وصف و معنى و تعريف كلمة حمدل:


حمدل: كلمة تتكون من أربع أحرف تبدأ بـ حاء (ح) و تنتهي بـ لام (ل) و تحتوي على حاء (ح) و ميم (م) و دال (د) و لام (ل) .




معنى و شرح حمدل في معاجم اللغة العربية:



حمدل

جذر [حمدل]

  1. حمدَلَ: (فعل)
    • حمدلَ يحمدل ، حَمْدَلةً ، فهو مُحَمدِل
    • حمدل الشَّخصُ قال : الحمدُ لله
  2. حَمْدَلة: (اسم)
    • حَمْدَلة : مصدر حمدَلَ
  3. حَمدَلة: (اسم)
    • مصدر حَمْدَلَ
    • كَانَتِ الحَمْدَلَةُ عَلَى لِسَانِهِ فِي كُلِّ آنٍ : أَيْ تَرْدِيدُ الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ ، وَهِيَ اخْتِزَالٌ لَهَا
,


  1. حَمْدَلَةُ
    • ـ حَمْدَلَةُ : حِكايَةُ قَوْلِكَ : الحَمْدُ للهِ .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. حمدل الشّخص
    • قال

    المعجم: عربي عامة

  3. حمْدَلَ
    • حمْدَلَ : قال الحمد لله .
      ( منحوت من الجملة ) .

    المعجم: المعجم الوسيط



  4. حَمْدَلَ
    • [ ح م د ل ]. ( فعل : رباعي لازم ). حَمْدَلْتُ ، أُحَمْدِلُ ، حَمْدِلْ ، مصدر حَمْدَلَةٌ . :- حَمْدَلَ الْمُتَعَبِّدُ :- : أَيْ رَدَّدَ ( الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ ).

    المعجم: الغني

  5. حمدلَ
    • حمدلَ يحمدل ، حَمْدَلةً ، فهو مُحَمدِل :-
      حمدل الشَّخصُ قال : الحمدُ لله .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

,
  1. حَمْدُ
    • ـ حَمْدُ : الشُّكْرُ ، والرِّضى ، والجَزاءُ ، وقَضاءُ الحَقِّ ، حَمِدَهُ ، حَمْداً ومَحْمِداً ومَحْمَداً ومَحْمِدَةً ومَحْمَدَةً ، فهو حَمُودٌ وحَميدٌ ، وهي حَميدَةٌ .
      ـ أحْمَدَ : صارَ أمْرُهُ إلى الحَمْدِ ، أو فَعَلَ ما يُحْمَدُ عليه ،
      ـ أحْمَدَ الأرضَ : صادَفَها حَميدَةً ، كحَمِدَها ،
      ـ أحْمَدَ فلاناً : رَضِيَ فِعْلَهُ ومَذْهَبَهُ ، ولم يَنْشُرْه للناسِ ،
      ـ أحْمَدَ أمْرَهُ : صارَ عندَهُ مَحْموداً .
      ـ رَجُلٌ ومَنْزِلٌ حَمْدٌ ، وامرأةٌ حَمْدَةٌ : مَحْمودَةٌ .
      ـ تَحْميدُ : حَمْدُ اللّهِ مَرَّةً بعدَ مَرَّةٍ ،
      ـ إِنَّهُ لَحَمَّادٌ لِلّهِ عَزَّ وجَلَّ ، ومنه : " محمدٌ "، كأَنَّهُ حُمِدَ مَرَّةً بعدَ مَرَّةٍ .
      ـ أحْمَدُ إليك اللّهَ : أشْكُرُهُ .
      ـ حَمادِ له : حَمْداً وشُكْراً .
      ـ حُماداكَ وحُمادَيَّ : غايَتُكَ وغايَتِي .
      ـ وسَمَّتْ أحمدَ وحامِداً وحَمَّاداً وحَميداً وحُمَيْداً وحَمْداً وحَمْدونَ وحَمْدِينَ وحَمْدانَ وحَمْدَى وحَمُّوداً ، وحَمْدَوَيْهِ .
      ـ يَحْمَدُ ويُحْمِدُ ، آتي أعْلَم : أبو قبيلةٍ ، الجمع : اليَحامِدُ .
      ـ حَمَدَةُ النارِ : صَوْتُ الْتِهابِها .
      ـ يومٌ مُحْتَمِدٌ : شديدُ الحَرِّ .
      ـ حَمَادَةٌ : ناحِيَةٌ باليَمامَةِ .
      ـ مُحَمَّدِيَّةُ : قرية بنواحي بَغْدادَ ، وبلد بِبرْقَةَ من ناحِية الإِسْكَنْدَرِيَّةِ ، وبلد بنواحي الزَّابِ ، وبلد بِكِرْمانَ ، وقرية قُرْبَ تُونِسَ ، ومحلَّةٌ بالرَّيِّ ، واسمُ مدينة المَسِيلةِ بالمغْرِبِ أيضاً ، وقرية باليَمامَةِ .
      ـ هو يَتَحَمَّدُ عليَّ : يَمْتَنُّ .
      ـ حُمَدَةٌ : مُكْثِرُ الحمْدِ للأَشْياءِ .
      ـ حَمِدَ : غَضِبَ .
      ـ " العَوْدُ أحمدُ ": أكْثَرُ حَمْداً ، لأِنَّكَ لا تَعودُ إلى الشيءِ غالِباً إلاَّ بعدَ خِبْرَتِهِ ، أو معناهُ أنَّهُ إذا ابْتَدَأَ المعْروفَ جَلَبَ الْحَمْدَ لنفْسه ، فإذا عاد كانَ أحمدَ أي : أكْسَبَ للحَمْدِ له ، أو هو أفْعَلُ من المفْعولِ ، أي : الابْتِداءُ محمودٌ ، والعَوْدُ أحَقُّ بأن يَحْمَدوهُ ، قاله خِداشُ بنُ حابِسٍ في الرَّبابِ لما خَطَبَها فَرَدَّهُ أبَواها ، فأضْرَبَ عنها زَماناً ، ثم أقْبَلَ حتى انتهى إلى حِلَّتِهِمْ مُتَغَنِّياً بأبياتٍ منها : ألا لَيْتَ شِعْرِي يا رَبابُ متى أرَى ........ لنا منْكِ نُجْحاً أو شِفاءً فأَشْتَفِي ، فَسَمِعَتْ وحَفِظَتْ ، وبَعَثَتْ إليه أنْ قد عرفتُ حاجَتَكَ ، فاغْدُ خاطباً ، ثم قالت لأِمِّها : هلْ أُنْكَحُ إلاَّ مَنْ أهْوى ، وألْتَحِفُ إلا مَنْ أرْضَى ؟ قالت : لا ، قالت : فأنْكِحينِي خداشاً ، قالت : مع قِلَّةِ ماله ؟ قالت : إذا جَمَعَ المال السَّيِّئُ الفعال فقُبْحاً للمال ، فأصْبحَ خِداشٌ ، وسَلَّمَ عليهم ، وقال : العَوْدُ أحْمَدْ ، والمرأةُ تُرْشَدْ ، والوِرْدُ يُحْمَدْ .
      ـ محمودٌ : اسمُ الفيلِ المذكورِ في القرآنِ العزيزِ . وأحمدُ بنُ محمدِ بنِ يعقوبَ بنِ حُمَّدُويَهْ : محدِّثٌ ، أو هو حُمَّدُوهُ ، بلا ياءٍ .
      ـ حَمْدونَةُ : بنْتُ الرَّشيدِ ، وابنُ أبي لَيْلَى : محدِّثٌ .
      ـ حمَدِيَّةُ : جَدُّ والِدِ إبراهيمَ بنِ محمدٍ راوي " المُسْنَدِ " عن أبي الحُصَيْنِ .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. حَمْدُونةُ


    • ـ حَمْدُونةُ : ابنةُ هارونَ الرَّشيدِ ، وابنُ أبي لَيْلَى : محدِّثٌ .

    المعجم: القاموس المحيط

  3. حَمْدَلَةُ
    • ـ حَمْدَلَةُ : حِكايَةُ قَوْلِكَ : الحَمْدُ للهِ .

    المعجم: القاموس المحيط

  4. حَمْدَلَةٌ
    • [ ح م د ل ]. ( مصدر حَمْدَلَ ). :- كَانَتِ الحَمْدَلَةُ عَلَى لِسَانِهِ فِي كُلِّ آنٍ :- : أَيْ تَرْدِيدُ :- الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ :-، وَهِيَ اخْتِزَالٌ لَهَا .

    المعجم: الغني

  5. حَمِدَهُ
    • حَمِدَهُ حَمِدَهُ َ حَمْدًا : أثْنَى عليه : و حَمِدَهُ فلانًا جَزَاهُ وقَضَى حقَّه .
      و حَمِدَهُ الشيءَ : رَضِيَ عنه وارتاح إليه .
      ويقال : أحْمَدُ إليكَ الله : أحمَدُ نِعمة الله معك .



    المعجم: المعجم الوسيط

  6. حمدلَ
    • حمدلَ يحمدل ، حَمْدَلةً ، فهو مُحَمدِل :-
      حمدل الشَّخصُ قال : الحمدُ لله .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  7. حمد
    • " الحمد : نقيض الذم ؛ ويقال : حَمدْتُه على فعله ، ومنه المَحْمَدة خلاف المذمّة .
      وفي التنزيل العزيز : الحمد لله رب العالمين .
      وأَما قول العرب : بدأْت بالحمدُ لله ، فإِنما هو على الحكاية أَي بدأْت بقول : الحمدُ لله رب العالمين ؛ وقد قرئ الحمدَ لله على المصدر ، والحمدِ لله على الإِتباع ، والحمدُ لله على الإِتباع ؛ قال الفراء : اجتمع القراء على رفع الحمدُ لله ، فأَما أَهل البدو فمنهم من يقول الحمدَ لله ، بنصب الدال ، ومنهم من يقول الحمدِ لله ، بخفض الدال ، ومنهم من يقول الحمدُ لُلَّه ، فيرفع الدال واللام ؛ وروي عن ابن العباس أَنه ، قال : الرفع هو القراءَة لأَنه المأْثور ، وهو الاختيار في العربية ؛ وقال النحويون : من نصب من الأَعراب الحمد لله فعلى المصدر أَحْمَدُ الحمدَ لله ، وأَما من قرأَ الحمدِ لله فإِن الفراء ، قال : هذه كلمة كثرت على الأَلسن حتى صارت كالاسم الواحد ، فثقل عليهم ضمة بعدها كسرة فأَتبعوا الكسرةَ للكسرة ؛ قال وقال الزجاج : لا يلتفت إِلى هذه اللغة ولا يعبأُ بها ، وكذلك من قرأَ الحمدُ لُلَّه في غير القرآن ، فهي لغة رديئة ؛ قال ثعلب : الحمد يكون عن يد وعن غير يد ، والشكر لا يكون إِلا عن يد وسيأْتي ذكره ؛ وقال اللحياني : الحمد الشكر فلم يفرق بينهما .
      الأَخفش : الحمد لله الشكر لله ، قال : والحمد لله الثناء .
      قال الأَزهري : الشكر لا يكون إِلا ثناء ليد أَوليتها ، والحمد قد يكون شكراً للصنيعة ويكون ابتداء للثناء على الرجل ، فحمدُ الله الثناءُ عليه ويكون شكراً لنعمه التي شملت الكل ، والحمد أَعم من الشكر .
      وقد حَمِدَه حَمْداً ومَحْمَداً ومَحْمَدة ومَحْمِداً ومَحْمِدَةً ، نادرٌ ، فهو محمود وحميد والأُنثى حميدة ، أَدخلوا فيها الهاء وإِن كان في المعنى مفعولاً تشبيهاً لها برشيدة ، شبهوا ما هو في معنى مفعول بما هو بمعنى فاعل لتقارب المعنيين .
      والحميد : من صفات الله تعالى وتقدس بمعنى المحمود على كل حال ، وهو من الأَسماء الحسنى فعيل بمعنى محمود ؛ قال محمد بن المكرم : هذه اللفظة في الأُصول فعيل بمعنى مفعول ولفظة مفعول في هذا المكان ينبو عنها طبع الإِيمان ، فعدلت عنها وقلت حميد بمعنى محمود ، وإِن كان المعنى واحداً ، لكن التفاصح في التفعيل هنا لا يطابق محض التنزيه والتقديس لله عز وجل ؛ والحمد والشكر متقاربان والحمد أَعمهما لأَنك تحمد الإِنسان على صفاته الذاتية وعلى عطائه ولا تشكره على صفاته ؛ ومنه الحديث : الحمد رأْس الشكر ؛ ما شكر الله عبد لا يحمده ، كما أَن كلمة الإِخلاص رأْس الإِيمان ، وإِنما كان رأْس الشكر لأَن فيه إِظهار النعمة والإِشادة بها ، ولأَنه أَعم منه ، فهو شكر وزيادة .
      وفي حديث الدعاء : سبحانك اللهم وبحمدك أَي وبحمدك أَبتدئ ، وقيل : وبحمدك سبحت ، وقد تحذف الواو وتكون الواو للتسبب أَو للملابسة أَي التسبيح مسبب بالحمد أَو ملابس له .
      ورجل حُمَدَةٌ كثير الحمد ، ورجل حَمَّادٌ مثله .
      ويقال : فلان يتحمد الناس بجوده أَي يريهم أَنه محمود .
      ومن أَمثالهم : من أَنفق ماله على نفسه فلا يَتَحَمَّد به إِلى الناس ؛ المعنى أَنه لا يُحْمَدُ على إِحسانه إِلى نفسه ، إِنما يحمد على إِحسانه إِلى الناس ؛ وحَمَدَه وحَمِدَهُ وأَحمده : وجده محموداً ؛ يقال : أَتينا فلاناً فأَحمدناه وأَذممناه أَي وجدناه محموداً أَو مذموماً .
      ويقال : أَتيت موضع كذا فأَحمدته أَي صادفته محموداً موافقاً ، وذلك إِذا رضيت سكناه أَو مرعاه .
      وأَحْمَدَ الأَرضَ : صادفها حميدة ، فهذه اللغة الفصيحة ، وقد يقال حمدها .
      وقال بعضهم : أَحْمَدَ الرجلَ إِذا رضي فعله ومذهبه ولم ينشره .
      سيبويه : حَمِدَه جزاه وقضى حقه ، وأَحْمَدَه استبان أَنه مستحق للحمد .
      ابن الأَعرابي : رجل حَمْد وامرأَة حَمْدْ وحَمْدة محمودان ومنزل حَمْد ؛

      وأَنشد : وكانت من الزوجات يُؤْمَنُ غَيْبُها ، وتَرْتادُ فيها العين مُنْتَجَعاً حَمْدا ومنزلة حَمْد ؛ عن اللحياني .
      وأَحْمَد الرجلُ : صار أَمره إِلى الحمد .
      وأَحمدته : وجدته محموداً ؛ قال الأَعشى : وأَحْمَدْتَ إِذ نَجَّيْتَ بالأَمس صِرْمَة ، لها غُدَاداتٌ واللَّواحِقُ تَلْحَق وأَحْمَد أَمرَه : صار عنده محموداً .
      وطعام لَيْسَت مَحْمِدة (* قوله « وطعام ليست محمدة إلخ » كذا بالأصل والذي في شرح القاموس وطعام ليست عنده محمدة أي لا يحمده آكله ، وهو بكسر الميم الثانية ).
      أَي لا يحمد .
      والتحميد : حمدك الله عز وجل ، مرة بعد مرة .
      الأَزهري : التحميد كثرة حمد الله سبحانه بالمحامد الحسنة ، والتحميد أَبلغ من الحمد .
      وإِنه لَحَمَّاد لله ، ومحمد هذا الاسم منه كأَنه حُمدَ مرة بعد أُخرى .
      وأَحْمَد إِليك الله : أَشكره عندك ؛ وقوله : طافت به فَتَحامَدَتْ رُكْبانه أَي حُمد بعضهم عند بعض .
      الأَزهري : وقول العرب أَحْمَد إِليك اللَّهَ أَي أَحمد معك اللَّهَ ؛ وقال غيره : أَشكر إِليك أَياديَه ونعمه ؛ وقال بعضهم : أَشكر إِليك نعمه وأُحدثك بها .
      هل تَحْمد لهذا الأَمر أَي ترضاه ؟، قال الخليل : معنى قولهم في الكتب احمد إِليك الله أَي احمد معك الله ؛ كقول الشاعر : ولَوْحَيْ ذراعين في بِرْكَة ، إِلى جُؤجُؤٍ رَهِل المنكب يريد مع بركة إِلى جؤجؤ أَي مع جؤجؤ .
      وفي كتابه ، عليه السلام : أَما بعد فإِني أَحمد إِليك الله أَي أَحمده معك فأَقام إِلى مُقام مع ؛ وقيل : معناه أَحمد إِليك نعمة الله عز وجل ، بتحديثك إِياها .
      وفي الحديث : لواء الحمد بيدي يوم القيامة ؛ يريد انفراده بالحمد يوم القيامة وشهرته به على رؤوس الخلق ، والعرب تضع اللواء في موضع الشهرة ؛ ومنه الحديث : وابعثه المقام المحمود : الذي يحمده فيه جميع الخلق لتعجيل الحساب والإِراحة من طول الوقوف ؛ وقيل : هو الشفاعة .
      وفلان يَتَحَمَّد عليّ أَي يمتن ، ورجل حُمَدة مثل هُمَزة : يكثر حمد الأَشياء ويقول فيها أَكثر مما فيها .
      ابن شميل في حديث ابن عباس : أَحْمد إِليكم غَسْل الإِحْليل أَي أَرضاه لكم وأتقدم فيه إِليكم ، أَقام إِلى مقام اللام الزائدة كقوله تعالى : بأَن ربك أَوحى لها ؛ أَي إِليها .
      وفي النوادر : حَمِدت على فلان حَمْداً وضَمِدت له ضَمَداً إِذا غضبت ؛ وكذلك أَرِمْت أَرَماً .
      وقول المصلي : سبحانك اللهم وبحمدك ؛ المعنى وبحمدك أَبتدئ ، وكذلك الجالب للباء في بسم الله الابتداء كأَنك قلت : بدأْت بسم الله ، ولم تحتج إِلى ذكر بدأْت لأَن الحال أَنبأَت أَنك مبتدئ .
      وقولهم : حَمادِ لفلان أَي حمداً له وشكراً وإِنما بني على الكسر لأَنه معدول عن المصدر .
      وحُماداك أَن تفعل كذا وكذا أَي غايتك وقصاراك ؛ وقال اللحياني : حُماداكَ أَن تفعل ذلك وحَمْدُك أَي مبلغ جهدك ؛ وقيل : معناه قُصاراك وحُماداك أَن تَنْجُو منه رأْساً برأْس أَي قَصْرُك وغايتك .
      وحُمادي أَن أَفعل ذاك أَي غايتي وقُصارايَ ؛ عن ابن الأَعرابي .
      الأَصمعي : حنانك أَن تفعل ذلك ، ومثله حُماداك .
      وقالت أُم سلمة : حُمادَياتُ النساء غَضُّ الطرف وقَصْر الوهادة ؛ معناه غاية ما يحمد منهن هذا ؛ وقيل : غُناماك بمعنى حُماداك ، وعُناناك مثله .
      ومحمد وأَحمد : من أَسماء سيدنا المصطفى رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ؛ وقد سمت محمداً وأَحمد وحامداً وحَمَّاداً وحَمِيداً وحَمْداً وحُمَيْداً .
      والمحمَّد : الذي كثرت خصاله المحمودة ؛ قال الأَعشى : إِليك ، أَبَيتَ اللعنَ ، كان كَلالُها ، إِلى الماجِد القَرْم الجَواد المُحَمَّ ؟

      ‏ قال ابن بري : ومن سمي في الجاهلية بمحمد سبعة : الأَول محمد بن سفيان بن مجاشع التميمي ، وهو الجد الذي يرجع إِليه الفرزدق همام بن غالب والأَقرع بن حابس وبنو عقال ، والثاني محمد بن عتوارة الليثي الكناني ، والثالث محمد بن أُحَيْحة بن الجُلاح الأَوسي أَحد بني جَحْجَبَى ، والرابع محمد بن حُمران بن مالك الجعفي المعروف بالشُّوَيْعِر ؛ لقب بذلك لقول امرئ القيس فيه وقد كان طلب منه أَن يبيعه فرساً فأَبى فقال : بَلِّغَا عَنِّي الشُّوَيْعِرَ أَني ، عَمْدَ عَيْن ، بَكَّيْتُهنّ حَريما وحريم هذا : اسم رجل ؛ وقال الشويعر مخاطباً لامرئ القيس : أَتتني أُمور فكذبْتها ، وقد نُمِيَتْ ليَ عاماً فعاما بأَنّ امرأَ القيسِ أَمسى كئيبا على أَلَهٍ ، ما يذوقُ الطَّعاما لعمرُ أَبيكَ الذي لا يُهانُ ، لقد كان عِرْضُك مني حراما وقالوا : هَجَوْتَ ، ولم أَهْجُه ، وهِلْ يَجِدَنْ فيكَ هاجٍ مراما ؟ وليس هذا هو الشويعر الحنفي وأَما الشويعر الحنفي فاسمه هانئ بن توبة الشيباني وسمي الشويعر لقوله هذا البيت : وإِنّ الذي يُمْسِي ، ودنياهُ هَمُّه ، لَمُسْتَمسِكٌ منها بِحَبْلِ غُرور وأَنشد له أَبو العباس ثعلب : يُحيّي الناسُ كلَّ غنيّ قوم ، ويُبْخَلُ بالسلام على الفقير ويوسَع للغنّي إِذا رأَوه ، ويُحْبَى بالتحية كالأَمير والخامس محمد بن مسلمة الأَنصاري أَخو بني حارثة ، والسادس محمد بن خزاعي بن علقمة ، والسابع محمد بن حرماز بن مالك التميمي العمري .
      وقولهم في المثل : العَود أَحمد أَي أَكثر حمداً ؛ قال الشاعر : فلم تَجْرِ إِلا جئت في الخير سابقاً ، ولا عدت إِلا أَنت في العود أَحمد وحَمَدَة النار ، بالتحريك : صوت التهابها كَحَدمتها ؛ الفراء : للنار حَمَدة .
      ويوم مُحْتَمِد ومُحْتَدِم : شديد الحرّ .
      واحْتَمَد الحرُّ : قَلْب احتَدَم .
      ومحمود : اسم الفيل المذكور في القرآن .
      ويَحْمَد : أَبو بطن من الأَزد .
      واليَحامِدُ جَمْعٌ : قبيلة يقال لها يَحْمد ، وقبيلة يقال لها اليُحْمِد ؛ هذه عبارة عن السيرافي ؛ قال ابن سيده : والذي عندي أَن اليحامد في معنى اليَحْمَديين واليُحْمِديين ، فكان يجب أَن تلحقه الهاء عوضاً من ياءَي النسب كالمهالبة ، ولكنه شذ أَو جعل كل واحد منهم يَحمد أَو يُحمد ، وركبوا هذا الاسم فقالوا حَمْدَوَيْه ، وتعليل ذلك مذكور في عمرويه .
      "

    المعجم: لسان العرب



معنى حمدل في قاموس معاجم اللغة



معجم الغني
**حَمْدَلَ** - [ح م د ل]. (ف: ربا. لازم).** حَمْدَلْتُ**،** أُحَمْدِلُ**،** حَمْدِلْ**، مص. حَمْدَلَةٌ. "حَمْدَلَ الْمُتَعَبِّدُ" : أَيْ رَدَّدَ (الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ).
المعجم الوسيط
قال: الحمد لله. ( منحوت من الجملة ).


تاج العروس

الحَمْدَلَةُ أهمله الجوهريّ وقال الصاغاني : هي حِكايَةُ قولِكَ : الحَمدُ لِلَّهِ . قلت : وهي من الألفاظِ المَنْحُوتة كالحَسبَلَةِ ونحوِها



ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: