سائل عضويّ طيّار لا لون له، ذو رائحة مميّزة ويستعمل كمذيب لبعض الورنيشات يستخدم الأسيتون في إزالة طلاء الأظافر
بَيَّتَ : (فعل)
بيَّتَ يبيِّت ، تَبْييتًا ، فهو مُبَيِّت ، والمفعول مُبَيَّت
بَيَّتَ عَمَلَهُ : عَمِلَهُ لَيْلاً
بَيَّتَ البَيْتَ : بَنَاهُ
بَيَّتَ العَدُوُّ : هَجَمَ لَيْلاً فَجْأَةً
بيَّتَ النخلةَ: شذبها من شوكها وسَعَفِها
بيَّت الضَّيفَ وغيرَه : أباته؛ جعله يقضي الليل عنده
بيَّت الأمرَ: دَبَّرَه ليلاً أو في خفاء
بيَّت الرَّأيَ: أطال الفكرَ فيه وأحكمه
بيَّت الصِّيامَ: نواه ليلاً
تَوَى : (فعل)
تَوَى البعيرَ: وَسَمه بالتِّوَى
تَويَ : (فعل)
تَوِيَ، يَتْوَى، مصدر تَوىً
تَوِيَ المالُ : ذَهَبَ فَلَمْ يُرْجَ
تَوِيَ الإِنْسانُ : هَلَكَ
لَيتَ : (حرف/اداة)
حرف ناسخ يفيد التَّمنّي، وهو من أخوات إنَّ ينصب الاسمَ ويرفع الخبرَ، ويُستعمل غالبًا للمستحيل وقد يُستعمل لبعض حالات الممكن، ويجوز إعماله أو إهماله عند دخول (ما) الزائدة عليه لَيْت مَنْ رحل يعود،
المَيْتُ : مَنْ فارق الحياةَ، الشّخص الذي مات ،ضِدُّ حَيَّ
دَمُ الميْت في عنقه: أي: كان مسئولاً عن موته
,
أَسيتون
أَسيتون :- (الكيمياء والصيدلة) سائل عضويّ طيّار لا لون له، ذو رائحة مميّزة ويستعمل كمذيب لبعض الورنيشات :-يستخدم الأسيتون في إزالة طلاء الأظافر.
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
ميت
"داري بِميتاءِ داره أَي بِحذائِها. ويقال: لم أَدْرِ ما مِيداءُ الطريق ومِيتاؤُه؛ أَي لم أَدْرِ ما قَدْرُ جانبيه وبُعْدِه؛
وأَنشد: إِذا اضْطَمَّ مِيتاءُ الطريقِ عليهما،مَضَتْ قُدُماً مَوْجُ الجبالِ زَهُوقُ ويروى مِيداءُ الطريق. والزَّهُوقُ: المُتَقَدِّمَةُ من النُّوقِ. وفي حديث أَبي ثَعْلبة الخُشَنِيّ: أَنه اسْتَفْتَى رسولَ الله، صلى الله عليه وسلم، في اللُّقَطة، قال: ما وَجَدْتَ في طَريقٍ مِيتاءٍ فَعَرِّفْه سَنَةً. قال شمر: مِيتاءُ الطريق ومِيداؤُه ومَحَجَّتُه واحدٌ، وهو ظاهره المسلوكُ. وقال النبي، صلى الله عليه وسلم، لابنه إِبراهيم وهو يَجود بنَفْسه: لولا أَنه طَريقٌ مِيتاءٌ لَحَزِنَّا عليك أَكثر مما حَزِنَّا؛ أَراد أَنه طريق مسلوك، وهو مِفْعال من الإِتْيان، فإِن قلتَ طريقٌ مَأْتِيٌّ،فهو مفعول من أَتَيْتُه. "
المعجم: لسان العرب
الأَسيتون
الأَسيتون : سائل عضوي طيار لا لون له، ذو رائحة مميزة .
المعجم: المعجم الوسيط
وني
"الوَنا: الفَتْرَةُ في الأَعمال والأُمور. والتَّواني والوَنا: ضَعْفُ البَدَن. وقال ابن سيده: الوَنا التَّعَبُ والفَتْرةُ، ضِدٌّ، يمدّ ويقصر. وقد وَنَى يَنِي وَنْياً ووُنِيّاً ووَنًى؛ الأَخيرة عن كراع، فهو وانٍ، وونَيْتُ أَني كذلك أَي ضَعُفْتُ؛ قال جَحْدَرٌ اليماني: وظَهْر تَنُوفةٍ للرِّيحِ فيها نَسِيمٌ، لا يَرُوعُ التُّرْبَ، وانِي والنَّسِيم الواني: الضَّعِيفُ الهُبُوبِ، وتوانَى وأَونَى غيرَه. ونَيْتُ في الأَمر: فتَرْتُ، وأَوْنيْتُ غيري. الجوهري: الوَنا الضَّعْفُ والفُتور والكَلالُ والإِعْياء؛ قال امرؤ القيس: مِسَحٍّ إذا ما السابحاتُ، على الوَنَى،أَثَرْنَ غُباراً بالكَدِيد المُرَكَّلِ وتوَانَى في حاجته: قَصَّر. وفي حديث عائشة تَصِف أَباها، رضي الله عنهما: سَبَقَ إذ وَنَيْتم أي قَصَّرْتم وفَتَرْتمْ. وفي حديث علي، رضي الله عنه: لا يَنْقَطِعُ أَسْبابُ الشّفَقة منهم فيَنُوا في جِدِّهم أَي يَفْتُرُوا في عَزمِهم واجْتِهادهم، وحَذَف نونَ الجمع لجواب النفي بالفاء؛ وقول الأَعشى: ولا يَدَعُ الحَمْدَ بَل يَشْتَري بِوْشْكِ الظُّنونِ، ولا بالتَّوَنْ أَراد بالتَّوانْ، فحذف الأَلف لاجتماع الساكنين لأَن القافية موقوفة؛ قال ابن بري: والذي في شعر الأَعشى: ولا يدع الحمد، أَو يشتَرِيه بوشكِ الفُتُورِ ولا بالتَّوَنْ أَي لا يَدَعُ مُفَتَّراً فيه ولا مُتَوانِياً، فالجارّ والمجرور في موضع الحال؛
وأَنشد: ووانِيةٍ زَجَرْتُ على وجاها وأَوْنَيْتُها أَنا: أَتْعَبْتُها وأَضْعَفْتُها. تقول: فلان لا يَني في أَمره أَي لا يَفْتُرُ ولا يَعْجِزُ، وفلان لا يَني يَفْعَلُ كذا وكذا بمعنى لا يَزالُ؛
وأَنشده: فما يَنُونَ إذا طافُوا بحَجِّهِم،يُهَتِّكُونَ لِبَيْتِ اللهِ أَسْتارا وافْعَل ذلك بلا وَنْيةٍ أَي بلا نَوانٍ. وامرأَةٌ وَناةٌ وأَناةٌ وأَنِيَّةٌ: حلِيمةٌ بطِيئةُ القِيامِ، الهمزة فيه بدل من الواو؛ وقال سيبويه: لأَن المرأَةُ تُجعل كَسُولاً، وقيل: هي التي فيها فُتور عند القِيام،وقال اللحياني: هي التي فيها فُتور عند القيام والقعود والمشي، وفي التهذيب: فيها فُتور لنَعْمَتِها؛
قال ابن بري: أُبدلت الواو المفتوحة همزة في أَناة حرف واحد. قال: وحكى الزاهد أَين أَخْيُهُمْ أَي سَفَرُهم وقَصْدُهم، وأَصله وَخْيُهُمْ، وزاد أَبو عبيد: كلُّ مالٍ زُكِّيَ ذَهَبت أَبَلَتُه أَي وبَلَتُه وهي شرُّه،وزاد ابن الأَعرابي: واحد آلاءِ اللهِ أَلىً، وأَصله وَلىٍ، وزاد غيره: أَزِيرٌ في وَزِيرٍ، وحكى ابن جني: أَجٌّ في وَجٍّ، اسم موضع، وأَجَمٌ في وَجَمٍ. وقوله عز وجل: ولا تَنيا في ذِكري؛ معناه تَفْتُرا. والمِينا: مَرْفَأُ السُّفُن، يُمدّ ويقصر، والمد أَكثر، سمي بذلك لأن السفن تَني فيه أَي تَفْتُرُ عن جَرْيِها؛ قال كثير في المدّ: فلما اسْتَقَلَّتْ مالمَناخِ جِمالُها،وأَشْرَفنَ بالأَحْمالِ قلتَ: سَفِينُ،تَأَطَّرْنَ بالمِيناء ثمَّ جَزَعْنَه،وقد لَحَّ مِن أَحْمالِهنَّ شُحُونُ (*قوله «مالمناخ» يريد من المناخ. وقوله «شحون» بالحاء هو الصواب كما أورده ابن سيده في باب الحاء، ووقع في مادة أطر بالجيم خطأ.) وقال نصيب في مدّه: تَيَمَّمْنَ منها ذاهِباتٍ كأَنَّه،بِدِجْلَة في الميناء، فُلْكٌ مُقَيَّر؟
قال ابن بري: وجمع المِيناء للكَلاَّءِ مَوانٍ، بالتخفيف ولم يسمع فيه التشديد. التهذيب: المِينى، مقصور يكتب بالياء، موضع تُرْفأُ إِليه السُّفن. الجوهري: المِيناء كَلاَّءُ السفن ومَرْفَؤُها، وهو مِفْعال من الوَنا. وقال ثعلب: المِينا يمد ويقصر، وهو مِفْعَلٌ أَو مِفْعالٌ من الوَنى. والمِيناء، ممدود: جوهر الزُّجاج الذي يُعمل منه الزجاج. وحكى ابن بري عن القالي، قال: المِيناء لجوهر الزجاج ممدود لا غير، قال: وأَما ابن ولاد فجعله مقصوراً، وجعل مَرْفأَ السفن ممدوداً، قال: وهذا خلاف ما عليه الجماعة. وقال أَبو العباس: الوَنى واحدته ونِيَّةٌ وهي اللُّؤْلُؤة؛ قال أَبو منصور: واحدة الونَى وناةٌ لا وَنِيّةٌ، والوَنِيّةُ الدُّرَّة؛ أَبو عمرو: هي الوَنِيّةُ والوَناة للدرّة؛ قال ابن الأَعرابي: سميت وَنِيَّةً لثقبها. وقال غيره: جاريةٌ وناةٌ كأَنها الدُّرَّة، قال: والوَنِيّةُ اللؤلؤة، والجمع وَنِيٌّ؛
أَنشد ابن الأَعرابي لأوْس بن حَجَر. فَحَطَّتْ كما حَطَّتْ ونِيَّةُ تاجِرٍ وهَى نَظْمُها، فارْفَضَّ مِنها الطَّوائِفُ شبهها في سرعتها بالدُّرَّة التي انْحَطَّتْ من نِظامها، ويروى: وَهِيَّةُ تاجِرٍ، وهو مذكور في موضعه. والوَنِيّةُ: العِقدُ من الدرّ، وقيل: الوَنِيَّةُ الجُوالِقُ. التهذيب: الوَنْوةُ الاسْتِرخاء في العقل. "
المعجم: لسان العرب
التَّوْهُ
ـ التَّوْهُ، وتُوْهُ: الهَلاكُ، والذَّهابُ. ـ تاهَ يتُوهُ: هَلَكَ، وتَكَبَّرَ، واضْطَرَبَ عَقْلُه. ـ تَوَّهَهُ: أهْلَكَهُ. وفلانٌ تُوهٌ,ج: أتْواهٌ وأتاوِيهُ. ـ ما أتْوَهَهُ: ما أتْيَهَهُ.
المعجم: القاموس المحيط
معنى سيتوهه في قاموس معاجم اللغة
المعجم الوسيط
الحُزْن. ويقال: وَهَّ من هذا وَهٍّ، كما يقال: أُفٍّ أُفٍّ.