُرُق البخاري ومسلم ؛ قيل : هي منسوبة إلى حُرَيْثٍ ، رجلٍ من قُضاعة ؛ قال : والمعروف جُونِيَّةٌ ، وهو مذكور في موضعه .
      "

    المعجم: لسان العرب





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: