الجِعِرَّى: لُعبةٌ من لُعب الصبيان، يُحمل الصبي بين اثنين على أَيديهما
جِعران: (اسم)
أَبو جِعْران: الجُعَل
أُمّ جِعْران: الرَّخَمَة
الجِعْران (عند قدماء المصريين) : تِمْثالٌ لحشرةٍ سوداءَ من نوع الخنافس عرفها المصريُّون، فقدَّسُوها ثم جعلُوا منها تميمةً وحلية
الجعرانة: (مصطلحات)
مكان مائي يقع بين مكة والطائف. (فقهية)
جعرانة: (مصطلحات)
أو جعرانة، وهو أحد مواقيت أدنى الحل (نظر أدنى الحل) وهو بين مكة والطائف وقيل يبعد سبعة أميال. (فقهية)
أَبو جِعْران:
الجُعَل.
أُمّ جِعْران:
الرَّخَمَة.
جَعَرَ السَّبُعُ وكلُّ ذي مِخْلب من السباع:
خَرِيّ.
,
جعر(المعجم لسان العرب)
"الجِعَارُ: حبل يَشُدُّ به المُسْتَقِي وَسَطَهُ إِذا نزل في البئر لئلا يقع فيها، وطرفه في يد رجل فإِن سقط مَدَّه به؛ وقيل: هو حبل يشده الساقي إِلى وَتَدٍ ثم يشده في حِقْوِه وقد تَجَعَّرَ به؛
قال: لَيْسَ الجِعارُ مانِعي مِنَ القَدَرْ،وَلَوْ تَجَعَّرْتُ بِمَحْبُوكٍ مُمَر والجُعْرَةُ: الأَثَرُ الذي يكون في وسط الرجل من الجِعارِ؛ حكاه ثعلب،وأَنشد: لَوْ كُنْتَ سَيْفاً، كانَ أَثْرُكَ جُعْرَةً،وكُنْتَ حَرًى أَنْ لا يُغَيِّرَكَ الصَّقْلُ والجُعْرَةُ: شعير غليظ القَصَبِ عريض ضَخْمُ السَّنابل كأَنَّ سنابله جِراءُ الخَشْخَاشِ، ولسنبله حروف عِدَّةٌ، وحبه طويل عظيم أَبيض، وكذلك سُنبله وسَفاه، وهو رقيق خفيف المَؤُونة في الدِّياسِ، والآفة إِليه سريعة، وهو كثير الرَّيْعِ طيب الخُبْزِ؛ كله عن أَبي حنيفة. والجُعْرورانِ: خَبْرَاوَانِ إِحداهما لبني نَهْشَلٍ والأُخرى لبني عبدالله بن دارم،يملؤهما جميعاً الغيث الواحد، فإِذا مُلِئَتِ الجُعْرُورانِ وَثِقُوا بِكَرْعِ شائهم؛ عن ابن الأَعرابي، وأَنشد: إِذا أَرَدْتَ الحَفْرَ بالجُعْرُورِ،فَاعْمَلْ بِكُلِّ مارِنٍ صَبُورِ لا غَرْفَ بالدِّرْحابَةِ القَصِير،ولا الذي لوّحَ بالقَتِيرِ الدِّرْحابَةُ: العَرِيضُ القصير؛ يقول: إِذا غرف الدِّرْحابة مع الطويل الضخم بالحَفْنَةِ من الغدير، غدير الخَبْراءِ، لم يلبث الدّرْحابَةُ أَن يَزْكُتَه الرَّبْوُ فيسقط. زَكَتَه الرَّبْوُ: مَلأَ جَوْفَه. وفي التهذيب: والجَعُور خَبْراءُ لبني نَهْشَلٍ، والجَعُورُ لأُخرى خَبْراءُ لبني عبدالله بن دارِمٍ. وجَعَارٍ: اسم للضَّبُعِ لكثرة جَعْرها، وإِنما بنيت على الكسر لأَنه حصل فيها العدل والتأْنيث والصفة الغالبة، ومعنى قولنا غالبة أَنها غلبت على الموصوف حتى صار يعرف بها كما يعرف باسمه، وهي معدولة عن جاعِرَة،فإِذا منع من الصرف بعلتين وجب البناء بثلاث لأَنه ليس بعد منع الصرف إِلا منع الإِعراب؛ وكذلك القول في حَلاَقِ اسْم للمَنِيَّةِ؛ وقول الشاعر الهذلي في صفة الضبع: عَشَنْزَرَةٌ جَواعِرُها ثَمانٌ،فُوَيْقَ زماعِهَا خَدَمٌ حُجُولُ تَرَاها الضَّبْعَ أَعْظَمَهُنَّ رَأْساً،جُراهِمَةً لها حِرَةٌ وَثِيلُ قيل: ذهب إِلى تفخيمها كما سميت حضَاجِر؛ وقيل: هي أَولادها وجعلها الشاعر خنثى لها حِرَةٌ وَثِيلُ؛ قال بعضهم: جواعرها ثمان لأَن للضبع خروقاً كثيرة. والجراهمة: المغتلمة. قال الأَزهري: الذي عندي في تفسير جواعرها ثمان كَثْرَةُ جَعْرها. والجَواعِرُ: جمع الجاعِرَة وهو الجَعْر أَخرجه على فاعلة وفواعل ومعناه المصدر، كقول العرب: سمعت رَواغِيَ الإِبل أَي رُغاءَها، وثَواغِيَ الشاء أَي ثُغاءها؛ وكذلك العافية مصدر وجمعها عَوافٍ. قال الله تعالى: ليس لها من دون الله كاشفة؛ أَي ليس لها من دونه عز وجل كشف وظهور. وقال الله عز وجل: لا تسمع فيها لاغِيَةً؛ أَي لَغْواً، ومثله كثير في كلام العرب، ولم يُرِدْ عدداً محصوراً بقوله جواعرها ثمان،ولكنه وصفها بكثرة الأَكْل والجَعْرِ، وهي من آكل الدواب؛ وقيل: وصفها بكثرة الجعر كأَنّ لها جواعر كثيرة كما يقال فلان يأْكل في سبعة أَمعاء وإِن كان له مِعىً واحدٌ، وهو مثل لكثرة أَكله؛ قال ابن بري البيت أَعني: عشنزرة جواعرها ثمان لحبيب بن عبدالله الأَعلم. وللضبع جاعرتان، فجعل لكل جاعرة أَربعة غُضون، وسمى كل غَضَنٍ منها جاعرة باسم ما هي فيه. وجَيْعَرٌوجَعَارِ وأُمُّ جَعارِ، كُلُّه: الضَّبُعُ لكثرة جَعْرِها. وفي المثل: روعِي جَعارِ وانْظُري أَيْنَ المَفَرُّ؛ يضرب لمن يروم أَن يُفْلِتَ ولا يقدر على ذلك؛ وهذا المثل في التهذيب يضرب في فرار الجبان وخضوعه. ابن السكيت: تُشْتَمُ المرأَةُ فيقال لها: قُومي جَعارِ، تشبه بالضبع. ويقال للضبع: تِيسِي أَو عِيثي جَعَار؛
وأَنشد: فَقُلْتُ لهَا: عِيثِي جَعَار وجَرِّرِي بِلَحْمِ امرئٍ، لَمْ يَشْهَدِ القومَ ناصِرُهْ والمَجْعَرُ: الدُّبُر. ويقال للدُّبُر: الجاعِرَةُوالجَعْراءُ. والجَعْرُ: نَجْوُ كل ذات مِخْلَبٍ من السباع. والجَعْرُ: ما تَيَبَّسَ في الدبر من العذرة. والجَعْرُ: يُبْسُ الطبيعة، وخص ابن الأَعرابي به جَعْرَ الإِنسان إِذا كان يابساً، والجمع جُعُورٌ؛ ورجل مِجْعارٌ إِذا كان كذلك. وفي حديث عمرو ابن دينار: كانوا يقولون في الجاهلية: دَعُوا الصَّرُورَةَ بجَهْلِهِ وإِن رَمَى بِجِعْرِه في رَحْلِهِ؛ قال ابن الأَثير: الجَعْرُ ما يَبِسَ من الثُّفْل في الدبر أَو خرج يابساً؛ ومنه حديث عمر: إِنِّي مِجْعارُ البَطْن أَي يابس الطبيعة؛ وفي حديثه الآخر: إِياكم ونومة الغَداة فإِنها مَحْعَرَةٌ؛ يريد يُبْسَ الطبيعة أَي أَنها مَظِنَّة لذلك. وجَعَر الضبع والكلب والسِّنَّوْرُ يَجْعَرُجَعْراً: خَرِئَ. والجَعْرَاء: الاسْتُ، وقال كراعٌ: الجِعِرَّى، قال: ولا نظير لها إِلا الجِعِبَّى، وهي الاست أَيضاً، والزِّمِكّي والزِّمِجَّى وكلاهما أَصل الذنب من الطائر والقِمِصَّى الوُثُوب، والعِبِدَّى العَبيد، والجِرِشَّى النَّفْسُ؛ والجِعِرَّى أَيضاً: كلمة يلام بها الإِنسان كأَنه يُنْسَبُ إِلى الاست. وبَنُو الجَعْراء: حيّ من العرب يُعَيَّرون بذلك؛
قال: دَعَتْ كِنْدَةُ الجَعْراءُ بِالخَرْجِ مالِكاً،ونَدْعُو لِعَوْفٍ تَحْتَ ظِلِّ القَواصِلِ والجَعْراءُ: دُغَةٌ بِنْتُ مَغْنَجٍ (* قوله: «مغنج» كذا بالأصل بالغين المعجمة، وعبارة القاموس وشرحه بنت مغنج، وفي بعض النسخ منعج، قال المغفل بن سلمة: من أعجم العين فتح الميم، ومن أهملها كسر الميم؛ قاله البكري في شرح أمالي القالي) ولَدَتْ في بَلْعَنْبرِ، وذلك أَنها خرجت وقد ضربها المخاض فظنته غائطاً، فلما جلست للحدث ولدت فأَتت أُمّها فقالت: يا أُمّتَ هل يَفْتَحُ الجَعْرُفاه؟ ففهمت عنها فقالت: نعَمْ ويدعو أَباه؛ فتميم تسمي بلْعَنْبر الجعراءَ لذلك. والجاعِرَةُ: مثل الروث من الفَرس. والجاعِرَتانِ: حرفا الوَرِكَين المُشْرِفان على الفخذين، وهما الموضعان اللذان يَرْقُمُهما البَيْطارُ،وقيل: الجاعرتان موضع الرَّقمتين من است الحمار؛ قال كعب بن زهير يذكر الحمار والأُتن: إِذا ما انْتَحاهُنَّ شُؤْبُوبُهُ،رَأَيْتَ لِجاعِرَتَيْهِ غُضُونا وقيل: هما ما اطمأَنَّ من الورك والفخذ في موضوع المفصل، وقيل: هما رؤوس أَعالي الفخذين، وقيل: هما مَضْرَبُ الفرس بذنبه على فخذيه، وقيل: هما حيث يكوى الحمار في مؤَخره على كاذَتَيْهِ. وفي حديث العباس: أَنه وَسَمَ الجاعرتين؛ هما لحمتان تكتنفان أَصل الذنب، وهما من الإِنسان في موضع رَقْمَتي الحمارِ. وفي الحديث: أَنه كوى حماراً في جاعِرَتَيْه. وفي كتاب عبد الملك إِلى الحجاج: قاتلك الله، أَسْوَدَ الجاعرتين قيل: هما اللذان يَبْتَدِئانِ الذَّنَبَ. والجِعَارُ: من سِمات الإِبل وَسْمٌ في الجاعِرَة؛ عن ابن حبيب من تذكرة أَبي علي. والجِعْرانَةُ: موضع؛ وفي الحديث: أَنه نزل الجِعْرانَةَ، وتكرر ذكرها في الحديث، وهي موضع قريب من مكة، وهي في الحل وميقات الإِحرام، وهي بتسكين العين والتخفيف، وقد تكسر العين وتشدد الراء. والجُعْرُورُ: ضَرْبٌ من التمر صغار لا ينتفع به. وفي الحديث: أَنه نهى عن لونين في الصدقة من التمر: الجُعْرُورِ ولَوْنِ الحُبَيْق؛ قال الأَصمعي: الجُعْرُورُ ضَرْبٌ من الدَّقَلِ يحمل رُطَباً صغاراً لا خير فيه،ولَوْنُ الحُبَيْقِ من أَرْدَإِ التُّمْرانِ أَيضاً. والجُعْرُورُ: دُوَيْبَّة من أَحناش الأَرض. ولصبيان الأَعراب لُعْبَةٌ يقال لها الجِعِرَّى،الراء شديدة، وذلك أَن يحمل الصبي بين اثنين على أَيديهما؛ ولعبة أُخرى يقال لها سَفْدُ اللّقاح وذلك انتظام الصبيان بعضهم في إِثر بعض، كلُّ واحد آخِذٌ بِحُجْزَةِ صاحبه من خَلْفِه. وأَبو جِعْرانَ: الجُعَلُ عامَّةً، وقيل: ضَرْبٌ من الجِعْلانِ. وأُم جِعْران: الرَّخَمَةُ؛ كلاهما عن كراع. "
جَعْرُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ جَعْرُ: ما يَبِسَ من العَذِرَةِ ـ مَجْعَرِ: الدُّبُرِ، أو نَجْوُ كُلِّ ذاتِ مِخْلَبٍ من السِّباعِ، ج: جُعورٌ، كالجاعِرَةِ. ـ رجُلٌ مِجْعارٌ: كَثُرَ يُبْسُ طَبيعَتِهِ. ـ جَعَرَ: خَرِئَ، كانْجَعَرَ. ـ جَعْراءُ: الاسْتُ، كالجِعِرَّى، ولَقَبُ بَلْعَنْبَرِ، لأِنَّ دُغَةَ بِنْتَ مِنْعَجٍ منهم، ضَرَبَها المَخاضُ، فَظَنَّتْ أنها تُريدُ الخَلاءَ، فَبَرَزَتْ في بعضِ الغِيطانِ، فَوَلَدَتْ، وانْصَرَفَتْ تُقَدِّرُ أنها تَغَوَّطَتْ، فقالتْ لضَرَّتِها: يا هَنْتاهْ! هل يَفْغَرُ الجَعْرُ فاهْ؟ فقالت: نعم، ويَدْعو أباهْ، فَمَضَتْ ضَرَّتُها، وأَخَذَتِ الوَلَدَ. ـ جاعِرَةُ: الاسْتُ، أو حَلْقَةُ الدُّبُرِ. ـ جاعِرتانِ: مَوْضِعُ الرَّقْمَتَيْنِ من اسْتِ الحمارِ، ومَضْرَبُ الفَرَسِ بِذَنَبِهِ على فَخِذَيْهِ، أو حَرْفا الوَرِكَيْنِ المُشْرِفَيْنِ على الفَخِذَيْنِ. ـ جِعَارُ: سِمَةٌ فيهما، وحَبْلٌ يَشُدُّ به المُسْتَقِي وسَطَه لِئَلاَّ يَقَعَ في البِئْرِ، وقد تَجَعَّرَ، ـ جُعْرَةُ: أثَرٌ يَبْقَى منه، وشعيرٌ عظيمُ الحَبِّ أبيضُ. ـ جَيْعَرُوجَعارِ وأُمُّ جَعارِ وأُمُّ جَعْوَرٍ: الضَّبُعُ. و’‘تِيسِي جَعارِ’‘، أو عِيثي جَعارِ: مَثَلٌ يُضْرَبُ في إبطالِ الشيءِ والتَّكذيبِ بِهِ ـ روغي جَعارِ: يُضْرَبُ في فِرارِ الجَبانِ وخُضوعِهِ. ـ جَعورُ: خَبْراءُ لِبَنِي نَهْشَلٍ، وأُخْرَى لِبَنِي عبدِ اللّهِ بنِ دارِمٍ يَمْلَؤُهُما الغَيْثُ، فإذا امْتَلأَتَا وثِقوا بكَرْعِ شِتائِهم. ـ جُعْرورُ: دُوَيْبَّةٌ، وتَمْرٌ رَديءٌ. ـ أبو جِعْرانَ: الجُعَلُ. ـ أُمُّ جِعْرانَ: الرَّخَمَةُ. ـ الجِعْرانَةُوالجِعِرَّانَةُ، وقال الشافعِيُّ: الجِعِرَّانَةُ خَطَأٌ: موضع بين مكَّةَ والطَّائِفِ، سُمِّيَ برَيْطَةَ بنتِ سعدٍ، وكانتْ تُلَقَّبُ بالجِعْرانَةِ، وهي المُرادَةُ في قوله تعالى: {كالتي نَقَضَتْ غَزْلَها}، وموضع في أوَّلِ أرضِ العِراقِ من ناحِيَةِ البادِيَةِ. ـ ذو جُعْرانَ: قَيْلٌ. ـ جِعِرَّى: سَبٌّ يُسَبُّ به مَنْ نُسِبَ إلى لُؤْمٍ، ولُعْبَةٌ للصِّبْيانِ، وهو أن يُحْمَلَ الصَّبِيّ بين اثْنَيْنِ على أيديهما.
الجَاعِرة(المعجم المعجم الوسيط)
الجَاعِرة : الدُّبُر. و الجَاعِرة خُرْءُ كلِّ ذي مِخْلَبٍ من السِّباع. و الجَاعِرة حرف الورك المشرف على الفخذ. وهما جاعرتان.
الجَعْرَاء(المعجم المعجم الوسيط)
الجَعْرَاء : الدُّبُر.
الجَعْرُ(المعجم المعجم الوسيط)
الجَعْرُ : ما يبس في الدبر من العذِرة. و الجَعْرُ خُرْء كل ذي مخلب من السباع. والجمع : جُعُورٌ.
الجُعْرة(المعجم المعجم الوسيط)
الجُعْرة : الأَثرُ الذي يكونُ في وسطِ الرّجُل من الجِعار. و الجُعْرة شعِيرٌ غليظ القصب، عَرِيضٌ، ضخمُ السَّنابل، وحبُّه طويل عظيم أَبيض.
الجِعَار(المعجم المعجم الوسيط)
الجِعَار : حَبْل يَشُدُّ به النازلُ في البئر وَسَطَهُ، وطَرَفُه في يد رجُلٍ آخرَ أَو وَتِدٍ، لئلا يسقط فيها. و الجِعَار سِمةٌ وكَيٌّ للحيوان في الجاعرتين.
الجِعِرَّى(المعجم المعجم الوسيط)
الجِعِرَّى : الدُّبُر. و الجِعِرَّى لُعبةٌ من لُعب الصبيان، يُحمل الصبي بين اثنين على أَيديهما.
الجِعْران(المعجم المعجم الوسيط)
الجِعْرانالجِعْران أَبو جِعْران: الجُعَل. وأُمّ جِعْران: الرَّخَمَة. و الجِعْران (عند قدماء المصريين) : تِمْثالٌ لحشرةٍ سوداءَ من نوع الخنافس عرفها المصريُّون، فقدَّسُوها ثم جعلُوا منها تميمةً وحلية .
جَعَرَجَعَرَ َ جَعْرًا: يَبِسَتْ فضَلاتُ الطَّعام في أمعائه فلم يَتَبَرَّز. فهو مِجعارٌ. وفي حديث عمر: حديث شريف إِنِّي مِجعارُ البطْن //. و جَعَرَ السَّبُعُ وكلُّ ذي مِخْلب من السباع: خَرِيّ.