-
أَساح
- أساح - إساحة
1 - أساح الفرس بذنبه : أرخاه . 2 - أساح الشيء : جعله « يسيح »، أي يجري ويسيل « أسالح النهر ».
المعجم: الرائد
-
أساحَ
- أساحَ يُسيح ، أسِحْ ، إساحةً ، فهو مُسيح ، والمفعول مُساح :-
• أساح النَّهرَ ونحوَه أجراه .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
انْسَاحَ
- انْسَاحَ : اتسع .
ويقال : انساحَ البَطْنُ : كبُرَ واتَّسَع ودنا من الأرض لِسِمَنه .
و انْسَاحَ الماءُ : اندفع .
و انْسَاحَ الثوبُ وغيرُه : انشقَّ أو تشقَّق .
و انْسَاحَ الصُّبْحُ : انشقَّ وانْبلج نُورُه .
المعجم: المعجم الوسيط
-
سَيح
- سيح - ج ، سيوح وأسياح
1 - مصدر ساح يسيح . 2 - ماء جار على وجه الأرض . 3 - ثوب مخطط .
المعجم: الرائد
-
تسيّح فلان
المعجم: عربي عامة
-
تسيَّحَ
- تسيَّحَ يتسيَّح ، تَسيُّحًا ، فهو مُتسيِّح :-
• تسيَّح فلانٌ مُطاوع سيَّحَ : تنقَّل في البلاد للتنزه :- قام الوفد الألماني بزيارة لمصر للتسيُّح .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
إساحة
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
أساح النّهر ونحوه
المعجم: عربي عامة
-
أساح
- أساح الفرسُ ونحوهُ بذنبه : أَرخاه .
و أساح كذا جعله يسيحُ .
و أساح نهرًا ونحوَه : أجْراه .
و أساح أرسَلَهُ .
المعجم: المعجم الوسيط
-
سيح
- " السَّيْحُ : الماءُ الظاهر الجاري على وجه الأَرض ، وفي التهذيب : الماء الظاهر على وجه الأَرض ، وجمعُه سُيُوح .
وقد ساحَ يَسيح سَيْحاً وسَيَحاناً إِذا جرى على وجه الأَرض .
وماءٌ سَيْحٌ وغَيْلٌ إِذا جرى على وجه الأَرض ، وجمعه أَسْياح ؛ ومنه قوله : لتسعة أَسياح وسيح العمر (* قوله « لتسعة أَسياح إلخ » هكذا في الأصل .) وأَساحَ فلانٌ نهراً إِذا أَجراه ؛ قال الفرزدق : وكم للمسليمن أَسَحْتُ بَحْري ، بإِذنِ اللهِ من نَهْرٍ ونَهْرِ (* قوله « أَسحت بحري » كذا بالأصل وشرح القاموس ، والذي في الأساس أَسحت فيهم .) وفي حديث الزكاة : ما سُقِي بالسَّيْح ففيه العُشْرُ أَي الماء الجاري .
وفي حديث البراء في صفة بئرٍ : فلقد أُخْرِجَ أَحدُنا بثوب مخافة الغرق ثم ساحتْ أَي جرى ماؤها وفاضت .
والسِّياحةُ : الذهاب في الأَرض للعبادة والتَّرَهُّب ؛ وساح في الأَرض يَسِيح سِياحةً وسُيُوحاً وسَيْحاً وسَيَحاناً أَي ذهب ؛ وفي الحديث : لا سِياحة في الإِسلام ؛ أَراد بالسِّياحة مفارقةَ الأَمصار والذَّهابَ في الأَرض ، وأَصله من سَيْح الماء الجاري ؛ قال ابن الأَثير : أَراد مفارقةَ الأَمصار وسُكْنى البَراري وتَرْكَ شهود الجمعة والجماعات ؛ قال : وقيل أَراد الذين يَسْعَوْنَ في الأَرض بالشرِّ والنميمة والإِفساد بين الناس ؛ وقد ساح ، ومنه المَسيحُ بن مريم ، عليهما السلام ؛ في بعض الأَقاويل : كان يذهب في الأَرض فأَينما أَدركه الليلُ صَفَّ قدميه وصلى حتى الصباح ؛ فإِذا كان كذلك ، فهو مفعول بمعنى فاعل .
والمِسْياحُ الذي يَسِيحُ في الأَرض بالنميمة والشر ؛ وفي حديث عليّ ، رضي الله عنه : أُولئك أُمَّةُ الهُدى لَيْسُوا بالمَساييح ولا بالمَذاييع البُذُرِ ؛ يعني الذين يَسِيحون في الأَرض بالنميمة والشر والإِفساد بين الناس ، والمذاييع الذين يذيعون الفواحش .
الأَزهري :، قال شمر : المساييح ليس من السِّياحة ولكنه من التَّسْييح ؛ والتَّسْييح في الثوب : أَن تكون فيه خطوط مختلفة ليست من نحو واحد .
وسِياحةُ هذه الأُمة الصيامُ ولُزُومُ المساجد .
وقوله تعالى : الحامدون السائحون ؛ وقال تعالى : سائحاتٍ ثَيِّباتٍ وأَبكاراً ؛ السائحون والسائحات : الصائمون ؛ قال الزجاج : السائحون في قول أَهل التفسير واللغة جميعاً الصائمون ، قال : ومذهب الحسن أَنهم الذين يصومون الفرض ؛ وقيل : إِنهم الذين يُدِيمونَ الصيامَ ، وهو مما في الكتب الأُوَل ؛ قيل : إِنما قيل للصائم سائح لأَن الذي يسيح متعبداً يسيح ولا زاد معه إِنما يَطْعَمُ إِذا وجد الزاد .
والصائم لا يَطْعَمُ أَيضاً فلشبهه به سمي سائحاً ؛ وسئل ابن عباس وابن مسعود عن السائحين ، فقال : هم الصائمون .
والسَّيْح : المِسْحُ المُخَطَّطُ ؛ وقيل : السَّيْح مِسْح مخطط يُسْتَتَرُ به ويُفْتَرَش ؛ وقيل : السَّيْحُ العَباءَة المُخَطَّطة ؛ وقيل : هو ضرب من البُرود ، وجمعه سُيُوحٌ ؛
أَنشد ابن الأَعرابي : وإِني ، وإِن تُنْكَرْ سُيُوحُ عَباءَتي ، شِفاءُ الدَّقَى يا بِكْرَ أُمِّ تَميمِ الدَّقَى : البَشَمُ وعَباءَةُ مُسَيَّحة ؛ قال الطِّرِمَّاحُ : من الهَوْذِ كَدْراءُ السَّراةِ ، ولونُها خَصِيفٌ ، كَلَوْنِ الحَيْقُطانِ المُسَيَّحِ ابن بري : الهَوْذُ جمع هَوْذَةٍ ، وهي القَطاة .
والسَّراة : الظهر .
والخَصِيفُ : الذي يجمع لونين بياضاً وسواداً .
وبُرْدٌ مُسَيَّح ومُسَيَّر : مخطط ؛ ابن شميل : المُسَيَّحُ من العَباء الذي فيه جُدَدٌ : واحدة بيضاء ، وأُخرى سوداء ليست بشديدة السواد ؛ وكل عباءَة سَيْحٌ ومُسَيَّحَة ، ويقال : نِعْمَ السيْحُ هذا وما لم يكن جُدَد فإِنما هو كساء وليس بعباء .
وجَرادٌ مُسَيَّحٌ : مخطط أَيضاً ؛ قال الأَصمعي : المُسَيَّح من الجراد الذي فيه خطوط سود وصفر وبيض ، واحدته مُسَيَّحة ؛ قال الأَصمعي : إِذا صار في الجراد خُطوط سُودٌ وصُفْر وبيض ، فهو المُسَيَّحُ ، فإِذا بدا حَجْمُ جَناحهْ فذلك الكُِتْفانُ لأَنه حينئذ يُكَتِّفُ المَشْيَ ، قال : فإِذا ظهرت أَجنحته وصار أَحمر إِلى الغُبْرة ، فهو الغَوْغاءُ ، الواحدة غَوْغاءَة ، وذلك حين يموجُ بعضه في بعض ولا يتوجه جهةً واحدةً ، قال الأَزهري : هذا في رواية عمرو بن بَحْرٍ .
الأَزهري : والمُسَيَّحُ من الطريق المُبَيَّنُ شَرَكُه ، وإِنما سَيَّحَه كثرةُ شَرَكه ، شُبِّه بالعباءة المُسَيَّح ؛ ويقال للحمار الوحشيّ : مُسَيَّحٌ لجُدَّة تفصل بين بطنه وجنبه ؛ قال ذو الرمة : تَهاوَى بيَ الظَّلْماءَ حَرْفٌ ، كأَنها مُسَيَّحُ أَطرافِ العَجيزة أَسْحَمُ (* قوله « تهاوى بي » الذي في الأساس : به .
وقوله : أسحم ، الذي فيه أصحر ، وكل صحيح .) يعني حمارًا وحشيّاً شبه الناقة به .
وانْساحَ الثوبُ وغيره : تشقق ، وكذلك الصُّبْحُ .
وفي حديث الغار : فانْساحت الصخرة أَي اندفعت واتسعت ؛ ومنه ساحَة الدار ، ويروى بالخاء وبالصاد .
وانْساحَ البطنُ : اتسع ودنا من السمن .
التهذيب ، ابن الأَعرابي : يقال للأَتان قد انْساحَ بطنها وانْدالَ انْسِياحاً إِذا ضَخُمَ ودنا من الأَرض .
وانْساحَ بالُه أَي اتسع ؛
وقال : أُمَنِّي ضميرَ النَّفْسِ إِياك ، بعدما يُراجِعُني بَثِّي ، فَيَنْساحُ بالُها
ويقال : أَساحَ الفَرَسُ ذكَره وأَسابه إِذا أَخرجه من قُنْبِه .
قال خليفة الحُصَيْني : ويقال سَيَّبه وسَيَّحه مثله .
وساح الظِّلُّ أَي فاءَ .
وسَيْحٌ : ماء لبني حَسَّان بن عَوْف ؛
وقال : يا حَبَّذا سَيْحٌ إِذا الصَّيْفُ الْتَهَبْ وسَيْحانُ : نهر بالشام ؛ وفي الحديث ذكْرُ سَيْحانَ ، هو نهر بالعَواصِم من أَرض المَصِيصَةِ قريباً من طَرَسُوسَ ، ويذكر مع جَيْحانَ .
وساحِينُ : نهر بالبصرة .
وسَيْحُونُ : نهر بالهند .
"
المعجم: لسان العرب