تسامحَ / تسامحَ في يتسامح ، تسامُحًا ، فهو مُتسامِح ، والمفعول مُتسامَحٌ فيه
تسامح الشَّخصُ/ تسامح الشَّخصُ في الأمر :تساهل فيه، تهاون فيه
سامَحَ : (فعل)
سامحَ يسامح ، مُسامَحةً ، فهو مُسامِح ، والمفعول مُسامَح
سَامَحَهُ بِذَنْبِهِ: عَفَا عَنْهُ
سَامَحَهُ اللَّهُ : غَفَرَ لَهُ
سامَحَهُ بكذا، وفيه: وافَقَهُ على مطلوبه
سامَحك اللهُ: دعاء معناه أرجو من الله أن يعفو عنك وقد يستخدم في العتاب
مَحْي : (اسم)
مَحْي : مصدر مَحَى
مَحي : (اسم)
مصدر محَى
مَحيا : (اسم)
الجمع : محايٍ
مصدر ميميّ من حيِيَ، حياة، عكسه ممات
لَيْلَةُ المَحْيَا: ليلة الحياة
المَحْيا: الموضع الذي يُحيا فيه كلّ نفس تحبّ مَحْياها
مُحَيٍّ : (اسم)
مُحَيٍّ : فاعل من حَيّا
مُحَيّا : (اسم)
مُحَيّا :وجه
طَلْق المُحَيّا: متهلّل ومشرق، باشّ
مُحي : (اسم)
اسم فاعل من أحيا
المُحْيي: اسم من أسماء الله الحسنى، ومعناه: الذي يخلق الحياة في النُّطفة والعَلَقة، وفي الموتى للحساب يوم القيامة، وفي الأرض بإنزال الغيث عليهما وإنبات الرّزق، وهو باعث الحياة في جميع الكائنات الحيّة
مُحيً : (اسم)
مُحيً : اسم المفعول من أَحْيَا
مُحيٍ : (اسم)
مُحيٍ : فاعل من أَحْيَا
مُحيّ : (اسم)
مُحيّ : مصدر حَيّا
مُحيًّ : (اسم)
مُحيًّ : اسم المفعول من حَيّا
ماح : (اسم)
المَاحُ : المادَّة الصفراءُ في البيضة ، وأَجزاءُ البيضة هي على الترتيب: القشرة، والغِرْقىء، والآح، والماح
ماحٍ : (اسم)
ماحٍ : فاعل من مَحَى
ماحٍ : (اسم)
ماحٍ : فاعل من مَحا
ماحَ : (فعل)
مِحْتُ، أَمِيحُ، مِحْ، مصدر مَيْحٌ هو مائحٌ والجمع : ماحَةٌ
"الأَزهري خاصة، ابن الأَعرابي: الوَمْحَة الأَثَرُ من الشمس؛
قال: وقرأْت بخط شمر أَن أَبا عمرو الشَّيْبانيّ أَنشده هذه الأَبيات: لما تَمَشَّيْتُ بُعَيْدَ العَتَمَه، سَمِعْتُ من فوقِ البُيوتِ كَدَمَه إِذا الخَريعُ العَنْقَفِيرُ الحُذَمه، يَؤُزُّها فَحْلٌ شديدُ الضَّمْضَمه أَزّاً بعَيَّارٍ إِذا ما قَدَّمَه، فيها انْفَرَى وَمَّاحُها وخَزَمَ؟
قال: وَمَّاحُها صَدْعُ فرجها. انْفَرَى: انفتح وانْفَتَقَ لإِيلاجه الذكر فيه؛ قال الأَزهري: لم أَسمع هذا الحرف إِلاَّ في هذه الأُرجوزة، وأَحسبها في نوادره. "
المعجم: لسان العرب
وَمَّاحُ
ـ وَمَّاحُ: صَدْعُ فَرْجِ المرأةِ. ـ وَمْحَةُ: الأَثَرُ من الشمسِ.
المعجم: القاموس المحيط
لمح
"لَمَحَ إِليه يَلْمَحُ لَمْحاً وأَلْمَحَ: اختلس النظر؛ وقال بعضهم: لَمَح نَظر وأَلمحَه هو، والأَول أَصح. الأَزهري: أَلمحتِ المرأَةُ من وجهها إِلماحاً إِذا أَمكنت من أَن تُلْمَحَ، تفعل ذلك الحَسْناءُ تُرِي محاسِنها من يَتَصَدَّى لها ثم تُخْفيها؛ قال ذو الرمة: وأَلْمَحْنَ لَمْحاً من خُدودٍ أَسِيلةٍ رِواءٍ، خَلا ما ان تُشَفَّ المَعَاطِسُ واللَّمْحَةُ: النَّظْرَةُ بالعَجَلةِ؛ الفراء في قوله تعالى: كَلَمْحٍ بالبصر؛ قال: كخَطْفَة بالبصر. ولَمَحَ البصَرُ ولَمَحه ببصره، والتَّلْماحُ تَفْعالٌ منه، ولَمَحَ البرقُ والنجم يَلْمَحُ لَمْحاً ولَمَحاناً: كلمَع. وبَرْقٌ لامِحٌ ولَمُوحٌ ولَمَّاحٌ؛
قال: في عارِضٍ كَمُضِيءِ الصبحِ لَمَّاحِ وقيل: لا يكون اللَّمْحُ إِلا من بعيد. الأَزهري: واللُّمَّاحُ الصُّقُورُ الذكِيَّةُ، قاله ابن الأَعرابي. الجوهري: لَمَحَه وأَلْمَحَه والتَمَحَه إِذا أَبصره بنظر خفيف، والاسم اللَّمْحة. وفي الحديث: أَنه كان يَلْمَحُ في الصلاة ولا يلتفت. ومَلامِحُ الإِنسان: ما بدا من مَحاسِن وجهه ومَساويه؛ وقيل: هو ما يُلْمَحُ منه واحدتها لَمْحةٌ على غير قياس ولم يقولوا مَلْمَحة؛ قال ابن سيده:، قال ابن جني اسْتَغْنَوْا بِلَمْحَة عن واحد مَلامِح؛ الجوهري: تقول رأَيت لَمْحةَ البرق؛ وفي فلان لَمْحة من أَبيه، ثم، قالوا: فيه مَلامِحُ من أَبيه أَي مَشابِهُ فجمعوه على غير لفظه، وهو من النوادر. وقولهم: لأُرِيَنَّك لَمْحاً باصِراً أَي أَمراً واضحاً (* زاد المجد: الألمحي: مَن يلمح كثيراً.). "