وصف و معنى و تعريف كلمة رأفتكم:


رأفتكم: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ راء (ر) و تنتهي بـ ميم (م) و تحتوي على راء (ر) و ألف همزة (أ) و فاء (ف) و تاء (ت) و كاف (ك) و ميم (م) .




معنى و شرح رأفتكم في معاجم اللغة العربية:



رأفتكم

جذر [رأف]



معنى رأفتكم في قاموس معاجم اللغة

معجم الغني
**رَأَفَ** \- [ر أ ف]. (ف: ثلا. لازم، م. بحرف).** رَأَفْتُ**،** أَرْأَفُ**،** اِرْأَفْ**، مص. رَأْفَةٌ . "رَأَفَ بِحَالِهِ" : أَشْفَقَ عَلَيْهِ، رَحِمَهُ، حَنَّ عَلَيْهِ. "يَرْأَفُ بِالفُقَرَاءِ" "اِرْأَفْ بِهِ".


معجم اللغة العربية المعاصرة
ترأَّفَ بـ/ ترأَّفَ على يترأَّف، ترؤُّفًا، فهو مُترئّف، والمفعول مُترأَّفٌ به • ترأَّف الوالدُ بولده/ ترأَّف الوالدُ على ولده: رئِف به؛ عامله برحمةٍ وعطف شديد "ترأَّف بالمريضة- يترأَّف المسلمُ بأخيه- طلب المتّهمُ من القاضي أن يترأَّف به".
معجم اللغة العربية المعاصرة
استرأفَ يسترئف، استرآفًا، فهو مسترئِف، والمفعول مسترأَف • استرأف الطِّفلُ أباه: طلب منه الرحمة واستعطفه "استرأف العاملُ صاحب العمل- استرأف المتهمُ القاضيَ- استرأف الخادِمُ سيِّدَه".


معجم اللغة العربية المعاصرة
رَأْفة [مفرد]: مصدر رأَفَ بـ ورؤُفَ بـ.
المعجم الوسيط
بهِ ـَ رَأْفَةً: رحمه أَشدَّ الرحمة وعطف عليه. فهو رائف.( رَئِفَ ) به ـَ رَأْفاً: رَأَفَ. فهو رَئِفٌ.( رَؤُفَ ) به ـُ رَأْفَةً، ورَآفةً: رَأَفَ. فهو رؤوف، وَرَؤُفٌ.( تَراءفوا ): تراحموا.( ترأَّفَ ): به: عامَلَهُ بالرأَفْة.( اسْتَرْأَفهُ ): طلب منه الرّأْفة واستعطفه.


مختار الصحاح
ر أ ف : الرَّأْفَةُ أشد الرحمة وقد رَؤُفَ به بالضم رَأْفَةً و رَآفَةَ و رَأَفَ به يرأف مثل قطع يقطع رَأَفاً بفتح الهمزة و رَئِفَ به من باب طرب كله من كلام العرب فهو رَءوُفٌ على فعول و رَؤُفٌ أيضا على فعل
الصحاح في اللغة
الرَأْفَةُ: أشدُّ الرحمةِ. أبو زيد: رَؤُفْتُ بالرجل أَرْؤُفُ به

رَأْفَةً وَرآفَةً، ورَأَفْتُ به أَرْأَفُ، ورَئِفْتُ رَأْفاً. قال: كلٌّ من كلام العرب: فهو رَءوفٌ على فَعولٍ. قال كعب ابن مالك الأنصاري: نُطيعُ نَبِيَّنا ونُـطـيعُ رَبَّـاً   هو الرحمنُ كان بنا رَؤُوفا ورَؤُوفٌ أيضاً على فَعُلٍ، قال جرير: يَرى للمسلمين عليه حَـقَّـاً   كفِعْلِ الوالِد

الرَؤُفِ الرحيمِ
تاج العروس

رَأْفٌ بِالْفَتْحِ : ع كما في العُبَابِ أَو رَمْلَةٌ قال الشَاعرُ :

" وتَنْظُرُ من عَيْنَىْ لِيَاحٍ تَصَيَّفَتْمَخَارِمَ مِنْ أَجْوَازِ أَعْفَرَ أَورَأْفَا والرَّأْفُ أَيْضاً : الْخَمْرُ عن ابنِ عَبَّادٍ وأَنْشَدَ غيرهُ للقُطَامِيِّ :

" ورَأْفٍ سلاَفٍ شَعْشَعَ التَّجْرُ مَزْجَهَالنَحْميِ ومَا فِينَا عَنِ الشُّرْبِ صَادِفُ ويُرْوَى : ورَاحٍ وهذه الرِّوايةُ أَصَحُّ وأَكْثَرُ قَالَهُ الصَّاغَانِيُّ . الرَّأْفُ : الرَّجُلُ الرُّحِيمُ كالرَّؤُفِ والرَّؤُوفِ وهما لُغَتَانِ وقد قُرِيءَ بِهِمَا وشَاهِدُ الأُولَى ما أَنْشَدَهُ ابنُ الأَنْبَارِيِّ :

فَآمِنُوا بِنَبِيٍّ لاَ أَبَا لَكُمُ ... ذِي خَاتَمٍ صَاغَهُ الرَّحْمنُ مَخْتُومَ

" رَأْف رَحِيمٍ بِأَهْلِ الْبِرِّ يَرْحَمُهُمْمُقَرَّبٍ عِنْدَ ذِي الْكُرٍسِيِّ مَرْحُومِ وشاهِدُ الثَّانِيَةِ قَوْلُ جَرِيرٍ يَمْدَحُ هِشَامَ بنَ عبدِ المَلِكِ :

تَرَى لِلْمُسْلِمِينَ عَلَيْكَ حَقّاً ... كَفِعْلِ الْوَالِدِ الرَّؤُفِ الرَّحِيمِ وشَاهِدُ الثالثةِ قَوْلُ كَعْبِ بنِ مالكٍ الأَنْصَارِيِّ :

نُطِيعُ نَبِيَّنَا ونُطِيعُ رَبَّاً ... هُوَ الرَّحْمنُ كَانَ بِنَا رَؤُفَا أَو الرَّأْفَةُ : أَشَدُّ الرَّحْمَةِ أَو أَرَقُّهَا كما في الصِّحاحِ والذي في المُجْمَلِ : أَنَّهَا مُطْلَقُ الرَّحْمَةِ وأَخَصُّ ولا تكادُ تَقَعُ في الكراهِيَةِ والرَّحْمَةُ قد تَقَعُ في الكَراهِيَةِ لِلْمَصْلحةِ وقال الفَخْرُ الرَّازِيُّ : الرأْفَةُ : مُبالَغَةٌ في رَحْمَةٍ مَخْصُوصَةٍ من دَفْعِ المَكْرُوهِ وإِزالَةِ الضُّرِّ وإِنّما ذَكَرَ الرَّحْمَةَ بعدَها ليَكوُنَ أَعَمَّ وأَشْمَلَ نَقلَهُ الفَنَارِيُّ في حَوَاشِي المُطَوَّلِ قال : وهو الأَنْسَبُ لِنَظْمِ القُرْآنِ قال شيخُنَا : وفيه رَدٌّ على النَّاصِرِ البَيْضاوِيِّ في قَوْلِهِ : إِنَّهُ أُخِّرَ لِمُرَاعَاةِ الفَوَاصلِ وهذا ليس مِن شَأْنِ الكلامِ البَلِيغِ فتَأَمَّلْ . ورَأَفَ اللهُ تعالى بِكَ مُثَلَّثَةً نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ عن أَبي زَيْدٍ وقال : كُلٌّ مِن كلامٍ العربِ قال الأَزْهَرِيُّ : ومَن لَيَّنَ الهَمْزةَ قال : رَوُفَ فجَعلَهَا وَاواً منهم من يقول : رَافَ يَرَافُ رَافاً وهو قَوْلُ أَبِي زَيد أَيضاً يُقَال أَيضاً : رَاوَفَ اللهُ بك رَأْفَةً ورَأْفَةً وَرَأَفاً مُحَرَّكَةً أَي : فيهما كما هو مُقْتَضَى سِياقِةِ والصَّوَابُ أَنَّ الثانِي بالمَدِّ كما هو في الصِّحاحِ واللِّسَانِ والعُبَابِ وبه قَرَأَ الخَلِيلُ . وهو رَأْفٌ بِالْفَتْحِ وكَنَدُسٍ وكَتِفٍ وصَبُورٍ وصَاحِبٍ وقد تقدَّمَ شاهدُ الأُولَى الثانِيَةِ والرَّابِعَةِ . وممّا يستدرك عليه : الرَّؤُوفُ مِن الأَسْمَاءِ الحُسْنَى : هو الرَّحِيمُ لِعِبَادهِ العَطُوفُ عليهم بأَلْطَافِهِ . وتَراءَفَ الوَالِدُ بوَلَدِهِ ويقال : مالِبَنِى فُلانٍ لا يَتَرَاءَفُون واسْتَرْأَفَهُ : اسْتَعْطَفَهُ

لسان العرب
الرأْفة الرحمة وقيل أَشد الرحمة رَأَفَ به يَرْأَفُ ورئِفَ ورَؤُفَ رَأْفَةً ورَآفةً وفي التنزيل العزيز ولا تأْخُذْكُم بهما رأْفةٌ في دِينِ اللّه قال الفراء الرأْفةُ والرآفةُ مثل الكأَْبةِ والكآبة وقال الزجاج أَي لا ترحموهما فَتُسْقِطوا عنهما ما أَمَر اللّه به من الحدّ ومن صفات اللّه عز وجل الرؤوف وهو الرحيمُ لعباده العَطُوفُ عليهم بأَلطافه والرأْفةُ أَخصُّ من الرحمةِ وأَرَقُّ وفيه لغتان قرئ بهما معاً رَؤوفٌ على فَعُولٍ قال كعب بن مالك الأَنصاري نُطِيعُ نَبيَّنا ونُطِيعُ رَبّاً هو الرحمنُ كان بِنا رَؤوفا ورؤُفٌ على فَعُلٍ قال جرير يَرىَ لِلْمُسلِمِينَ عليه حَقّاً كفِعْلِ الوالِدِ الرؤُفِ الرحيمِ وقد رَأَفَ يَرْأَفُ إذا رَحِمَ والرَّأْفَةُ أَرَقُّ من الرحمة ولا تَكاد تقع في الكراهة والرحمةُ قد تقع في الكراهة للمَصْلحةِ أَبو زيد يقال رَؤُفْتُ بالرجل أَرؤُفُ به رَأْفَةً ورآفةً ورأَفْتُ أَرْأَف به ورئِفْتُ به رأَفاً كلٌّ من كلام العرب قال أَبو منصور ومَن لَيَّنَ الهمزةَ وقال رَوُف جعلها واواً ومنهم من يقول رَأْفٌ بسكون الهمزة قال الشاعر فآمِنوا بِنَبِيٍّ لا أَبا لكُمُ ذِي خاتَمٍ صاغهُ الرحمنُ مَخْتُومِ رَأْفٍ رَحِيمٍ بأَهْلِ البِرِّ يَرْحَمُهم مُقَرَّبٍ عند ذِي الكُرْسِيِّ مَرْحُومِ ابن الأَعرابي الرأْفةُ الرحمةُ وقال الفراء يقال رَئِفٌ بكسر الهمزة ورَؤُفٌ ابن سيده ورجل رَؤُفٌ ورؤوفٌ ورَأْفٌ وقوله وكان ذُو العَرْشِ بنا أَرافيْ إنما أَراد أَرأَفِيّاً كأَحْمَرِيّ فأَبدل وسكَّنه على قوله وآخذ منْ كلِّ حَيٍّ عُصُمْ
الرائد
* رأف يرأف: رأفة. به: رحمه أشد الرحمة.
الرائد
* رأف ترئيفا. 1-ه: جعله رؤوفا شديد الرحمة. 2-ه: استعطفه.
الرائد
* رأف. 1-شديد الرحمة. 2-خمر.


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: