كليم الله: لقب النبيّ موسى عليه السلام؛ لأنّ الله كلَّمه
كَلِيم : جَرِيح
,
كلم(المعجم لسان العرب)
"القرآنُ: كلامُ الله وكَلِمُ الله وكَلِماتُهوكِلِمته، وكلامُ الله لا يُحدّ ولا يُعدّ، وهو غير مخلوق، تعالى الله عما يقول المُفْتَرُون علُوّاً كبيراً. وفي الحديث: أَعوذ بِكلماتِ الله التامّاتِ؛ قيل: هي القرآن؛ قال ابن الأَثير: إنما وَصَف كلامه بالتَّمام لأَنه لا يجوز أَن يكون في شيء من كلامه نَقْص أَو عَيْب كما يكون في كلام الناس، وقيل: معنى التمام ههنا أَنها تنفع المُتَعَوِّذ بها وتحفظه من الآفات وتَكْفِيه. وفي الحديث: سبحان الله عَدَد كلِماتِه؛ كِلماتُ الله أي كلامُه، وهو صِفتُه وصِفاتُه لا تنحصر بالعَدَد، فذِكر العدد ههنا مجاز بمعنى المبالغة في الكثرة، وقيل: يحتمل أَن يريد عدد الأَذْكار أَو عدد الأُجُور على ذلك،ونَصْبُ عدد على المصدر؛ وفي حديث النساء: اسْتَحْلَلْتم فُرُوجَهن بكلمة الله؛ قيل: هي قوله تعالى: فإمساك بمعروف أو تسريح بإحْسان، وقيل: هي إباحةُ الله الزواج وإذنه فيه. ابن سيده: الكلام القَوْل، معروف، وقيل: الكلام ما كان مُكْتَفِياً بنفسه وهو الجملة، والقول ما لم يكن مكتفياً بنفسه،وهو الجُزْء من الجملة؛ قال سيبويه: اعلم أَنّ قُلْت إنما وقعت في الكلام على أَن يُحكى بها ما كان كلاماً لا قولاً، ومِن أَدلّ الدليل على الفرق بين الكلام والقول إجماعُ الناس على أَن يقولوا القُرآن كلام الله ولا يقولوا القرآن قول الله، وذلك أَنّ هذا موضع ضيِّق متحجر لا يمكن تحريفه ولا يسوغ تبديل شيء من حروفه، فَعُبِّر لذلك عنه بالكلام الذي لا يكون إلا أَصواتاً تامة مفيدة؛ قال أَبو الحسن: ثم إنهم قد يتوسعون فيضعون كل واحد منهما موضع الآخر؛ ومما يدل على أَن الكلام هو الجمل المتركبة في الحقيقة قول كثيِّر: لَوْ يَسْمَعُونَ كما سمِعتُ كلامَها،خَرُّوا لِعَزَّةَ رُكَّعاً وسُجُودا فمعلوم أَن الكلمة الواحدة لا تُشجِي ولا تُحْزِنُ ولا تَتملَّك قلب السامع، وإنما ذلك فيما طال من الكلام وأَمْتَع سامِعِيه لعُذوبة مُسْتَمَعِه ورِقَّة حواشيه، وقد، قال سيبويه: هذا باب أَقل ما يكون عليه الكلم،فدكر هناك حرف العطف وفاءه ولام الابتداء وهمزة الاستفهام وغير ذلك مما هو على حرف واحد، وسمى كل واحدة من ذلك كلمة. الجوهري: الكلام اسم جنس يقع على القليل والكثير، والكَلِمُ لا يكون أقل من ثلاث كلمات لأَنه جمع كلمة مثل نَبِقة ونَبِق، ولهذا، قال سيبويه: هذا باب علم ما الكلِمُ من العربية،ولم يقل ما الكلام لأنه أَراد نفس ثلاثة أَشياء: الاسم والفِعْل والحَرف، فجاء بما لا يكون إلا جمعاً وترك ما يمكن أن يقع على الواحد والجماعة،وتميم تقول: هي كِلْمة، بكسر الكاف، وحكى الفراء فيها ثلاث لُغات: كَلِمةوكِلْمةوكَلْمة، مثل كَبِدٍ وكِبْدٍ وكَبْدٍ، ووَرِقٍ ووِرْقٍ ووَرْقٍ،وقد يستعمل الكلام في غير الإنسان؛
قال: فَصَبَّحَتْ، والطَّيْرُ لَمْ تَكَلَّمِ،جابِيةً حُفَّتْ بِسَيْلٍ مُفْعَمِ (* قوله «مفعم» ضبط في الأصل والمحكم هنا بصيغة اسم المفعول وبه أيضاً ضبط في مادة فعم من الصحاح). وكأَنّ الكلام في هذا الاتساع إنما هو محمول على القول، أَلا ترى إلى قلة الكلام هنا وكثرة القول؟ والكِلْمَة: لغةٌ تَميمِيَّةٌ، والكَلِمة: اللفظة، حجازيةٌ، وجمعها كَلِمٌ، تذكر وتؤنث. يقال: هو الكَلِمُ وهي الكَلِمُ. التهذيب: والجمع في لغة تميم الكِلَمُ؛ قال رؤبة: لا يَسْمَعُ الرَّكْبُ به رَجْعَ الكِلَمْ وقالل سيبويه: هذا باب الوقف في أَواخر الكلم المتحركة في الوصل، يجوز أن تكون المتحركة من نعت الكَلِم فتكون الكلم حينئذ مؤنثة، ويجوز أن تكون من نعت الأَواخر، فإذا كان ذلك فليس في كلام سيبويه هنا دليل على تأْنيث الكلم بل يحتمل الأَمرين جميعاً؛ فأَما قول مزاحم العُقَيليّ: لَظَلّ رَهِيناً خاشِعَ الطَّرْفِ حَطَّه تَحَلُّبُ جَدْوَى والكَلام الطَّرائِف فوصفه بالجمع، فإنما ذلك وصف على المعنى كما حكى أَبو الحسن عنهم من قولهم: ذهب به الدِّينار الحُمْرُ والدِّرْهَمُ البِيضُ؛ وكما، قال: تَراها الضَّبْع أَعْظَمهُنَّ رَأْسا فأَعادَ الضمير على معنى الجنسية لا على لفظ الواحد، لما كانت الضبع هنا جنساً، وهي الكِلْمة، تميمية وجمعها كِلْم، ولم يقولوا كِلَماً على اطراد فِعَلٍ في جمع فِعْلة. وأما ابن جني فقال: بنو تميم يقولون كِلْمَةوكِلَم كَكِسْرَة وكِسَر. وقوله تعالى: وإذ ابْتَلى إبراهيمَ رَبُّه بكَلِمات؛ قال ثعلب: هي الخِصال العشر التي في البدن والرأْس. وقوله تعالى: فتَلَقَّى آدمُ من ربه كَلِماتٍ؛ قال أَبو إسحق: الكَلِمات، والله أَعلم،اعْتِراف آدم وحواء بالذَّنب لأَنهما، قالا رَبَّنا ظَلَمنا أَنْفُسَنا. قال أَبو منصور: والكلمة تقع على الحرف الواحد من حروف الهجاء، وتقع على لفظة مؤلفة من جماعة حروفٍ ذَاتِ مَعْنىً، وتقع على قصيدة بكمالها وخطبة بأَسْرها. يقال:، قال الشاعر في كَلِمته أَي في قصيدته. قال الجوهري: الكلمة القصيدة بطُولها. وتَكلَّم الرجل تَكلُّماًوتِكِلاَّماًوكَلَّمهكِلاَّماً، جاؤوا به على مُوازَنَة الأَفْعال، وكالمَه: ناطَقَه. وكَلِيمُك: الذي يُكالِمُك. وفي التهذيب: الذي تُكَلِّمهويُكَلِّمُك يقال: كلَّمْتُهتَكلِيماًوكِلاَّماً مثل كَذَّبْته تَكْذيباً وكِذَّاباً. وتَكلَّمْتكَلِمةوبكَلِمة. وما أَجد مُتكَلَّماً، بفتح اللام، أي موضع كلام. وكالَمْته إذا حادثته،وتَكالَمْنا بعد التَّهاجُر. ويقال: كانا مُتَصارِمَيْن فأَصبحا يَتَكالَمانِ ولا تقل يَتَكَلَّمانِ. ابن سيده: تَكالَمَ المُتَقاطِعانِ كَلَّمَ كل واحد منهما صاحِبَه، ولا يقال تَكَلَّما. وقال أَحمد بن يحيى في قوله تعالى: وكَلَّم الله موسى تَكْلِيماً؛ لو جاءت كَلَّمَ الله مُوسَى مجردة لاحتمل ما قلنا وما، قالوا، يعني المعتزلة، فلما جاء تكليماً خرج الشك الذي كان يدخل في الكلام، وخرج الاحتمال للشَّيْئين، والعرب تقول إذا وُكِّد الكلامُ لم يجز أن يكون التوكيد لغواً، والتوكيدُ بالمصدر دخل لإخراج الشك. وقوله تعالى: وجعلها كَلِمة باقِيةً في عَقِبه؛ قال الزجاج: عنى بالكلمة هنا كلمة التوحيد، وهي لا إله إلا الله، جَعلَها باقِيةً في عَقِب إبراهيم لا يزال من ولده من يوحِّد الله عز وجل. ورجل تِكْلامٌوتِكْلامةوتِكِلاَّمةٌوكِلِّمانيٌّ: جَيِّدُ الكلام فَصِيح حَسن الكلامِ مِنْطِيقٌٌ. وقال ثعلب: رجل كِلِّمانيٌّ كثير الكلام، فعبر عنه بالكثرة، قال: والأُنثى كِلِّمانيَّةٌ، قال: ولا نظير لِكِلِّمانيٍّ ولا لِتِكِلاَّمةٍ. قال أَبو الحسن: وله عندي نظير وهو قولهم رجل تِلِقَّاعةٌ كثير الكلام. والكَلْمُ: الجُرْح، والجمع كُلُوموكِلامٌ؛
أَنشد ابن الأَعرابي: يَشْكُو، إذا شُدَّ له حِزامُه،شَكْوَى سَلِيم ذَرِبَتْ كِلامُه سمى موضع نَهْشة الحية من السليم كَلْماً، وإنما حقيقته الجُرْحُ، وقد يكون السَّلِيم هنا الجَرِيحَ، فإذا كان كذلك فالكلم هنا أَصل لا مستعار. وكَلَمَهيَكْلِمُه (* قوله «وكلمهيكلمه»، قال في المصباح: وكلمهيكلمه من باب قتل ومن باب ضرب لغة. وعلى الأخيرة اقتصر المجد. وقوله «وكلمةكلماً جرحه» كذا في الأصل وأصل العبارة للمحكم وليس فيها كلماً) كَلْماًوكَلَّمهكَلْماً: جرحه، وأَنا كالِمٌ ورجل مَكْلُوموكَلِيم؛
قال: عليها الشَّيخُ كالأَسَد الكَلِيمِوالكَلِيمُ، فالجر على قولك عليها الشيخ كالأَسدِ الكليم إذا جُرِح فَحَمِي أَنْفاً، والرفع على قولك عليها الشيخُ الكلِيمُ كالأَسد، والجمع كَلْمى. وقوله تعالى: أَخرجنا لهم دابّة من الأَرض تُكَلِّمهم؛ قرئت: تَكْلِمُهموتُكَلِّمُهم، فتَكْلِمُهم: تجرحهم وتَسِمهُم، وتُكَلِّمُهم: من الكلام، وقيل: تَكْلِمهموتُكَلِّمهم سواء كما تقول تَجْرحهُم وتُجَرِّحهم، قال الفراء: اجتمع القراء على تشديد تُكَلِّمهم وهو من الكلام، وقال أَبو حاتم: قرأَ بعضهم تَكْلِمهُم وفسر تَجْرحهُم، والكِلام: الجراح، وكذلك إن شدد تُكلِّمهم فذلك المعنى تُجَرِّحهم، وفسر فقيل: تَسِمهُم في وجوههم،تَسِمُ المؤمن بنقطة بيضاء فيبيضُّ وجهه، وتَسِم الكافر بنقطة سوداء فيسودّ وجهه. والتَّكْلِيمُ: التَّجْرِيح؛ قال عنترة: إذ لا أَزال على رِحالةِ سابِحٍ نَهْدٍ، تَعاوَرَه الكُماة، مُكَلَّمِ وفي الحديث: ذهَب الأَوَّلون لم تَكْلِمهم الدنيا من حسناتهم شيئاً أي لم تؤثِّر فيهم ولم تَقْدح في أَديانهم، وأَصل الكَلْم الجُرْح. وفي الحديث: إنا نَقُوم على المَرْضى ونُداوي الكَلْمَى؛ جمع كَلِيم وهو الجَريح،فعيل بمعنى مفعول، وقد تكرر ذكره اسماً وفعلاً مفرداً ومجموعاً. وفي التهذيب في ترجمة مسح في قوله عز وجل: بِكَلِمةٍ منه اسمه المَسِيح؛ قال أَبو منصور: سمى الله ابتداء أَمره كَلِمة لأَنه أَلْقَى إليها الكَلِمة ثم كَوَّن الكلمة بشَراً، ومعنى الكَلِمة معنى الولد، والمعنى يُبَشِّرُك بولد اسمه المسيح؛ وقال الجوهري: وعيسى، عليه السلام، كلمة الله لأَنه لما انتُفع به في الدّين كما انتُفع بكلامه سمي به كما يقال فلان سَيْفُ الله وأَسَدُ الله. والكُلام: أَرض غَليظة صَليبة أو طين يابس، قال ابن دريد: ولا أَدري ما صحته، والله أَعلم. "
الكَلامُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ الكَلامُ: القولُ، أو ما كان مُكْتَفياً بنَفْسِه، ـ الكُلامُ: الأرضُ الغلِيظَةُ، وقرية بطَبَرِسْتانَ. ـ الكَلِمَةُ: اللَّفْظَةُ، والقَصيدةُ,ج: كَلِمٌ، كالكِلْمَةِ,ج: كِلَمٌ، ـ الكَلْمَةِ، ج:كلمات، وكَلَّمَهتَكْلِيماًوكِلاَّماً. ـ تَكَلَّمَتَكَلُّماًوتِكِلاَّماً: تَحَدَّثَ. ـ تَكالما: تَحَدَّثا بعدَ تَهاجُرٍ. ـ الكَلِمَةُ الباقِيةُ: كلِمةُ التوحيدِ. وعيسى كَلِمَةُ اللهِ، لأنَّهُ انْتُفِعَ به وبكَلامِهِ، أو لأَنَّهُ كان بِكَلِمةِ ''كُنْ'' من غيرِ أبٍ. ـ رجلٌ تِكْلامَةٌوتِكْلامٌ، وتُشَدَّدُ لامُهُما، وكَلْمانِيٌّ، وكَلَمانيُّ، وكِلِّمانِيٌّ، ولا نَظيرَ لهُما: جَيِّدُ الكَلامِ فَصيحُه. أو كِلِّمانِيٌّ. كَثيرُ الكلامِ، وهي: كَلّمانيَّه. ـ الكَلْمُ: الجَرْحُ, ج: كُلومٌوكِلامٌ. ـ كَلَمَهُيَكْلِمُهُوكَلَّمَهُ: جَرَحَهُ، فهو مَكْلومٌوَكليمٌ.
تكالمَيتكالم ، تكالُمًا ، فهو مُتكالِم :- • تكالم الرَّجلان 1 - تحدّثا بعد طول هجر. 2 - تحادثا :-تكالما في الهاتف.
تكلَّمَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
تكلَّمَ / تكلَّمَ بـ / تكلَّمَ على / تكلَّمَ عن / تكلَّمَ في يتكلَّم ، تَكَلُّمًا ، فهو متكلِّم ، والمفعول مُتَكَلَّم به :- • تكلَّم الشَّخصُ تحدَّث :-تكلّم مع صديقه أثناء المحاضرة، - من تكلَّم بما لا يعنيه سمِع ما لا يرضيه [مثل] . • تكلَّم المتخاصمان بعد جفوة: كلّم كلّ واحد منهما الآخرَ. • تكلَّمكلامًا حسنًا/ تكلَّمبكلام حسن: نطَق به وتحدَّث :-تكلَّم الفرنسيّة: عبر عن فكره بها، - تكلَّم بصراحة قاسية، - تكلَّم باسم حزب: كان الممثِّل الرسميّ له، - {قَالَ ءَايَتُكَ أَلاَّ تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاَثَ لَيَالٍ سَوِيًّا} . • تكلَّم بالقضيَّة/ تكلَّم على القضيَّة/ تكلَّم عن القضيَّة/ تكلَّم في القضيَّة: ذكرها، تحدث فيها وعنها :-تكلّم على/ عن مغامراته: تحدّث عنها وحكاها:- • تكلَّم على المكشوف: تحدَّث بصراحة وبلا مواربة، - تكلَّم عنه في غيابه بكلّ إطراء: ذكره بخير. • تكلَّم في السياسة: تناولها بالكلام وتحدَّث فيها.
كلِمة(المعجم الرائد)
كلمة - و كلمة و كلمةج، كلموكلمات 1- كلمة : لفظة. 2- كلمة : ما ينطق به الإنسان مفردا كان أو مركبا. 3- كلمة : خطبة وقصيدة. 4- كلمة : «كلمة التقوى» عند المسلمين : هي «بسم الله الرحمن الرحيم». 5- كلمة : «الكلمة» أو «كلمة الله» عند المسيحيين الأقنوم الثاني من الثالوث الأقدس، وهو لقب يسوع المسيح.
كلم(المعجم الرائد)
كلم - تكليماوكلاما 1-كلمه : حدثه
الكلام الأجوف(المعجم عربي عامة)
الكلام الذي يتَّسم بالإكثار من العبارات الطَّنَّانة المتكلَّفة مع خلوِّه من المعاني، وقد يُقصد به إثارة الضَّحك.
الكلام الجامع(المعجم عربي عامة)
ما قلَّت ألفاظُه وكثُرت معانيه.
الكلمة المرشدة(المعجم عربي عامة)
(لغ) كلمة تظهر في أعلى الصَّفحة أو عمود من مرجع لقاموس للإشارة إلى آخر كلمة في الصَّفحة.
الكلمة المنحوتة(المعجم عربي عامة)
(لغ {كلمة مكتوبة من الحروف الأولى لعدَّة كلمات مثل} اليونسكو)، وقد تكون مركَّبة من حروفٍ مأخوذة من كلمتين أو أكثر مثل (البسملة) من (بسم الله الرحمن الرحيم)، و (الحوقلة) من (لا حول ولا قوّة إلاّ بالله).
الكلِمَةُ، والكَلمَةُ : اللفظةُ الواحدة. و الكلِمَةُ (عند النحاة) : اللفظةُ الدَّالةُ على معنًى مفرد بالوضع، سواءٌ أَكانت حرفا واحدًا، كلام الجرِّ، أَم أَكثر. و الكلِمَةُ الجملةُ أَو العبارةُ التامةُ المعنى، كما في قولهم: لا إِله إِلا الله: كلمةُ التوحيد. وكلمة الله: حُكْمُهُ أَو إِرادتُه. وفي التنزيل العزيز: التوبة آية 40وَكَلِمةُ اللهِ هِيَ العُلْيَا) ) ، و:يونس آية 33 كَذِلِكَ حَقَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ فَسَقُوا) ) . و الكلِمَةُالكلامُ المؤلَّفُ المطوَّل، قصيدةً، أَو خُطْبَةً، أَو مقالةً، أَو رسالة.
الكَلاَمِ(المعجم المعجم الوسيط)
الكَلاَمِ في أَصل اللُّغة: الأَصوات المفيدة. و الكَلاَمِ (عند المتكلمين) : المعنى القائم بالنفس الذي يُعبَّر عنه بأَلفاظ. يقال: في نفسي كلام. و الكَلاَمِ (في اصطلاح النحاة) : الجملة المركَّبة المفيدة، نحو: جاءَ الشتاء، أَو شبهها مما يكتفي بنفسه، نحو: يا عليَّ.
الكَلِيمُ(المعجم المعجم الوسيط)
الكَلِيمُ : من يُكالِمُك. و الكَلِيمُ لقبُ موسى صلواتُ الله عليه، لأَن اللهَ كلَّمَه.
الكَلْمُ(المعجم المعجم الوسيط)
الكَلْمُ : الجَرْحُ. و الكَلْمُ الجُرْحُ. والجمع : كُلومٌَ، و كِلامٌ.
الكِلِيمُ(المعجم المعجم الوسيط)
الكِلِيمُ : ضَرْبٌ من البُسُط غليظُ النَّسج، يُصنَع من الصُّوف. والجمع : أَكلمة .