الزُّمَّيْر : نوعٌ من النبات من الفصيلة النَّجيليَّة .
الزِّمَارُ (المعجم المعجم الوسيط)
الزِّمَارُ : صَوتُ النَّعامةِ . و الزِّمَارُ الغِرْسُ على رَأْس المولود .
الزِّمِّيرُ (المعجم المعجم الوسيط)
الزِّمِّيرُ : سمكةٌ جِسمُها ممدود شديدُ الانضغاط من الجانبين ، مقدمها طويلٌ أحدبُ ، وجسمها أملس لا تغطِّيه القشور ، بل توجد على جانبها صَفائح عظميَّة أو قشريَّة ، ولها زعنفة ظهريَّة بها ثلاث شوكات قويَّةٌ . وهي تعيش في أنهار شمالي أوربَّة وبالقرب من مصابِّها . و الزِّمِّيرُ طير صَغير الجسم مضَغوطُه ، مغطَّى بريش ناعم ذي لونين رماديّ ووردي ، يأوي إِلى المناطق الجرداء أو فوق الجبال ، ويستوطن مصر وبلاد النوبة وبلاد العرب .
الزمير (المعجم معجم الاصوات)
صوت المِزْمار
التزمير(المعجم معجم الاصوات)
صوت المزمار مع التطريب
الزِّمار (المعجم معجم الاصوات)
صوت أنثى النعام
زمَّرَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
زمَّرَ / زمَّرَ بـ يزمِّر ، تزميرًا ، فهو مُزمِّر ، والمفعول مزمَّرٌ به :- • زمَّر الشَّخصُ / زمَّر الشَّخصُ بالمزمار نفخ في المزمار مُحدِثًا لحنًا :- أخذ يُزمِّر فأطرب الحاضرين :- • زَمَّر له وطبَّل : تملَّقه وتقرَّب إليه بالنفاق .
زمر(المعجم لسان العرب)
" الزَّمْرُ بالمِزْمارِ ، زَمَرَ يَزْمِرُ ويَزْمُرُ زَمْراً وزَمِيراً وزَمَراناً : غَنَّى في القَصَبِ . وامرأَة زامِرَةٌ ولا يقال زَمَّارَةٌ ، ولا يقال رجل زامِرٌ إِنما هو زَمَّارٌ . الأَصمعي : يقال للذي يُغَنَّي الزّامِرُ والزِّمَّارُ ، ويقال للقصبة التي يُزْمَرُ بها زَمَّارَةٌ ، كما يقال للأَرض التي يُزْرَعُ فيها زَرّاعَةٌ . قال : وقال فلان لرجل : يا ابن الزِّمَّارَة ، يعني المُغَنِّيَة . والمِزْمارُ والزَّمَّارَةُ : ما يُزْمَرُ فيه . الجوهري : المِزْمارُ واحد المَزامِيرِ . وفي حديث أَبي بكر ، رضي الله عنه : أَبِمَزْمُورِ الشيطان في بيت رسولُ الله ، صلى الله عليه وسلم ، وفي رواية : مِزْمارَةِ الشيطان عند النبي ، صلى الله عليه وسلم ، المزمورُ ، بفتح الميم وضمها ، والمِزْمارُ سواء ، وهو الآلة التي يُزْمَرُ بها . ومَزامِيرُ داود ، عليه السلام : ما كان يَتَغَنَّى به من الزَّبُورِ وضُروب الدعاء ، واحدها مِزْمارٌ ومُزْمُورٌ ؛ الأَخيرة عن كراع ، ونظيره مُعْلُوقٌ ومُغْرُودٌ . وفي حديث أَبي موسى : سمعه النبي ، صلى الله عليه وسلم ، يقرأُ فقال : لقد أُعْطِيتَ مِزْماراً من مَزامِيرِ آلِ داودَ ، عليه السلام ؛ شَبَّهَ حُسْنَ صوتِه وحلاوةَ نَعْمَتِه بصوت المِزْمارِ ، وداود هو النبي ، صلى الله عليه وسلم ، وإِليه المُنْتَهى في حُسْنِ الصوت بالقراءة ، والآل في قوله آل داود مقحمة ، قيل : معناه ههنا الشخص . وكتب الحجاج إِلى بعض عماله أَن أَبعث إِليَّ فلاناً مُسَمَّعاً مُزَمَّراً ؛ فالمُسَمَّعُ : المُقَيَّدُ ، والمُزَمَّرُ : المُسَوْجَرُ ؛
أَنشد ثعلب : ولي مُسْمِعانِ وزَمَّارَةٌ ، وظِلُّ مَدِيدٌ وحِصْنٌ أَمَقّ فسره فقال : الزمارة الساجور ، والمُسْمِعانِ القيدان ، يعني قَيْدَيْنِ وغُلَّيْنِ ، والحِصْنُ السجن ، وكل ذلك على التشبيه ، وهذا البيت لبعض المُحَبَّسِينَ كان مَحْبُوساً فمُسْمِعاهُ قيداه لصوتهما إِذا مشى ، وزَمَّارَتُه الساجور والظل ، والحصن السجن وظلمته . وفي حديث ابن جبير : أَنه أَتى به الحجاج وفي عنقه زَمَّارَةٌ ؛ الزمارة الغُلُّ والساجور الذي يجعل في عنق الكلب . ابن سيده : والزَّمَّارَةُ عمود بين حلقتي الغل . والزِّمارُ بالكسر : صوت النعامة ؛ وفي الصحاح : صوت النعام . وزَمَرَتِ النعامةُ تَزْمِرُ زِماراً : صَوَّتَتْ . وقد زَمَرَ النعامُ يَزْمِرُ ، بالكسر ، زِماراً . وأَما الظليم فلا يقال فيه إِلاَّ عارٌّ يُعارُّ . وزَمَرَ بالحديث : أَذاعه وأَفشاه . والزَّمَّارَةُ : الزانية ؛ عن ثعلب ، وقال : لأَنها تُشِيعُ أَمرها . وفي حديث أَبي هريرة : أَن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، نهى عن كسب الزِّمَّارَةِ . قال أَبُو عبيد :، قال الحجاج : الزَّمَّارَةُ الزانية ، قال وقال غيره : إِنما هي الرَّمَّازَةُ ، يتقديم الراء على الزاي ، من الرَّمْزِ ، وهي التي تومئ بشفتيها وبعينيها وحاجبيها ، والزواني يفعلن ذلك ، والأَول الوجه . وقال أَبو عبيد : هي الزَّمَّارَةُ كما جاء الحديث ؛ قال أَبو منصور : واعترض القتيب على أَبي عبيد في قوله هي الزَّمَّارة كما جاء في الحديث ، فقال : الصواب الرَّمَّازَة لأَن من شأْن البَغِيِّ أَن تُومِضَ بعينها وحاجبها ؛
قال أَبو منصور : وقول أَبي عبيد عندي الصواب ، وسئل أَبو العباس أَحمد بن يحيى عن معنى الحديث أَنه نهى عن كسب الزَّمِّارَة فقال : الحرف الصحيح رَمَّازَةٌ ، وزَمَّارَةٌ ههنا خطأٌ . والزَّمَّارَةُ : البَغِيُّ الحسناء ، والزَّمِيرُ : الغلام الجميل ، وإِنما كان الزنا مع الملاح لا مع القباح ؛ قال أَبو منصور : لِلزَّمَّارَةِ في تفسير ما جاء في الحديث وجهان : أَحدهما أَن يكون النهي عن كسب المغنية ، كما روى أَبو حاتم عن الأَصمعي ، أَو يكون النهي عن كسب البَغِيِّ كما ، قال أَبو عبيد وأَحمد بن يحيى ؛ وإِذا روى الثقات للحديث تفسيراً له مخرج لم يجز أَن يُرَدَّ عليهم ولكن نطلب له المخارجَ من كلام العرب ، أَلا ترى أَن أَبا عبيد وأَبا العباس لما وجدا لم ؟
قال الحجاجُ وجهاً في اللغة لم يَعْدُواهُ ؟ وعجل القتيبي ولم يثبت ففسر الحرف على الخلاف ولو فَعَل فِعل أَبي عبيد وأَبي العباس كان أَولى به ، قال : فإِياك والإِسراع إِلى تخطئة الرؤساء ونسبتهم إِلى التصحيف وتأَنَّ في مثل هذا غاية التَّأَنِّي ، فإِني قد عثرت على حروف كثيرة رواها الثقات فغيَّرها من لا علم له بها وهي صحيحة . وحكي الجوهري عن أَبي عبيد ، قال : تفسيره في الحديث أَنها الزانية ، قال : ولم أَسمع هذا الحرف إِلاَّ فيه ، قال : ولا أَدري من أَي شيء أُخذ ، قال الأَزهري : ويحتمل أَن يكون أَراد المغنية . يقال : غِنَاءٌ زَمِيرٌ أَي حَسَنٌ . وزَمَرَ إِذا غنى والقصبة التي يُزْمَرُ بها : زَمَّارَةٌ . والزَّمِرُ : الحَسَنُ ؛ عن ثعلب ، وأَنشد : دَنَّانِ حَنَّانانِ ، بينهما رَجُلٌ أَجَشُّ ، غِناؤُه زَمِرُ أَي غناؤه حسن . والزَّمِيرُ : الحسن من الرجال . والزَّوْمَرُ : الغلام الجميل الوجه . وزَمَرَ القربَةَ يَزْمُرُهَا زَمْراً وزَنَرَها : ملأَها ؛ هذه عن كراع واللحياني . وشاة زَمِرَةٌ : قليلة الصوف . والزَّمِرُ : القليل الشعر والصوف والريش ، وقد زَمِرَ زَمَراً . ورجل زَمِرٌ : قليل المُروءَةِ بَيِّنُ الزَّمَارَة والزُّمُورَةِ أَي قليلها ، والمُسْتَزْمِرُ : المُنْقَبِضُ المتصاغر ؛
قال : إِنَّ الكَبِيرَ إِذا يُشَافُ رَأَيْتَهُ مُقْرَنْشِعاً ، وإِذا يُهانُ اسُتَزْمَرَا والزُّمْرَةُ : الفَوْجُ من الناس والجماعةُ من الناس ، وقيلب : الجماعة في تفرقة . والزُّمَرٌ : الجماعات ، ورجل زِمِرٌّ : شديد كَزِبِرٍّ . وزَمِيرٌ : قصير ، وجمعه زِمَارٌ ؛ عن كراع . وبنو زُمَيْرٍ : بطن . وزُمَيْرٌ : اسم ناقة ؛ عن ابن دريد . وزَوْمَرٌ : اسمٌ . وزَيْمَرانُ وزَمَّاراءُ : موضعان ؛ قال حسان بن ثابت : فَقَرَّب فالمَرُّوت فالخَبْت فالمُنَى ، إِلى بيتِ زَمَّاراءَ تَلْداً على تَلْدِ "