وصف و معنى و تعريف كلمة سكانيو:


سكانيو: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ سين (س) و تنتهي بـ واو (و) و تحتوي على سين (س) و كاف (ك) و ألف (ا) و نون (ن) و ياء (ي) و واو (و) .




معنى و شرح سكانيو في معاجم اللغة العربية:



سكانيو

جذر [سكنو]

  1. كُنوة: (اسم)
    • الجمع : كِنىً وَكُنىً
    • كُنْوَةٌ، كِنْوَةٌ
    • كُنْيَةٌ
  2. كُنون: (اسم)
    • مصدر كنَّ
  3. الكناية: (مصطلحات)
    • بكسر الكاف مصدر كني وكنا ، الستر. (فقهية)
  4. ‏طلاق الكناية: (مصطلحات)
    • التطليق بألفاظ مكناة أي غير صريحة مثل الحقي ببيت أهلك‏. (فقهية)


  5. ‏طلاق الكناية: (مصطلحات فقهية)
    • التطليق بألفاظ مكناة أي غير صريحة مثل الحقي ببيت أهلك‏.
  6. كُناة : (اسم)
    • كُناة : جمع كاني
  7. كَنَى : (فعل)
    • كنَى عن يَكنِي ، اكْنِ ، كِنايةً ، فهو كانٍ ، والمفعول مَكْنِيٌّ عنه
    • كنَى عن كذ:ا تكلّم بما يُستدَلّ به عليه ولم يصرِّح
  8. أماكِنُ : (اسم)
    • أماكِنُ : جمع مَكان
  9. مَكّان : (اسم)
    • المَكَّانُ : من يدير المَكِنة
    • المَكَّانُ :من يبيع المكِنَات
  10. مَكان : (اسم)


    • الجمع : أماكِنُ و أمْكِنة
    • المَكَانُ : اسم مكان من كانَ: موضع
    • مَكان تحت الشَّمس: مكان أمين
    • هذا الموضوع من الأهمية بمَكان: مُهِمٌّ جدًّا،
    • هو من الشجاعة بمَكان: في منتهى الشجاعة
    • اللاَّمَكان: المَكان البعيد أو المجهول أو غير المحدَّد
    • اسم مَكان: (النحو والصرف) صيغة مشتقَّة تدلّ على مَكان وقوع الفعل
    • ظرف المَكان: (النحو والصرف) مفعول فيه أو ظرف، وهو اسم يدلّ على مكان الحدث مع تضمّنه معنى: في
  11. مِكَان : (اسم)
    • مِكَان : جمع مَكَنة
  12. مِكَان : (اسم)
    • مِكَان : جمع مَكُونُ
  13. كَنَّى : (فعل)
    • كنَّى يكنِّي ، كَنِّ ، تَكْنِيَةً ، فهو مُكَنٍّ ، والمفعول مُكَنًّى
    • كنَّى الشّخصَ أبا فلان/ كنَّى الشّخصَ بأبي فلان :كنَاه؛ سمَّاه به
  14. كُنَى : (اسم)
    • كُنَى : جمع كُنية
  15. كُنىً : (اسم)
    • كُنىً : جمع كُنوة
  16. لَكِن : (حرف/اداة)


    • حرف عطف واستدراك يُثبت لما بعده حكمًا مخالفًا لحكم ما قبله، وأصله لاكن، حذفت ألفه خطًّا لا نطقا ، ما نام عليٌّ لَكِنْ أحمد
    • حرف ابتداء يفيد الاستدراك ويليه جملة اسمية أو فعلية، وتأتي مقترنةً بالواو أو غير مقترنة، وهي المخفَّفة من الثقيلة، وتكون غير عاملة، تلبّدت الغيوم لكن الجوُّ معتدل،
  17. لَكِنَّ : (حرف/اداة)
    • حرف من أخوات إنَّ يفيد التوكيد : لو أطاعكم لعنتم فأتت لكنّ مؤكدةً ما أفادته لو من امتناع العنت أي الإثم، ومن التحبيب في الإيمان
  18. اللكن : (اسم)
    • صوت الإنسان فيه صعوبة بالنطق بالحروف العربية
  19. لَكَن : (اسم)
    • لَكَن : مصدر لَكِنَ
  20. لَكِنَ : (فعل)
    • لكِنَ يَلكَن ، لَكَنًا ولُكْنَةً ولُكُونةً ، فهو ألكَنُ ، وهي لَكناءُ والجمع : لُكْنٌ
    • لَكِنَ الرَّجُلُ : عَيَّ وَثَقُلَ لِسَانُهُ
    • لَكِنَ الرَّجُلُ : صَعُبَ عليه الإفصاح بالعربية؛ لعُجْمَةِ لِسانه
  21. لُكْن : (اسم)
    • لُكْن : جمع أَلكَن
  22. لُكْن : (اسم)


    • لُكْن : جمع لَّكْنَاءُ
  23. اِكتَنَّ : (فعل)
    • اكتنَّ يكتنّ ، اكْتَنِنْ / اكْتَنَّ ، اكتنانًا ، فهو مكتنّ
    • اكْتَنَّ الشيءُ: استتَرَ
    • اكتَنَّتِ المرأةُ: غَطَّت وجهها وسترَتْهُ حياءً من الناس
    • اكْتَنَّ الشيءَ: سَتَرَهُ
  24. أَسْكَنَ : (فعل)
    • أسكنَ يُسكن ، إسكانًا ، فهو مُسكِن ، والمفعول مُسكَن
    • أسكنه المكانَ/ أسكنه بالمكان/ أسكنه في المكان :جعله يسكُنه أو يقيم فيه ويستوطنه،
    • أسكن لهيبَ النَّار: أخمدها،
    • أسكنَ الحرفَ: (النحو والصرف) سكَّنه، جعله من غير حركة .لماذا تُسْكِنُ أواخر الكلمات حين تقرأ؟
  25. فَكَنَ : (فعل)
    • فَكَنَ فَكْنًا
    • فَكَنَ في الأَمْرِ: لَجَّ
,
  1. الكِنَايَةُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الكِنَايَةُ الكِنَايَةُ (في علم البيان) : لفظٌ أريد به لازمُ معناه مع جواز إِرادة المعنى الأصَلي لعدم وجود قرينة مانعة من إِرادته.
      وهي أَنواع:
  2. كُنْوَةٌ (المعجم الغني)


    • جمع: كِنىً وَكُنىً. [ك ن و، ك ن ي]. ن. كُنْيَةٌ.
  3. كُنون (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • كُنون :-
      مصدر كنَّ2.
  4. ‏طلاق الكناية (المعجم مصطلحات فقهية)
    • ‏وهو التطليق بألفاظ مكناة أي غير صريحة مثل الحقي ببيت أهلك‏
  5. كَنَى (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ كَنَى به عن كذا يَكْنِي ويَكْنُو كِنايَةً: تَكَلَّمَ بما يُسْتَدَلُّ به عليه، أو أن تَتَكَلَّمَ بشيءٍ وأْنتَ تُرِيدُ غيرَهُ، أو بِلَفْظٍ يُجاذِبُه جانِبَا حَقيقةٍ ومَجازٍ،
      ـ كَنَى زَيْداً أبا عَمْرٍو، وكَنَى به كُنْيَةً، وكِنْيَةَ: سَمَّاهُ به، كأَكْناهُ وكَنَّاهُ.
      ـ أبو فلانٍ: كُنْيَتُه وكِنْيَتُه وكُنْوَتُهُ وكِنْوَتُهُ.
      ـ هو كَنِيُّهُ: كُنْيَتُه كُنْيَتُه.
      ـ تُكْنَى: امرأةٌ.
  6. كني (المعجم لسان العرب)
    • "الكُنْيَةُ على ثلاثة أوجه: أَحدها أَن يُكْنَى عن الشيء الذي يُستفحش ذكره، والثاني أَن يُكْنى الرجل باسم توقيراً وتعظيماً، والثالث أَن تقوم الكُنْية مَقام الاسم فيعرف صاحبها بها كما يعرف باسمه كأَبي لهب اسمه عبد العُزَّى، عرف بكُنيته فسماه الله بها.
      قال الجوهري: والكُنْيةُ والكِنْية أَيضاً واحدة الكُنى، واكتَنى فلان بكذا.
      والكناية: أَن تتكلم بشيء وتريد غيره.
      وكَنَى عن الأَمر بغيره يَكني كِناية: يعني إِذا تكلم بغيره مما يستدل عليه نحو الرفث والغائط ونحوه.
      وفي الحديث: من تَعَزَّى بعزَاء الجاهلية فأَعِضُّوه بأَيْر أَبيه ولا تَكْنُوا.
      وفي حديث بعضهم: رأَيت عِلْجاً يومَ القادِسيةِ وقد تَكَنَّى وتَحَجَّى أَي تستر، من كَنَى عنه إِذا وَرَّى، أَو من الكُنْية، كأَنه ذكر كنْيته عند الحرب ليُعرف، وهو من شعار المُبارزين في الحرب، يقول أَحدهم: أَنا فلان وأَنا أَبو فلان؛ ومنه الحديث: خُذها مني وأَنا الغُلام الغِفاريُّ.
      وقول علي، رضي الله عنه: أَنا أَبو حَسَنٍ القَرْم.
      وكَنَوت بكذا عن كذا؛

      وأَنشد: وإِني لأَكني عن قَذورَ بغَيْرِها،وأُعْرِبُ أَحْياناً بها فأُصارِحُ ورجل كانٍ وقوم كانُونَ.
      قال ابن سيده: واستعمل سيبويه الكناية في علامة المضمر.
      وكَنَيْتُ الرجا بأَبي فلان وأَبا فلان على تَعْدِية الفعل بعد إِسقاط الحرف كُنْية وكِنْيةً؛

      قال: راهِبة تُكْنَى بأُمِّ الخَيْر وكذلك كَنيته؛ عن اللحياني، قال: ولم يعرف الكسائي أَكْنَيْتُه، قال: وقوله ولم يعرف الكسائي أكنيته يوهم أَن غيره قد عرفه.
      وكُنيةُ فلان أَبو فلان، وكذلك كِنْيَتُه أَي الذي يُكْنَى به، وكُنْوة فلان أَبو فلان،وكذلك كِنْوته؛ كلاهما عن اللحياني.
      وكَنَوْتُه: لغة في كَنَيْته.
      قال أَبو عبيد: يقال كَنيت الرجل وكَنوته لغتان؛

      وأَنشد أَبو زياد الكلابي: وإِني لأَكْنُو عن قَذُورَ بغيرها وقذور: اسم امرأَة؛ قال ابن بري: شاهد كَنَيت قول الشاعر: وقد أَرْسَلَتْ في السِّرِّ أَنْ قد فَضَحْتَني،وقد بُحْتَ باسْمِي في النَّسِيبِ وما تَكْني وتُكْنَى: من أَسماء (* قوله« وتكنى من أسماء إلخ» في التكملة: هي على ما لم يسم فاعله، وكذلك تكتم، وأنشد: طاف الخيالان فهاجا سقما * خيال تكنى وخيال تكتما) النساء.
      الليث: يقول أَهل البصرة فلان يُكْنى بأَبي عبد الله، وقال غيرهم: فلان يُكْنى بعبد الله، وقال الجوهري: لا تقل يُكْنى بعبد الله، وقال الفراء: أَفصح اللغات أَن تقول كُنِّيَ أَخُوك بعمرو، والثانية كُنِّي أَخوك بأَبي عمرو، والثالثة كُنِّيَ أَخُوك أَبا عمرو.
      ويقال: كَنَيْته وكَنَوْتُه وأَكْنَيْته وكَنَّيْته، وكَنَّيْته أَبا زيد وبأَبي زيد تَكْنية، وهو كَنِيُّه: كما تقول سَمِيُّه.
      وكُنَى الرؤيا: هي الأَمثال التي يَضربها مَلك الرؤيا،يُكْنَى بها عن أَعْيان الأُمور.
      وفي الحديث: إِنَّ للرُّؤيا كُنًى ولها أَسماء فكَنُّوها بكُناها واعتبروها بأَسمائها؛ الكُنى: جمع كُنْية من قولك كَنَيت عن الأَمر وكَنَوْت عنه إِذا ورَّيت عنه بغيره، أَراد مَثِّلوا لها أَمثالاً إِذا عبَّرْتموها، وهي التي يَضربها ملَك الرؤيا للرجل في منامه لأَنه يُكَنَّى بها عن أَعيان الأُمور، كقولهم في تعبير النخل: إِنها رجال ذوو أَحساب من العرب، وفي الجَوْز: إِنها رجال من العجم،‎ ‎لأَن‎ ‎ال ‎نخل أَكثر ما يكون في بلاد العرب، والجوز أَكثر ما يكون في بلاد العجم،وقوله: فاعتبروها بأَسمائها أَي اجعلوا أَسماء ما يُرى في المنام عبرة وقياساً، كأَن رأَى رجلاً يسمى سالماً فأَوَّله بالسلامة، وغانماً فأَوله بالغنيمة.
      "


  7. لَكِنَ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ لَكِنَ، لَكَناً، ولُكْنَةً ولُكونَةً ولُكْنونَةً، فهو ألْكَنُ: لا يُقيمُ العَرَبِيَّةَ لِعُجْمَةِ لِسانِهِ.
      ـ لُكانٌ: موضوع.
      ـ لَكَنٌ: ظَرْفٌ معروف.
      ـ لكِنَّ: حَرْفٌ يَنْصِبُ الاسمَ، ويَرْفَعُ الخَبَرَ، معناهُ: الاسْتِداركُ، وهو أنْ تُثْبِتَ لما بعدها حُكْماً مخالفاً لما قَبْلَها، ولذلك لا بدَّ أن يَتَقَدَّمَها كلامٌ مُنَاقِضٌ لما بعدها، أو ضِدٌّ له. وقيل: تَرِدُ تارةً للاسْتِدْراكِ، وتارةً للتوكيدِ، وقيل: للتوكيدِ دائِماً مِثْلَ إنَّ، ويَصْحَبُ التوكيدَ معنى الاستِدراكِ، وهي بَسيطَةٌ. وقال الفَرَّاءُ: مُرَكَّبَةٌ من لكِنْ وأنْ، فَطُرِحَتِ الهمزةُ للتَّخْفيفِ. وقد يُحْذَفُ اسْمُها، كقَوْلِهِ: فَلَوْ كُنْتَ ضَبِّيّاً عَرَفْتَ قَرابَتِي **** ولكِنَّ زَنْجِيٌّ عَظيمُ المَشافِرِ.
      ـ لكِنْ، ساكِنَةَ النونِ، ضرْبانِ: مُخَفَّفَةٌ من الثَّقيلَةِ، وهي حَرْفُ ابْتِداءٍ لا يَعْمَلُ، خِلافاً لِلْأَخْفَشِ ويُونُسَ. فإنْ وَلِيَها كَلامٌ، فهي حَرْفُ ابْتداءٍ لِمُجَرَّدِ إفادَةِ الاسْتِدْراكِ، ولَيْسَتْ عاطِفَةً. وإنْ وَلِيَها مُفْرَدٌ، فهي عاطِفَةٌ بشَرْطَيْنِ: أحَدُهُما: أن يَتَقَدَّمَها نَفْيٌ أو نَهْيٌ، والثاني: أن لا تَقْتَرِنَ بالواوِ، وقال قَوْمٌ: لا تكونُ مع المُفْرَدِ إلاَّ بالواو.
  8. كنن (المعجم لسان العرب)
    • "الكِنُّ والكِنَّةُ والكِنَانُ: وِقاء كل شيءٍ وسِتْرُه.
      والكِنُّ: البيت أَيضاً، والجمع أَكْنانٌ وأَكِنةٌ، قال سيبويه: ولم يكسروه على فُعُلٍ كراهية التضعيف.
      وفي التنزيل العزيز: وجعَلَ لكم من الجبالِ أَكْناناً.
      وفي حديث الاستسقاء: فلما رأَى سُرْعَتَهم إِلى الكِنِّ ضَحِكَ؛ الكِنُّ: ما يَرُدُّ الحَرَّ والبرْدَ من الأَبنية والمساكن، وقد كَننْتُه أَكُنُّه كَنّاً.
      وفي الحديث: على ما اسْتَكَنَّ أَي اسْتَتَر.
      والكِنُّ: كلُّ شيءٍ وَقَى شئاً فهو كِنُّه وكِنانُه، والفعل من ذلك كَنَنْتُ الشيء أَي جعلته في كِنٍّ.
      وكَنَّ الشيءَ يَكُنُّه كَنّاً وكُنوناً وأَكَنَّه وكَنَّنَه: ستره؛ قال الأَعلم: أَيَسْخَطُ غَزْوَنا رجلٌ سَمِينٌ تُكَنِّنُه السِّتارةُ والكنِيفُ؟ والاسم الكِنُّ، وكَنَّ الشيءَ في صدره يَكُنُّه كَنّاً وأَكَنَّه واكْتَنَّه كذلك؛ وقال رؤبة: إِذا البَخِيلُ أَمَرَ الخُنُوسا شَيْطانُه وأَكْثَر التَّهْوِيسا في صدره، واكتَنَّ أَن يَخِيسا وكَنَّ أَمْرَه عنه كَنّاً: أَخفاه.
      واسْتَكَنَّ الشيءُ: استَتَر؛ قالت الخنساء: ولم يتَنوَّرْ نارَه الضيفُ مَوْهِناً إِلى عَلَمٍ لا يستَكِنُّ من السَّفْرِ وقال بعضهم: أَكَنَّ الشيءَ: سَتَره.
      وفي التنزيل العزيز: أَو أَكنَنْتُم في أَنفُسِكم؛ أَي أَخفَيْتم.
      قال ابن بري: وقد جاءَ كنَنتُ في الأَمرين (* قوله «في الامرين» أي الستر والصيانة من الشمس والاسرار في النفس كما يعلم من الوقوف على عبارة الصحاح الآتية في قوله: وكننت الشيء سترته وصنته).
      جميعاً؛ قال المُعَيْطِيُّ: قد يكْتُمُ الناسُ أَسراراً فأَعْلَمُها،وما يَنالُون حتى المَوْتِ مَكْنُون؟

      ‏قال الفراء: للعرب في أَكنَنْتُ الشيءَ إِذا ستَرْتَه لغتان: كنَنْتُه وأَكنَنْتُه بمعنى؛ وأَنشَدُوني: ثلاثٌ من ثَلاثِ قُدامَاتٍ،من اللاَّئي تَكُنُّ من الصَّقِيعِ وبعضهم يرويه: تُكِنُّ من أَكنَنْتُ.
      وكَنَنْتُ الشيءَ: سَتْرتُه وصُنْتُه من الشمس.
      وأَكنَنْتُه في نفسي: أَسْرَرْتُه.
      وقال أَبو زيد: كنَنْتُه وأَكنَنْتُه بمعنى في الكِنِّ وفي النَّفس جمعاً، تقول: كَنَنْتُ العلم وأَكنَنْتُه، فهو مَكْنونٌ ومُكَنٌّ.
      وكَنَنْتُ الجاريةَ وأَكنَنْتُها،فهي مَكْنونة ومُكَنَّة؛ قال الله تعالى: كأَنهنَّ بَيْضٌ مَكْنونٌ؛ أَي مستور من الشمس وغيرها.
      والأَكِنَّةُ: الأَغطِيَةُ؛ قال الله تعالى: وجعَلْنا على قلوبهم أَكِنَّة أَن يَفْقَهُوهُ، والواحد كِنانٌ؛ قال عُمَرُ بن أَبي ربيعة: هاجَ ذا القَلْبَ مَنْزِلُ دارِسُ العَهْدِ مُحْوِلُ أَيُّنا باتَ ليلةً بَيْنَ غُصْنَينِ يُوبَلُ تحتَ عَيْنٍ كِنَانُنا،ظِلُّ بُرْدٍ مُرَحَّل؟

      ‏قال ابن بري: صواب إِنشاده: بُرْدُ عَصْبٍ مُرَحَّل؟

      ‏قال: وأَنشده ابن دريد: تحتَ ظِلٍّ كِنانُنا،فَضْلُ بُرْدٍ يُهَلَّلُ (* قوله «يهلل» كذا بالأصل مضبوطاً ولم نعثر عليه في غير هذا المحل ولعله مهلهل).
      واكتَنَّ واسْتَكَنَّ: اسْتَتَر.
      والمُسْتَكِنَّةُ: الحِقْدُ؛ قال زهير: وكان طَوى كَشْحاً على مُستكِنَّةٍ،فلا هو أَبْداها ولم َتَجَمْجَمِ وكَنَّه يَكُنُّه: صانه.
      وفي التنزيل العزيز: كأَنهنَّ بَيْضٌ مكنون؛ وأَما قوله: لُؤْلؤٌ مَكْنون وبَيْضٌ مَكْنونٌ، فكأَنه مَذْهَبٌ للشيء يُصانُ، وإِحداهما قريبة من الأُخرى.
      ابن الأَعرابي: كَنَنْتُ الشيءَ أَكُنُّه وأَكنَنْتُه أُكِنُّه، وقال غيره: أَكْنَنْتُ الشيءَ إِذا سَتْرتَه،وكنَنْتُه إِذا صُنتَه.
      أَبو عبيد عن أَبي زيد: كنَنْتُ الشيءَ وأَكنَنْتُه في الكِنِّ وفي النَّفْسِ مثلُها.
      وتَكَنَّى: لزِمَ الكِنَّ.
      وقال رجل من المسلمين: رأَيت عِلْجاً يوم القادِسية قد تَكَنَّى وتحَجَّى فقَتلْتُه؛ تحجَّى أَي زَمزَمَ.
      والأَكنانُ: الغِيرانُ ونحوها يُسْتكَنُّ فيها،واحدها كِنٌّ وتجْمَعُ أَكِنَّة، وقيل: كِنانٌ وأَكِنَّة.
      واسْتكَنَّ الرجلُ واكْتَنَّ: صار في كِنٍّ.
      واكتَنَّتِ المرأَةُ: غطَّتْ وجْهَها وسَتَرَتْه حَياءً من الناس.
      أَبو عمرو: الكُنَّةُ والسُّدَّةُ كالصُّفَّةِ تكون بين يدي البيت، والظُّلَّة تكون بباب الدار.
      وقال الأَصمعي: الكُنَّة هي الشيءُ يُخْرِجُه الرجلُ من حائطه كالجَناحِ ونحوه.
      ابن سيده: والكُنَّة، بالضم، جناح تُخْرِجُه من الحائط، وقيل: هي السَّقِفة تُشْرَعُ فوقَ باب الدار، وقيل: الظُّلَّة تكون هنالك، وقيل: هو مُخْدَع أَو رَفٌّ يُشْرَعُ في البيت، والجمع كِنَانٌ وكُنّات.
      والكِنانة: جَعْبة السِّهام تُتَّخذُ من جُلود لا خَشب فيها أَو من خشب لا جلود فيها.
      الليث: الكِنَانة كالجَعْبة غير أَنها صغيرة تتخذ للنَّبْل.
      ابن دريد: كِنانة النَّبْل إِذا كانت من أَدم، فإِن كانت من خشب فهو جَفِير.
      الصحاح: الكِنانةُ التي تجعل فيها السهام‏.
      ‏ والكَنَّةُ، بالفتح: امرأَة الابن أَو الأَخ، والجمع كَنائِنُ، نادر كأَنهم توهموا فيه فَعِيلة ونحوها مما يكسر على فعائل.
      التهذيب: كل فَعْلةٍ أَو فِعْلة أَو فُعْلة من باب التضعيف فإِنها تجمع على فَعائل،‎ ‎لأَن‎ ‎ال ‎فعلة إِذا كانت نعتاً صارت بين الفاعلة والفَعيل والتصريف يَضُمُّ فَعْلاً إِلى فعيل، كقولك جَلْدٌ وجَلِيد وصُلْبٌ وصَليب، فردُّوا المؤنث من هذا النعت إِلى ذلك الأَصل؛

      وأَنشد: يَقُلْنَ كُنَّا مرَّةً شَبائِبا قَصَرَ شابَّةَ فجعلها شَبَّةً ثم جمعها على الشَّبائب، وقال: هي حَنَّتُه وكَنَّتُه وفِراشه وإِزاره ونهْضَتُه ولِحافه كله واحد.
      وقال الزِّبرقان بن بدْر: أَبغَضُ كَنائني إِليَّ الطُّلَعةُ الخُبَأَة، ويروى: الطُّلَعةُ القُبَعة، يعني التي تَطَلَّعُ ثم تُدْخِلُ رأْسَها في الكِنَّة.
      وفي حديث أُبََيٍّ أَنه، قال لعُمَر والعباس وقد استأْذنا عليه: إِن كَنَّتكُما كانت تُرَجِّلُني؛ الكَنَّةُ: امرأَة الابن وامرأَة الأَخ، أَراد امرأَته فسماها كَنَّتَهُما لأَنه أَخوهما في الإِسلام؛ ومنه حديث ابن العاص: فجاءَ يتَعاهدُ كَنَّتَه أَي امرأَة ابنه.
      والكِنَّةُ والاكْتِنانُ: البَياضُ.
      والكانونُ: الثَّقيلُ الوَخِم ابن الأَعرابي: الكانون الثقيل من الناس؛ وأَنشد للحطيئة: أَغِرْبالاً إِذا اسْتُودِعْت سِرّاً،وكانوناً على المُتَحدِّثِينا؟ أَبو عمرو: الكَوانينُ الثُّقلاء من الناس.
      قال ابن بري: وقيل الكانون الذي يجلس حتى يََتحَََّى الأَخبارَ والأََحاديث ليَنقُلها؛ قال أَبو دَهْبل: وقد قَطَعَ الواشون بيني وبينها،ونحنُ إِلى أَن يُوصَل الحبْلُ أَحوَجُ فَليْتَ كوانِينا من اهْلي وأَهلها،بأَجْمَعِهم في لُجَّة البحرِ، لَجَّجوا الجوهري: والكانونُ والكانونةُ المَوْقِدُ، والكانونُ المُصْطَلى.
      والكانونان: شهران في قلب الشتاء، رُوميَّة: كانون الأَوَّل، وكانونُ الآخر؛ هكذا يسميهما أَهل الروم.
      قال أَبو منصور: وهذان الشهران عند العرب هما الهَرَّاران والهَبَّاران، وهما شهرا قُماحٍٍ وقِماحٍ.
      وبنو كُنَّة: بطنٌ من العرب نسبوا إِلى أُمِّهم، وقاله الجوهري بفتح الكاف.
      قال ابن بري:، قال ابن دريد بنو كُنَّة، بضم الكاف، قال: وكذا، قال أَبو زكريا؛

      وأَنشد: غَزالٌ ما رأَيتُ الْيَوْ مَ في دارِ بَني كُنَّهْ رَخِيمٌ يَصْرَعُ الأُسْدَ على ضَعْفٍ من المُنَّهْ ابن الأَعرابي: كَنْكَنَ إِذا هرَِب.
      وكِنانة: قبيلة من مُضَر، وهو كِنانة بن خُزَيمة بن مُدْرِكة بن الياسِِ بن مُضَر.
      وبنو كِنانة أَيضاً: من تَغْلِبَ بن وائلٍ وهم بنو عِكَبٍّ يقال لهم قُرَيْشُ تَغْلِبَ (* زاد المجد كالصاغاني: كنكن إذا كسل وقعد في البيت.
      ومن أسماء زمزم المكنونة،وقال الفراء: النسبة إلى بني كنة بالضم كني وكني بالضم والكسر).
      "
  9. الكِنُّ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ الكِنُّ: وِقاءُ كلِّ شيءٍ وسِتْرُهُ، كالكِنَّةِ والكِنانِ، والبَيْتُ, ج: أكْنانٌ وأكِنَّةٌ.
      ـ كَنَّهُ كَنَّاً وكُنُوناً وأكَنَّهُ وكَنَّنَه واكْتَنَّهُ: سَتَرَهُ.
      ـ اسْتَكَنَّ: اسْتَتَرَ، كاكْتَنَّ.
      ـ كُنَّةُ: جَناحٌ يَخْرُجُ من حائطٍ أو سَقيفَةٍ فَوْقَ بابِ الدارِ، أو ظُلَّةٌ هنالِكَ، أو مخْدَعٌ، أو رَفٌّ في البَيْتِ, ج: كِنانٌ، وقَبيلَةٌ، وهو كُنِّيٌّ وكِنِّيٌّ، كَلُجِّيٍّ ولِجِّيٍّ،
      ـ كَنَّةُ: امرأةُ الابنِ أو الأخِ, ج: كَنائِنُ، وموضع بفارِسَ،
      ـ كِنَّةُ: البَياضُ، كالاكْتنانِ.
      ـ كِنانَةُ السِّهامِ: جَعْبَةٌ من جِلْدٍ لا خَشَبَ فيها، أو بالعَكْسِ، وابنُ خُزَيْمَةَ: أبو قَبيلَةٍ.
      ـ مُسْتَكِنَّةُ: الحِقْدُ.
      ـ كانُونُ: المَوْقِدُ، كالكانُونَةِ، وشَهْرانِ في قَلْبِ الشتاءِ، والرَّجُلُ الثَّقيلُ.
      ـ مَكْنونَةُ: اسمُ زَمْزَمَ
      ـ كَنٌّ: جَبَلٌ،
      ـ وقرية بِقَصْرانَ.
      ـ كَنَنٌ: جَبَلٌ بصَنْعاءِ اليَمَنِ.
      ـ كَنِينَةُ: قرية باليَمَنِ.
      ـ كَنْكَن: هَرَبَ، وكَسِلَ، وقَعَدَ في البَيْتِ.
      ـ كَنُونُ: مَحَلَّةٌ بسَمَرْقَنْدَ.
  10. كنَّ2 (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • كنَّ2 كَنَنْتُ ، يَكِنّ ، اكْنِنْ / كِنَّ ، كُنونًا ، فهو كانّ :-
      • كنَّ الشَّيءُ
      1 - استتر :-كنَّ الظلامُ/ الطائرُ.
      2 - سكن :-كنَّتِ الرِّيحُ.
  11. كنّ (المعجم الرائد)
    • كن - يكن ، كنا وكنونا
      1- كن الشيء : ستره، غطاه. 2- كن العلم أو غيره في قلبه : أسره.
  12. كنّ (المعجم الرائد)
    • كن - يكن ، كنونا
      1-إستتر
  13. أنن (المعجم لسان العرب)
    • ... ظبْيَةٌ فخفَّفَ وأَعْمَل مع إضمارِ الكِناية؛ الجرار عن ابن الأَعرابي أَنه ...
  14. لكن (المعجم لسان العرب)
    • "اللُّكْنَة: عُجْمة في اللسان وعِيٌّ.
      يقال: رجل أَلْكَنُ بيِّنُ اللَّكَن.
      ابن سيده: الأَلْكَنُ الذي لا يُقِيمُ العربية من عجمة في لسانه، لَكِنَ لَكَناً ولُكْنَة ولُكُونة.
      ويقال: به لُكْنة شديدة ولُكُونةٌ ولُكْنُونة.
      ولُكانٌ: اسم موضع؛ قال زهير: ولا لُكانٌ إِلى وادي الغِمارِ، ولا شَرْقيُّ سَلمى،.
      ولا فيْدٌ ولا رِهَمُ (* قوله «إلى وادي الغمار» كذا بالأصل ونسخة من المحكم، والذي في ياقوت: ولا وادي الغمار.
      وقوله «ولا رهم» الذي في ياقوت: ولا رمم، وضبطه كعنب وسبب: اسم موضع، ولم نجد رهم بالهاء اسم موضع).
      قال ابن سيده: كذا رواه ثعلب، وخطَّأَ من روى فالآلُكانُ، قال: وكذلك رواية الطُّوسيِّ أَيضاً.
      المُبرّد: الُّكْنَةُ أَن تَعْترِضَ على كلام المتكلم اللغةُ الأَعجمية.
      يقال: فلان يَرْتَضِخُ لُكْنَةً روميةً أَو حبشية أَو سِنْدِية أَو ما كانت من لغات العجم.
      الفراء: للعرب في لَكِنَّ لغتان: بتشديد النون مفتوحة، وإسكانها خفيفة،فمن شدَّدها نصب بها الأَسماء ولم يَلِها فَعَل ولا يَفْعَلُ، ومن خفف نونها وأَسكنها لم يعملها في شيء اسم ولا فعل، وكان الذي يعمل في الاسم الذي بعدها ما معه مما ينصبه أَو يرفعه أَو يخفضه، من ذلك قول الله: ولكنِ الناسُ أَنفُسَهم يَظْلِمُونَ، ولكِنِ اللهُ رمى، ولكن الشياطينُ كَفَرُوا؛ رُفِعَتْ هذه الأَحرفُ بالأَفاعيل التي بعدها، وأَما قوله: ما كان محمدٌ أَبا أَحَد من رجالكم ولكن رسُولَ اللهِ؛ فإنك أَضمرت كان بعد ولكن فنصبت بها، ولو رفعته على أَن تُضْمِرَ هو فتريد ولكن هو رسولُ الله كان صواباً؛ ومثله: وما كان هذا القرآنُ أَن يُفْتَرى من دون الله ولكن تَصْديقُ، وتصديقَ، فإذا أُلقِيَت من لكن الواوُ في أَولها آثرت العرب تخفيف نونها، وإذا أَدخلوا الواو آثروا تشديدها، وإنما فعلوا ذلك لأَنها رجوع عما أَصابَ أَول الكلام، فشبهت ببل إذ كانت رجوعاً مثلها، أَلا ترى أَنك تقول لم يقم أَخوك بل أَبوك، ثم تقول لم يقم أَخوك لكن أَبوك فتراهما في معنى واحد، والواو لا تصلح في بل، فإذا، قالوا ولكن فأَدخلوا الواو تباعدت من بل إذ لم تصلح في بل الواو، فآثروا فيها تشديد النون، وجعلوا الواو كأَنها دخلت لعطف لا بمعنى بل، وإنما نصبت العرب بها إذا شددت نونها لأَن أَصلها إن عبد الله قائم، زيدت على إنَّ لام وكاف فصارتا جميعاً حرفاً واحداً؛ قال الجوهري: بعض النحويين يقول أَصله إن واللام والكاف زوائد، قال: يدل على ذلك أَن العرب تدخل اللام في خبرها؛ وأنشد الفراء: ولَكِنَّني من حُبِّها لَعَمِيدُ فلم يدخل اللام إلا أَن معناها إنَّ، ولا تجوز الإمالة في لكن وصورة اللفظ بها لاكنّ، وكتبت في المصاحف بغير أَلف وأَلفها غير ممالة؛ قال الكسائي: حرفان من الاستثناء لا يقعان أَكثر ما يقعان إلا مع الجحد وهما بل ولكن، والعرب تجعلهما مثل واو النسق.
      ابن سيده: ولكن ولكنّ حرف يُثْبَتُ به بعد النفي.
      قال ابن جني: القول في أَلف لكنّ ولكنْ أَن يكونا أَصلين‎ ‎لأَن‎ ‎ال ‎كلمة حرفان ولا ينبغي أَن توجد الزيادة في الحروف، قال: فإن سميت بهما.
      ونقلتهما إلى حكم الأَسماء حكمت بزيادة الأَلف، وكان وزن المثقلة فاعِلاً ووزن المخففة فاعِلاً، وأَما قراءتهم: لكنَّا هو اللهُ هو ربي فأَصلها لكن أَنا، فلما حذفت الهمزة للتخفيف وأُلقيت حركتها على نون لكن صار التقدير لكننا، فلما اجتمع حرفان مثلان كره ذلك، كما كره شدد وجلل، فأَسكنوا النون الأُولى وأَدغموها في الثانية فصارت لكنَّا، كما أَسكنوا الحرف الأَول من شدد وجلل فأَدغموه في الثاني فقالوا جَلَّ وشَدَّ، فاعْتَدُّوا بالحركة وإن كانت غير لازمة، وقيل في قوله: لَكنَّا هو اللهُ ربي، يقال: أَصله لكنْ أَنا، فحذفت الأَلف فالتقت نونان فجاء التشديد لذلك؛ وقوله: ولَسْتُ بآتيه ولا أَسْتَطِيعُه،ولاكِ اسْقِني إن كان ماؤُكَ ذا فَضْلِ إنما أَراد: ولكن اسقني، فحذفت النون للضرورة، وهو قبيح، وشبهها بما يحذف من حروف اللين لالتقاء الساكنين للمشاكلة التي بين النون الساكنة وحرف العلة.
      وقال ابن جني: حَذْفُ النون لالتقاء الساكنين البَتَّةَ؛ وهو مع ذلك أَقبح من حذف نون من في قوله: غيرُ الذي قد يقالُ مِ الكَذِبِ من قِبَلِ أَن أَصل لكن المخففة لكنّ المشددة، فحذفت إحدى النونين تخفيفاً، فإذا ذهبت تحذف النون الثانية أَيضاً أَجحفت بالكلمة؛ قال الجوهري: لكن، خفيفةً وثقيلةً، حرفُ عطف للاستدراك والتحقيق يُوجَبُ بها بعد نفي،إلا أَن الثقيلة تَعْمَلُ عَمَلَ إنّ تنصب الإسم وترفع الخبر، ويستدرك بها بعد النفي والإبجاب، تقول: ما جاءني زيد لكنَّ عمراً قد جاء، وما تكلم زيدٌ لكنَّ عمراً قد تكلم، والخفيفة لا تعمل لأَنها تقع على الأَسماء، والأَفعال، وتقع أَيضاً بعد النفي إذا ابتدأَت بما بعدها، تقول: جاءني القوم لكن عمرو لم يجئ، فترفع ولا يجوز أَن تقول لكن عمرو وتسكت حتى تاتي بجملة تامة، فأَما إن كانت عاطفة اسماً مفرداً على اسم لم يجز أَن تقع إلا بعد نفي، وتُلْزِم الثاني مثل إعراب الأَول، تقول: ما رأَيتُ زيداً لكنْ عمراً، وما جاءني زيد لكنْ عمرو.
      "


معنى سكانيو في قاموس معاجم اللغة

Advertisements
Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: