الطَّبْلُ : آلةٌ يُشَدُّ عليها الجِلْدُ ونحوه يُنْقَر عليه؛ وأغلب ما كانت عندَهم بوجْهَين
وبُرُودُ الطبلِ: أرديةٌ كان يلبَسها أُمراءُ مِصر
بلا زمرٍ ولا طبلٍ: في هدوء وبدون ضجّة، دون لفت الانتباه،
دَقَّ طُبولَ الحرب: أعلنها، أثارها،
طَبْل أجوف: فارغ، لا فائدة منه
مِطرَقة الطَّبْل: عود له رأس ضَخْم مستدير يُضرب به على الطَّبْل
طَبليّة: (اسم)
الجمع : طبليَّات و طَبَالٍ الجمع : طبالِيُّ
الطَّبْلِيَّةُ : نسبةٌ إلى الطَّبل
الطَّبْلِيَّةُ : منضدة مستديرة منخفضة يُرَقُّ عليها الخبز، أو يؤكل عليها
طَبلة: (اسم)
الجمع : طَبَلات و طَبْلات
الطَبْلة : الطَبْلَ، واستعملت فيما كان ذا وجه واحد
طَبْلة الأذن: (التشريح) غشاء رقيق داخل الأذن في مؤخر القناة السمعية يفصل بين الأذن الخارجية والأذن الوسطى، ينقل اهتزازات الصوت إلى باقي أجزاء الجهاز السمعيّ
(طب) انتفاخ الأمعاء كما في حُمَّى التيفود، وكان يُعرف قديمًا بالاستسقاء الطَّبْلي
الطبلة: (مصطلحات)
الطبل الصغير ذو الوجه الواحد. (فقهية)
الطبل: (مصطلحات)
بفتح فسكون ، جمع أطبالوطبول ، آلة مدورة يشد عليها الجلد من الوجهين يقرع به. (فقهية)
أَرَادَ التَّطْبِيلَ لَهُ:
تَمَلُّقَهُ، التَّقَرُّبَ مِنْهُ.
بُرُودُ الطبلِ:
أرديةٌ كان يلبَسها أُمراءُ مِصر.
زَمَّرَ لَهُ وَطَبَّلَ:
تَمَلَّقَهُ وَتَقَرَّبَ مِنْهُ.
,
طبل(المعجم لسان العرب)
"الطَّبْلُ: معروف الذي يُضْرَب به وهو ذو الوجه الواحد والوجهين، والجمع أَطْبالوطُبُول. والطَّبَّال: صاحب الطَّبْل، وفِعْله التَّطْبِيل، وحِرْفته الطِّبالة، وقد طَبَلَيَطْبُل. والطَّبْلة: شيء من خَشَب تتخذه النساء، والطَّبْل الرَّبْعة للطيِّب، والطَّبْل سَلَّة الطعام. الجوهري: وطَبْلُ الدراهِم وغيرها معروفٌ، والطَّبْلُ الخَلْق؛
قال: قد عَلِمُوا أَنَّا خِيارُ الطَّبْل،وأَنَّنا أَهْلُ النَّدى والفَضْل وما أَدْري أَيُّ الطَّبْل هُو وأَيُّ الطَّبْن هُو أَي ما أَدري أَيُّ الناس؛ قال لبيد (* قوله «قال لبيد»، قال الصاغاني: ليس الرجز للبيد): ثمَّ جَرَيْتُ لانْطِلاقِ رِسْلي،سَتَعْلمون مَنْ خِيارُ الطَّبْل وقال البَعِيث: وأَبْقى طَوالُ الدَّهْرِ، من عَرَصاتِها،بَقِيَّةَ أَرْمامٍ، كأَرْدِيَة الطَّبْلوالطَّبْل: ضَرْب من الثياب، وقيل: هو وَشْيٌ يَمانٍ فيه كهيئة الطُّبُول. التهذيب: الطَّبْل ثياب عليها صورة الطَّبْل تُسمَّى الطَّبْلِيَّة، ويقال لها أَرْدِية الطَّبْل تُحْمَل من مصر، صانها الله تعالى؛ قال أَبو النجم: مِنْ ذِكْرِ أَيَّامٍ ورَسْمٍ ضاحي،كالطَّبْلِ في مُخْتَلَف الرِّياح ابن الأَعرابي: الطَّبْل الخَراج؛ ومنه قولهم: فلان يُحِبُّ الطَّبْلِيَّةَ أَي يُحِبُّ دراهم الخَراج بلا تعب. والطَّبالة: النَّعْجة، وفي المحكم: الطُّوبالةُ، وجمعها طُوبالاتٌ، ولا يقال للكبش طُوبالٌ؛ قال طَرَفة أَو غيره: نَعاني حَنانةُ طُوبالةً،تُسَفُّ يَبِيساً من العِشْرِقِ نَصَب طُوبالةً على الذم له، كأَنه، قال أَعْني طُوبالةً. "
طَبْلُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ طَبْلُ: معروف، الذي يُضْرَبُ به، يكونُ ذا وَجْهٍ وذا وَجْهَيْنِ، وجَمْعُه أطْبالٌوطُبولٌ. وصاحِبُه طَبَّال. وحِرْفَتُهُ الطِبَالَةُ. وقد طَبَلَوطَبَّلَ، والخَلْقُ والناسُ، وثَوْبٌ يمانٍ عليه صُورةُ الطَّبْلِ، أو مِصْرِيٌّ، والخَراجُ. ومنه: هو يُحِبُّ الطَّبلِيَّةَ، أي: دَراهِمَ الخَراجِ. ـ طُوبالَةُ: النَّعْجَةُ ج: طُوبالاتٌ. ولا يقالُ للكَبْشِ طُوبالٌ.