استبيَنَ يستبين ، استبيانًا ، فهو مُسْتَبْيِن ، والمفعول مُسْتَبْيَن
استبيَن الأمرَ :استبانه؛ استوضحه
بَهيمة : (اسم)
الجمع : بهائمُ
البَهيمَةُ : كل ذات أَربع قوائم من دوابّ البَرّ والبحر، ما عدا السِّباع والجمع : بهَائم
,
سَتْبُ
ـ سَتْبُ: سَيْرٌ فَوْقَ العَنَقِ.
المعجم: القاموس المحيط
البَهيمةُ
ـ البَهيمةُ: كُلُّ ذاتِ أرْبَعِ قَوائمَ ولو في الماءِ، أَو كُلُّ حَيٍّ لا يُمَيِّزُ ,ج: بهائِمُ. ـ البَهْمَةُ: أولادُ الضَّأْنِ والمَعَزِ (والبَقَرِ), ج: بَهْمٌ، وبَهَم، ـ بِهامٌ جج: بِهاماتٌ. ـ الأبْهَمُ: الأعْجَمُ. ـ اسْتَبْهَمَ عليه: اسْتَعْجَمَ فلم يَقْدِرْ على الكَلامِ. ـ البُهْمَةُ: الخُطَّةُ الشديدةُ، والشُّجاعُ الذي لا يُهْتَدى من أيْنَ يُؤْتَى، والصَّخْرَةُ، والجيشُ. ج: بُهَمٍ. ـ بَهَّموا البَهْمَ تَبْهيماً: أفْرَدُوهُ عن أُمَّهاتِهِ، ـ بَهَّموا بالمَكانِ: أقاموا. ـ أبْهَمَ الأمْرُ: اشْتَبَهَ، كاسْتَبْهَمَ، ـ أبْهَمَ فلاناً عن الأمرِ: نَحَّاهُ، ـ أبْهَمَت الأرضُ: أنْبَتَتِ البُهْمَى لنَبْتٍ معروف، يُطْلَقُ للواحِدِ والجميعِ، أَو واحِدَتُهُ: بُهْماةٌ. ـ أرضٌ بَهِمَةٌ: كثيرَتُهُ. ـ المُبْهَمُ: المُغْلَقُ من الأبْوابِ، والأصْمَتُ، كالأَبْهَم، ـ المُبْهَمُ من المُحَرَّماتِ: ما لا يَحِلُّ بوجهٍ، كتَحْرِيمِ الأمِّ والأخْتِ , ج: بُهْمٌ، بالضم وبُهُم. ـ البَهيمُ: الأسْوَدُ، وفَرَسٌ لبَنِي كِلاب بنِ رَبيعةَ، وما لا شِيَةَ فيه من الخَيْلِ، للذَّكَرِ والأنْثَى، والنَّعْجَةُ السوداءُ، وصَوْتٌ لا تَرْجيعَ فيه، والخالِصُ الذي لم يَشُبْهُ غيرُهُ. ـ يُحْشَرُ الناسُ بُهْماً، أي: ليس بِهِم شيءٌ مما كان في الدُّنْيا، نحوُ البَرَصِ والعَرَجِ، أو عُراةٌ. ـ البهائمُ: جِبالٌ بالحِمَى، وماؤُها يقالُ له: المُنْبَجِسُ، وأرضٌ. ـ ذو الأباهيمِ: زَيْدٌ القُطَعِيُّ شاعرٌ. ـ الإِبْهامُ، في اليَدِ والقَدَمِ: أكْبَرُ الأصابعِ، ج: أباهيمُ وأباهِمُ. ـ سَعْدُ البِهامِ: من المَنازِل. ـ الأسْماءُ المُبْهَمَةُ: أسماءُ الإِشارات عند النُّحاةِ.
تأنيب [مفرد]:
1- مصدر أنَّبَ.
2- لَوْم شديد على خطأ أو تصرّف للرّدع والإصلاح| تأنيب الضَّمير: ما يحسّه الفرد من عذاب أو ندم أو اتّهام لذاته بارتكاب غلطة أو خطأ نتيجة سلوك قام به.
لسان العرب
أَنَّبَ
الرَّجُلَ تَأْنِيباً عَنَّفَه ولامَه ووَبَّخَه وقيل بَكَّتَه والتَّأْنِيبُ أَشَدُّ
العَذْلِ وهو التَّوْبِيخُ والتَّثْريبُ وفي حديث طَلْحةَ أَنه قال لَمَّا مات [ ص
217 ] خالِدُ بن الوَلِيد استَرْجَعَ عُمَرُ رضي اللّه عنهم فقلت يا أَميرَ
المُؤْمِنينَ
أَلا أَراك بُعَيْدَ المَوْتِ تَنْدُبُنِي ... وفي حَياتيَ ما زَوَّدْتَنِي زادي
فقال عمر لا تُؤَنِّبْنِي التَّأْنِيبُ المُبالغة في التَّوْبِيخ والتَّعْنيف ومنه
حديث الحَسَن بن عَليّ لمَّا صَالحَ مُعاوِيةَ رضي اللّه عنهم قيل له سَوَّدْتَ
وُجُوهَ المُؤُمِنينَ فقال لا تُؤَنِّبْني ومنه حديث تَوْبةِ كَعْبِ ابن مالك رضي
اللّه عنه ما زالُوا يُؤَنِّبُوني وأَنَّبَه أَيضاً سأَله فَجَبَهَه والأَنابُ
ضَربٌ مِن العِطْرِ يُضاهي المِسْكَ وأَنشد
تَعُلُّ بالعَنْبَرِ والأَنابِ ... كَرْماً تَدَلَّى مِنْ ذُرَى الأَعْنابِ
يَعني جارِيةً تَعُلُّ شَعَرها بالأَنابِ والأَنَبُ الباذِنْجانُ واحدته أَنَبَةٌ
عن أَبي حنيفة وأَصْبَحْتُ مُؤْتَنِباً إِذا لم تَشْتَهِ الطَّعامَ وفي حديث
خَيْفانَ أَهْلُ الأَنابِيبِ هي الرِّماحُ واحدها أُنْبُوبٌ يعني المَطاعِينَ
بالرِّماحِ