الجمع : مُسِنّون و مَسَانُّ ، المؤنث : مُسِنّة ، و الجمع للمؤنث : مُسِنَّات و مَسَانُّ
اسم فاعل من أسنَّ
رَجُلٌ مُسِنٌّ : من بدَت عليه أعراضُ الشَّيخوخة أو الهرم، هَرِم، عجوز
دار المسنِّين: مؤسَّسة خاصة توفِّر مكانًا للسَّكَن والرِّعاية للمسنِّين
مُسِنّ : (اسم)
مُسِنّ : فاعل من أَسَنَّ
مِسَنّ : (اسم)
الجمع : مَسَانُّ
اسم آلة من سَنَّ، المِسَنُّ
كلُّ ما يُسَنُّ به أَو عليه
أَنْسَنة : (اسم)
أَنْسَنة : مصدر أَنسنَ
أَنسنَ : (فعل)
أنسنَ يُؤَنْسِن ، أَنْسَنةً ، فهو مُؤَنسِن ، والمفعول مُؤنسَن
أنسنَ الإنسانَ ارتقى بعقله فَهَذَّبه وثَقَّفه، أو عامله كإنسانٍ له عقل يميّزه عن بقيّة المخلوقات لابد من تثقيف المواطن وأنسنته للرقي بهذا المجتمع النامي
"رجلٌ سَنِتٌ: قليل الخَير. ابن سيده: رجلٌ سَنِتُ الخَيرِ قليلُه، والجمع سَنِتُونَ، ولا يُكَسَّر. وأَسْنَتُوا، فهم مُسْنِتُون: أَصابَتْهم سَنَةٌ وقَحْطٌ، وأَجْدَبُوا؛ ومنه قول ابن الزِّبَعْرَى: عَمْرُو العُلا هَشَمَ الثَّريدَ لِقَوْمِه،ورِجالُ مَكَّةَ مُسْنِتونَ عِجافُ وهي عند سيبويه على بدل التاء من الياء، ولا نظير له إِلا قولهم ثِنْتانِ؛ حكى ذلك أَبو عليّ. وفي الصحاح: أَصله من السَّنَةِ؛ قَلَبُوا الواو تاء ليَفْرُقُوا بينه وبين قولهم: أَسْنى القومُ إِذا أَقاموا سَنَةً في موضع؛ وقال الفراء: تَوَهَّمُوا أَن الهاء أَصلية إِذ وَجَدُوها ثالثةً فقلبوها تاء، تقول منه: أَصابَهم السَّنة، بالتاء. وفي الحديث: وكان القومُ مُسْنِتِين أَي مُجْدِبينَ، أَصتبَتْهم ابَتْهم السنَةُ، وهي القَحْطُ والجَدْبُ. وأَسْنَتَ، فهو مُسْنِتٌ إِذا أَجْدَبَ. وفي حديث أَبي تَمِيمةَ: اللهُ الذي إِذا أَسْنَتَّ أَنْبَتَ لك أَي إِذا أَجْدَبْتَ أَخْصَبَكَ. ويقال: تَسَِنَّتَ فلانٌ كريمةَ آلِ فلانٍ إِذا تَزَوَّجَها في سَنَة القَحْط. وفي الصحاح: يقال تَسَنَّتَها إِذا تَزَوَّجَ رجلٌ لَئِيمٌ امرأَة كريمةً لقلة مالها، وكثرة ماله. والسَّنِتَةُوالمُسْنِتَةُ: الأَرضُ التي لم يُصِبْها مَطَرٌ، فلم تُنْبِتْ؛ عن أَبي حنيفة، قال: فإِن كان بها يَبِيسٌ من يَبِيسِ عامٍ أَوَّلَ، فلَيْسَتْ بمُسْنِتةٍ، ولا تكون مُسْنِتَةً حتى لا يكون بها شيء، وقال: يقال أَرض سَنِتَةٌ ومُسْنِتَةٌ؛ قال ابن سيده: ولا أَدري كيف هذا،إِلاّ أَن يَخُصَّ الأَقَلَّ بالأَقلِّ حُروفاً، والأَكثر بالأَكثر حروفاً. وقال: عامٌ سَنِيتٌ ومُسْنِتٌ: جَدْبٌ. وسانَتُوا الأَرضَ، تَتبَّعُوا نَباتَها. ورجل سَنُوتٌ: سَيّءُ الخُلُق، والسَّنُّوتُ: الرُّبُّ؛ وقيل: العَسَل. وروي عن النبي، صلى الله عليه وسلم، أَنه، قال: عليكم بالسَّنا والسَّنُّوتِ، قيل: هو العَسَلُ؛ وقيل: الرُّبُّ؛ وقيل: الكَمُّون، يمانية؛ قال ابن الأَثير: ويروى بضم السين، والفتح أَفصح. وفي الحديث الآخر: لو كان شيء يُنْجِي من الموت لكانَ السَّنَا والسِّنَّوْت؛ وقيل: هو نبت يُشْبِه الكَمُّونَ؛ وقيل: الرَّازِيانِجُ؛ وقيل: الشِّبِثُّ، وفيها لغة أُخرى السَّنُّوتُ، بفتح السين. ويقال: سَنَّتُّ القِدْرَ تَسْنيتاً إِذا طَرَحْتَ فيها الكَمُّونَ؛ وقول الحُصَيْن بن القَعْقاعِ: جَزَى اللهُ عَنِّي بُحْتُرِيّاً، ورَهْطَهُ بَني عَبْدِ عَمْرٍو، ما أَعَفَّ وأَمْجَدا هُمُ السَّمْنُ بالسَّنُّوتِ، لا أَلْسَ بينهم،وهُمْ يَمْنَعُونَ جارَهُمْ أَن يُقَرَّدا فسره يعقوب بأَنه الكَمُّونُ، وفسره ابن الأَعرابي بأَنه نَبْتٌ يُشْبه الكَمُّون. والسِّنَّوْتُ: مِثالُ السِّنَّوْرِ، لغة فيه؛ عن كراع. ويُقَرَّدُ: يُذَلَّلُ، وأَصله من تَقْريدِ البعِير، وهو أَن يُنَقَّى قُرادُه فيَسْتَكِينَ. والأَلْسُ: الخيانة؛ ويروى: لا أَلْسَ فيهم. ابن الأَعرابي: أَسْتَنَ الرَّجُلُ وأَسْنَتَ إِذا دَخَلَ في السنة. "
أسْنَتُوا(المعجم القاموس المحيط)
ـ أسْنَتُوا: أجْدَبوا. ـ سَنِتُ: القليلُ الخَيْرِ، الجمع: سَنِتونَ. ـ أرضٌ سَنِتَةٌ ومُسْنِتَةٌ: لم تُنْبِتْ. ـ عامٌ سَنِيتٌ ومُسْنِتٌ: جَدْبٌ. ـ سانَتُوا الأرضَ: تَتَبَّعوا نَباتَها. ـ سَنُّوتُ وسِنُّوتُ: الزُّبْدُ، والجُبْنُ، والعَسَلُ، وضَرْبٌ من التَّمْرِ، والرُّبُّ، والشِّبِتُّ، والرَّازِيانِجُ، والكَمُّونُ. ـ سَنَّتَ القِدْرَ تَسْنيتاً: جَعَلَه فيها. ـ مَسْنُوتُ: من يُصاحِبُكَ فَيَغْضَبُ من غيرِ سَبَبٍ.