وصف و معنى و تعريف كلمة سأبيتكن:


سأبيتكن: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ سين (س) و تنتهي بـ نون (ن) و تحتوي على سين (س) و ألف همزة (أ) و باء (ب) و ياء (ي) و تاء (ت) و كاف (ك) و نون (ن) .




معنى و شرح سأبيتكن في معاجم اللغة العربية:



سأبيتكن

جذر [سأب]



معنى سأبيتكن في قاموس معاجم اللغة

المعجم الوسيط
فلاناً: اتخذه أَباً، وانتسب إليه.


المعجم الوسيط
ـَ سَأْباً: خَنَقَه. وفي حديث المبعث: ( فأَخذ جبريل بحلقي فَسَأَبَني حتَّى أَجهشت بالبكاءِ ). و ـ السقاءَ: وسّعه.( سَئِبَ ) من الشراب ـَ سَأَباً: رَوِيَ.( السَّأْبُ ) الزِّقُّ. ( ج ) سُؤوبٌ.( السُّؤْبانُ ) يقال: هو سُؤْبانُ مالٍ: حسن الرِّعية له والقيام عليه.( المِسْأَبُ ) السَّأْب. ( ج ) مَسَائِبُ.
الصحاح في اللغة
أبو عمرو: سَأَبْتُ الرجلَ سَأْباً، إذا خنقتَه حتَّى الموت. والسَأْبُ أيضاً: الزِقُّ، والجمع السُؤُوبُ. والمِسْأَبُ

مثله، وهو سِقاءُ العَسَلِ. وسَأَبْتُ السِقاءَ: وَسَّعْتُهُ.
تاج العروس

سَأَبَه كَمَنَعَه يَسْأَبُه سَأْباً : خَنَقه أَو سأَبَه : خَنَقَه حَتَّى قَتَلَه وعِبَارَة الجوهريّ : حَتَّى يَمُوت . وفي حديث المَبْعَثِ فأَخَذَ جِبْرِيلُ بحَلْقِي فسَأَبَنِي حتَّى أَجْهَشْتُ بِالْبُكَاءِ . أَرادَ خَنَقَني . وقَالَ ابن الأَثِير : الثَّأْبُ : العَصْرُ في الحَلْق كالخَنْق وسَيَأْتي في سَأَت . سَأَبَ مِنَ الشَّرَابِ يَسْأَب سَأْباً : رَوِي كَسَئِب كفَرِح سَأَباً . وسَأَبَ السِّقَاءَ : وَسَّعَه . والسَّأْبُ : الزِّقُّ أَي زِقُّ الخَمْرِ أَو العَظِيمُ مِنْهُ وقِيلَ : هو الزِّقُّ أَيّاً كَانَ أَو هُوَ وِعَاءٌ من أَدَمٍ يُوضَعُ فِيه الزِّقُ ج سُؤوبٌ . وقَوْلُه :

إِذا ذُقْتَ فَاهَا قُلْتَ عِلْقٌ مُدَمَّسٌ ... أُرِيدَ بِه قَيْلٌ فغُودِرَ في سَابِ إِنَّمَا هُوَ فِي سَأْبِ فأَبْدَلَ الهَمْزَةَ إِبْدَالاً صَحِيحاً لإِقامَةِ الرِّدْفِ . كالمِسْأب في الكُلِّ كمِنْبَر قال سَاعِدَةُ بْنُ جُؤَيَّةَ :

مَعَه سِقَاءٌ لا يُفَرِّطُ حَمْلَه ... صُفْنٌ وأَخْرَاصٌ يَلْحْنَ ومِسْأَبُ أَوْ هُوَ سِقَاءُ العَسَلِ كما في الصّحَاحِ . وقال شَمِر : المِسْأَبُ أَيْضاً : وِعَاءٌ يُجْعَلُ فِيهِ العَسَلُ . وفي شِعْرِ أَبي ذُؤَيْبٍ الهُذَلِيِّ يَصِفُ مُشْتَارَ العَسَلِ :

تأَبَّطَ خَافَةً فِيهَا مِسَابٌ ... فأَصْبَحَ يَقْتَرِي مَسَداً بِشِيقِ مِسَابٌ كَكِتَابٍ . أَرادَ مِسْأَباً فخفَّفَ الهمزةَ على قَوْلهم فيما حَكَاه بَعْضُهم وأَرَادَ شِيقاً بمَسَدِ فَقَلَب . وقَوْلُ شَيْخِنا : فكأَنَّه يَقُولُ إِنَّه صَحَّفَه وهو بَعِيدٌ لَيْسَ بِظَاهِرٍ كما لا يَخْفَى . المِسْأَب كمِنْبَرٍ : الرَّجُلُ الكَثِير الشُّرْبِ لِلْمَاءِ كما يُقَالُ مِنْ قَئِبَ مِقْأَبٌ . يقال : إِنَّهُ لَسُوبَانُ مَالِ بالضَّمِّ أَي إِزاؤُه أَي فِي حَوَالَيْه . والمَعْنَى أَيْ حَسَنُ والحِفْظِ لَهُ والقِيَامِ عَلَيْه كما حَكَاه ابْنُ جِنّى وقَالَ : هو فُعْلاَن من السَّأْبِ الَّذِي هُوَ الزِّقُّ ؛ لأَنَّ الزِّقَّ إِنَّمَا وُضِع لِحفْظِ مَا فِيه . كَذَا في لِسَان العَرَب



لسان العرب
سَأَبه يَسْأَبُه سَأْباً خَنَقَه وقيل سَأَبه خَنَقَه حتى قَتَلَه وفي حديث المَبْعَثِ فأَخذ جبريلُ بحَلْقِي فسأَبَني حتى أَجْهَشْتُ بالبكاءِ [ ص 455 ] أَراد خَنَقَني يقال سأَبْتُه وسَأَتُّه إِذا خَنَقْتَهُ قال ابن الأَثير السَّأْبُ العَصْر في الحَلْق كالخَنْق وسَئِبْتُ من الشراب وسَأَبَ من الشراب يَسْأَبُ سَأْباً وسَئِبَ سَأَباً كلاهما رَويَ والسَّأْبُ زِقُّ الخَمْر وقيل هو العظيم منها وقيل هو الزِّقُّ أَيّاً كان وقيل هو وعاءٌ من أَدمٍ يُوضع فيه الزِّقُّ والجمع سُؤُوبٌ وقوله إِذا ذُقْتَ فاها قلتَ عِلْقٌ مُدَمَّسٌ ... أُريدَ به قَيْلٌ فغُودِرَ في ساب إِنما هو في سَأْبٍ فأَبدل الهمزة إِبدالاً صحيحاً لإِقامة الرِّدْف والمِسْأَبُ الزِّقُّ كالسَّأْب قال ساعدة بن جؤية الهذلي معه سِقاءٌ لا يُفَرِّطُ حَمْلَه ... صُفْنٌ وأَخراصٌ يَلُحْنَ ومِسْأَبُ صُفْنٌ بدلٌ وأَخراصٌ معطوف على سِقاء وقيل هو سِقاءُ العسل قال شمر المِسْأَب أَيضاً وِعاءٌ يُجْعَل فيه العسلُ وفي الصحاح المِسْأَبُ سِقاءُ العسل وقول أَبي ذؤيب يصف مُشْتار العَسَل تأَبَّطَ خافةً فيها مِسابٌ ... فأَصْبَحَ يَقْتَري مَسَداً بشِيقِ أَراد مِسْأَباً بالهمز فخفف الهمزة على قولهم فيما حكاه صاحب الكتاب المراةُ والكَماة وأَراد شِيقاً بمَسَدٍ فقَلب والشِّيقُ الجَبَل وسأَبْتُ السِّقاءَ وسَّعْتُه وإِنه لَسُؤْبانُ مالٍ أَي حَسَنُ الرِّعْية والحِفْظ له والقيام عليه هكذا حكاه ابن جني قال وهو فُعْلانٌ من السَّأْبِ الذي هو الزِّقُّ لأَن الزِّقَّ

إِنما وضع لحِفْظِ ما فيه
الرائد
* سأب يسأب: سأبا. 1-ه: خنقه. 2-القربة: وسعها. 3-من الشراب: روي، شبع.
الرائد
* سأب. 1-مص. سأب. 2-وعاء كبير من الجلد، ج سؤوب.




ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: