وصف و معنى و تعريف كلمة سلر:


سلر: كلمة تتكون من ثلاث أحرف تبدأ بـ سين (س) و تنتهي بـ راء (ر) و تحتوي على سين (س) و لام (ل) و راء (ر) .




معنى و شرح سلر في معاجم اللغة العربية:



سلر

جذر [سلر]

  1. سَلَّور: (اسم)
    • سَلَّوْر / سِلَّوْر
    • السِّلَّوْرُ : جنس سمك بحريّ ونهريّ، يبلغ طوله ثلاثة أَمتار، ومنه نوع كالرَّعّاد
  2. سولار: (اسم)
    • السُّولار : سائلٌ قابلٌ للاشتعال، يستقطر من البترول يُستعمل وقودا وهو أقل كثافة من وقود الديزل، ودرجة غليانه أعلى من درجة غليان الكيروسين
  3. سلَّوريّات: (اسم)
    • (الحيوان) فصيلة السِّلَّوْر، وهي أسماك خالية من الحراشف من العظميّات ورتبة مفتوحات المثانة
  4. سولتير: (اسم)
    • سولتير: جوهرة كالماس تُوضع في حلية


,
  1. سَلَّور
    • سلور - نوع من السمك النهري له رأس كرأس الهر
      1- سلور : ناقة تكون في أوائل الإبل إذا ذهبت إلى الماء لتشرب. 2- سلور من الخيل : سريع. 3- سلور : ما طال من نصال السهام.

    المعجم: الرائد

  2. السُّولار
    • السُّولار : سائلٌ قابلٌ للاشتعال، يستقطر من البترول يُستعمل وقودا وهو أقل كثافة من وقود الديزل، ودرجة غليانه أعلى من درجة غليان الكيروسين .

    المعجم: المعجم الوسيط

  3. سَلَّوْر
    • سَلَّوْر / سِلَّوْر :-
      (الحيوان) جنس سمك بحريّ ونهريّ من فصيلة السِّلّوْريّات مفلطح الرأس مستطيل الشكل عديم الحراشف، يبلغ طوله ثلاثة أمتار، ومنه نوع كالرّعّاد.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة



  4. سلَّوْرِيَّات
    • سلَّوْرِيَّات :-
      (الحيوان) فصيلة السِّلَّوْر، وهي أسماك خالية من الحراشف من العظميّات ورتبة مفتوحات المثانة.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  5. سُولار
    • سُولار :-
      (الكيمياء والصيدلة) سائل قابل للاشتعال يُستقْطر من البترول، ويُستعمل وقودًا، وهو أقلّ كثافة من وقود الدِّيزل، ودرجة غليانه أعلى من درجة غليان الكيروسين.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  6. سُولتير
    • سُولتير :-
      جوهرة كالماس تُوضع في حلية.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  7. سلور

    • هو الجربي وقد تقدم ذكره في حرف الجيم.

    المعجم: الأعشاب

  8. السِّلَّوْرُ
    • السِّلَّوْرُ : جنس سمك بحريّ ونهريّ، يبلغ طوله ثلاثة أَمتار، ومنه نوع كالرَّعّاد.

    المعجم: المعجم الوسيط

,
  1. بَوْلُ
    • ـ بَوْلُ : معروف ، ج : أبْوَالٌ ، وقد بالَ ، والاسمُ : البِيلَةُ ، والولَدُ ، والعَدَدُ الكثيرُ ، والانْفِجَارُ ،
      ـ بَوْلَةُ : بنْتُ الرجُلِ .
      ـ بُوالُ : داءٌ يَكْثُرُ منه البَوْلُ .
      ـ بُوَلَةُ : الكَثيرُهُ .
      ـ مِبْوَلَةُ : كوزُهُ ، والشَّرابُ مَبْوَلَةٌ .
      ـ بالُ : الحالُ ، والخاطِرُ ، والقلبُ ، والحوتُ العظيمُ ، والمَرُّ الذي يُعْتَمَلُ به في أرض الزَّرْعِ ، ورَخاءُ العَيْشِ ،
      ـ بالَةُ : القارُورَةُ ، والجِرابُ ، ووِعاءُ الطيبِ ، وموضع بالحِجَازِ .
      ـ هِلالُ بنُ زَيْدِ بن يَسارِ بن بَوْلَى : تابِعِيُّ .
      ـ بالَ : ذابَ .
      ـ أبْوالُ البِغَالِ : السَّرابُ .
      ـ بالويه : اسمٌ . وما أُبالِيه بالَةً ، في المُعْتَلِّ .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. سَلَّخَهُ
    • سَلَّخَهُ : سَلَخَهُ .


    المعجم: المعجم الوسيط

  3. البول الفرفيرينيّ
    • ( طب ) ما كثر فيه الفِرْفيرين بطبيعته .

    المعجم: عربي عامة

  4. البوْل السّكّريّ
    • ( طب ) مرض يظهر فيه سكَّر العنب في البول وأهم أسبابه نقص هرمون الأنسولين الذي ينظِّم احتراق هذا السُّكَّر في خلايا الجسم ، يسبِّب إفرازًا مفرطا للبول ، واستمراريَّة الإحساس بالعطش .

    المعجم: عربي عامة

  5. البوْل السّكّريّ / الدّاء السّكّريّ
    • ( طب ) مرض يظهر فيه سكَّر العنب في البول وأهمّ أسبابه نقص هرمون الأنسولين الذي ينظِّم احتراق السُّكَّر في خلايا الجسم ، يسبِّب إفرازًا مفرطا للبول ، واستمراريَّة الإحساس بالعطش .

    المعجم: عربي عامة

  6. البَوْل
    • البَوْل : سائل تفرزْه الكُلْيتان ، فيجْتمع في المثانَةِ حتى تدفعه . والجمع : أبْوالُ .

    المعجم: المعجم الوسيط

  7. البول
    • ‏ سائل تفرزه الكليتان فيجتمع في المثانة ثم تدفعه المثانة إلى خارج الجسم ‏

    المعجم: مصطلحات فقهية

  8. ‏ حصر البول
    • ‏ حبسه في مجراه ‏

    المعجم: مصطلحات فقهية



  9. سلخ
    • " السَّلْخُ : كُشْطُ الإِهابِ عنِ ذيهِ .
      سَلَخَ الإِهابَ يَسْلُخه ويَسْلَخه سَلْخاً : كَشَطه .
      والسَّلْخُ : ما سُلِخَ عنه .
      وفي حديث سليمان ، عليه السلام ، والهُدْهُدِ : فَسَلَخوا موضعَ الماءِ كما يُسْلَخُ الإِهابُ فخرج الماء أَي حفروا حتى وجدوا الماء .
      وشاة سَلِيخٌ : كَشِطَ عنها جلدُها فلا يزال ذلك اسمَها حتى يُوءكل منها ، فإِذا أُكل منها سمي ما بقيَ منها شِلْواً قلَّ أَو كثر .
      والمَسْلوخ : الشاة سُلِخَ عنها الجلد .
      والمَسْلوخة : اسم يَلْتَزِمُ الشاة المسلوخة بلا بُطونٍ ولا جُزارة .
      والمِسْلاخُ : الجِلْد .
      والسَّلِيخة : قضيب القوس إِذا جُرِّدَتْ من نَحْتِها لأَنها اسْتُخْرِجَتْ من سَلْخِها ؛ عن أَبي حنيفة .
      وكل شيء يُفْلَقُ عن قِشْر ، فقد انْسَلَخَ .
      ومِسْلاخ الحية وسَلْخَتها : جِلْدَتها التي تَنْسَلِخُ عنها ؛ وقد سَلَخَتِ الحيةُ تسلَخُ سَلْخاً ، وكذلك كل دابة تَنْسَرِي من جِلْدَتها كاليُسْرُوعِ ونحوه .
      وفي حديث عائشة : ما رأَيت امرأَة أَحبُّ إِليَّ أَن أَكونَ في مِسْلاخها من سَوْدةَ تمنت أَن تكون مثل هَدْيها وطريقتها .
      والسِّلْخُ ، بالكسر : الجِلْد .
      والسالخُ : الأَسْوَدُ من الحيات شديدُ السواد وأَقْتَلُ ما يكون من الحيات إِذا سَلَخَت جِلْدَها ؛ قال الكميت يصف قَرْنَ ثور طعن به كلباً : فَكَرَّ بأَسْحَمَ مثلِ السِّنانِ ، شَوَى ما أَصابَ به مَقْتَلُ كأَنْ مُخَّ رِيقَتِه في الغُطَاطْ ، به سالخُ الجِلْدِ مُسْتَبْدَلُ ابن بُزُرْج : ذلك أَسودُ سالِخاً جعله معرفة ابتداء من غير مسأَلة .
      وأَسْوَدُ سالخٌ : غيرَ مضاف لأَنه يَسْلَخ جلده كلَّ عام ، ولا يقال للأُنثى سالخة ، ويقال لها أَسْوَدَةُ ولا توصف بسالخة ، وأَسْوَدانِ سالخٌ لا تثنى الصفة في قول الأصمعي وأَبي زيد ، وقد حكى ابن دريد تثنيتها ، والأَول أَعرف ، وأَساوِدُ سالخةٌ وسَوالخُ وسُلَّخٌ وسُلَّخةٌ ، الأَخيرة نادرة .
      وسَلَخَ الحَرُّ جلدَ الإِنسان وسَلَّخه فانْسَلَخ وتَسَلَّخ .
      وسَلَخَت المرأَة عنها دِرْعَها : نزعته ؛ قال الفرزدق : إِذا سَلَخَتْ عنها أُمامةُ دِرْعَها ، وأَعْجَبها رابي المَجَسَّةِ مُشْرِفُ والسالخُ : جَرَبٌ يكون بالجمل يُسْلَخُ منه وقد سُلِخَ ، وكذلك الظليم إِذا أَصاب ريشَه داءٌ .
      واسْلَخَّ الرجل إِذا اضطجع .
      وقد اسْلَخَخْتُ أَي اضطجعت ؛

      وأَنشد : إِذا غَدا القومُ أَبى فاسْلَخَّا وانْسَلَخَ النهار من الليل : خرج منه خروجاً لا يبقى معه شيء من ضوئه لأَن النهار مُكَوَّر على الليل ، فإِذا زال ضوؤه بقي الليل غاسقاً قد غَشِيَ الناسَ ؛ وقد سَلَخ اللهُ النهارَ من الليل يَسْلخُه .
      وفي التنزيل : وآية لهم الليل نَسْلَخُ منه النهار فإِذا هم مظلمون .
      وسَلَخْنا الشهرَ نَسْلَخُه ونَسْلُخُه سَلْخاً وسلوخاً : خرجنا منه وصِرْنا في آخر يومه ؛ وسَلَخَ هو وانسَلخ .
      وجاءَ سَلْخَ الشهر أَي مُنْسَلَخَه .
      التهذيب : يقال سَلَخْنا الشهر أَي خرجنا منه فسَلَخْنا كل ليلة عن أَنفسنا كلَّه .
      قال : وأَهْلَلْنا هِلالَ شهر كذا أَي دخلنا فيه ولبسناه فنحن نزداد كل ليلة إِلى مضيِّ نصفه لِباساً منه ثم نَسْلَخُه عن أَنفسنا جزءاً من ثلاثين جزءاً حتى تكاملت ليليه فسلَخناه عن أنفسنا كلَّه ؛ ومنه قوله : إِذا ما سَلَخْتُ الشهرَ أَهْلَلْتُ مثلَه ، كَفَى قاتِلاً سَلْخِي الشُّهورَ وإِهْلالي وقال لبيد : حتى إِذا سَلَخا جُمادَى ستَّةً ، جَزْءاً فطالَ صيامُه وصيامُه ؟

      ‏ قال : وجمادى ستة هو جمادى الآخرة وهي تمام ستة أَشهر من أَول السنة .
      وسَلَخْتُ الشهر إِذا أَمضيته وصرت في آخره ؛ وانسلَخَ الشهرُ من سَنته والرجلُ من ثيابه والحيةُ من قشرها والنهارُ من الليل .
      والنبات إِذا سَلَخ ثم عاد فاخْضَرَّ كلُّه ، فهو سالخٌ من الحَمْض وغيره ؛ ابن سيده : سَلَخَ النباتُ عاد بعد الهَيْج واخْضَرَّ .
      وسَلِيخ العَرْفَج : ما ضَخُمَ من يَبِيسه .
      وسَلِيخةُ الرِّمْثِ والعَرْفَج : ما ليس فيه مَرْعىً إِنما هو خشب يابس .
      والعرب تقول للرِِّمْث والعَرْفَج إِذا لم يبق فيهما مَرْعىً للماشية : ما بقي منهما إِلا سَلِيخة .
      وسَلِيخةُ البانِ : دُهْنُ ثَمره قبل أَن يُربَّبَ بأفاويه الطِّيب ، فإِذا رُبِّبَ ثمره بالمسك والطيب ثم اعْتُصِر ، فهو مَنْشُوشٌ ؛ وقد نُشَّ نَشّاً أَي اختلط الدهنُ بروائح الطيب .
      والسَّلِيخة : شيء من العِطْر تراه كأَنه قِشْرٌ مُنْسَلخ ذو شُعَبٍ .
      والأَسْلخُ : الأَصْلَعُ ، وهو بالجيم أَكثر .
      والمِسْلاخُ : النخلة التي يَنْتَثِر بُسْرُها وهو أَخضر .
      وفي حديث ما يَشْتَرِطُه المشتري على البائع : إِنه ليس له مِسْلاخ ولا مِحْضار ؛ المِسْلاخ : الذي ينتثر بُسْرُه .
      وسَلِيخٌ مَلِيخٌ : لا طعم له ؛ وفيه سَلاخَة ومَلاخة إِذا كان كذلك ؛ عن ثعلب .
      "

    المعجم: لسان العرب

  10. سلخم
    • " الأَصمعي : إِنه لَمُطْرَخِمٌّ ومُطْلَخِمّ أَي متكبِّر متعظم ، وكذلك مُسْلَخِمّ .
      "

    المعجم: لسان العرب

  11. بول
    • " البَوْل : واحد الأَبْوال ، بال الإِنسانُ وغيرُه يَبُول بَوْلاً ؛ واستعاره بعض الشعراء فقال : بالَ سُهَيْلٌ في الفَضِيخِ فَفَسَد والاسم البِيلَة كالجِلْسة والرِّكْبة .
      وكَثْرَةُ الشَّرابِ مَبْوَلة ، بالفتح .
      والمِبْوَلة ، بالكسر : كُوزٌ يُبال فيه .
      ويقال : لنُبِيلَنَّ الخَيْلَ في عَرَصاتكم ؛ وقول الفرزدق : وإِنَّ الذي يَسْعَى ليُفْسِدَ زَوْجَتِي ، كسَاعٍ إِلى أُسْدِ الشَّرَى يَسْتَبِيلُها أَي يأْخذ بَوْلَها في يده ؛

      وأَنشد ابن بري لمالك بن نُوَيْرة اليربوعي وقال : أَنشده ثعلب : كأَنَّهُمُ ، إِذ يَعْصِرون فُظُوظَها بِدَجْلة أَو فَيْض الأُبُلَّةِ ، مَوْرِدُ إِذا ما اسْتَبَالوا الخَيْلَ ، كانت أَكُفُّهم وَقائِعَ للأَبْوالِ ، والماءُ أَبْرَدُ يقول : كانت أَكُفُّهم وَقائع حين بالت فيها الخيل ، والوَقَائع نُقَرٌ ، يقول : كأَنَّ ماء هذه الفُظُوظ من دَجْلة أَو فَيْضِ الفُرَات .
      وفي الحديث : من نام حتى أَصبح بال الشيطان في أُذُنه ؛ قيل : معناه سَخِر منه وظَهَر عليه حتى نام عن طاعة الله كما ، قال الشاعر : بالَ سُهَيْل في الفَضِيخِ فَفَسَد أَي لما كان الفَضِيخ يَفْسُد بطلوع سُهَيْل كان ظُهورُه عليه مُفْسِداً له .
      وفي حديث آخر عن الحسن مرسلاً أَن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، قال : فإِذا نام شَفرَ الشيطانُ برّجْله فبال في أُذنه .
      وفي حديث ابن مسعود : كفى بالرجل شرًّا أَن يَبُولَ الشيطانُ في أُذنيه ، قال : وكل هذا على سبيل المجاز والتمثيل .
      وفي الحديث : أَنه خرج يريد حاجة فاتَّبعه بعض أصحابه فقال : تَنَحَّ فإِن كل بائِلَةٍ تُفيخُ أَي من يبول يخرج منه الريح ، وأَنَّثَ البائلة ذهاباً إِلى النفس .
      وفي حديث عمر ورأَى أَسْلَمَ يحمل متاعه على بعير من إِبل الصدقة ، قال : فَهَلاً ناقةً شَصُوصاً أَو ابنَ لَبُون بَوَّالاً ؟ وصفه بالبول تحقيراً لشأْنه وأَنه ليس عنده ظَهْرٌ يُرْغَب فيه لقُوَّة حَمْله ولا ضَرْعٌ فيُحْلَبَ وإِنما هو بَوَّال .
      وأَخَذَهُ بُوَال ، بالضم ، إِذا جَعَلَ البولُ يُعتريه كثيراً .
      ابن سيده : البُوال داء يكثر منه البَوْل .
      ورجل بُوَلة : كثير البَوْل ، يطَّرد على هذا باب .
      وإِنَّه لحَسن البِيلة : من البَوْل .
      والبَوْلُ : الولَد .
      ابن الأَعرابي عن المفضل ، قال : الرجل يَبُول بَوْلاً شَرِيفاً فاخِراً إِذا وُلِدَ له وَلدٌ يشبهه .
      والبَالُ : الحال والشأْن ؛ قال الشاعر : فبِتْنا عَلى ما خَيَّلَتْ ناعِمَيْ بال وفي الحديث : كل أَمر ذي بال لا يُبْدأُ فيه بحمد الله فهو أَبتر ؛ البال : الحال والشأْن .
      وأَمر ذو بالٍ أَي شريفٌ يُحْتَفل له ويُهْتَمُّ به .
      والبَالُ في غير هذا : القَلْبُ ، ومنه حديث الأَحنف : نُعِيَ له فلان الحَنْظَلي فما أَلْقَى له بالاً أَي ما استمع إِليه ولا جعل قلبه نحوه .
      والبال : الخاطر .
      والبال : المَرُّ الذي يُعْتَمَل به في أَرض الزرع .
      والبَالُ : سَمَكة غليظة تُدْعَى جَمَل البحرِ ، وفي التهذيب : سَمَكة عظيمة في البحر ، قال : وليست بعربية .
      الجوهري : البَالُ الحُوت العظيم من حيتان البحر ، وليس بعربي .
      والبال : رَخَاء العَيْش (* كتب هنا بهامش الأصل : في نسخة رخاء النفس )، يقال : فلان في بالٍ رَخِيٍّ ولَبَب رَخِيٍّ أَي في سَعَة وخِصْبٍ وأَمْنٍ ، وإِنه لَرَخِيُّ البَالِ وناعم البَالِ .
      يقال : ما بالُك ؟ والبالُ : الأَمَل .
      يقال : فلان كاسِفُ البال ، وكُسُوف باله : أَن يضيق عليه أَمله .
      وهو رَخِيُّ البال إِذا لم يشتد عليه الأَمر ولم يَكْتَرِثْ .
      وقوله عز وجل : سَيَهْديهم ويُصْلح بالَهم ، أَي حالهم في الدنيا .
      وفي المحكم : أَي يُصْلح أَمر معاشهم في الدنيا مع ما يجازيهم به في الآخرة ؛ قال ابن سيده : وإِنما قَضَيْنا على هذه الأَلف بالواو لأَنها عَيْن مع كثرة « ب و ل » وقلة « ب ي ل ».
      والبالُ : القَلْبُ .
      ومن أَسْماء النفس البالُ .
      والبالُ : بال النفس وهو الاكتراث ، ومنه اشتق باليَتْ ، ولم يَخْطُر ببالي ذلك الأَمر أَي لم يَكْرِثْني .
      ويقال : ما يَخْطِرُ فلان ببالي .
      وقولهم : ليس هذا من بالي أَي مما أُباليه ، والمصدر البالَةُ .
      ومن كلام الحسن : لم يُبالِهم اللهُ بالَةً .
      ويقال : لم أُبالِ ولم أُبَلْ ، على القصر ؛ وقول زهير : لقد بالَيْتُ مَظْعَنَ أُمِّ أَوْفَى ، ولكنْ أُمُّ أَوْفَى لا تُبَالي بالَيْتُ : كَرِهت ، ولا تُبَالي : لا تَكْرَه .
      وفي الحديث : أَخْرَجَ من صُلْب آدم ذُرِّيّة فقال : هؤلاء في الجنة ولا أُبالي ، ثم أَخرج ذُرِّيّة فقال : هؤلاء في النار ولا أُبالي أَي لا أَكره .
      وهما يَتباليان أَي يَتَبارَيان ؛ قال الجعدي : وتَبَالَيا في الشَّدِّ أَيَّ تَبَالي وقول الشاعر : ما لي أَراك قائماً تُبَالي ، وأَنْتَ قدْ مُتَّ من الهُزالِ ؟

      ‏ قال : تُبالي تَنْظُر أَيُّهم أَحْسَنُ بالاً وأَنت هالك .
      يقال : المُبالاة في الخير والشر ، وتكون المُبالاة الصَّبْرَ .
      وذكر الجوهري : ما أُباليه بالَةً في المعتل ؛ قال ابن بري : والبال المُبالاة ؛ قال ابن أَحمر : أَغَدْواً واعَدَ الحَيُّ الزِّيالا ، وسَوْقاً لم يُبالوا العَيْنَ بالا ؟ والبالَة : القارُورة والجِرَاب ، وقيل : وِعاء الطيِّب ، فارسي مُعرَّب أَصله باله .
      التهذيب : البالُ جمع بالة وهي الجِرَاب الضَّخْم ؛ قال الجوهري : أَصله بالفارسية يله ؛ قال أَبو ذؤَيب : كأَنَّ عليها بالَةً لَطَمِيَّةً ، لها من خِلال الدَّأْيَتَينِ أَرِيجُ وقال أَيضاً : فأُقْسِمُ ما إِنْ بالةٌ لَطَمِيّةٌ يَفْوحُ بباب الفَارِسِيِّينَ بابُها أَراد باب هذه اللَّطِمية ، قال : وقيل هي بالفارسية يله التي فيها المِسْك فأَلف بالة على هذا ياء .
      وقال أَبو سعيد : البالة الرائحة والشَّمَّة ، وهو من قولهم بلوته إِذا شممته واختبرته ، وإِنما كان أَصلها بَلَوَة ولكنه قَدَّم الواو قبل اللام فَصَيَّرها أَلفاً ، كقولك قاعَ وقَعَا ؛ أَلا ترى أَن ذا الرمة يقول : بأَصْفَرَ وَرْد آل ، حتَّى كأَنَّما يَسُوفُ به البالي عُصارَةَ خَرْدَل أَلا تراه جَعَلَه يَبْلُوه ؟ والبالُ : جمع بالَةٍ وهي عَصاً فيها زُجٌّ تكون مع صَيّادي أَهل البصرة ، يقولون : قد أَمكنك الصيدُ فأَلْقِ البالَة .
      وفي حديث المغيرة : أَنه كره ضرب البالَة ؛ هي بالتخفيف ، حَديدة يصاد بها السمك ، يقال للصياد : ارْمِ بها فما خرج فهو لي بكذا ، وإِنما كرهه لأَنه غرر ومجهول .
      وبَوْلان : حيٌّ من طَيِّءٍ .
      وفي الحديث : كان للحسن والحسين ، عليهما السلام ، قَطِيفَة بَوْلانِيَّة ؛ قال ابن الأَثير : هي منسوبة إِلى بَوْلان اسم موضع كان يَسْرِق فيه الأَعْرابُ متاعَ الحاجِّ ، قال : وبَوْلان أَيْضاً في أَنساب العرب .
      بيل : بِيل : نَهْر ، والله أَعلم .
      "

    المعجم: لسان العرب



معنى سلر في قاموس معاجم اللغة

معجم اللغة العربية المعاصرة
سلَّوْرِيَّات [جمع]: (حن) فصيلة السِّلَّوْر، وهي أسماك خالية من الحراشف من العظميّات ورتبة مفتوحات المثانة.
المعجم الوسيط
جنس سمك بحريّ ونهريّ، يبلغ طوله ثلاثة أمتار، ومنه نوع كالرَّعَّاد.
تاج العروس

ومما يستدرك عليه هنا : سلاَّر ككَتّانٍ : اسم جماعةٍ وهي كلمة أعجمية أظُنُّها سالار بزيادة الألف وهي بالفارسية الرئيس المُقّدّم ثم حُذِفتْ وشُدَّدت اللام واشتهر به أبو الحسن مَكيُّ بن منصورِ ابن علاَّن الكَرَجيّ المُحَدّث



ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: