وصف و معنى و تعريف كلمة سنشخبط:


سنشخبط: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ سين (س) و تنتهي بـ طاء (ط) و تحتوي على سين (س) و نون (ن) و شين (ش) و خاء (خ) و باء (ب) و طاء (ط) .




معنى و شرح سنشخبط في معاجم اللغة العربية:



سنشخبط

جذر [شخبط]

  1. شخبطَ: (فعل)
    • شخبطَ على / شخبطَ في يشخبط ، شخْبَطةً ، فهو مُشخبِط ، والمفعول مُشخبَط عليه
    • شخبط على الوَرقة/ شخبط في الوَرقة: خلَّط فيها وأكثر الشّطْبَ
  2. شخْبَطة: (اسم)
    • شخْبَطة : مصدر شخبطَ
  3. مُشخبَط: (اسم)
    • مُشخبَط : اسم المفعول من شخبطَ
  4. مُشخبِط: (اسم)
    • مُشخبِط : فاعل من شخبطَ


  5. شخبط على الورقة:
    • خلَّط فيها وأكثر الشّطْبَ.
,
  1. شخبطَ
    • شخبطَ على / شخبطَ في يشخبط ، شخْبَطةً ، فهو مُشخبِط ، والمفعول مُشخبَط عليه :-
      شخبط على الوَرقة/ شخبط في الوَرقة خلَّط فيها وأكثر الشّطْبَ.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  2. شخبط على الورقة/ شخبط في الورقة
    • خلَّط فيها وأكثر الشّطْبَ.

    المعجم: عربي عامة

,
  1. السِّنُّ
    • ـ السِّنُّ : الضِّرْسُ , ج : أسْنانٌ وأسِنَّةٌ وأسُنٌّ ، والثَّوْرُ الوَحْشِيُّ ، وجَبَلٌ بالمدينةِ ، وموضع بالرَّيِّ ، وبلد على دِجْلَةَ ، منه عبدُ اللهِ بنُ علِيٍّ الفَقيهُ ، وبلد بين الرُّهَا وآمِدَ ، ومكانُ البَرْيِ من القَلَمِ ، والأَكلُ الشديدُ ، والقِرْنُ ، والحَبَّةُ من رأسِ الثُّومِ ، وشُعْبَةُ المِنْجَلِ ، ومِقْدارُ العُمُرِ ، مُؤَنَّثَةٌ ، في الناسِ وغيرِهِم , ج : أسْنانٌ .
      ـ أسَنَّ : كَبِرَتْ سِنُّهُ ، كاسْتَسَنَّ ، ونَبَتَ سِنُّهُ ،
      ـ أسَنَّ اللّهُ سِنَّهُ : أنْبَتَهُ ،
      ـ أسَنَّ سَديسُ الناقةِ : نَبَتَ .
      ـ هو أسَنُّ منه : أكْبَرُ سِنّاً .
      ـ هو سِنُّهُ وسَنِينُهُ وسَنِينَتُه : لِدَتُه ، وتِرْبُهُ .
      ـ سَنَّ السِّكِّينَ ، فهو مَسْنُونٌ وسَنينٌ ، وسَنَّنَه : أحَدَّهُ ، وصَقَلَه .
      ـ كلُّ ما يُسَنُّ به ، أَو عليه : مِسَنٌّ .
      ـ سَنَّنَ المَنْطِقَ : حَسَّنَهُ ،
      ـ سَنَّنَ رُمْحَهُ إليه : سَدَّدَهُ .
      ـ سَنَّ الرُّمْحَ : رَكَّبَ فيه سِنَانَهُ ،
      ـ سَنَّ الأضْراسَ : سَوَّكَها ،
      ـ سَنَّ الإِبِلَ : ساقَها سَريعاً ،
      ـ سَنَّ الأمْرَ : بَيَّنَه ،
      ـ سَنَّ الطِينَ : عَمِلَهُ فَخَّاراً ،
      ـ سَنَّ فلاناً : طَعَنَه بالسِنانِ ، أَو عَضَّهُ بالأسْنانِ ، أَو كَسَرَ أسْنانَهُ ،
      ـ سَنَّ الفحلُ الناقَةَ : كَبَّها على وجْهِها ،
      ـ سَنَّ المالَ : أرْسَلَهُ في الرَّعْيِ ، أَو أحْسَنَ القِيامَ عليه حتى كأنه صَقَلَهُ ،
      ـ سَنَّ الشيءَ : صَوَّرَهُ ،
      ـ سَنَّ عليه الدِرْعَ أَو الماءَ : صَبَّهُ ،
      ـ سَنَّ الطَّرِيقَةَ : سارَ فيها ، كاسْتَسَنَّها .
      ـ اسْتَنَّ : اسْتاكَ ،
      ـ اسْتَنَّ الفَرَسُ : قَمَصَ ،
      ـ اسْتَنَّ السَّرابُ : اضْطَرَبَ .
      ـ سَنونٌ : ما اسْتَكْتَ به .
      ـ سَّنَّةُ : الدُّبَّةُ ، والفَهْدَةُ ،
      ـ سِّنَّةُ : الفَأْسُ لها خَلْفانِ ،
      ـ سُّنَّةُ : الوَجْهُ ، أَو حُرُّهُ ، أَو دائِرَتُهُ ، أوِ الصُّورَةُ ، أَو الجَبْهَةُ والجَبِينانِ ، والسِيرَةُ ، والطَّبِيعة ، وتَمْرٌ بالمدينةِ ،
      ـ سُّنَّةُ منَ الله : حُكْمُهُ ، وأمْرُهُ ، ونَهْيُهُ .
      ـ { إلاَّ أنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الأوَّلِينَ }، أي : مُعَايَنَةُ العَذابِ .
      ـ سَنَنُ الطَّرِيقِ ، وسُنَنُ وسِنَنُ وسُنُنُ : نَهْجُهُ وجِهَتُهُ .
      ـ جاءَتِ الرِيحُ سَناسِنَ : على طَرِيقَةٍ واحِدةٍ .
      ـ حَمَأُ مَسْنُونُ : المُنْتِنُ .
      ـ رجُلٌ مَسْنُونُ الوَجْهِ : مُمَلَّسُهُ حَسَنُهُ سَهْلُهُ ، أَو في وَجْهِهِ وأنْفِهِ طُولٌ .
      ـ الفحلُ يُسَانُّ الناقَةَ مُسَانَّةً وسِناناً ، أي : يَكْدِمُها ، ويَطْرُدُها حتى يُنَوِّخَها ليَسْفِدَها .
      ـ سَنينُ : ما يَسْقُطُ منَ الحَجَرِ إذا حَكَكْتَهُ ، والأرضُ التي أُكِلَ نَباتُها ، كالمَسْنُونَة ، وقد سُنَّتْ ، وبلد .
      ـ سُنَيْنٌ : اسْمٌ .
      ـ سُنَيْنَةُ : بِنْتُ مِحْنَفٍ الصَّحابِيَّةُ ، ومَوْلًى لأُمِّ سَلَمَةَ .
      ـ مَسانَّ مِنَ الإِبِلِ : الكِبارُ .
      ـ سِّنْسِنُ : العَطَشُ ، ورَأسُ المَحَالَةِ ، وحَرْفُ فَقَارِ الظَّهْرِ ، كالسِّنِّ والسِّنْسِنةِ ، ورَأسُ عِظامِ الصَّدْرِ ، أو طَرَفُ الضِّلَعِ التي في الصَّدْرِ .
      ـ سُنْسُنٌ : لَقَبُ أبي سُفْيانَ بنِ العَلاءِ ، أخي أبي عَمْرٍو ، وشاعِرٌ ، وجَدُّ الحُسَيْنِ بنِ محمدٍ الشاعِرِ .
      ـ سَنَّةُ بنُ مُسْلِمٍ البَطينُ ، وأبو عُثْمانَ بنُ سَنَّةَ : مُحَدِّثانِ .
      ـ سِنانُ بنُ سَنَّةَ ، وعبدُ الرحمنِ بنُ سَنَّةَ ، وسِنانُ بنُ أَبِي سِنانٍ ، وابنُ طُهَيْرٍ ، وابنُ عبدِ الله ، وابنُ عَمْرِو بنِ مُقَرِّنٍ ، وابنُ وَبْرَةَ ، وابنُ سَلَمَةَ ، وابنُ شَمْعَلَةَ ، وابنُ تَيْمٍ ، وابنُ ثَعْلَبَةَ ، وابنُ رَوْحٍ ، وسُنَيْنٌ ، أبو جَميلَةَ ، وابنُ واقِدٍ : صَحابِيُّونَ .
      ـ حِصْنُ سِنانٍ : بالرُّومِ .
      ـ أبو العَبَّاسِ الأصَمُّ سِّنانِيُّ : نِسْبَةٌ إلى جَدِّهِ سِنانٍ .
      ـ أُسْنانُ : قرية بِهَراةَ .
      ـ سَنيناءُ : قرية بالكوفةِ .
      ـ سَّنائِنُ : ماءَةٌ لبَنِي وَقَّاصٍ .
      ـ مُسْتَسِنُّ : الطَّرِيقُ المَسْلُوكُ ، كالمُسْتَسَنِّ ، وقد اسْتَسَنَّتْ .
      ـ مُسْتَنُّ : الأسَدُ .
      ـ سَّنَنُ : الإِبِلُ تَسْتَنُّ في عَدْوِها .
      ـ سَّنينَةُ : الرَّمْلُ المُرْتَفِعُ المُسْتَطِيلُ على وجهِ الأرضِ ج : سَنائِنُ ، والرِّيحُ .
      ـ مَسْنونُ : سَيْفُ مالِكِ ابنِ العَجْلانِ الأنْصارِيِّ .
      ـ ذُو سِّنِّ : ابنُ وَثَنٍ البَجلِيُّ ، كانت له سِنٌّ زائدَةٌ . وابنُ الصَّوَّانِ بنِ عبدِ شمسٍ .
      ـ ذو سُّنَيْنَةِ : حُبَيْبُ بنُ عُتْبَةَ الثَّعْلَبِيُّ ، كانت له سِنٌّ زائدَةٌ أيضاً .
      ـ وَقَعَ في سِنِّ رَأسه ، أي : عَدَدِ شَعَرِه منَ الخَيْرِ ، أو فيما شاءَ واحْتَكَمَ .
      ـ أُسَيْدُ سُّنَّةِ : هو أسَدُ بنُ مُوسَى المُحَدِّثُ .
      ـ سُّنِّيُّون من المحدِّثين : أحمدُ بنُ محمدِ بنِ إسحاقَ بنِ السُّنِّيِّ ، ذو التَّصانِيفِ ، والعَلاءُ بنُ عَمْرٍو ، ويَحْيَى بنُ زَكَرِيَّا ، وأحمدُ بنُ عَلِيِّ بنِ مَنْصورٍ ، مُؤَلِّفُ '' المِنْهاجِ ''، وآخرونَ .
      ـ سَنَّنِيِ هذا الشيءُ : شَهَّى إليَّ الطَّعامَ .
      ـ تَسَانَّتِ الفُحولُ : تَكادَمَتْ .
      ـ سِنينُ : بلد بِدِيارِ عَوْفِ بنِ عَبْدٍ .
      ـ سِّنان : نَصْلُ الرُّمْحِ , ج : أسِنَّةٌ ، والذِّبَّانُ .
      ـ هو أطْوَعُ سِّنانِ ، أي : يُطَاوِعُهُ السِّنانُ كيفَ شاءَ .


    المعجم: القاموس المحيط

  2. سَنْسَقُ
    • ـ سَنْسَقُ : صِغارُ الآسِ .

    المعجم: القاموس المحيط

  3. الخُرْطومُ
    • ـ الخُرْطومُ : الأنْفُ ، أو مُقَدَّمُه ، أو ما ضَمَمْتَ عليه الحَنَكَيْنِ ، كالخُرْطُمِ ، والخَمْرُ السَّريعَةُ الإِسْكارِ ، أو أوَّلُ ما يَجْري من العِنَب قَبْلَ أن يُداس .
      ـ ذو الخُرطوم : سَيْفُ عبدِ الله بنِ أُنَيْسٍ ، رضي الله تعالى عنه .
      ـ خُرطومُ الحُبارَى : شاعِرٌ اسْمُه عبدُ الله بنُ زُهَيْرٍ . وجُشَمُ بنُ الخَزْرَجِ ، وعَوْفُ بنُ الخَزْرَجِ ، يقالُ لهما : الخُرْطومانِ .
      ـ خُراطِم : المرأةُ دَخَلَتْ في السِّنِّ .
      ـ خَراطيمُ القَوْمِ : ساداتُهُم .
      ـ خَرْطَمَه : ضَرَبَ خُرْطُومَهُ ، أو عَوَّجَهُ .
      ـ اخْرَنْطَمَ : رَفَعَ أَنْفَهُ ، واسْتَكْبَرَ ، وغَضِبَ .
      ـ الخُرْطُمانُ : الطَّويلُ .

    المعجم: القاموس المحيط

  4. سَنْطُ
    • ـ سَنْطُ : قَرَظٌ يَنْبُتُ بمِصْرَ ، وقرية بالشام ، أو هي السَّلْطُ .
      ـ سَنْطَةُ : قَرْيَتان بمصْرَ ،
      ـ سِنْطُ : المَفْصِلُ بينَ الكَفِّ والساعِدِ .
      ـ سَنُوطُ وسَنُوطيُّ وسُـنَاطُ : كَوْسَجٌ لا لِحْيَةَ له أصْلاً ، أو الخفيفُ العارِضِ ولم يَبْلُغْ حالَ الكَوْسَجِ ، أو لِحْيَتُه في الذَّقَنِ ، وما بالعارِضَينِ شيءٌ . جمعُ السَّنوطِ : سُنُطٌ وأسْناطٌ ، وقد سَنُطَ .
      ـ سَنُوطَى : لَقَبُ عُبَيْدٍ المُحَدِّثِ ، أو اسمُ والدِهِ .
      ـ سُنَاطُ : لَقَبُ الحَسَنِ بنِ حَسّانَ الشاعرِ القُرْطُبِيِّ .
      ـ سَنوطُ : دواءٌ معروف .


    المعجم: القاموس المحيط

  5. سَنْسَنَتِ
    • سَنْسَنَتِ الريحُ : هَبَّت هُبُوبًا باردًا .

    المعجم: المعجم الوسيط

  6. سنسمه على الخرطوم
    • سَنلحِق به عارًا لا يُـفارقه كالوَسْم على الأنف
      سورة : القلم ، آية رقم : 16

    المعجم: كلمات القران - انظر التحليل و التفسير المفصل

  7. سَنْسِكْرِيتيَّة
    • سَنْسِكْرِيتيَّة :-
      لغة الهند الدِّينيَّة والأدبيَّة القديمة وهي إحدى اللغات الهنديَّة الأوربيَّة .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  8. سَنْسِكْرِيتيّ
    • سَنْسِكْرِيتيّ :-
      خاص بالسَّنْسِكْرِيتيَّة ؛ باللغة الهنديّة القديمة :- علوم سَنْسِكْرِيتيَّة .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  9. سنشدّ عضدك
    • سنقوّيك و نعينك
      سورة : القصص ، آية رقم : 35

    المعجم: كلمات القران - انظر التحليل و التفسير المفصل

  10. السِّنْسِنةُ
    • السِّنْسِنةُ : رأْسُ المَحَالة .
      و السِّنْسِنةُ حرفُ فَقَار الظهر .
      و السِّنْسِنةُ طرفُ الضِّلَع الذي في الصَّدر . والجمع : سناسِنُ .

    المعجم: المعجم الوسيط



  11. الخُرْطُومُ
    • الخُرْطُومُ : الأَنفُ .
      و الخُرْطُومُ مُقدَّمُ الأَنف .
      يقال : خُرْطُومُ الفيل وخُرْطوم الخنزير .
      ويقال : وَسَمَهُ على الخرطوم : أذَلَّهُ .
      وفي التنزيل العزيز : القلم آية 16 سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُوم ) ) .
      و الخُرْطُومُ الخَمْرُ السريعةُ الإسكار . والجمع : خراطيم .
      وخراطيم القوم : سادَتُهم .

    المعجم: المعجم الوسيط

  12. السِّنْسِنُ
    • السِّنْسِنُ : العطشُ .
      و السِّنْسِنُ رأْسُ المَحالِة .
      و السِّنْسِنُ حرف فَقَارِ الظَّهْرِ .
      و السِّنْسِنُ طرَفُ الضِّلَعِ التي في الصَّدر . والجمع : سَنَاسِنُ .
      ويقال : جاءَت الريحُ سناسِنَ : أَي على وجهٍ واحدٍ وطريقةٍ واحدة .

    المعجم: المعجم الوسيط

  13. سنط
    • س ن ط : السِّنَاطُ بالكسر الكوسج الذي لا لحية له أصلا وكذا السَّنُوطُ و السَّنُوطِيُّ

    المعجم: مختار الصحاح

  14. سنُطَ


    • سنُطَ سنُطَ ُ سناطةً : كان كَوْسجًا لا لِحْيَةَ له أَصلاً ، أَو كان خفيفَ العارض .
      فهو سُناط ، وسَنُوطًا .

    المعجم: المعجم الوسيط

  15. سَنِطُ
    • سَنِطُ سَنِطُ َ سَنَطًا : سَنُطَ .

    المعجم: المعجم الوسيط

  16. سَنْطٌ
    • ( نبات ). : شَجَرَةٌ مُعَمِّرَةٌ تَحْتَلُّ بِأغْصَانِهَا حَجْماً كَبِيراً وَتَنْمُو بِسُرْعَةٍ هَائِلَةٍ ، أزْهَارُهَا تَمِيلُ إلَى صُفْرَةٍ زَاهِيَةٍ ، يُسْتَخْرَجُ منْهَا بِالتَّقْطِيرِ عِطْرُ العَبِيرِ ، وَهُوَ مَا يُعْرَفُ بالمِيمُوزَا .

    المعجم: الغني

  17. سَنْط
    • سَنْط :-
      مفرد سَنْطة : ( النبات ) شجر من الفصيلة القرنيّة ينمو في الأقاليم الحارّة فيه أكثر من أربعمائة نوع ، أوراقه مُجنَّحة أو ساقيَّة ، أزهاره عطريّة صفراء اللون تصلح للتَّزيين ، يُستخرج من بعض أنواعه الصَّمغ العربيّ .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  18. سَنط
    • سنط
      1 - مفصل بين الكف والساعد ، جمع : سنوط وأسناط

    المعجم: الرائد

  19. السَّنْطُ
    • السَّنْطُ : شجرٌ من الفصيلة القَرْنيّة ، ثمره القرظ ، يعيش في الأَقاليم الحارَّة ، ويكثر بمصر .
      واحدته : سَنْطة .
      50 .

    المعجم: المعجم الوسيط

  20. السِّنْطَ
    • السِّنْطَ : المَفصِلُ بين الكفِّ والساعِد . والجمع : سنُوطُ ، وأسْناطٌ .

    المعجم: المعجم الوسيط

  21. سنُوط
    • سنوط - ج ، سنط
      1 - سنوط من لا لحية له . 2 - سنوط : خفيف العارضين .

    المعجم: الرائد

  22. سنُط
    • سنط - يسنط ، سناطة ، و سنط يسنط ، سنطا
      1 - كان سنوطا

    المعجم: الرائد

  23. سنن
    • " السِّنُّ : واحدة الأَسنان .
      ابن سيده : السِّنُّ الضِّرْسُ ، أُنْثَى .
      ومن الأَبَدِيّاتِ : لا آتِيكَ سِنَّ الحِسْلِ أَي أَبداً ، وفي المحكم : أَي ما بقيت سِنُّه ، يعني ولد الضَّبِّ ، وسِنُّه لا تسقط أَبداً ؛ وقول أَبي جَرْوَلٍ الجُشَمِيّ ، واسمه هِنْدٌ ، رَثَى رجلاً قتل من أَهل العالية فحكم أَولياؤُه في ديته فأَخذوها كلها إِبلاً ثُنْياناً ، فقال في وصف إِبل أُخذت في الدية : فجاءتْ كسِنِّ الظَّبْيِ ، لم أَرَ مِثْلَها سَنَاءَ قَتِيلٍ أَو حَلُوبَةَ جائِعِ مُضاعَفَةً شُمَّ الحَوَارِكِ والذُّرَى ، عِظامَ مَقِيلِ الرأْسِ جُرْدَ المَذارِعِ كسِنِّ الظَّبْيِ أَي هي ثُنْيانٌ لأَن الثَّنِيَّ هو الذي يُلقي ثَنِيَّتَه ، والظَّبْيُ لا تَنْبُتُ له ثَنِيَّة قط فهو ثَنِيٌّ أَبداً .
      وحكى اللحياني عن المفضل : لا آتيك سِنِي حِسْلٍ .
      قال : وزعموا أَن الضب يعيش ثلثمائة سنة ، وهو أَطول دابة في الأَرض عمراً ، والجمع أَسْنانٌ وأَسِنَّةٌ ؛ الأَخيرة نادرة ، مثل قِنٍّ وأَقْنانٍ وأَقِنَّة .
      وفي الحديث : إذا سافرتم في خِصْبٍ فأَعْطُوا الرُّكُبَ أَسِنَّتَها ، وإذا سافرتم في الجدب فاسْتَنْجُوا .
      وحكى الأَزهري في التهذيب عن أَبي عبيد أَنه ، قال : لا أَعرف الأَسِنَّة إلاَّ جَمْع سِنان للرمح ، فإِن كان الحديث محفوظاً فكأَنها جمع الأَسْنان ، يقال لما تأْكله الإِبل وترعاه من العُشْب سِنٌّ ، وجمع أَسْنان أَسِنَّة ، يقال سِنّ وأَسْنان من المَرْعَى ، ثم أَسِنَّة جمع الجمع .
      وقال أَبو سعيد : الأَسِنَّة جمع السِّنان لا جمع الأَسنان ، قال : والعرب تقول الحَمْضُ يَسُنُّ الإِبلَ على الخُلَّةِ أَي يقوِّيها كما يقوِّي السِّنُّ حدَّ السكين ، فالحَمْضُ سِنانٌ لها على رعي الخُلَّة ، وذلك أَنها تَصْدُق الأَكلَ بعد الحَمْضِ ، وكذلك الرِّكابُ إذا سُنَّت في المَرْتَع عند إِراحة السَّفْرِ ونُزُولهم ، وذلك إِذا أَصابت سِنّاً من الرِّعْيِ يكون ذلك سِناناً على السير ، ويُجْمَع السِّنَانُ أَسِنَّةً ، قال : وهو وجه العربية ، قال : ومعنى يَسُنُّها أَي يقوِّيها على الخُلَّة .
      والسِّنانُ : الاسم من يَسُنُّ وهو القُوَّة .
      قال أَبو منصور : ذهب أَبو سعيد مذهباً حسناً فيما فسر ، قال : والذي ، قاله أَبو عبيد عندي صحيح بيِّن (* قوله « صحيح بين » الذي بنسخة التهذيب التي بأيدينا : أصح وأبين ).
      وروي عن الفراء : السِّنُّ الأكل الشديد .
      قال أَبو منصور : وسمعت غير واحد من العرب يقول أَصابت الإِبلُ اليومَ سِنّاً من الرَّعِْي إذا مَشَقَتْ منه مَشْقاً صالحاً ، ويجمع السِّنّ بهذا المعنى أَسْناناً ، ثم يجمع الأَسْنانُ أَسِنَّةً كما يقال كِنٌّ وأَكنانٌ ، ثم أَكِنَّة جمع الجمع ، فهذا صحيح من جهة العربية ، ويقويه حديث جابر بن عبدالله : أَن رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، قال : إذا سِرْتم في الخِصْب فأَمْكِنوا الرِّكابَ أَسْنانَها ؛ قال أَبو منصور : وهذا اللفظ يدل على صحة ما ، قال أَبو عبيد في الأَسِنَّة إنها جمع الأَسْنان ، والأَسْنان جمع السِّنِّ ، وهو الأَكل والرَّعْي ، وحكى اللحياني في جمعه أُسُنّاً ، وهو نادر أَيضاً .
      وقال الزمخشري : معنى قوله أَعطوا الرُّكُبَ أَسِنَّتَها أَعطوها ما تمتنع به من النحر لأَن صاحبها إذا أَحسن رَعْيَها سَمِنت وحَسُنت في عينه فيبخل بها من أَن تُنْحَر ، فشبه ذلك بالأَسِنَّة في وقوع الامتناع بها ، هذا على أَن المراد بالأَسنَّة جمع سِنَانٍ ، وإن أُريد بها جمع سِنٍّ فالمعنى أَمْكنوها من الرَّعي ؛ ومنه الحديث : أَعْطُوا السِّنَّ حظَّها من السّنِّ أَي أَعطوا ذوات السِّنِّ حظها من السِّنِّ وهو الرِّعْيُ .
      وفي حديث جابر : فأَمْكِنُوا الرِّكابَ أَسْناناً أَي تَرْعَى أَسْناناً .
      ويقال : هذه سِنٌّ ، وهي مؤنثة ، وتصغيرها سُنَيْنة ، وتجمع أُسُنّاً وأَسْناناً .
      وقال القَنَاني : يقال له بُنَيٌّ سَنِينَةُ ابْنِك .
      ابن السكيت : يقال هو أَشبه شيء به سُنَّة وأُمَّةً ، فالسُّنَّة الصُّورة والوجه ، والأُمَّةُ القامة .
      والحديدة التي تحرث بها الأَرض يقال لها : السِّنَّة والسِّكَّة ، وجمعها السِّنَنُ والسِّكَكُ .
      ويقال للفُؤُوس أَيضاً : السِّنَنُ .
      وسِنُّ القلم : موضع البَرْيِ منه .
      يقال : أَطِلْ سِنَّ قلمك وسَمِّنْها وحَرِّفْ قَطَّتَك وأَيْمِنْها .
      وسَنَنْتُ الرجل سَنّاً : عَضَضْتُه بأَسناني ، كما تقول ضَرَسْتُه .
      وسَنَنْتُ الرجلَ أَسُنُّه سَنّاً : كسرت أَسنانه .
      وسِنُّ المِنْجَل : شُعْبَة تحزيزه .
      والسِّنُّ من الثُّوم : حبة من رأْسه ، على التشبيه .
      يقال : سِنَّةٌ من ثُوم أَي حبَّة من رأْس الثوم ، وسِنَّة من ثومٍ فِصَّةٌ منه ، وقد يعبر بالسِّنّ عن العُمُر ، قال : والسِّنُّ من العمر أُنْثى ، تكون في الناس وغيرهم ؛ قال الأَعور الشَّنِّيُّ يصف بعيراً : قَرَّبْتُ مثلَ العَلَم المُبَنَّى ، لا فانِيَ السِّنِّ وقد أَسَنّا أَراد : وقد أَسنَّ بعضَ الإِسنان غير أَن سِنَّه لم تَفْنَ بعدُ ، وذلك أَشدّ ما يكون البعير ، أَعني إذا اجتمع وتمّ ؛ ولهذا ، قال أَبو جهل بن هشام : ما تِنْكِرُ الحَرْبُ العَوانُ مِنِّي ؟ بازِلُ عامَيْنِ حَديثُ سِنِّي (* قوله « بازل عامين إلخ » كذا برفع بازل في جميع الأصول كالتهذيب والتكملة والنهاية وبإضافة حديث سني إلا في نسخة من النهاية ضبط حديث بالتنوين مع الرفع وفي أخرى كالجماعة ).
      إِنما عَنى شدَّته واحْتناكه ، وإنما ، قال سِنّي لأَنه أَراد أَنه مُحْتَنِك ، ولم يذهب في السِّنّ ، وجمعها أَسْنان لا غير ؛ وفي النهاية لابن الأَثير ، قال : في حديث علي ، عليه السلام : بازل عامين حديثُ سِنِّي .
      قال : أَي إِني شاب حَدَثٌ في العُمر كبير قوي في العقل والعلم .
      وفي حديث عثمان : وجاوزتُ أَسْنانَ أَهل بيتي أَي أَعمارهم .
      يقال : فلان سِنُّ فلان إذا كان مثله في السِّنِّ .
      وفي حديث ابن ذِي يَزَنَ : لأُوطِئَنَّ أَسْنانَ العرب كَعْبَه ؛ يريد ذوي أَسنانهم وهم الأَكابر والأَشراف .
      وأَسَنَّ الرجلُ : كَبِرَ ، وفي المحكم : كَبِرَتْ سِنُّه يُسِنُّ إِسْناناً ، فهو مُسِنٌّ .
      وهذا أَسَنُّ من هذا أَي أَكبر سِنّاً منه ، عربية صحيحة .
      قال ثعلب : حدّثني موسى بن عيسى بن أَبي جَهْمَة الليثي وأَدركته أَسَنَّ أَهل البلد .
      وبعير مُسِنّ ، والجمع مَسانُّ ثقيلة .
      ويقال : أَسَنَّ إذا نبتت سِنُّه التي يصير بها مُسِنَّاً من الدواب .
      وفي حديث معاذ ، قال : بعثني رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، إلى اليمن فأَمرني أَن آخذ من كل ثلاثين من البقر تَبِيعاً ، ومن كل أَربعين مُسِنَّةً ، والبقرَةُ والشاةُ يقع عليهما اسم المُسِنّ إذا أَثْنَتا ، فإِذا سقطت ثَنِيَّتُهما بعد طلوعها فقد أَسَنَّتْ ، وليس معنى إِسْنانها كِبَرَها كالرجل ، ولكن معناه طُلوع ثَنِيَّتها ، وتُثْني البقرةُ في السنة الثالثة ، وكذلك المِعْزَى تُثْني في الثالثة ، ثم تكون رَباعِيَة في الرابعة ثم سِدْساً في الخامسة ثم سَالِغاً في السادسة ، وكذلك البقر في جميع ذلك .
      وروى مالك عن نافع عن ابن عمر أَنه ، قال : يُتَّقَى من الضحايا التي لم تُسْنَنْ ، بفتح النون الأُولى ، وفسره التي لم تَنْبُتْ أَسنانها كأَنها لم تُعْطَ أَسْناناً ، كقولك : لم يُلْبَنْ أَي لم يُعْطَ لَبَناً ، ولم يُسْمَنْ أَي لم يُعْطَ سَمْناً ، وكذلك يقال : سُنَّتِ البَدَنة إذا نبتت أَسنانها ، وسَنَّها الله ؛ وقول الأَعشى : بحِقَّتِها رُبِطَتْ في اللَّجِينِ ، حتى السَّدِيسُ لها قد أَسَنّ .
      أَي نَبت وصار سِنّاً ؛ قال : هذا كله قول القتيبي ، قال : وقد وَهِمَ في الرواية والتفسير لأَنه روى الحديث لم تُسْنَنْ ، بفتح النون الأُولى ، وإنما حفظه عن مُحَدِّث لم يَضْبِطْه ، وأَهل الثَّبْتِ والضَّبْطِ رووه لم تُسْنِنْ ، بكسر النون ، قال : وهو الصواب في العربية ، والمعنى لم تُسِنُّ ، فأَظهر التضعيف لسكون النون الأَخيرة ، كما يقال لم يُجْلِلْ ، وإِنما أَراد ابن عمر أَنه لا يُضَحَّى بأُضحية لم تُثْنِ أَي لم تصر ثَنِيَّة ، وإذا أَثْنَتْ فقد أَسَنَّتْ ، وعلى هذا قول الفقهاء .
      وأَدنى الأَسْنان : الإِثْناءُ ، وهو أَن تنبت ثَنِيَّتاها ، وأَقصاها في الإِبل : البُزُول ، وفي البقر والغنم السُّلُوغ ، قال : والدليل على صحة ما ذكرنا ما روي عن جَبَلة ابن سُحَيْم ، قال : سأَل رجل ابن عمر فقال : أَأُضَحِّي بالجَدَعِ ؟ فقال : ضَحّ بالثَّنِيِّ فصاعداً ، فهذا يفسر لك أَن معنى قوله يُتَّقَى من الضحايا التي لم تُسْنِنْ ، أَراد به الإِثْناءَ .
      قال : وأَما خطأ القُتَيْبيّ من الجهة الأُخرى فقوله سُنِّنَتِ البدنة إذا نبتت أَسْنانُها وسَنَّها الله غيرُ صحيح ، ولا يقوله ذو المعرفة بكلام العرب ، وقوله : لم يُلْبَنْ ولم يُسْمَنْ أَي لم يُعْطَ لَبَناً وسَْناً خطأٌ أَيضاً ، إنما معناهما لم يُطْعَمْ سمناً ولم يُسْقَ لبناً .
      والمَسَانُّ من الإِبل : خلافُ الأَفْتاءِ .
      وأَسَنَّ سَدِيسُ الناقة أَي نبت ، وذلك في السنة الثانية ؛

      وأَنشد بيت الأَعشى : بِحِقَّتِها رُبِطَت في اللَّجِينِ ، حتى السَّدِيسُ لها قد أَسَنّ يقول : قيمَ عليها منذ كانتِ حِقَّةً إلى أَن أَسْدَسَتْ في إِطعامها وإِكرامها ؛ وقال القُلاخُ : بِحِقِّه رُبِّطَ في خَبْطِ اللُّجُنْ يُقْفَى به ، حتى السَّدِيسُ قد أَسَنّ وأَسَنَّها اللهُ أَي أَنْبَتها .
      وفي حديث عمر ، رضي الله تعالى عنه : أَنه خطب فذكر الربا فقال : إن فيه أَبواباً لا تَخْفى على أَحدٍ منها السَّلَمُ في السِّنِّ ، يعني الرقيقَ والدوابَّ وغيرهما من الحيوان ، أَراد ذوات السِّنّ .
      وسِنُّ الجارحة ، مؤَنثة ثم استعيرت للعُمُر استدلالاً بها على طوله وقصره ، وبقيت على التأْنيث .
      وسِنُّ الرجل وسَنينُه وسَنينَتُه : لِدَتُه ، يقال : هو سِنُّه وتِنُّه وحِتْنُه إذا كان قِرْنَه في السِّنّ .
      وسَنَّ الشيءَ يَسُنُّه سَنّاً ، فهو مَسْنون وسَنين وسَنَّته : أَحَدَّه وصَقَله .
      ابن الأَعرابي : السَّنّ مصدر سَنَّ الحديدَ سَنّاً .
      وسَنَّ للقوم سُنَّةً وسَنَناً .
      وسَنَّ عليه الدِّرْعَ يَسُنُّها سَنّاً إذا صَبَّها .
      وسَنَّ الإِبلَ يسُنُّها سَنّاً إذا أَحْسَن رِعْيَتها حتى كأَنه صقلها .
      والسَّنَنُ : اسْتِنان الإِبل والخيل .
      ويقال : تَنَحَّ عن سَننِ الخيل .
      وسَنَّنَ المَنْطِقَ : حَسَّنه فكأَنه صقَله وزينه ؛ قال العجاج : دَعْ ذا ، وبَهّجْ حَسَباً مُبَهَّجا فَخْماً ، وسَنِّنْ مَنْطِقاً مُزَوَّجاً والمِسَنُّ والسِّنانُ : الحجَر الذي يُسَنُّ به أَو يُسنُّ عليه ، وفي الصحاح : حجَر يُحدَّد به ؛ قال امرؤُ القيس : يُباري شَباةَ الرُّمْحِ خَدٌّ مُذَلَّقٌ ، كَصَفْحِ السِّنانِ الصُّلَّبيِّ النَّحِيضِ
      ، قال : ومثله للراعي : وبيضٍ كسَتْهنَّ الأَسِنَّةُ هَفْوَةً ، يُداوى بها الصادُ الذي في النّواظِرِ .
      وأَراد بالصادِ الصَّيَدَ ، وأَصله في الإِبل داء يُصيبها في رؤوسها وأَعينها ؛ ومثله للبيد : يَطْرُدُ الزُّجَّ ، يُباري ظِلَّهُ بأَسِيلٍ ، كالسِّنانِ المُنْتَحَلْ والزُّجُّ : جمع أَزَجَّ ، وأَراد النعامَ ، والأَزَجُّ : البعيد الخَطو ، يقال : ظليم أَزجُّ ونعامة زَجَّاء .
      والسِّنانُ : سِنانُ الرمح ، وجمعه أَسِنَّة .
      ابن سيده : سِنانُ الرمح حديدته لصَقالتها ومَلاستها .
      وسَنَّنَه : رَكَّبَ فيه السِّنان .
      وأَسَنْت المرحَ : جعلت له سِناناً ، وهو رُمح مُسَنٌّ .
      وسَنَنْتُ السِّنانَ أَسُنُّه سَنّاً ، فهو مَسنون إذا أَحدَدْته على المِسنِّ ، بغير أَلف .
      وسَنَنتُ فلاناً بالرمح إذا طعنته به .
      وسَنَّه يَسُنُّه سَنّاً : طعنه بالسِّنان .
      وسَنَّنَ إليه الرمح تسْنيناً : وَجَّهه إليه .
      وسَننْت السكين : أَحددته .
      وسَنَّ أَضراسَه سَنّاً : سَوَّكها كأَنه صَقَلها .
      واسْتَنَّ : استاك .
      والسَّنُونُ : ما استَكْتَ به .
      والسَّنين : ما يَسقُط من الحجر إذا حككته .
      والسَّنُونُ : ما تَسْتنُّ به من دواء مؤَلف لتقوية الأَسنان وتَطريتها .
      وفي حديث السواك : أَنه كان يَستنُّ بعودٍ من أَراك ؛ الإستِنان : استعمالُ السواك ، وهو افتِعال من الإسْنان ، أَي يُمِرُّه عليها .
      ومنه حديث الجمعة : وأَن يَدَّهِن ويَسْتنَّ .
      وفي حديث عائشة ، رضي الله عنها ، في وفاة سيدنا رسول الله ، صلى الله عليه وسلم : فأَخذتُ الجَريدة فسَننْتُه بها أَي سَوَّكته بها .
      ابن السكيت : سَنَّ الرجلُ إبله إذا أَحسن رِعْيتها والقيامَ عليها حتى كأَنه صقلها ؛ قال النابغة : نُبِّئْتُ حِصْناً وحَيّاً من بني أَسَدٍ قاموا فقالوا : حِمانا غيرُ مقْروبِ ضَلَّتْ حُلومُهُمُ عنهم ، وغَرَّهُمُ سَنُّ المُعَيديِّ في رَعْيٍ وتَعْزيبِ (* قوله « وتعزيب » التعزيب بالعين المهملة والزاي المعجمة أن يبيت الرجل بماشيته كما في الصحاح وغيره في المرعى لا يريحها إلى أهلها ).
      يقول : يا معشر مَعَدٍّ لا يغُرَّنكم عزُّكم وأَنَّ أَصغر رجل منكم يرعى إِبله كيف شاء ، فإِن الحرث ابن حِصْن الغَسّاني قد عَتب عليكم وعلى حِصْن بن حُذيفة فلا تأْمنوا سَطوَته .
      وقال المؤرّج : سَنُّوا المالَ إذا أَرسلوه في الرِّعْي .
      ابن سيده : سَنَّ الإِبلَ يَسُنُّها سَنّاً إذا رعاها فأَسْمنها .
      والسُّنّة : الوجه لصَقالتِه ومَلاسته ، وقيل : هو حُرُّ الوجه ، وقيل : دائرته .
      وقيل : الصُّورة ، وقيل : الجبهة والجبينان ، وكله من الصَّقالة والأَسالة .
      ووجه مَسْنون : مَخروطٌ أَسيلٌ كأَنه قد سُنَّ عنه اللحم ، وفي الصحاح : رجل مَسْنون : المصقول ، من سَننْتُه بالمِسَنِّ سَنّاً إذا أَمررته على المِسنِّ .
      ورجل مسنون الوجه : حَسَنُه سهْله ؛ عن اللحياني .
      وسُنَّة الوجه : دوائره .
      وسُنَّةُ الوجه : صُورته ؛ قال ذو الرمة : تُريك سُنَّةَ وَجْهٍ غيرَ مُقْرِفةٍ مَلساءَ ، ليس بها خالٌ ولا نَدَبُ ومثله للأَعشى : كَريماً شَمائِلُه من بني مُعاويةَ الأَكْرَمِينَ السُّنَنْ وأَنشد ثعلب : بَيْضاءُ في المِرْآةِ ، سُنَّتُها في البيت تحتَ مَواضعِ اللّمْسِ وفي الحديث : أَنه حَضَّ على الصدقة فقام رجل قبيح السُّنَّة ؛ السُّنَّةُ : الصورة وما أَقبل عليك من الوجه ، وقيل : سُنّة الخدّ صفحته .
      والمَسْنونُ : المُصوَّر .
      وقد سَنَنْتُه أَسُنُّه سَنّاً إذا صوّرته .
      والمَسْنون : المُمَلَّس .
      وحكي أَن يَزيد بن معاوية ، قال لأَبيه : أَلا ترى إلى عبد الرحمن بن حسان يُشَبّبُ بابنتك ؟ فقال معاوية : ما ، قال ؟ فقال :، قال : هي زَهْراءُ ، مثلُ لُؤلؤةِ الغَوْ ـوَاص ، مِيزَتْ من جوهرٍ مكنونِ فقال معاوية : صدق ؛ فقال يزيد : إنه يقول : وإذا ما نَسَبْتَها لم تَجِدْها في سَناءٍ ، من المَكارم ، دُونِ
      ، قال : وصدق ؛ قال : فأَين قوله : ثم خاصَرْتُها إلى القُبَّةِ الخَضْراءِ ، تَمْشي في مَرْمَرٍ مَسنونِ
      ، قال معاوية : كذب ؛ قال ابن بري : وتُرْوَى هذه الأَبيات لأَبي دهبل ، وهي في شعره يقولها في رَمْلةَ بنت معاوية ؛ وأَول القصيد : طالَ لَيْلي ، وبِتُّ كالمَحْزونِ ، ومَلِلْتُ الثَّواءَ بالماطِرُونِ منها : عن يَساري ، إذا دخَلتُ من البا ب ، وإن كنتُ خارجاً عن يَميني فلذاكَ اغْترَبْتُ في الشَّأْم ، حتى ظَنَّ أَهلي مُرَجَّماتِ الظُّنونِ منها : تَجْعَلُ المِسْكَ واليَلَنْجُوج والنَّدْ دَ صلاةً لها على الكانُونِ منها : قُبَّةٌ منْ مَراجِلٍ ضَرَّبَتْها ، عندَ حدِّ الشِّتاءِ في قَيْطُونِ القَيْطُون : المُخْدَع ، وهو بيت في بيت .
      ثم فارَقْتُها على خَيْرِ ما كا نَ قَرينٌ مُفارِقاً لقَرِينِ فبَكَتْ ، خَشْيَةَ التَّفَرُّق للبَينِ ، بُكاءَ الحَزينِ إِثرَ الحَزِينِ فاسْأَلي عن تَذَكُّري واطِّبا ئيَ ، لا تَأْبَيْ إنْ هُمُ عَذَلُوني اطِّبائي : دُعائي ، ويروى : واكْتِئابي .
      وسُنَّةُ الله : أَحكامه وأَمره ونهيه ؛ هذه عن اللحياني .
      وسَنَّها الله للناس : بَيَّنها .
      وسَنَّ الله سُنَّة أَي بَيَّن طريقاً قويماً .
      قال الله تعالى : سُنَّةَ الله في الذين خَلَوْا من قبلُ ؛ نَصَبَ سنة الله على إرادة الفعل أَي سَنَّ الله ذلك في الذين نافقوا الأَنبياءَ وأَرْجَفُوا بهم أَن يُقْتَلُوا أَين ثُقِفُوا أَي وُجِدُوا .
      والسُّنَّة : السيرة ، حسنة كانت أَو قبيحة ؛ قال خالد بن عُتْبة الهذلي : فلا تَجْزَعَنْ من سِيرةٍ أَنتَ سِرْتَها ، فأَوَّلُ راضٍ سُنَّةً من يَسِيرُها وفي التنزيل العزيز : وما مَنَعَ الناسَ أَن يُؤمنوا إذا جاءهم الهُدى ويستغفروا رَبَّهم إلاَّ أَن تأْتيهم سُنَّةُ الأَوَّلين ؛ قال الزجاج : سُنَّةُ الأَوَّلين أَنهم عاينوا العذاب فطلب المشركون أَن ، قالوا : اللهم إن كان هذا هو الحَقَّ من عندك فأَمْطِرْ علينا حجارةً من السماء .
      وسَنَنْتُها سَنّاً واسْتَنَنْتُها : سِرْتُها ، وسَنَنْتُ لكم سُنَّةً فاتبعوها .
      وفي الحديث : من سَنَّ سُنَّةً حَسَنةً فله أَجْرُها وأَجْرُ من عَمِلَ بها ، ومن سَنَّ سُنَّةً سيّئَةً يريد من عملها ليُقْتَدَى به فيها ، وكل من ابتدأَ أَمراً عمل به قوم بعده قيل : هو الذي سَنَّه ؛ قال نُصَيْبٌ : كأَني سَنَنتُ الحُبَّ ، أَوَّلَ عاشِقٍ من الناسِ ، إِذ أَحْبَبْتُ من بَيْنِهم وَحْدِي (* قوله « إذ أحببت إلخ » كذا في الأصل ، وفي بعض الأمهات : أو بدل إذ ).
      وقد تكرر في الحديث ذكر السُّنَّة وما تصرف منها ، والأَصل فيه الطريقة والسِّيرَة ، وإذا أُطْلِقَت في الشرع فإِنما يراد بها ما أَمَرَ به النبيُّ ، صلى الله عليه وسلم ، ونَهى عنه ونَدَب إليه قولاً وفعلاً مما لم يَنْطق به الكتابُ العزيز ، ولهذا يقال في أَدلة الشرع : الكتابُ والسُّنَّةُ أَي القرآن والحديث .
      وفي الحديث : إِنما أُنَسَّى لأِسُنَّ أَي إنما أُدْفَعُ إلى النِّسْيانُ لأَسُوقَ الناسَ بالهداية إلى الطريق المستقيم ، وأُبَيِّنَ لهم ما يحتاجون أَن يفعلوا إذا عَرَضَ لهم النسيانُ ،
      ، قال : ويجوز أَن يكون من سَنَنْتُ الإِبلَ إذا أَحْسنت رِعْيتَها والقيام عليها .
      وفي الحديث : أَنه نزل المُحَصَّبَ ولم يَسُنَّهُ أَي لم يجعله سُنَّة يعمل بها ، قال : وقد يَفْعل الشيء لسبب خاص فلا يعمّ غيره ، وقد يَفْعل لمعنى فيزول ذلك المعنى ويبقى الفعل على حاله مُتَّبَعاً كقَصْرِ الصلاة في السفر للخوف ، ثم استمرّ القصر مع عدم الخوف ؛ ومنه حديث ابن عباس : رَمَلَ رسولُ الله ، صلى الله عليه وسلم ، وليس بسُنَّة أَي أَنه لم يَسُنَّ فِعْلَه لكافة الأُمّة ولكن لسبب خاص ، وهو أَن يُرِيَ المشركين قوّة أَصحابه ، وهذا مذهب ابن عباس ، وغيره يرى أَن الرَّمَلَ في طواف القدوم سنَّة .
      وفي حديث مُحَلِّمِ ابن جَثَّامة : اسْنُنِ اليومَ وغَيِّرْ غداً أَي اعْمَلْ بسُنَّتك التي سَنَنْتها في القِصاصِ ، ثم بعد ذلك إذا شئت أَن تغير فغير أَي تغير ما سَننْتَ ، وقيل : تُغَيِّر من أَخذ الغِيَر وهي الدية .
      وفي الحديث : إن أَكبر الكبائر أَن تُقاتل أَهل صَفْقَتِك وتُبَدِّلَ سُنَّتَك ؛ أَراد بتبديل السُّنة أَن يرجع أَعرابيّاً بعد هجرته .
      وفي حديث المجوس : سُنُّوا بهم سُنَّة أَهل الكتاب أَي خذوهم على طريقتهم وأَجْرُوهم في قبول الجزية مُجْراهم .
      وفي الحديث : لا يُنْقَضُ عَهْدُهم عن سُنَّةِ ماحِلٍ أَي لا ينقض بسَعْيِ ساع بالنميمة والإِفساد ، كما يقال لا أُفْسِدُ ما بيني وبينك بمذاهب الأَشرار وطُرُقهم في الفساد .
      والسُّنَّة : الطريقة ، والسَّنن أَيضاً .
      وفي الحديث : أَلا رجلٌ يَرُدُّ عَنَّا من سَنَنِ هؤلاء .
      التهذيب : السُّنَّةُ الطريقة المحمودة المستقيمة ، ولذلك قيل : فلان من أَهل السُّنَّة ؛ معناه من أَهل الطريقة المستقيمة المحمودة ، وهي مأْخوذة من السَّنَنِ وهو الطريق .
      ويقال للخَطّ الأَسود على مَتْنِ الحمار : سُنَّة .
      والسُّنَّة : الطبيعة ؛ وبه فسر بعضهم قول الأَعشى : كَرِيمٌ شَمَائِلُه من بَنِي مُعاويةَ الأَكْرَمينَ السُّنَنْ .
      وامْضِ على سَنَنِك أَي وَجْهك وقَصْدك .
      وللطريق سَنَنٌ أَيضاً ، وسَنَنُ الطريق وسُنَنُه وسِنَنُه وسُنُنُه : نَهْجُه .
      يقال : خَدَعَك سَنَنُ الطريق وسُنَّتُه .
      والسُّنَّة أَيضاً : سُنَّة الوجه .
      وقال اللحياني : تَرَك فلانٌ لك سَنَنَ الطريق وسُنَنَه وسِنَنَه أَي جِهَتَه ؛ قال ابن سيده : ولا أَعرف سِنَناً عن غير اللحياني .
      شمر : السُّنَّة في الأَصل سُنَّة الطريق ، وهو طريق سَنَّه أَوائل الناس فصارَ مَسْلَكاً لمن بعدهم .
      وسَنَّ فلانٌ طريقاً من الخير يَسُنُّه إِذا ابتدأَ أَمراً من البِرِّ لم يعرفه قومُه فاسْتَسَنُّوا به وسَلَكُوه ، وهو سَنِين .
      ويقال : سَنَّ الطريقَ سَنّاً وسَنَناً ، فالسَّنُّ المصدر ، والسَّنَنُ الاسم بمعنى المَسْنون .
      ويقال : تَنَحَّ عن سَنَنِ الطريق وسُنَنه وسِنَنِه ، ثلاث لغات .
      قال أَبو عبيد : سَنَنُ الطريق وسُنُنُه مَحَجَّتُه .
      وتَنَحَّ عن سَنَنِ الجبل أَي عن وجهه .
      الجوهري : السَّنَنُ الطريقة .
      يقال : استقام فلان على سَنَنٍ واحد .
      ويقال : امْضِ على سَنَنِك وسُنَنِك أَي على وجهك .
      والمُسَنْسَِنُ : الطريق المسلوك ، وفي التهذيب : طريق يُسْلَكُ .
      وتَسَنَّنَ الرجلُ في عَدْوِه واسْتَنَّ : مضى على وجهه ؛ وقول جرير : ظَلِلْنا بمُسْتَنِّ الحَرُورِ ، كأَننا لَدى فَرَسٍ مُسْتَقْبِلِ الريحِ صائِم عنى بمُسْتَنِّها موضعَ جَرْي السَّرابِ ، وقيل : موضع اشتداد حرها كأَنها تَسْتَنُّ فيه عَدْواً ، وقد يجوز أَن يكون (* قوله « وقد يجوز أن يكون إلخ » نص عبارة المحكم : وقد يجوز أن يعني مجرى الريح ).
      مَخْرَجَ الريح ؛ قال ابن سيده : وهو عندي أَحسن إلاَّ أَن الأَول قول المتقدِّمين ، والاسم منه السَّنَنُ .
      أَبو زيد : اسْتَنَّت الدابةُ على وجه الأَرض .
      واسْتَنَّ دَمُ الطعنة إذا جاءت دُفْعةٌ منها ؛ قال أَبو كبير الهذلي : مُسْتَنَّة سَنَنَ الفُلُوِّ مُرِشَّة ، تَنْفي الترابَ بقاحِزٍ مُعْرَوْرِفِ وَطَعَنه طَعْنةً فجاء منها سَنَنٌ يَدْفَعُ كلَّ شيءٍ إذا خرج الدمُ بحَمْوَتِه ؛ وقول الأََعشى : وقد نَطْعُنُ الفَرْجَ ، يومَ اللِّقا ءِ ، بالرُّمْحِ نحْبِسُ أُولى السَّنَنْ
      ، قال شمر : يريدُ أُولى القومِ الذين يُسرعون إلى القتال ، والسَّنَنُ القصد .
      ابن شميل : سَنَنُ الرجل قَصْدُهُ وهِمَّتهُ .
      واسْتَنَّ السَّرابُ : اضطرب .
      وسَنَّ الإِبلَ سَنّاً : ساقها سَوْقاً سريعاً ، وقيل : السَّنُّ السير الشديد .
      والسَّنَنُ : الذي يُلِحُّ في عَدْوِه وإِقْباله وإِدْباره .
      وجاء سَنَنٌ من الخيل أَي شَوْطٌ .
      وجاءت الرياحُ سَنائِنَ إذا جاءت على وجه واحد وطريقة واحدة لا تختلف .
      ويقال : جاء من الخيل والإِبل سَنَنٌ ما يُرَدُّ وجْهُه .
      ويقال : اسْنُنْ قُرونَ فرسك أَي بُدَّهُ حتى يَسِيلَ عَرَقهُ فيَضْمُرَ ، وقد سُنَّ له قَرْنٌ وقُرون وهي الدُّفَعُ من العَرَق ؛ وقال زهير ابن أَبي سُلْمى : نُعَوِّدُها الطِّرادَ فكلَّ يوْمٍ تُسَنُّ ، على سَنابِكِها ، القُرونُ .
      والسَّنينة : الريح ؛ قال مالك بن خالد (* قوله « قال مالك بن خالد إلخ » سقط الشعر من الأصل بعد قوله الرياح كما هو في التهذيب : أبين الديان غير بيض كأنها * فصول رجاع زفزفتها السنائن ).
      الخُنَعِيُّ في السَّنَائن الرِّياحِ : واحدتها سَنِينةٌ ، والرِّجَاعُ جمع الرَّجْعِ ، وهو ماءُ السماء في الغَدير .
      وفي النوادر : ريح نَسْناسة وسَنْسانَةٌ باردة ، وقد نَسْنَسَتْ وسَنْسَنَتْ إذا هَبَّتْ هُبُوباً بارداً .
      ويقول : نَسْناسٌ من دُخان وسَنْسانٌ ، يريد دخان نار .
      وبَنى القومبيوتهم على سَنَنٍ واحد أَي على مثال واحد .
      وسَنَّ الطينَ : طَيَّنَ به فَخَّاراً أَو اتخذه منه .
      والمَسْنون : المُصَوَّرُ .
      والمَسْنون : المُنْتِن .
      وقوله تعالى : من حَمَأٍ مَسْنُونٍ ؛ قال أَبو عمرو : أَي متغير منتن ؛ وقال أَبو الهيثم : سُنَّ الماءُ فهو مَسْنُون أَي تغير ؛ وقال الزجاج : مَسْنون مَصْبوب على سُنَّةِ الطريق ؛ قال الأَخفش : وإنما يتغير إذا أَقام بغير ماء جار ، قال : ويدلك على صحة قوله أَن مسنون اسم مفعول جارٍ على سُنَّ وليس بمعروف ، وقال بعضهم : مسنون طَوَّلَهُ ، جعله طويلاً مستوياً .
      يقال : رجل مَسنون الوجه أَي حسن الوجه طويله ؛ وقال ابن عباس : هو الرَّطْبُ ، ويقال المُنْتِنُ .
      وقال أَبو عبيدة : المَسنونُ المَصبوب .
      ويقال : المسنون المَصْبوب على صورة ، وقال : الوجه المَسنون سمِّي مَسنوناً لأَنه كالمخروط .
      الفراء : سمي المِسَنُّ مِسَنّاً لأَن الحديد يُسَنُّ عليه أَي يُحَكُّ عليه .
      ويقال للذي يسيل عند الحك : سَنِينٌ ، قال : ولا يكون ذلك السائل إلا مُنْتِناً ، وقال في قوله : من حمَأٍ مَسنون ؛ يقال المحكوك ، ويقال : هو المتغير كأَنه أُخذ من سَنَنْتُ الحجر على الحجَر ، والذي يخرج بينهما يقال له السَّنِينُ ، والله أََعلم بما أَراد .
      وقوله في حديث بَرْوَعَ بنتِ واشِقٍ : وكان زوجها سُنَّ في بئر أَي تغير وأَنْتنَ ، من قوله تعالى : من حمَأٍ مسنون ؛ أَي متغير ، وقيل : أَراد بسُنَّ أَسِنَ بوزن سَمِعَ ، وهو أَن يَدُورَ رأْسه من ريح كريهة شمها ويغشى عليه .
      وسَنَّتِ العينُ الدمعَ تَسُنُّه سَنّاً : صبته ، واسْتَنَّتْ هي : انصب دمعها .
      وسَنَّ عليه الماءَ : صَبَّه ، وقيل : أَرسله إرسالاً ليناً ، وسَنَّ عليه الدرعَ يَسُنُّها سَنّاً كذلك إذا صبها عليه ، ولا يقال شَنَّ .
      ويقال : شَنَّ عليهم الغارةَ إذا فرّقها .
      وقد شَنَّ الماءَ على شرابه أَي فرَّقه عليه .
      وسَنَّ الماءَ على وجهه أَي صبَّه عليه صبّاً سَهْلاً .
      الجوهري : سَنَنْتُ الماءَ على وجهي أَي أَرسلته إِرسالاً من غير تفريق ، فإِذا فرّقته بالصب قلت بالشين المعجمة .
      وفي حديث بول الأَعرابي في المسجد : فدعا بدلوٍ من ماء فسَنَّه عليه أَي صبه .
      والسَّنُّ .
      الصبُّ في سُهولة ، ويروى بالشين المعجمة ، وسيأْتي ذكره ؛ ومنه حديث الخمر : سُنَّها في البَطْحاء .
      وفي حديث ابن عمر : كان يَسُنُّ الماءَ على وجهه ولا يَشُنُّه أَي كان يصبه ولا يفرّقه عليه .
      وسَنَنْتُ الترابَ : صببته على وجه الأَرض صبّاً سهلاً حتى صار كالمُسَنّاة .
      وفي حديث عمرو بن العاص عند موته : فسُنُّوا عليَّ الترابَ سَنّاً أَي ضعوه وضعاً سهلاً .
      وسُنَّت الأَرض فهي مَسنونة وسَنِينٌ إذا أُكل نباتها ؛ قال الطِّرِمّاحُ : بمُنْخَرَقٍ تَحِنُّ الريحُ فيه ، حَنِينَ الجُِلْبِ في البلدِ السَّنِينِ .
      يعني المَحْلَ .
      وأَسْنان المنْجَل : أُشَرُهُ .
      والسَّنُونُ والسَّنِينة : رِمالٌ مرتفعة تستطيل على وجه الأَرض ، وقيل : هي كهيئة الحِبال من الرمل .
      التهذيب : والسَّنائن رمال مرتفعة تستطيل على وجه الأَرض ، واحدتها سَنِينة ؛ قال الطرماح : وأَرْطاةِ حِقْفٍ بين كِسْرَيْ سَنائن وروى المؤرِّج : السِّنانُ الذِّبّانُ ؛

      وأَنشد : أَيَأْكُلُ تَأْزِيزاً ويَحْسُو خَزِيرَةً ، وما بَيْنَ عَيْنَيهِ وَنِيمُ سِنانِ ؟
      ، قال : تأْزِيزاً ما رَمَتْه القدْر إذا فارت .
      وسَانَّ البعيرُ الناقةَ يُسانُّها مُسانَّةً وسِناناً : عارضها للتَّنَوُّخ ، وذلك أَن يَطْرُدَها حتى تبرك ، وفي الصحاح : إذا طَرَدَها حتى يُنَوِّخَها ليَسْفِدَها ؛ قال ابن مقبل يصف ناقته : وتُصْبِحُ عن غِبِّ السُّرَى ، وكأَنها فَنِيقٌ ثَناها عن سِنانٍ فأَرْقَلا يقول : سانَّ ناقتَه ثم انتهى إلى العَدْوِ الشديد فأَرْقَلَ ، وهو أَن يرتفع عن الذَّمِيلِ ، ويروى هذا البيت أَيضاً لضابئِ بن الحرث البُرْجُمِيِّ ؛ وقال الأَسدِيُّ يصف فحلاً : للبَكَراتِ العِيطِ منها ضاهِدا ، طَوْعَ السِّنانِ ذارِعاً وعاضِدَا .
      ذارعاً : يقال ذَرَعَ له إذا وَضَعَ يده تحت عنقِه ثم خَنَقه ، والعاضِدُ : الذي يأْخذ بالعَضُدِ طَوْعَ السِّنانِ ؛ يقول : يُطاوعه السِّنانُ كيف شاء .
      ويقال : سَنَّ الفَحْلُ الناقة يَسُنُّها إذا كبَّها على وجهها ؛ قال : فاندَفَعَتْ تأْفِرُ واسْتَقْفاها ، فسَنَّها للوَجْهِ أَو دَرْباها أَي دفعها .
      قال ابن بري : المُسانَّةُ أَن يَبْتَسِرَ الفحلُ الناقةَ قَهْراً ؛ قال مالك بن الرَّيْبِ : وأَنت إِذا ما كنتَ فاعِلَ هذه سِنَاناً ، فما يُلْقَى لِحَيْنك مَصْرَعُ أَي فاعلَ هذه قهراً وابْتِساراً ؛ وقال آخر : كالفَحْل أَرْقَلَ بعد طُولِ سِنَانِ ويقال : سَانَّ الفحلُ الناقَةَ يُسانُّها إذا كَدَمَها .
      وتَسانَّتِ الفُحُولِ إذا تَكادَمت .
      وسَنَنْتُ الناقةَ : سَيَّرتُها سيراً شديداً .
      ووقع فلان في سِنِّ رأْسِهِ أَي في عَدَدِ شعره من الخير والشر ، وقيل : فيما شاء واحْتَكَم ؛ قال أَبو زيد : وقد يُفَسَّرُ سنُّ رأْسه عَدَدُ شعره من الخير .
      وقال أَبو الهيثم : وقع فلان في سِنِّ رأْسِه وفي سِيِّ رأْسه وسَواءِ رأْسِه بمعنى واحد ، وروى أَبو عبيد هذا الحرف في الأَمثال : في سِنِّ رأْسه ، ورواه في المؤلَّف : في سِيِّ رأْسه ؛ قال الأَزهري : والصواب بالياء أَي فيما سَاوَى رَأْسَه من الخِصْبِ .
      والسِّنُّ : الثور الوحشي ؛ قال الراجز : حَنَّتْ حَنِيناً ، كثُؤَاجِ السّنِّ ، في قَصَبٍ أَجْوَفَ مُرْثَعِنِّ الليث : السَّنَّةُ اسم الدُّبَّة أَو الفَهْدَةِ .
      قال أَبو عبيد : ومن أَمثالهم في الصادِقِ في حديثه وخبره : صَدَقَني سِنَّ بَكْرِه ؛ ويقوله الإِنسانُ على نفسه وإن كان ضارّاً له ؛ قال الأَصمعي : أَصله أَن رجلاً ساوَمَ رجلاً ببَكْرٍ أَراد شراءَه فسأَل البائعَ عن سِنِّه فأَخبره بالحق ، فقال المشتري : صَدَقَني سِنَّ بكره ، فذهب مثلاً ، وهذا المثل يروى عن علي بن أَبي طالب ، كرم الله وجهه ، أَنه تكلم به في الكوفة .
      ومن أَمثالهم : اسْتَنَّتِ الفِصالُ حتى القَرْعَى ؛ يضرب مثلاً للرجل يُدْخِلُ نفسه في قوم ليس منهم ، والقَرْعى من الفِصَال : التي أَصابها قَرَعٌ ، وهو بَثْرٌ ، فإِذا اسْتَنَّتِ الفصال الصِّحَاحُ مَرَحاً نَزَتِ القَرْعَى نَزْوَها تَشَبَّهُ بها وقد أَضعفها القَرَعُ عن النَّزَوانِ .
      واسْتَنَّ الفَرَسُ : قَمَصَ .
      واسْتَنَّ الفرسُ في المِضْمارِ إذا جرى فين نَشاطه على سَنَنه في جهة واحدة .
      والاسْتنانُ : النَّشَاطُ ؛ ومنه المثل المذكور : اسْتَنَّتِ الفِصَالُ حتى القَرْعى ، وقيل : اسْتَنَّتِ الفِصال أَي سَمِنَتْ وصَارَتْ جُلُودها كالمَسَانِّ ، قال : والأَول أَصح .
      وفي حديث الخيل : اسْتَنَّت شَرَفاً أَو شَرَفَيْنِ ؛ اسْتَنَّ الفَرَسُ يَسْتَنُّ اسْتِناناً أَي عدا لَمَرحه ونَشاطه شَوْطاً أَو شوطين ولا راكِبَ عليه ؛ ومنه الحديث : إنّ فرس المُجاهِد ليَسْتَنُّ في طِوَله .
      وفي حديث عمر ، رضي الله عنه : رأَيت أَباه يَسْتَنُّ بسَيْفِه كما يَسْتَنُّ الجملُ أَي يَمْرَحُ ويَخْطُرُ به .
      والسِّنُّ والسِّنْسِنُ والسِّنْسِنَةُ : حَرْفُ فَقْرةِ الظهر ، وقيل : السَّنَاسِنُ رؤوس أَطراف عظام الصدر ، وهي مُشَاش الزَّوْرِ ، وقيل : هي أَطراف الضلوع التي في الصدر .
      ابن الأَعرابي : السَّنَاسِنُ والشَّنَاشِنُ العِظامُ ؛ وقال الجَرَنْفَشُ : كيف تَرَى الغزْوة أَبْقَتْ مِنِّي سَناسِناً ، كحَلَقِ المِجَنِّ أَبو عمرو وغيره : السَّنَاسِنُ رؤوس المَحالِ وحُروفُ فقَارِ الظهر ، واحدها سِنْسِنٌ ؛ قال رؤبة : يَنْقَعْنَ بالعَذْبِ مُشاشَ السِّنْسِنِ
      ، قال الأَزهري : ولحمُ سَناسِنِ البعير من أَطيب اللُّحْمَانِ لأَنها تكون بين شَطَّي السَّنَام ، ولحمُها يكون أَشْمَطَ طَيّباً ، وقيل : هي من الفرس جَوانِحُه الشاخِصَةُ شبه الضلوع ثم تنقطع دون الضلوع .
      وسُنْسُنُ : اسم أَعجمي يسمي به السَّوَادِيُّونَ .
      والسُّنَّةُ : ضرب من تمر المدينة معروفة .
      "

    المعجم: لسان العرب

  24. سنسق
    • " التهذيب في الرباعي :، قال المبرد روي أن خالد ابن صفوان دخل على يزيد بن المهلب وهويتغدّى فقال : يا أبا صفوان ، الغداءَ فقال أيها الأمير ، لقد أكلت أكلة لستُ ناسِيَهَا ، أتيتُ ضَيْعَتي إبّانَ العِمارةِ فَجُلْتُ فيها جولة ، ثم مِلْت إلى غُرْفة هَفّافةٍ تخترقها الرياح فُرِشَت أرضُها بالرياحين : من بين ضَيْمَرَانٍ نافحٍ ، وسَنْسَقٍ فائِحٍ ، وأُتِيتُ بخُبزِ أرْزٍ كأنه قِطَع العقيق ، وسمك بناني بِيض البطون سود المنون عراض السّرَر غلاظ القَصَر ، ودُقَّة وخلٍّ ومُرِّيٍّ ؛ قال المبرد : السَّْنسَقُ صغار الآس ، والدُّقَّة المِلْح .
      "

    المعجم: لسان العرب

  25. خرطم
    • " الخُرْطومُ : الأَنف ، وقيل : مُقَدَّمُ الأَنف ، وقيل : ما ضَمَّ الرجل عليه الحَنَكَيْنِ .
      أَبو زيد : الخُرْطومُ والخَطْمُ الأَنف .
      وقوله تعالى : سَنَسِمُهُ على الخُرْطومِ ؛ فَسَّرهُ ثعلب فقال : يعني على الوجه ؛ قال ابن سيده : وعندي أَنه الأَنف واستعاره للإنسان لأَن في المُمْكن أَن يُقَبِّحَهُ يوم القيامة فيجعله كخُرْطومِ السَّبع ، وقيل : معناه سنجعل له في الآخرة العَلَم الذي به يُعْرَفُ أَهلُ النار من اسوداد وجوههم ؛ وقال الفراء : الخُرْطومُ وإِن خُصَّ بالسِّمَةِ فإِنه في مَذْهَبِ الوجهِ ، لأَن بعضَ الوجه يُؤَدِّي عن بعضٍ ؛ وقال أَبو العباس : هو من السِّباع الخَطْمُ والخُرْطومُ ، ومن الخنزير الفِنْطِيسَةُ ، ومن ذي الجَناح المنْقارُ ، ومن ذوات الخُفِّ المِشْفَرُ ، ومن الناس الشَّفَةُ ، ومن الحافر الجَحافلُ .
      والخُرْطُوم للفِيل وهو أَنفه ، ويقوم له مقام يده ومَقام عُنُقِهِ ؛ قال : والخُروقُ التي فيه لا تَنْفُذُ وإِنما هو وِعاءٌ إِذا ملأَه الفيلُ من طعام أَو ماء أَوْلَجَهُ في فِيه ، لأَنه قصير العُنُق لا ينال ماء ولا مَرْعىً ، قال : وإِنما صار ولدُ البُخْتِيِّ من البُخْتِيَّةِ جَزُورَ لحمٍ لقصر عُنقه ، ولعجزه عن تناول الماء والمَرْعى ، قال : وللبَعُوضة خُرْطومٌ وهي شبيهةٌ بالفيل ، وحكى ابن بري عن ابن خالَوَيْهِ : فلان خُرْطُمانيٌّ عليه خُفّ قُرْطُمانيٌّ ؛ خُرطُمانيٌّ : كبير الأَنف ، والقُرْطُمانيُّ : الخف له مِنْقارٌ .
      وفي حديث أَبي هريرة وذكر أَصحاب الدَّجَّالِ ، قال : خِفافُهُمْ مُخَرْطَمةٌ أَي ذات خَراطيِمَ وأُنوفٍ ، يعني أَن صُدورها ورؤوسها مُحَدَّدَةٌ ؛ فأَما قوله أَنشده ابن الأَعرابي : أَصْبَحَ فيه شَبَهٌ من أُمِّه : من عِظَمِ الرأْسِ ومن خُرْطُمِّ ؟

      ‏ قال ابن سيده : قد يكون الخُرْطُمُّ لغةً في الخُرْطومِ ، قال : ويجوز أَن يكون أَراد الخُرْطُمَ فشَدَّدَه للضرورة وحَذَفَ الواو لذلك أَيضاً .
      والخَراطِيم للسباع بمنزلة المناقيرِ للطير .
      وخَرْطَمَهُ : ضرب خُرْطومَهُ .
      وخَرْطَمَهُ : عَوَّجَ خُرْطومَهُ .
      واخْرَنْطَمَ الرجلُ : عَوَّجَ خُرْطومَهُ وسكت على غضبه ، وقيل : رَفَعَ أَنفَهُ واستكبر .
      والمُخْرَنْطِمُ : الغضبان المتكبر مع رفع رأْسه ؛ وقال جَنْدَل يصف فُحولاً : وهُنَّ يَعْمِينَ من المَلامِجِ بقَرَدٍ مُخْرَنْطمِ المَتَاوِجِ ، على عُيونٍ لجإِ المَلاحِجِ (* قوله « لجأ » هكذا بالأصل بدون ضبط ).
      مَلامِجُها : أَفواهها ، والقَرَدُ : اللُّغامُ الجَعْدُ ، والمَتاوِجُ تَتَتَوَّجُ بالعِمامة أَي صار الزَّبَدُ لها تاجاً ، والمَلاحِجُ : مَداخِلُ العين ، لجأٌ : قد غابت .
      وذو الخُرْطومِ : سيف بعينه ؛ عن أَبي عليّ ، وأَنشد : تَظَلُّ لذي الخُرْطُومِ فيهِنَّ سَوْرَةٌ ، إِذا لم يُدافِعْ بعضَها الضَّيْفُ عن بَعْضِ ومن أَسماء الخمر الخُرْطومُ ؛ قال العجاج : فغَمَّها حَوْلَيْنِ ثم استَوْدَفا صَهْباءَ خُرْطوماً عُقاراً قَرْقَفا والخُرْطومُ : الخمر السريعةُ الإِسكارِ ، وقيل : هو أَول ما يجري من العِنَبِ قبل أَن يُداسَ ؛

      أَنشد أَبو حنيفة : وفِتْيَة غير أَنْذالٍ دَلَفْتُ لَهُمْ بذي رِقاعٍ ، من الخُرطُومِ ، نَشَّاجِ (* قوله « أنشد أبو حنيفة وفتية إلخ » كذا بالأصل ، وعبارة المحكم : أنشد أبو حنيفة : وكأن ريقتها إذا نبهتها * بعد الرقاد تعل بالخرطوم وقال الراعي وفتية إلخ ).
      يعني بذي الرِّقاعِ الزِّقَّ .
      ابن الأَعرابي : الخُرْطُومُ السُّلافُ الذي سال من غير عَصْرٍ .
      وخَراطِيمُ القوم : ساداتهم ومُقَدَّموهُمْ في الأُمور .
      والخُراطِمُ من النساء : التي دخلت في السن .
      والخُرْطُومان : جُشَمُ بن الخَزْرَجِ ، وعوف بن الخَزْرَجِ .
      "

    المعجم: لسان العرب



معنى سنشخبط في قاموس معاجم اللغة

معجم اللغة العربية المعاصرة
شخبطَ على/ شخبطَ في يشخبط، شخْبَطةً، فهو مُشخبِط، والمفعول مُشخبَط عليه • شخبط على الوَرقة/ شخبط في الوَرقة: خلَّط فيها وأكثر الشّطْبَ.


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: