وصف و معنى و تعريف كلمة حمدلي:


حمدلي: كلمة تتكون من خمس أحرف تبدأ بـ حاء (ح) و تنتهي بـ ياء (ي) و تحتوي على حاء (ح) و ميم (م) و دال (د) و لام (ل) و ياء (ي) .




معنى و شرح حمدلي في معاجم اللغة العربية:



حمدلي

جذر [حمدل]

  1. حمدَلَ: (فعل)
    • حمدلَ يحمدل ، حَمْدَلةً ، فهو مُحَمدِل
    • حمدل الشَّخصُ قال: الحمدُ لله
  2. حَمْدَلة: (اسم)
    • حَمْدَلة : مصدر حمدَلَ
  3. حَمدَلة: (اسم)
    • مصدر حَمْدَلَ
    • كَانَتِ الحَمْدَلَةُ عَلَى لِسَانِهِ فِي كُلِّ آنٍ : أَيْ تَرْدِيدُ الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ، وَهِيَ اخْتِزَالٌ لَهَا
  4. مُحَمدِل: (اسم)
    • مُحَمدِل : فاعل من حمدَلَ


  5. حمدل الشّخص:
    • قال.
,
  1. حمدلَ
    • حمدلَ يحمدل ، حَمْدَلةً ، فهو مُحَمدِل :-
      حمدل الشَّخصُ قال: الحمدُ لله.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  2. حَمْدَلَ
    • [ح م د ل]. (فعل: رباعي لازم). حَمْدَلْتُ، أُحَمْدِلُ، حَمْدِلْ، مصدر حَمْدَلَةٌ. :-حَمْدَلَ الْمُتَعَبِّدُ :- : أَيْ رَدَّدَ (الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ).

    المعجم: الغني

  3. حَمْدَلَةٌ
    • [ح م د ل]. (مصدر حَمْدَلَ). :-كَانَتِ الحَمْدَلَةُ عَلَى لِسَانِهِ فِي كُلِّ آنٍ :- : أَيْ تَرْدِيدُ :-الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ :-، وَهِيَ اخْتِزَالٌ لَهَا.



    المعجم: الغني

  4. حَمْدَلَةُ
    • ـ حَمْدَلَةُ: حِكايَةُ قَوْلِكَ: الحَمْدُ للهِ.

    المعجم: القاموس المحيط

  5. حمْدَلَ
    • حمْدَلَ : قال الحمد لله.
      (منحوت من الجملة) .

    المعجم: المعجم الوسيط

  6. حمدل الشّخص
    • قال



    المعجم: عربي عامة

,
  1. حَمْدُ
    • ـ حَمْدُ : الشُّكْرُ ، والرِّضى ، والجَزاءُ ، وقَضاءُ الحَقِّ ، حَمِدَهُ ، حَمْداً ومَحْمِداً ومَحْمَداً ومَحْمِدَةً ومَحْمَدَةً ، فهو حَمُودٌ وحَميدٌ ، وهي حَميدَةٌ .
      ـ أحْمَدَ : صارَ أمْرُهُ إلى الحَمْدِ ، أو فَعَلَ ما يُحْمَدُ عليه ،
      ـ أحْمَدَ الأرضَ : صادَفَها حَميدَةً ، كحَمِدَها ،
      ـ أحْمَدَ فلاناً : رَضِيَ فِعْلَهُ ومَذْهَبَهُ ، ولم يَنْشُرْه للناسِ ،
      ـ أحْمَدَ أمْرَهُ : صارَ عندَهُ مَحْموداً .
      ـ رَجُلٌ ومَنْزِلٌ حَمْدٌ ، وامرأةٌ حَمْدَةٌ : مَحْمودَةٌ .
      ـ تَحْميدُ : حَمْدُ اللّهِ مَرَّةً بعدَ مَرَّةٍ ،
      ـ إِنَّهُ لَحَمَّادٌ لِلّهِ عَزَّ وجَلَّ ، ومنه : " محمدٌ "، كأَنَّهُ حُمِدَ مَرَّةً بعدَ مَرَّةٍ .
      ـ أحْمَدُ إليك اللّهَ : أشْكُرُهُ .
      ـ حَمادِ له : حَمْداً وشُكْراً .
      ـ حُماداكَ وحُمادَيَّ : غايَتُكَ وغايَتِي .
      ـ وسَمَّتْ أحمدَ وحامِداً وحَمَّاداً وحَميداً وحُمَيْداً وحَمْداً وحَمْدونَ وحَمْدِينَ وحَمْدانَ وحَمْدَى وحَمُّوداً ، وحَمْدَوَيْهِ .
      ـ يَحْمَدُ ويُحْمِدُ ، آتي أعْلَم : أبو قبيلةٍ ، الجمع : اليَحامِدُ .
      ـ حَمَدَةُ النارِ : صَوْتُ الْتِهابِها .
      ـ يومٌ مُحْتَمِدٌ : شديدُ الحَرِّ .
      ـ حَمَادَةٌ : ناحِيَةٌ باليَمامَةِ .
      ـ مُحَمَّدِيَّةُ : قرية بنواحي بَغْدادَ ، وبلد بِبرْقَةَ من ناحِية الإِسْكَنْدَرِيَّةِ ، وبلد بنواحي الزَّابِ ، وبلد بِكِرْمانَ ، وقرية قُرْبَ تُونِسَ ، ومحلَّةٌ بالرَّيِّ ، واسمُ مدينة المَسِيلةِ بالمغْرِبِ أيضاً ، وقرية باليَمامَةِ .
      ـ هو يَتَحَمَّدُ عليَّ : يَمْتَنُّ .
      ـ حُمَدَةٌ : مُكْثِرُ الحمْدِ للأَشْياءِ .
      ـ حَمِدَ : غَضِبَ .
      ـ " العَوْدُ أحمدُ ": أكْثَرُ حَمْداً ، لأِنَّكَ لا تَعودُ إلى الشيءِ غالِباً إلاَّ بعدَ خِبْرَتِهِ ، أو معناهُ أنَّهُ إذا ابْتَدَأَ المعْروفَ جَلَبَ الْحَمْدَ لنفْسه ، فإذا عاد كانَ أحمدَ أي : أكْسَبَ للحَمْدِ له ، أو هو أفْعَلُ من المفْعولِ ، أي : الابْتِداءُ محمودٌ ، والعَوْدُ أحَقُّ بأن يَحْمَدوهُ ، قاله خِداشُ بنُ حابِسٍ في الرَّبابِ لما خَطَبَها فَرَدَّهُ أبَواها ، فأضْرَبَ عنها زَماناً ، ثم أقْبَلَ حتى انتهى إلى حِلَّتِهِمْ مُتَغَنِّياً بأبياتٍ منها : ألا لَيْتَ شِعْرِي يا رَبابُ متى أرَى ........ لنا منْكِ نُجْحاً أو شِفاءً فأَشْتَفِي ، فَسَمِعَتْ وحَفِظَتْ ، وبَعَثَتْ إليه أنْ قد عرفتُ حاجَتَكَ ، فاغْدُ خاطباً ، ثم قالت لأِمِّها : هلْ أُنْكَحُ إلاَّ مَنْ أهْوى ، وألْتَحِفُ إلا مَنْ أرْضَى ؟ قالت : لا ، قالت : فأنْكِحينِي خداشاً ، قالت : مع قِلَّةِ ماله ؟ قالت : إذا جَمَعَ المال السَّيِّئُ الفعال فقُبْحاً للمال ، فأصْبحَ خِداشٌ ، وسَلَّمَ عليهم ، وقال : العَوْدُ أحْمَدْ ، والمرأةُ تُرْشَدْ ، والوِرْدُ يُحْمَدْ .
      ـ محمودٌ : اسمُ الفيلِ المذكورِ في القرآنِ العزيزِ . وأحمدُ بنُ محمدِ بنِ يعقوبَ بنِ حُمَّدُويَهْ : محدِّثٌ ، أو هو حُمَّدُوهُ ، بلا ياءٍ .
      ـ حَمْدونَةُ : بنْتُ الرَّشيدِ ، وابنُ أبي لَيْلَى : محدِّثٌ .
      ـ حمَدِيَّةُ : جَدُّ والِدِ إبراهيمَ بنِ محمدٍ راوي " المُسْنَدِ " عن أبي الحُصَيْنِ .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. حَمْدَلَةُ
    • ـ حَمْدَلَةُ : حِكايَةُ قَوْلِكَ : الحَمْدُ للهِ .

    المعجم: القاموس المحيط

  3. حمدلَ
    • حمدلَ يحمدل ، حَمْدَلةً ، فهو مُحَمدِل :-
      حمدل الشَّخصُ قال : الحمدُ لله .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر



  4. الحمْدان
    • سورتا سبأ وفاطر .

    المعجم: عربي عامة

  5. الشَّخصُ
    • الشَّخصُ : كلُ جسمٍ له ارتفاعٌ وظُهُورٌ ؛ وغلب في الإنسان .
      و الشَّخصُ ( عند الفلاسفة ) : الذاتُ الواعية لكيانها المستقلةُ في إرادتها ، ومنه :- الشّخصُ الأخلاقيّ :-، وهو مَنْ توافَرَت فيه صفاتٌ تؤهِّلُه للمشاركة العقليّة والأخلاقية في مجتمع إنسانيّ . والجمع : أشخاصٌ ، وشُخُوصٌ .

    المعجم: المعجم الوسيط

  6. الشخص المعتمد
    • شخص ليس عضواً أو عضواً متحالفاً في البورصة أو موظفاً في شركة عضو فيها ولكنه يشغل منصباً ذا نفوذ في الشركة ككونه عضواً في مجلس إدارتها ويتعهّد باحترام قواعد البورصة وأصبح معتمداً فيها . ، وتعني بالانجليزية : approved person

    المعجم: مالية

  7. حَمْدَلَةٌ

    • [ ح م د ل ]. ( مصدر حَمْدَلَ ). :- كَانَتِ الحَمْدَلَةُ عَلَى لِسَانِهِ فِي كُلِّ آنٍ :- : أَيْ تَرْدِيدُ :- الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ :-، وَهِيَ اخْتِزَالٌ لَهَا .

    المعجم: الغني

  8. حَمِدَهُ
    • حَمِدَهُ حَمِدَهُ َ حَمْدًا : أثْنَى عليه : و حَمِدَهُ فلانًا جَزَاهُ وقَضَى حقَّه .
      و حَمِدَهُ الشيءَ : رَضِيَ عنه وارتاح إليه .
      ويقال : أحْمَدُ إليكَ الله : أحمَدُ نِعمة الله معك .

    المعجم: المعجم الوسيط

  9. حمدل الشّخص
    • قال

    المعجم: عربي عامة

  10. حمْدَلَ
    • حمْدَلَ : قال الحمد لله .
      ( منحوت من الجملة ) .


    المعجم: المعجم الوسيط

  11. حَمْدَلَ
    • [ ح م د ل ]. ( فعل : رباعي لازم ). حَمْدَلْتُ ، أُحَمْدِلُ ، حَمْدِلْ ، مصدر حَمْدَلَةٌ . :- حَمْدَلَ الْمُتَعَبِّدُ :- : أَيْ رَدَّدَ ( الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ ).

    المعجم: الغني

  12. حُمَدة
    • حمدة
      1 - كثير الحمد والشكر

    المعجم: الرائد

  13. الحُمَدَةُ
    • الحُمَدَةُ : وصْفٌ للمبالغة .
      يقاك : رجلٌ حُمَدَةٌ ، وهو الذي يُكثر حَمْدَ الأشياء ، ويقولُ فيها أكثر مما فيها .

    المعجم: المعجم الوسيط

  14. الحمدة
    • صوت النار عند إلتهابها

    المعجم: معجم الاصوات

  15. حمد
    • " الحمد : نقيض الذم ؛ ويقال : حَمدْتُه على فعله ، ومنه المَحْمَدة خلاف المذمّة .
      وفي التنزيل العزيز : الحمد لله رب العالمين .
      وأَما قول العرب : بدأْت بالحمدُ لله ، فإِنما هو على الحكاية أَي بدأْت بقول : الحمدُ لله رب العالمين ؛ وقد قرئ الحمدَ لله على المصدر ، والحمدِ لله على الإِتباع ، والحمدُ لله على الإِتباع ؛ قال الفراء : اجتمع القراء على رفع الحمدُ لله ، فأَما أَهل البدو فمنهم من يقول الحمدَ لله ، بنصب الدال ، ومنهم من يقول الحمدِ لله ، بخفض الدال ، ومنهم من يقول الحمدُ لُلَّه ، فيرفع الدال واللام ؛ وروي عن ابن العباس أَنه ، قال : الرفع هو القراءَة لأَنه المأْثور ، وهو الاختيار في العربية ؛ وقال النحويون : من نصب من الأَعراب الحمد لله فعلى المصدر أَحْمَدُ الحمدَ لله ، وأَما من قرأَ الحمدِ لله فإِن الفراء ، قال : هذه كلمة كثرت على الأَلسن حتى صارت كالاسم الواحد ، فثقل عليهم ضمة بعدها كسرة فأَتبعوا الكسرةَ للكسرة ؛ قال وقال الزجاج : لا يلتفت إِلى هذه اللغة ولا يعبأُ بها ، وكذلك من قرأَ الحمدُ لُلَّه في غير القرآن ، فهي لغة رديئة ؛ قال ثعلب : الحمد يكون عن يد وعن غير يد ، والشكر لا يكون إِلا عن يد وسيأْتي ذكره ؛ وقال اللحياني : الحمد الشكر فلم يفرق بينهما .
      الأَخفش : الحمد لله الشكر لله ، قال : والحمد لله الثناء .
      قال الأَزهري : الشكر لا يكون إِلا ثناء ليد أَوليتها ، والحمد قد يكون شكراً للصنيعة ويكون ابتداء للثناء على الرجل ، فحمدُ الله الثناءُ عليه ويكون شكراً لنعمه التي شملت الكل ، والحمد أَعم من الشكر .
      وقد حَمِدَه حَمْداً ومَحْمَداً ومَحْمَدة ومَحْمِداً ومَحْمِدَةً ، نادرٌ ، فهو محمود وحميد والأُنثى حميدة ، أَدخلوا فيها الهاء وإِن كان في المعنى مفعولاً تشبيهاً لها برشيدة ، شبهوا ما هو في معنى مفعول بما هو بمعنى فاعل لتقارب المعنيين .
      والحميد : من صفات الله تعالى وتقدس بمعنى المحمود على كل حال ، وهو من الأَسماء الحسنى فعيل بمعنى محمود ؛ قال محمد بن المكرم : هذه اللفظة في الأُصول فعيل بمعنى مفعول ولفظة مفعول في هذا المكان ينبو عنها طبع الإِيمان ، فعدلت عنها وقلت حميد بمعنى محمود ، وإِن كان المعنى واحداً ، لكن التفاصح في التفعيل هنا لا يطابق محض التنزيه والتقديس لله عز وجل ؛ والحمد والشكر متقاربان والحمد أَعمهما لأَنك تحمد الإِنسان على صفاته الذاتية وعلى عطائه ولا تشكره على صفاته ؛ ومنه الحديث : الحمد رأْس الشكر ؛ ما شكر الله عبد لا يحمده ، كما أَن كلمة الإِخلاص رأْس الإِيمان ، وإِنما كان رأْس الشكر لأَن فيه إِظهار النعمة والإِشادة بها ، ولأَنه أَعم منه ، فهو شكر وزيادة .
      وفي حديث الدعاء : سبحانك اللهم وبحمدك أَي وبحمدك أَبتدئ ، وقيل : وبحمدك سبحت ، وقد تحذف الواو وتكون الواو للتسبب أَو للملابسة أَي التسبيح مسبب بالحمد أَو ملابس له .
      ورجل حُمَدَةٌ كثير الحمد ، ورجل حَمَّادٌ مثله .
      ويقال : فلان يتحمد الناس بجوده أَي يريهم أَنه محمود .
      ومن أَمثالهم : من أَنفق ماله على نفسه فلا يَتَحَمَّد به إِلى الناس ؛ المعنى أَنه لا يُحْمَدُ على إِحسانه إِلى نفسه ، إِنما يحمد على إِحسانه إِلى الناس ؛ وحَمَدَه وحَمِدَهُ وأَحمده : وجده محموداً ؛ يقال : أَتينا فلاناً فأَحمدناه وأَذممناه أَي وجدناه محموداً أَو مذموماً .
      ويقال : أَتيت موضع كذا فأَحمدته أَي صادفته محموداً موافقاً ، وذلك إِذا رضيت سكناه أَو مرعاه .
      وأَحْمَدَ الأَرضَ : صادفها حميدة ، فهذه اللغة الفصيحة ، وقد يقال حمدها .
      وقال بعضهم : أَحْمَدَ الرجلَ إِذا رضي فعله ومذهبه ولم ينشره .
      سيبويه : حَمِدَه جزاه وقضى حقه ، وأَحْمَدَه استبان أَنه مستحق للحمد .
      ابن الأَعرابي : رجل حَمْد وامرأَة حَمْدْ وحَمْدة محمودان ومنزل حَمْد ؛

      وأَنشد : وكانت من الزوجات يُؤْمَنُ غَيْبُها ، وتَرْتادُ فيها العين مُنْتَجَعاً حَمْدا ومنزلة حَمْد ؛ عن اللحياني .
      وأَحْمَد الرجلُ : صار أَمره إِلى الحمد .
      وأَحمدته : وجدته محموداً ؛ قال الأَعشى : وأَحْمَدْتَ إِذ نَجَّيْتَ بالأَمس صِرْمَة ، لها غُدَاداتٌ واللَّواحِقُ تَلْحَق وأَحْمَد أَمرَه : صار عنده محموداً .
      وطعام لَيْسَت مَحْمِدة (* قوله « وطعام ليست محمدة إلخ » كذا بالأصل والذي في شرح القاموس وطعام ليست عنده محمدة أي لا يحمده آكله ، وهو بكسر الميم الثانية ).
      أَي لا يحمد .
      والتحميد : حمدك الله عز وجل ، مرة بعد مرة .
      الأَزهري : التحميد كثرة حمد الله سبحانه بالمحامد الحسنة ، والتحميد أَبلغ من الحمد .
      وإِنه لَحَمَّاد لله ، ومحمد هذا الاسم منه كأَنه حُمدَ مرة بعد أُخرى .
      وأَحْمَد إِليك الله : أَشكره عندك ؛ وقوله : طافت به فَتَحامَدَتْ رُكْبانه أَي حُمد بعضهم عند بعض .
      الأَزهري : وقول العرب أَحْمَد إِليك اللَّهَ أَي أَحمد معك اللَّهَ ؛ وقال غيره : أَشكر إِليك أَياديَه ونعمه ؛ وقال بعضهم : أَشكر إِليك نعمه وأُحدثك بها .
      هل تَحْمد لهذا الأَمر أَي ترضاه ؟، قال الخليل : معنى قولهم في الكتب احمد إِليك الله أَي احمد معك الله ؛ كقول الشاعر : ولَوْحَيْ ذراعين في بِرْكَة ، إِلى جُؤجُؤٍ رَهِل المنكب يريد مع بركة إِلى جؤجؤ أَي مع جؤجؤ .
      وفي كتابه ، عليه السلام : أَما بعد فإِني أَحمد إِليك الله أَي أَحمده معك فأَقام إِلى مُقام مع ؛ وقيل : معناه أَحمد إِليك نعمة الله عز وجل ، بتحديثك إِياها .
      وفي الحديث : لواء الحمد بيدي يوم القيامة ؛ يريد انفراده بالحمد يوم القيامة وشهرته به على رؤوس الخلق ، والعرب تضع اللواء في موضع الشهرة ؛ ومنه الحديث : وابعثه المقام المحمود : الذي يحمده فيه جميع الخلق لتعجيل الحساب والإِراحة من طول الوقوف ؛ وقيل : هو الشفاعة .
      وفلان يَتَحَمَّد عليّ أَي يمتن ، ورجل حُمَدة مثل هُمَزة : يكثر حمد الأَشياء ويقول فيها أَكثر مما فيها .
      ابن شميل في حديث ابن عباس : أَحْمد إِليكم غَسْل الإِحْليل أَي أَرضاه لكم وأتقدم فيه إِليكم ، أَقام إِلى مقام اللام الزائدة كقوله تعالى : بأَن ربك أَوحى لها ؛ أَي إِليها .
      وفي النوادر : حَمِدت على فلان حَمْداً وضَمِدت له ضَمَداً إِذا غضبت ؛ وكذلك أَرِمْت أَرَماً .
      وقول المصلي : سبحانك اللهم وبحمدك ؛ المعنى وبحمدك أَبتدئ ، وكذلك الجالب للباء في بسم الله الابتداء كأَنك قلت : بدأْت بسم الله ، ولم تحتج إِلى ذكر بدأْت لأَن الحال أَنبأَت أَنك مبتدئ .
      وقولهم : حَمادِ لفلان أَي حمداً له وشكراً وإِنما بني على الكسر لأَنه معدول عن المصدر .
      وحُماداك أَن تفعل كذا وكذا أَي غايتك وقصاراك ؛ وقال اللحياني : حُماداكَ أَن تفعل ذلك وحَمْدُك أَي مبلغ جهدك ؛ وقيل : معناه قُصاراك وحُماداك أَن تَنْجُو منه رأْساً برأْس أَي قَصْرُك وغايتك .
      وحُمادي أَن أَفعل ذاك أَي غايتي وقُصارايَ ؛ عن ابن الأَعرابي .
      الأَصمعي : حنانك أَن تفعل ذلك ، ومثله حُماداك .
      وقالت أُم سلمة : حُمادَياتُ النساء غَضُّ الطرف وقَصْر الوهادة ؛ معناه غاية ما يحمد منهن هذا ؛ وقيل : غُناماك بمعنى حُماداك ، وعُناناك مثله .
      ومحمد وأَحمد : من أَسماء سيدنا المصطفى رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ؛ وقد سمت محمداً وأَحمد وحامداً وحَمَّاداً وحَمِيداً وحَمْداً وحُمَيْداً .
      والمحمَّد : الذي كثرت خصاله المحمودة ؛ قال الأَعشى : إِليك ، أَبَيتَ اللعنَ ، كان كَلالُها ، إِلى الماجِد القَرْم الجَواد المُحَمَّ ؟

      ‏ قال ابن بري : ومن سمي في الجاهلية بمحمد سبعة : الأَول محمد بن سفيان بن مجاشع التميمي ، وهو الجد الذي يرجع إِليه الفرزدق همام بن غالب والأَقرع بن حابس وبنو عقال ، والثاني محمد بن عتوارة الليثي الكناني ، والثالث محمد بن أُحَيْحة بن الجُلاح الأَوسي أَحد بني جَحْجَبَى ، والرابع محمد بن حُمران بن مالك الجعفي المعروف بالشُّوَيْعِر ؛ لقب بذلك لقول امرئ القيس فيه وقد كان طلب منه أَن يبيعه فرساً فأَبى فقال : بَلِّغَا عَنِّي الشُّوَيْعِرَ أَني ، عَمْدَ عَيْن ، بَكَّيْتُهنّ حَريما وحريم هذا : اسم رجل ؛ وقال الشويعر مخاطباً لامرئ القيس : أَتتني أُمور فكذبْتها ، وقد نُمِيَتْ ليَ عاماً فعاما بأَنّ امرأَ القيسِ أَمسى كئيبا على أَلَهٍ ، ما يذوقُ الطَّعاما لعمرُ أَبيكَ الذي لا يُهانُ ، لقد كان عِرْضُك مني حراما وقالوا : هَجَوْتَ ، ولم أَهْجُه ، وهِلْ يَجِدَنْ فيكَ هاجٍ مراما ؟ وليس هذا هو الشويعر الحنفي وأَما الشويعر الحنفي فاسمه هانئ بن توبة الشيباني وسمي الشويعر لقوله هذا البيت : وإِنّ الذي يُمْسِي ، ودنياهُ هَمُّه ، لَمُسْتَمسِكٌ منها بِحَبْلِ غُرور وأَنشد له أَبو العباس ثعلب : يُحيّي الناسُ كلَّ غنيّ قوم ، ويُبْخَلُ بالسلام على الفقير ويوسَع للغنّي إِذا رأَوه ، ويُحْبَى بالتحية كالأَمير والخامس محمد بن مسلمة الأَنصاري أَخو بني حارثة ، والسادس محمد بن خزاعي بن علقمة ، والسابع محمد بن حرماز بن مالك التميمي العمري .
      وقولهم في المثل : العَود أَحمد أَي أَكثر حمداً ؛ قال الشاعر : فلم تَجْرِ إِلا جئت في الخير سابقاً ، ولا عدت إِلا أَنت في العود أَحمد وحَمَدَة النار ، بالتحريك : صوت التهابها كَحَدمتها ؛ الفراء : للنار حَمَدة .
      ويوم مُحْتَمِد ومُحْتَدِم : شديد الحرّ .
      واحْتَمَد الحرُّ : قَلْب احتَدَم .
      ومحمود : اسم الفيل المذكور في القرآن .
      ويَحْمَد : أَبو بطن من الأَزد .
      واليَحامِدُ جَمْعٌ : قبيلة يقال لها يَحْمد ، وقبيلة يقال لها اليُحْمِد ؛ هذه عبارة عن السيرافي ؛ قال ابن سيده : والذي عندي أَن اليحامد في معنى اليَحْمَديين واليُحْمِديين ، فكان يجب أَن تلحقه الهاء عوضاً من ياءَي النسب كالمهالبة ، ولكنه شذ أَو جعل كل واحد منهم يَحمد أَو يُحمد ، وركبوا هذا الاسم فقالوا حَمْدَوَيْه ، وتعليل ذلك مذكور في عمرويه .
      "

    المعجم: لسان العرب



معنى حمدلي في قاموس معاجم اللغة

معجم الغني
**حَمْدَلَ** - [ح م د ل]. (ف: ربا. لازم).** حَمْدَلْتُ**،** أُحَمْدِلُ**،** حَمْدِلْ**، مص. حَمْدَلَةٌ. "حَمْدَلَ الْمُتَعَبِّدُ" : أَيْ رَدَّدَ (الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ).
المعجم الوسيط
قال: الحمد لله. ( منحوت من الجملة ).
تاج العروس

الحَمْدَلَةُ أهمله الجوهريّ وقال الصاغاني : هي حِكايَةُ قولِكَ : الحَمدُ لِلَّهِ . قلت : وهي من الألفاظِ المَنْحُوتة كالحَسبَلَةِ ونحوِها



ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: