وصف و معنى و تعريف كلمة درفي:


درفي: كلمة تتكون من أربع أحرف تبدأ بـ دال (د) و تنتهي بـ ياء (ي) و تحتوي على دال (د) و راء (ر) و فاء (ف) و ياء (ي) .




معنى و شرح درفي في معاجم اللغة العربية:



درفي

جذر [درف]

  1. دَرفة: (اسم)
    • الجمع : دَرَفات و دَرْفات و دِرَف
    • أحدُ مِصْراعَي الباب أو الشبّاك ونحوهما دَرْفَةُ دُولابٍ/ نافذةٍ، جمع دَرَفات ودَرْفات ودِرَف:
  2. دِرَف: (اسم)
    • دِرَف : جمع دَرفة
,
  1. دَرْفَة
    • دَرْفَة :-
      جمع دَرَفات ودَرْفات ودِرَف: أحدُ مِصْراعَي الباب أو الشبّاك ونحوهما :-دَرْفَةُ دُولابٍ/ نافذةٍ.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  2. دِرَف


    • درف
      1- درف : ظل. 2- درف : كنف، حماية : «هو تحت درفه».

    المعجم: الرائد

  3. دَرْفِ
    • ـ دَرْفِ، هو تَحْتَ دَرْفِ فُلاَنٍ: كَنَفِهِ وظِلِّهِ، أو من ناحِيَتِهِ في خَيْرٍ أو شَرٍّ.

    المعجم: القاموس المحيط

,
  1. دِرَفْسُ
    • ـ دِرَفْسُ : العظيمُ من الإِبِلِ ، والضَّخْمُ من الرِّجَالِ ، كالدِّرْفاسِ فيهما ، والعَلَمُ الكبيرُ ، والحريرُ .
      ـ دَرْفَسَ : ركِبَ الدِّرَفْسَ من الإِبِلِ ، أو حَمَلَ العَلَمَ الكبيرَ
      ـ دِرْفاسُ : الأسَدُ العظيمُ .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. درفلَ


    • درفلَ يُدرفل ، دَرْفَلةً ، فهو مُدَرفِل ، والمفعول مُدَرْفَل :-
      درفلَ المَعْدِنَ شَكَّله بطريقةٍ خاصَّةٍ تعتمد على التَّبريد والتَّسخين .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  3. دَرْفَة
    • دَرْفَة :-
      جمع دَرَفات ودَرْفات ودِرَف : أحدُ مِصْراعَي الباب أو الشبّاك ونحوهما :- دَرْفَةُ دُولابٍ / نافذةٍ .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  4. درفل المعْدن
    • شَكَّله بطريقةٍ خاصَّةٍ تعتمد على التَّبريد والتَّسخين .

    المعجم: عربي عامة

  5. دَرْفيل
    • دَرْفيل :-
      ( الحيوان ) دارفيل ، دُلْفين ، دُولفين ؛ حيوان بحريّ لبون من رتبة الحوتيّات ، يعيش في بحار المناطق الحارّة والمعتدلة ، يغتذي على الأسماك والقشريّات والرِّخويّات ، قيل : إنّه ينجّي الغريقَ بتمكينه من ظهره لكي يستعين به على السِّباحة .


    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  6. دَرفيل
    • درفيل
      1 - سمك الدلفين

    المعجم: الرائد

  7. الدِّرَفْسَة
    • الدِّرَفْسَة من النوق : الدِّرَفْس . والجمع : دَرافِسُ .

    المعجم: المعجم الوسيط

  8. دَرْفَلَة
    • دَرْفَلَة :-
      1 - مصدر درفلَ .
      2 - طريقةٌ لتشكيل المعادن .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  9. الدَّرْفلَةُ
    • الدَّرْفلَةُ : طريقةٌ لتشكيل المعادن .

    المعجم: المعجم الوسيط

  10. الدِّرفاس
    • الدِّرفاس : الضخم العظيم من الإنسان والحيوان ( للمذكَّر والمؤَنَّث ) . والجمع : دَرافيسُ .

    المعجم: المعجم الوسيط

  11. الشيءُ
    • الشيءُ : الموجودُ .
      و الشيءُ ما يتصوَّر ويخبر عنه

    المعجم: المعجم الوسيط



  12. المَعْدِنُ
    • المَعْدِنُ : مكانُ كلِّ شيء فيه أَصلُهُ ومركزُهُ .
      و المَعْدِنُ موضِعُ استخراج الجَوْهر من ذهب ونحوه .
      و المَعْدِنُ الفِلِزُّ ( في لغة العِلْم ) .
      ويقال : فلانٌ مَعْدِنُ الخِيرِ والكَرَم : مجبولٌ عليْهِما .
      و المَعْدِنُ ( في الكيمياء ) : المركَّبَاتُ غيْر العضويّة التي توجدُ في الأرض ، وقد تُطلَقُ على الحفرياتِ المتخلفة من موادّ عضويّة كالزيت المعدني والفحم . والجمع : معادن .

    المعجم: المعجم الوسيط

  13. المُعَدِّنُ
    • المُعَدِّنُ : من يستخرج الخامات المعدِنية من الأرض ، ويستخلص المعادن منها .

    المعجم: المعجم الوسيط

  14. دَرْفَسَ
    • دَرْفَسَ : ركب الدِّرَفْسَ من الإِبل .
      و دَرْفَسَ حمل الدِّرَفْسَ من الأَعلام .

    المعجم: المعجم الوسيط

  15. دَرفَس
    • درفس
      1 - درفس من الإنسان أو الحيوان الضخم العظيم . للمذكر والمؤنث . 2 - درفس : ناقة سهلة السير . 3 - درفس : راية كبيرة . 4 - درفس : حرير .


    المعجم: الرائد

  16. الدِّرَفْسُ
    • الدِّرَفْسُ : الدِّرفاس ( للمذكر والمؤنَّث ) .
      و الدِّرَفْسُ النَّاقة السهلة السير .
      و الدِّرَفْسُ الكثيرة لحم الجنْبَيْن .
      و الدِّرَفْسُ الرَّاية الكبيرة .
      و الدِّرَفْسُ الحرير . والجمع : دَرافِسُ .

    المعجم: المعجم الوسيط

  17. المعدن الأصفر
    • الذهب ، وتعني بالانجليزية : yellow metal

    المعجم: مالية

  18. هَلَم
    • هلم - كلمة دعاء إلى الشيء ، نحو ، « هلم إلى العمل »
      1 - هلم : قد تستعمل متعدية ، نحو : « هلم رفقاءك »، أي أحضرهم . 2 - هلم : وهي اسم فعل يستوي فيها المفرد والمثنى والجمع والمذكر والمؤنث . وتجعل أحيانا فعلا وتلحق بها الضمائر فتعرف ، نحو : « هلما ، هلمي ، إلخ ...». 3 - هلم : قد توصل باللام ، نحو : « هلم لك ». 4 - هلم : قد تلحقها نون التوكيد ، نحو : « هلمن ».

    المعجم: الرائد

  19. درفس
    • " بعير دِرَفْسٌ : عظيم .
      والدِّرَفْسُ : الضخم والضخمة من الإِبل .
      والدِّرَفْسةُ : الكثيرة لحم الجنبين والبَضِيع ، والدِّرَفْسُ : الناقة السهلةُ السير ، وجملٌ دِرَفْسٌ .
      الأُمَوِيُّ : الدِّرَفْسُ البعير الضخم العظيم ، وناقة دِرَفْسَة .
      والدِّرَفْسُ : الحرير .
      وقال شمر : الدِّرَفْسُ أَيضاً العَلَمُ الكبير ؛

      وأَنشد قول ابن الرُّقَيَّاتِ : تُكِنُّه خِرْقَةُ الدِّرَفْس من الشمسِ ، كَلَيْثٍ يُفَرِّجُ الأَجَما الصحاح : الدِّرَفْسُ من الإِبل العظيم ،.
      وناقةٌ دِرَفْسَةٌ ؛ قال العجاج : دِرَفْسَةٌ أَو بازٍلٌ دِرَفْسُ والدُرْفاسُ مثله ؛ قال ابن برِّي : صواب إِنشاده : دِرَفْسَةٍ أَو بازِلٍ ، بالخفض ؛ وقبله : كم قد حَسَرْنا من عَلاةٍ عَنْسِ ، كَبْداء كالقَوْسِ وأُخْرى جَلْسِ ، دِرَفْسَةٍ أَو بازِلٍ دِرَفْسِ حسرنا : أَتعبنا .
      والعَنْسُ : الناقة الصُّلْبَةُ القوية .
      والعَلاةُ : سَندانُ الحَدَّادِ .
      وكَبْداء : ضَخْمَةُ الوسط خِلقة ، وجعلها كالقوس .
      لأَنها قد ضَمُرَتْ واعْوَجَّتْ من السير .
      والجَلْس : الشديدة ، ويقال الجسيمةُ .
      والدِّرَفْسَةُ : الغليظة .
      والبازل من الإِبل : الذي له تسع سنين ودخل في العاشرة .
      "

    المعجم: لسان العرب

  20. درفق
    • " المُدْرَنْفِقُ : المُسْرِع في سيره .
      يقال : ادْرَنْفِقْ مُرْمَعِلاًّ أَي امْضِ راشداً .
      ودَرْفَقَ في مَشْيِه : أَسرع .
      وادْرَنْفَقَتِ الناقة إذا مضت في السير فأَسرعت .
      وادْرنفَق : تقدَّم .
      وادْرَنْفَقَت الإبل إذا تقدَّمت الإبلُ .
      الليث : ادْرَنْفَقَ أَي اقْتَحم قُدُماً .
      أَبو تراب : مرَّ مرّاً دَرَنْفَقاً ودَلَنْفَقاً ، وهو مَرٌّ سريع شبيه بالهَمْلَجة .
      "

    المعجم: لسان العرب

  21. عدن
    • " عَدَنَ فلان بالمكان يَعْدِنُ ويَعْدُنُ عَدْناً وعُدُوناً : أَقام .
      وعَدَنْتُ البلدَ : تَوَطَّنْتُه .
      ومرْكَزُ كل شيء مَعْدِنُه ، وجنّاتُ عَدْنٍ منه أَي جنات إِقامة لمكان الخُلْد ، وجناتُ عَدْنٍ بُطْنانُها ، وبُطْنانها وسَطُها .
      وبُطْنانُ الأَودية : المواضعُ التي يَسْتَرْيضُ فيها ماءُ السيل فيَكْرُمُ نباتُها ، واحدها بَطْنٌ .
      واسم عَدْنان مشتق من العَدْنِ ، وهو أَن تَلْزَمَ الإِبلُ المكانَ فتأْلَفَه ولا تَبْرَحَه .
      تقول : تَرَكْتُ إِبل بني فلان عَوادِنَ بمكان كذا وكذا ؛ قال : ومنه المَعْدِن ، بكسر الدال ، وهو المكان الذي يَثْبُتُ فيه الناس لأَن أَهله يقيمون فيه ولا يتحوَّلون عنه شتاء ولا صيفاً ، ومَعْدِنُ كل شيء من ذلك ، ومَعْدِنُ الذهب والفضة سمي مَعْدِناً لإنْبات الله فيه جوهرهما وإِثباته إِياه في الأَرض حتى عَدَنَ أَي ثبت فيها .
      وقال الليث : المَعْدِنُ مكان كل شيء يكون فيه أَصله ومَبْدَؤه نحو مَعْدِنِ الذهب والفضة والأَشياء .
      وفي الحديث : فَعَنْ معادِنِ العرب تسأَلوني ؟، قالوا : نعم ، أَي أُصولها التي ينسبون إليها ويتفاخرون بها .
      وفلان مَعْدِنٌ للخير والكرم إذا جُبِل عليهما ، على المَثَل ؛ وقال أَبو سعيد في قول المُخَبَّل : خَوَامِسُ تَنْشقُّ العَصا عن رُؤوسها ، كما صَدَعَ الصَّخْرَ الثِّقالَ المُعَدِّن ؟

      ‏ قال : المُعَدِّنُ الذي يُخْرِجُ من المَعْدَنِ الصخرَ ثم يَكْسِرُها يبتغي فيها الذهب .
      وفي حديث بلال ابن الحرث : أَنه أَقطعه مَعادِن القَبَلِيَّةِ ؛ المَعادِنُ : المواضع التي يستخرج منها جواهر الأَرض .
      والعَدَانُ : موضع العُدُونِ .
      وعَدَنَتِ الإِبل بمكان كذا تَعْدِنُ وتَعْدُنُ عَدْناً وعُدُوناً : أَقامت في المَرْعَى ، وخص بعضهم به الإِقامة في الحَمْضِ ، وقيل : صَلَحَتْ واسْتَمْرأَت المكانَ ونَمَتْ عليه ؛ قال أَبو زيد : ولا تَعْدِنُ إلا في الحَمْضِ ، وقيل : يكون في كل شيء ، وهي ناقة عادِنٌ ، بغير هاء .
      والعَدَنُ : موضع باليمن ، ويقال له أَيضاً عَدَنُ أَبْيَنَ ، نُسِبَ إلى أَبْيَنَ رجلٍ من حِمْير لأَنه عَدَنَ به أَي أَقام ؛ قال الأَزهري : وهي بلد عى سِيف البحر في أَقصى بلاد اليمن ؛ وفي الحديث ذِكْرُ عَدَنِ أَبْيَنَ ؛ هي مدينة معروفة باليمن أُضيفت إلى أَبْيَنَ بوزن أَبيض ، وهو رجل من حمير .
      أَبو عبيد : العِدَّانُ الزمان ؛

      وأَنشد بيت الفرزدق يخاطب مِسْكيناً الدَّارِمِيَّ لما رَثَى زياداً : أََتَبْكي على عِلْجِ ، بِمَيْسانَ ، كافِرٍ ككِسْرَى على عِدّانِه ، أَو كَقَيْصَرا ؟ وفيه يقول هذا البيت : أَقولُ له لما أَتاني نَعِيُّه : به لا بِظَبْيٍ بالصَّرِيمةِ أَعْفَرا .
      وقال أَبو عمرو في قوله : ولا على عِدّانِ مُلْكٍ مُحْتَضَرْ أَي على زمانه وإِبَّانِه .
      قال الأَزهري : وسمعت أَعرابياً من بني سعد بالأَحْساءِ يقول : كان أَمْرُ كذا وكذا على عِدَّانِ ابن بُور ؛ وابنُ بُور كان والياً بالبَحْرَيْن قبل استيلاء القَرامِطَة عليها ، يريد كان ذلك أَيام ولايته عليها .
      وقال الفراء : كان ذلك على عِدَّانِ فرعون ، قال الأَزهري : من جعل عِدَّانَ فِعْلاناً فهو من العَدِّ والعِدَادِ ، ومن جعله فِعلالاً فهو من عَدَنَ ، قال : والأَقرب عندي أَنه من العَدِّ لأَنه جعل بمعنى الوقت .
      والعَدَان ، بفتح العين : سبع سنين ، يقال : مَكَثْنا في غَلاء السِّعْرِ عَدَانَيْنِ ، وهما أَربع عشرة سنة ، الواحد عَدَانٌ ، وهو سبع سنين .
      والعَدَانُ : موضعُ كل ساحلٍ ، وقيل : عَدَان البحر ، بالفتح ، ساحله ؛ قال يَزيدُ بنُ الصَّعِقِ : جَلَبْنَ الخيلَ من تَثْلِيثَ ، حتى وَرَدْنَ على أُوَارةَ فالعَدَانِ .
      والعدانُ : أَرض بعينها من ذلك ؛ وأَما قول لبيد ابن ربيعة العامري : ولقد يَعْلَمُ صَحْبي كُلُّهُمْ ، بعَدَانِ السّعيفِ صَبْرِي ونَقَلْ .
      فإِن شمراً رواه : بعَدَانِ السيف ، وقال : عَدَانُ موضع على سيفِ البحر ، ورواه أَبو الهيثم : بعِدان السِّيفِ ، بكسر العين ، قال : ويروى بعَدَاني السِّيفِ ، وقال : أَراد جمع العَدِينَة ، فقلب الأَصل بعَدَائِن السِّيفِ فأَخَّرَ الياء وقال : عَداني ، وقيل : أَراد عَدَنَ فزاد فيه الأَلف للضرورة ، ويقال : هو موضع آخر : ابن الأَعرابي : عَدَانُ النهر ، بفتح العين ، ضَفَّتُه ، وكذلك عِبْرَتُه ومَعْبَرُه وبِرْغِيلُه .
      وعَدَنَ الأَرضَ يَعْدِنُها عَدْناً وعَدَّنَها : زبَّلَها .
      والمِعْدَنُ : الصاقُورُ .
      والعَدِينَة : الزيادة التي تُزادُ في الغَرْبِ ، وجمع العَدِينَة عدَائن .
      يقال : غَرْبٌ مُعَدَّنٌ إذا قطع أَسفله ثم خرز برقعة ؛ وقال : والغَرْبَ ذا العَدِينَة المُوَعبَّا .
      المُوَعَّبُ : المُوَسَّعُ الموَفَّر .
      أَبو عمرو : العَدِينُ عُرىً مُنَقَّشَة تكون في أَطراف عُرَى المَزادة ، وقيل : رُقْعَة مُنَقَّشَة تكون في عُرْوة المزادة .
      وقال ابن شميل : الغَرْب يُعَدَّنُ إذا صَغُر الأَديم وأَرادوا تَوْفِيرَه زادوا له عَدِينَةً أَي زادوا له في ناحية منه رُقْعَة .
      والخُفُّ يُعَدَّنُ : يزاد في مُؤَخَّرِ الساق منه زيادة حتى يتسع ، قال : وكل ُقْعة تُزاد في الغرب فهي عَدِينَة ، وهي كالبَنِيقَةِ في القميص .
      ويقال : عَدَّنَ به الأَرض وعَدَّنه ضربها به .
      يقال : عَدَّنْتُ به الأَرضَ ووَجَنْتُ به الأَرضَ ومَرَّنْتُ به الأَرضَ إذا ضَرَبت به الأَرض .
      وعَدَّنَ الشاربُ إذا امتلأ ، مثل أَوَّنَ وعَدَّلَ .
      والعَيْدانُ : النخل الطِّوال ؛ وأَنشد أَبو عبيدة لابن مُقْبل ، قال : يَهْزُزْنَ للمَشْيِ أَوْصالاً مُنَعِّمَةً ، هَزَّ الجَنُوبِ ، ضُحًى ، عَيْدانَ يَبْرِينَا .
      قال أَبو عمرو : العَدَانَة الجماعة من الناس ، وجمعه عَدانات ؛

      وأَنشد : بني مالكٍ لَدَّ الحُضَيْنُ ، ورَاءِكُمْ ، رِجالاً عَدَاناتٍ وخَيْلاً أَكاسِما .
      وقال ابن الأَعرابي : رجال عَدَاناتٌ مُقيمون ، وقال : روضة أُكْسُومٌ إذا كانت ملتفة بكثرة النبات .
      والعَدَان : قبيلة من أَسد ؛ قال الشاعر : بَكِي على قَتْلي العَدانِ ، فإِنهم طالتْ إِقامَتُهم ببَطْنِ بَِرَامِ (* قوله « قال الشاعر بكي إلخ » عبارة ياقوت : عدان السيف ، بالفتح ، ضفته ؛ قال الشاعر : بكي إلخ .
      وبعده : كانوا على الأعداء نار محرّق * ولقومهم حرماً من الأحرام لا تهلكي جزعاً فإني واثق * برماحنا وعواقب الأيام ).
      والعَدَانات : الفِرَق من الناس .
      وعَدْنانُ بن أُدٍّ : أَبو مَعَدٍّ .
      وعَدَانُ وعُدَيْنَة : من أَسماء النساء .
      "

    المعجم: لسان العرب

  22. شيأ
    • " الـمَشِيئةُ : الإِرادة .
      شِئْتُ الشيءَ أَشاؤُه شَيئاً ومَشِيئةً ومَشاءة ومَشايةً .
      (* قوله « ومشاية » كذا في النسخ والمحكم وقال شارح القاموس مشائية كعلانية .
      أَرَدْتُه ، والاسم الشِّيئةُ ، عن اللحياني .
      التهذيب : الـمَشِيئةُ : مصدر شاءَ يَشاءُ مَشِيئةً .
      وقالوا : كلُّ شيءٍ بِشِيئةِ اللّه ، بكسر الشين ، مثل شِيعةٍ أَي بمَشِيئتِه .
      وفي الحديث : أَن يَهُوديّاً أَتى النبيَّ صلى اللّه عليه وسلم فقال : إِنَّكم تَنْذِرُون وتُشْرِكُون ؛ تقولون : ما شاءَ اللّهُ وشِئتُ .
      فأَمَرَهم النبيُّ صلى اللّه عليه وسلم أَن يقولوا : ما شاءَ اللّه ثم شِئْتُ .
      الـمَشِيئةُ ، مهموزة : الإِرادةُ .
      وقد شِئتُ الشيءَ أَشاؤُه ، وإِنما فَرَق بين قوله ما شاءَ اللّهُ وشِئتُ ، وما شاءَ اللّهُ ثم شِئتُ ، لأَن الواو تفيد الجمع دون الترتيب ، وثم تَجْمَعُ وتُرَتِّبُ ، فمع الواو يكون قد جمع بَيْنَ اللّهِ وبينه في الـمَشِيئةِ ، ومَع ثُمَّ يكون قد قَدَّمَ مشِيئَة اللّهِ على مَشِيئتِه .
      والشَّيءُ : معلوم .
      قال سيبويه حين أَراد أَن يجعل الـمُذَكَّر أَصلاً للمؤَنث : أَلا ترى أَن الشيءَ مذكَّر ، وهو يَقَعُ على كل ما أُخْبِرُ عنه .
      فأَما ما حكاه سيبويه أَيضاً من قول العَرَب : ما أَغْفَلَه عنك شَيْئاً ، فإِنه فسره بقوله أَي دَعِ الشَّكَّ عنْكَ ، وهذا غير مُقْنِعٍ .
      قال ابن جني : ولا يجوز أَن يكون شَيئاً ههنا منصوباً على المصدر حتى كأَنه ، قال : ما أَغْفَلَه عنك غُفُولاً ، ونحو ذلك ، لأَن فعل التعجب قد استغنى بما بما حصل فيه من معنى المبالغة عن أَن يؤَكَّد بالمَصْدر .
      قال : وأَما قولهم هو أَحْسَنُ منك شَيْئاً ، فإِنَّ شيئاً هنا منصوب على تقدير بشَيءٍ ، فلما حَذَف حرفَ الجرِّ أَوْصَلَ إِليه ما قبله ، وذلك أَن معنى هو أَفْعَلُ منه في الـمُبالغَةِ كمعنى ما أَفْعَله ، فكما لم يَجُزْ ما أَقْوَمَه قِياماً ، كذلك لم يَجُز هو أَقْوَمُ منه قِياماً .
      والجمع : أَشياءُ ، غير مصروف ، وأَشْياواتٌ وأَشاواتٌ وأَشايا وأَشاوَى ، من باب جَبَيْتُ الخَراجَ جِباوةً .
      وقال اللحياني : وبعضهم يقول في جمعها : أَشْيايا وأَشاوِهَ ؛ وحكَى أَن شيخاً أَنشده في مَجْلِس الكسائي عن بعض الأَعراب : وَذلِك ما أُوصِيكِ ، يا أُّمَّ مَعْمَرٍ ، * وبَعْضُ الوَصايا ، في أَشاوِهَ ، تَنْفَع ؟

      ‏ قال : وزعم الشيخ أَن الأَعرابي ، قال : أُريد أَشايا ، وهذا من أَشَذّ الجَمْع ، لأَنه لا هاءَ في أَشْياءَ فتكون في أَشاوِهَ .
      وأَشْياءُ : لَفْعاءُ عند الخليل وسيبويه ، وعند أَبي الحسن الأَخفش أَفْعِلاءُ .
      وفي التنزيل العزيز : يا أَيها الذين آمَنُوا لا تَسأَلوا عن أَشْياءَ إِنْ تُبْدَ لكم تَسُؤْكم .
      قال أَبو منصور : لم يختلف النحويون في أَن أَشْياء جمع شيء ، وأَنها غير مُجراة .
      قال : واختلفوا في العِلة فكَرِهْتُ أَن أَحكِيَ مَقالة كل واحد منهم ، واقتصرتُ على ما ، قاله أَبو إِسحق الزجاج في كتابه لأَنه جَمَعَ أَقاوِيلَهم على اخْتِلافها ، واحتج لأَصْوَبِها عنده ، وعزاه إِلى الخليل ، فقال قوله : لا تَسْأَلُوا عن أَشياءَ ، أَشْياءُ في موضع الخفض ، إِلاَّ أَنها فُتحت لأَنها لا تنصرف .
      قال وقال الكسائي : أَشْبَهَ آخِرُها آخِرَ حَمْراءَ ، وكَثُر استعمالها ، فلم تُصرَفْ .
      قال الزجاج : وقد أَجمع البصريون وأَكثر الكوفيين على أَنَّ قول الكسائي خطأٌ في هذا ، وأَلزموه أَن لا يَصْرِف أَبناء وأَسماء .
      وقال الفرّاءُ والأَخفش : أَصل أَشياء أَفْعِلاء كما تقول هَيْنٌ وأَهْوِناء ، إِلا أَنه كان الأَصل أَشْيِئاء ، على وزن أَشْيِعاع ، فاجتمعت همزتان بينهما أَلف فحُذِفت الهمزة الأُولى .
      قال أَبو إِسحق : وهذا القول أَيضاً غلط لأَن شَيْئاً فَعْلٌ ، وفَعْلٌ لا يجمع أَفْعِلاء ، فأَما هَيْنٌ فأَصله هَيِّنٌ ، فجُمِعَ على أَفْعِلاء كما يجمع فَعِيلٌ على أَفْعِلاءَ ، مثل نَصِيب وأَنْصِباء .
      قال وقال الخليل : أَشياء اسم للجمع كان أَصلُه فَعْلاءَ شَيْئاءَ ، فاسْتُثْقل الهمزتان ، فقلبوا الهمزة الاولى إِلى أَول الكلمة ، فجُعِلَت لَفْعاءَ ، كما قَلَبُوا أَنْوُقاً فقالوا أَيْنُقاً .
      وكما قلبوا قُوُوساً قِسِيّاً .
      قال : وتصديق قول الخليل جمعُهم أَشْياءَ أَشاوَى وأَشايا ، قال : وقول الخليل هو مذهب سيبويه والمازني وجميع البصريين ، إلاَّ الزَّيَّادِي منهم ، فإِنه كان يَمِيل إِلى قول الأَخفش .
      وذُكِر أَن المازني ناظَر الأَخفش في هذا ، فقطَع المازِنيُّ الأَخفشَ ، وذلك أَنه سأَله كيف تُصغِّر أَشياء ، فقال له أَقول : أُشَيَّاء ؛ فاعلم ، ولو كانت أَفعلاء لردَّت في التصغير إِلى واحدها فقيل : شُيَيْئات .
      وأَجمع البصريون أَنَّ تصغير أَصْدِقاء ، إِن كانت للمؤَنث : صُدَيْقات ، وإِن كان للمذكرِ : صُدَيْقُون .
      قال أَبو منصور : وأَما الليث ، فإِنه حكى عن الخليل غير ما حكى عنه الثقات ، وخَلَّط فيما حكى وطوَّلَ تطويلاً دل عل حَيْرته ، قال : فلذلك تركته ، فلم أَحكه بعينه .
      وتصغير الشيءِ : شُيَيْءٌ وشِيَيْءٌ بكسر الشين وضمها .
      قال : ولا تقل شُوَيْءٌ .
      قال الجوهري ، قال الخليل : إِنما ترك صرف أَشياءَ لأَن أَصله فَعْلاء جُمِعَ على غير واحده ، كما أَنَّ الشُّعراءَ جُمعَ على غير واحده ، لأَن الفاعل لا يجمع على فُعَلاء ، ثم استثقلوا الهمزتين في آخره ، فقلبوا الاولى أَوَّل الكلمة ، فقالوا : أَشياء ، كما ، قالوا : عُقابٌ بعَنْقاة ، وأَيْنُقٌ وقِسِيٌّ ، فصار تقديره لَفْعاء ؛ يدل على صحة ذلك أَنه لا يصرف ، وأَنه يصغر على أُشَيَّاء ، وأَنه يجمع على أَشاوَى ، وأَصله أَشائِيُّ قلبت الهمزة ياءً ، فاجتمعت ثلاث ياءات ، فحُذفت الوُسْطى وقُلِبت الأَخيرة أَلِفاً ، وأُبْدِلت من الأُولى واواً ، كما ، قالوا : أَتَيْتُه أَتْوَةً .
      وحكى الأَصمعي : أَنه سمع رجلاً من أَفصح العرب يقول لخلف الأَحمر : إِنَّ عندك لأَشاوى ، مثل الصَّحارى ، ويجمع أَيضاً على أَشايا وأَشْياوات .
      وقال الأَخفش : هو أَفْعلاء ، فلهذا لم يُصرف ، لأَن أَصله أَشْيِئاءُ ، حذفت الهمزة التي بين الياءِ والأَلِف للتخفيف .
      قال له المازني : كيف تُصغِّر العربُ أَشياءَ ؟ فقال : أُشَيَّاء .
      فقال له : تركت قولك لأَنَّ كل جمع كُسِّرَ على غير واحده ، وهو من أَبنية الجمع ، فإِنه يُردُّ في التصغير إِلى واحده ، كما ، قالوا : شُوَيْعِرون في تصغير الشُّعَراءِ ، وفيما لا يَعْقِلُ بالأَلِف والتاءِ ، فكان يجب أَن يقولوا شُيَيْئَات .
      قال : وهذا القول لا يلزم الخليل ، لأَنَّ فَعْلاء ليس من ابنية الجمع .
      وقال الكسائي : أَشياء أَفعالٌ مثل فَرْخٍ وأَفْراخٍ ، وإِنما تركوا صرفها لكثرة استعمالهم لها لأَنها شُبِّهت بفَعْلاء .
      وقال الفرّاء : أَصل شيءٍ شَيِّئٌ ، على مثال شَيِّعٍ ، فجمع على أَفْعِلاء مثل هَيِّنٍ وأَهْيِناء ولَيِّنٍ وأَلْيِناء ، ثم خفف ، فقيل شيءٌ ، كما ، قالوا هَيْنٌ ولَيْنٌ ، وقالوا أَشياء فَحَذَفُوا الهمزة الأُولى وهذا القول يدخل عليه أَن لا يُجْمَع على أَشاوَى ، هذا نص كلام الجوهري .
      قال ابن بري عند حكاية الجوهري عن الخليل : ان أَشْياءَ فَعْلاء جُمِع على غير واحده ، كما أَنَّ الشعراء جُمِعَ على غيره واحده ؛ قال ابن بري : حِكايَتُه عن الخليل أَنه ، قال : إِنها جَمْع على غير واحده كشاعِر وشُعراءٍ ، وَهَمٌ منه ، بل واحدها شيء .
      قال : وليست أَشياء عنده بجمع مكسَّر ، وإِنما هي اسم واحد بمنزلة الطَّرْفاءِ والقَصْباءِ والحَلْفاءِ ، ولكنه يجعلها بدلاً من جَمع مكسر بدلالة إِضافة العدد القليل إِليها كقولهم : ثلاثة أَشْياء ، فأَما جمعها على غير واحدها ، فذلك مذهب الأَخفش لأَنه يَرى أَنَّ أَشْياء وزنها أَفْعِلاء ، وأَصلها أَشْيِئاء ، فحُذِفت الهمزة تخفيفاً .
      قال : وكان أَبو علي يجيز قول أَبي الحسن على أَن يكون واحدها شيئاً ويكون أَفْعِلاء جمعاً لفَعْل في هذا كما جُمِعَ فَعْلٌ على فُعَلاء في نحو سَمْحٍ وسُمَحاء .
      قال : وهو وهَم من أَبي علي لأَن شَيْئاً اسم وسَمْحاً صفة بمعنى سَمِيحٍ لأَن اسم الفاعل من سَمُحَ قياسه سَمِيحٌ ، وسَمِيح يجمع على سُمَحاء كظَرِيف وظُرَفاء ، ومثله خَصْم وخُصَماء لأَنه في معنى خَصِيم .
      والخليل وسيبويه يقولان : أَصلها شَيْئاءُ ، فقدمت الهمزة التي هي لام الكلمة إِلى أَوَّلها فصارت أَشْياء ، فوزنها لَفْعاء .
      قال : ويدل على صحة قولهما أَن العرب ، قالت في تصغيرها : أُشَيَّاء .
      قال : ولو كانت جمعاً مكسراً ، كما ذهب إِليه الأخفش : لقيل في تصغيرها : شُيَيْئات ، كما يُفعل ذلك في الجُموع الـمُكَسَّرة كجِمالٍ وكِعابٍ وكِلابٍ ، تقول في تصغيرها : جُمَيْلاتٌ وكُعَيْباتٌ وكُلَيْباتٌ ، فتردها إِلى الواحد ، ثم تجمعها بالالف والتاء .
      وقال ابن بري عند قول الجوهري : إِن أَشْياء يجمع على أَشاوِي ، وأَصله أَشائِيُّ فقلبت الهمزة أَلفاً ، وأُبدلت من الاولى واواً ، قال : قوله أَصله أَشائِيُّ سهو ، وانما أَصله أَشايِيُّ بثلاث ياءات .
      قال : ولا يصح همز الياء الاولى لكونها أَصلاً غير زائدة ، كما تقول في جَمْع أَبْياتٍ أَبايِيت ، فلا تهمز الياء التي بعد الأَلف ، ثم خففت الياء المشدّدة ، كما ، قالوا في صَحارِيّ صَحارٍ ، فصار أَشايٍ ، ثم أُبْدِلَ من الكسرة فتحةٌ ومن الياءِ أَلف ، فصار أَشايا ، كما ، قالوا في صَحارٍ صَحارَى ، ثم أَبدلوا من الياء واواً ، كما أَبدلوها في جَبَيْت الخَراج جِبايةً وجِباوةً .
      وعند سيبويه : أَنَّ أَشاوَى جمع لإِشاوةٍ ، وإِن لم يُنْطَقْ بها .
      وقال ابن بري عند قول الجوهري إِن المازني ، قال للأَخفش : كيف تصغِّر العرب أَشياء ، فقال أُشَيَّاء ، فقال له : تركت قولك لأَن كل جمع كسر على غير واحده ، وهو من أَبنية الجمع ، فإِنه يُردُّ بالتصغير إِلى واحده .
      قال ابن بري : هذه الحكاية مغيرة لأَنَّ المازني إِنما أَنكر على الأَخفش تصغير أَشياء ، وهي جمع مكسر للكثرة ، من غير أَن يُردَّ إِلى الواحد ، ولم يقل له إِن كل جمع كسر على غير واحده ، لأَنه ليس السببُ الـمُوجِبُ لردِّ الجمع إِلى واحده عند التصغير هو كونه كسر على غير واحده ، وإِنما ذلك لكونه جَمْعَ كَثرة لا قلة .
      قال ابن بري عند قول الجوهري عن الفرّاء : إِن أَصل شيءٍ شَيِّئٌ ، فجمع على أَفْعِلاء ، مثل هَيِّنٍ وأَهْيِناء ، قال : هذا سهو ، وصوابه أَهْوناء ، لأَنه من الهَوْنِ ، وهو اللِّين .
      الليث : الشَّيء : الماء ، وأَنشد : تَرَى رَكْبَه بالشيءِ في وَسْطِ قَفْرة ؟

      ‏ قال أَبو منصور : لا أَعرف الشيء بمعنى الماء ولا أَدري ما هو ولا أَعرف البيت .
      وقال أَبو حاتم :، قال الأَصمعي : إِذا ، قال لك الرجل : ما أَردت ؟ قلتَ : لا شيئاً ؛ وإِذا ، قال لك : لِمَ فَعَلْتَ ذلك ؟ قلت : للاشَيْءٍ ؛ وإِن ، قال : ما أَمْرُكَ ؟ قلت : لا شَيْءٌ ، تُنَوِّن فيهن كُلِّهن .
      والمُشَيَّأُ : الـمُخْتَلِفُ الخَلْقِ الـمُخَبَّله .
      (* قوله « المخبله » هو هكذا في نسخ المحكم بالباء الموحدة .) القَبِيحُ .
      قال : فَطَيِّئٌ ما طَيِّئٌ ما طَيِّئُ ؟ * شَيَّأَهُم ، إِذْ خَلَقَ ، الـمُشَيِّئُ وقد شَيَّأَ اللّه خَلْقَه أَي قَبَّحه .
      وقالت امرأَة من العرب : إِنّي لأَهْوَى الأَطْوَلِينَ الغُلْبا ، * وأُبْغِضُ الـمُشَيَّئِينَ الزُّغْبا وقال أَبو سعيد : الـمُشَيَّأُ مِثل الـمُؤَبَّن .
      وقال الجَعْدِيُّ : زَفِير الـمُتِمِّ بالـمُشَيَّإِ طَرَّقَتْ * بِكاهِلِه ، فَما يَرِيمُ الـمَلاقِيَا وشَيَّأْتُ الرَّجلَ على الأَمْرِ : حَمَلْتُه عليه .
      ويا شَيْء : كلمة يُتَعَجَّب بها .
      قال : يا شَيْءَ ما لي ! مَنْ يُعَمَّرْ يُفْنِهِ * مَرُّ الزَّمانِ عَلَيْهِ ، والتَّقْلِيب ؟

      ‏ قال : ومعناها التأَسُّف على الشيء يُفُوت .
      وقال اللحياني : معناه يا عَجَبي ، وما : في موضع رفع .
      الأَحمر : يا فَيْءَ ما لِي ، ويا شَيْءَ ما لِي ، ويا هَيْءَ ما لِي معناه كُلِّه الأَسَفُ والتَّلَهُّفُ والحزن .
      الكسائي : يا فَيَّ ما لي ويا هَيَّ ما لي ، لا يُهْمَزان ، ويا شيء ما لي ، يهمز ولا يهمز ؛ وما ، في كلها في موضع رفع تأْويِلُه يا عَجَبا ما لي ، ومعناه التَّلَهُّف والأَسَى .
      قال الكسائي : مِن العرب من يتعجب بشيَّ وهَيَّ وَفيَّ ، ومنهم من يزيد ما ، فيقول : يا شيَّ ما ، ويا هيّ ما ، ويا فيَّ ما أَي ما أَحْسَنَ هذا .
      وأَشاءَه لغة في أَجاءه أَي أَلْجَأَه .
      وتميم تقول : شَرٌّ ما يُشِيئُكَ إِلى مُخَّةِ عُرْقُوبٍ أَي يُجِيئُك .
      قال زهير ابن ذؤيب العدوي : فَيَالَ تَمِيمٍ ! صابِرُوا ، قد أُشِئْتُمُ * إِليه ، وكُونُوا كالـمُحَرِّبة البُسْل "

    المعجم: لسان العرب



معنى درفي في قاموس معاجم اللغة

معجم اللغة العربية المعاصرة
دَرْفَة [مفرد]: ج دَرَفات ودَرْفات ودِرَف: أحدُ مِصْراعَي الباب أو الشبّاك ونحوهما "دَرْفَةُ دُولابٍ/ نافذةٍ".
الرائد
* درف. 1-ظل. 2-كنف، حماية: «هو تحت درفه».


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: