وصف و معنى و تعريف كلمة ستلسعانكن:


ستلسعانكن: كلمة تتكون من تسع أحرف تبدأ بـ سين (س) و تنتهي بـ نون (ن) و تحتوي على سين (س) و تاء (ت) و لام (ل) و سين (س) و عين (ع) و ألف (ا) و نون (ن) و كاف (ك) و نون (ن) .




معنى و شرح ستلسعانكن في معاجم اللغة العربية:



ستلسعانكن

جذر [لسع]



معنى ستلسعانكن في قاموس معاجم اللغة

معجم الغني
**لَسْعٌ** - [ل س ع]. (مص. لَسَعَ). "لَسْعُ العَقْرَبِ" : لَدْغُهَا.


معجم الغني
**لَسَعَ** - [ل س ع]. (ف: ثلا. متعد، م. بحرف).** لَسَعَ**،** يَلْسَعُ**، مص. لَسْعٌ. 1. "لَسَعَتهُ العَقْرَبُ" : لَدَغَتْهُ. 2. "لَسَعَهُ بِلِسَانِهِ" : آذَاهُ بِالكَلاَمِ، جَرَحَهُ. 3. "لَسَعَهُ الْحَرُّ" : لَفَحَهُ. "وَحِينَ صَفَقَ وَرَاءهُ البَابَ لَسَعَهُ الغَيْظُ". (غسان كنفاني).
معجم اللغة العربية المعاصرة
لساع [ مفرد ] : صيغة مبالغة من لسع : من يكثر من إيذاء الناس بكلامه رجل شرير لساع .


معجم اللغة العربية المعاصرة
لسع يلسع ، لسعا ، فهو لاسع ، والمفعول ملسوع ولسيع• لسعته العقرب : لدغته . • لسعته الشمس : آذته ، لفحته . • لسع الشخص بلسانه : ذمه ، عابه وآذاه بالكلام فلان يلسع الناس .
معجم اللغة العربية المعاصرة

لسع [ مفرد ] : مصدر لسع .
معجم اللغة العربية المعاصرة
لسعة [ مفرد ] : ج لسعات ولسعات : 1 - اسم مرة من لسع : لدغة ، شعور بالقشعريرة أو الوخز . 2 - جرح أو ألم ناتج عن اللسع .


معجم اللغة العربية المعاصرة
لسوع [ مفرد ] : امرأة تبغض زوجها وتؤذيه بسلاطة لسانها لم يستطع العيش مع زوجته اللسوع .
معجم اللغة العربية المعاصرة
لسيع [ مفرد ] : ج لسعى ولسعاء ، مؤ لسيع ، ج مؤ لسعاء ولسعى : صفة ثابتة للمفعول من لسع : ملسوع ، ملدوغ لسيع العقرب .


المعجم الوسيط
العقربُ ـَ لَسْعاً: ضربته بحُمَتِها. ويقال: أتَتْني منه اللَّوَاسِع: النَّوافر من الكلِم. فهو ملسوع وهي ملسوعة. وهو وهي لَسِيع. ( ج ) لَسْعَى، ولُسَعاء. وـ فلاناً بلسانه: عابه وآذاه.( ألْسَعَه ) عقرباً ونحوها: أرسلها عليه تلسَعه. وـ بين الناس: أغرى.( اللَّسَّاع ): العَيّابة المؤذي بكلامه.( اللُّسَعَة ): اللَّسّاع.( اللَّسُوع ): المرأة تبغض زوجها وتؤذيه بسلاطتها.( المِلْسَع ): الدّليل الحاذق الماهر بالدّلالة.
مختار الصحاح
ل س ع : لَسَعَتْهُ العقرب والحية من باب قطع


الصحاح في اللغة
لَسَعَتْهُ العقرب والحيَّة تَلْسَعُهُ لَسْعاً.
تاج العروس

لَسَعَتِ الحَيَّةُ والعَقْرَبُ كمَنَعَ تَلْسَعُ لَسْعاً كما في الصِّحاحِ أيْ : لَدَغَتْ وقالَ اللَّيْثُ : اللَّسْعُ للْعَقْرَبِ تَلْسَعُ بالحُمَةِ ويُقَالُ : إنَّ الحَيَّةَ أيْضاً تَلْسَعُ وزَعَمَ أعْرابِيٌّ أنَّ مِنَ الحَيّاتِ ما يَلْسَعُ بِلِسَانِه كَلَسْعِ العَقْرَبِ بالحُمَةِ ولَيْسَتْ لَهُ أسْنَانٌ وهو مَلْسُوعٌ ولَسِيعٌ وكذلكَ الأُنْثَى والجَمْعُ لَسْعَى ولُسَعاءُ كقَتِيلٍ وقَتْلَى وقُتَلاءَ

ولَسَعَ في الأرْضِ : ذَهَبَ فِيها عن ابنِ عَبّادٍ

أو اللَّسْعُ لِذَواتِ الإبَرِ مِنَ العَقَارِبِ والزَّنَابِيرِ وأمّا الحَيّاتُ فإنَّها تَنْهَشُ وتَعَضُّ وتَجْذِبُ وتَنْشِطُ ويُقَالُ للعَقْرَبِ : قَدْ لَسَعَتْهُ ولَسَبَتْهُ وأبَرَتْهُ ووكَعَتْهُ وكَوَتْهُ قالَ الأزْهَرِيُّ : هذا هُوَ المَسْمُوعُ من العَرَبِ وقالَ اللَّيْثُ : ويُقَالُ اللَّسْعُ لكُلِّ ما ضَرَبَ بمُؤَخَّرِهِ واللَّدْغُ بالفَمِ

ومن المَجَازِ إنَّهُ للُسَعَةٌ كهُمَزَةٍ أي قَرّاصَةٌ للنّاسِ بلِسَانِه وقَدْ لَسَعَهُ بلِسانِه : إذا آذاهُ وعابَهُ

ولَسْعَى كسَكْرَى : ع : عَن ابْنِ دُرَيدٍ قالَ : يُقْصَرُ ويُمَدُّ وفي التَّكْمِلَةِ : بَلدٌ على ساحِلِ بَحْرِ اليَمَنِ

وهَادٍ مِلْسَعٌ كمِنْبَرٍ : حاذِقٌ ماهِرٌ بالدَّلالَةِ عن ابْنِ عَبّادٍ وكذلكَ مِسْلَعٌ

قالَ : واللَّسُوعُ كصَبُورٍ : المَرْأَةُ الفارِكُ زادَ الزَّمَخْشَرِيُّ : تَلْسَعُ زَوْجَها بسَلاطَتِهَا وهُوَ مَجازٌ

واللُّسُوعُ بالضَّمِّ الشُّقُوقُ كالسُّلُوعِ عن ابنِ عَبّادٍ

ومن المَجَازِ ألْسَعَ بَيْنَهُم وآكَلَ : إذا أغْرَى كما في المُحِيطِ والأسَاسِ

والمُلَسِّعَةُ كمُحَدِّثةٍ : الجَمَاعَةُ المُقِيمُونَ قال أبو دُوَادٍ يَصِفُ الحَادِيَ :

مُفرِّقاً بَيْن أُلاَّفٍ مُلَسِّعَةٍ ... قد جانَبَ النّاسَ تَرْقيحاً وإشْفاقا والمُلَسَّعَةُ كمُعَظَّمَةٍ : المُقِيمُ الّذِي لا يَبْرَحُ زادُوا الهاءَ للمُبَالغَةِ قالَهُ اللَّيْثُ وبه فَسَّرَ قَوْلَ امْرئ القَيسِ :

مُلَسَّعَةٌ بَينَ أرْباقِه ... بهِ عَسَمٌ يَبْتَغِي أرْنَبا أي : تَلْسَعُهُ الحَيّاتُ والعَقارِبُ فلا يُبَالِي بها بَلْ يُقِيمُ بَين غنمِه وهذا غرِيبٌ لأنَّ الهاءَ إنّما تلْحَقُ للمُبَالغة أسماءَ الفاعِلين لا أسْماءَ المَفْعُولِين ويُرْوَى : مُرَسَّعَةٌ وقد فسَّرنا معنى البيت هناك فراجِعْه

وممّا يُسْتَدْرَكُ عليه : رَجُلٌ لسّاعٌ كشّدادٍ : عَيّابَةٌ مُؤْذٍ وهو مجازٌ

ولُسِّعَ الرَّجُلُ : أقام في مَنْزلِهِ فلمْ يَبْرَحْ

واللَّيْسَعُ كصَقْيلٍ : اسمٌ أعْجَمِيٌّ وتوَهَّم بعضُهُم أنَّها لُغةٌ في الْيَسَعِ

وألْسَعْتُه : أرْسَلْتُ إليهِ عَقرَبا تَلسَعُه

وأتَتْنِي مِنْه اللَّوَاسِعُ أي : النَّوافِرُ مِن الكَلِمِ وهو مَجازٌ

ويَقُولونَ : النَّفْسُ حَيَّةٌ لسّاعَة ما دامَتْ حَيَّةً للسّاعَة

وفي الحَديثِ : لا يُلْسَعُ المُؤْمن منْ جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ ويُرْوَى : لا يُلْدَغُ واللَّسْعُ واللَّدْغُ سَواءٌ وهُوَ على المَثَلِ قالَ الخطّابِيُّ : رُوِيَ بضَمِّ العَيْنِ وكَسْرِها فالضَّمُّ على وجْهِ الخَبَرِ ومُعْناه : أنَّ المُؤْمِنَ هُو الكَيِّسُ الحازِمُ الّذِي لا يُؤْتَى من جِهَةِ الغَفْلَةِ فيُخْدَعُ مَرَّةً بعدَ مَرَّةٍ وهُوَ لا يَفْطِنُ لذلكَ ولا يَشْعُرُ بهِ والمُرَادُ بهِ الخِدَاع في أمْرِ الدِّينِ لا أمْرِ الدُّنْيَا وأمّا بالكَسْرِ فعَلى وجْهِ النَّهْي أي : لا يُخْدَعَنَّ المُؤْمِنُ ولا يُؤْتَيَنَّ مِنْ ناحِيَةِ الغَفْلَةِ فيقَعَ في مَكْرُوهٍ أو شَرٍّ وهُوَ لا يَشْعُرُ بهِ ولكِنْ يَكُونُ فَطِناً حَذِراً وهذا التأوِيلُ أصْلَحُ لأنْ يكُونَ لأمْرِ الدِّينِ والدُّنْيا معاً

لسان العرب
اللَّسعُ لِما ضرَب بمُؤَخَّرِه واللَّدْغُ لِما كان بالفم لَسَعَتْه الهامّةُ تَلْسَعُه لَسْعاً ولَسَّعَتْه ويقال لَسَعَتْه الحيةُ والعقربُ وقال ابن المظفر اللَّسْعُ للعقرب قال وزعم أَعرابي أَنَّ من الحَيَّاتِ ما يَلْسَع بلسانه كلسع حُمةِ العقرب وليست له أَسنانٌ ورجُل لَسِيعٌ مَلْسُوعٌ وكذلك الأُنثى والجمع لَسْعى ولُسَعاء كقتِيل وقَتْلى وقُتَلاءَ ولَسَعَه بلسانه عابَه وآذاه ورجُل لسّاعٌ ولُسَعةٌ عَيّابة مُؤْذٍ قَرَّاصةٌ للناس بلسانه وهو من ذلك قال الأَزهري السموع من العرب أَنَّ اللَّسْعَ لذوات الإِبر من العقارِب والزنابيرِ وأَما الحيَّاتُ فإِنها تَنْهَشُ وتعَضُّ وتَجْذِبُ وتَنْشُِطُ ويقال للعقرب قد لَسَعَتْه ولَسَبَتْه وأَبَرَتْه ووكَعَتْه وكَوَتْه وفي الحديث لا يُلْسَعُِ المؤمِنُ من جُحْر مرّتين وفي رواية لا يُلْذَعُِ واللَّسْعُ واللَّذْعُ سواء وهو استعارة هنا أَي لا يُدْهى المؤمن من جهة واحدة مرتين فإِنه بالأُولى يعتبر وقال الخطابي روي بضم العين وكسرها فالضم على وجه الخبر ومعناه أَنَّ المؤمن هو الكيِّسُ الحازِمُ الذي لا يُؤْتى من جهة الغفْلةِ فيخدع مرة بعد مرّة وهو لا يَفْطُنُ لذلك ولا يَشْعُرُ به والمراد به الخِداعُ في أَمْرِ الدين لا أَمْر الدنيا وأَما بالكسر فعلى وجْه النهي أَي لا يُخدَعَنَّ المؤمن ولا يُؤْتَيَنَّ من ناحية الغفلة فيقع في مكروه أَو شرّ وهو لا يشعر به ولكن يكون فَطِناً حَذِراً وهذا التأْويل أَصلح أَن يكون لأَمر الدين والدنيا معاً ولُسِّعَ الرجلُ أَقامَ في منزله فلم يبْرَحْ والمُلَسَّعةُ المقيمُ الذي لا يبرح زادُوا الهاء للمبالغة قال مُلَسَّعةٌ وَسْطَ أَرْساغِه به عَسَمٌ يَبْتَغِي أَرْنَبا ( * ورد هذا البيت في مادة يسع على هذه الرواية ) ويروى مُلَسَّعةٌ بين أَرْباقِه مُلَسَّعةٌ تَلْسَعُه الحيّات والعقارِبُ فلا يبالي بها بل يقيم بين غنمه وهذا غريب لأَن الهاء إِنما تلحق للمبالغة أَسْماء الفاعلين لا أَسماء المفعولين وقوله بين أَرْباقِه أَراد بين بَهْمِه فلم يستقم له الوزن فأَقام ما هو من سببها مُقامَها وهي الأَرْباقُ وعين مُلَسِّعةٌ ولَسْعا موضع يُمَدُّ ويُقْصَرُ واللَّيْسَعُ اسم أَعجمي وتوهم بعضهم أَنها لغة في إِليَسَع
الرائد
* لسع يلسع: لسعا. 1-ته العقرب أو الحية أو نحوهما: لدغته. 2-ه بلسانه: عابه وآذاه. 3-في الأرض: ذهب.
الرائد
* لسع تلسيعا. أقام في منزله فلم يغادره.


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: