وصف و معنى و تعريف كلمة زو:


زو: كلمة تتكون من حرفين تبدأ بـ زاي (ز) و تنتهي بـ واو (و) و تحتوي على زاي (ز) و واو (و) .




معنى و شرح زو في معاجم اللغة العربية:



زو

جذر [زو]

  1. زَوّ: (اسم)
    • الزَّوُّ : القرينان
    • جاءَا زَوَّا : جاءَ هو وصَاحِبُه
    • الزَّوُّ : الزَّوجُ
    • كان تَوًّا فصارَ زوًّا : أي كان فردًا فصار روجًا
    • الزَّوّ : ُ القَدَرُ
    • الزَّوُّ من المَنِيَّةِ : أَحْدَاثُها
  2. زُوِيّ: (اسم)
    • زُوِيّ : مصدر زَوَى
,
  1. الزَّوُّ
    • الزَّوُّ : القرينان .
      يقال : جاءَا زَوَّا : جاءَ هو وصَاحِبُه .
      و الزَّوُّ الزَّوجُ .
      يقال : كان تَوًّا فصارَ زوًّا : أي كان فردًا فصار روجًا .
      و الزَّوُّ القَدَرُ .
      و الزَّوُّ من المَنِيَّةِ : أَحْدَاثُها .

    المعجم: المعجم الوسيط



  2. زوي
    • " الزَّيُّ : مصدر زَوى الشيءَ يَزْويه زَيّاً وزُوِيّاً فانْزَوى ، نَحَّاه فتَنَحَّى .
      وزَواهُ : قبضه .
      وزَوَيْت الشيءَ : جمعته وقبضته .
      وفي الحديث : إن الله تعالى زَوى لي الأَرضَ فأُريتُ مشارقَها ومغاربَها ؛ زُوِيَتْ لي الأرض : جُمِعَت ؛ ومنه دُعاءُ السفر : وازْوِ لَنا البعيد أَي اجْمَعْه واطْوِه .
      وزَوى ما بين عينيه فانْزَوى : جمَعه فاجتمع وقبضه ؛ قال الأَعشى : يَزيدُ ، يغُضُّ الطَّرْفَ عندي ، كأَنما زَوى بين عينيه عليَّ المَحاجِمُ (* قوله « عندي » في الصحاح : دوني ).
      فلا يَنْبَسِطْ من بين عينيك ما انْزَوى ، ولا تَلْقَني إلاَّ وأَنفُك راغِمُ وانْزَوى القوم بعضُهم إلى بعض إذا تدانوْا وتضامُّوا .
      والزَّاوية : واحدة الزَّوايا .
      وفي حديث ابن عمر : كان له أَرْضٌ زَوَتْها أَرضٌ أُخرى أَي قرُبت منها فضيَّقتْها ، وقيل : أَحاطت بها .
      وانْزَوَت الجِلدة في النار : تَقَبَّضَت واجتمعَت .
      وفي الحديث : إن المسجدِ ليَنْزَوي من النُّخامة كما تَنْزَوي الجلدة في النار أَي ينضمُّ ويتقبَّضُ ، وقيل : أَراد أهل المسجد وهم الملائكة ؛ ومنه الحديث : أَعطاني رَيحانَتَيْن وزَوى عني واحدةً .
      وفي حديث الدعاء : وما زَوَيْتَ عني أَي صرفتَه عني وقبضْتَه .
      وفي الحديث : أَن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، قال إن الإيمان بدأَ غريباً وسيعود كما بدأَ ، فطوبى للغرباء إذا فسد الناسُ والذي نَفْسُ أَبي القاسم بيده لَيُزْوَأَنَّ الإيمانُ بين هذين المَسْجِدَيْن كما تأْرِزُ الحية في جحرها ، قال شمر : لم أَسمعْ زَوَأت بالهمز ، والصواب ليُزْوَيَنَّ أَي ليُجْمعنَّ وليُضَمَّنَّ ، من زَوَيت الشيء إذا جمعته ، وكذلك ليَأْرِزَنَّ أَي ليَنْضَمَّنَّ .
      قال أَبو الهيثم : كلُّ شيء تام فهو مربَّع كالبيت والأَرض والدار والبساط له حدود أَربع ، فإذا نقصَت منها ناحيةٌ فهو أَزْوَرُ مُزَوّىً ، قال : وأَما الزَّوْءُ ، بالهمز ، فإن الأَصمعي يقول زَوْءُ المَنِيّة ما يحدث من هلاك المنيّة ، والزَّوْءُ : الهَلاك .
      وقال ثعلب : زَوُّ المِنيَّة أَحْداثُها ؛ هكذا عبَّر بالواحد عن الجمع ؛

      قال : من ابن مامَةَ كَعْبٍ ثُمَّ عَيَّ به زَوجُ المِنيَّة ، إلا حَرَّة وقَدى وهذا البيت أورده الأَزهري والجوهري مستشهداً به على قول ابن الأَعرابي الزوُّ القدر ، يقال : قُضِي علينا وقُدِّرَ وحُمَّ وزُيَّ وزِيَّ ؛ وصورة إيراده : ولا ابنُ مامَةَ كَعْب حين عَيَّ ب ؟

      ‏ قال ابن بري : والصواب ما ذكرناه أَولاً .
      من ابنِ مامَةَ كعبٍ ثم عيَ به .
      قال : والبيت لِمَامَة الإيادي أَبي كعب ، كذا ذكره السيرافي ، وقبله : ما كان من سُوقَةٍ أَسْقَى على ظَمإ خَمْراً بماءٍ ، إذا ناجُودُها بَرَدا وقوله : وقدى مثل جَمَزَى أَي تتوقَّد ؛

      وأَنشد ابن بري أَيضاً للأَسود بن يََعْفُر : فيا لهف نفسي على مالِكٍ وهل ينفع اللهفُ زَوَّ القَدَرْ ؟ وأَنشد أَيضاً لمُتَمِّم بن نُوَيْرة : أَفبعدَ من ولدتْ بُسَيْبَة أَشْتَكي زَوَّ المَنِيَّة ، أَو أُرى أَتَوَجَّع ؟ (* قوله « بسيبة » هكذا في الأصل ).
      ويروى : زَوَّ الحوادث ، ورواه ابن الأَعرابي بغير همز ، وهمزه الأَصمعي .
      وزَواهُم الدَّهرُ أَي ذهب بهم ؛ قال بشر : فقد كانت لنا ، ولهُنَّ حتى زَوَتْها الحربُ ، أَيامٌ قِصار ؟

      ‏ قال : زَوَتها رَدَّتها .
      وقد زَوَوْهم أَي رَدُّوهم .
      وزَوى اللهُ عني الشرَّ أَي صَرَفه .
      وزَوَيْت الشيء عن فلان أَي نحَّيته .
      وفي حديث أَبي هريرة أَن رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، كان إذا أَراد سفراً أَمال براحِلَتِه ومدَّ إصْبَعَه وقال اللهم أَنتَ الصاحبُ في السَّفَرِ والخَلِيفَةُ في الأَهْلِ ، اللهم اصْحَبْنا بنُصْحٍ واقْلِبْنا بذِمَّة ، اللهم زَوِّلَنا الأَرضَ وهَوِّنْ علينا السفَرَ ، اللهم إني أَعوذُ بكَ من وَعْثاء السَّفَر وكَآبةِ المُنْقَلَبِ .
      ابن الأَعرابي : زَوَى إذا عَدَلَ كقولك زَوَى عنه كذا أَي عَدَلَه وصَرَفَه عنه ، وزَوَى إذا قَبَض ، وزَوَى جمَعْ ، ومصدَرُه كلُّه الزَّيُّ .
      وقال : الزُّوِيُّ العدولُ من شيء إلى شيء ، والزَّيُّ في حالِ التَّنْحيَة وفي حال القَبْض .
      وروي عن عمر ، رضي الله عنه ، أَنه ، قال للنبي ، صلى الله عليه وسلم : عَجِبْت لما زَوَى اللهُ عنكَ من الدنيا ؛ قال الحربي : معناه لِمَا نُحِّيَ عنكَ وبُوعِدَ منك ، وفي حديث أُمّ مَعْبَدٍ : فيا لِقُصَيٍّ ، ما زَوَى اللهُ عنكُم ؟ المعنى : أَيُّ شيءٍ نَحَّى اللهُ عنكم من الخير والفَضْل ، وكذلك قوله ، صلى الله عليه وسلم : أَعطاني ربي اثنتين وزَوَى عنِّي واحدةً أَي نَحَّاها ولم يُجِبْني إليها .
      وزَوَى عنه سِرََّهُ : طواه .
      وزاوِيَة البيت : رُكْنُه ، والجمع الزَّوايا ، وتَزَوَّى صار فيها .
      وتقول : زَوَى فلان المالَ عن وارِثِه زَيّاً .
      والزَّوُّ : القَرِينانِ من السُّفُنِ وغيرِها .
      وجاء زوّاً إذا جاء هو وصاحِبُه ، والعرب تقول لكل مفرَدٍ تَوٌّ ولكل زوجٍ زَوٌّ .
      وأَزْوَى الرجلُ إذا جاء ومعه آخَرُ .
      وزَوْزَيْته وزَوْزَيْت به إذا طَرَدْته .
      الليث : الزَّوْزاةُ شِبْهُ الطَّرْدِ والشَّلِّ ، تقول : زَوْزَى به .
      أَبو عبيد : الزَّوْزاةُ مصدرُ قولك زَوْزَى الرجلُ يُزَوْزِي زَوْزاةً ، وهو أَن ينصِب ظهْرَه ويُسْرع ويُقارِبَ الخَطْوَ ؛ قال ابن بري : ومنه قول رؤبة : ناجٍ وقد زَوْزَى بنا زِيزاءَه وقال آخر : مُزَوْزِياً لَمّا رآها زَوْزَتِ يعني نعامةً ورَأْلَها ، يقول : إذا رآها أَسْرَعَتْ أَسْرَع معها .
      وزَوْزَى : نصَبَ ظَهْرَه وقارَب خَطْوَه في سُرْعة .
      واسْتَوْزَى كزَوْزَى ؛ قال ابن مقبل : ذَعَرْتُ به العَيْرَ مُسْتَوْزِياً ، شَكِيرُ جَحافِلِه قد كَتِنْ وقول ابن كَثْوة أَنشده ابن جني : وَلَّى نَعامُ بَني صَفْوانَ زَوْزَأَةً ، لمَّا رأَى أَسداً في الغابِ قد وَثَبا إنما أَراد زَوْزاةً ، فأَبدل الهمزةَ من الأَلف اضطراراً .
      ورجل زُوازٍ وزُوازِيَة وزَوَنْزَى : قصيرٌ غَليظٌ ؛ وفي التهذيب : غليظ إلى القِصَر ما هو ؛ قال الراجز : وبَعْلُها زَوَنَّكٌ زَوَنْزَى وقال آخر : إذا الزَّوَنْزَى منهُم ذو البُرْدَيْن رَماهُ سَوَّارُ الكَرَى في العَيْنَين والزَّوَنْزى : الذي يَرى لنفْسِه ما لا يَراهُ غيرُه له .
      وقال : رجلٌ زَوَنْزى ذو أُبَّهَةٍ وكِبْرٍ ، وحكى ابن جني : زَوَزَّى ، وقال : هو فَعَلَّل من مُضاعَفِ الواو .
      أَبو تراب : زَوَّرْتُ الكلامَ وزَوّيْتُه أَي هَيَّأْتُه في نفسي .
      وفي حديث عمر ، رضي الله عنه : كنْتُ زَوَّيْتُ في نفْسي كلاماً أَي جَمَعت والرواية زَوَّرْتُ ، بالراء ، وقد تقدم ذكره في موضعه .
      والزاوية : موضع بالبصرة .
      والزّايُ : حرف هجاء ؛ قال ابن جني : ينبغي أَن تكون منقلبة عن واو ولامُه ياءٌ ، فهو من لفظ زَوَيْت إلا أَن عينه اعتلَّت وسلمت لامه ، ولحق بباب غايٍ وطايٍ ورايٍ وثايٍ وآيٍ في الشذوذ ، لاعتلال عينه وصحة لامه ، واعتلالُها أَنها متى أُعربت فقيل هذه زايٌ حسَنة ، وكتَبْت زاياً صغيرةً أَو نحو ذلك فإنها بعد ذلك ملحقة في الإعلال بباب رايٍ وغاي ، لأَنه ما دام حرفَ هجاءٍ فأَلِفه غير مُنْقلبة ، قال : ولهذا كان عندي قولُهم في التَّهجِّي زايٌ أَحْسَن من غايٍ وطايٍ لأَنه ما دام حرفاً فهو غيرُِ مُتصرّف ، وأَلِفُه غيرُ مَقْضِيٍّ عليها بانقلاب ، وغايٌ وبابُه يتَصرف بالانْقلاب ، وإعلالُ العينِ وتصحيحُ اللامِ جارٍ عليه مَعْروفٌ فيه ، ولو اشْتَقَقْت منها فعَّلْت لقُلْت زَوَّيْت ، قال : وهذا مذهب أَبي علي ، ومن أَمالَها ، قال زَيَّيْت زاياً ، فإن كسَّرْتها على أَفْعالٍ قلتَ أَزْواءٌ ، وعلى قول غيره أَزْياء ، إن صَحَّت إمالتُها ، وإن كسَّرتَها على أَفْعُلٍ قلت أَزْوٍ وأَزْيٍ على المذهبين .
      وقال الليث : الزاي والزاء لغتان ، وأَلفها ترجع في التصريف إلى الياء وتصغيرها زُيَيَّةٌ .
      ويقال : زَوَّيْت زاياً في لغة من يقول الزايَ ، ومن ، قال الزّاءَ ، قال زَيَّيْت كما يقال يَيَّيْت ياءً ، ونظير زَوَّيْت كَوَّفْت كافاً .
      الجوهري : الزاي حرفٌ يُمَدُّ ويُقْصَرُ ولا يكتب إلا بياءٍ بعد الأَلف ؛ قال ابن بري : قوله يقصر أَي يقال زَيْ مثل كَيْ ، ويُمَدُّ زاي بالأَلف ، وتقول : هي زايٌفزَيِّها .
      وقال زيد بن ثابت في قوله عز وجل : ثم نُنْشِزُها ، قال : هي زايٌ فزَيِّها أَي اقْرَأْها بالزاي .
      والزِّيُّ : اللِّباسُ والهَيْئَة ، وأَصله زِوْيٌ ، تقول منه : زَيَّيْته ، والقياس زَوَّيْتُه .
      ويقال : الزِّيُّ الشارَةُ والهَيْئَةُ ؛ قال الراجز : ما أَنا بالبَصْرة بالبَصْرِيِّ ، ولا شبِيه زِيُّهُم بِزِيِّي وقرئ قوله تعالى : هُمْ أَحْسَنُ أَثاثاً وزِيّاً ؛ بالزاي والراء .
      قال الفراء : من قَرأ وزِيّاً فالزِّيُّ الهيئة والمَنْظر ، والعرب تقول قد زَيَّيْتُ الجاريةَ أَي زَيَّنتُها وهَيَّأْتها .
      وقال الليث : يقال تَزَيّاً فلان بزِيٍّ حسن ، وقد زَيَّيْته تَزِيَّةً .
      قال ابن بُزُرْج :، قالوا من الزِّيِّ ازْدَيَيْت ، افْتَعَلْت ، وتَفَعَّلْت تَزَيَّيْت ، وفَعِلْت زَيِيت مثلُ رَضِيت ، قال : والعرب لا تقول فيها فَعِلْت إلا شاذَّةً ؛ قال حكيم الدِّيلي : فلَمّا رآني زَوَى وَجْهَهُ ، وقَرَّبَ من حاجِبٍ حاجِبا فلا بَرِحَ الزِّيُّ منْ وجْهِه ، ولا زالَ رائِدُه جادِبا الأُمَويّ : قِدْرٌ زُوَازِيَةٌ وهي التي تضم الجَزُورَ .
      الأَصمعي : يقال قِدْرٌ زُوَزِيَةٌ وزُوَازِيَةٌ مثال عُلَبِطَةٍ وعُلابِطَةٍ للعَظِيمة التي تضُمُّ الجَزُور .
      قال ابن بري : الذي ذكره أَبو عبيد والقَزّازُ زُؤَزِئَةٌ ، بهمزَتَين .
      الجوهري : وزَوٌّ اسمُ جَبل بالعراق ؛ قال ابن بري : ليس بالعراق جبل يسمى زَوّاً ، وإنما هو سَمِعَ في شعر البحتري قَوْلَه يمدح المُعْتَزَّ بالله حين جَمَعَ مَرْكَبَيْنِ وشَحَنَهُما بالحَطَبِ وأَوْقَد فيهما نَاراً ، ويُسمَّى ذلك بالعراق زَوّاً في عَِيدِ الفُرْسِ يسمى الصّدق (* قوله « الصدق » هكذا في الأصل ، وفي القاموس في سذق : السذق ، محركة ، ليلة الوقود ، معرّب سذه ).
      فقال : ولا جَبَلاً كالزَّوِّ .
      "

    المعجم: لسان العرب

,
  1. زَهْرَةُ
    • ـ زَهْرَةُ والزَّهَرَةُ : النباتُ ، ونَوْرُهُ ، أو الأَصْفَرُ منه ، ج : زَهْرٌ وأزهارٌ ، جج : أزاهِيرُ ،
      ـ زَهْرَةُ من الدنيا : بَهْجَتُها ونَضَارَتُها وحُسْنُها ،
      ـ زُهْرَةُ : البياضُ ، والحُسْنُ ، وقد زَهِرَ وزَهُرَ ، وهو أزْهَرُ ، وابنُ كلابٍ : أبو حَيٍّ من قُرَيْشٍ ، واسمُ أمِّ الحَياءِ الأَنْبارِيَّةِ المحدِّثَةِ .
      ـ بنُو زُهْرَةَ : شِيعَةٌ بحَلَبَ ،
      ـ أمُّ زُهْرَةَ : امرأةُ كلابٍ ،
      ـ زَهْرَةٌ : زَهْرَةُ بنُ جُوَيْرِيَةَ صحابِيٌّ .
      ـ زُهَرَةٌ : نَجْمٌ معروف في السماءِ الثالثةِ ، وموضع بالمدينةِ .
      ـ زَهَرَ السِّراجُ والقمرُ والوجهُ زُهوراً : تَلأْلِأَ ، كازْدَهَرَ ،
      ـ زَهَرَ النارُ : أضاءَتْ ، وأزهَرْتُها ،
      ـ زَهَرَ بِكَ زِنادِي : قَوِيَتْ وكثُرَتْ بِكَ ،
      ـ زَهَرَ الشمسُ الإِبِلَ : غَيَّرَتْها .
      ـ أَزْهَرُ : القمرُ ، ويومُ الجُمُعَةِ ، والثَّوْرُ الوحشيُّ ، والأَسَدُ الأبيضُ اللَّوْنِ ، والنَّيِّرُ ، والمُشْرِقُ الوجهِ ، والجَمَلُ المُتَفاجُّ المُتَناوِلُ من أطْرافِ الشجرِ ، واللبنُ ساعة يُحْلَبُ ، وابنُ مِنْقَرٍ ، وابنُ عبدِ عَوْفٍ ، وابنُ قَيْسٍ : صحابيُّونَ ، وابنُ خَميصَةَ : تابعيٌّ .
      ـ أَزْهَرانِ : القَمَرانِ .
      ـ أحْمَرُ زاهِرٌ : شديدُ الحُمْرَةِ .
      ـ ازْدِهارُ بالشيءِ : الاحْتِفاظُ به ، والفَرَحُ به ، أو أن تَجْعَلَهُ من بالِكَ ، وأن تأمُرَ صاحِبَكَ أن يَجِدَّ فيما أمَرْتَهُ .
      ـ زاهِرِيَّةُ : التَّبَخْتُرُ ، وعينٌ برأسِ عينٍ لا يُنالُ قَعْرُها .
      ـ زاهِرُ : مُسْتَقًى بين مكةَ والتَّنْعِيمِ .
      ـ زَهْراءُ : بلد بالمغربِ ، وموضع ، والمرأةُ المُشْرِقَةُ الوجهِ ، والبَقَرَةُ الوحشيةُ ،
      ـ زَهْراءُ في قَوْلِ رُؤْبَةَ : سحابةٌ بيضاءُ بَرَقَتَ بالعَشِيِّ .
      ـ الزَّهْراوانِ : البقرةُ وآلُ عِمرانَ .
      ـ زِهْرُ : الوَطَرُ ،
      ـ زُهْرُ : زُهْرُ بنُ عبدِ المَلِكِ بنِ زُهْرٍ الأَنْدَلُسِيُّ وأقاربُه فُضلاءُ وأطِبَّاءُ .
      ـ زُهَرَةُ وزَهْرانُ وزُهَيْرٌ : أسماءٌ .
      ـ الزُّهَيْرِيَّةُ : قرية بِبَغْدادَ .
      ـ مِزْهَرُ : العُودُ يُضْرَبُ به ، والذي يُزْهِرُ النارَ ويُقَلِّبُها للضِّيفانِ .
      ـ مزاهِرُ : موضع .
      ـ زاهِرُ بنُ حِزامٍ ، وابنُ الأَسْوَدِ : صحابِيَّانِ .
      ـ ازْهَرَّ النباتُ : نَوَّرَ ، كازْهارَّ .
      ـ محمدُ بنُ أحمدَ الزاهِريُّ الدَّنْدانِقانِيُّ : محدثٌ ،
      ـ أحمدُ بنُ محمدِ بنِ مُفَرّجٍ النباتِيُّ ؟؟ الزَّهْرِيُّ : حافظٌ .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. زَأَبَ
    • ـ زَأَبَ القِرْبَةَ : حَمَلَهَا ثم أَقْبَلَ بها سَرِيعاً ، كازْدَأَبَها ، وشَرِبَ شُرْباً شديداً ،
      ـ زَأَبَ الإِبِلَ : ساقَها .
      ـ الدَّهْرُ ذُو زُؤَابٍ : انْقِلاَبٍ ، وقد زَأَبَهُ ، أو هو تَصْحِيفٌ ، صَوابُهُ : زَوْآتٍ . وقد زاءَ به يَزُوءُ .

    المعجم: القاموس المحيط

  3. زَوْءُ


    • ـ زَوْءُ المَنِيَّةِ : ما يَحْدُثُ منها .
      ـ زَاءَ الدَّهْرُ به : انْقَلَبَ به . قال أبُو عَمْرو : فَرِحتُ بهذه الكَلِمَة .

    المعجم: القاموس المحيط

  4. زَهْوَطَةُ
    • ـ زَهْوَطَةُ : عِظَمُ اللَّقْمِ .
      ـ زِهْيَوْطٌ : موضع ، أو الصوابُ ذِهْيَوْطٌ .

    المعجم: القاموس المحيط

  5. زُهَيْر
    • زُهَيْر :-
      تصغير أَزْهر : بحذف الألف على غير القياس : مُشرِق الوجه .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  6. زوأ


    • " روي في الحديث أَن النبي صلى اللّه عليه وسلم ، قال : إِنَّ الإِيمانَ بَدَأَ غرِيباً وسَيَعُودُ كما بَدَأَ .
      فَطُوبَى للغُرَباءِ ، إِذا فسَد الناسُ ،(* قوله « فسد الناس » في التهذيب فسد الزمان .)، والذي نَفْسُ أَبي القاسمِ بيدهِ لَيُزْوَأَنَّ الإِيمانُ بين هذَيْنِ المَسْجِدَيْنِ كما تأْرِزُ الحَيَّةُ في جُحْرها .
      هكذا روي بالهمز .
      قال شمر : لم أَسمع زَوَأْت بالهمز ، والصواب : لَيُزْوَيَنَّ أَي لَيُجْمَعَنَّ ولَيُضَمَّنَّ ، من زَوَيْت الشيءَ إِذا جَمَعْته .
      وسنذكره في المعتل ، إِن شاءَ اللّه تعالى .
      وقال الأَصمعي : الزَّوْءُ ، بالهمز ، زَوْءُ الـمَنِيَّة : ما يَحْدُث مِنَ المنية .
      أَبو عمرو : زاءَ الدَّهْرُ بفلان أَي انقلَب به .
      قال أَبو منصور : زاءَ فَعَلَ من الزَّوْءِ ، كما يقال من الزَّوْغِ زاغَ .
      "

    المعجم: لسان العرب

  7. زهر
    • " الزَّهْرَةُ : نَوْرُ كل نبات ، والجمع زَهْرٌ ، وخص بعضهم به الأَبيض .
      وزَهْرُ النبت : نَوْرُه ، وكذلك الزهَرَةُ ، بالتحريك .
      قال : والزُّهْرَةُ البياض ؛ عن يعقوب .
      يقال أَزْهَرُ بَيِّنُ الزُّهْرَةِ ، وهو بياض عِتْق .
      قال شمر : الأَزْهَرُ من الرجال الأَبيض العتيقُ البياضِ النَّيِّرُ الحَسَنُ ، وهو أَحسن البياض كأَنَّ له بَرِيقاً ونُوراً ، يُزْهِرُ كما يُزْهِرُ النجم والسراج .
      ابن الأَعرابي : النَّوْرُ الأَبيض والزَّهْرُ الأَصفر ، وذلك لأَنه يبيضُّ ثم يصفّر ، والجمع أَزْهارٌ ، وأَزاهِيرُ جمع الجمع ؛ وقد أَزْهَرَ الشجر والنبات .
      وقال أَبو حنيفة : أَزْهَرَ النبتُ ، بالأَلف ، إِذا نَوَّرَ وظهر زَهْرُه ، وزَهُرَ ، بغير أَلف ، إِذا حَسُنَ .
      وازْهارَّ النبت : كازْهَرَّ .
      قال ابن سيده : وجعله ابن جني رباعيّاً ؛ وشجرة مُزْهِرَةٌ ونبات مُزْهِرٌ ، والزَّاهِرُ : الحَسَنُ من النبات : والزَّاهِرُ : المشرق من أَلوان الرجال .
      أَبو عمرو : الأَزهر المشرق من الحيوان والنبات .
      والأَزْهَرُ : اللَّبَنُ ساعةَ يُحْلَبُ ، وهو الوَضَحُ وهو النَّاهِصُ (* قوله : « وهو الناهص » كذا بالأَصل ).
      والصَّرِيحُ .
      والإِزْهارُ : إِزْهارُ النبات ، وهو طلوع زَهَرِه .
      والزَّهَرَةُ : النبات ؛ عن ثعلب ؛ قال ابن سيده : وأُراه إِنما يريد النَّوْرَ .
      وزَهْرَةُ الدنيا وزَهَرَتُهَا : حُسْنُها وبَهْجَتُها وغَضَارَتُها .
      وفي التنزيل العزيز : زَهْرَةَ الحياة الدنيا .
      قال أَبو حاتم : زَهَرَة الحياة الدنيا ، بالفتح ، وهي قراءة العامة بالبصرة .
      قال : وزَهْرَة هي قراءة أَهل الحرمين ، وأَكثر الآثار على ذلك .
      وتصغير الزَّهْرِ زُهَيْرٌ ، وبه سمي الشاعر زُهَيْراً .
      وفي الحديث : إِنَّ أَخْوَفَ ما أَخاف عليكم من زَهْرَةِ الدنيا وزينتها ؛ أَي حسنها وبهجتها وكثرة خيرها .
      والزُّهْرَةُ : الحسن والبياض ، وقد زَهِرَ زَهَراً .
      والزَّاهِرُ والأَزْهَرُ : الحسن الأَبيض من الرجال ، وقيل : هو الأَبيض فيه حمرة .
      ورجل أَزْهَرُ أَي أَبيض مُشْرِقُ الوجه .
      والأَزهر : الأَبيض المستنير .
      والزُّهْرَةُ : البياض النِّيِّرُ ، وهو أَحسن الأَلوان ؛ ومنه حديث الدجال : أَعْوَرُ جَعْدٌ أَزْهَرُ .
      وفي الحديث : سأَلوه عن جَدِّ بني عامر بن صعصعة فقال : جملٌ أَزْهَرُ مُتَفَاجُّ .
      وفي الحديث : سورة البقرة وآل عمران الزَّهْرَاوانِ ؛ أَي المُنِيرتان المُضِيئَتانِ ، واحدتهما زَهْرَاءُ .
      وفي الحديث : أَكْثِرُوا الصلاةَ عليّ في الليلة الغرّاء واليوم الأَزْهَرِ ؛ أَي ليلة الجمعة ويومها ؛ كذا جاء مفسراً في الحديث .
      وفي حديث علي ، عليه السلام ، في صفة سيدنا رسولُ الله ، صلى الله عليه وسلم : كان أَزْهَرَ اللَّوْنِ ليس بالأَبيضِ الأَمْهَقِ .
      والمرأَة زَهْرَاءُ ؛ وكل لون أَبيض كالدُّرَّةِ الزَّهْراءِ ، والحُوَار الأَزْهَر .
      والأَزْهَرُ : الأَبيضُ .
      والزُّهْرُ : ثلاثُ ليال من أَوّل الشهر .
      والزُّهَرَةُ ، بفتح الهاء : هذا الكوكب الأَبيض ؛ قال الشاعر : قد وَكَّلَتْنِي طَلَّتِي بالسَّمْسَرَه ، وأَيْقَظَتْنِي لطُلُوعِ الزُّهَرَه والزُّهُورُ : تَلأْلؤ السراج الزاهر .
      وزَهَرَ السراجُ يَزْهَرُ زُهُوراً وازْدَهَرَ : تلألأ ، وكذلك الوجه والقمر والنجم ؛

      قال : آل الزُّبَيْر نُجومٌ يُسْتَضَاءُ بِهِمْ ، إِذا دَجا اللَّيْلُ من ظَلْمائِه زَهَرَا وقال : عَمَّ النَّجُومَ ضَوْءُه حين بَهَرْ ، فَغَمَر النَّجْمَ الذي كان ازْدَهَرْ وقال العجاج : ولَّى كمِصْباحِ الدُّجَى المَزْهُورِ قيل في تفسيره : هو من أَزْهَرَهُ اللهُ ، كما يقال مجنون من أَجَنَّهُ .
      والأَزْهَرُ : القمر .
      والأَزْهَرَان ، الشمسُ والقمرُ لنورهما ؛ وقد زَهَرَ يَزْهَرُ زَهْراً وزَهُرَ فيهما ، وكل ذلك من البياض .
      قال الأَزهري : وإِذا نعته بالفعل اللازم قلت زَهِرَ يَزْهَرُ زَهَراً .
      وزَهَرَت النارُ زُهُوراً : أَضاءت ، وأَزْهَرْتُها أَنا .
      يقال : زَهَرَتْ بك ناري أَي قويت بك وكثرت مثل وَرِيَتْ بك زنادي .
      الأَزهري : العرب تقول : زَهَرَتْ بك زنادي ؛ المعنى قُضِيَتْ بك حاجتي .
      وزَهَرَ الزَّنْدُ إِذا أَضاءت ناره ، وهو زَنْدٌ زَاهِرٌ .
      والأَزْهَرْ : النَّيِّرُ ، ويسمى الثور الوحشي أَزْهَرَ والبقرة زَهْرَاء ؛ قال قيس بن الخَطِيم : تَمْشِي ، كَمَشْيِ الزَّهْراءِ في دَمَثِ الرَّوْضِ إِلى الحَزْنِ ، دونها الجُرُفُ ودُرَّةٌ زَهْرَاءٌ : بيضاء صافية .
      وأَحمر زاهر : شديد الحمرة ؛ عن اللحياني .
      والازْدِهارُ بالشيء : الاحتفاظ به .
      وفي الحديث : أَنه أَوصى أَبا قتادة بالإِناء الذي توضأَ منه فقال : ازْدَهِرْ بهذا فإِن له شأْناً ، أَي احتفظ به ولا تَضيعه واجعله في بالك ، من قولهم : قضيت منه زِهْرَتِي أَي وَطَري ، قال ابن الأَثير : وقيل هو من ازْدَهَرَ إِذا فَرِحَ أَي ليُسْفِرْ وجهُك وَليْزُهِرْ ، وإِذا أَمرت صاحبك أَن يَجِدَّ فيما أَمرت به قلت له : ازْدَهِرْ ، والدال فيه منقلبة عن تاء الافتعال ، وأَصل ذلك كله من الزُّهْرَةِ والحُسْنِ والبهجة ؛ قال جرير : فإِنك قَيْنٌ وابْنُ قَيْنَيْنِ ، فازْدَهِرْ بِكِيرِكَ ، إِنَّ الكِيرَ لِلْقَينِ نافِع ؟

      ‏ قال أَبو عبيد : وأَظن ازْدَهَرَ كَلمة ليست بعربية كأَنها نبطية أَو سريانية فعرّبت ؛ وقال أَبو سعيد : هي كلمة عربية ، وأَنشد بيت جرير وقال : معنى ازْدَهِر أَي افْرَحْ ، من قولك هو أَزَهَرُ بَيَّنُ الزُّهرَةِ ، وازْدَهِرْ معناه ليُسْفِرْ وجهُك ولْيُزْهِرْ .
      وقال بعضهم : الازْدِهارُ بالشيء أَن تجعله من بالك ؛ ومنه قولهم : قضيت منه زِهْرِي ، بكسر الزاي ، أَي وَطَري وحاجتي ؛

      وأَنشد الأُمويُّ : كما ازْدَهَرَتْ قَيْنَةٌ بالشِّرَاع لأُسْوارِها ، عَلَّ منها اصْطِباحا أَي جَدَّتْ في عملها لتحظى عند صاحبها .
      يقول : احتفظت القَيْنَةُ بالشِّرَاعِ ، وهي الأَوتار .
      والازْدِهارُ : إِذا أَمرت صاحبك أَن يَجِدَّ فيما أَمرته قلت له : ازْدَهِرْ فيما أَمرتك به .
      وقال ثعلب : ازْدَهِرْ بها أَي احْتَمِلْها ، قال : وهي أَيضاً كلمة سريانية .
      والمِزْهَرُ : العود الذي يضرب به .
      والزَّاهِرِيَّةُ : التَّبَخْتُر ؛ قال أَبو صخر الهذلي : يَفُوحُ المِسْكُ منه حين يَغْدُو ، ويَمْشِي الزَّاهِرِيَّةَ غَيْرَ حال وبنو زُهْرة : حيٌّ من قريش أَخوال النبي ، صلى الله عليه وسلم ، وهو اسم امرأَة كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر ، نسب ولده إِليها .
      وقد سمت زاهراً وأَزْهَرَ وزُهَيْراً .
      وزَهْرانُ أَبو قبيلة .
      والمَزَاهِرُ : موضع ؛

      أَنشد ابن الأَعرابي للدُّبَيْرِيِّ : أَلا يا حَماماتِ المَزاهِرِ ، طالما بَكَيْتُنَّ ، لو يَرْثِي لَكُنَّ رَحِيمُ "

    المعجم: لسان العرب

  8. زهط
    • " الزَّهْوَطةُ : عِظَمُ اللَّقْمِ ؛ عن كراع .
      وفي التهذيب « ز ه ط » مهملة إِلا الزِّهْيَوْطَ ، وهو موضع .
      "

    المعجم: لسان العرب





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: