الخيانة الزَّوجيَّة: عدم المحافظة على الأمانة الزوجيَّة
مصدر صناعيّ من زَوْج: زواج وعقد شرعيّ قائم رابطة الزَّوْجيَّة،
خارج نطاق الزَّوجيَّة: في وضع يكون فيه الأب والأمّ غير مُتزوجين شَرْعًا
مُزاوَج: (اسم)
مُزاوَج : اسم المفعول من زاوَجَ
مُزاوِج: (اسم)
مُزاوِج : فاعل من زاوَجَ
مِزواج: (اسم)
الجمع : مَزاوِيجُ
المِزْواجُ : الكثير الزواج
امرأة مِزْواج/ مِزْواجَة
,
زوج(المعجم لسان العرب)
"الزَّوْجُ: خلاف الفَرْدِ. يقال: زَوْجٌ أَو فَرْدٌ، كما يقال: خَساً أَو زَكاً، أَو شَفْعٌ أَو وِتْرٌ؛ قال أَبو وَجْزَة السَّعْدِيُّ:ما زِلْنَ يَنْسُبْنَ، وَهْناً، كلَّ صادِقَةٍ،باتَتْ تُباشِرُ عُرْماً غير أَزْوَاجِ لأَن بَيْضَ القَطَا لا يكون إِلاَّ وِتْراً. وقال تعالى: وأَنبتنا فيها من كل زوجٍ بَهيج؛ وكل واحد منهما أَيضاً يسمى زَوْجاً، ويقال: هما زَوْجان للاثنين وهما زَوْجٌ، كما يقال: هما سِيَّانِ وهما سَواءٌ؛ ابن سيده: الزَّوْجُ الفَرْدُ الذي له قَرِينٌ. والزوج: الاثنان. وعنده زَوْجَا نِعالٍ وزوجا حمام؛ يعني ذكرين أَو أُنثيين، وقيل: يعني ذكراً وأُنثى. ولا
يقال: زوج حمام لأَن الزوج هنا هو الفرد، وقد أُولعت به العامة. قال أَبو بكر: العامة تخطئ فتظن أَن الزوج اثنان، وليس ذلك من مذاهب العرب، إِذ كانوا لا يتكلمون بالزَّوْجِ مُوَحَّداً في مثل قولهم زَوْجُ حَمامٍ،ولكنهم يثنونه فيقولون: عندي زوجان من الحمام، يعنون ذكراً وأُنثى، وعندي زوجان من الخفاف يعنون اليمين والشمال، ويوقعون الزوجين على الجنسين المختلفين نحو الأَسود والأَبيض والحلو والحامض. قال ابن سيده: ويدل على أَن الزوجين في كلام العرب اثنان قول الله عز وجل: وأَنه خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ والأُنثى؛ فكل واحد منهما كما ترى زوج، ذكراً كان أَو أُنثى. وقال الله تعالى: فاسْلُكْ فيها من كلٍّ زَوْجَيْن اثنين. وكان الحسن يقول في قوله عز وجل: ومن كل شيء خلقنا زوجين؛ قال: السماء زَوْج، والأَرض زوج، والشتاء زوج، والصيف زوج، والليل زوج، والنهار زوج، ويجمع الزوجأَزْوَاجاًوأَزَاوِيجَ؛ وقد ازْدَوَجَتِ الطير: افْتِعالٌ منه؛ وقوله تعالى: ثمانيةَ أَزْوَاجٍ؛ أَراد ثمانية أَفراد، دل على ذلك؛ قال: ولا تقول للواحد من الطير زَوْجٌ، كما تقول للاثنين زوجان، بل يقولون للذكر فرد وللأُنثى فَرْدَةٌ؛ قال الطرماح: خَرَجْنَ اثْنَتَيْنِ واثْنَتَيْنِ وفَرْدَةً،ينادُونَ تَغْلِيساً سِمالَ المَدَاهِنِ وتسمي العرب، في غير هذا، الاثنين زَكاً، والواحدَ خَساً؛ والافتعال من هذا الباب: ازْدَوَجَ الطيرُ ازْدواجاً، فهي مُزْدوِجَةٌ. وفي حديث أَبي ذر: أَنه سمع رسول الله، صلى الله عليه وسلم، يقول: من أَنفق زَوْجَيْنِ من ماله في سبيل الله ابْتَدَرَتْه حَجَبَة الجنة؛ قلت: وما زوجان من ماله؟، قال: عبدان أَو فرَسان أَو بعيران من إِبله، وكان الحسن يقول: دينارين ودرهمين وعبدين واثنين من كل شيءٍ. وقال ابن شميل: الزوج اثنان، كلُّ اثنين زَوْجٌ؛ قال: واشتريت زَوْجَين من خفاف أَي أَربعة؛ قال الأَزهري: وأَنكر النحويون ما، قال، والزَّوجُ الفَرْدُ عندهم. ويقال للرجل والمرأَة: الزوجان. قال الله تعالى: ثمانية أَزواج؛ يريد ثمانية أَفراد؛
وقال: احْمِلْ فيها من كلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ؛ قال: وهذا هو الصواب. يقال للمرأَة: إِنها لكثيرة الأَزْواجوالزَّوَجَةِ؛ والأَصل في الزَّوْجِ الصِّنْفُ والنَّوْعُ من كل شيء. وكل شيئين مقترنين، شكلين كانا أَو نقيضين، فهما زوجان؛ وكلُّ واحد منهما زوج. يريد في الحديث: من أَنفق صنفين من ماله في سبيل الله، وجعله الزمخشري من حديث أَبي ذر، قال: وهو من كلام النبي،صلى الله عليه وسلم، وروى مثله أَبو هريرة عنه. وزوج المرأَة: بعلها. وزوج الرجل: امرأَته؛ ابن سيده: والرجل زوج المرأَة، وهي زوجهوزوجته، وأَباها الأَصمعي بالهاء. وزعم الكسائي عن القاسم بن مَعْنٍ أَنه سمع من أَزْدِشَنُوءَةَ بغير هاء، والكلام بالهاء، أَلا ترى أَن القرآن جاء بالتذكير: اسكن أَنت وزوجك الجنة؟ هذا كلُّه قول اللحياني. قال بعض النحويين: أَما الزوج فأَهل الحجاز يضعونه للمذكر والمؤَنث وضعاً واحداً، تقول المرأَة: هذا زوجي، ويقول الرجل: هذه زوجي. قال الله عز وجل: اسْكُنْ أَنتَ وزَوْجُك الجنةَ وأَمْسِكْ عليك زَوْجَكَ؛
وقال: وإِن أَردتم استبدال زوجٍ مكان زوج؛ أَي امرأَة مكان امرأَة. ويقال أَيضاً: هي زوجته؛ قال الشاعر: يا صاحِ، بَلِّغ ذَوِي الزَّوْجاتِ كُلَّهُمُ: أَنْ ليس وصْلٌ، إِذا انْحَلَّتْ عُرَى الذَّنَبِ وبنو تميم يقولون: هي زوجته، وأَبى الأَصمعي فقال: زوج لا غير، واحتج بقول الله عز وجل: اسكن أنت وزوجك الجنة؛ فقيل له: نعم، كذلك، قال الله تعالى، فهل، قال عز وجل: لا يقال زوجة؟ وكانت من الأَصمعي في هذا شدَّة وعسر. وزعم بعضهم أَنه إِنما ترك تفسير القرآن لأَن أَبا عبيدة سبقه بالمجاز إِليه، وتظاهر أَيضاً بترك تفسير الحديث وذكر الأَنواء؛ وقال الفرزدق: وإِنَّ الذي يَسعَى يُحَرِّشُ زَوْجَتِي،كَسَاعٍ إِلى أُسْدِ الشَّرَى يَسْتَبِيلُها وقال الجوهري أَيضاً: هي زوجته، واحتاج ببيت الفرزدق. وسئل ابن مسعود،رضي الله عنه، عن الجمل من قوله تعالى: حتى يَلِجَ الجَمَلُ في سَمِّ الخِياطِ؛ فقال: هو زوج الناقة؛ وجمع الزوجأَزواجوزِوَجَةٌ، قال الله تعالى: يا أَيها النبي قل لأَزواجك. وقد تَزَوَّج امرأَة وزَوَّجَهُ إِياها وبها، وأَبى بعضهم تعديتها بالباء. وفي التهذيب: وتقول العرب: زوَّجته امرأَة. وتزوّجت امرأَة. وليس من كلامهم: تزوَّجت بامرأَة، ولا زوَّجْتُ منه امرأَةً. قال: وقال الله تعالى: وزوَّجناهم بحور عين، أَي قرنَّاهم بهن،من قوله تعالى: احْشُرُوا الذين ظلموا وأَزواجَهم، أَي وقُرَناءهم. وقال الفراء: تَزوجت بامرأَة، لغة في أَزد شنوءة. وتَزَوَّجَ في بني فلان: نَكَحَ فيهم. وتَزَاوجَ القومُ وازْدَوَجُوا: تَزَوَّجَ بعضهم بعضاً؛ صحت في ازْدَوَجُوا لكونها في معنى تَزاوجُوا. وامرأَة مِزْوَاجٌ: كثيرة التزوّجوالتزاوُج؛ قال: والمُزاوَجَةُوالازْدِواجُ، بمعنى. وازْدَوَجَ الكلامُ وتَزَاوَجَ: أَشبه بعضه بعضاً في السجع أَو الوزن، أَو كان لإِحدى القضيتين تعلق بالأُخرى. وزَوَّج الشيءَ بالشيء، وزَوَّجه إِليه: قَرَنَهُ. وفي التنزيل: وزوّجناهم بحور عين؛ أَي قرناهم؛
وأَنشد ثعلب: ولا يَلْبَثُ الفِتْيانُ أَنْ يَتَفَرَّقُوا،إِذا لم يُزَوَّجْ رُوحُ شَكْلٍ إِلى شَكْلِ وقال الزجاج في قوله تعالى: احشروا الذين ظلموا وأَزواجهم؛ معناه: ونظراءهم وضرباءهم. تقول: عندي من هذا أَزواج أَي أَمْثال؛ وكذلك زوجان من الخفاف أَي كل واحد نظير صاحبه؛ وكذلك الزوج المرأَة، والزوج المرء، قد تناسبا بعقد النكاح. وقوله تعالى: أَو يُزَوِّجُهم ذُكْرَاناً وإِناثاً؛ أَي يَقْرُنُهم. وكل شيئين اقترن أَحدهما بالآخر: فهما زوجان. قال الفراء: يجعل بعضهم بنين وبعضهم بنات، فذلك التزويج. قال أَبو منصور: أَراد بالتزويج التصنيف؛ والزَّوْجُ: الصِّنْفُ. والذكر صنف، والأُنثى صنف. وكان الأَصمعي لا يجيز أَن يقال لفرخين من الحمام وغيره: زوج، ولا للنعلين زوج، ويقال في ذلك كله: زوجان لكل اثنين. التهذيب: وقول الشاعر: عَجِبْتُ مِنَ امْرَاةٍ حَصَانٍ رَأَيْتُها،لَها ولَدٌ من زَوْجِها، وَهْيَ عَاقِرُ فَقُلْتُ لَها: بُجْراً، فقَالتْ مُجِيبَتِي: أَتَعْجَبُ مِنْ هذا، ولي زَوْجٌ آخَرُ؟ أَرادت من زوج حمام لها، وهي عاقر؛ يعني للمرأَة زوج حمام آخر. وقال أَبو حنيفة: هاج المُكَّاءُ للزَّواج؛ يَعني به السِّفادَ. والزَّوْجُ: الصنف من كل شيء. وفي التنزيل: وأَنبتتْ من كل زوج بهيج؛ قيل: من كل لون أَو ضرب حَسَنٍ من النبات. التهذيب: والزَّوْجُ اللَّوْنُ؛ قال الأَعشى: وكلُّ زَوْجٍ من الدِّيباجِ، يَلْبَسُهُ أَبو قُدَامَةَ، مَحْبُوًّا بذاكَ مَعَا وقوله تعالى: وآخَرُ من شَكْلِهِ أَزْوَاجٌ؛ قال: معناه أَلوان وأَنواع من العذاب، ووضفه بالأَزواج، لأَنه عنى به الأَنواع من العذاب والأصناف منه. والزَّوْجُ: النَمَطُ، وقيل: الديباج. وقال لبيد: من كلِّ مَحْفُوفٍ، يُظِلُّ عِصِيَّهُ زَوْجٌ، عليه كِلَّةٌ وقِرامُه؟
قال: وقال بعضهم: الزوج هنا النمط يطرح على الهودج؛ ويشبه أَن يكون سمِّي بذلك لاشتماله على ما تحته اشتمال الرجل على المرأَة، وهذا ليس بقوي. والزَّاجُ: معروف؛ الليث: الزاج، يقال له: الشَّبُّ اليماني، وهو من الأَدوية، وهو من أَخلاط الحِبْرِ، فارسي معرَّب. "
زَوْجُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ زَوْجُ: البَعْلُ، والزَّوْجَةُ، وخِلافُ الفَرْدِ، والنَّمَطُ يُطْرَحُ على الهَوْدَجِ، واللَّوْنُ من الدِّيباجِ ونحوِهِ، ويقالُ للاثْنَيْنِ: هما زَوْجان، وهُما زَوْجٌ. وزَوَّجْتُهُ امرأةً، وتَزَوَّجْتُ امرأةً، وبها، أو هذه قَليلَةٌ. ـ امرأةٌ مِزْواجٌ: كثيرةُ التَّزَوُّجِ. ـ كثيرَةُ الزِّوَجَةِ: الأَزْواج. ـ {وزَوَّجْناهم بِحُورٍ عِينٍ}: قَرَنَّاهُمْ. ـ أَزْواج: القُرَناءُ. ـ تَزَوَّجَهُ النَّوْمُ: خالَطَهُ. ـ زَاجُ: مِلْحٌ معروف. ـ زِيجُ: خَيْطُ البَنَّاءِ، مُعَرَّبانِ. ـ زاجَ بينهم: حَرَّشَ. ـ مُزاوَجَةُ: الازْدِواج. ـ زاجٌ: لَقَبٌ أحمدَ بنِ مَنْصورٍ الحَنْظَلِيِّ.
ازدوجَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
ازدوجَيَزدوِج ، ازدواجًا ، فهو مُزدوِج :- • ازدوج الشَّيءُ صار اثنين • ازدوج لسانه: استعمل اللغة الفصحى واللغة الدّارجة. • ازدوج القومُ: تزوّج بعضهم من بعض. • ازدوج التَّعبيران: (بلاغة) أشبه أحدُهما الآخر في السَّجع أو الوزن.
زاوجَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
زاوجَيُزاوِج ، مُزاوجةً ، فهو مُزاوِج ، والمفعول مُزاوَج (للمتعدِّي) :- • زاوج بين العملين ربط بينهما، وصلهما وقرنهما :-زاوج بين الثورين. • زاوج بين رجل وامرأة: زوّجهما، أنكحه إيّاها أو عقد له الزواج عليها. • زاوج فلانًا: خالَطه :-شعر بفرحة تزاوجها مرارة.
زَوج(المعجم الرائد)
زوج - ج، أزواجوزوجة ، جج أزاويج 1- مصدر زاج. 2- رجل المرأة. 3- إمرأة الرجل. 4- مثيل. 5- كل واحد معه واحد آخر من جنسه. 6- صنف. 7- شكل.
تزوّج امرأة/ تزوّج بامرأة/ تزوّج من امرأة(المعجم عربي عامة)
مُطاوع زوَّجَ
تزاوجَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
تزاوجَيتزاوج ، تزاوُجًا ، فهو متزاوِج :- • تزاوجت الألوانُ توافقت، تلاءمت، انسجمت. • تزاوجَ القومُ: ازدوجوا، تزوَّج بعضهم من بعض. • تزاوجَ الكلامُ: ازدوج، أشبه بعضه بعضًا في السَّجع أو الوزن. • تزاوج الشَّيءُ: صار اثنين :-تزاوج الطلاب في الاصطفاف.
تزوَّجَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
تزوَّجَ / تزوَّجَ بـ / تزوَّجَ من يتزوَّج ، تزوُّجًا ، فهو متزوِّج ، والمفعول متزوَّج :- • تزوَّج امرأةً/ تزوَّج بامرأةٍ/ تزوَّج من امرأة مُطاوع زوَّجَ: نكحها؛ اتخذها زوجةً حسب عقد شرعيّ :-ذكر أنه متزوِّج ويعول.
زوَّجَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
زوَّجَيُزوِّج ، تزويجًا ، فهو مزوِّج ، والمفعول مزوَّج :- • زوَّج فلانًا امرأةً/ زوَّج فلانًا بامرأةٍ 1 - جعله يتزوَّجها، أنكحه إيّاها :- {وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ} . 2 - عقد له الزواج عليها :-زوّجه المأذون بعقد شرعيّ. • زوَّج الشَّيءَ بالشَّيء/ زوَّج الشَّيءَ إلى الشَّيء: قرنه به :- {وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ}: قُرنت بأجسادها أو بأشكالها أو بأعمالها.
زَوَّج(المعجم الرائد)
زوج - تزويجاوزواجا 1- زوجه امرأة أو بامرأة : جعلها له زوجا. 2- زوج الشيء بالشيء أو إليه : قرنه به.
زاج(المعجم الرائد)
زاج - يزوج ، زوجا 1-زاج بين القوم : أفسد بينهم وسلط بعضهم على بعضهم الآخر
(لغ) فصل الصَّوتين المكوِّنين صوتًا واحدًا أحدهما عن الآخر مثل ردِّ آمن إلى أأمن.
الازدواج الضريبي(المعجم عربي عامة)
خضوع المال لأكثر من ضريبة واحدة. ويحدث ذلك بخاصة بالنسبة إلى الأرباح المكسوبة من الأموال التي يوظفها الأفراد (أو توظفها الشركات) في الخارج, إذ كثيرا ما يضطر هؤلاء إلى دفع الضريبة عن هذا الأرباح إلى حكومة البلد الذي يحملون جنسيته وإلى حكومة البلد الذي جنيت الأرباح على أرضه في آن واحد.
الزّواج العرْفيّ(المعجم عربي عامة)
(فق) زواج مؤقت يتمّ بموافقة الطَّرفين الرَّجُل والمرْأة على المعيشة معًا من غير وجود عقد مدنيّ أو دينيّ.
الزّواج العرْفيّ(المعجم عربي عامة)
زواج لم يُثبَت في السِّجلاَّت وإنّما وقع أمام الشُّهود فقط.
الزّوْجان(المعجم عربي عامة)
الرَّجل وامرأته.
المزْدوج الشّخصيّة(المعجم عربي عامة)
شخص ذو شخصيَّة مزدوجة جانب منها خيِّر والآخر شِرِّير.
زجّ الشّخص في السّجن/ زجّ بالشّخص في السّجن(المعجم عربي عامة)
دفعه ورمى به.
زوّج الشّيء بالشّيء/ زوّج الشّيء إلى الشّيء(المعجم عربي عامة)
قرنه به :- {وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ}
زوّج فلانا امرأة/ زوّج فلانا بامرأة(المعجم عربي عامة)
الزَّوْجُ : كل واحد معه آخر من جنسه. و الزَّوْجُ الشكلُ يكون له نقيضٌ كالرَّطْب واليابس، والذكر والأَنثى. وفي التنزيل العزيز: هود آية 40قُلْنَا احْمِلْ فِيهَا مِنْ كُلِّ زوْجَيْنِ اثْنَيْن) ) . و الزَّوْجُ الليلُ والنهارُ. و الزَّوْجُ الحلوُ والمرُّ. ، الزَّوْجُ القرينُ والنظيرُ والمثيلُ. و الزَّوْجُ بَعلُ المرأَة. و الزَّوْجُالزوجةُ. و الزَّوْجُ خلافُ الفرد، يقال: زوجٌ وفردٌ، وكل شيئين اقترن أَحدهما بالآخر فهما زوجان. و الزَّوْجُ الصِّنفُ. وفي التنزيل العزيز: الحج آية 5وأَنْبَتَت
ز ج ا : زَجَّى الشيء تَزْجيَةً دفعه برفق يقال كيف تُزجي الأيام أي كيف تُدافعها و تَزَجَّى بكذا اكتفى به و أزْجَى الإبل ساقها و المُزْجَى الشيء القليل وبضاعة مُزْجَاةٌ قليلة والريح تُزجي السحاب والبقرة تزجي ولدها أي تسوقه
الصحاح في اللغة
زَجَّيْتُ
الشيء
تَزْجِيَةً،
إذا دفَعتَه برفق.
يقال: كيف
تُزَجِّي
الأيامَ، أي
كيف تدافعها.
ورجلٌ
مُزَجًّى، أي
مُزَلَّجٌ.
وتَزَجَّيْتُ
بكذا: اكتفيت
به. قال
الراجز:
تَزَجَّ
من دنياكَ
بالبلاغِ
وأَزْجَيْتُ
الإبل:
سقْتها. قال
ابن الرِقاع:
تُزْجي
أَغَنَّ كأنّ
إبْرَةَ
رَوْقِهِ
قلَمٌ
أصابَ من
الدواة
مِدادَها
والمُزْجى:
الشيء القليل.
وبضاعةٌ
مُزجاةٌ: قليلة.
والريح
تُزَجي
السحاب،
والبقرة
تُزجي ولدها،
أي تسوقه.
وزَجا
الخراجُ
يَزْجو زَجاءً
ممدودٌ، إذا
تيسَّرتْ
جِبايته.والزَجاءُ:
النفاذ في
الأمر. يقال:
فلان أَزْجَى
بهذا الأمر من
فلان، أي
أشدُّ نفاذاً
فيه منه.
ويقال: عطاءٌ
قليلٌ يَزْجو
خيرٌ من كثير لا
يَزْجو. وضحك
حتَّى زَجَا،
أي انقطع
ضحكُه.
لسان العرب
زَجَا الشَّيءُ
يَزْجُو زَجْواً وزُجُوّاً وزَحاءً تَيَسَّر واسْتقام وزَجا الخرَاجُ يَزْجُو
زَجاءً هو تيَسُّر جِبايتِه والتَّزْجِيةُ دَفْعُ الشيء كما تُزَجِّي البَقَرةُ
ولَدَها أَي تَسُوقُه وأَنشد وصاحِبٍ ذِي غِمْرةٍ داجَيْتُهُ زَجَّيْتُه بالقَوْلِ
وازْدَجَيْتُه ويقال أَزْجَيْتُ الشيءَ إِزْجاءً أَي دافَعْت بقليله ويقال
أَزْجَيْتُ أَيامي وزَجَّيْتُها أَي دافَعْتها بقُوتٍ قليل قال الأَزهري وسمعت
أَعرابيّاً من بني فزارة يقول أَنتم معاشِرَ الحاضِرَة قَبِلْتُم دُنْياكُم
بِقُبْلانٍ
( * قوله « قبلتم دنياكم بقبلان » هكذا في الأصل وضبط في التهذيب بهذا الضبط )
ونحن نُزَجِّيها زَجاةً أَي نَتَبَلَّغ بقليل القُوت فنَجْتَزِئُ به ويقال
زَجَّيْت الشَّيءَ تَزْجِيةً إِذا دفَعته بِرِفْقٍ يقال كيف تُزَجِّي الأَيَّامَ
أَي كيف تُدافِعُها ؟ ورجل مُزَجٍّ أَي مُزَلِّج وتزَجَّيت بكذا اكتفيت به وقال
تَزَجَّ من دُنْياكَ بالبَلاغِ وزَجَّى الشيءَ وأَزجاه ساقَه ودَفَعه والرِّيحُ
تُزجِي السَّحابَ أَي تَسُوقُه سَوْقاً رفيقاً وفي التنزيل العزيز أَلم ترَ أَنَّ
الله يُزْجي سَحاباً وقال الأَعشى إِلى ذَوْدَة الوَهَّابِ أُزْجِي مَطِيَّتي
أُرَجِّي عَطاءً فاضِلاً من نَوالِكا
( * قوله « إلى ذودة إلخ » هكذا في الأصل والذي في المحكم إلى هوذة )
وقيل زَجَّاهُ وأَزْجاهُ ساقَه سَوْقاً لَيِّناً وبه فسَّر بعضُهم قولَالنَّابغة
تُزْجِي الشَّمالُ عليه جامِدَ البَرَد وأَزْجَيْتُ الإِبلَ سُقْتها قال ابن
الرِّقاعِ تُزْجِي أَغَنَّ كأَنَّ إِبْرةَ رَوْقِه قَلَمٌ أَصابَ مِن الدَّواةِ
مِدادَها ورجُل مِزْجاءٌ للمَطِيّ كثير الإِزجاءِ لها يُزْجيها ويرسلها قال
وإِنِّي لَمِزْجاءُ المَطِيِّ على الوَجَى وإِنِّي لَتَرَّاكُ الفِراشِ
المُمَهَّدِ وفي الحديث كان يَتخلَّف في السير فيُزْجِي الضَّعيف أَي يَسُوقُه
لِيُلْحِقه بالرِّفاق وفي حديث علي رضي الله عنه ما زالَتْ تُزْجِيني حتى دخلتُ
عليه أَي تَسُوقُني وتَدْفَعُني وفي حديث جابر أَعْيا ناضِحِي فجَعَلْت أُزْجيه
أَي أُسُوقُه والزَّجاءُ النَّفاذُ في الأَمر يقال فلان أَزْجَى بهذا الأَمر من
فلان أَي أَشَدُّ نَفاذاً فيه منه والمُزْجَى القَلِيل وبضاعةٌ مُزْجاةٌ قليلة وفي
التنزيل العزيز وجِئْنا ببِضاعةٍ مُزجاةٍ وقال ثعلب بِضاعةٌ مُزجاةٌ فيها إِغْماضٌ
لم يَتِمَّ صلاحُها وقيل يسيرة قليلة وأَنشد وحاجة غيرْ مُزْجاةٍ مِنَ الحاجِ وروي
عن أَبي صالح في قوله مُزْجاةٍ قال كانت حَبَّةَ الخضراءِ والصَّنوْبَرِ وقال
إِبراهيم النخعي ما أُراها إِلاَّ القليلة وقيل كانت مَتاعَ الأَعراب الصُّوفَ
والسَّمْنَ وقال سعيد بن جبير هي دراهم سَوْء وقال عكرمة هي الناقِصةُ وقال عطاء
قليل يَزْجُو خير من كثير لا يَزْجُو وقوله فتصدَّقْ علينا أَي بفَضْلِ ما بين
الجَيِّد والرَّدِيء ويقال هذا أَمر قد زَجَوْنا عليه نَزْجُو وفي الحديث لا
تَزْجُو صلاةٌ لا يُقْرأُ فيها بفاتحة الكتاب هو من أَزْجَيتُ الشَّيءَ فَزَحا
إِذا رَوَّجْته فَراجَ وتيسَّر المعنى لا تُجزِئ وتصحُّ صلاةٌ إِلاَّ بالفاتحة
وضَحِكَ حتى زَجَا أَي انقَطع ضَحِكُه والمُزَجَّى من كل شيء الذي ليس بِتامِّ
الشَّرف ولا غيره من الخِلال المحمودة قال فذاكَ الفَتى كلُّ الفَتى كانَ بَيْنه
وبينَ المُزَجَّى نَفْنَفٌ مُتَباعِدُ قال ابن سيده الحكاية عن ابن الأَعرابي
والإِنشاد لغيره وقيل إِنَّ المُزَجَّى هنا كان ابن عم لأُهْبانَ هذا المرثي وقد
قيل إِنه المَسْبُوق إِلى الكَرَم على كُرْهٍ