أو الوافي ، وهو ما يعادل 64 حبة شعير ، وبحسب الوزن ( 3 . 36 ) غراما من الفضة .
الدرهم الشرعي(المعجم مصطلحات فقهية)
ما يساوي حوالي 48 حبة شعير ، وهو ثلاثة أرباع الدرهم الصيرفي ، وبحسب الوزن ( 2 . 4 ) غراما من الفضة .
الدرهم الصيرفي(المعجم مصطلحات فقهية)
حوالي 54 حبة شعير ، وبحسب الوزن ( 3 . 2 ) غراما من الفضة .
الدرهم الطبري(المعجم مصطلحات فقهية)
نصف البغلي أي 32 شعير ، و ( 1 . 67 ) غراما من الفضة .
درهم (المعجم لسان العرب)
" المُدْرَهِمُّ : الساقط من الكِبَرِ ، وقيل : هو الكبيرُ السِّنِّ أَيّاً كان . وقد ادْرَهَمَّ يَدْرَهِمُّ ادْرِهْماماً أَي سقط من الكبر ؛ وقال القُلاخُ : أَنا القُلاخُ في بُغائي مِقْسَما ، أَقْسمْتُ لا أَسْأَمُ حتى يَسْأَما ، ويَدْرَهِمَّ هَرَماً وأَهْرَما وادْرَهَمَّ بصرُه : أَظلم . والدِّرْهَمُ والدِّرْهِمُ : لغتان ، فارِسِيّ مُعَرَّبٌ مُلْحَقٌ ببناء كلامهم ، فدِرْهَمٌ كهِجْرَعٍ ، ودِرْهِمٌ ، بكسر الهاء ، كحِفْرِدٍ ، وقالوا في تصغيره دُرَيْهِيم ، شاذة ، كأَنَّهم حَقَّرُوا دِرْهاماً ، وإن لم يتكلموا به ؛ هذا قول سيبويه ، وحكى بعضهم دِرْهام ، قال الجوهري : وربما ، قالوا دِرْهام ؛ قال الشاعر : لو أَنَّ عِنْدي مائتي دِرْهامِ ، لجاز في آفاقِها خاتامي (* قوله « لو أن عندي إلخ » في التكملة ما نصه : هذا الإنشاد فاسد ، والرواية : لو أن عندي مائتي درهام * لابتعت داراً في بني حراموعشت عيش الملك الهمام * وسرت في الأرض بلا خاتام ). وجمع الدِّرْهَمِ دَراهِمُ ؛ ابن سيده : وجاء في تكسيره الدَّراهِيمُ ؛ وزعم سيبويه أَن الدَّراهِيمَ إنما جاء في قول الفرزدق : تَنْفِي يَداها الحَصى في كلِّ هاجِرَةٍ ، نَفْيَ الدَّراهِيمِ تَنْقادُ الصَّياريف ؟
قال ابن بري : شَبَّهَ خروج الحصى من تحت مَناسِمِها بارتفاع الدراهم عن الأَصابع إذا نُقِدَتْ . ورجل مُدَرْهَمٌ ، ولا فعل له ، أَي كثير الدَّراهِمِ ؛ حكاه أَبو زيد ، قال : ولم يقولوا دُرْهِمَ ؛ قال ابن جنتي : لكنه إذا وجد اسم المفعول فالفعل حاصِلٌ . ودَرْهَمَتِ الخُبَّازى : استدارت فصارت على أشكال الدَّراهِمِ ، اشتقوا من الدراهِمِ فِعْلاً وإن كان أَعجميّاً . قال ابن جني : وأَما قولهم دَرْهَمَتِ الخُبَّازى فليس من قولهم رجل مُدَرْهَمٌ . "