المعجم: لسان العرب
المعجم: القاموس المحيط
المعجم: الرائد
المعجم: الرائد
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: الرائد
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: الرائد
المعجم: الرائد
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: الرائد
المعجم: الرائد
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: الرائد
المعجم: الرائد
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: الغني
" الشَّرَج مُحَرَّكةً : العُرَى " عُرَى المُصْحَفِ والعَيْبَةِ والخِباءِ ونحو ذلك شَرَجها شَرْجاً وأَشْرَجَهَا وشَرَّجَها : أدخل بعضَ عُرَاها في بعضٍ ودَاخَل بينَ أَشْراجِهَا . وفي حديث الأحْنَف " فأَدخلْتُ ثِيابَ صَوْني العَيْبَةَ فأَشْرَجْتُها " . يقال : أَشْرَجْتُ العَيْبَةَ وشَرَّجْتُها : إذا شَدَدْتَها بالشَّرَجِ وهي العُرَى " و " الشَّرَجُ : " مُنْفَسَحُ الوادي ومَجَرَّةُ السَّمَاءِ وفَرْجُ المرأةِ " والجمع من ذلك كلّه أَشْرَاجٌ . مذكورٌ في الصحاح . " و " الشَّرَجُ : " الشِّقَاق " ونصُّ الصحاحِ : انْشِقاقٌ " في القَوْس " وقد انْشَرَجَت : إذا انشَقَّتْ عن ابن السِّكِّيت
" والشَّرْجُ : الفِرْقَةُ " وهما شَرْجَان . يقال : أصْبَحوا في هذا الأمرِ شَرْجَين : أي فِرْقَتَين . وفي الحديث : " فأَصْبَحَ الناسُ شَرْجين في السَّفَر " أي نِصْفَيْنِ نِصْفٌ صِيَامٌ ونِصْفٌ مَفَاطِيرُ " و " الشَّرْجُ : " مَسيلُ ماءٍ من الحَرَّةِ إلى السَّهْل " كالشَّرْجَة . و " ج " أي جمعهما " شِراجٌ " بالكسر " وشُروجٌ " بالضَّمّ " و " الشَّرْج : " الشِّرْكَةُ والمَزْجُ " قاله الزمخشري في الأساس . " والجَمْعُ والكَذِبُ " الأخيرُ إما لُغة في المُهْملة وقد تَقَدَّدم أو مُصَحَّفٌ منه
والشَّرْجُ " : شَدُّ الخَريطةِ كالإِشْرَاجِ والتَّشْريجِ " . قال أبو زيد : أَخْرَطْت الخَريطةَ وشَرَّجْتُها وأَشْرَجْتها وشَرَجْتها : شَدَدْتها
والشَّرْجُ : " المِثْلُ كالشَّرِيج " تقول : هذا شَريجُ هذا أي مِثلُه " و " الشَّرْجُ " : النَّوْع " والضَّرْب . وهما شَرْجٌ واحدٌ
والشَّرْجُ : " نَضْدُ اللَّبِن " ككَتِف . وفي الصحاح : وشَرَجْت اللَّبِنَ شَرْجاً : نَضَدْتُه . وفي نسخةٍ اللِّبْن بكسر اللام . وفي اللسان : وشَرَّجَ اللَّبِنَ : نَضَدَ بعضَه إلى بعضٍ . وكلُّ ما ضُمَّ بعضُه إلى بعضٍ فقد شُرِجَ وشُرِّجَ
والشَّرْجُ : " وادٍ باليمن "
وفي المثل : " أَشْبَهَ شَرْجٌ شَرْجاً لو أنَّ أُسَيْمراً " . كذا في الصحاح . ووجدت على حاشيته ما نصه : هذا المثَلُ يُضْرَب للأمْرَينِ يَشْتبهان ويفترقان في شيءٍ وذَكرَ أهلُ الباديةِ أن لُقمانَ بن عادِ قال لابنه لُقَيمٍ : أقِمْ هاهنا حتى أنطلقَ إلى الإبلِ . فنَحَرَ لُقَيْمٌ جَزوراً فأَكلَها ولم يَخْبَأْ لِلُقمانَ شيئاً . فكرِه لائمتَه فحَرَّقَ ما حولَ ه من السَّمُرِ الذي بشَرْج - وشَرْجٌ : وادٍ - لِيَخْفَى المَكَانُ . فلمَّا جاءَ لُقمانُ جعلَت الإبلُ تُثيرُ الجَمْرَ بأخْفافِها . فعرَف لقمانُ المكانَ وأنكرَ ذَهَابَ السَّمُرِ فقال : أشبه شَرْجٌ شَرْجاً لو أن أُسَيْمِراً " . وأُسَيْمرٌ تصغير أَسْمُرٍ وأَسْمُرٌ جمع سَمُرٍ . وذكر ابنُ الجواليقي في تفسير هذا المثل خلافَ ما ذكرنا هنا
وفي الصحاح : قال يعقوب : شَرْجٌ : " ماءٌ لبني عَبْسٍ "
" وسَعْدُ بنُ شِراج ككِتاب مُحدِّثٌ مقرئٌ فَرْدٌ "
وزيدُ بنُ شَرَاجَةَ كسَحَابَة : شيخٌ لعَوْفٍ الأعرابي "
" وزُرْزُورُ " - بالضمّ - " بنُ صُهَيبٍ " مولى آل جُبيرِ بن مُطعِمٍ " الشَّرْجي مُحدِّثٌ " صالحٌ روى عن عَطَاءٍ وعنه ابنُ عيينةَ منسوبٌ إلى الشَّرْجةِ : مَوضعٍ بمكة
" وشَرْجُ العَجوزِ " - في حديث كعب بن الأشرف - " : ع بقُرْبِ المدينة " على ساكِنها أفضلُ الصلاةْ وأتم التسليم
" والشَّرِيجةُ : شيءٌ " يُنسَجُ " من سَعَفِ " النَّخْلِ " يُحمَلُ فيهِ البِطِّيخُ ونحوُه " كذا في الصحاح . " و " الشَّريجةُ : " قَوْسٌ تُتَّخذ من الشَّريجِ " والشَّريجُ اسمٌ " للعُودِ الذي يُشقّ فِلْقَيْنِ " . وفي اللسان : الشَّريجُ : العودُ يشقُّ منه قوسان . فكلُّ واحدة منهما شَرِيجٌ . وقيل : الشريجٌ : القوس المُنْشقَّة وجمعها شَرَائِجُ . قال الشَّماخ :
" شرائِجُ النَّبْعِ بَرَاهَا القَوّاس وقال اللِّحْياني : قوسٌ شَريجٌ : فيها شَقٌّ وشِقٌّ . فوصفَ بالشَّريجِ عنى بالشّقّ المَصدَرَ وبالشق الاسمَ . والشَّرَجُ : انشقاقُها . وقيل : الشَّرِيجةُ من القِسِيّ : التي ليست من غُصن صحيح مثل الفِلْق . وعن أبي عمرو : من القِسِيّ الشريجُ وهي التي تُشَقُّ من العُودِ فِلْقَتينِ وهي القَوسُ الفِلْقُ أيضاً . وقال الهُذَلِيّ :
وشَرِيجَةٌ جَشّاءُ ذاتُ أزامل ... يُخظِي الشِّمَالَ بها مُمَرٌّ أمْلَسُ يعني القوس يُخظي : يُخرِجُ لَحْمَ السّاعِد بشدّة النَّزْعِ حتى يكتنِزَ السّاعِدُ
والشَّرِيجةُ " جَدِيلةٌ من قَصَبٍ " تُتَّخَذ " للحَمَامِ . و " الشَّريجةُ : " العَقَبَةُ التي يُلْصَق بها رِيشُ السَّهمِ "
" وعليُّ بنُ محمدِ الشَّريجي : محدِّث " والشَّرْجَةُ : د بساحل اليَمَنِ " قال شيخنا : إطلاقُه يَقتضي الفَتْحَ وضَبطها العارفون بالتحريك . قلت المعروف المشهور على ألسنتهم بالفتح وهكذا ضبطه غيرُ واحدٍ . وقد دَخلتُها . وهي ف مَسيلِ الوادي . منها سِراجُ الدين عبدُ اللطيفِ بن أبي بكرِ بنِ أحمدَ بن عُمَرَ الزبيدي الحَنَفي شيخُ نُحاةِ مِصْرَ دَرّس النَّحْوَ والفِقْه بمدارسها توفِّي سنة 802 ، وولَدُ وَلَدِه الشيخُ زينُ الدين أحمدُ بن أحمدَ بنِ عبد اللطيف الحنفي ممن رَوى عن السَّخاوِي وهو من شيوخِ الحافظِ وَجيهِ الدينِ عبد الرحمنِ بنِ عليّ بن الدَّيبع الشيباني الزبيدي وله مؤلفات شهيرةٌ
والشَّرْجَةُ أيضاً : " حُفْرَةٌ تُحْفَر فيُبْسَط فيها جِلْدٌ فتُسْقى منها الإبلُ " وانشَرَجَ " القوْسُ : " انْشَقّ "
والتَّشريج : الخياطة المتباعدة " ومثله في الصحاح
" والشَّرِيجانِ : لَونان مُختلفان " من كل شيء . وقال ابن الأعرابي : هما مختلطان غيرَ السّواد والبياض
وفي الصحاح : وكل لونين مختلفين : فهما شَرْجانِ "
" والشريجان : " خطَّا نيرَي البُرْد " أحدهما أخضر والآخر أبيض أو أحمر . وقال في صفة القطا :
سَبَقْتُ بِوِرْدِه فُرّاطَ سِرْبٍ ... شَرَائِجَ بينَ كُدْرِيٍّ وجُونِ وقال الآخر :
شَريجانِ من لونين خِلْطانِ منهما ... سَوادٌ ومنه واضِحُ اللَّوْنِ مُغْرَبُ " والمُشَارَجَة : المُشَابَهة " والمُماثلة . " و " منه " فَتَياتٌ مُشَارجَاتٌ " : أي أترابٌ " مُتَسَاوِياتٌ في السن "
" وشُرِّجَ اللَّحْمُ : خالطَه الشَّحْمُ . وقد شَرَّجه الكلأ . قال أبو ذُؤيب يَصِيف فرساً :قَصَرَ الصَّبُوحَ لها فشُرِّجَ لَحْمُها ... بالنَّيِّ فَهْيَ تَثُوخُ فيها الإصبعُ أي خُلِطَ لَحْمُها بالشَّحْم . و " تَشرَّجَ اللَّحمُ بالشَّحمِ : تَدَاخَلَ " ونصُّ الصحاحِ وغيره : " تداخلا " معناه : قَصَرَ اللَّبَنَ على هذه الفرس التي تَقَدَّمَ ذكرهما في بيتٍ قبلَه . وهو :
تَغْدُو به خَوْضاءُ يَقْطَع جَرْيُها ... حَلَقَ الرِّحالةِ فهْيَ رِخْوٌ تَمْرَعُ ومعنى شُرَّجَ لحمُهَا : جُعِل فيه لونان من الشَّحم واللّحم . والنَّيّ : الشحم . وقوله : فهي تثوخ فيها الإصبع : أي لو أدخل أحدٌ إصبعه في لحمها لدخل لكثرة لحمها وشحمها . والخَوْصَاءُ : غائرةُ العينينِ . وحَلَقُ الرِّحالةِ : الإبْزيمُ . والرِّحالة : سَرْجٌ يُعمَل من جُلودِ . وتَمْزَعُ : تُسْرِع
" ودابَّةٌ أَشْرَجُ بَيِّنَة الشَّرَجِ " : إذا كانت " إحدى خُصْيَيْه أعظم من الأُخرى " ومثله في الصحاح . وفي الأساس : رجلٌ أشْرَجُ : له خُصْيَةٌ واحدة
ومما يستدرك عليه : عن ابن الأعرابي : شَرِجَ : إذا سَمِنَ سِمَناً حَسَناً . وشَرِجَ : إذا فَهِمَ
وفي المصباح : الشَّرَجَ بفتحتين : مَجْمَعُ حَلْقَة الدُّبُرِ الذي يَنْطَبق
" وقال ابن القَطّاع : الشَّرْج كفَلْس : ما بين الدُّبُر والأُنْثَيَيْنِ . ودعوى شيخنا أنه في الصحاح وعجيبٌ إهمالُ المصنف إياه غريبٌ فإني تصفَّحت نسخة الصحاح في مادته فلم أجده . نعمْ مرَّ للمصنف في أول المادة : الشَّرَجُ : فَرْجُ المرأةِ ولكن هذا غير ذلك
وشَرْجَة : موضعٌ . وأنشد :
لمَنْ طَلَلٌ تَضَمَّنَه أُثالُ ... فشَرْجَةُ فالمَرَانَةُ فالحِبالُ وشَرِيج كأميرٍ : قريةٌ بالمَهْجَم بالمين . منها أحمد بن الأَحْوَسِ الفقيه تَرْجَمه الجَنَديّ وغيره
والشَّيْرَجُ مثال صَيْقَل وزَيْنَب : دُهْنُ السِّمْسِم وربما قيل للدُّهن الأبيض وللعصير قبلَ أن يتغير تشبيهاً به لصفائه . وهو ملحق بباب فَعْلَل نحو جَعْفَر . ولا يجوز كسرُ الشين . والعَوَامّ ينطقون به بإهمال السين . مكسورة . وهو مُعرّب . وقد سَبقَت الإشارةُ إليه في السين
وفي الأساس : ومن المجاز : المرءُ بين شَرِيجَيْ غمٍّ وسرور وأشْرَجَ صَدْرَه عليه