سأتعنفص: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ سين (س) و تنتهي بـ صاد (ص) و تحتوي على سين (س) و ألف همزة (أ) و تاء (ت) و عين (ع) و نون (ن) و فاء (ف) و صاد (ص) .
تعنفص - تعنفصا 1- تعنفص : كان ذا ادعاء وتكبر. 2- تعنفص : إدعى ما ليس فيه.
المعجم: الرائد
,
سَأَتَه
ـ سَأَتَه : خَنَقَهُ . ـ سَأَتانِ : جانِبا الحُلْقُومِ ، الواحِدُ : سَأَت .
المعجم: القاموس المحيط
سَأَبَهُ
ـ سَأَبَهُ : خَنَقَهُ ، أو حتى قَتَلَهُ ، ـ سَأَبَ مِن الشَّرابِ : رَوِيَ ، كسَئِبَ ، ـ سَأَبَ السِّقاءَ : وسَّعَهُ . ـ سَأْبُ : الزِّقُّ ، أو العَظيمُ منه ، أو وِعاءٌ من أدَمٍ يُوضَعُ فيه الزِّقُّ ، الجمع : سُؤُوبٌ ، كالمِسْأَب في الكُلِّ ، أو هو سِقاءُ العَسَلِ ، وفي شِعْرِ أبي ذُؤَيْبٍ . مِسابٌ ، والكثير الشُّرْبِ لِلْماءِ . ـ إنه لَسُؤْبانُ مالٍ : إزاؤُهُ .
المعجم: القاموس المحيط
سَأَبَهُ
سَأَبَهُ سَأَبَهُ َ سَأْبًا : خَنَقَه . وفي حديث المبعث : حديث شريف فأَخذ جبريل بحلقي فَسَأَبَني حتَّى أَجهشت بالبكاء //. و سَأَبَهُ السقاءَ : وسّعه .
المعجم: المعجم الوسيط
سأت
سأت 1 - جانب من جانبي الحلقوم
المعجم: الرائد
سأت
سأت - يسأت ، سأتا 1 - سأته : خنقه
المعجم: الرائد
سأب
" سَـأَبه يَسْـأَبُه سَـأْباً : خَنَقَه ؛ وقيل : سَـأَبه خَنَقَه حتى قَتَلَه . وفي حديث الـمَبْعَثِ : فأَخذ جبريلُ بحَلْقِـي ، فسأَبَني حتى أَجْهَشْتُ بالبكاءِ ؛ أَراد خَنَقَني ؛ يقال سأَبْتُه وسَـأَتُّه إِذا خَنَقْتَهُ . قال ابن الأَثير : السَّـأْبُ : العَصْر في الـحَلْق ، كالخَنْق ؛ وسَئِبْتُ من الشراب . وسَـأَبَ من الشراب يَسْـأَبُ سَـأْباً ، وسَئِبَ سَـأَباً : كلاهما رَويَ . والسَّـأْبُ : زِقُّ الخَمْر ، وقيل : هو العظيم منها ؛ وقيل : هو الزِّقُّ أَيّاً كان ؛ وقيل : هو وعاءٌ من أَدمٍ ، يُوضع فيه الزِّقُّ ، والجمع سُـؤُوبٌ ؛ وقوله : إِذا ذُقْتَ فاها ، قلتَ : عِلْقٌ مُدَمَّسٌ ، * أُريدَ به قَيْلٌ ، فغُودِرَ في ساب إِنما هو في سَـأْبٍ ، فأَبدل الهمزة إِبدالاً صحيحاً ، لإِقامة الرِّدْف . والمِسْـأَبُ : الزِّقُّ ، كالسَّـأْب ؛ قال ساعدة بن جؤية الهذلي : معه سِقاءٌ ، لا يُفَرِّطُ حَمْلَه ، * صُفْنٌ ، وأَخراصٌ يَلُحْنَ ، ومِسْـأَبُ صُفْنٌ بدلٌ ، وأَخراصٌ معطوف على سِقاء ؛ وقيل : هو سِقاءُ العسل . قال شمر : الـمِسْـأَب أَيضاً وِعاءٌ يُجْعَل فيه العسلُ . وفي الصحاح : الـمِسْـأَبُ سِقاءُ العسل ؛ وقول أَبي ذؤيب ، يصف مُشْتار العَسَل : تأَبـَّطَ خافةً ، فيها مِسابٌ ، * فأَصْبَحَ يَقْتَري مَسَداً بشِـيقِ أَراد مِسْـأَباً ، بالهمز ، فخفف الهمزة على قولهم فيما حكاه صاحب الكتاب : المراةُ والكَماة ؛ وأَراد شِـيقاً بمَسَدٍ ، فقَلب . والشِّيقُ : الجَبَل . وسأَبْتُ السِّقاءَ : وسَّعْتُه . وإِنه لَسُـؤْبانُ مالٍ أَي حَسَنُ الرِّعْية والـحِفْظ له والقيام عليه ؛ هكذا حكاه ابن جني ، قال : وهو فُعْلانٌ ، من السَّـأْبِ الذي هو الزِّقُّ ، لأَن الزِّقَّ إِنما وضع لـحِفْظِ ما فيه . "