وصف و معنى و تعريف كلمة راجز:


راجز: كلمة تتكون من أربع أحرف تبدأ بـ راء (ر) و تنتهي بـ زاي (ز) و تحتوي على راء (ر) و ألف (ا) و جيم (ج) و زاي (ز) .




معنى و شرح راجز في معاجم اللغة العربية:



راجز

جذر [رجز]

  1. راجَزَ: (فعل)
    • راجزَ يُراجز ، مُراجَزةً ، فهو مُراجِز ، والمفعول مُراجَز
    • راجَزَهُ : باراه في الرَّجَز
  2. راجِز: (اسم)
    • راجِز : فاعل من رَجَزَ
  3. راجِز: (اسم)
    • الجمع : راجِزون و رُجَّاز
    • اسم فاعل من رجَزَ
    • شَاعِرٌ رَاجِزٌ : مَنْ يَنْظِمُ الرَّجَزَ أوْ يُنْشِدُهُ
  4. رَجَزَ: (فعل)
    • رجَزَ يَرجُز ، رَجْزًا ، فهو راجِزٌ، ورجَّازٌ، ورجَّازَةٌ
    • رَجَزَ الرَّاجِزُ : أَنْشَدَ أُرْجُوزَةً
    • رَجَزَ بِصَاحِبِهِ : نَظَمَ فِيهِ رَجَزاً أوْ أنْشَدَهُ إِيَّاهُ
    • رَجَزَتِ الرِّيحُ بَيْنَهُمْ : دَامَتْ


  5. راجز: (اسم)
    • الرَّاجزُ : من ينشد الرجز أَو يصنعه
  6. رَجّاز: (اسم)
    • شَاعِرٌ رَجَّازٌ: رَاجِزٌ، أَي يَنْظِمُ الرَّجَزَ
  7. رُجَّاز: (اسم)
    • رُجَّاز : جمع راجِز
  8. مُراجَز: (اسم)
    • مُراجَز : اسم المفعول من راجَزَ
  9. مُراجِز: (اسم)
    • مُراجِز : فاعل من راجَزَ
  10. مُراجَزة: (اسم)
    • مُراجَزة : مصدر راجَزَ


  11. راجز صديقه:
    • باراه في الرَّجَز.
  12. شَاعِرٌ رَاجِزٌ:
    • مَنْ يَنْظِمُ الرَّجَزَ أوْ يُنْشِدُهُ.
  13. أرجاز: (اسم)
    • أرجاز : جمع رَجَز
  14. رَجِزَ: (فعل)
    • رَجِزَ رَجَزًا فهو أَرجَزُ، وهي رجْزاءُ والجمع : رُجْزٌ
    • رَجِزَ الجملُ : ارتعشت قوائمهُ عند النهوض من داء الرَّجَزَ
  15. رجَّاز: (اسم)
    • رجَّاز : فاعل من رَجَزَ
  16. رجّاز: (اسم)
    • الرّجَّازُ : الراجز


  17. مُتراجِز: (اسم)
    • مُتراجِز : فاعل من تَراجَزَ
  18. جَزَز : (اسم)
    • الجَزَزُ : ما جُزَّ من الصوف
    • جَزَزُ الصُّوفِ : مَا جُزَّ مِنْهُ
  19. جَزَّزَ : (فعل)
    • جَزَّزْتُ، أُجَزِّزُ، جَزِّزْ، مصدر تَجْزِيزٌ
    • جَزَّزَ الصُّوفَ : نَفَشَهُ، قَصَّهُ
    • جَزَّزَ العُشْبَ : قَطَعَهُ جَزَّزَ النَّخْلَ
  20. جُزُز : (اسم)
    • جُزُز : جمع جَزوز
  21. جِزَز : (اسم)
    • جِزَز : جمع جِزّة
  22. رِجْز: (اسم)
    • الرِّجْزُ أو الرُّجْزُ : الذَّنْبُ‎ . ‎‏
    • و الرِّجْزُ : العذابُ‎ . ‎وفي التنزيل العزيز : ( لَئِنْ كَشَفْتَ عَنَّا الرِّجْزَ لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ‎.‎‏)‏‎ ‎‏
    • الرِّجْزُ : عبادة الأَوثان‎ . ‎وفي التنزيل العزيز : ( وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ‎ ‎‏)‏‎ ‎‏
    • الرِّجْزُ : الشِّرْكُ‎ . ‎‏
    • رِجْزُ الشيطان : وَسْوَسَته .‏


  23. رَجَّزَ: (فعل)
    • رجَّزَ يُرجِّز ، ترجيزًا ، فهو مُرجِّز
    • رَجَّزَهُ : أَنشده أُرجوزةً
  24. اِرتَجَزَ: (فعل)
    • ارتجزَ يرتجز ، ارتجازًا ، فهو مُرتجِز
    • ارتجز الشَّاعرُ: رجَز؛ قال أرُجوزة (قصيدة من بحر الرجز)
    • ارْتَجَزَ الرعدُ: سُمِع له صوت متتابع
    • ارْتَجَزَ القومُ: تعاطوا بينهم الرَّجَزَ
  25. رَجَز: (اسم)
    • الجمع : أرجاز
    • بَحْرٌ مِنْ بُحُورِ الشِّعْرِ العَرَبِيِّ وَيُسَمَّى حِمارَ الشُّعَراءِ لِسُهولَةِ النَّظْمِ فيهِ، وَبِهِ تُنْظَمُ الْمَنْظوماتُ التَّعْليمِيَّة وَوزْنُهُ : مُسْتَفْعِلُنْ مُسْتَفْعِلُنْ مُسْتَفْعِلُنْ مُسْتَفْعِلُنْ مُسْتَفْعِلُنْ مُسْتَفْعِلُنْ
    • الرَّجَزُ : داءٌ يصيب الإِبل، ترتعش منه أَفخاذُها عند قيامها
,
  1. راجزَ
    • راجزَ يُراجز ، مُراجَزةً ، فهو مُراجِز ، والمفعول مُراجَز :-
      راجز صديقَه باراه في الرَّجَز.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  2. راجَز
    • راجز
      1-راجز من ينظم شعر الرجز أو ينشده، جمع : رجاز.


    المعجم: الرائد

  3. راجز
    • راجز - مراجزة
      1-راجزه : غالبه في الرجز

    المعجم: الرائد

  4. رَاجِزٌ
    • جمع: رُجَّازٌ. [ر ج ز]. (فاعل من رَجَزَ). :-شَاعِرٌ رَاجِزٌ :- : مَنْ يَنْظِمُ الرَّجَزَ أوْ يُنْشِدُهُ.

    المعجم: الغني

  5. راجِز
    • راجِز :-
      جمع راجِزون ورُجَّاز: اسم فاعل من رجَزَ.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  6. رجَزَ
    • رجَزَ يَرجُز ، رَجْزًا ، فهو راجز :-
      رجَز الشَّاعرُ أنشد قصيدة من بحر الرَّجَز، أنشد أُرجوزة.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  7. راجز صديقه
    • باراه في الرَّجَز.

    المعجم: عربي عامة

  8. الرَّاجزُ
    • الرَّاجزُ : من ينشد الرجز أَو يصنعه.

    المعجم: المعجم الوسيط

  9. راجَزَهُ
    • راجَزَهُ : باراه في الرَّجَز.

    المعجم: المعجم الوسيط

  10. جزز
    • "الجَزَزُ: الصوف لم يستعمل بعدما جُزَّ، تقول: صوف جَزَزٌ.
      وجَزَّ الصوفَ والشعر والنخل والحشيش يَجُزُّهُ جَزّاً وجِزَّةً حَسَنَةً؛ هذه عن اللحياني، فهو مَجْزُوزٌ وجَزِيزٌ، واجْتَزَّه: قطعه؛

      أَنشد ثعلب والكسائي ليزيد بن الطَّثَرِيَّةِ: وقلتُ لصاحِبي: لا تَحْبِسَنَّا بنَزْعِ أُصُولِهِ، واجْتَزَّ شِيحَا ‏

      ويروى: ‏واجْدَزَّ، وذكر الجوهري أَن البيت ليزيد ابن الطثرية، وذكره ابن سيده ولم ينسبه لأَحد بل، قال: وأَنشد ثعلب؛ قال ابن بري: ليس هو ليزيد وإِنما هو لمُضَرِّسِ بن رِبْعِيٍّ الأَسَدِي؛ وقبله: وفِتْيانٍ شَوَيْتُ لهم شِواءً سَرِيعَ الشَّيِّ، كنت به نَجِيحا فَطِرْتُ بِمُنْصُلٍ في يَعْمَلاتٍ،دَوامي الأَيْدِ يَخْبِطْنَ السَّرِيحا وقلت لصاحبي: لا تحبسنَّا بنزع أُصوله، واجتزَّ شيح؟

      ‏قال: والبيت كذا في شعره والضمير في به يعود على الشيء.
      والنَّجِيحُ: المُنْجِحُ في عمله.
      والمنصل: السيف.
      واليعملات: النوق.
      والدوامي: التي قد دَمِيَتْ أَيديها من شدّة السير.
      والسريح: خِرَقٌ أَو جلود تُشَدُّ على أَخفافها إِذا دَمِيَتْ.
      وقوله لا تحبسنا بنزع أُصوله، يقول: لا تحبسنا عن شَيِّ اللحم بأَن تقلع أُصول الشجر بل خذ ما تيسر من قُضْبانِهِ وعيدانه وأَسْرِع لنا في شَيِّه، ويروى: لا تَحْبِسانا، وقال في معناه: إِن العرب ربما خاطبت الواحد بلفظ الاثنين، كما، قال سُوَيْدُ بن كُراعٍ العُكْلِيُّ وكان سويد هذا هجا بني عبد الله بن دارم فاسْتَعْدَوْا عليه سعيدَ‎ ‎بن‎ عثمان فأَراد ضربه فقال سويد قصيدة أَوّلها: تقول ابْنَةُ العَوْفيّ لَيْلى: أَلا تَرى إِلى ابن كُراعٍ لا يَزالُ مُفَزَّعا؟ مَخافَةُ هذين الأَمِيرَيْنِ سَهَّدَتْ رُقادِي، وغَشَّتْني بَياضاً مُقَزَّعا فإِن أَنتما أَحْكَمْتُمانيَ، فازْجُرَا أَراهِطَ تُؤْذِيني من الناسِ رُضَّعا وإِن تَزْجُراني يا ابنَ عفَّانَ أَنْزَجِرْ،وإِن تَدَعاني أَحْمِ عِرْضاً مُمَنَّعَ؟

      ‏قال: وهذا يدل على أَنه خاطب اثنين سعيد بن عثمان ومن ينوب عنه أَو يَحْضُر معه.
      وقوله: فإِن أَنتما أَحكمتماني دليل أَيضاً على أَنه يخاطب اثنين.
      وقوله أَحكمتماني أَي منعتماني من هجائه، وأَصله من أَحْكَمْتُ الدابة إِذا جعلتَ فيها حَكَمَةَ اللّجام؛ وقوله: وإِن تدعاني أَحم عِرضاً ممنَّعا أَي إِن تركتماني حَمَيْتُ عِرْضِي ممن يؤذيني، وإِن زجرتماني انزجرت وصبرت.
      والرُّضَّعُ: جمع راضع، وهر اللئيم، وخص ابن دُرَيْدٍ به الصُّوف؛ والجَزَزُ والجُزَازُ والجُزَازَةُ والجِزَّةُ: ما جُزَّ منه.
      وقال أَبو حاتم: الجِزَّةُ صوف نعجة أَو كبش إِذا جُزَّ فلم يخالطه غيره، والجمع جِزَزٌ وجَزائِزُ؛ عن اللحياني، وهذا كما، قالوا ضَرَّةٌ وضَرائِرُ، ولا تَحْتَفِلْ باختلاف الحركتين.
      ويقال: هذه جِزَّةُ هذه الشاة أَي صُوفُها المجزوزُ عنها.
      ويقال: قد جَزَزْتُ الكَبْشَ والنعجةَ، ويقال في العَنْزِ والتَّيْسِ: حَلَقْتُهما ولا يقال جَزَزْتُهما.
      والجِزَّةُ: صوفُ شاةٍ في السنة.
      يقال: أَقْرِضْني جِزَّةً أَو جِزَّتَيْنِ فتعطيه صوفَ شاة أَو شاتين.
      وفي حديث حَمَّادٍ في الصوم: وإِن دخل حَلْقَك جِزَّةٌ فلا تَضُرُّكَ؛ الجِزة، بالكسر: ما يُجَزُّ من صوف الشاة في كل سنة وهو الذي لم تستعمل بعدما جُزَّ،؛ ومنه حديث قتادة، رضي الله عنه، في اليتيم: تكون له ماشية يقوم وليه على إِصلاحها ويُصِيبُ من جِزَزها ورِسْلِها.
      وجُزازَةُ كل شيء: ما جُزَّ منه.
      والجَزُوزُ، بغير هاء: الذي يُجَزُّ؛ عن ثعلب.
      والمِجَزُّ: ما يُجَزُّ به.
      والجَزُوزُ والجَزُوزَةُ من الغنم: التي يُجَزُّ صوفها؛ قال ثعلب: ما كان من هذا الضرب اسماً فإِنه لا يقال إِلا بالهاء كالقَتُوبَةِ والرَّكُوبَةِ والحَلُوبَةِ والعَلُوفَةِ، أَي هي مما يُجَزُّ،وأَما اللحيان فقال: إِن هذا الضرب من الأَسماء يقال بالهاء وبغير الهاء، قال: وجَمْع ذلك كله على فُعُلٍ وفَعائِلَ؛ قال ابن سيده: وعندي أَن فُعُلاً إِنما هو لما كان من هذا الضرب بغير هاء كَرَكُوبٍ ورُكُبٍ، وأَن فعائل إِنما هو لما كان بالهاء كَرَكوبة وركائب.
      وأَجَزَّ الرجلَ: جعل له جِزَّةَ الشاةِ.
      وأَجَزَّ القومُ: حان جَِزَازُ غنمهم.
      ويقال للرجل الضخم اللحية: كأَنه عاضٌّ على جِزَّةٍ أَي على صوف شاة جُزَّتْ.
      والجَزُّ: جَزُّ الشعر والصوف والحشيش ونحوه.
      وجَزَّ النخلة يَجُزُّها جَزّاً وجِزازاً وجَزازاً؛ عن اللحياني: صَرَمها.
      وجَزَّ النخلُ وأَجَزَّ: حانَ أَن يُجَزَّ أَي يُقْطع ثمره ويُصْرم؛ قال طرفة: أَنْتُمُ نَخْلٌ نُطِيفُ به،فإِذا ما جَزَّ نَجْتَرِمُهْ ‏

      ويروى: ‏فإِذا أَجَزَّ.
      وجَزَّ الزرعُ وأَجَزَّ: حان أَن يزرع.
      والجِزازُ والجَزازُ: وقت الجَزّ.
      والجِزازُ: حين تُجَزُّ الغنم.
      والجِزازُ والجَزازُ أَيضاً: الحَصاد.
      الليث: الجزاز كالحَصاد واقع على الحِينِ والأَوانِ.
      يقال: أَجَزَّ النخلُ وأَحْصَد البرُّ.
      وقال الفراء: جاءنا وقت الجِزاز والجَزاز أَي زمن الحَصاد وصِرامِ النخل.
      وأَجَزَّ النخلُ والبرّ والغنم أَي حانَ لها أَن تُجَزّ.
      وأَجَزَّ القومُ إِذا أَجَزَّت غنمهم أَو زرعهم.
      واسْتَجَزَّ البرُّ أَي اسْتَحْصَد.
      واجْتَزَزْتُ الشِّيحَ وغيرَه واجْدَزَزْتُه إِذا جَزَزْتَه.
      وفي الحديث: انا إِلى جَِزازِ النخل؛ هكذا ورد بزايين، يريد به قطع التمر، وأَصله من الجَزّ وهو قص الشعر والصوف، والمشهور في الروايات بدالين مهملتين.
      وجِزَازُ الزرع: عَصْفُه.
      وجُزازُ الأَديم: ما فَضَل منه وسقط منه إِذا قُطِع، واحدته جُزازَةٌ.
      وجَزَّ التمرُ يَجِزّ، بالكسر، جُزُوزاً: يبس، وأَجَزَّ مثله.
      وتمر فيه جُزُوز أَي يُبْس.
      وخَرَزُ الجَزِيز: شبيه بالجَزْعِ، وقيل: هو عِهْن كان يتخذ مكان الخَلاخِيل.
      وعليه جَزَّة من مال: كقولك ضَرَّة من مال.
      وجَزَّةُ: اسم أَرض يخرج منها الدَّجَّال.
      والجِزْجِزَةُ: خُصْلة من صوف تشد بخيوط يزين بها الهَوْدج.
      والجَزاجِزُ: خُصَل العِهْن والصوفِ المصبوغة تعلق على هوادج الظعائن يوم الظعن، وهي الثُّكَن والجَزائِزُ؛ قال الشماخ: هوادِجُ مَشْدُودٌ عليها الجَزائِزُ وقيل: الجَزِيزُ ضرب من الخَرَزِ تزين به جواري الأَعراب؛ قال النابغة يصف نساء شَمَّرن عن أَسْؤُقِهِنَّ حتى بدت خَلاخِيلُهُن: خَرَزُ الجَزِيزِ من الخِدَامِ خَوارِجٌ من فَرْجِ كل وَصِيلَةٍ وإِزارِ الجوهري: الجَزِيزَة خُصْلة من صوف، وكذلك الجِزْجِزَة، وهي عِهْنة تعلق على الهَوْدج؛ قال الراجز: كالقَرِّ ناسَتْ فَوْقَه الجَزاجِزُ والجَزاجِز: المَذاكير؛ عن ابن الأَعرابي؛

      وأَنشد: ومُرْقَصَةٍ كَفَفْتُ الخَيْل عنها،وقد هَمَّتْ بإِلْقاءِ الزِّمام فقلت لها: ارْفَعِي منه وسِيرِي وقد لَحِقَ الجَزاجِزُ بالحِزام؟

      ‏قال ثعلب: أَي قلت لها سيري ولا تُلْقي بيدك وكوني آمنة، وقد كان لحق الحزامُ بِثِيلِ البعير من شدة سيرها، هكذا روي عنه، والأَجود أَن يقول: وقد كان لَحِقَ ثِيلُ البعير بالحزام على موضوع البيت، وإِلا فثعلب إِنما فسره على الحقيقة لأَن الحزام هو الذي ينتقل فيلحق بالثِّيلِ، فأَما الثِّيلُ فملازم لمكانه لا ينتقل.
      "

    المعجم: لسان العرب

  11. رجا
    • "الرَّجَاءُ من الأَمَلِ: نَقِيضُ اليَأْسِ، مَمْدودٌ.
      رَجاهُ يَرْجوهُ رَجْواً ورَجاءً ورَجاوَةً ومَرْجاةً ورَجاةً، وهمزَتُه منقلبة عن واو بدليل ظُهورِها في رَجاوةٍ.
      وفي الحديث: إِلاَّ رَجاةَ أَن أَكُونَ من أَهْلِها؛

      وأَنشد ابن الأَعرابي: غَدَوْتُ رَجاةً أَن يَجودَ مُقاعِسٌ وصاحِبُه، فاسْتَقْبَلانِيَ بالغَدْرِ ‏

      ويروى: ‏بالعُذْرِ، وقد تكرر في الحديث ذكر الرجاء بمعىن التَّوَقُّعِ والأَمَل.
      ورَجِيَهُ ورَجَاهُ وارْتَجاه وتَرَجَّاه بمَعْنىً؛ قال بِشْرٌ يخاطب بنته: فرَجِّي الخَيْرَ وانْتَظِرِي إِيَابِي،إِذا ما الْقارِظُ العَنَزِيُّ آبَا وما لي في فلان رَجِيَّةٌ أَي ما أَرْجُو.
      ويقال: ما أَتَيْتُكَ إِلا رَجَاوَةَ الخَيْرِ.
      التهذيب: من، قال فَعَلْت ذلك رَجاةَ كذا هو خَطأٌ،إِنما يقال رَجاءَ كذا، قال: والرَّجْوُ المُبالاة، يقال: ما أَرْجُو أَي ما أُبالِي.
      قال الأَزهري: رَجِيَ بمعنى رَجَا لم أَسْمَعْه لغير الليث،ولكن رَجِيَ إِذا دُهِشَ.
      وأَرْجَتِ الناقةُ: دَنا نَتاجُها، يُهْمز ولا يهمز، وقد يكون الرَّجْوُ والرَّجاءُ بمعنى الخَوْف.
      ابن سيده: والرَّجاءُ الخَوْف.
      وفي التنزيل العزيز: ما لَكُم لا تَرْجُونَ لله وَقاراً.
      وقال ثعلب:، قال الفراء الرَّجاءُ في معنى الخَوْفِ لا يكون إِلا مع الجَحْدِ،تقول: ما رَجَوْتُكَ أَي ما خِفْتُك، ولا تقول رَجَوْتُك في معنى خِفْتُك؛

      وأَنشد لأَبي ذؤيب:إِذا لَسَعَتْه النَّحْلُ لم يَرْجُ لَسْعَها،وخالَفَها في بَيْتِ نُوبٍ عَواسِلِ أَي لم يَخَفْ ولم يُبالِ، ويروى: وحالَفَها، قال: فحالفها لزمها،وخالفها دخل عليها وأَخذَ عَسَلَها.
      الفراء: رَجا في موضِعِ الخَوْفِ إِذا كان معه حرفُ نَفْيٍ، ومنه قول الله عز وجل: ما لكم لا تَرْجُون لله وَقاراً؛ المعنى لا تَخافون للهِ عَظَمة؛ قال الراجز: لا تَرْتَجِي حِينَ تُلاقِي الذَّائِدَا أَسَبْعَةً لاقَتْ معاً، أَو واحِدَا؟

      ‏قال الفراء: وقال بعض المفسرين في قوله تعالى: وتَرْجُون من الله ما لا يَرْجُون؛ معناه تخافون، قال: ولم نَجِدْ معنى الخَوْفِ يكون رَجاءً إِلاَّ ومعه جَحْدٌ، فإِذا كان كذلك كان الخوفُ على جهة الرَّجاء والخوفِ وكان الرَّجاء كذلك كقوله عز وجل: لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللهِ هذه؛ للذين لا يَخافون أَيامَ الله، وكذلك قوله تعالى: لا تَرْجُونَ لله وَقَاراً؛ وأَنشد بيت أَبي ذؤيب: إِذا لَسَعَتْه النحلُ لم يَرْجُ لَسْعَه؟

      ‏قال: ولا يجوز رَجَوْتُك وأَنتَ تُريد خِفْتُك، ولا خِفْتُك وأَنت تريد رَجَوْتك.
      وقوله تعالى: وقال الذينَ لا يَرْجونَ لِقاءنا؛ أَي لا يَخْشَوْنَ لقاءنا، قال ابن بري: كذا ذكره أَبو عبيدة.
      والرَّجا، مقصور: ناحيةُ كلِّ شيءٍ، وخص بعضهم به ناحية البئر من أَعلاها إِلى أَسفلِها وحافَتَيْها.
      وكلُّ شيء وكلُّ ناحيةٍ رَجاً، وتثنيته رَجَوَان كعَصاً وعَصَوانِ.
      ورُمِيَ به الرَّجَوانِ: اسْتُهِينَ به فكأَنه رُمِيَ به هنالك، أَرادوا أَنه طُرِحَ في المَهالِكِ؛

      قال: فلا يُرْمَى بِيَ الرَّجَوانِ أَنِّي أَقَلُّ القَوْمِ مَنْ يُغْنِي مَكانِي وقال المرادي: لقد هَزِئَتْ مِنِّي بنَجْرانَ، إِذْ رَأَتْ مَقامِيَ في الكِبْلَيْنِ، أُمُّ أَبانِ كأَنْ لَمْ تَرَى قَبْلِي اسِيراً مُكَبَّلاً،ولا رَجُلاً يُرْمَى به الرَّجَوانِ أَي لا يَسْتطِيع أَن يَسْتَمْسِك، والجمع أَرْجاءٌ؛ ومنه قوله تعالى: والمَلَكُ على أَرْجائِها، أَي نواحيها؛ قال ذو الرمة: بَيْنَ الرَّجَا والرَّجَا من جَنْبِ واصِبةٍ يَهْماء، خابِطُها بالخَوْفِ مَعْكُومُ والأرْجاءُ تُهْمَز ولا تهمز.
      وفي حديث حذيفة لَمَّا أُتِيَ بكَفَنِه فقال: إنْ يُصِبْ أَخُوكُم خيراً فعَسَى وإلاّ فَلْيَتَرامَ بِي رَجَواها إلى يومِ القيامة أَي جانِبا الحُفْرة، والضمير راجع إلى غير مذكور، يريد به الحُفْرة، والرَّجا، مقصور: ناحية الموضع، وقوله: فَلْيَتَرامَ بِي لفظُ أَمْرٍ، والمراد به الخَبَر أَي وإلاَّ تَرامَى بِي رَجَواها كقوله تعالى: فَلْيَمْدُد له الرحمنُ مَدّاً.
      وفي حديث ابن عباس (* قوله «وفي حديث ابن عباس إلخ» في النهاية: وفي حديث ابن عباس ووصف معاوية فقال كان إلخ).
      رضي الله عنهما: كان الناسُ يَرِدُونَ منه أَرْجاءَ وادٍ رَحْبٍ أَي نَواحِيَه، وصَفَه بسَعَة العَطَنِ والاحتمال والأَناةِ.
      وأَرْجاها: جعَل لها رَجاً.
      وأَرْجَى الأَمْرَ: أَخَّرَه، لغة في أَرْجأَهُ.
      ابن السكيت: أَرْجَأْتُ الأَمْرَ وأَرْجَيْته إذا أَخَّرْتَهُ، يُهْمز ولا يهمز، وقد قرئ: وآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لأَمْرِ الله، وقرئ: مُرْجَؤُونَ، وقرئ: أَرْجِهْ وأَخاه، وأَرْجِئةُ وأَخاه؛ قال ابن سيده: وفي قراءة أَهل المدينة، قالوا أَرْجِهِ وأَخاهُ، وإذا وصفتَ به قلتَ رجلٌ مُرْجٍ وقوم مُرْجِيَة، وإذا نَسَبْتَ إليه قلتَ رجلٌ مُرْجيٌّ، بالتشديد على ما ذكرناه في باب الهمز.
      وفي حديث تَوْبةِ كعب بن مالكٍ: وأَرْجأَ رسولُ الله، صلى الله عليه وسلم،أَمْرَنا أَي أَخَّرَه.
      قال ابن الأَثير: الإرْجاء التأْخير، وهذا مهموز.
      وقد ورد في الحديث ذِكْرُ المُرْجِئَةِ، قال: وهم فِرقة من فِرَقِ الإسلامِ يعتقدون أَنه لا يَضُرُّ مع الإيمان مَعْصِية كما أَنه لا ينْفعُ مع الكُفْرِ طاعة؛ سُمُّوا مُرجِئَة لاعتقادِهم أَن الله أَرجَأَ تَعْذيبَهم على المعاصي أَي أَخَّرَه عنهم، والمُرْجِئة يهمز ولا يهمز، وكلاهما بمعنى التَّأْخير.
      وتقول من الهمز: رجل مُرْجِئٌ وهُم المُرْجِئَة، وفي النسب مُرْجِئِيٌّ مثال مُرْجِعٍ ومُرْجِعَةٍ ومُرْجِعِيٍّ، وإذا لم تَهْمِز قلت رجل مُرْجٍ ومُرْجِيَة ومُرْجِيٌّ مثل مُعْطٍ ومُعْطِية ومُعْطِيّ.
      وفي حديث ابن عباس، رضي الله عنهما: أَلا تَرَى أَنَّهم يتَبايَعُون الذَّهبَ بالذَّهبِ والطعام مُرَجًى أَي مُؤَجَّلاً مُؤَخَّراً، ويهمز ولا يهمز؛ قال ابن الأَثير: وفي كتاب الخطابي على اختلاف نسخه مُرَجًّى،بالتشديد للمبالغة، ومعنى الحديث أَن يَشْتريَ من إنسانٍ طعاماً بدينارٍ إلى أَجَلٍ، ثم يبيعه منه أَو من غيره قبل أَن يقبضه بدينارين مثلاً فلا يجوز لأَنه في التقدير بيعُ ذهب بذهب والطعامُ غائبٌ، فكأَنه قد باعه دينارَه الذي اشترى به الطعامُ غائبٌ، فكأنه قد باعه دينارَه الذي اشترى به الطعام بدينارين فهو رباً ولأنَه بيع غائبٍ بناجزٍ ولا يصح.
      والأُرْجِيّةُ: ما أُرْجِيَ من شيء.
      وأَرْجَى الصيدَ: لم يُصِبْ منه شيئاً كأَرْجأَهُ.
      قال ابن سيده: وهذا كله واويُّ لوجود ر ج و ملفوظاً به مُبَرْهَناً عليه وعدمِ ر ج ي على هذه الصفة.
      وقوله تعالى: تُرْجِي من تشاءُ منهن؛ من ذلك.
      وقَطِيفة حَمْراء أُرْجُوان، والأُرْجُوانُ: الحُمْرة،وقيل: هو النَّشاسْتَجُ، وهو الذي تسميه العامة النّشا.
      والأرجوانُ: الثيابُ الحُمْرُ؛ عن ابن الأَعرابي.
      والأُرْجُوانُ: الأَحْمَرُ.
      وقال الزجاج: الأُرجُوانُ صِبْغ أَحْمرَ شديد الحمرة، والبَهْرَمانُ دونَه؛ وأنشد ابن بري: عَشِيَّة غادَرَت خَيْلِي حُمَيْداً،كأَنَّ عليه حُلَّةَ أُرْجُوانِ وحكى السيرافي: أَحمرُ أُرْجُوانٌ، على المبالغة به كما، قالوا أَحْمَرُ قانِئٌ، وذلك لأَن سيبويه إنما مَثَّل به في الصفة، فإما أَن يكون على المبالغة التي ذهب إليها السيرافي، وإما أَن يُريد الأُرْجُوان الذي هو الأَحْمر مطلقاً.
      وفي حديث عثمان: أَنَّه غَطَّى وجهَه بقَطِيفَةٍ حَمْراءَ أُرْجُوانٍ وهو مُحْرِمٌ؛ قال أَبو عبيد: الأُرجوان الشديد الحُمْرَة،لا يقال لغير الحُمْرة أرجوان، وقال غيره أُرجُوان مُعَرَّبٌ أَصله أُرْغُوانٌ بالفارسية فأُعْرِبَ، قال: وهو شَجَرٌ له نَوْرٌ أَحمر أَحْسَنُ ما يَكُونُ، وكلُّ لون يُشْبهُه فهو أُرْجُوانٌ؛ قال عمرو بن كلثوم: كأَنَّ ثِيابَنا مِنَّا ومنْهُمْ خُضِبْنَ بأُرْجُوانٍ، أَو طُلِينا

      ويقال: ثوبٌ أُرْجُوانٌ وقَطِيفةٌ أُرجُوانٌ، والأَكثر في كلامهم إضافة الثوب والقطيفة إلى الأُرجوان، وقيل: إنّ الكلمةَ عربيّة والأَلف والنون زائدتان، وقيل: هو الصِّبْغ الأَحْمَرُ الذي يقال له النَّشاسْتَجُ، والذَّكَر والأُنثى فيه سواء.
      أََبو عبيد: البَهْرَمانُ دون الأُرْجُوانِ في الحُمْرة، والمُفَدَّمُ المُشْرَبُ حُمْرَةً.
      ورَجاءٌ ومُرَجَّى: اسمان.
      "

    المعجم: لسان العرب

  12. رُجْزُ
    • ـ رُجْزُ ورِجْزُ: القَذَرُ، وعِبادَةُ الأَوْثَانِ، والعَذابُ، والشِّرْكُ،
      ـ رَجَزُ: ضَرْبٌ من الشِّعْرِ، وزْنُهُ: مُسْتَفْعِلُنْ سِتَّ مَرَّاتٍ، سُمِّي لِتَقارُبِ أجْزائِهِ، وقِلَّةِ حُروفِه. وزَعَمَ الخَليلُ أنه ليس بِشِعْرٍ، وإنما هو أنصافُ أبياتٍ وأثلاثٌ.
      ـ أُرْجُوزَةُ: القصيدَةُ منه، ج: أراجِيزُ، وقد رَجَزَ وارْتَجَزَ ورَجَزَ به ورَجَّزَهُ: أنشدَهُ أرْجُوزَةً، وداءٌ يُصيبُ الإِبِلَ في أعْجازِهَا، وهو أرْجَزُ، وهي رَجْزاءُ.
      ـ رَجَّازُ والرُّجَّازُ: وادٍ.
      ـ رِجازَةُ: أصْغَرُ من الهَوْدَجِ، أو كساءٌ فيه حَجَرٌ أو شَعَرٌ أو صُوفٌ يُعَلَّقُ على الهَوْدَجِ.
      ـ مُرْتَجِزُ بنُ المُلاءَةِ: فرسٌ للنبيِّ، صلى الله عليه وسلم، سُمِّيَ به لِحُسْنِ صَهِيلِهِ، اشْتَراهُ من سَوادِ بنِ الحارِثِ بنِ ظالمٍ.
      ـ تَرَجَّزَ الرَّعْدُ: صاتَ، كارْتَجَزَ،
      ـ تَرَجَّزَ السَّحابُ: تَحَرَّكَ بَطيئاً لكَثْرَةِ مائِه،
      ـ تَرَجَّزَ الحادي: حَدا بِرَجَزِهِ.
      ـ تَراجَزُوا: تَنَازَعُوا الرَّجَزَ بينهم.

    المعجم: القاموس المحيط

  13. ارتجزَ
    • ارتجزَ يرتجز ، ارتجازًا ، فهو مُرتجِز :-
      ارتجز الشَّاعرُ رجَز؛ قال أرُجوزة (قصيدة من بحر الرجز)
      ارتجز الرَّعدُ: تدارك صوته كارتجاز الراجز.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  14. رَجَزَ
    • رَجَزَ الراجِزُ رَجَزَ ُ رَجْزًا: أَنشد أُرجوزة.
      ويقال: رَجَزَ به: أَنشده أُرجوزة.
      فهو راجِزٌ، ورجَّازٌ، ورجَّازَةٌ.
      و رَجَزَ الريحُ بينهم: دامت.

    المعجم: المعجم الوسيط

  15. إِرتَجَز
    • إرتجز - ارتجازا
      1- إرتجز : أنشد «الأرجوزة»وهي قصيدة على بحر الرجز. 2- إرتجز : «الرجز» وهو من بحر من بحور الشعر، في القتال : أنشده. 3- إرتجز القوم : تعاطوا بينهم الرجز. 4- إرتجز الرعد : تتابع صوته.

    المعجم: الرائد

  16. رَجَزَ
    • [ر ج ز]. (فعل: ثلاثي لازم، متعد بحرف). رَجَزْتُ، أَرْجُزُ، اُرْجُزْ، مصدر رَجْزٌ.
      1. :-رَجَزَ الرَّاجِزُ :- : أَنْشَدَ أُرْجُوزَةً.
      2. :-رَجَزَ بِصَاحِبِهِ :- : نَظَمَ فِيهِ رَجَزاً أوْ أنْشَدَهُ إِيَّاهُ.
      3. :-رَجَزَتِ الرِّيحُ بَيْنَهُمْ :- : دَامَتْ.

    المعجم: الغني

  17. رجَّزَ
    • رجَّزَ يُرجِّز ، ترجيزًا ، فهو مُرجِّز :-
      رجَّزَ الشَّاعرُ رجَزَ؛ أنشد قصيدة من بحر الرّجَز.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  18. الرِّجْزُ
    • الرِّجْزُ [وبضم الراء] : الذَّنْبُ.
      و الرِّجْزُ العذابُ.
      وفي التنزيل العزيز: الأعراف آية 134 لَئِنْ كَشَفْتَ عَنَّا الرِّجْزَ لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ ) ) .
      و الرِّجْزُ عبادة الأَوثان.
      وفي التنزيل العزيز: المدثر آية 5وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ ) ) .
      و الرِّجْزُ الشِّرْكُ.
      ورِجْزُ الشيطان: وَسْوَسَته.
      وفي التنزيل العزيز:الأنفال آية 11 وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّماءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ ويُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ ) ) . والجمع : أَرجاز.

    المعجم: المعجم الوسيط

  19. تراجزَ
    • تراجزَ يتراجز ، تراجُزًا ، فهو مُتراجِز :-
      تراجز القومُ تناشدوا الرَّجَزَ بينهم؛ أي القصائد من بحر الرَّجَز.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  20. رَجَز
    • رجز - يرجز ، رجزا
      1- رجز : أنشد «أرجوزة»، وهي قصيدة من بحر الرجز. 2- رجز به : أنشده الأرجوزة.

    المعجم: الرائد

  21. رجز
    • ر ج ز: الرِّجْزُ القذر مثل الرجس وقُرئ {والرُّجز فاهجر} بكسر الراء وضمها قال مجاهد هو الصنم وأما قوله تعالى {رِجزا من السماء} فهو العذاب و الرَّجَزُ بفتحتين ضرب من الشعر وقد رَجَزَ الرَّاجِزُ من باب نصر و ارْتَجَزَ أيضا

    المعجم: مختار الصحاح

  22. رَجِزَ
    • رَجِزَ الجملُ رَجِزَ َ رَجَزًا: ارتعشت قوائمهُ عند النهوض من داء الرَّجَزَ.
      فهو أَرجَزُ، وهي رجْزاءُ. والجمع : رُجْزٌ.

    المعجم: المعجم الوسيط

  23. ارْتَجَزَ
    • ارْتَجَزَ الراجزُ: قال أُرجوزة.
      و ارْتَجَزَ القومُ: تعاطوا بينهم الرَّجَزَ.
      و ارْتَجَزَ الرعدُ: سُمِع له صوت متتابع.

    المعجم: المعجم الوسيط

  24. تَرَجَّز
    • ترجز - ترجزا
      1- ترجز : أنشد شعرا من بحر الرجز. 2- ترجز الرعد : صوت. 3- ترجز السحاب : تحرك بطيئا لكثرة مائه.

    المعجم: الرائد

  25. رجَّازَة
    • رجازة - ج، رجائز
      1- رجازة : مركب للنساء على ظهر الجمل أصغر من الهودج. 2- رجازة : ما يزين به الهودج من صوف وشعر أحمر ونحوهما. 3- رجازة : وعاء تجعل فيه حجارة ويعلق بأحد جانبي الهودج ليعدله.

    المعجم: الرائد



معنى راجز في قاموس معاجم اللغة

معجم الغني
**رَجَزَ** \- [ر ج ز]. (ف: ثلا. لازم، م. بحرف).** رَجَزْتُ**،** أَرْجُزُ**،** اُرْجُزْ**، مص. رَجْزٌ. 1. "رَجَزَ الرَّاجِزُ" : أَنْشَدَ أُرْجُوزَةً. 2. "رَجَزَ بِصَاحِبِهِ" : نَظَمَ فِيهِ رَجَزاً أوْ أنْشَدَهُ إِيَّاهُ. 3. "رَجَزَتِ الرِّيحُ بَيْنَهُمْ" : دَامَتْ.
معجم الغني
**رِجْزٌ** \- 1. "اِرْتَكَبَ رِجْزاً" : إثْماً، ذَنْباً. 2. "دَخَلَهُ الرِّجْزُ": الوَسْواسُ.**![الأنفال آية 11]**** وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ!** (قرآن). 3. "أَتَى رِجْزاً" : عَمَلاً قَبِيحاً، قَذِراً.
معجم الغني
**رَجَزٌ** \- : بَحْرٌ مِنْ بُحُورِ الشِّعْرِ العَرَبِيِّ وَيُسَمَّى حِمارَ الشُّعَراءِ لِسُهولَةِ النَّظْمِ فيهِ، وَبِهِ تُنْظَمُ الْمَنْظوماتُ التَّعْليمِيَّة وَوزْنُهُ : مُسْتَفْعِلُنْ مُسْتَفْعِلُنْ مُسْتَفْعِلُنْ | | مُسْتَفْعِلُنْ مُسْتَفْعِلُنْ مُسْتَفْعِلُنْ. ---|---|---
معجم اللغة العربية المعاصرة
ارتجزَ يرتجز، ارتجازًا، فهو مُرتجِز • ارتجز الشَّاعرُ: رجَز؛ قال أرُجوزة (قصيدة من بحر الرجز)| ارتجز الرَّعدُ: تدارك صوته كارتجاز الراجز.
معجم اللغة العربية المعاصرة
تراجزَ يتراجز، تراجُزًا، فهو مُتراجِز • تراجز القومُ: تناشدوا الرَّجَزَ بينهم؛ أي القصائد من بحر الرَّجَز.
معجم اللغة العربية المعاصرة
I راجزَ يُراجز، مُراجَزةً، فهو مُراجِز، والمفعول مُراجَز • راجز صديقَه: باراه في الرَّجَز. II راجِز [مفرد]: ج راجِزون ورُجَّاز: اسم فاعل من رجَزَ.
المعجم الوسيط
الراجِزُ ـُ رَجْزاً: أَنشد أُرجوزة. ويُقال: رَجَزَ به: أَنشده أُرجوزة. فهو راجِزٌ، ورجَّازٌ، ورجَّازَةٌ. و ـ الريحُ بينهم: دامت.( رَجِزَ ) الجملُ ـَ رَجَزاً: ارتعشت قوائمهُ عند النهوض من داء الرَّجَزِ. فهو أَرجَزُ، وهي رجْزاءُ. ( ج ) رُجْزٌ.( راجَزَهُ ): باراه في الرَّجَز.( رَجَّزَهُ ): أَنشده أُرجوزةً.( ارْتَجَزَ ): الراجزُ: قال أُرجوزة. و ـ القومُ: تعاطوا بينهم الرَّجَزَ. و ـ الرعدُ: سُمِع له صوت متتابع.( تَرَاجَزَ ) القومُ: ارتجزوا. و ـ تنازعوا.( تَرَجَّزَ ) الحادي: حَدَا بالرَّجَزِ. و ـ الرَّعدُ: صَوّت. و ـ السحاب: تحرّك بطيئاً لكثرة مائه.( الأُرْجُوزةُ ): القصيدة من بحر الرَّجَز. ( ج ) أَراجِيزُ.( الرَّاجِزُ ): من ينشد الرجز أَو يصنعه.( الرِّجازةُ ): مركبٌ أَصغر من الهوْدج. و ـ ما يزَيَّن به الهودج من صوف وشعر أَحمر. ( ج ) رجائزُ.( الرّجَّازُ ): الراجز.( الرُِّجْزُ ) الذَّنْبُ. و ـ العذاب. وفي التنزيل العزيز: ( لَئِنْ كَشَفْتَ عَنَّا الرِّجْزَ لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ ). و ـ عبادة الأَوثان. وفي التنزيل العزيز: ( وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ ). و ـ الشرْك. ورِجْزُ الشَّيطان: وَسْوَسَته. وفي التنزيل العزيز: ( وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّماءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ ويُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ ). ( ج ) أَرجاز.( الرَّجَزُ ): داءٌ يصيب الإِِبل ترتعش منه أَفخاذها عند قيامها. و ـ بحرٌ من بحور الشعر أَصل وزنه: مستفعلن، ست مرات، ويأْتي منه المشطور والمنهوك.
مختار الصحاح
ر ج ز : الرِّجْزُ القذر مثل الرجس وقُرئ { والرُّجز فاهجر } بكسر الراء وضمها قال مجاهد هو الصنم وأما قوله تعالى { رِجزا من السماء } فهو العذاب و الرَّجَزُ بفتحتين ضرب من الشعر وقد رَجَزَ الرَّاجِزُ من باب نصر و ارْتَجَزَ أيضا
الصحاح في اللغة
الرِجْزُ: القَذَرُ، مثل الرِجْسِ.وقرئ قوله تعالى: "والرِجْزَ فاهْجُرْ" بالكسر والضم. قال مجاهدٌ: هو الصنم. وأمَّا قوله تعالى: "رِجْزاً من السماء" فهو العذاب. والرَجَزُ بالتحريك: ضربٌ من الشعر. وقد رَجَزَ الراجز وارْتَجَزَ. والرَجَزُ أيضاً: داءٌ يصيب الإبلَ في أعجازها فإذا ثارت الناقة ارتعشت فخذاها ساعةً ثم تَنْبَسِطانِ. يقال: بعيرٌ أَرْجَزُ، وقد رَجِزَ، وناقةٌ رَجْزاءُ. قال الشاعر: هَمَمْتَ بخيرٍ ثم قَصَّرْتَ دونه   كما ناءت الرَجْزاءُ شُدَّ عقالُها ومنه سمِّي الرَجَزُ من الشعر، لتقارب أجزائه وقلَّة حروفه. والرِجازَةُ: مركَبٌ أصغر من الهودج. ويقال هو كساءٌ يجعل فيه أحجارٌ يعلَّق بأحد جانبي الهودج إذا مال.
تاج العروس

الرُِّجز بالكسْر والضَّمّ : القَذَرُ مثل الرّجس . الرُّجْز : عِبادة الأَوثان وبه فُسِّرَ قوله تعالى : " والرُّجْزَ فاهْجُرْ " . وقيل هو العمَل الذي يؤَدِّي إلى العَذاب وأَصل الرّجز في اللغة الاضطراب وتتابع الحَرَكات . قال أَبو إسحاق في تفسير قوله تعالى : " لَئِنْ كَشَفْتَ عنَّا الرِّجزَ " قال هو العَذابُ المُقَلْقِل لشدَّته وله قلقلَةٌ شديدةٌ متتابِعة . قيل : الرُّجْزُ في قوله تعالى : " والرُّجْزَ فاهْجُرْ " الشِّرْكُ ما كانَ تأْويله أَنَّ من عبَدَ غيرَ الله فهو على رَيْبٍ من أَمْرِه واضطرابٍ من اعتقَادِه . الرَّجَز بالتَّحريك ضَرْبٌ من الشِّعر معروف وزنُه مُسْتَفْعِلُن سِتَّ مَرَّات فابْتداءُ أَجزائه سَبَبان ثم وَتِدٌ وهو وَزْنٌ يَسْهُلُ في السَّمْع ويقع في النَّفس ولذلك جاز أَن يقع فيه المَشْطور وهو الذي ذهبَ شَطْرُه والمَنْهُوك وهو الذي قد ذهب منه أربعة أَجزاءٍ وبقِيَ جُزْءان قال أَبو إسحاق : إنَّما سُمِّيَ الرَّجَزُ رَجَزاً لأَنَّه تَتوالَى فيه في أَوَّل حَرَكة وسُكونٌ ثمَّ حرَكَة وسُكون إلى أَن تنتهي أَجزاؤُه يُشَبَّه بالرَّجَز في رِجل الناقة ورِعْدَتِها وهو أَن تتحرَّك وتسْكُنَ وقيل سُمِّيَ بذلك لتَقارُبِ أَجزائه واضطرابِها وقِلَّة حُروفه وقيل : لأَنَّه صُدورٌ بلا أَعْجاز . وقال ابن جِنّي : كُلُّ شِعرٍ تَرَكَّبَ تَركيبَ الرَّجَز يسمَّى رَجَزاً . وقال الأَخفش مَرَّةً : الرَّجَز عند العرب : كلّ ما كان على ثلاثة أَجْزاءٍ وهو الذي يتمرَّنون به في عملهم وسَوْقِهِم ويَحْدون به . قال ابنُ سِيدَه : وقد رَوى بعضُ مَن أَثِق به نحو هذا عن الخليل . قد اختُلِف فيه فزَعَم قومٌ أَنَّه ليس بشِعر وأَنَّ مَجازَه مَجازُ السَّجْع وهو عند الخليل شِعْرٌ صحيح ولو جاءَ منه شيءٌ على جُزْءٍ واحدٍ لاحتمَل الرَجَزُ ذلك لحُسْن بِنائِه . هذا نَصُّ المُحْكَم . وفي التَّهذيب : زعَم الخليلُ أَنّه ليس بشِعر وإنَما هو أَنصافُ أَبياتٍ أَو أَثلاثٌ ودليل الخليل في ذلك ما رويَ عن النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم في قوله : " ستُبْدي لكَ الأَيّامُ ما كنتَ جاهِلاً " ويأْتيكَ مَن لم تُزَوِّد بالأَخبارِ . قال الخليل : لو كان نصف البيت شِعراً ما جَرى على لِسان النَّبيِّ صلّى الله عليه وسلّم : " ستُبدي لكَ الأَيّامُ ما كنتَ جاهِلا " ً . وجاءَ بالنِّصف الثاني على غير تأليف الشِّعْر لأَنَّ نصف البيت لا يقال له شِعر ولا بيت ولو جازَ أَنْ يُقال لنصف البيت شِعْر لقِيل لِجُزءٍ منه شِعر وقد جرى على لسان النبيِّ صلَّى الله عليه وسلّم : " أَنا النَّبيُّ لا كَذِبْ أَنا ابنُ عَبْدِ المُطَّلب " . قال : فلو كان شِعراً لم يَجْرِ على لسانه صلّى الله عليه وسلّم قال الله تعالى : " وما علَّمْناهُ الشِّعْرَ وما يَنْبَغي لهُ " . وقد نازَعَه الأَخْفَشُ في ذلك . قال الأَزْهَرِيّ : قولُ الخليل الذي بُنِي عليه أَنَّ الرَّجَزَ شِعر ومعنى قولِ الله عزّ وجلّ : " وما علَّمْناهُ الشِّعْرَ وما يَنبغي له " أي لم نُعلِّمه الشِّعر فيقولَه ويتدرَّبَ فيه حتى يُنشِئَ منه كتُباً وليس في إنشاده صلّى الله عليه وسلّم البيت والبيتين لغيره ما يُبْطِلُ هذا لأَنَّ المعنى فيه : أَنَّا لم نجعلْه شاعراً . والأُرْجُوزَةُ بالضَّمّ : القصيدة منه أي من الرَّجَز وهي كهيئة السَّجْع إلاّ أَنَّه في وزن الشِّعر ج أَراجِيزُ . ومِن سَجَعات الحريريّ : فما كلُّ قاضٍ قاضي تِبْرِز ولا كلُّ وَقْتٍ تسْمع فيه الأَراجِيز . قال اللّعين المِنْقَرِيّ يهجو رُؤْبَةَ :

إنِّي أَنا ابنُ جَلا إنْ كنتَ تعرِفُني ... يا رُؤْبَ والحَيَّةُ الصَّماءُ في الجَبَل

" أَبالأَراجِيزِ يا ابْنَ اللُّؤْمِ تُوعِدُنِيوفي الأَراجِيزُ رَأْسُ النُّوكِ والفَشَلِوقد رَجَزَ يَرْجُزُ رَجْزاً ويسمَّى قائله راجِزاً كما يسمّى قائل بحور الشِّعر شاعِراً . وارْتَجَزَ الرَّجَّازُ ارْتِجازاً ورَجَزَ به ورَجَّزَه تَرْجِيزاً : أَنشدَه أُرْجُوزَةً وهو راجِزٌ ورَجَّازٌ ورَجَّازَةٌ ومُرْتَجِزٌ . الرَّجَز مُحَرَّكَةً : داءٌ يصيب الإبِلَ في أَعجازها وهو أَنْ تَضْرِبَ رِجْلُ البعير أَو فَخذاه إذا أَراد القيامَ أَو ثارَ ساعَة ثم ينبسِط وقد رَجَزَ رَجَزاً وهو أَرْجَزُ وهي رَجْزاءُ وقيل : ناقةٌ رَجْزاءُ : ضعيفة العَجُزِ إذا نهَضَت من مَبْرَكِها لم تستقلّ إلاّ بعدَ نهضتين أَو ثلاث . قال أَوْسُ ابنُ حَجَر يَهجُو الحَكَمَ بنَ مَروان بنِ زِنْباعٍ وكان وعَدَه بشيءٍ ثمَّ أَخْلفَه :

هَمَّمْتَ بِباعٍ ثمَّ قصَّرْتَ دُونَه ... كمَا ناءَت الرَّجْزاءُ شُدَّ عِقالُها

مَنَعْتَ قليلاً نفْعُه وحَرَمْتَنِي ... قليلاً فهَبْها عَثْرَةً لا تُقالُها يقول : لم تُتِم ما وعَدَتْ كما أَنَّ الرَّجْزاءَ إذا أَرادت النُّهوض لم تكد تنهض إلاّ بعدَ ارتعادٍ شديدٍ . الرَّجّازُ كشَدَّاد ورُمَّان : وَادٍ عظيم بنَجْد أَنشد ابن دُرَيْد لبَدْر بن عامرٍ الهُذليّ :

أَسَدٌ تَفِرُّ الأُسْدُ من عُرَوَائه ... بعَوارضِ الرُّجّازِ أَو بعُيُونِ هكذا رُويَ بالوَجهين وعُيون أَيضاً : مَوضع كذا قرأْته في أَشعار الهُذليين . والرِّجازَةُ بالكسْر : مَركب للنِّساءِ وهو أَصغر من الهودَجِ جَمعه رَجائزُ . أَو كِساءٌ فيه حَجَرٌ يُعلَّق بأَحد جانبَي الهَودَج لِيَعْدِلَه إذا مالَ سُمِّيَ بذلكَ لاضطرابه وفي التهذيب : هو شيءٌ من وِسادةٍ وأَدَمٍ إذا مال أَحَد الشِّقَّين وُضِع في الشِّقِّ الآخر ليَسْتَوِيَ سُمِّيَ رِجازَةَ المَيْلِ . أَو شَعْرٌ أَحْمَرُ أو صوفٌ يعلَّق على الهَودجِ للتَّزَيُّن قال الشَّمّاخ :

ولَو ثَقِفاها ضُرِّجَت بدِمائها ... كما جَلَّلَت نِضْوَ القِرامِ الرَّجائزُ وقال الأصمعيّ : هذا خطأٌ إنّما هي الجَزائز وقد تقدّم ذكرها في موضعها . والمُرْتَجِزُ بنُ المُلاءَةِ : فَرَسٌ للنبيِّ صلّى الله تعالى عليه وسلّم سُمِّي به لحُسْنِ صَهيلِه وجَهارَتِه وكان رسول الله صلى الله عليه وسلّم اشتراه من أَعرابيٍّ اسمه سَوَاد هكذا في النُّسَخ بالدَّال وصوابه سَواءٌ بالهمز ابن الحارث بن ظالِم المُحارِبِيّ وصحَّفَه أَبو نُعَيْم فقال : النّجاريّ ويقال فيه أَيضاً سواءُ بنُ قيس وهو الذي أَنْكَرَ شِراءَ الفَرَس حتى شَهِدَ خُزَيْمَةُ بنُ ثابتٍ رضي الله عنه ومن ثَمَّ لُقِّبَ ذا الشَّهادَتين . والقصَّة مذكورة في كتب السِّيَرِ . من المَجاز : تَرَجَّزَ الرَّعْدُ إذا صَاتَ أي سمعت له صَوتاً مُتَتابِعاً كارتَجَزَ ارْتِجازاً وهو صوتُه المُتدارِك كارتجاز الرّاجِز . من المَجاز أَيضاً تَرَجَّزَ السَّحابُ إذا تحرَّك تحرُّكاً بطيئاً لكثرة مائه . قال الرَّاعي :

ورَجَّافاً تَحِنُّ المُزْنُ فيه ... تَرَجَّزَ من تِهامَةَ فاسْتَطارا ويُرْوَى : مُرْتَجِزاً تَحِنُّ إلخ . تَرَجَّزَ الحادي أَي حَدا برَجَزِه وفي بعض النُّسَخ : بالرَّجَز وتَراجَزُوا : تَنازَعوا الرَّجَزَ بينَهم وتعاطَوه . ومما يُستدرَك عليه : رَجَزَت الرِّيحُ رَجْزاً إذا دامَت وإنَّها لَرَجْزاءُ ورَجْزاءُ القِيام يُكنى به عن القِدْرِ الكبيرة الثَّقيلة وبه فُسِّرَ قول الرَّاعي يصفُ الأَثافي :

ثَلاث صَلِينَ النارَ شَهراً وأَرْزَمَتْ ... عليهنَّ رَجْزاءُ القِيامِ هَدُوجُ وغيثُ مُرْتَجِزٌ : ذو رَعْدٍ وكذلك مُتَرَجِّز قال أَبو صَخر :

وما مُتَرَجِّزُ الآذِيِّ جَوْنٌ ... له حُبُكٌ يَطِمُّ على الجِبالِ يقال : البَحْر يَرْتَجِز بآذِيِّه ويَتَرَجَّز وهو مَجاز وسَحابةٌ رَجَّازة . والرُّجْز بالضَّمّ : اسم صنمٍ بعينه قال قَتادة والرِّجْز : الإثْمُ والذَّنْبُ . . ورِجْزُ الشَّيطان : وَساوِسُه

لسان العرب
: الرَّجَزُ : داء يصيب الإبل في أَعجازها . و الرَّجَز : أَن تضطرب رِجْلُ البعير أَو فَخْذاه إِذا أَراد القيام أَو ثارَ ساعةً ثم تنبسط . و الرَّجَزُ : ارْتعادٌ يصيب البعير والناقة في أَفخاذهما ومؤخرهما عند القيام وقد رَجِزَ رَجَزاً وهو أَرْجَزُ والأُنثى رَجْزاء وقيل : ناقة رَجْزاء ضعيفةُ العَجُزِ إِذا نهضت من مَبْرَكها لم تَسْتَقِلَّ إِلاَّ بعد نَهْضتين أَو ثلاث قال أَوس بن حَجَر يهجو الحكَم بن مَرْوانَ بن زِنْباع : هَمَمْتَ بخير ثم قَصَّرْتَ دونَه كما ناءَتِ الرَّجْزاءُ شُدَّ عِقالُها مَنَعْت قليلاً نَفْعُه وحَرَمْتَنِي قليلاً فهَبْها بَيْعَةً لا تُقالُها ويروى : عَثْرَةً وكان وَعَدَه بشيء ثم أَخلفه والذي في شِعْره : هممتَ بِباعٍ . وهو فعل خير يعطيه . قال : ومنه الحديث : يَلْحَقُني منكن أَطْوَالُكُنَّ باعاً فلما ماتت زينب رضي الله عنها عَلِمْن أَنها هي يقول : لم تُتِمَّ ما وَعَدْتَ كما أَن الرَّجْزاء أَرادت النُّهوضَ فلم تَكَدْ تَنْهَض إِلاَّ بعد ارتعاد شديد ومنه سمي الرَّجَزُ من الشعر لتقارب أَجزائه وقلة حروفه وقول الراعي يصف الأَثافِيَّ : ثَلاث صَلَيْنَ النَّارَ شَهْراً وأَرْزَمَتْ عليهِنَّ رَجْزاءُ القِيامِ هَدُوجُ يعني ريحاً تَهْدِج لها رَزَمَةٌ أَي صوت . ويقال : أَراد بَرجْزاءِ القِيام قِدْراً كبيرة ثقيلة . هَدُوجٌ : سريعة الغَلَيان قال : وهذا هو الصواب وقال أَبو النجم : حتى تَقُوم تَكَلُّفَ الرَّجْزاءِ ويقال للريح إِذا كانت دائمة : إِنها لَرَجْزاءُ وقد رَجَزَت رَجْزاً و الرَّجْزُ : مصدر رَجَز يَرْجُز قال ابن سيده : و الرَّجَزُ شِعْرٌ ابتداء أَجزائه سَبَبَان ثم وَتِدٌ وهو وَزْنٌ يسهل في السَّمْع ويقع في النَّفْس ولذلك جاز أَن يقع فيه المَشْطور وهو الذي ذهب شَطْره والمَنْهوك وهو الذي قد ذهب منه أَربعة أَجزائه وبقي جزآن نحو : يا ليتني فيها جَذَعْ أَخُبُّ فيها وأَضَعْ وقد اختلف فيه فزعم قوم أَنه ليس بشِعْر وأَن مَجازه مَجازُ السَّجْع وهو عند الخليل شِعْر صحيح ولو جاء منه شيء على جزء واحد لاحتمل الرَّجَزُ ذلك لحسن بنائه . وفي التهذيب : وزعم الخليل أَن الرَّجَزَ ليس بِشِعْر وإِنما هو أَنْصافُ أَبيات وأَثْلاث ودليل الخليل في ذلك ما روي عن النبي في قوله : سَتُبْدي لك الأَيَّامُ ما كنْتَ جاهِلاً ويأْتيك من لم تُزَوِّد بالأخْبارِ قال الخليل : لو كان نصف البيت شعراً ما جرى لسان النبي : سَتُبْدِي لك الأَيْامُ ما كنت جاهِلاً وجاء بالنصف الثاني على غير تأْليف الشِّعْر لأَن نصف البيت لا يقال له شِعْر ولا بيت ولو جاز أَن يقال لنِصْف البيت شِعْر لقيل لجزء منه شِعْر وقد جرى على لسان النبي : النبي لا كَذِبْ أَنا ابن عَبْدِ المُطَّلِبْ قال بعضهم : إِنما هو لا كَذِبَ بفتح الباء على الوصل قال الخليل : فلو كان شِعْراً لم يَجْر على لسان النبي قال الله تعالى : { وما علَّمناه الشِّعْر وما ينبغي له } أَي وما يَتَسَهَّلُ له قال الأَخفش : قول الخليل إِن هذه الأَشياء شِعْر قال : وأَنا أَقول إِنها ليست بشِعْر وذكر أَنه هو أَلْزَمَ الخليلَ ما ذكرنا وأَن الخليل اعتقده . قال الأَزهري : قول الخليل الذي كان بنى عليه أَن الرجز شعر ومعنى قول الله عز وجل : { وما علمناه الشعر وما ينبغي له } أي لم نُعَلِّمه الشَّعْر فيقوله وَيَتَدَرَّب فيه حتى يُنْشِىء منه كُتُباً وليس في إِنشاده البيت والبيتين لغيره ما يبطل هذا لأَن المعنى فيه أَنَّا لم نجعله شاعراً قال الخليل : الرَّجَزُ المَشْطُور والمَنْهوك ليسا من الشعر قال : والمَنْهُوك كقوله : أَنا النَّبِيّ لا كَذِبْ والمَشْطُور : الأَنْصاف المُسَجَّعة . وفي حديث الوليد بن المُغيِرة حين قالت قريش للنبي : إِنه شاعِرٌ فقال : لقد عرفت الشِّعْرَ ورَجَزَه وهَزَجَه وقَرِيضَه فما هو به . و الرَّجَز : بحر من بحور الشِّعْر معروف ونوعٌ من أَنواعه يكون كل مِصْراع منه مفرداً وتسمى قصائده أَراجِيزَ واحدتها أُرْجُوزَةٌ وهي كهيئة السَّجْع إلا أَنه في وزن الشِّعْر ويسمى قائله راجزاً كما يسمى قائل بحور الشِّعْر شاعراً . قال الحربي : ولم يبلغني أَنه جرى على لسان النبي من ضروب الرَّجَز إلا ضربان : المَنْهُوك والمَشْطُور ولم يَعُدَّهما الخليل شِعْراً فالمَنْهُوك كقوله في رواية البراء إِنه رأَى النبي على بغلة بيضاء يقول : أَنا النبيّ لا كَذِبْ أَنا ابن عَبْدِ المُطَّلِبْ والمَشْطُور كقوله في رواية جُنْدب : إِنه دَمِيَتْ إِصبَعُه فقال : أَنتِ إِلا إِصْبَعٌ دَمِيتِ وفي سبيل الله ما لَقيتِ ويروى أَن العجاج أَنشد أَبا هريرة : ساقاً بَخَنْداةً وكَعْباً أَدْرَمَا فقال : كان النبي يُعْجبه نحو هذا من الشِّعر . قال الحربي : فأَما القصيدة فلم يبلغني أَنه أَنشد بيتاً تامّاً على وزنه إِنما كان ينشد الصدر أَو العَجُز فإِن أَنشده تامّاً لم يُقِمْه على وزنه إِنما أَنشد صدر بيت لبيد : أَلا كُلُّ شيْءٍ ما خَلا اللَّهَ باطِلُ وسكت عن عَجُزه وهو : وكلَّ نَعِيمٍ لا مَحالَةَ زَائِلُ وأَنشد عجز بيت طَرَفَةَ : ويأْتيك مَنْ لم تُزَوِّد بالأَخْبار وصَدْره : سَتُبْدِي لك الأَيامُ ما كنتَ جاهِلاً وأَنشد : أَتَجْعَلُ نَهْبي ونَهْبَ العُبَيْ بين الأَقْرَعِ وعُيَيْنَة فقال الناس : بين عُيَيْنَةَ والأَقْرَعِ فأَعادها : بين الأَقرع وعيينة فقام أَبو بكر رضي الله عنه فقال : أَشهد أَنك رسولا ثم قرأَ : { وما عَلَّمناه الشِّعر وما ينبغي له } قال : و الرَّجَز ليس بشِعْرٍ عند أَكثرهم . وقوله : أَنا ابْنُ عبد المُطَّلِبْ لم يقله افتخاراً به لأَنه كان يكره الانتساب إلى الآباء الكفار أَلا تراه لما قال له الأَعرابي : يا بن عبد المطلب قال : قد أَجَبْتُك ولم يتلفظ بالإجابة كراهة منه لما دعاه به حيث لم يَنْسُبْه إلى ما شرفه الله به من النبوّة والرسالة ولكنه أَشار بقوله : أَنا ابن عبد المطلب إلى رؤيا كان رآها عبدُ المطلب كانت مشهورة عندهم رأَى تصديقها فَذَكَّرهم إِياها بهذا القول . وفي حديث ابن مسعود رضي الله عنه : من قرأَ القرآن في أَقَلَّ من ثلاث فهو راجزٌ إِنما سماه رَاجزاً لأَن الرَّجَزَ أَخف على لسان المُنْشِدِ واللسان به أَسْرَعُ من القَصيد . قال أَبو إِسحاق . إِنما سمي الرَّجَز رَجَزاً لأَنه تتوالى فيه في أَوَّله حركة وسكون ثم حركة وسكون إلى أَن تنتهي أَجزاؤه يشبه بالرَّجَز في رِجْل الناقة ورِعْدَتها وهو أَن تتحرك وتسكن ثم تتحرك وتسكن وقيل : سمي بذلك لاضطراب أَجزائه وتقاربها وقيل : لأَنّهُ صدور بلا أَعْجاز وقال ابن جني : كل شعر تركب تركيب الرَّجزَ سمي رَجَزاً وقال الأَخفش مرة : الرَّجَز عند العرب كل ما كان على ثلاثة أَجزاء وهو الذي يَتَرَنَّمون به في عملهم وسَوْقهم ويَحْدُون به قال ابن سيده : وقد روى بعضُ من أَثِقُ به نحوَ هذا عن الخليل قال ابن جني : لم يَحْتَفِل الأَخفش ههنا بما جاء من الرَّجَز على جزأَين نحو قوله : يا ليتني فيها جَذَعْ قال : وهو لَعَمْرِي بالإِضافة إلى ما جاء منه على ثلاثة أَجزاء جُزْءٌ لا قَدْرَ له لِقِلَّته فلذلك لم يذكره الأَخفش في هذا الموضع فإِن قلت : فإِن الأَخفش لا يرى ما كان على جُزْأَين شِعْراً قيل : وكذلك لا يرى ما هو على ثلاثة أَجْزاء أَيضاً شِعْراً ومع ذلك فقد ذكره الآن وسماه رَجَزاً ولم يذكر ما كان منه على جُزْأَين وذلك لِقِلَّته لا غير وإِذا كان إِنما سُمِّيَ رَجَزاً لاضطرابه تشبيهاً بالرَّجَزِ في الناقة وهو اضطرابها عند القيام فما كان على جُزْأَين فالاضطراب فيه أَبلغ وأَوكد وهي الأُرْجُوزَةُ للواحدة والجمعُ الأَرَاجِيزُ . رَجَز الرَّاجِزُ يَرْجُزُ رَجْزاً و ارْتَجَزَ الرَّجَّاز ارْتجازاً : قال أُرْجُوزَةً و تَرَاجَزُوا و ارتَجَزُوا : تَعَاطَوْا بينهم الرَّجَزَ وهو رجَّازٌ و رَجَّازَةٌ و راجزٌ . و الارْتِجازُ : صوت الرّعْد المُتَدارِك . و ارْتَجَزَ الرعدُ ارْتِجازاً إِذا سمعت له صوتاً متتابعاً . و تَرَجَّزَ السحابُ إِذا تحرك تحركاً بَطِيئاً لكثرة مائه قال الراعي : ورَجَّافاً تَحِنُّ المُزْنُ فيه تَرَجَّزَ من تِهامَةَ فاسْتَطارَا وغيث مُرْتَجِز : ذو رعدٍ وكذلك مُتَرَجِّز قال : أَبو صخر : وما مُتَرَجِّزُ الآذِيِّ جَوْنٌ له حُبُكٌ يَطُمُّ على الجبالِ و المُرْتَجِزُ : اسم فرس سيدنا رسولا سمي بذلك لِجَهارة صَهيله وحُسنه وكان رسولا اشتراه من الأَعرابي وشهد له خُزَيْمَةُ بن ثابت وَرَدَ ذكره في الحديث . و تَرَاجَزَ القوم : تنازعوا . و الرِّجْز : القَذَر مثل الرِّجْس : و الرِّجْز : العذاب . و الرِّجْز و الرُّجْز : عبادة الأَوثان وقيل : هو الشِّرْك ما كان تأْويله أَن مَنْ عبد غير الله تعالى فهو على رَيْب من أَمره واضطراب من اعتقاده كما قال سبحانه وتعالى : { ومن الناس من يعبد الله على حَرْفٍ } أَي على شك وغير ثقَةٍ ولا مُسْكة ولا طمأْنينة وقوله تعالى : { و الرُّجْزَ فاهْجُرْ } قال قوم : هو صنم وهو قول مجاهد وا أعلم قال أبو إسحاق : قرىء و الرِّجْز و الرُّجْز بالكسر والضم ومعناهما واحد وهو العمل الذي يُؤدِّي إلى العذاب وقال عز من قائل : { لئن كشفت عنا الرِّجْزَ لنؤْمنن لك } أَي كشفت عنا العذاب . وقوله : { رجْزاً من السماء } هو العذاب وفي الحديث : أَن مُعاذاً رضي الله عنه أَصابه الطَّاعون فقال عمرو بن العاص : لا أُراه إِلاَّ رجْزاً وطُوفاناً فقال معاذ : ليس برجْزٍ ولا طُوفان هو بكسر الراء العذاب والإثم والذنبُ ويقال في قوله عز وجل : { و الرُّجْز فاهْجُرْ } أَي عبادة الأَوثان . وأَصل الرَّجز في اللغة : تتابُعُ الحركات ومن ذلك قولهم : ناقة رَجْزاءُ إِذا كانت قوائمها ترتعدُ عند قيامها ومن هذا رَجزُ الشعر لأَنه أَقصرُ أَبياتِ الشعرِ والانتقالُ من بيت إلى بيت سريعٌ نحو قوله : صَبْراً بَنِي عبد الدَّارْ وكقوله : ما هاجَ أَحْزاناً وشَجْواً قد شَجَا قال أَبو إِسحاق : ومعنى الرِّجْز في القرآن هو العذابُ المقَلْقِل لشدّته وله قلقلةٌ شديدةٌ متتابعة . وقوله عز وجل : { ويُذْهِبَ عنكم رِجْزَ الشيطان } قال المفسرون : هو وساوسُه وخطاياهُ وذلك أَن المسلمين كانوا في رَمْل تسوخ فيه الأَرجلُ وأَصابت بعضَهم الجنابةُ فوسوس إليهم الشيطانُ بأَن عدوَّهم يقدرون على الماء وهم لا يقدرون عليه وخَيَّل إليهم أَن ذلك عَوْنٌ من الله تعالى لعدوّهم فأَمطر الله تعالى المكانَ الذي كانوا فيه حتى تطهَّروا من الماء واستوت الأَرضُ التي كانوا عليها وذلك من آيات الله عز وجل . وَوَسواسُ الشيطان رِجْزٌ . و تَرَجَّزَ الرجل إِذا تحرك تحركاً بطيئاً ثقيلاً لكثرة مائه . و الرِّجَازَةُ : ما عُدِل به مَيْلُ الحِمْلِ والهَوْدَجِ وهو كساءٌ يجعل فيه حجارةٌ ويعلق بأَحد جانبي الهودج ليَعْدِله إِذا مال سمي بذلك لاضطرابه وفي التهذيب : هو شيء من وسادة وأَدَم إِذا مال أَحدُ الشِّقين وضع في الشِّق الآخر ليستوي سمي رِجازَة المَيْل . و الرِّجازَةُ : مَرْكَبٌ للنساء دون الهودج . و الرِّجازَة : ما زين به الهودجُ من صوف وشعر أَحمر قال الشَّمَّاخ : ولو ثَقِفاها ضُرِّجَتْ بدِمائها كما جَلَّلَتْ نِضْوَ القِرامِ الرَّجائزُ قال الأَصمعي : هذا خطأٌ إِنما هي الجزائزُ الواحدة جَزِيرة وقد تقدم ذكرها . و الرجائزُ : مراكبُ أَصغرُ من الهوادج ويقال : هو كساء تجعل فيه أَحجار تعلق بأَحد جانبي الهودج إِذا مال . و الرَّجَّاز : وادٍ معروف قال بدر بن عامر الهذلي : أَسَدٌ تَفِرُّ الأُسْدُ من عُرَوائه بِمَدَافِعِ الرَّجَّازِ أَو بعُيونِ ويروى : بمدامع الرَّجَّاز وا أَعلم
الرائد
* راجز مراجزة. (رجز) ه: غالبه في الرجز.
الرائد
* راجز. 1-فا. 2-من ينظم شعر الرجز أو ينشده، ج رجاز.
الرائد
* رجز يرجز: رجزا. 1-أنشد «أرجوزة»، وهي قصيدة من بحر الرجز. 2-به: أنشده الأرجوزة.
الرائد
* رجز يرجز: رجزا. الجمل: ارتجفت قوائمه عند النهوض من داء الرجز.
الرائد
* رجز ترجيزا. ه: أنشده أرجوزة.
الرائد
* رجز. 1-مص. رجز. 2-مرض يصيب الجمال في أعجازها فترتجف منه أفخاذها عند نهوضها.3010بحر من أبحر الشعر، وزنه: ¤مستفعلن. مستفعلن. مستفعلن ¤مستفعلن. مستفعلن. مستفعلن¤¤
الرائد
* رجز. ج أرجاز. 1-قذر، وسخ. 2-عذاب. 3-ذنب. 4-عبادة الأوثان.


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: