الشَّيْتَانُ مقتضى إِطلاقه أَن يكون بالفتح والَّذي في لسان العرب بالكسر ضبط القلم من الجَرادِ وغيْرِه : جماعةٌ قلِيلةٌ عن أَبي حَنِيفة ؛ وأَنشد :
وَخيْلٍ كشَيْتانِ الجَرَادِ وَزَعْتُها ... بطَعْنٍ على اللَّبّاتِ ذِي نَفَيَانِ ومما استدركه شيخُنا : شِيتُ بنُ آدَمَ عليه السَّلامُ في قول مَنْ ضبَطه بالمُثنَّاة الفوْقيّة . قلتُ : وسيأْتي في المُثلَّثة
فصل الصّاد المُهْمَلة مع المُثنّاة الفوْقيّة