رؤُفَ بـ يَرؤُف ، رَأْفَةً ورَآفَةً ،فهو رءوف، وَرَؤُفٌ ، والمفعول مرءوفٌ به
رؤُفَ بالمسكين: أشفق عليه ورحِمه أشدّ الرحمة
رُفاة : (اسم)
رُفاة : جمع راف
راف : (فعل)
راف رَيْفًا
راف فلانٌ : أتى الريفَ
رافت الماشية: رَعَتِ الرِّيفَ
سَروف : (اسم)
السَّروف : الشديد العظيمُ
,
رَأْفٌ (المعجم القاموس المحيط)
ـ رَأْفٌ : موضع ، أو رَمْلَةٌ . ـ رَأفُ : الخَمْرُ ، والرَّجُلُ الرَّحيمُ ، كالرَّؤُفِ والرَّؤوفِ . ـ رَأفَةُ : أشَدُّ الرَّحْمَةِ ، أو أرَقُّها ، رأفَ اللّهُ تعالى بِكَ ، وَرافَ وراوَفَ رَأْفَةً ورآفَةً ورَأَفاً وهو رَأْفٌ ورَؤُفٌ ورَئِفٌ ورَؤوفٌ ورائِفٌ .
تَرأَّف (المعجم الرائد)
ترأف - ترؤفا 1 - ترأف به : عامله بالرحمة والعطف
ترأَّفَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
ترأَّفَ بـ / ترأَّفَ على يترأَّف ، ترؤُّفًا ، فهو مُترئّف ، والمفعول مُترأَّفٌ به :- • ترأَّف الوالدُ بولده / ترأَّف الوالدُ على ولده رئِف به ؛ عامله برحمةٍ وعطف شديد :- ترأَّف بالمريضة ، - يترأَّف المسلمُ بأخيه ، - طلب المتّهمُ من القاضي أن يترأَّف به .
تَراءف (المعجم الرائد)
تراءف - تراؤفا 1 - تراءف القوم : رحم بعضهم بعضهم الآخر
استرأف الطّفل أباه(المعجم عربي عامة)
طلب منه الرحمة واستعطفه :- استرأف العاملُ صاحب العمل - استرأف المتهمُ القاضيَ - استرأف الخادِمُ سيِّدَه .
ر أ ف : الرَّأْفَةُ أشد الرحمة وقد رَؤُفَ به بالضم رَأْفَةً و رَآفَةَ و رَأَفَ به يرأف مثل قطع يقطع رَأَفاً بفتح الهمزة و رَئِفَ به من باب طرب كله من كلام العرب فهو رَءوُفٌ على فعول و رَؤُفٌ أيضا على فعل
رَأفَ (المعجم المعجم الوسيط)
رَأفَ به رَأفَ َ رَأفَة : رحمه أشد الرحمة ، وعطف عليه . فهو رائف .
رئِفَ بـ يَرأَف ، رَأَفًا ورَأْفًا ، فهو رَئِف ، والمفعول مرءوف به :- • رَئِف باليتيم عامله برحمةٍ وعطفٍ وشفقة :- رئِف بالمريض / بالحيوان .
رأَفَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
رأَفَ بـ يَرأَف ، رَأْفةً ، فهو رائف ، والمفعول مرءوفٌ به :- • رأَف بالضَّعيف رحِمه وعطَف عليه :- رأَف بالفقير / باليتيم ، - { وَلاَ تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللهِ } .
رأف (المعجم لسان العرب)
" الرأْفة : الرحمة ، وقيل : أَشد الرحمة ؛ رَأَفَ به يَرْأَفُ ورئِفَ ورَؤُفَ رَأْفَةً ورَآفةً . وفي التنزيل العزيز : ولا تأْخُذْكُم بهما رأْفةٌ في دِينِ اللّه ؛ قال الفراء : الرأْفةُ والرآفةُ مثل الكأَْبةِ والكآبة ، وقال الزجاج : أَي لا ترحموهما فَتُسْقِطوا عنهما ما أَمَر اللّه به من الحدّ . ومن صفات اللّه عز وجل الرؤوف وهو الرحيمُ لعباده العَطُوفُ عليهم بأَلطافه . والرأْفةُ أَخصُّ من الرحمةِ وأَرَقُّ ، وفيه لغتان قرئ بهما معاً : رَؤوفٌ على فَعُولٍ ؛ قال كعب بن مالك الأَنصاري : نُطِيعُ نَبيَّنا ونُطِيعُ رَبّاً ، هو الرحمنُ كان بِنا رَؤوفا ورؤُفٌ على فَعُلٍ ؛ قال جرير : يَرىَ لِلْمُسلِمِينَ عليه حَقّاً ، كفِعْلِ الوالِدِ الرؤُفِ الرحيمِ وقد رَأَفَ يَرْأَفُ إذا رَحِمَ . والرَّأْفَةُ أَرَقُّ من الرحمة ولا تَكاد تقع في الكراهة ، والرحمةُ قد تقع في الكراهة للمَصْلحةِ . أَبو زيد : يقال رَؤُفْتُ بالرجل أَرؤُفُ به رَأْفَةً ورآفةً ورأَفْتُ أَرْأَف به ورئِفْتُ به رأَفاً كلٌّ من كلام العرب ؛ قال أَبو منصور : ومَن لَيَّنَ الهمزةَ وقال رَوُف جعلها واواً ، ومنهم من يقول رَأْفٌ ، بسكون الهمزة ؛ قال الشاعر : فآمِنوا بِنَبِيٍّ ، لا أَبا لكُمُ ذِي خاتَمٍ ، صاغهُ الرحمنُ ، مَخْتُومِ رَأْفٍ رَحِيمٍ بأَهْلِ البِرِّ يَرْحَمُهم ، مُقَرَّبٍ عند ذِي الكُرْسِيِّ مَرْحُومِ ابن الأَعرابي : الرأْفةُ الرحمةُ . وقال الفراء : يقال رَئِفٌ ، بكسر الهمزة ، ورَؤُفٌ . ابن سيده : ورجل رَؤُفٌ ورؤوفٌ ورَأْفٌ ؛ وقوله : وكان ذُو العَرْشِ بنا أَرافيْ إنما أَراد أَرأَفِيّاً كأَحْمَرِيّ ، فأَبدل وسكَّنه على قوله : وآخذ منْ كلِّ حَيٍّ عُصُمْ "